الطوفان

عودة للموسوعة

الطوفان

"The Deluge", frontispiece to Gustave Doré's illustrated edition of the Bible. Based on the story of Noah's Ark, this shows humans and a tiger doomed by the flood futilely attempting to save their children and cubs.

أسطورة الطوفان flood myth، هوسرد رمزي عن طوفان عظيم ترسله الله، أوالآلهة، لتدمير الحضارة كعقاب إلهي. يطلق هذا الاسم على سيرة طوفان عظيم حصل بسبب طغيان البشر على الأرض، ورغم اختلاف السيرة في مختلف الديانات والمعتقدات إلا حتى جميعها تتفق على حصوله ونجاة الناجين على سفينة أبحرت فوقه، أما من وجهة نظر المؤرخين فقد حصل طوفان قبل حوالي 3000 قبل الميلاد في منطقة وادي الرافدين الذي يُعتقد أنه طوفان نوح، ولقد أجرت عدة بعثات أثرية ببعض التنقيبات في سهول بلاد الرافدين للبحث عن الآثار التي تذخر بها تلك المنطقة التي شهدت عدة حضارات ولقد كشفت تلك التنقيبات إلى حتى هذه المنطقة شهدت طوفاناً عظيماً قضى على الحضارة السومرية التي كان أهلها يقطنون في سهول الرافدين

فقد ظهرت آثار الطوفان جلية في أربعة مدن رئيسية في بلاد الرافدين؛ أور ـ أريش ـ شورباك ـ كيش.

الأساطير

"الطوفان"، رسم جون مارتين، 1834، زيت على كنڤاة. جامعة يل.


الرواية السومرية

كان الناس يعتقدون حتى أواخر القرن الماضي حتى التوراة هي أقدم مصدر لسيرة الطوفان، ولكن الاكتشافات الحديثة أثبتت حتى ذلك مجرد وهم، حيث عثر في عام 1853 م على نسخة من رواية الطوفان البابلية، وفي الفترة ما بين 1889م ،1900 م، اكتشفت أول بعثة أثرية أمريكية قامت بالتنقيب في العراق اللوح الطيني الذي يحتوي على السيرة السومرية للطوفان في مدينة "نيبور " (نفر) ثم تبعه آخرون، ويبدوا من طابع الكتابة التي خطت بها السيرة السومرية أنها ترجع إلى ما يقرب من عهد الملك البابلي الشهير " حمورابي " وعلى أنه من المؤكد أنها كانت قبل ذلك.

ملخص السيرة حسب الرواية السومرية تتحدث عن ملك يسمى (زيوسودا)كان يوصف بالتقوى ويخاف من الله، وينكب على خدمته في تواضع وخشوع أُخبر بالقرار الذي أعده مجمع الآلهة بإرسال الطوفان الذي صاحبه العواصف والأمطار التي استمرت سبعة أيام وسبع ليال يكتسح هذا الفيضان الأرض، حيث يوصف (زيوسودا) بأنه الشخص الذي حافظ على الجنس البشري من خلال بناء السفينة.

الرواية البابلية

ملحمة جلجامش

في الثالث من ديسمبر 1872م أعرب "سيدني سمث" نجاحه في جمع البتر المتناثرة من ملحمة جلجامش بعضها إلى بعض، مكتوبة في أثنى عشر نشيداً، أوبالأحرى لوحاً، ومحتوية على سيرة الطوفان في لوحها الحادي عشر: وملخص السيرة أنه كان هناك رجل يسمى جلجامش أمرته الآلهة بأن يبني سفينة، وأن يدع الأملاك وأنه احتمل على ظهر السفينة بذور جميع شيء حي، والسفينة التي بنها سيكون عرضها مثل طولها وأنه هبط مطر مدرار.. الخ ثم استوت السفينة على جبل نيصير (نيزير) (وهوجيل بين الدجلة والزاب الأسفل).

سيرة بيروسوس

في النصف الأول من القرن الثالث قبل الميلاد، وعلى أيام الملك أنتيوخوس الأول (280، 260 ق.م)، كان هناك أحد كهنة الإله "ردوك" البابلي، ويدعى بيروسوس قد خط تاريخ بلاده باللغة اليونانية في ثلاثة أجزاء وحوا الكتاب على سيرة الطوفان وتقول أنه كان يعيش ملك اسمه "أكسيسوثووس" هذا الملك يرى فيما يرى النائم حتى الإله يحذره من طوفان يغمر الأرض ويهلك الحرث والنسل فيأمره بأن يبني سفينة يأوي إليها عند الطوفان.

فيبني هذا الملك سفينة طولها مائة وألف يارده وعرضه أربعمائة وأربعون ياردة، ويجمع فيه جميع أقربائه وأصحابه، ويختزن فيه زاداً من اللحم والشراب فضلاً عن الكائنات الحية من الطيور وذات الأربع.

ويغرق الطوفان الأرض.. وتستقر السفينة على جبل حيث ينزل وزوجته وابنته وقائد الدفة، ويسجد الملك لربه ويقدم القرابين الخ.

عند اليونانين

تنقل أسطورة ديوكاليون. غضب الإله زيوس من البشر وعزمه على إهلاك البشرية بالطوفان إلا حتى بروميثيوس ينبأ ابنه بنوايا زيوس وينصحه ببناء تابوتاً أوفلكاً ليصحب فيه زوجته . يدفع زيوس بالطوفان الذي يغرق البشر إلا ديوكاليون وزوجته وبعض ممن اندفعوا للاعتصام بقمم الجبال. بعد حتى يتوقف المطر ينزل ديوكاليون من السفينة ويقدم الأضحية للإله زيوس الذي يقبلها ويرسل له هرمز ويسمح له باختيار ما يشاء يختار ديوكاليون عودة البشر إلى الحياة مرة أخرى -يجعل زيوس عودة البشر مرة أخرى على يديه حيث تتحول الأحجار التي سيلقيها خلف ظهره إلى رجال بينما تتحول الأحجار التي تلقيها زوجته خلفها إلى نساء

يرجع جميس فريزر أول المصادر التي تحدثت عن السيرة إلى القرن الخامس قبل الميلاد وذلك لأن هذا المؤلف قد صدر في عام 1918 إلا حتى الدراسات التاريخية التي تلت ذلك أوردت ذكر هيسيويد لهذه الأسطورة في القرن الثامن قبل الميلاد.

وقبل حتى أهجر الأسطورة الإغريقية أشير إلى الجزء المتعلق بالمصريين الذي اورده جيمس فريزر في كتابه على لسان بلاتو.

أي حتى المصريين القدامي وعلى خلاف جميع المعتقدات السائدة وقتها قد سخفوا من الاعتقاد بوجود طوفان واحد سبب جميع هذا الهلاك للأرض وهوما أثبت الفهم استحالته لاحقاً.


عند الزرادشت

تحكي الأسطورة عن البار يما وهوأول ما تكرم عليه أهورا مازدا وحفاه بشرف الحديث إليه. وجعل له مكانه رفيعة وجعله يسود جميع البشر وعبر تسعمائه عام خضع العالم فيه لسطوة يما حظاه الله فيهم وحظى الأرض برعاياته الإلهية حتى لم يحدث أثناء التسع القرون التي حكم فيها ميا الأرض حتى هبت رياح باردة أوساخنة على الأرض ولم تحدث حالات سقم أووفاة للبشر ولكن ما لبث وازدحمت الأرض بسكانها من البشر والحيوانات والنيران الحمراء المشتعلة حتى لم تعد كافية لأهلها وبمساعدة الإله وباستخدام خاتم وخنجر مضىي قام يما بتوسيع الأرض مرة وثانية وفي المرة الثالثة يظهر حتى الأرض قد وصلت إلى حدها الأقصى في التمدد أوحتى صبر الخالق قد نفذ فاجتمع بالآلهة السماويين وأسفرت نتيجة الاجتماع عن إفناء الأرض بالماء المنهمر. واخبر الخالق ميا بما اقره الآلهة من نزول الأمطار والجليد لتغمر النهر الآري ولتعلوقمم الجبال العالية وان جميع الحيوانات على البريه ستموت ومنح له مرشد النجاة وهوبناء حظيرة مسيجة يضع فيه زوج من جميع الحيوانات التي سيأمره بها وكذلك جميع بذور النباتات التي على اليابسة ثم يرسم له الإله مواصفات هذه الحظيرة والتعليمات التي يجب عليه إتباعها داخلها وتنتهي السيرة بنجاه ميا وباقي الكائنات من خطر الأمطار المنهمرة.

تعود تفاصيل هذه الأسطورة إلى كتاب الأفستا الذي دون قبل الكتاب المقدس بقرون طويلة ويبقى الرأي الغالب انه دون أيضاً قبل ميلاد الشخصية الأسطورية موسى كما تحدد الأساطير اليهودية. والجدير بالذكر ايضا ان عزرا مؤسس اليهودية الحقيقي كان زرادشتياً.

عند الهندوس

هي رواية سابقة أيضاً على العهد القديم. وفيها مزج بين الأسطورة والروح الهندوسية المتعلقة بالطبيعة وسائر الكائنات الحية وتبدأ بإنقاذ مانولسمكة صغيرة وجدها في إناء الماء الذي أخذه من البحر لكي يغتسل به وحينما هم بالقاءها تضرعت إليه السمكة وطلبت منه الا يعمل ذلك حتى لا تفترسها الأسماك الكبرى وفاستجاب لتضرعها واخذها واعتنى بها حتى كبرت واصبحت قادرة على الحياة في البحر قام بإلقائها في الماء وقبل حتى تغوص في الماء اخبرته بأنها تجسد "افتار "للإله فشنووان عليه حتى يأخذ حذره من طوفان قادم مهلك بلا محالة وعليه ان يبني الفلك لكي ينقذ البشر الصالحون واصناف الحيوانات والنباتات من جميع الأجناس وبالعمل انقذ مانوالبشرية من الهلاك ونزل بسفينته على أحد الجبال العالية وانشأ مملكته الجديدة واصبح اول ملكاً عهدته البشرية .وفي احد الرواايات الاخرى أنه هوالوحيد الذي نجا وان الإله فشنواستجاب لتضرعه ومنحه إمرأه تسمى بنت مانو.

ونكتفي بهذا القدر الطويل جداً من العرض للأساطير التي تناولت الطوفان مع الاشارة لوجود اكتر من مئه اسطورة مماثلة ارتبطت بالطوفان في جميع انحاء الأرض ويمكن الرجوع للكتاب جيمس فريزر الذى احتوى على التفاصيل الكاملة لتلك الأساطير.

في الديانات الابراهيمية

رواية التوراة

وردت هذه السيرة في الإصحاحات من السادس إلى التاسع من سفر التكوين وتجري أحداثها على النحوالتالي:

(رأى الرب حتى شر الإنسان قد كثر في الأرض، فحزن أنه عمل الإنسان في الأرض وتأسف في قلبه، وعزم على حتى يمحوالإنسان والبهائم والدواب والطيور عن وجه الأرض، وأن يستثني من ذلك نوحاً لأنه كان رجلاً باراً كاملاً في أجياله، وسار نوح مع الله........... وتزداد شرور الناس، وتمتليء الأرض ظلماً، ويقرر الرب نهاية البشرية، ويحيط نوحاً فهماً بما نواه، آمراً إياه بأن يصنع تابوتا ضخماً، وأنقد يكون طلاؤها بالقار (القطران) من داخل ومن خارج، حتى لا يتسرب إليها الماء، وأن يدخل فيها اثنين من جميع ذي جسد حي، ذكراً وأنثى، فضلاً عن امرأته وبنهيه ونساء بيته، هذا إلى جانب طعام يكفي من في التابوت وما فيه.. تكوين 6: 1 ـ 22.

ويكرر الرب أوامره في الإصحاح التالي فيأمره حتى يدخل التابوت ومن معه ذلك لأن الرب قرر حتى يغرق الأرض ومن عليها بعد سبعة أيام ذلك عن طريق مطر يسقط على الأرض أربعين يوماً وأربعين ليلة، ويصدع نوح بأمر ربه فيأوي إلى السفينة ومن معه وأهله، ثم انفجرت جميع ينابيع الغمر العظيم وانفتحت طاقات السماء، واستمر الطوفان أربعين يوماً على الأرض.

وتكاثرت المياه وحمل التابوت عن الأرض وتغطت المياه، ومات جميع جد كان يدب على الأرض، من الناس، والطيور والبهائم والوحوش وبقي نوح والذين معه في التابوت حتى استقر على جبل أرارات.

إن هذه النصوص برغم ما حوت من اختلاف إلا أنها بمجموعها تؤكد حدوث سيرة الطوفان وهي في شكلها العام تتطابق من القرآن الكريم خاصة هلاك قوم نوح ونجاة نوح ومن معه في السفينة

رواية القرآن

بعد ان انزل الله آدم من الجنة مكث بها زمنا ثم توفي وبدأ نسله يعبدون الصنم والتماثيل فاتى نوح عليه السلام ومكت بهم 950عاما يدعوهم الي توحيد الله وليرشدهم إلى الطريق..النور وينهاهم عن عبادة الأصنام.

(فنطق يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إلهٍ غيره)فكذبوه ولم يقبلوا منه. فأنذرهم من عذاب الله تعالى.

نطق: (إنّي أخاف عليكم عذاب يوم عظيم) ثم (نطق الملأ من قومه إنا لنراك في ضلال مبين). (نطق يا قوم ليس بي ضلالةُ ولكني رسول من ربّ العالمين أبلّغكم رسالات ربّي وانصح لكم وأفهم من الله ما لا تفهمون) فنطقوا (ما هذا إلا بشر مثلكم يريد حتى يتفضّل عليكم إذا هوإلا رجل به جنّة)ثم نطقوا (ونطقوا لا تذرنّ آلهتكم ولا تذرنّ ودّا ولا سواعاً ولا يغوث ويعوق ونسراً).فهددوه بالرجم ((نطقوا لئن لم تنته يانوح لتكونن من المرجومين))116الشعراء. ولما طال حوارهم وجدالهم، نطق نوح: (أوعجبتم حتى اتىكم ذكر من ربكم على رجل منكم لينذركم)،يا ترى؟ وأخذ نوح (عليه السلام) جانب اللين واللّطف، ولكن القوم لم يزيدوا إلا عناداً. وعندها نادى نوح ربه انه نطق (نطق رب اني دعوت قومي ليلا ونهارا فلم يزدهم نادىءى الا فرارا)(وانى حدثا دعوتهم لتغفر لهم جعلوا اصابعهم في ءاذانهم واستغشوا ثيابهم وااصروا واستكبروا استكبارا) سورة نوح اية ( 04 ،07).

وانبترت الأعذار، وطالت الدعوة ما يقرب من عشرة قرون، يئس نوح منهم يأساً باتّاً، وأشفق على أولادهم وأحفادهم حتى يأخذوا طريقة الآباء في الكفر والإلحاد. فنادى إلى الله تعالى، قائلاً: (ربّ لا تذر على الأرض من الكافرين ديّاراً إنك إذا تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوا إلا فاجراً كفّاراً). وحينئذ أمره الله تعالى حتى يغرس النخل فإذا أثمر هبط عليهم العذاب. وقد كان من مقتضى عدل الله تعالى حتى لا يعذّب طفلاً صغيراً بذنوب الآباء.. فعقّم أرحام النساء أربعين سنة، فلم يولد لهم مولود ولم يبق لهم طفل غير مكلّف.

وفي تلك المدّة شرع نوح في غرس النخل، فكان القوم يمرّون به ويسخرون منه، ويستهزئون به، قائلين: انّه شيخٌ قد أتى عليه تسعمائة سنة، وبعد يغرس النخل! وكانوا يرمونه بالحجارة.

ولما بلغ النخل، وانقضت خمسون سنة، أمر نوحٌ ببتره.. فنطقوا: إذا هذا الشيخ قد خرف.. وبلغ منه الكبر مبلغه! مرّة يقول: أنا رسول.. ومرّة يغرس النخل.. ومرّة يأمر ببترة،يا ترى؟ سياتي العذاب على جميع من في الأرض وامره الله تعالى ببناء سفينة فإذا جائت علامتي وهي فوران التنور اصعداليها واحضر جميع منآمن بك ومن جميع كائن حي زوجين ذكر وانثى هم نوح بالصعود تذكر ابنه الذي لم يؤمن فمضى ليناديه ويدعوه للإيمان فرد عليه بأنه سيصعد الي جبل ليحتمي من الطوفان وعندها صعد نوح السفينة وبدأ المطر يهطل والعيون تتفجر والماء يلتقي من الأعلى والأسفل حتى غرق جميع من في الارض ولم يبقى سوى نوح ومن معه.


مزاعم تاريخية

Earth's sea level rose dramatically in the millennia after the Last Glacial Maximum
Nanabozho in Ojibwe flood story from an illustration by R.C. Armour, in his book North American Indian Fairy Tales, Folklore and Legends, (1905).

انظر أيضاً

The Great Flood, by anonymous painter, The vom Rath bequest, Rijksmuseum Amsterdam
  • قائمة أساطير الفيضان
  • Ancient Greek flood myths
  • Antediluvian
  • أطلانطس
  • Atrahasis
  • Aztlán
  • Black Sea deluge hypothesis           
  • Bochica
  • Cantref Gwaelod
  • Finnish flood myth
  • Gilgamesh flood myth           
  • الطوفان العظيم
  • إمانول ڤليكوڤسكي
  • لموريا
  • Matsya
  • Mesoamerican flood myths
  • Monomyth
  • Viracocha
  • Ys
  • Ziusudra

المصادر

  1. ^ "إسطورة الطوفان الإبراهيمية من الألف للياء". الحوار المتمدن. 2010-12-06. Retrieved 2014-04-20. Unknown parameter |Author= ignored (|author= suggested) (help)

المراجع

  • Bandstra, Barry L. (2009). (4th ed. ed.). Belmont, CA: Wadsworth/ Cengage Learning. pp. 59–62. ISBN .CS1 maint: extra text (link)
  • Bailey, Lloyd R. Noah, the Person and the Story, University of South Carolina Press, 1989. ISBN 0-87249-637-6
  • Best, Robert M. Noah's Ark and the Ziusudra Epic, Sumerian Origins of the Flood Myth, 1999, ISBN 0-9667840-1-4.
  • Dundes, Alan (ed.) The Flood Myth, University of California Press, Berkeley, 1988. ISBN 0-520-05973-5 / 0520059735
  • Faulkes, Anthony (trans.) Edda (Snorri Sturluson). Everyman's Library, 1987. ISBN 0-460-87616-3.
  • Greenway, John (ed.), The Primitive Reader, Folkways, 1965.
  • Grey, G. Polynesian Mythology. Whitcombe and Tombs, Christchurch, 1956.
  • Lambert, W. G. and Millard, A. R., Atrahasis: The Babylonian Story of the Flood, Eisenbrauns, 1999. ISBN 1-57506-039-6.
  • Masse, W. B. "The Archaeology and Anthropology of Quaternary Period Cosmic Impact", in Bobrowsky, P., and Rickman, H. (eds.) Comet/Asteroid Impacts and Human Society: An Interdisciplinary Approach Berlin, Springer Press, 2007. p. 25–70.
  • Reed, A. W. Treasury of Maori Folklore A.H. & A.W. Reed, Wellington, 1963.
  • Reedy, Anaru (trans.), Nga Korero a Pita Kapiti: The Teachings of Pita Kapiti. Canterbury University Press, Christchurch, 1997.

وصلات خارجية

  • The Great Flood All texts (Eridu Genesis, Atrahasis, Gilgamesh, Bible, Berossus), commentary, and a table with parallels
  • Mark Isaak (1996–2002). "Flood stories from around the world". Retrieved 2007-06-27.
    "Mirror from September 2002". Retrieved 2007-06-27.
  • Ballard & The Black Sea National Geographic
  • Flood Legends from Around the World
  • The Flood myth as preserved by the Uru-Muratos of Bolivia's Altiplano on YouTube
  • Talkorigins.org
  • The BIAMI Legends
  • The Genesis Flood and Human History
  • The Two Flood Stories; A Comparison of the J and P Accounts Henry E. Neufeld
  • Travels of Noah – book written in 1601 telling of the travel of Noah's and the re-population of Europe
  • Why Does Nearly Every Culture Have a Tradition of a Global Flood[] John D. Morris,Ph.D.
  • A possible source of the Noah's Flood story Critical review by the Ontario Consultants for Religious Tolerance
  • An Anthropologist Looks at the Judeo-Christian Scriptures
  • Choctaw Flood Legends Index USA
  • Comparison of Babylonian and Noahic Flood Stories
  • Flood Stories details of many accounts from around the world
  • Flood Stories From Around the World Mark Isaak
  • Incan Legends of the Great Flood
  • Language Grouping for Flood Stories Mark Isaak
  • Morgana's Observatory: Universal Myths Flood Myths Part One
  • Flood Myths Part Two
  • Myth – Flood N.S. Gill
  • Native American Indian Lore: The Great Flood
  • The Epic of Gilgamesh Tablet XI – The Story of the Flood
  • The Eridu Genesis – The Sumerian Noah
  • The Flood, Greek Mythology Link
  • The Myth of Noah's Flood Joseph Francis Alward
  • The Story of Atrahasis
  • A Comparison of Narrative Elements in Ancient Mesopotamian Creation-Flood Stories William H. Shea
  • A Statistical Analysis of Flood Legends James E. Strickling CRSQ Abstracts, Volume 9, Number 3
  • Aboriginal Flood Legend
  • Australian Aboriginal Flood Stories
  • Flood Legendsearthage.org
  • Flood Legends
  • Flood Stories – Can They Be Ignored? by Roth, A. A.
  • Flood Traditions by Noahs Ark Zoo Farm
  • Flood Traditions of the World Arthur C. Custance
  • Genesis and ancient Near Eastern stories of Creation and the Flood
  • Grand Canyon Legend
تاريخ النشر: 2020-06-04 13:50:19
التصنيفات: Pages with citations using unsupported parameters, صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي, Missing redirects, CS1 maint: extra text, Commons category link is locally defined, All articles with dead external links, Articles with dead external links from December 2013, Articles with invalid date parameter in template, أساطير مقارنة, الهلال الخصيب, Megafloods, أساطير بلاد الرافدين, المياه والدين

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

تشاموسكا يكشف أهدافه مع التعاون خلال الموسم الحالي

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 00:17:53
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 88%

واشنطن: تركيزنا على احتجاجات إيران.. وصفقة النووي لا تبدو وشيكة

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 00:17:36
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 87%

مجلس الأمن يناقش جهود تمديد الهدنة الإنسانية في اليمن

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 00:17:02
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 86%

انفوجراف| أبرز تصريحات وزيرة التعاون خلال كلمتها بمؤتمر الأمن الغذائي

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 00:18:53
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 62%

غدًا.. افتتاح معرض أجرينا الدولي للدواجن والماشية والأسماك

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 00:18:50
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 67%

«الأب في الأسرة».. الحلقة الثالثة من عظة البابا تواضروس

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 00:18:43
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 56%

«اير كايرو» تضم طائرة جديدة لأسطولها الجوي

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 00:18:49
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 55%

مكتب الدفاع المصري في باكستان يحتفل بذكرى انتصارات أكتوبر | صور

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 00:18:48
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 51%

المالكي: زيارة متبادلة لوفدين من التحالف والحوثيين تعنى بملف الأسرى

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 00:17:04
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 85%

صنعاء.. ميليشيا الحوثي تصفي شيخا قبليا وتحاصر منازل أهالي منطقته

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 00:17:03
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 85%

بعد ارتباط اسمه بالأهلي.. البلايلي ينضم لأجاكسيو الفرنسي

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 00:18:31
مستوى الصحة: 44% الأهمية: 50%

كوريا الشمالية تختبر صاروخي كروز بعيدي المدى بإشراف كيم

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 00:17:01
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 97%

وزير الدفاع يبحث مع نظيره البريطاني التعاون العسكري والدفاعي

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 00:17:56
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 90%

الجمعية العامة للأمم المتحدة تدين ضم روسيا مناطق أوكرانية

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 00:17:04
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 96%

رئيس جامعة حلوان يتفقد المدينة الجامعية بالمطرية والألف مسكن للبنات

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-13 00:18:46
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 53%

تحميل تطبيق المنصة العربية