معركة هليوپوليس

عودة للموسوعة

معركة هليوپوليس

معركة هليوپوليس
Battle of Heliopolis
جزء من الفتح الإسلامي لمصر
(الحروب البيزنطية العربية)
التاريخ 6 يوليو640
المسقط
بالقرب من هليوپوليس، مصر
النتيجة الفوز الحاسم للمسلمين
الخصوم
الخلافاء الراشدين الامبراطورية البيزنطية
القادة والزعماء
عمروبن العاص تيودور
القوات
ربما 15,000 ربما 20,000 أوأكثر
الخسائر
Unknown; غير معروفة، لكن عملياً القوات البيزنطية كلها لاقت حتفها أوأُسرت

معركة هليوپوليس Battle of Heliopolis أومعركة عين شمس، هي معركة حاسمة بين الجيوش العربية المسلمة والقوات البيزنطية من أجل السيطرة على مصر. على الرغم من وقوع عدة مناوشات كبرى بعد هذه المعركةِ، إلا أنها كانت قد قررت مصير الحكم المصري، وفتحت الباب للفتح الإسلامي لإكسرخسية أفريقيا البيزنطية.

خلفية الفتوحات الإسلامية


الفتح الإسلامي لمصر

في عهد الخليفة عمر بن الخطاب قام القائد العربي المسلم عمروبن العاص بضم مصر لدولة الخلافة الإسلامية فيما عهد بالفتح الإسلامي لمصر بعد حتى أتم ضم فلسطين من يد الرومان وكان يهدف لتأمين الفتوحات وكان الخليفة عمر بن الخطاب يخشى على الجيوش الإسلامية من الدخول لإفريقيا ووصفها بأنها مفرقة أما القائد عمروبن العاص فكان مغرما بمصر قبل الإسلام وبعد حتى حقق فوزا على الروم في معركة أجنادين استأذن الخليفة في غزومصر الذي أبدى الرفض في البداية وما لبث حتى وافق عمروبن العاص وأوفد له الإمدادات وتوجه عمروبن العاص بجيشه صوب مصر عبر الطريق الحربي البري مجتازا سيناء مارا بالعريش والفرما ثم حاصر حصن بابليون واستولى عليه وكان يحكم مصر ذالك الوقت الرومان متخذين من الإسكندرية عاصمة للبلاد مقيمين حصون عسكرية بطول البلاد وعرضها بها حاميات رومانية وكان أقوى هذه الحصون حصن بابليون الذي ما حتى سقط حتى تهاوت باقي الحصون في الدلتا والصعيد أمام الجيوش الإسلامية وقد تم لعمروبن العاص الاستيلاء على مصر بسقوط الإسكندرية في يده عام 21 هـ وعقد مع الروم معاهدة انسحبوا على أثرها من البلاد وانتهي الحكم الروماني لمصر وبدأ الحكم الإسلامي بعصر الولاة وكان عمروبن العاص أول الولاة المسلمين. وتختلف الرويات الإسلامية والقبطية في سرد حوادث الفتح وتجتمع على حتى الرومان عذبوا المصريين أثناء حكمهم وجعلوا مصر ضيعة للإمبراطور الروماني وعهدت بمخزن غلال روما وكان اختلاف عقيدة المصريين عن حكامهم سببا في اضطهادهم من قبل الرومان مرتين مرة لاختلاف الدين فالدولة الرومانية كانت وثنية والمصريين مسيحيين ولما أعترفت الدولة الرومانية بالمسيحية أعتنقوا ممضىا مغايرا للممضى الذي عليه المصريين.


إتساع الدولة الإسلامية منذ نشأتها حتى نهاية العصر الأموي. ██ تحت حكم محمد، 622-632 ██ تحت حكم الخلفاء الراشدين، 632-661 ██ تحت حكم الدولة الأموية، 661-750

اجتياز الحدود

ذكر خليفة بن خياط وابن خلدون وكذلك الطبري عن ابن اسحاق وذكر ابن الأثير في الكامل حتى عمر بن الخطاب قد أمر عمروبن العاص بعد فروغه من الشام حتى يسير إلى مصر سنة 20 هـ ديسمبر 639 م، وقيل إحدى أواثنين أوخمس وعشرين كما ذكر ابن خلدون في تاريخه، وهناك رواية تقول ستة عشرة أوردها ابن الأثير.

وكان عمر بن الخطاب متوجساً من دخول جيوش العرب إلى إفريقيا عن طريق مصر حيث كان يظن ان خطر مثل هذه المستوى ليس صغيرا وفشلها سيؤثر بالسلب على الدولة الإسلامية التي ما زالت في طور النمو، كما تناقش مع عثمان بن عفان وحذره عثمان من طبيعة عمروبن العاص الجانحة للمخاطرة. ولكنه وافق على مضض بعد إلحاح عمروبن العاص عليه فسار عمروفي جيش صغير من 4000 جندي أكثرهم من قبيلة عك وإن كان الكندي يقول حتى الثلث كانوا من قبيلة غامق، ويروي ابن دقماق أنه كان مع جيش العرب جماعة ممن أسلم من الروم وممن أسلم من الفرس، وقد سماهم في كتابه، سار بهم من عند الحدود بين مصر وفلسطين حتى صار عند رفح وهي على فترة واحدة من العريش بأرض مصر، فأتت عند ذلك رسل تحمل رسالة من الخليفة، ففطن عمروإلى ما فيها، وظن حتى الخليفة لابد قد عاد إلى شكه في أمر دخول مصر. فلم يأخذ الرسالة من الرسول حتى عبر مهبط السيل الذي من الممكن كان الحد الفاصل بين أرض مصر وفلسطين، وبلغ بسيره الوادي الصغير الذي عند العريش، وهناك أتى له بالكتاب فقرأه ثم سأل من حوله أنحن في مصر أم في الشام ،يا ترى؟ فقيل له نحن في مصر. فقرأ على الناس كتاب الخليفة ثم نطق: إذن نسير في سبيلنا كما يأمرنا أمير المؤمنين، وكان الخليفة يأمره بالرجوع إذا كان بعد في فلسطين، فإذا كان قد ولج أرض مصر فليسر على بركة الله ووعده حتى يدعوا الله له بالنصر وان يرسل له الإمداد.

الاستيلاء على بلوز وسقوط حصن بلبيس

في يناير 640م وصل العرب إلى مدينة بلوز، واسمها بالمصرية "برمون" ويسميها العرب "الفرما" في نهاية سنة 639م. وكانت مدينة بلوز مدينة قوية بها حصون وبها كثير من الآثار المصرية والكنائس والأديرة. وكانت تعتبر مفتاح مصر الشرقي. فبرز له راهبان، احدهم هوالجاثليق أبومريم، ومعهم المقوقس والأرطبون القائد الروماني الشهير الذي هرب من الشام، ودار بين عمروبن العاص وبين الراهبين محادثة عرض فيه عمروعليهم الإسلام أوالجزية وأبلغهم بوصية محمد في أقباط مصر، فطلبوا منه مهلة فأمهلهم ثلاثة أيام يقول الطبري نطقوا زدنا فزادهم يومين، ولما تشاوروا فيما بينهم خمسة أيام اتفقوا على القتال ورفض الجزية أوالإسلام، وخالفوا قائدهم العام المقوقس الذي أراد الاستسلام ودفع الجزية. فغادرهم المقوقس وتوجه إلى حصن بابليون، وخرج الأرطبون والراهبان ومن معهما لقتال المسلمين عند حصن بلبيس، وذلك بعد شهر من الحصار، فانتصر المسلمون وقُتل الأرطبون.

وقد ساهمت أرمانوسة ابنة المقوقس في مقاومة العرب في بلوز، فلما سقطت أسيرة في أيدي العرب، أمر عمروبن العاص بارسالها إلى أبيها في حصن بابيلون مكرمة مع جميع ما معها وذلك مكافأة للمقوقس الذي كان أوفد هدية للنبي محمد عندما راسله وطالب منه حتى يسلم هووقومه.

ونص الصلح كما أورده الطبري في تاريخه ونقله عنه ابن خلدون:

«بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما منح عمروبن العاص أهل مصر من الامان على أنفسهم ودمهم وأموالهم وكافتهم وصاعهم ومدهم وعددهم لا يزيد شيء في ذلك ولا ينقص ولا يساكنهم النوب وعلى أهل مصر حتى يعطوا الجزية إذا اجتمعوا على هذا الصلح وانتهت زيادة نهرهم خمسين ألف ألف وعليه ممن جنى نصرتهم فان أبى أحد منهم حتى يجيب حمل عنهم من الجزى بقدرهم وذمتنا ممن أبى برية وان نقص نهرهم من غايته إذا انتهى حمل عنهم بقدر ذلك ومن ولج في صلحهم من الروم والنوب فله ما لهم وعليه ما عليهم ومن أبى واختار الذهاب فهوآمن حتى يبلغ مأمنه ويخرج من سلطاننا وعليهم ما عليهم اثلاثا في جميع ثلث جباية ثلث ما عليهم على ما في هذا الكتاب عهد الله وذمته وذمة رسوله وذمة الخليفة أمير المؤمنين وذمم المؤمنين وعلى النوبة الذين استجابوا حتى يعينوا بكذا وكذا رأسا وكذا وكذا فرسا على ان لا يغزوا ولا يمنعوا من تجارة صادرة ولا واردة»

ويقول ابن خلدون أمضاه لهم عمر بن الخطاب وأشهد عليه الزبير وعبد الله ومحمد ابناه.


المعركة

بعد ذلك انقسم جيش المسلمين إلى ثلاثة أقسام توجه القسم الأول إلى عين شمس بقيادة عمروبن العاص والزبير بن العوام وظل أبرهة بن الصباح لحصار بلوز وأوفد عوف بن مالك إلى الأسكندرية. يقول بعض المؤرخين حتى الحرب استمرت متبترة بين العرب بقيادة أبرهة بن الصباح وبين حامية مدينة بلوز مدة تترواح بين شهر و3 أشهر. واستولى العرب بعدها على بلوز بعد قتال عنيف، وهدموا الحصن، وأحرقوا السفن وخربوا الكنائس الباقية بها. وعلى النقيض من ذلك هناك روايات مثل رواية الطبري تقول حتى أبرهة بن صباح وعوف بن مالك كليهما عرضا الأمان على أهل المدينتين فقبلوا بذلك ودخلوهما بدون مقاومة.

أما في عين شمس فقد قرر المقوقس مقاومة المسلمين فقاتلوهم حتى هُزموا وارتقى الزبير سورها فشعر المصريون أنهم على وشك الهزيمة فقبلوا بالجزية حسب ابن الأثير والطبري، ويقول ابن خلدون حتى حاصرهم المسلمون مدة ثم اتفقوا على الجزية.

النتاتج

عقد الصلح بين المسلمين والمصريين اتفقوا فيه على رد ما أُخِذَ منهم عنوة والإبقاء على السبايا وأجروا من ولج في صلحهم من الروم والنوبة مجرى أهل مصر، ويقول ابن الأثير حتى عمر رد سبايا من لم يقاتلهم.

ونص الصلح كما أورده الطبري في تاريخه ونقله عنه ابن خلدون:

«بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما منح عمروبن العاص أهل مصر من الامان على أنفسهم ودمهم وأموالهم وكافتهم وصاعهم ومدهم وعددهم لا يزيد شيء في ذلك ولا ينقص ولا يساكنهم النوب وعلى أهل مصر حتى يعطوا الجزية إذا اجتمعوا على هذا الصلح وانتهت زيادة نهرهم خمسين ألف ألف وعليه ممن جنى نصرتهم فان أبى أحد منهم حتى يجيب حمل عنهم من الجزى بقدرهم وذمتنا ممن أبى برية وان نقص نهرهم من غايته إذا انتهى حمل عنهم بقدر ذلك ومن ولج في صلحهم من الروم والنوب فله ما لهم وعليه ما عليهم ومن أبى واختار الذهاب فهوآمن حتى يبلغ مأمنه ويخرج من سلطاننا وعليهم ما عليهم اثلاثا في جميع ثلث جباية ثلث ما عليهم على ما في هذا الكتاب عهد الله وذمته وذمة رسوله وذمة الخليفة أمير المؤمنين وذمم المؤمنين وعلى النوبة الذين استجابوا حتى يعينوا بكذا وكذا رأسا وكذا وكذا فرسا على ان لا يغزوا ولا يمنعوا من تجارة صادرة ولا واردة»

ويقول ابن خلدون أمضاه لهم عمر بن الخطاب وأشهد عليه الزبير وعبد الله ومحمد ابناه.

سار عمروبجيشه حتى وصل إلى بلهيب، فعرض حاكم الإسكندرية الجزية على المسلمين لقاء الأمان ورد السبايا، فأوفد عمروبن العاص أوالزبير بن العوام إلى عمر بن الخطاب بالعرض فأوفد إليهم حتى يقبلوا بالجزية وأن يخيروا السبايا بين الإسلام وبين الجزية فمن قبل بالجزية ردوه ومن بقي بالإسلام بقي، واستثنى من ذلك من كان قد وصل من السبايا إلى المدينة واليمن. ثم تحرك عمروبالجيش إلى حتى وصل مشارف الإسكندرية فتحصن الروم في حصن بابليون، فحاصرهم عمروبن العاص حتى استطاعوا اقتحامه، بعد حتى ارتقى الزبير بن العوام أسوار الحصن كما نطق بن الخياط.

بعض الروايات تشير إلى حتى مصر فتحت عنوة بلا عهد ولا عقد وقد أورد بعضها ابن خياط في تاريخه نذكر منها ما رواه عن عمروبن العاص أنه نطق: « لقد قعدت مقعدي هذا وما لأحد من قبط مصر علي عهد ولا عقد إذا شئت قتلت وإن شئت بعت وإن شئت خمست، إلا أهل طرابلس فإن لهم عهدا يوفى به»، وتقول روايات أخرى حتى الإسكندرية فقط فتحت عنوة وردت في المصدر السابق (1/99):(1/100)، أما السيوطي فقد نطق في حصن المحاضرة (1/43):«فتح الله أرض مصر كلها بصلح غير الإسكندرية وثلاث قريات ظاهروا الروم على المسلمين: سليطس، ومصيل، وبلهيب». وقد اعترض بعض المؤرخين على هذة الروايات مثل الطبري الذي اعتبرها كاذبة.

غلاف كتاب تاريخ مصر والعالم القديم، تأليف يوحنا النقيوسي.

ويصف المؤرخ القبطي يوحنا النقيوسي الذي عاصر دخول العرب مصر أحداث هذه الحقبة قائلاً:

  • "إن العرب استولوا على إقليم الفيوم وبويط، وأحدثوا فيهما مذبحة هائلة، توفي فيها خلق كثيرون من الأطفال والنساء والشيب".
  • "في زمن الصيف سار عمروإلى سخا وطوخ دمسيس أملا في إخضاع المصريين قبل الفيضان ولكنه فشل، وكذا صدته دمياط حيث أراد حتى يحرق ثمار المزارع وأخيرا عاد إلى جيوشه المقيمة في بابليون مصر، وأعطاهم الغنيمة التي أخذها من الأهالي الذين هاجروا إلى الإسكندرية، بعد حتى هدم منازلهم وبنى من الحديد والأخشاب التي جمعها من الهدم قنطرة توصل بين قلعة بابليون ومدينة البحرين ثم أمر بحرق المدينة كلها، وقد تنبه السكان إلى هذا الخطر فخلصوا أموالهم وهجروا مدينتهم، وقام العرب بحرقها، ولكن السكان عادوا إلى المدينة وأطفؤوا الحريق، ووجه العرب حملتهم على مدن أخرى ونهبوا أموال سكانها وارتكبوا ضدهم أعمالا عنيفة.".
  • "أتى المسلمون بعد ذلك إلى نقيوس واستولوا على المدينة ولم يجدوا فيها جنديا واحدا يقاومهم، فقتلوا جميع من صادفهم في الشوارع وفي الكنائس، ثم توجهوا بعد ذلك إلى بلدان أخرى وأغاروا عليها وقتلوا جميع من وجدوه فيها، وتقابلوا في مدينة صا باسكوتارس ورجاله الذين كانوا من عائلة القائد تيودور داخل سياج كرم فقتلوهم، وهنا فلنصمت لأنه يصعب علينا ذكر الفظائع التي ارتكبها الغزاة عندما احتلوا جزيرة نقيوس في يوم الأحد 25 مايوسنة 642 في السنة الخامسة من الدورة".


الهوامش

  1. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة كتاب وطنية الكنيسة
  2. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة الأهرام41737
  3. ^ تاريخ خليفة بن خياط
  4. ^ تاريخ الرسل والملوك للطبري
  5. ^ تاريخ ابن خلدون
  6. ^ الكامل في التاريخ لابن الأثير
  7. ^ فتح مصر للمؤرخ الفريد بتلر ص 196، النسخة الإنجليزية
  8. ^ الكامل ص 451- 452
  9. ^ المنتظم للجوزي ص 532-534
  10. ^ تاريخ الملوك- الطبري ص862
  11. ^ فتح مصر للمؤرخ الفريد بتلر ص 234
  12. ^ المواعظ والاعتبار للمقريزي ص 231
  13. ^ فتوح الشام للواقدي ص286-290
  14. ^ كامل صالح نخله في كتابه "البابا بنيامين 38" ص65
  15. ^ يوحنا النقيوسي -الفصل (112) الثاني عشر بعد المائة، حين يتحدث عن استيلاء العرب على إقليم الفيوم
  16. ^ يوحنا النقيوسي -الفصل (115)، حين يتحدث عن وقائع غزوالعرب ل"أنصنا وبلاد الريف ونقيوس"
  17. ^ يوحنا النقيوسي -الفصل (118)، حين يتحدث عن وقائع استيلاء العرب على نقيوس (بعد هروب الجيش الروماني من المدينة)

المصادر

  • Bury, J.B. "History of the Later Roman Empire", Macmillan & Co., 1923.
  • Christensen, A., "Sassanid Persia", The Cambridge Ancient History, Volume XII: The Imperial Crisis and Recovery (A.D. 193–324), Cook, S.A. et al., eds, Cambridge: University Press.

تاريخ النشر: 2020-06-04 15:19:52
التصنيفات: صفحات بأخطاء في المراجع, Egypt articles missing geocoordinate data, All articles needing coordinates, 640 في أفريقيا, معارك الامبراطورية البيزنطية, معارك مصر, معارك الفتوحات الإسلامية, القرن السابع في مصر, القرن السابع في الامبراطورية البيزنطية, نزاعات عقد 640, معارك الحروب البيزنطية العربية, عقد 640 في الامبراطورية البيزنطية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

«البنك الأوروبى» يؤكد مواصلة دعم جهود التنمية بمصر

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-12 21:17:30
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 63%

تشيلسي يحرز لقب كأس العالم للأندية بعد الفوز على بالميراس

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-12 21:17:00
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 85%

ثلاثية سترلينغ تقود مانشستر سيتي لفوز كبير على نوريتش

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-12 21:16:57
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 96%

بعد أشهر من التعذيب.. الطفل المختطف فواز قطيفان بين أحضان أهله

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-12 21:16:45
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 89%

انطلاق الدورة التدريبية الرابعة للصحفيين بأكاديمية ناصر

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-12 21:17:33
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 60%

تفاصيل الإفراج عن الطفل السوري صاحب صرخة "مشان الله لا تضربوني"

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-12 21:16:45
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 91%

إنتر يواصل تعثراته بالتعادل مع نابولي

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-12 21:17:01
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 100%

الشناوي يرد على سؤال أبو ظبي.. ويؤكد: نلعب للحفاظ على تاريخ الأهلي

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2022-02-12 21:17:24
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 43%

حكم جديد.. السجن 15 عاماً لشاب ابتز شقيقتين إلكترونياً في مصر

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-12 21:16:43
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 91%

«الغرف التجارية»: معرض دولى للمشغولات الذهبية الأسبوع المقبل

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-12 21:17:32
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 54%

تحويل «معهد السكك الحديدية» لمعهد عالٍ لتكنولوجيا النقل

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-12 21:17:32
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 53%

وفاة الانبا لوكاس أسقف أبنوب والفتح وأسيوط الجديدة عن عمر ناهز ٧٢ عاما

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-12 21:17:31
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 56%

جرائم الحوثي مستمرة.. مقتل 3 أطفال وامرأة في مأرب والحديدة

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-12 21:16:50
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 86%

التحقيق مع حسام حداد في الهيئة الوطنية للإعلام غدا

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-12 21:17:33
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 52%

تحميل تطبيق المنصة العربية