المقاومة العراقية
| ||||||||||||||
الجماعات المسلحة العراقية أوجماعات المقاومة العراقية أوالجماعات الجهادية في العراق أوالجماعات الإرهابية في العراق وهي التسمية أوالتسميات التي تطلق على جميع تنظيم مسلح فردي أوجماعي عمل أولا يزال يعمل منذ سقوط نظام صدام حسين السابق في العراق، بعد الغزوالأمريكي للعراق إلى الآن.
بعد الغزوالأمريكي للعراق عام 2003، ونتيجة لحل الأجهزة الأمنية السابقة من قبل الحاكم المدني الأمريكي بول بريمير، أنتشر سوق السلاح والمسلحين في عام 2003، بعض هؤلاء ذوتوجهات دينية، وبعضهم ذوتوجهات وطنية وقومية، وبعضهم ذوتوجهات دولية أواقيليمية، فظهرت مسميات جماعات متعددة مسلحة، الذي يجمعها في الأغلب قتال القوات الأمريكية.
هذه الجماعات ترفض الحكومة العراقية الاعتراف حتى بوجودها، فضلا عن محاورتها، فقط تعترف الحكومة العراقي بوجود تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين الأمر الذي بنظر المحليلن يسوغ للقوات الحكومية العراقية، شن حملات المداهمات والاعتنطقات بحق الكثير من العراقين، بتهمة الإرهاب.
لكن القوات الأمريكية في أكثر من حادثة، اعترفت بوجود الكثير من المنظمات المسلحة، كما أجرت الكثير من الاتصالات معها لعقد اتفاقيات، أولعقد هدنة.
خلفية
تتألف المقاومة العراقية من ما لا يقل عن 12 مجموعة مختلفة وقد يصل العدد حسب رأي بعض المحللين إلى مالايقل عن 40 تنظيم مختلف. وهذه المجموعات مقسمة بدورها إلى خلايا صغيرة ونظرا لسرية هذه التنظيمات فإنه من الصعوبة الشديدة فهم عددها أومدى ارتباطها ببعضها ولكن أغلب المحللين السياسيين والعسكريين يرجحون حتى المقاومة تتكون من خليط من أعضاء حزب البعث وبعض من أتباع الحركة السلفية وبعض من أتباع الحركة الوهابية وتنظيم انصار الأسلام والقوميون العرب وبعض من السنة العراقيين وقسم من الشيوعيين الذين انفصلوا عن الحزب الشيوعي العراقي وبعض من الخارجين عن القانون في العراق الذين يقومون ببعض العمليات من أجل المال وبعض الأحزاب السياسية التي تتخذ مما تسميها بالمقاومة السلمية مشروعا لها. جميع هذه المجموعات إضافة إلى اتباع الزعيم الشيعي مقتدى الصدر الذين كانوا عضوا فعالا في المقاومة العراقية في السابق.
المقاومة السلمية
يعتبر جواد الخالصي من أبرز وجوه هذه الجهة من المقاومة العراقية حيث شكل رابطة مؤلفة من مختلف الأتجاهات السياسية والأنتماءات الطائفية التي اتحدت تحت شعار مقاومة المحتل الأمريكي فهما ان هذه الرابطة لا تمانع المقاومة المسلحة الا انها "تفضل" الطرق السلمية في المقاومة وقد عارضت هذه الرابطة وجود ميليشيات مسلحة في العراق وعارضت فكرة تشكيل حكومات عراقية خاضعة للنفوذ الأمريكي.
من الوجوه الأخرى للمقاومة السلمية اتحاد النقابات التجارية في العراق واتحاد العاطلين عن العمل في العراق والأتحاد العام لعمال النفط العراقي.
أشكال المقاومة
تختلف أساليب المقاومة العراقية اختلافا كبيرا مع اختلاف المواقع المستهدفة ويعتقد حتى ان المقاتليين الغير العراقيين يفضلون العمليات الانتحارية والسيارات المفخخة واحتجاز الرهائن والعمليات التي تسدهدف حسب قولهم المتعاونين مع المحتل وهناك مجاميع اخرى تزعم انها تستهدف اهدافا عسكرية فقط بغظ النظر عن الأساليب هناك اعتقاد رائج ان العمليات تتم من قبل مجاميع صغيرة العدد يتراوح عددها منخمسة إلىعشرة افراد اواقل فهما انه كانت عمليات معينة شارك بها اعداد اكبر منها على سبيل المثال احداث الفلوجة. من أبرز اساليب المقاومة هي التالية:
- الغام ذوتحكم بعيد: يعتقد ان هذه الألغام تمت صناعتها من بقايا ذخيرة الجيش العراقي القديم وذخيرة دخلت العراق من دول اخرى ويتم اخفاء هذه الألغام على الطرق التي تستعملها قوات التحالف في دورياتها. استنادا على تقارير من وزارة الدفاع الأمريكية فان ما يقارب 250,000 طن من المتفجرات قد تم نهبها خلال الفوضى الذي عم العراق بعد سقوط بغداد فيتسعة ابريل 2003. معظم هذه الالغام يتم التحكم بها من مسافة 100 متر وغالبا ما يتم اخفاءها تحت اعمدة الكهرباء اوقرب صناديق الهواتف على الشوارع اويتم غرسها في اجساد حيوانت ميتة ملقاه على الشوارع.
- الكمائن: احد الأساليب الشائعة هي نصب كمين لقوة راجلة اومتحركة ضمن موكب ثم الهجوم باستعمال الأسلحة الخفيفة مثل الكلاشنكوف اوالصواريخ المضادة للدبابات. في 31 مارس 2004 تم نصب كمين لمجموعة من المتعاقدين المدنيين الأمريكيين مع قوات التحالف اثناء مرور سيارتهم خلال مدينة الفلوجة وقد كان هؤلاء المتعاقديين يعملون لصالح شركة بلاك وتر الأمريكية حيث تم قتلهم وتعليق جثثهم على جسر في اطراف الفلوجة.
- اسلوب استعمال القناص: حسب الأحصائات العائدة لوزارة الدفاع الأمريكية فانه تم اغتال 30 جندي امريكي وجنديان بريطانيان بهذه الطريقة لغاية 15 نوفمبر 2005 وفي 22 مارس 2004 اغتال اثنان من رجال الأعمال من فنلندا في بغداد بهذه الطريقة.
- استعمال قذائف الهاون والصواريخ: من الأساليب الشائعة حيث يقوم المسلحون بمغادرة مكان اطلاق الصاروخ بسرعة مما يتعذر تعقبهم وتعتبر هذا الأسلوب من الأساليب التي تفتقر إلى الدقة ونادرا ما تصيب اهدافها.
- استهداف المروحيات: ويستعمل لهذا الغرض صواريخ RPG وSA-7 وSA-14 وSA-16 حيث يعتبر هذه الصواريخ السوفييتية الصنع وهي صواريخ مضادة للدبابات وصواريخ ارض-جوفعالة وقد اسقطت مالايقل عنعشرة مروحيات وعادة يختبئ الرامي بين الأشجار وينتظر إلى ان تحلق المروحية على علومنخفض ثم يقوم الرامي باستهداف ذيل المروحية على الأغلب.
- استهداف البنى التحتية: ويعتبر المنشات النفطية وخطوط انابيب النفط من الأهداف الرئيسية لمستعملي هذا الاسلوب حيث تعرض خط انابيب نفط كركوك-جيهان التي تربط حقول نفط بابا كركر في كركوك مع ميناء جيهان في هجريا والبالغة طولها 4,350 ميلا وحدها إلى مالايقل عن 123 هجمة ادت إلى خسائر تقدر مليارات الدولارات. وهناك انادىءات اخرى لا يمكن التحقق من صحتها باستهداف محطات توليد الطاقة الكهرباية ومحطات تصفية المياه.
- العمليات الانتحارية: وعادة ما تتم باستعمال سيارات مفخخة أواحزمة ناسفة تستهدف مراكز التطوع للشرطة العراقية أوالدوريات الأمريكة ومن الجدير بالذكر حتى هذا النوع من العمليات ليست مقتصرة على الشرق الأوسط كما يعتقد البعض فقد تم استخدامها تاريخيا من قبل الصليبيين والطيارين اليابانيين في الحرب العالمية الثانية.
استهداف المدنيين وهواسلوب احدث كثيرا من الجدل حول نواياه الحقيقية واحسن مثال هواستهداف مقر الأمم المتحدة في بغداد والسفارة الأردنية في بغداد ومنظمة الصليب الأحمر وعدد من الكنائس ومساجد الشيعة والأعتقاد السائد هوان معظم هذه الهجمات تتم باشراف أبومصعب الزرقاوي حيث يعتقد ان الهدف منها هواشعال فتيل النزاع بين الطوائف المتنوعة في العراق.
عمليات الأختطاف والأغتيالات: حيث يتم اختطاف إنسان ما له صلة بالحكومة العراقية اواجنبي من الدول المتحالفة أوالمتعاطفة مع الولايات المتحدة الأمريكية ويهدد بالقتل ان لم تستجب جهات معينة لمطالبهم خلال فترة زمنية معينة على سبيل المثال اختطاف وقتل الأمريكي نيكولاس بيرگ والكوري الجنوبي كيم سون وعادة ما يستعمل هذا الأسلوب لاغراض نادىئية ومن الجدير بالذكر انه حسب تقديرات القوات الأمريكية ان 80% من حوادث الأختطاف تنتهي باطلاق سراح الرهينة.
التاريخ
الفترة الأولى من المقاومة
الحرب الأهلية (2006-2008)
المقاومة 2008-2011
وفيات المدنيين بسبب المقاومة 2008-2013
التوابع
المقاومة بعد الانسحاب الأمريكي
أطراف النزاع
القوميون العرب
البعثيون
يعتقد المحللون السياسيون ان الجزء البعثي من المقاومة يتالف من اعضاء متقدمون في حزب البعث وأفراد من تنظيم فدائيي صدام وبعض افراد الذين كانوا يعملون في دوائر الأمن والمخابرات العراقية سابقا ابان حكم الرئيس السابق صدام حسين ويعتقد ان هذه التشكيلات قد نضمت للقيام بعمليات مسلحة قبل سقوط بغداد. كان هدف هذه الجهة قبل القاء القبض على صدام حسين في 13 ديسمبر 2003 هورجوع صدام حسين للسلطة الا انها غيرت اهدافها بعد ذلك إلى رجوع حزب البعث للسلطة واخذت تتخذ من الأفكار القومية منطلقا وهدفا حتى انها اخذت تصطبغ بطابع ديني في بعض الفترات.
القوميون العراقيون
المسلحون المتطرفون
المسلحون السنة
بعض حاملي الافكار القومية العربية من السنة شاركوا بالمقاومة انطلاقا من رفضهم لتواجد قوات اجنبية في العراق مع عدم مقدرة سلطات الإحتلال والحكومات العراقية المؤقتة من تحسين الوضع الأمني والمعيشي في عراق ما بعد صدام حسين وقد يضم هذه الجهة أيضا على عراقيين اغتال أوسجن ذويهم على يد قوات الأحتلال. هدف هذه المجموعة هوحتى يلعب السنة دورا رئيسيا في إدارة العراق كما كان الحال في جميع الحكومات العراقية المتتالية منذ العهد الملكي إلى عهد صدام حسين.
السلفيون=
هدف هذه المجموعة هوما يطلقون عليه العودة إلى نهج السلف الصالح وتتشابه افكار هذه المجموعة مع المجموعة ذات الفكر الوهابي مع اختلاف رئيسي واحد وهوان لهم وجهة نظر جيدة للشيعة عكس الجماعة الوهابية.
المسلحون الشيعة
تنظيم بدر
مقتضى الصدر
اتباع الزعيم الشيعي مقتدى الصدر معظمهم من الشباب ولمقتدى الصدر تنظيم عسكري يسمى بجيش المهدي الذي يمتد قاعدة نشاطه من محافظة البصرة إلى مدينة الصدر في محافظة بغداد انتهاءا بمحافظة ديالى وكركوك. قامت السلطات الأمريكة والعراقية باتهام مقتدى الصدر بضلوعه في حادثة اغتيال الأمام عبد المجيد الخوئي في النجف حيث صدرت مذكرة توقيف بحقه فيخمسة أبريل 2004 اضف إلى ذلك اغلاق جريدته الحوزة في 29 مارس 2004 ادى إلى اشعال فتيلة الصراع المسلح في ابريل 2004 حتى تدخل المرجع الشيعي علي السيستاني واخذت الحركة طابعا سياسيا لها في مقاومة الأحتلال الأمريكي.
المشاركون الأجانب
يتكون المسلحون الغير عراقيين من مقاتلين دخلوا إلى العراق من دول اخرى حيث يرجح انهم دخلوا العراق عبر الأراضي السورية وصحراء المملكة العربية السعودية لدعم الجهات العراقية التي كانت تقوم بنشاطات مسلحة ضد التغيير. يرجح ان اكثر المقاتليين الغير عراقيين ينتمون إلى الفكرة الدراه كبد الذين يرون العراق حسب تعبيرهم "ساحة للجهاد". قامت القوات الأمريكية بتوجيه اصبع الأتهام إلى الأردني الجنسية ابومصعب الزرقاوي كقيادي رئيسي لهذه المجموعة. يعتبر الزرقاوي قائدا لمجموعة تطلق على نفسها تسمية جماعة التوحيد والجهاد والذي يقدر عددها بالمئات.
هناك بوادر تشير إلى ان هناك صنادى في علاقة هذه المجموعة بالمجاميع الأخرى في المقاومة العراقية بسبب تبني جماعة التوحيد والجهاد لعدد من العمليات الأنتحارية التي تطلق عليها الجماعة العمليات الاستشهادية والتي ادت إلى الكثير من الأضرار الجانبية في صفوف المدنيين اضف إلى ذلك موقف هذه الجهة من الشيعة. تعتبر شخصية أبومصعب الزرقاوي من الشخصيات المثيرة للجدل حيث اعلنت القوات الأمريكية مقتله في مارس 2006 وقامت عائلته في الأردن باجراء مراسيم تشييعية له والبعض يعتبره شخصية وهمية من خلق الخيال الأمريكي.
لا يعهد بالضبط نسبة المسلحين الغير عراقيين في المقاومة العراقية وقد قدر جوزيف تالوتوقائد الفرقة 42 الأمريكية نسبتهم بحوالي 15% وأعربت القوات الأمريكية انها القت القبض عل 150 مقاتل غير عراقي في تلعفر شمالي العراق بغض النظر عن هذه النسب هناك اعتقاد سائد ان معظم العمليات الأنتحارية يتم تطبيقها من قبل هذه المجموعة.
جنسيات المشاركين الأجانب
الجنسية | العضو |
---|---|
مصر | 78 |
سوريا | 66 |
السودان | 41 |
السعودية | 32 |
الأردن | 17 |
الولايات المتحدة | 15 |
إيران | 13 |
فلسطين | 12 |
تونس | 10 |
الجزائر | 8 |
ليبيا | 7 |
هجريا | 6 |
لبنان | 3 |
الهند | 2 |
قطر | 2 |
الإمارات العربية المتحدة | 2 |
المملكة المتحدة | 2 |
الدنمارك | 1 |
فرنسا | 1 |
إندونيسيا | 1 |
أيرلندا | 1 |
إسرائيل | 1 |
الكويت | 1 |
مقدونيا | 1 |
المغرب | 1 |
الصومال | 1 |
اليمن | 1 |
الإجمالي | 619 |
أبومصعب الزرقاوي
الانشقاق بين المقاتلين الأجنب والمقاومة الأصلية
النفوذ الإيراني
التكتيكات
الوعي بالرأي العام الأمريكي
الرأي العام العراقي
نطاق وحجم المقاومة
عمليات مقاومة التحالف العراقي-المقاومة
احصاءات عن المقاومة
تم اجراء الكثير من الأحصاءات واستطلاع وجهات نظر العراقيين عن المقاومة وكانت معظم نتائجها متقاربة وناخذ على سبيل المثال الأستطلاع الذي نشره جريدة بوسطن كلوب فيعشرة يونيو2005 والتي تشير إلى الأستنتاجات التالية:
- اكثرية السنة في العراق يعتبرون عمليات المقاومة المسلحة في العراق عملا مشروعا.
- محافظة الأنبار هي اكثر المحافظات العراقية المساندة لعمليات المقاومة.
- اغلبية العراقيين يعارضون فكرة وجود قوات اجنبية في العراق.
- 45% من العراقيين متعاطفين مع المقاومة المسلحة.
- 15% من العراقيين يساندون فكرة وجود قوات التحالف في العراق.
استنادا على بعض الأحصاءات التي قامن بها المخابرات البريطانية في عام 2005 فان 45% من العراقيين متعاطفين مع عمليات المقاومة ويرتفع هذه النسبة إلى 65% في بعض المناطق وان 82% من العراقيين "يعارضون بشدة" وجود قوات اجنبية في العراق. فهما ان ثلث مجلس النواب العراقي المؤقت قد سقطوا على ورقة تطالب برحيل القوات الأجنبية. وتعلل المخابرات البريطانية سبب الدعم الكبير الذي يحضى به المقاومة المسلحة في محافظة الأنبار إلى مجموعة من العوامل ومنها الطبيعة العشائرية للمنطقة وكثرة العاطلين عن العمل وعدم ثقة اهالي المنطقة بالقوات الأجنبية والأعضاء السابقين في حزب البعث والطبيعة الدينية المحافظة. للمنطقة.
عانت القوات الأمريكية والبريطانية من هجمات اقل في المناطق الشيعية والكردية مقارنة بخسائرهم في ما يطلق عليه تسمية المثلث السني. الأستثناء الوحيد للمناطق الشيعية في العراق هوالحركة المسلحة التي قام بها جيش المهدي التابع للزعيم الشيعي مقتدى الصدر وعدد من المظاهرات السلمية ضد تواجد القوات الأجنبية التي قام بها اتباع المرجع الشيعي علي السيستاني ومن الجدير بالذكر ان اتباع الزعيم مقتدى الصدر ينتمي معظمهم إلى الطبقات الفقيرة التي تعيش في المدن ومعظمهم من الشباب بعكس اتباع المرجع الشيعي المعتدل علي السيستاني الذيين ينتمون معظمهم إلى الطبقات الوسطى معيشيا ومعظمهم من سكان اطراف المدن.
لايعهد العدد الأجمالي للمنتمين إلى فصائل المقاومة المسلحة في العراق لكن الأحصاءات التي قامت بها القوات الأمريكية خمنت عددها بما يقارب 12,000 إلى 20,000 بالاضافة إلى المتعاطفين لفكرة المقاومة المسلحة واشارت تلك الأحصاءات إلى ارقام تقريبية قد تتفاوت من فترة إلى اخرى ومنها 2000 إلى 5000 في الفلوجة (منتصف 2004) ، 2000 في سامراء (ديسمبر 2003) ، 1000 في بعقوبة (يونيو2004) ، 1000 في بغداد (ديسمبر 2003).
في أربعة يوليو2005 نشرت مجلة نيوز ويك الأمريكية احصاءات مفاده انه في شهر مايوفقط من عام 2005 تعرضت القوات الأمريكية إلى 700 ضربة مسلحة باساليب اكثر تطورا وتعقيدا مما كانت عليه في السابق. لغاية 15 نوفمبر 2005 اغتال 2079 جندي امريكي و97 جندي بريطاني و103 جنود من دول اخرى ضمن قوات التحالف وتم اصابة 15,568 جندي امريكي بجروح وتخلف اوهرب 5,500 جندي امريكي من الخدمة العسكرية. اشارت بعض الأحصاءات المستقلة إلى ان عدد المدنيين العراقيين الذين قتلوا في اثناء حرب غزوالعراق 2003 وفي الفترة التي اعقبتها إلى حدود اكثر من 30,000 من المواطنين الابرياء العزل
انظر أيضاً
- Challenge Project
- الحرب الأهلية في العراق
- Consolation payment
- الفلوجة أثناء حرب العراق
- Juba (sniper)
- قائمة الثورات والتمردات
- العسكرية الأمريكية في العراقية
تأريخ:
-
بعد غزوالعراق، 2003–الآن
- 2003 في العراق
- 2004 في العراق
- 2005 في العراق
- 2006 في العراق
- 2007 في العراق
-
2008 في العراق
- هجوم الموصل 2008
- 2009 في العراق
- 2010 في العراق
- 2011 في العراق
- 2012 في العراق
- هجوم شمال العراق 2014
المصادر
قراءات إضافية
- Chehab, Zaki. Iraq Ablaze: Inside the Insurgency, I. B. Tauris & Co Ltd. ISBN 1-84511-110-9.
- Who Are the Insurgents? Sunni Arab Rebels in Iraq U.S. Institute of Peace Special Report, April 2005
- Rogers, Paul. Iraq and the War on Terror: Twelve Months of Insurgency. I.B. Tauris. ISBN 1-84511-205-9.
- Hashim, Ahmed S. . I.B. Tauris. ISBN 0-8014-4452-7.
- Enders, David. Baghdad Bulletin: Dispatches on the American Occupation University of Michigan Press (April 4, 2005) ISBN 0-472-11469-7
- O'Connell, Edward. Bruce R. Pirnie. Counterinsurgency in Iraq: 2003-2006/ RAND ISBN 978-0-8330-4297-2.
- Jürgen Todenhöfer .
وصلات خارجية
تحليل
- "The Sunni Insurgency in Iraq" by Dr. Ahmed S. Hashim, Middle East Institute (MEI) - August 15, 2003
- Christopher Alexander, Charles Kyle and William McCallister , Commonwealth Institute November 14, 2003
- Robert R. Tomes, "Relearning Counterinsurgency Warfare", Parameters Spring 2004
- Carl Conetta "400 Days and Out: A Strategy for Solving the Iraq Impasse". , 19 July 2005.
- PBS Frontline February 21, 2006
- Insurgent Iraq: Links to full-text online articles and reports about the Iraqi Insurgency. Compiled by , March 2006. Updated 22 August 2006.
- "Electronic Propaganda in Iraq". wadinet.de (PDF)
منطقات إخبارية
- Biedermann, Ferry. "Portrait of an Iraqi Rebel." Salon. August 16, 2003, via globalpolicy.
- "Crushing Iraq's insurgency may take up toعشرة years." Middle East Online (UK). August 23, 2004.
- Fisk, Robert. "Iraq on the brink of anarchy." The Independent (Fallujah). April 6, 2004.
- "Why the insurgency won't go away." Boston Review. October, 2004.
- "Secrets of Terror", Interview with Ryan Mauro, the author of the book Death to America: The Unreported Battle of Iraq ISBN 1-4137-7473-3
مناصرة للمقاومين
- Iraqi Resistance Reports from albasrah.net.
- Eurolefties fund Iraq insurgency, U.S. News & World Report, June 23, 2005
ملفات جماعات المقاومة
- "Iraq's Insurgents: Who's Who". Washington Post, 19 March 2006.
- "Iraqi Insurgent Groups". GlobalSecurity.org, 2005.
- Global Security: Saddam's Martyrs "Men of Sacrifice" Fedayeen Saddam
- BBC: Abu Musab al-Zarqawi
- Global Security: Jaish Ansar al-Sunna
الجماعات المسلحة العراقية في الحرب العراقية والحرب الأهلية العراقية | |||||
---|---|---|---|---|---|
المقاومة | Now-defunct الثوار البعثيون | عسكرية العراق وشرطته | المليشيات وجماعات أخرى | ||
السلفية القومية
الوطنيون القوميون
|
السلفيون الجهاديون
|
البعثيون
|
|
ميليشيا الشيعة
|
الميليشيات السنية
المليشيات الكردية
|