ميري ليكي

عودة للموسوعة

ميري ليكي

مارى ليكى
ولدَ في 6 فبراير 1913(1913-02-06)
لندن، إنجلترا،
المملكة المتحدة
توفي في 9 ديسمبر 1996 (عن عمر ناهز 83 عاماً)
نيروبي، كينيا،
شرق أفريقيا
القومية المملكة المتحدة
مجال البحث فهم دراسة مستحاثات أسلاف البشر
اشتهر بسبب طبعة الأقدام في مسقط ليتولي

مارى ليكى (بالأنجليزية: Mary Leakey) زوجة لويس ليكي (ولدت في السادس من فبراير من عام 1913 - توفيت في التاسع من سبتمبر عام 1996) هى عالمة بقايا الاحياء القديمة (باليونتولوجيا)؛ وعالمة آثار وانثروبولوجيا بريطانية ،ركزت في ابحاثها على ما قبل التاريخ في أفريقيا الشرقية. وهى التي اكتشف أول جمجمة متحجرة لجنس أوالبرقنص (بالأنجليزية: Proconsul) ، وهوجنس من أجناس القردة المنقرضة التي يعتقد حالياً أنها من أسلاف البشر. كما اكتشفت أيضاً بقايا هامة للبشري الواقف (هوموايريكتوس) وكذلك القرود شبه البشرية الجنوبية (اوسترالوبيتيكوس). ( ومنهم جمجمة زنج أوزينجانثروباس المتينة أوالزنجي الشرق إفريقي (بالأنجليزية: Zinjanthropus) الذي اكتشفته مع زوجها لويس ليكي عام 1959 في ممر أولديوفاى الضيق في تنزانيا والذي قدر تاريخ تواجده قبل 1.8 مليون سنة) .

وقد قضت جزء كبير من حياتها المهنية في العمل في ممر أولديوفاى الضيق مع زوجها، لويس ليكي، في كشف الأدوات والأحفوريات الخاصة بأسر الإنسانيات الغابرة (بالأنجليزية: hominines). وقد قامت أيضاً بتطوير نظام لتصنيف الأدوات الحجرية التي عُثر عليها في أولديوفاى. واكتشفت أيضاً طبعة الأقدام في مسقط ليتولي (بالأنجليزية: Laetoli footprints). في عام 1960، أصبحت مديراً للتنقيب في مسقط أولديوفاى ومن ثم تولت إدارته ، وبدأت في بناء طاقمها الخاص من العاملين. بعد وفاة زوجها، واصلت العمل في مسقط أولديوفاى وأصبحت من رواد فهم الإنسان البدائي ، وساعدت على إنشاء "تقليد ليكي" عن طريق تدريب ابنها، ريتشارد، في هذا المجال.

وعهدت على مدار حياتها بأنها شخصية إنسانية، حيث عملت على تغيير الحياة الصعبة التي تعيشها دول القارة السمراء.

السيرة

نسخة طبق الاصل من جمجمة أسترالوبيثكس بويزى التي اكتشفتها مارى ليكي في 1959

الطفولة

ماري ليكي اسمها الأصلى ماري دوغلاس نيكول ، ولدت فيستة فبراير 1913، في لندن، إنجلترا. أبوها هوإرسكين إدوارد نيكول وأمها هى سيسيليا ماريون (الفرير) نيكول. بما حتى إرسكين عمل كرسام متخصص في المناظر الطبيعية المرسومة بالألوان المائية، فإن أسرة نيكول كانت تتنقل من مكان إلى آخر، وتزور مواقع عديدة في الولايات المتحدة الأمريكية، وإيطاليا، ومصر، حيث كان يرسم إرسكين مشاهد ليتم بيعها في انجلترا. ونما لدى إرسكين نيكول حماس لهواية فهم المصريات خلال أسفاره. مارى ليكي هى أيضاً أحدى أحفاد الأثري، جون فرير، وابنة عم لعالم الآثار، شيبارد فرير، من جانب عائلة أمها. وكانت عائلة فرير نشيطة في حركة إلغاء العبودية في الإمبراطورية الاستعمارية البريطانية خلال القرن التاسع عشر، وأنشأوا الكثير من المجتمعات للعبيد المحررين. وظلت ثلاثة من تلك المجتمعات قائمة كما ذَكرتها السيرة الذاتية للسيدة ليكي عام 1984: فريرتاون في كينيا، وفريرتاون في جنوب أفريقيا، وفريرتاون في الهند. وهى أيضاً أحد أقارب البارونيت هنري بارتل فرير.

أما عائلة نيكول فقضوا الكثير من وقتهم في جنوب فرنسا. فأصبحت مارى تتحدث الفرنسية بطلاقة.وتشبعت أكثر بروح المغامرة لدى والدها، حيث كانت تمضى للمشي الطويل والاستكشافات معه، وتقضى وقتها في محادثات طويلة معه. وكانت لا تحب مربيتها، وأقل تعاطفاً مع والدتها.

في عام 1925، عندما كانت مارى في سن الثانية عشر ، استقرت عائلة نيكول في ليز إيزيس في وقت كان إيلي بيرونى ينقب في أحد الكهوف هناك. لم يدرك بيرونى أهمية الكثير مما وجده، كما كان لا ينقب بطريقة فهمية خلال تلك الفترة المبكرة في تاريخ فهم الآثار. وكانت مارى قد حصلت على إذن بتفقد مكان تفريغ حفرياته. وكان هذا المكان هوما أشعل اهتمامها بعصور ما قبل التاريخ. فبدأت في تكوين مجموعة من الرؤوس المدببة والكاشطات والأنصال التي وجدتها في مكان التفريغ وقامت بانشاء أول نظام في حياتها للتصنيف.

وفى فصل الشتاء من ذلك العام، انتقلت الأسرة إلى كابريرتس، وهي قرية في لوت، فرنسا. وهناك التقت القس ليموزى، كاهن القرية، الذي أصبح صديقاً ومرشداً لها لبعض الوقت. وقام الاثنين بالتجول في كهف بيش ميرل لرؤية رسومات ما قبل التاريخ لبقر البيسون والخيول المرسومة على جدران الكهف.

التعليم

في ربيع عام 1926، في عام ماري الثالث عشر، توفي والدها بالسرطان. وقام القس ليموزى بقراءة النعى. واتى شقيق أرسكين، بيرسي، لنقلهم مرة أخرى إلى لندن. وقامت سيسيليا ببيع لوحات إرسكين وانتقلت للسكن في لوكاندة في كنسينغتون ، لندن. وقامت بوضع ماري في دير كاثوليكي محلي لتلقي التعليم، على غرار حياتها الخاصة. في وقت لاحق، كانت مارى تتباهى بأنها لم تنجح أبداً في اجتياز أى الامتحان هناك. لم تتمكن مارى من التفوق حتى في اللغة الفرنسية، وإن كانت تتحدث بها بطلاقة، وذلك لأن مفهمتها كانت تمتعض من لهجتها المحلية. وتم طردها لرفضها تلاوة الشعر، ثم طردت من مدرسة الدير الثاني للتسبب في انفجار في مختبر الكيمياء.

بعد حادثة الطرد الثانية استأجرت الأم لها اثنان من المفهمين، الذان لمقد يكونا أكثر نجاحاً من الراهبات، وقامت الأم وابنتها بزيارة ستونهنج. وكانت اهتمامات ماري تنصب فقط على الرسم وفهم الآثار. وكان قبول ماري الرسمي في الجامعة محال مع سجلها الأكاديمي. واتصلت والدتها بأستاذ في جامعة أوكسفورد حول امكنية قبولها. بعد حتى أبلغت مارى بأنه لم يكن حتى يستحق حتى تضيع وقتها في المحاولة ، لم تتلقَ مارى أي اتصال آخر بأى جامعة حتى حصلت على درجة الدكتوراه الفخرية في عام 1951. فانتقلت الأسرة الصغيرة إلى كنسينغتون في لندن حيث يمكنها حضور محاضرات غير مسجلة في فهم الآثار ومواضيع ذات صلة به في كلية لندن الجامعية ومتحف لندن، حيث درست تحت إشراف ويلر مورتيمر.

وتقدمت بطلب لحضور عدد من الحفريات التي كانت ستعقد في فصل الصيف. وكان ويلر أول من قبل طلبها لحضور الحفر في سانت ألبانز في المسقط الروماني فيرولامينيوم. وكانت حفرية ماري الثانية في هيمبيرى، وهومسقط للعصر الحجري الحديث، تحت إشراف دوروثي ليدل ، التي دربتها لمدة أربع سنوات. وجذبت رسومات ماري التوضيحية لدوروثي للأدوات التي وجدتها انتباه جيرترود كاتون تومبسون، في أواخر عام 1932 ، دخلت مارى المجال كرسام لكتاب كتون-طومسون، صحراء الفيوم.

الأم الحاكمة

لويس ليكي

من خلال جيرترود، التقى لويس ليكي مارى، الذي كان في حاجة إلى مصور لكتابه، أسلاف آدم. وحينماكانت تصنع العمل أصبحا مرتبطان عاطفياً. وتقاسما مصالح وقيم مشهجرة: حب للحرية وكراهية للقواعد وإطار عقلى في المساواة يمتد حتى للحيوانات، ورغبة في المغامرة، وشغف لفهم الآثار. كان لويس لا يزال متزوجاً عندما بدأ يعيش مع مارى، والذي تسبب في فضيحة دمرت حياته المهنية في جامعة كامبريدج. وتزوجا عندما طلقت فريدا زوجة لويس منه في عام 1936.

من ذلك الحين وحتى 1962 قابل لويس وماري اختبارات الظروف معاً. في وقت مبكر من العلاقة بينهما رعاها خلال التهاب رئوي مزدوج اصيبت به. كان لديهم ثلاثة أبناء: جوناثان الذي ولد في عام 1940، وريتشارد الذي ولد في عام 1944، وفيليب الذي ولد في عام 1949. تلقى الكثير من الأولاد رعايتهم في فترة الطفولة المبكرة في مواقع أنثروبولوجية مختلفة. وحدثا كان ذلك ممكناً ،كانت أسرة ليكى تقوم بالتنقيب والاستكشاف في المسقط كأسرة واحدة. ونما الأولاد بنفس الحب للحرية لدى والديهما. وكانت مارى لا تسمح حتى للضيوف بهش حيوانات الهيراكس الأليفة بعيداً ، التي تتسلل للأكل والشرب من مائدة العشاء. وكانت تدخن كثيراً، فبدأت بالسجائر أولاً ثم السيجار، وكانت ترتدي ثياب كما لوكانت في مهمة حفر.

لم يكن لويس دائماً وفياً لمارى ، كما لك يكن لفريدا. وفي عام 1960 اتفق المشاركون على حتى تصبح مارى مدير الحفريات في أولديوفاى. ومنذ ذلك الحين قد عملت على الأكثر أوالأقل بشكل مستقل، وتولت إدارة أعمال الحفر. وبعد حتى أصبح لويس يعهد بأنه ملاعب للنساء كان الجانب الحميم من الزواج قد انتهى عملياً. على سبيل المثال، أصبح لويس مرتبطاً لفترة وجيزة بديان فوسي. وفي الوقت نفسه، تألفت حياة ماري أساساً من أطفالها، وكلابها، وفهم الآثار الخاص بها. وتوفي لويس في 1 أكتوبر من عام 1972 بنوبة قلبية. وواصلت ماري عمل الأسرة الأثري.

واصلت ماري حياتها بعد لويس، لتصبح شخصية قوية ومحترمة. بحلول ذلك الوقت كان ريتشارد قد قرر حتى يصبح عالم في فهم الإنسان البدائي. وقد ساعدته مارى في مسيرته بشكل كبير. أما الابنان أخران فقد اختارا حتى يتبعا اهتمامات أخرى.


الوفاة

توفيت مارى فيتسعة ديسمبر 1996 عن سن 83 عاماً، كعالمة في أنثروبولوجيا الحفريات شهيرة، والتي لم تجر أبحاث هامة خاصة بها فقط، ولكن أيضاً أبحاث لا تقدر بثمن في السيرة البحثية لزوجها لويس ليكي وأبناءها ريتشارد وفيليب وجوناثان.

التنقيب

ممر أولديوفاى الضيق

قضت ليكي فترة تدريبها على فهم الآثار تحت إشراف دوروثي ليدل في هيمبيرى، ديفون، انجلترا، من عام 1930 إلى عام 1934، والتي رسمت لها أيضاً رسوماً ايضاحية. في عام 1934 ،كانت جزءاً من فريق حفر في سوانسكومب حيث اكتشفت أكبر سن فيل عهدت حتى ذلك الوقت في بريطانيا، ولكنها كانت في حاجة إلى مساعدة لتعيين نوعها.

أسفرت السنوات من 1935 حتي 1959، التي قضتها مارى في ممر أولديوفاى الضيق في سهول سيرينجيتي تنزانيا الشمالية، عن اكتشاف الكثير من الأدوات الحجرية بداية من أدوات التقطيع الحجرية البدائية إلى البلطات اليدوية متعددة الأغراض. واتىت هذه الاكتشافات من حضارات في العصر الحجري تعود لتاريخ يقدر من 100،000 إلى مليوني سنة مضت.

وفي أكتوبر من عام 1948، عثرت ماري وأسرتها على جمجمة مخلوق كان يعيش منذ نحو20 مليون سنة في جزيرة روسينجا بكينيا وأطلقت عليه اسم "الحاكم الطاغية الإفريقي" أو"بروكونسول أفريكانوس"(بالأنجليزية: Proconsul Africanus).

وفي عام 1959 عثرت في ممر أولديوفاى الضيق على جمجمة لكائن يشبه الإنسان. وقد عاش هذا الكائن المسمى "الزنجي الشرق إفريقي" (بالأنجليزية: Zinjanthropus) منذ نحومليون و750 ألف سنة. وكان هذا الاكتشاف واحداً من أوائل الدلائل على وجود مخلوقات تشبه الإنسان في شرق إفريقيا قديماً.

بعد حتى توفي زوج ماري ، واصلت ماري عملها في أولديوفاى وليتولي. وكان هنا، في مسقط ليتولي ، حيث اكتشفت حفريات قبيلة أشباه البشر (بالأنجليزية: Hominin) التي تعود إلى أكثر من 3.75 مليون سنة مضت. واكتشفت أيضاً 15 نوعاً جديداً من الحيوانات الأخرى وجنس واحد جديد.

من سنة 1976 حتي سنة 1981 عملت ليكي والموظفين التابعين لها في الكشف عن درب طبعة أقدام اسلاف الإنسان في ليتولي (بالأنجليزية: Laetoli Hominid footprints)،التي هجرت في الرماد البركاني قبل نحو3.6 مليون سنة مضت. السنوات التي تلت هذا الاكتشاف فد شُغرت بالأبحاث في أولديوفاى وليتولي، وأعمال المتابعة للاكتشافات وإعداد المنشورات الفهمية.

الخط

  • الحفريات في كهف نهر نجورو، 1950، مع لويس
  • ممر أولديوفاى الضيق: حفريات في القاع الأول والثاني، من سنة 1960 إلى 1963، 1971.
  • ممر أولديوفاى الضيق: أبحاثى عن الرجل المبكر، 1979
  • فن أفريقيا المتلاشي: لوحات تنزانيا الصخرية، 1983

المراجع الثقافية

احتفل جوجل بعيد ميلاد ليكي المئوى بواسطة خربشات جوجل فيستة فبراير 2013

طالع أيضاً

  • أسرة ليكى
  • قائمة المواقع الأحفورية (مع مرشد رابط)
  • قائمة حفريات التطور البشري (بالصور)

أسرة ليكى

ملاحظات

وصلات خارجية

  • شبكة السيرة الذاتية للأنثروبولوجيا: ماري ليكي (بالإنجليزية)
  • مسقط مؤسسة ليكي الأليكترونى
تاريخ النشر: 2020-06-04 15:28:25
التصنيفات: مواليد 1913, أشخاص أنجلو أفريقية, زملاء الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم, علم الآثار وعلم الإنسان, علماء آثار بريطانيون, علماء آثار حسب البلد, علماء آثار حسب الجنسية, علماء الإنسان, علماء بريطانيون, وفيات 1996

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

ادارة سبورتينغ لشبونة لا تنوي الاحتفاظ بسليماني

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-28 15:24:02
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 59%

السلطات الإسبانية تمنع العمال المغاربة من المبيت بسبتة!

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-28 15:23:31
مستوى الصحة: 73% الأهمية: 73%

الدولي المغربي "أيمن برقوق" يخضع لتحقيقات جنائية في ألمانيا

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-28 15:23:33
مستوى الصحة: 69% الأهمية: 75%

لفتيت: تسعيرة سيارات الأجرة مستقرة وأي تجاوز سيعرض مرتكبيه لعقوبات

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-28 15:24:34
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 69%

رصد تعامد الشمس على الكعبة المشرفة السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-05-28 15:23:31
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 61%

استدعاء "الشيبي" لمعسكر أسود الأطلس بدل "مزراوي" المُصاب

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-28 15:23:32
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 73%

نجم "الأسود" يدخل القفص الذهبي(صور)

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-28 15:23:36
مستوى الصحة: 73% الأهمية: 79%

الجماهير الجزائرية توجه انتقادات قوية لبلماضي بسبب محرز

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-28 15:23:56
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 65%

الترجي التونسي يطمئن على حالة بدران

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-28 15:23:58
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 70%

بلماضي يعول على ترسيم ثورته مع الخضر بسبعة أسماء جديدة وشابة

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-28 15:24:08
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 51%

 وفاة طفل بسبب الة سقي فلاحية ببلدية الشيحاني بالطارف

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-28 15:24:14
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 62%

شاب يقتل صديقه بطعنات خنجر بمدينة المحمل بخنشلة

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-28 15:24:18
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 69%

أعضاء الأمم المتحدة ينتهكون حظر السلاح على ليبيا - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-28 15:23:30
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 51%

سقوط حر في سعر صحيفة البيض بمحلات التجزئة بعنابة 

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-28 15:23:52
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 62%

هكذا قرر بلماضي توجيه الدعوة للاعب الوفاق رياض بن عياد

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-28 15:23:54
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 64%

إلقاء القبض على بارون مخدّرات بعنابة

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-28 15:23:50
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 53%

الشمس تتعامد فوق الكعبة المشرفة

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-28 15:23:34
مستوى الصحة: 61% الأهمية: 71%

تحميل تطبيق المنصة العربية