علاج لفيروس الإنفلونزا
Orthomyxoviridae | |
---|---|
تصنيف الفيروسات | |
Group: | Group V ((−)ssRNA) |
Family: | Orthomyxoviridae |
Genera | |
Influenzavirus A |
الإنفلونزا (Flu) |
---|
الأنواع |
إنفلونزا الطيور (A/H5N1 subtype) • الكلاب إنفلونزا الخيول • إنفلونزا الخنازير (A/H1N1 ) |
أمصال الإنفلونزا |
2009 pandemic (Pandemrix) ACAM-FLU-A • Fluzone • Influvac Live attenuated (FluMist) • Optaflu |
Treatment |
Amantadine • Arbidol • Laninamivir Oseltamivir • Peramivir • Rimantadine Vitamin D • Zanamivir |
Pandemics |
2009 • 1968–1969 Hong Kong • 1918 |
Outbreaks |
2008 West Bengal 2007 Bernard Matthews H5N1 2007 Australian equine 2006 H5N1 India • 1976 swine flu |
See also |
Flu season • Influenza evolution Influenza research Influenza-like illness |
في انفراجة فهمية مثيرة والتي يمكن حتى تؤثر على حياة الملايين من البشر ، فقد تمكن الفهماء من عرض للمرة الأولى حتى دفاعات المناعة في الجسم يمكن حتى تدمر فيروس نزلات البرد بعد حتى تكون قد غزت في الواقع الحرم الداخلي للخلية البشرية ، وهوالإنجاز الذي كان يعتقد حتى الآن أنه سيكون من المحال.
إن هذا الإكتشاف يفتح الباب لتطوير فئة جديدة من الأدوية المضادة للفيروسات التي تعمل من خلال تعزيز الآلية الطبيعية في الخلية البشرية لقتل الفيروس . ويعتقد الفهماء ان التجارب السريرية لأول العقاقير الجديدة استنادا إلى نتائج يمكن حتى تبدأ في غضون 2-5 سنوات.
ونطق الباحثون أنه يمكن أيضا إستهداف الكثير من الفيروسات الأخرى المسؤولة عن مجموعة أخرى من الأمراض من قبل البحث الجديد. وتضم هذه نوروفيروس norovirus، والذي يسبب القيء الشتاء ، وفيروس روتا rotavirus ، والذي يسبب الإسهال الشديد ويقتل الآلاف من الأطفال في البلدان النامية.
الفيروسات لا تزال اكبر قاتل للبشرية ، المسؤولة عن ضعف الكثير من الوفيات من الإصابة بالسرطان ، وذلك لأنه في الأساس حتى الفيروسات تكمن داخل الخلايا حيث يمكنهم الاختباء بعيدا من دفاعات الجسم المناعية والأدوية القوية حيث حتى فعالية المضادات الحيوية لا تقدر بثمن ضد الالتهابات البكتيرية.
ومع ذلك ، فقد أظهرت الدراسة التي أجراها فريق من الباحثين من المختبر المشهور عالميا بمختبر البيولوجيا الجزيئية بكامبريدج حتى هذا التفسير من كتاب حدود النظام المناعي البشري هوخاطئ لأن الأجسام المضادة للفيروسات يمكنها في الواقع من دخول خلية الجسم مع الڤيروس الغازي حيث أنهم قادرون على تحريك آلية التدمير السريع للڤيروس الأجنبي.
"في أي كتاب عن المناعة يفترض أن تقرأ أنه بمجرد دخول الفيروس الى الخلية ، وهذا يشبه اللعبة التى تخبرك أنها "game over" لأنه الآن أصبحت الخلية مصابة. وعند هذه النقطة لا يوجد شيء يقدر جهاز المناعة على الإستجابة سوى حتى حتى يقتل الخلية" ، ونطق ليوجيمس ، الذي قاد فريق البحث.
ولكن الدراسات وجدت في المختبر مجلس البحوث الطبية حتى الأجسام المضادة التي ينتجها الجهاز المناعي ، التي تتعترف وتهاجم الڤيروسات الغازية ،وهوفي الواقع ركوب على الظهر في داخل الزنزانة مع الفيروس المهاجم
وأخيرا قد يظهر أ، هناك علاجا لنزلات البرد يمكن تحقيقه نتيجة لهذا الاكتشاف الرائع في مختبر كامبردج
الڤيروس (الأرجواني) الذي يدور في مجرى الدم معترف به من قبل الأجسام المضادة (الصفراء) في الجهاز المناعي.
مرة واحدة بمجرد دخول الخلية ، فإنه من المسلم به حتى إدراك وجود الأجسام المضادة يحدث بصورة طبيعية من بروتين في الخلية يدعى TRIM21 وهوبدوره ينشط آلية قوية لسحق الڤيروس حيث يتم القضاء عليه في غضون ساعتين -- قبل فترة طويلة من إتاحة الفرصة لديه داخل الخلية للبدء في انتاج البروتينات الڤيروسية الخاصة به والتى تمكنه من ركوب الخلية والسيطرة عليها. "هذه هي الفرصة الأخيرة التى تمتلكها الخلية لأنه بعد حتى تحدث الإصابة فإنه ليس هناك شيء آخر يستطيع الجسم القيام به ولكن اغتال الخلية" ، هكذا نطق الدكتور جيمس.
وتقوم الأجسام المضادة بالإلتصاق بالڤيروس وعندما يحصل امتصاص للڤيروس داخل الخلية ، تظل الأجسام المضادة ملتصقة بالفيروس ، لا يوجد شيء في هذه العملية تجعل الأجسام المضادة تتراجع.
"إن الشيء العظيم هوأنه لا ينبغي حتىقد يكون هناك أي شيء يلتصق بالأجسام المضادة في الخلية ، بحيث يتم الاعتراف بأي شيء يلتصق على الأجسام المضادة يعتبر جسما خارجيا وسيتم تدميره".
في الماضي ، كان يعتقد حتى الأجسام المضادة في الجهاز المناعي تعمل تماما خارج الخلايا ، في الدم وغيرها من السوائل خارج الخلايا في الجسم. الفهماء الآن يدركون حتى هناك طبقة أخرى تتولى الدفاع من داخل الخلايا حيث أنه قد يحدث من الممكن تعزيز آلية مكافحة الڤيروسات الطبيعية للجسم.
يقول الدكتور جيمس إذا الجميل في الامر هوانه حدثا حدثت عدوى ، وفى جميع مرة يدخل الڤيروس الخلية ، هويعد أيضا فرصة للأجسام المضادة في الخلايا لإلقاء الڤيروس خارجا والقضاء علية ".
هذا هوالمفهوم الأساسي الذي يختلف عن كيفية إدراكنا حول موضوع المناعة, حتى الآن. في هذه اللحظة فنحن نعتقد حتى الخلايا المناعية المتخصصة مثل خلايا تي T-cells [خلايا الدم البيضاء] التي تقوم بدوريات في الجسم ، واذا وجدت أي شيءدخيل تقوم بقتله.
وأوضح هذا النظام هوأشبه بالكمين لأن الڤيروس إذا إنتقل إلى داخل الخلية في فترة ما ، وفي جميع مرة يعمل ذلك ، فإن هذه الآلية المناعية لديها الفرصة لأخذه خارجا" .
، وأضاف انها بالتأكيد عملية سريعة جدا. نحن قد أظهرنا أنه بمجرد حتى يدخل الڤيروس الخلية فإنه يحصل له تدهور وتحطم في غضون ساعة أوساعتين ، وهذا هوسريع جدا ".
الدراسة ، التي قد نشرت في دورية الوقائع الاكاديمية الوطنية للعلوم ، وضمت الخلايا البشرية المزروعة في المختبر ، ويبدوا أنها ستكون هناك حاجة إلى تكرارها على الحيوانات قبل حتى تجرى مزيدا من البحوث والتجارب السريرية الأولى مع البشر.
ونطق الدكتور جيمس وأحد الاحتمالات هوأنه يمكن استعمال هذا البروتين ي TRIM21 كرذاذ للأنف لمكافحة الكثير من أنواع الفيروسات التي تسبب نزلات البرد rhinoviruses رينوڤيروسات. "هذا النوع من الڤيروسات الذ يسبب الفيروسات الأنفية ،أما النوراڤيروس noravirus والذي يسبب القيء في الشتاء ، والڤيروس rotavirus ، الذى يسبب التهاب المعدة والأمعاء. وهذه هي أنواع الڤيروسات التى هى أكثر إحتمالا حتى يتعرض لها الناس في هذا البلد " .
- المصدر الإندبندنت البريطانية -العلوم
وصلات خارجية
- EU work to prepare a global response to influenza.
- Influenza Research Database Database of influenza genomic sequences and related information.
- Swine Flu News (World View) Swine Flu News (World View)
- European Commission - Public Health EU coordination on Pandemic (H1N1) 2009
rrrrrrrrrrrrro