طارق بن زياد

عودة للموسوعة

طارق بن زياد

طارق بن زياد

طارق بن زياد فتح إسبانيا عام711
عبر مضيق جبل طارق
بطاقة تعريف
فترة الخلافة الأموية
الاسم الكامل طارق بن زياد الليثي
القرن الهجري الأول
تاريخ الميلاد 50هـ - 670م
مكان الميلاد وادي تافنة - الجزائر
تاريخ الوفاة في سنة 720 م
مكان الوفاة دمشق
أهم معاركه فتح الأندلس


طارق بن زياد النفزي هوقائد مسلم فتح إسبانيا مولى الأمير موسى بن نصير أمير أفريقيا من قبل الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك، قاد أول الجيوش الإسلامية التي دخلت شبه جزيرة أيبيريا. يعتبر طارق بن زياد من أشهر القادة العسكرين في التاريخ ويحمل جبل طارق جنوب إسبانيا أسمه حتى يومنا هذا وقد توفي في سنة 720م.

أصله

طارق بن زياد

ولد طارق بن زياد في القرن الأول الهجري -50هـ- من قبيلة نفزة في منطقة وادي تافنة ولاية وهران بالغرب الجزائري، وإلى يومنا هذا توجد في إسبانيا منطقة تسمى بنفزة أسلم على يد موسى بن نُصَير ، فكان من أشد رجاله ، فقد قيل إنه كان طويل القامة ، ضخم الهامة ، أشقر اللّون, هومن البربر.


أعماله

The Moorish Castle

لا يُعهد شيءٌ عن أعمال طارق بن زياد في أول نشأته،أثناء ولاية زهير بن قيس على إفريقيا. فلما قُتل زهير في طبرق، عام 76هـ، عُين طارق أميرًا على برقة غير أنه لم يلبث طويلاً في هذا المنصب، إذ أنه سرعان ما اختير قائدًا لجيش موسى بن نصير، فأبلى بلاء حسنًا في حروبه. وظهرت لموسى قدرته في اقتحام المعارك، ومهارته في قيادة الجيش، فولاه على مقدمة جيوشه بالمغرب. إلى غير ذلك أتيح لطارق بن زياد حتى يتولى قيادة جيوش موسى، ويشهجر معه بقية بلاد المغرب، والسيطرة على حصون المغرب الأقصى حتى المحيط الأطلسي.

ومازال يقاتل ,ويفتح مدائنهم حتى بلغ مدينة الحسيمة (قصبة بلادهم ، وأم مدائنهم) فحاصرها حتى دخلها ، وأسلم أهلها. ولم يمض على ولاية موسى للمغرب عدة أعوام ، حتى خضع له المغرب بأسره ، ولم تستعص عليه سوى مدينة سبتة ، لمناعتها وشدة تحصنها. وكان يتولى إمارتها حاكم من قبل الدولة البيزنطية ، يعهد بالكونت جوليان ، ويسميه مؤرخوا العرب يليان المسيحي.

وكان يليان هذا ـ برغم تبعيته للدولة البيزنطية ـ يتوجه في طلب المعونة إلى مملكة القوط (Goth) بإسبانيا، فتمده الحكومة القوطية بالمؤن والأقوات عن طريق البحر. وقاتله موسى وطارق فألفياه في نجدة وقوة وعدة، فلم يمكنهما التغلب عليه، فرجعا إلى مدينة طنجة، ومن هناك أخذا يغيران على ما حول سبتة، ويضيقان عليها الخناق دون جدوى، إذ كانت سفن القوط تختلف إلى سبتة بالميرة والإمداد. فلما يئس موسى من دخول سبتة، أقام قائده طارق بن زياد واليًا على مدينة طنجة حتى تتاح له فرصة مراقبة مدينة سبتة من كثب، وهجر تحت تصرف طارق تسعة عشر ألفًا من البربر بأسلحتهم وعددهم الكاملة، مع نفر قليل من العرب ليفهموهم القرآن وفرائض الإسلام. أما موسى، فقد عاد إلى القيروان.

آثر طارق حتى يكسب صداقة عدوه يليان مادام قد عجز عن دخول مدينته الحصينة. ويُذكر حتى طارقًا كان يراسل يليان ويلاطفه حتى تهادنا. ثم وقع في الجانب الآخر القوطي (الأندلس) أمر لم يكن في الحسبان: ذلك حتى رودريجو(لذريق) ـ أحد قواد الجيش القوطي ـ وثب على العرش، وخلع الملك غيطشة، وتولى مكانه، ثم إذا لذريق اعتدى على ابنة يليان التي كانت في بلاط الملك غيطشة، الأمر الذي أثار غضب يليان، وجعله يأتي بنفسه إلى طارق بن زياد ويعرض عليه مساعدته في الاستيلاء على الأندلس. ولم يتردد طارق في الاتصال فورًا بمولاه موسى بن نصير بالقيروان، الذي اتصل بدوره بالخليفة الوليد بن عبد الملك يطلب استشارته وإذنه، ونصحه الخليفة الوليد بألا يعتمد على يليان بل يرسل من المسلمين من يستكشف الأمر، فأوفدت سرية طريف التي عادت بالبشائر والغنائم.

حملة طريف

واستجابة لأمر الخليفة بدأ موسى بن نصير في تجهيز حملة صغيرة لعبور البحر إلى إسبانيا، وكان قوامها خمسمائة جندي يقودهم قائد من البربر يدعى "طريف بن مالك"؛ لاستكشاف الأمر واستجلاء أرض الأسبان، وقدم يوليان لهذه الحملة أربع سفن أقلتهم إلى إسبانيا، فعبرت البحر ونزلت هناك في منطقة سميت بجزيرة طريف، نسبة إلى قائد الحملة، وكان ذلك في (رمضان 91هـ= يوليو710م) وجاست الحملة خلال الجزيرة الخضراء، وغنمت كثيرًا ودرست أحوال إسبانيا، ثم قفلت راجعة إلى المغرب، وقدم قائدها إلى موسى بن نصير نتائج حملته.

فأنس موسى إلى يليان، وازداد إقدامًا على التوسعات، ثم استدعى مولاه طارقًا، وأمّره على سبعة آلاف من البربر وثلاثمئة من العرب. وأبحرت الحملة من طنجة فيخمسة من رجب عام 92هـ، إبريل 711م، في أربع سفن، وظلت هذه السفن تنقل جنود طارق إلى جبل كالبي الذي عُرف بعد ذلك بجبل طارق حتى كمل نقلهم وتوافوا جميعهم لديه.

سقط على لذريق خبر اقتحام المسلمين ساحل الأندلس الجنوبي، ودخولهم الجزيرة الخضراء، وقوع الصاعقة، فانزعج وكر راجعًا إلى جنوبي أسبانيا، وزحف إلى قرطبة في جيش جرّار بلغت عدته ـ وفقًا للروايات العربية ـ نحومئة ألف. فخط طارق إلى موسى يستمده، ويخبره أنه ولج الجزيرة الخضراء، وملك المجاز إلى الأندلس، وغنم بعض أعمالها حتى البحيرة، وأن لذريق زحف إليه بما لا قبل له به. فأوفد موسى إليه مددًا مؤلفًا من خمسة آلاف من المسلمين، كملت بهم عدة من معه اثني عشر ألفًا.

خطبة طارق بن زياد

وأقبلت في الوقت نفسه جيوش لذريق حتى عسكرت غربي طريف، بالقرب من بحيرة خندة، على طول نهير برباط الذي يصب في البحر الذي سمَّاه المسلمون وادي لكة. وباللقاء، أخذ طارق في الاستعداد للمعركة الحاسمة. فاختار مسقطًا مناسبًا في وادي لكة، يستند في أجنحته على موانع طبيعية تحميه، ونظم قواته، وقيل أنه اصدر اوامره بإحراق السفن ولكن ذلك محل خلاف لدى المؤرخين وقام في أصحابه، فحمد الله وأثنى عليه بما هوأهله. ثم حث المسلمين على الجهاد، ورغَّبهم فيه، واستثار حماستهم. كان مما نطقه طارق في الخطبة الشهيرة

«( أيها الناس، أين المفر،يا ترى؟ البحر من ورائكم، والعدوأمامكم، ولا يناسبكم والله إلا الصدق والصبر، وافهموا أنكم في هذه الجزيرة أضيع من الأيتام في مأدبة اللئام، وقد استقبلكم عدوكم بجيشه وأسلحته، وأقواته موفورة، وأنتم لا وزر لكم إلا سيوفكم، ولا أقوات إلا ما تستخلصونه من أيدي عدوكم، وإن امتدت بكم الأيام على افتقاركم، ولم تنجزوا لكم أمرًا مضىت ريحكم، وتعوَّضت القلوب من رعبها منكم الجراءة عليكم، فادفعوا عن أنفسكم خذلان هذه العاقبة من أمركم بمناجزة هذا الطاغية (يقصد لذريق) فقد ألقت به إليكم مدينته الحصينة، وإن انتهاز الفرصة فيه لممكن، إذا سمحتم لأنفسكم بالموت.

وإني لم أحذركم أمرًا أنا عنه بنجوة، ولا حَمَلْتُكُمْ على خطة أرخص متاع فيها النفوس إلا وأنا أبدأ بنفسي، وافهموا أنكم إذا صبرتم على الأشقِّ قليلاً، استمتعتم بالأرفَهِ الألذِّ طويلاً، فلا ترغبوا بأنفسكم عن نفسي، فما حظكم فيه بأوفى من حظي".»

ثم نطق:

«( "وقد انتخبكم الوليد بن عبد الملك أمير المؤمنين من الأبطال عُربانًا، ورضيكم لملوك هذه الجزيرة أصهارًا، وأختانًا، ثقة منه بارتياحكم للطعان، واستماحكم بمجالدة الأبطال والفرسان؛ ليكون حظُّه منكم ثواب الله على إعلاء حدثته وإظهار دينه بهذه الجزيرة، وليكون مغنمًا خالصة لكم من دونه، ومن دون المؤمنين سواكم، والله – الله – ولَّى أنجادكم على ماقد يكون لكم ذِكرًا في الدارين.

وافهموا أنني أول مُجيب لما دعوتكم إليه، وأني عند مُلتقى الجمعين حامل نفسي على طاغية القوم لذريق، فقاتله - إذا شاء الله -، فاحملوا معي، فإن هلكت بعده، فقد كفيتكم أمره، ولم يعوزكم بطلب عاقد تسندون أموركم إليه، وإن هلكت قبل وصولي إليه؛ فاخلفوني في عزيمتي هذه، واحملوا بأنفسكم عليه، واكتفوا الهمَّ من الاستيلاء على هذه الجزيرة بقتله؛ فإنهم بعده يُخذلون).»


معركه وادي لكة

أقبل لذريق في جموعه وهم نحومئة ألف ذوي عدة وعدد، وهوعلى سريره، وعليه مظلّة مكللة بالدّر والياقوت والزبرجد، وحوله غابة من البنود والأعلام. وأقبل طارق وأصحابه، عليهم الزَرَدُ، من فوق رؤوسهم العمائم البيض، وبأيديهم القسي العربية، وقد تقلدوا السيوف، وشرعوا الرماح.

ففي أواخر رمضان من عام 92هـ (19 يوليو/تموز 711 م) سقطت معركة وادي لكة بين قوات الدولة الأموية تحت إمرة طارق بن زياد وجيش الملك القوطي الغربي رودريغوالذي يعهد في التاريخ الاسلامي باسم لذريق. انتصر الأمويون فوزا ساحقا أدى لسقوط دولة القوط الغربيين وبالتالي سقوط معظم أراضي شبه الجزيرة الأيبيرية تحت سلطة الخلفاء الأمويين. وقد سميت المعركة باسم النهر التي سقطت بالقرب منه وعلى ضفافه وهونهر وادي لكة الذي يسمى بالإسبانية جواديليتي. ويطلق بعض المؤرخين على المعركة مسمى معركة سهل البرباط أومعركة شذونة، أومعركة دي لا جونا دي لا خاندا بالإسبانية .

انضم لجيش طارق بن زياد الكونت يوليان وبعض كبار الدولة القوطية من أعداء لذريق وعدد من جنودهم. تلاقى الجمعان قرب نهر وادي لكة. دامت المعركةثمانية أيام وقاوم القوط مقاومة عنيفة في بادئ الأمر إلا حتى انسحاب لوائين (أحدهم بقيادة أخيه الأرشيدوق أوباس) من أصل ثلاثة ألوية من جيش لذريق أدى لضعضعة الأمور وإرباك الجيش.

يذكر حتى لذريق اختفى أثره بعد المعركة، ويجمع أغلب الرواة على أنه توفي كما يجمع أغلب المؤرخين على مقتل جميع وجهاء البلاد ما عدا الأستورياسي بيلايوالذي هرب دون حتى يشارك في القتال واتجه شمالا. ولاذت فلول أعداء المسلمين بالجبال.

لقد كان الموقف خطيرًا، فقد كانت أوامر موسى بن نصير دقيقة وواضحة، وتنص على عدم تجاوز منطقة الساحل، خوفًا على المسلمين من الضياع في هذا المحيط الواسع من شبه الجزيرة الأندلسية. غير حتى بقاء طارق عند حدود الساحل، ومع ما عليه موقف قواته من الضعف، أمر بالغ الخطورة، فإتاحة الفرصة أمام فلول القوط، قد تسمح لهم بإعادة تجميع قواتهم. فسارع طارق ودخل إشبيليا، وأستجة، وأوفد من ولج قرطبة ومالقة، ثم طليطلة (عاصمة الأندلس) وتوجه شمالاً فعبر وادي الحجارة وواديًا آخر سمي فج طارق وسقطت عدة مدن في يده، منها مدينة سالم التي ينطق إذا طارقًا عثر فيها على مائدة سليمان. وعاد إلى طليطلة سنة 93هـ بعد حتى أخضع جميع ما اعترضه من مُقاومات، ولكن، وإلى الشمال من طليطلة، كانت قوات القوط تتجمع لمعركة جديدة.

وخط طارق لموسى: ¸لقد زحف إليّ ما لا طاقة لي به•. وأسرع موسى، فقاد جيشه المكون من ثمانية عشر ألفًا من المقاتلين فالتقى طارق بموسى بن نصير في طليطلة، وينطق بأنه وبَّخه على مخالفته أوامره بل الأرجح أنه عاتبه في رفق على تسرعه في اقتحام الأندلس من وسطها دون السيطرة على شرقيها وغربيها. وذكر ابن حيان حتى موسى رضي عن طارق، وأمّره على مقدمة الجيش، وأمره بالتقدم أمامه، ثم تبعه موسى بجيشه، فارتقى طارق إلى الثغر الأعلى، ودخل سرقسطة عام 96هـ، 714م وأوغل في البلاد، وغنم الغنائم الضخمة، ثم اتجه نحوماردة متبعًا الطريق الروماني الذي يربط سرقسطة ببرشلونة، ثم يتصل بعد ذلك بالطريق المؤدي إلى أربونة على ساحل البحر الأبيض.

وبعد حتى استراح القائدان قليلا في طليطلة عاودا التوسعات مرة ثانية، وزحفا نحوالشمال الشرقي، واخترقا ولاية أراجون، ودخلا سرقسطة وطركونة وبرشلونة وحصن لودون على وادي ردونة (نهر الرون) وغيرها من المدن، ثم افترقا، فسار طارق ناحية الغرب، واتجه موسى شمالا، وبينما هما على هذا الحال من التوسع والتوغل، وصلتهما رسالة من الوليد بن عبد الملك الخليفة الأموي، يطلب عودتهما إلى دمشق، فتوقفت التسوعات عند النقطة التي انتهيا إليها، وعادا إلى دمشق، تاركين المسلمين في الأندلس تحت قيادة عبد العزيز بن موسى بن نصير، الذي شارك أيضا في الغزو، بضم منطقة الساحل الواقعة بين مالقة وبلنسية، وأخمد الثورة في إشبيلية وباجة.

وبدأت الأندلس منذ غزوها طارق تاريخها الإسلامي، وأخذت في التحول إلى الدين الإسلامي واللغة العربية، وظلت وطنا للمسلمين طيلة ثمانية قرون، حتى سقطت غرناطة آخر معاقلها في يدي الإسبان المسيحيين سنة (897هـ = 1492م) وتم طرد جميع المسلمين واليهود أوقتلهم أوإجبارهم على إعتناق الكاثوليكية التي فرضت ديانة رسمية على الناس.

سليمان بن عبد الملك

توجه طارق بن زياد بصحبة موسى بن نصير إلى دمشق ومعه أربعمائة من أفراد الأسرة المالكة وجموع من الأسرى والعبيد والكثير من النفائس. ولما وصلا طبريا في فلسطين، طلب منهما سليمان ولي العهد التأخّر حتى يموت الخليفة الوليد الذي كان يصارع الموت. لكنهما تابعا تقدّمهما ودخلا مع الغنائم إلى دمشق.

وقد انبترت أخبار القائد طارق بن زياد إثر وصوله إلى الشام، مع موسى بن نصير واضطربت أقوال المؤرخين في نهاية طارق، غير حتى الراجح أنه لم يولَّ عملا بعد ذلك.

تكريمه

سميت على اسمه الأماكن التالية:

  • أكاديمية طارق بن زياد
  • جبل طارق

أنظر أيضا

  • قائمة بالقادة العسكريين المسلمين
  • Umayyad conquest of Hispania
  • Timeline of the Muslim presence in the Iberian peninsula
  • الأندلس
  • Moors
  • موسى بن نصير
  • Tarif ibn Malluk
  • تاريخ جبل طارق


المصادر

  1. ^ http://defense-arab.com/vb/showthread.php?t=8680
  2. ^ د. عبدالرحمن على الحجي، ``التاريخ الأندلسي من الغزوالإسلامي حتى سقوط غرناطة``، ص 62. وراجع أيضاً محمد بن محمد بن عبدالله الإدريسي، ``صفة الأندلس من نزهة المشتاق``، أمستردام، 1969، ص 177. أيضاً أحمد بن محمد المقري، ``نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب وذكر وزيرها لسان الدين الخطيب, منطقة حقيقة خطبة طارق بن زياد واحراقه السفن http://www.moqatel.com/MOKATEL/data/Behoth/Denia9/Tarek/1/Mokatel1_5-3.htm
  3. ^ تاريخ عبد لملك بن حبيب ( ص 222) ، كتاب نفح الطيب للمقري (1/225) ، كتاب الإمامة والسياسية المنسوب لابن قتيبة (2/117) ، كتاب وفيات الأعيان لابن خلكان (4/404) .

المراجع

  1.   مسقط إسلام اونلاين، [1]
  2.   مسقط الجزيرة - الفهم - ملفات خاصة، [2]
  • كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر لابن خلدون
  • جمهرة أنساب العرب للإمام أبي محمد علي بن حزم الأندلسي
  • إسطورة إحراق طارق بن زياد لإسطول المسلمين، الشبكة الإسلامية

مرئيات

لقب حديث حاكم الأندلس
711–712
تبعه
موسى بن نصير
تاريخ النشر: 2020-06-04 15:02:22
التصنيفات: قادة عسكريون مسلمون, الأندلس, قادة الفتح الإسلامي, تاريخ الجزائر, مواليد 670, وفيات 720

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

بوتين يؤكد أهمية علاقات التحالف الاستراتيجي مع أذربيجان

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-28 15:07:54
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 94%

وسام أبو علي يقترب من ارتداء قميص منتخب فلسطين

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2024-02-28 15:09:11
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 45%

مقاييس أمطار الخير المسجلة في المغرب خلال الـ 24 ساعة الماضية

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-28 15:09:01
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 63%

بريدنيستروفيه تطلب الحماية من روسيا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-28 15:07:53
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 91%

بعد 6 أشهر من "القبلة الساخنة".. هيرموسو تخرج عن صمتها

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-28 15:08:03
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 95%

«المتحدة» تطلق بودكاست «من أول الصفر» لـ عمرو منسي - أخبار مصر

المصدر: الوطن - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-28 15:20:29
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 60%

الشرطة الفرنسية: سرقة الخطط الأمنية لأولمبياد باريس 2024

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-28 15:10:49
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 59%

مخرجات زيارة وزير خارجية فرنسا ترضي الجزائر

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-28 15:09:41
مستوى الصحة: 74% الأهمية: 77%

تقرير يكشف: مليارات الدولارات في طريقها لمصر

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-28 15:07:58
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 97%

الركراكي يُعزز طاقمه الفني قبل تجمع المنتخب المغربي بمارس

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-28 15:10:48
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 66%

زاخاروفا: نراقب عن كثب الاستعدادات العسكرية الألمانية ضد روسيا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-28 15:07:56
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 95%

الدولار يترنح في السوق السوداء في مصر

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-28 15:08:33
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 86%

سلطات الناظور تعلن مصرع 8 أشخاص خلال محاولة للهجرة غير النظامية

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-02-28 15:09:56
مستوى الصحة: 61% الأهمية: 80%

تحميل تطبيق المنصة العربية