روح

الروح soul، في الكثير من التنطقيد الدينينة، الفلسفية، النفسية، والميتافيزيقية، هوالجوهر المتجرد، وفي كثير من المفاهيم، الخالد للشخص، الكائن الحي، أوالجماد. حسب بعض الديانات، ومنها الديانات الإبراهيمية في معظم أشكالها، الأرواح - أوعلى الأقل الأرواح الخالدة يمكنها الاتحاد مع اللاهوت — التي تنتمي فقط للبشر. على سبيل المثال، يعزوعالم اللاهوت الكاثوليكي توما الأكويني "الروح) إلى جميع الأعضاء لكنه يعتقد حتى الأرواح الخالد هي للبشر فقط. ديانات أخرى (أشهرها الجيانية والهندوسية) تؤمن بأن جميع الأعضاء الحيوية لديها أرواح، وأن الأخرى التي ليس لديها أجهزة حيوية (مثل الأنهار والجبال) تمتلك أرواح. الاعتقاد الأخير هذا يسمى الإحيائية. الفلاسفة اليونانيون مثل سقراط، أفلاطون وأرسطويعتقدون حتى النفس (ψυχή) متوجة بالملكة العقلية، الإختبار الأكثر إلهية ضمن الأفعال الإنسانية.

الروح قد تكون مرداف للروح، العقل، النفس أوالذات.

نظرة عامة

نادراً ما يستخدم مصطلح الروح مع تعريف دقيق في الفلسفة، أوالدين، أوالحياة المشهجرة. وينظر إليه عادة باعتباره وصفاً للكيان ذوالصلة ولكنها متمايزة من الجسم، الجزء الروحي للإنسان حتى ينعش وجودها المادي وينجومن الموت.

الديانات البدائية تميل الى الربط بين الروح مع قوة حيوية في البشر، وغالباً ما تحدد مع أجزاء معينة أووظائف الجسم (القلب أوالكلى، النفس اوالنبض). في الهندوسية، الروح هي عامل الفردية التي لا يمكن تدميرها، وهي تولد من حديث بعد وفاة إنسان لتنتقل لشخص آخر. وتعتبر الروح، مصدر لكل الأمور حيث ترجع الروح في نهاية المطاف عندما لاقد يكون لها وجود مستقل. من جهة أخرى، ترفض البوذية فكرة الروح السوية. في وقت مبكر، لم تصور الروح في الفكر اليهودي على أنها كيان منفصل عن الجسم. في الفكر الأفلاطوني اليوناني تنقسم الأرواح وخاصة البشرية إلى قسمين: الجسم والروح. واعتبرت الروح، في أغلب الأحيان هي النفس، وكلاهما موجود مسبقا وخالدة.

عاشت الكنيسة المسيحية في وقت مبكر تحت تأثير الأفكار اليونانية عن الجسد والروح، على الرغم من أنها افتراض قيامة الروح، حسب تعاليم الكتاب المقدس. طوال تاريخ الكنيسة المسيحية، لم يكن هناك تصور محدد واضح ومقبول عالمياً عن الروح. ومع ذلك، فقد أجمع اللاهوت المسيحي والتعاليم المسيحية بقوة على خلود النفس بعد الموت في إطار الإيمان بمحبة الله وقيامة يسوع المسيح من بين الأموات.


جوانب لغوية

التسمية

فهم الدلالة

آراء فلسفية

سقراط وأفلاطون

أفلاطون (يسار) وسقراط (يمين)، تفاصيل من مدرسة أثينا، فريسكولرفائيل.

اعتبر أفلاطون الروح كأساس لكينونة الإنسان والمحرك الأساسي للإنسان‬ ‫واعتقد بأن الروح يتكون من ثلاثة أجزاء متناغمة وهي‬:

1- ‫النفس: المتطلبات العاطفة أوالشعور.

2- ‫العقل: حفظ التوازن‬ .

3- الرغبة: المتطلبات الجسدية‬.

ومنح أفلاطون مثال لتوضيح وجهة نظره باستخدام عربة يقودها حصان، فللحصان حسب أفلاطون قوتان‬ ‫محركتان وهما النفس والرغبة ويأتي العقل ليحفظ التوازن.‬ ‫

أرسطو

بعد أفلاطون قام أرسطو بتعريف الروح كمحور رئيسي للوجود ولكنه لم يعتبر الروح‬ ‫وجوداً مستقلاً عن الجسد أوشيئاً غير ملموساً يسكن الجسد‬. ‫فاعتبر أرسطوالروح مرادفاً للكينونة ولم يعتبر الروح كينونة خاصة تسكن الجسد‬ ‫واستخدم أرسطوالسكين لتوضح فكرته فنطق إنه إذا افترضنا إذا للسكين روحا فإن عملية البتر هي الروح‬ ‫وعليه وحسب أرسطوفإن الغرض الرئيسي للكائن هوالروح‬ ‫وبذلك يمكن الإستنتاج حتى أرسطولم يعتبر الروح شيئاً خالداً فمع تدمير السكين ينعدم عملية البتر.


ابن سينا وابن النفسي

توما الأكويني

إمانويل كانت

جيمس هيلمان

فلسفة العقل

آراء دينية

الشرق الأدن القديم


البهائية

البوذية

استنادا إلى العقيدة البوذية فإن جميع شيء في حالة حركة مستمرة وتتغير باستمرار وإن الأعتقاد بان هناك كينونة ثابتة أوخالدة على هيئة الروح هوتعبير عن وهم يؤدي بالإنسان إلى صراع داخلي واجتماعي وسياسي. استنادا إلى البوذية فإن الكائنات تنقسم إلى خمس مفاهيم: الهيئة (الجسمانية)، الحواس، الإدراك، الكارما (الأفعال التي يقوم بها الكائن الحي، والعواقب الأخلاقية الناتجة عنها) والضمير وهذه الأجزاء الخمسة يمكن اعتبارها مرادفة لمفهوم الروح وعليه فإن الإنسان هومجرد اتحاد زمني طارئ لهذه المفاهيم، وهومعرض بالتالي للـ"لا-استمرارية" وعدم التواصل، يبقى الإنسان يتحول مع جميع لحظة جديدة، رغم اعتقاده أنه لا يزال كما هووإنه من الخطأ التصور بوجود "أنا ذاتية"، وجعلها أساس جميع الموجودات التي تؤلف الكون فالهدف الأسمى حسب البوذية هوالتحرر التام عبر كَسر دورة الحياة والانبعاث، والتخلص من الآلام والمعاناة التي تحملها. وبما حتى الكارما هي عواقب الأفعال التي يقوم الأشخاص، فلا خلاص للكائن ما دامت الكارما موجودة [1].

عند وفاة الإنسان فإن الجسد ينفصل عن الحواس، الإدراك، الكارما والضمير وإذا كانت هناك بقايا من عواقب أوصفات سيئة في هذه الأجزاء المنفصلة عن الجسد فإنها تبدأ رحلة للبحث عن جسد لتتمكن من الوصول إلى التحرر التام عبر كَسر دورة الحياة والانبعاث وحالة التيقظ التي تخمُد معها نيران العوامل التي تسبب الآلام (الشهوة، الحقد والجهل) ويسمي البوذيون هذا الهدف النيرفانا [2].

المسيحية

الروح تصعد إلى الجحيم، رسم William Bouguereau
الروح الملعونة. رسم Michelangelo Buonarroti ح. 1525

تعتبرالمسيحية الروح بمثابة الكينونة الخالدة للإنسان وإن الخالق الأعظم بعد وفاة الإنسان إما يكافئ أويعاقب الروح ويوجد في العهد الجديد من الكتاب المقدس وعلى لسان المسيح ذكر الروح وتشبيهه برداء رائع أروع من جميع ما كان يملكه سليمان [3]. هناك إجماع في المسيحية إذا الوصول للفهم الحقيقية عن ماهية الروح هوأمر محال واستنادا إلى المفكر المسيحي أورليس أوغسطينس (354 - 430) فإن الروح تعبير عن مادة خاصة وفريدة غرضها التحكم في الجسد [4].

هناك جدل في المسيحية حول منشأ الروح فالبعض يعتقد إنها موجودة قبل ولادة الإنسان وعند الولادة يقوم الخالق بإعطاء الروح إلى الجسد [5] بينما يعتقد البعض الآخر إذا روح الإنسان تنتقل كمزيج من روحي الوالدين وإن آدم هوالشخص الوحيد الذي خلقت روحه مباشرة من الخالق [6] بينما يرى طائفة شهود يهوه إذا الروح مطابقة لحدثة نفيش (Nefesh) العبرية والتي حسب تصور الجماعة إنها مشتقة من التنفس وعليه فإن نفخ الخالق للروح في جسم اي كائن يجعل هذا الكائن كائنا متنفسا [7] وهناك البعض ممن يعتقد إذا الروح تمضى إلى حالة من السبات لحين يوم الحساب.

طوائف مختلفة

تصوير الروح على شاهد قبر من القرن 17 في مقبرة كنيسة سليپي هولوالهولندية القديمة.

الهندوسية

Hindu last rites for departed souls

يمكن اعتبار الجيفا Jiva في الهندوسية مرادفا لمفهوم الروح وهي حسب المعتقد الهندوسي الكينونة الخالدة للكائنات الحية وهناك مصطلح هندوسي آخر ويدعى مايا ويمكن تعريفها كقيمة جسدية ومعنوية مؤقتة وليست خالدة ولها ارتباط وثيق بالحياة اليومية ويبدوإذا المايا شبيه بمفهوم النفس في بعض الديانات الأخرى واستنادا على هذا فإن الجيفا ليست مرتبطة بالجسد أواي قيمة ارضية ولكنها في نفس الوقت أساس الكينونة [8].

ينشأ الجيفا من عدة تناسخات من المعادن إلى النباتات إلى مملكة الحيوانات ويكون الكارما (الأفعال التي يقوم بها الكائن الحي، والعواقب الأخلاقية الناتجة عنها) عاملا رئيسيا في تحديد الكائن اللاحق الذي ينتقل اليه الجيفا بعد فناء الكائن السابق وتكمن الطريقة الوحيدة للتخلص من دورة التناسخات هذه بالوصول لفترة موشكا والتي هي شبيهة نوعا ما بفترة النيرفانا (الانبعاث وحالة التيقظ التي تخمُد معها نيران العوامل التي تسبب الآلام مثل الشهوة، الحقد والجهل) في البوذية [9].

هناك مصطلح آخر في الهندوسية قريب من مفهوم الروح وهي أتمان Atman ويمكن تعريفه بالجانب الخفي أوالميتافيزيقي في الإنسان ويعتبره بعض المدارس الفكرية الهندوسية أساس الكينونة ويمكن اعتبار أتمان كجزء من البراهما (الخالق الأعظم) داخل جميع إنسان [10]. هناك اختلاف وجدل عميق بين الهندوسيين انفسهم حول منشأ وغرض ومصير الروح عملى سبيل المثال يعتقد الموحدون (أدفايدا) من الهندوس إذا الروح سيتحد في النهاية مع الخالق الأعظم [11] بينما يعتبر الغير موحدون (دفايتا) من الهندوس الروح لاصلة له على الإطلاق بالخالق الأعظم وإن الخالق لم يخلق الروح ولكن الروح تعتمد على وجود الخالق [12].


الإسلام

يقول الله تعالى: "ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من الفهم إلا قليلا" (اإلسراء:‬ ‫58). حسب الدين الإسلامي الروح من الأمور الخمسة التي لا يفهمها إلا الله كما ذكرت في سورة لقمان: 43‬ "إن الله عنده فهم الساعة وينزل الغيث ويفهم ما في الأرحام وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري‬ ‫نفس بأي أرض تموت إذا الله عليم خبير".

نطق الإمام حامد الغزالي كتابه الإحياء: "الروح هي جسم لطيف منبعه‬ ‫تجويف القلب الجسماني، فينشر بواسطة العروق الضوارب إلى سائر أجزاء البدن،‬ ‫وجريانه في البدن، وفيضان أنوار الحياة والحس والبصر والسمع والشم منها على‬ ‫أعضائها، يضاهي فيضان النور من السراج الذي يدار في زوايا البيت، فإنه لا ينتهي إلى‬ ‫جزء من البيت إلا ويستنير به، والحياة مثالها النور الحاصل في الحيطان، والروح‬ ‫مثالها السراج، وسريان الروح وحركته في الباطن، مثال حركة السراج في جوانب البيت‬ ‫بتحريك محركه"

ونطق الإمام فخر الدين الرازي: "إذا دخلت الروح الجسد سميت نفساً، وبها تحس النفس وتشعر وتبصر وتسمع وتشم وتذوق.

الجاينية

اليهودية

لايوجد في التوراة تعريف دقيق لحدثة الروح ويذكر سفر التكوين إذا الخالق الأعظم خلق الإنسان من غبار الأرض ونفخ الخالق في انف الإنسان ليصبح مخلوقا حيا. استنادا إلى سعيد ابن يوسف الفيومي (882 - 942) وهوفيلسوف يهودي من مواليد مصر [13] فإن الروح يشكل ذلك الجزء من الإنسان المسؤول عن التفكير والرغبة والعاطفة واستنادا إلى كتاب كبالاه Kabbalah الذي يعتبر الكتاب المركزي في تفسير التوراة فإن الروح تنقسم إلى ثلاثة اقسام [14]:

  • نفيش (Nefesh) وهي الطبقة السفلى من الروح وتربط بغرائز الإنسان الجسدية وهوموجود من لحظة الولادة.
  • روخ (Ruach) وهي الطبقة الوسطى من الروح والمسؤولة عن التمييز بين الخير والشر وتنظيم المبادئ الأخلاقية.
  • نيشامه (Neshamah) وهي الطبقة العليا من الروح وهي المسؤولة عن تميز الإنسان من بقية الكائنات الحية.

وهناك تشابه كبير بين هذا التقسيم وتقسيم سيغموند فرويد لللاوعي الذي قسمه فرويد إلى الأنا السفلى والأنا والأنا العليا.


الشامانية

السيخية

الطاوية

الزرداشتية

آراء ديانات واعتقادات أخرى

المصريين القدماء

استنادا إلى المعتقدات الدينية لقدماء المصريين فإن روح الإنسان مكون منسبعة أقسام:

  • رين، هومصطلح قديم يعني الاسم الذي يطلق على المولود الجديد.
  • سكم، وتعني حيوية الشمس
  • با، وهوجميع ما يجعل الإنسان فريدا وهوأشبه بمفهوم شخصية الإنسان.
  • كا، وهوالقوة الدافعة لحياة الإنسان وحسب الاعتقاد فإن الموت هونتيجة مفارقة كا للجسد.
  • آخ، وهوبمثابة الشبح الناتج من اتحاد كا وبا بعد الموت
  • آب، وهو"قطرة من قلب الأم"
  • شوت أوخيبيت وهوضل الإنسان [15].

الروحانية، العصر الجدي والأديان الجديدة

براهما كوماريس

الثيوصوفية

الحكمة الإنسانية

متفرقات

آراء فلسفية

قام أفلاطون (427 - 347 قبل الميلاد) باعتبار الروح كأساس لكينونة الإنسان والمحرك الأساسي للإنسان واعتقد بأن الروح يتكون من ثلاثة أجزاء متناغمة وهي العقل والنفس والرغبة وكان أفلاطون يقصد بالنفس المتطلبات العاطفية أوالشعورية وكان يعني بالرغبة المتطلبات الجسدية ومنح أفلاطون مثالا لتوضيح وجهة نظره باستخدام عربة يقودها حصان, فللحصان حسب أفلاطون قوتان محركتان وهما النفس والرغبة ويأتي العقل ليحفظ التوازن [16]. بعد أفلاطون قام أرسطو(384 - 322 قبل الميلاد) بتعريف الروح كمحور رئيسي للوجود ولكنه لم يعتبر الروح وجودا مستقلا عن الجسد أوشيئا غير ملموس يسكن الجسد فاعتبر أرسطوالروح مرادفا للكينونة ولم يعتبر الروح كينونة خاصة تسكن الجسد واستخدم أرسطوالسكين لتوضح فكرته فنطق إنه إذا إفترضنا إذا للسكين روحا فإن عملية البتر هي الروح وعليه وحسب أرسطوفإن الغرض الرئيسي للكائن هوالروح وبذلك يمكن الاستنتاج إذا أرسطولم يعتبر الروح شيئا خالدا فمع تدمير السكين ينعدم عملية البتر .

حاول رينيه ديكارت (1596 - 1650) وفي خطوة مهمة إثبات إذا الروح وتنظيم الاعتقاد بالروح تقع في منطقة محددة في الدماغ [17] اما إيمانويل كانت (1724 - 1804) وفي خطوة جريئة نطق إذا مصدر اندفاع الإنسان لفهم ماهية الروح هوفي الأساس محاولة من العقل للوصول إلى نظرة شاملة لكيفية تفكير الإنسان اي بمعنى ان العقل الذي يحاول تفسير جميع شيء على أساس عملي يفترض أن يضطر إلى التساؤل عن الأمور المجهولة الغير ملموسة وبذلك فتح كانت الباب على مصراعيه لرعيل من فهماء النفس ليفسروا الروح على أساس نفسي .

آراء فهمية

يسعى الفهم والطب لإيجاد تفسيرات واقعية وفقاً لما هوملاحظ في العالم الطبيعي. يعهد هذا الموقف العقلي باسم الواقعية المنهجية. إذا الكثير من الدراسات الفهمية المتعلقة بالروح قد ضمت التحقيق في أمرها ككائن ذي معتقد إنساني، أوكمفهوم يشكل استعراف وفهم حقيقة العالم، بدلاً من كونها كائناً بحد ذاته.

عندما يتحدث فهماء العصر الحديث عن الروح خارج هذا السياق الثقافي والنفسي، فإنهم يتعاملون مع "الروح" على أنها مرادف شعري لحدثة "العقل". في كتاب The Astonishing Hypothesis أو"الفرضية المذهلة" لفرنسيس كريك، مثلاً، هناك عنوان فرعي هو"البحث الفهمي عن الروح". كريك أخذ على عاتقه أنّ المرء يمكنه تفهم جميع شيء معروف عن الروح البشرية والعقل، ومن ثم، قد يحدث للعلوم العصبية صلة بفهم الإنسان لماهية الروح.


فهم ما وراء النفس

وزن الروح

انظر أيضاً

  • Ekam
  • Kami
  • Over-soul
  • طبيعية وجودية
  • مشكلة العقل-الجسد
  • الزمبي
  • ثنوية الروح
  • حيوية

المصادر

  1. ^ "soul."Encyclopædia Britannica. 2010. Encyclopædia Britannica 2006 CD. 13 July 2010.
  2. ^ Union with the divine may include several concepts including salvation, theosis, henosis, moksha, etc.
  3. ^ Peter Eardley and Carl Still, Aquinas: A Guide for the Perplexed (London: Continuum, 2010), pp. 34–35
  4. ^ "Soul", The Columbia Encyclopedia, Sixth Edition. 2001–07. Retrieved 12 November 2008.
  5. ^ "Soul", Encyclopædia Britannica. 2008. Retrieved 12 November 2008.
  6. ^ "روح". mb-soft.com. 2014-07-12. Retrieved 2014-02-06.
  7. ^ مفهوم الروح.. الروح .. النفس، سلايد شير
  8. ^ أرسطو، الموسوعة الفلسفية على الإنترنت
  9. ^ نقد كانت للميتافيزيقا، موسوعة ستانفورد للفلسفة
  10. ^ Methodological Naturalism vs Ontological or Philosophical Naturalism

المراجع

  • Batchelor, Stephen. Buddhism Without Belief – aha.
  • Chalmers, David. J., 1996, The Conscious Mind: In Search of a Fundamental Theory, New York and Oxford: Oxford University Press
  • Cornford, Francis, M., Greek Religious Thought, 1950.
  • Nagel, Thomas. (1974). “What is it like to be a bat?” Philosophical Review, 83: 435–450.
  • Rohde, Erwin, , London: Routledge & Kegan Paul, 1925; reprinted by Routledge, 2000. ISBN 0-415-22563-9.
  • Ryle, Gilbert, 1949, The Concept of Mind, London: Hutchinson.
  • Swinburne (1997). The Evolution of the Soul. Oxford: Oxford University Press.
  • Stevenson (1975). Cases of the Reincarnation Type, Volume I: Ten Cases in India. University Press of Virginia
  • Stevenson (1974). Twenty Cases Suggestive of Reincarnation. Charlottesville, VA: University Press of Virginia
  • Stevenson (1983). Cases of the Reincarnation Type, Volume IV: Twelve Cases in Thailand and Burma. University Press of Virginia
  • Stevenson (1997). Reincarnation and Biology: A Contribution to the Etiology of Birthmarks and Birth Defects. Praeger Publishers
  • Wilson (1996). The State of Man: Day Star, Wake Up Seminars. 1996.

قراءات إضافية

  • Baba, Meher (1967). . San Francisco: Sufism Reoriented. ISBN .
  • Bremmer, Jan (1983). (PDF). Princeton: Princeton University Press. ISBN . Retrieved 16 August 2007.
  • Christopher, Milbourne, Search for the Soul, Thomas Y. Crowell Publishers, 1979
  • McGraw, John J., Brain & Belief: An Exploration of the Human Soul, Aegis Press, 2004
  • Spenard, Michael (11 April 2011) "Dueling with Dualism: the forlorn quest for the immaterial soul", essay. An historical account of mind-body duality and a comprehensive conceptual and empirical critique on the position. ISBN 978-0-578-08288-2

وصلات خارجية

اقرأ اقتباسات ذات علاقة بروح، في فهم الاقتباس.
  • Stanford Encyclopedia of Philosophy entry on Ancient Theories of the Soul
  • The soul in Judaism at Chabad.org
  • The Old Testament Concept of the Soul by Heinrich J. Vogel
  • Body, Soul and Spirit Article in the Journal of Biblical Accuracy
  •  [[wikisource:Catholic Encyclopedia (1913)/Soul "Soul]"] Check value (help). Catholic Encyclopedia. New York: Robert Appleton Company. 1913.
تاريخ النشر: 2020-06-04 13:37:11
التصنيفات: Pages with URL errors, مفاهيم الذات, مفاهيم في الميتافيزيقا, ثنوية, خلود, عقل, مفاهيم فلسفية دينية, حيوية, ميتافيزيقا الأديان

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

مقال مشترك.. ملك الأردن والسيسي وماكرون

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-09 06:07:24
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 88%

دار الإفتاء توضح أقوال العلماء فى صيغة التكبير لصلاة العيد

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-04-09 06:22:06
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 44%

لتجنب التلبك المعوى.. الفطار الصحى فى أول أيام عيد الفطر

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-04-09 06:22:03
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 44%

مواعيد القطارات المكيفة والروسى على خط القاهرة - الإسكندرية والعكس

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-04-09 06:22:10
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 38%

وصول جثمان "ريان المنيا" للمستشفى العام بعد 7 أيام من الحفر.. فيديو

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-04-09 06:22:11
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 39%

نصائح غذائية للحفاظ على الصحة في عيد الفطر

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-04-09 06:21:57
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 45%

المتحدة للرياضة توقع عقد رعاية مع اتحاد كرة اليد لمدة 3 سنوات.. صور

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-04-09 06:22:00
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 39%

صدمة.. مُعتمر ينتحر في المسجد الحرام!

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2024-04-09 06:21:35
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 52%

المفاوضات بشأن غزة.. حماس: الاحتلال لازال متعنتا ولم يستجب لمطالبنا

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-09 06:09:19
مستوى الصحة: 61% الأهمية: 84%

ما هي خيارات طارق السكتيوي لتعويض غياب نجم الأولمبيين؟

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-09 06:09:16
مستوى الصحة: 71% الأهمية: 73%

اتفاق بين زعماء هايتي لتشكيل مجلس انتقالي يتولى حكم البلاد

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-09 06:07:13
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 85%

تحميل تطبيق المنصة العربية