بليساريوس

عودة للموسوعة

بليساريوس

فلاڤيوس
بليساريوس
بليساريوس قد يحدث هذا الشخص الملتحي على يمين الامبراطور جستنيان الأول في فسيفساء بازيليكا سان ڤيتاله، راڤـِنـّا، التي تخلد اعادة فتح إيطاليا، الذي قام به الجيش البيزنطي تحت القيادة الماهرة لبليزاريوس. قارن Lillington-Martin (2009) ص. 16
الاسم الأصلي Βελισάριος
وُلد ح. 505
گرمانى، ساپاريڤا بانيا الحالية
توفى ح. مارس 565 (عن عمر 59/60)
روفينياناي، خلقدون
مكان الدفن Saints Peter and Paul
الولاء  الإمبراطورية البيزنطية
الخدمة/الفرع الجيش البيزنطي
الرتبة General
قاد الجيش الروماني في الشرق، تجريدات برية وبحرية ضد مملكة الوندال
معارك/حروب معركة دارا، معركة كالينيكوم

فلاڤيوس بليزاريوس (باليونانية: Βελισάριος؛ بالإنگليزية: Flavius Belisarius؛ ح. 505 ‏- 565)، كان أحد أعظم القادة في الإمبراطورية البيزنطية وكذلك كان من أخلص معاوني جستنيان الأول في مشروعه الكبير لتوسيع رقعة الإمبراطورية البيزنطية لاستعادة معظم بلدان حوض المتوسط التابعة للامبراطورية الرومانية الغربية، التي كانت قد فٌقِدت قبل أقل من قرن.

أحد أبرز سمات سيرة بليساريوس كانت نجاحه بالرغم من تذبذب دعم جستنيان له. وكثيراً ما يُذكر اسمه كأحد من يُسموا "آخر الرومان Last of the Romans".

بليزاريوس قد يحدث الشخص الملتحي على يمين الامبراطور جستنيان الأول في فسيفساء كنيسة سان ڤيتاله، راڤـِنـّا، التي تخلد اعادة فتح إيطاليا، الذي قام به الجيش البيزنطي تحت القيادة الماهرة لبليزاريوس نفسه.

النشأة والبطولة

ولد بليساريوس على الأغلب في گرمانى أوگرمانيا، البلدة المحصنة (التي بقي منها بعض الأطلال) في مسقط ما اليوم ساپاريڤا بانيا الحالية في جنوب غرب بلغاريا، على حدود تراقيا وإليريا. وُلِد لعائلة إليرية أوتراقية من أصل قوطي محتمل، وكان يتحدث اللاتينية كلغته الأم وأصبح جندياً رومانياً حين صار يافعاً، وخدم كحارس شخصي للامبراطور جستن الأول.

ويذكرنا بالأباطرة البلقانيين أمثال أورليوس، وبروبوس، ودقلديانوس، الذين أنجوالإمبراطورية في القرن الثالث. ولسنا نعهد من أيام قيصر قائداً قبل بليساريوس انتصر في وقائع كالتي انتصر فيها هذا القائد بمثل موارده القليلة من الرجال والمال. وما أقل من تفوقوا عليه في رسم الخطط الحربية أوالحركات العسكرية، وفي حب رجاله له وشفقته على أعدائه. ولعل مما يجدر ذكره في هذا المقام حتى أعظم القواد - كالإسكندر، وقيصر، وبليساريوس، وصلاح الدين الأيوبي، ونابليون - قد وجدوا حتى الرحمة أقوى من اسلحة الحروب، ولقد كان بليساريوس، كما كان أولئك القواد، ذا احساس مرهف وقلب رقيق يجعلان من الجندي محباً وإلهاً بمجرد فراغه من واجباته الدموية. ومصداق هذا حتى بليساريوس كان يشغف بحب أنطونيا كما كان الإمبراطور يشغف بحب ثيودورا. وكان هذا القائد يتحمل خيانتها له، ولا يلبث حتى ينسى غضبه من هذه الخيانة، وكان يصحبها معه في حروبه لكثير من الأسباب.

بيليسير Bélisaire، بريشة فرانسوا أندريه ڤانسان، 1776. بليزاريوس، وقد ثملت عيناه، وصار متسولاً، يتعهد عليه أحد جنوده السابقين


حرب الفرس

خريطة الجبهة البيزنطية الفارسية

إثر وفاة جستن في 527، عين الامبراطور الجديد جستنيان الأول بليساريوس ليقود الجيش الروماني في الشرق للتعامل مع توغلات الامبراطورية الساسانية. وسرعان ما أثبت نفسه قائداً قديراً وفعالاً، فهزم جيشاً ساسانياً أكبر حجماً بحنكته. وفي يونيو/يوليو530، أثناء الحرب الأيبيرية، قاد الرومان إلى نصر خاطف على الساسانيين في معركة دارا، وأعقب ذلك هزيمة تكتيكية في معركة كالينيكوم على Euhrates في 531 – ولعل ذلك كان نصراً استراتيجياً إذ تراجع الفرس إلى حدودهم. وقد أدى ذلك التفاطوض على "السلام الأبدي" مع الفرس، وأن يدفع الرومان جزية سنوية فادحة لأعوام لقاء السلام مع الفرس. وقد حررت تلكط المعاهدة قوات الرومان لنشرها على جبهات أخرى.

كان أول ما نال بليساريوس من النصر في حروبه مع الفرس. ذلك حتى الحرب قد تجددت بين الإمبراطوريتين بسبب المنافسة القديمة بينهما للسيطرة على الطرق التجارية المؤدية إلى آسيا الوسطى وبلاد الهند، وبعد حتى جنحا للسلم مدى مائة وخمسين عاماً.

وبينما كان بليساريوس يتابع فوزاته المجيدة إذ أستدعى فجأة إلى القسطنطينية ، وكان سبب استنادىئه حتى جستنيان عقد الصلح مع بلاد الفرس 532 بأن أدى إلى كسرى أنوشروان 000ر11 رطل من المضى، ثم أوفد قائده ليسترد أفريقية الوندال. وكان جستنيان قد استقر رأيه على أنه لا يستطيع الاحتفاظ بفتوح دائمة في بلاد الشرق لأسباب كثيرة : منها حتى السكان سيظلون معادين له، وأن الحدود يصعب عليه حتى يدافع منها. أما الغرب ففيه أمم اعتادت الحكم الروماني من عدة قرون، وهي تبغض سادتها البرابرة الخارجين على الدين، وتمد يد المساعدة للدولة الرومانية بالتعاون معها عليهم في الحرب وبأداء الضرائب لها في السلم. ومن أفريقية يستطاع أخذ الحبوب التي تسد أفواه أهل العاصمة فيسكتون عن توجيه اللوم للإمبراطور.

بليزار كمتسول، كما صورته الأسطورة الشعبية، في رسم جاك-لوي داڤيد (1781).

بليساريوس وحرب الوندال

توسيع أملاك الامبراطورية البيزنطية بين ارتقاء جستنيان سدة الحكم (أحمر، 527) ووفاته (برتنطقي، 565). أسهم بليساريوس بشكل هائل في توسيع الامبراطورية.
بليزاريوس المنبوذ يلقى كرم الضيافة من فلاح، بريشة جان-فرانسوا پيير پيرون.

كان جيسريك قد توفى بعد حكم دام تسعة وثلاثين عاما 477، وعادت أفريقيا الوندالية بعد موته إلى معظم أساليبها الرومانية. فكانت اللاتينية لغتها الرسمية، وكان الشعراء يخطون فيها شعراً ميتاً ليكرموا به الملوك المنسيين. وأعيد بناء دار التمثيل في قرطاجة، وعاد الأهلون يمثلون المسرحيات اليونانية، ويعظموا آثار الفن القديم، ويقيمون مباني جديدة فخمة. ويصف المؤرخون الطبقات الحاكمة بأنها من رجال مهذبين متحضرين، تظهر عليهم في بعض الأحيان مسحة من البرنزية ولكنهم في الأغلب الأعم قد أهملوا فنون الحرب، وأخذوا يضعفون ويضمحلون شيئاً فشيئاً تحت أشعة الشمس.

واجتمعت في البسفور في شهر يونية من عام 533 خمسمائة سفينة ننطقة، وتسع وتسعون بارجة حربية، وتلقت أوامر الإمبراطور، وبركات البطريق، وأبحرت إلى قرطاجة. وكان پروكوپيوس من الذين صحبوا بليساريوس، وخط وصفاً رائعاً "لحرب الوندال". ونزل بليساريوس في أفريقيا بما لا يزيد على خمسمائة من الفرسان، واكتسح وسائل الدفاع الواهية عن قرطاجة ، ولم تمض أكثر من بضعة أشهر حتى قضى على قوة الوندال. وعجل جستنيان فنادىه إلى احتفال بالنصر يقام بالقسطنطينية، فانقض المغاربة من التلال على الحاميات الرومانية، وأسرع بليساريوس بالعودة في الوقت المناسب القضاء على فتنة قامت بين جنوده، وقادهم بعدها للنصر، وبقيت أفريقيا (قرطاج) من ذاك الحين خاضعة للحكم الروماني إلى حتى اتى العرب فاتحين.


الحرب القوطية

كان جستنيان قد هداه دهاؤه السياسي إلى عقد حلف مع القوط الشرقيين حين كان بليساريوس يهاجم أفريقيا ؛ فلما تم هذا الفتح أغرى الفرنجة بأن يعقدوا معه حلفاً آخر، في الوقت الذي أمر فيه بليساريوس بفتح إيطاليا التي كانت بليساريوس بلاد تونس قاعدة له، هاجم منها صقلية ، ولم يجد صعوبة في الاستيلاء عليها، ثم عبر البحر منها إلى إيطاليا في عام 536 ، واستولى على نابلي بأن أمر بعض جنوده حتى يدخلوا المدينة زحفاً في قنوات المياه المغطاة. وكانت قوات القوط الشرقيين ضعيفة منقسمة على نفسها، ورحب سكان روما ببليساريوس وحيوه تحية المحرر المنقذ ، كما رحب به رجال الدين لأنه من القائلين بالتثليث ، فدخل روما دون حتى يلقى مقاومة.

وأمر ثيوداهاد Theadahad بقتل أمالاتنسا Amalathunsa، فخلع القوط الشرقيون ثيوداهاد واختاروا وتجيس Witigis ملكاً عليهم. وحشد وتجيس جيشاً مؤلفاً من 000ر105 رجل حاصر به بليساريوس في روما. ولما اضطر أهلها إلى الاقتصاد في الزاد والماء، والامتناع عن الاستحمام في جميع يوم، بدءوا يتذمرون من بليساريوس الذي لم يكن معه إلا خمسة آلاف رجل مسلح، دافع بهم عن المدينة بمهارة وشجاعة، اضطر معهما وتجيس حتى يعود إلى رافا بعد ما بذل من الجهد الكبير مدة عام كامل. وظل بليساريوس ثلاث سنين يلح على جستنيان بأن يمده بعدد آخر من الجند، حتى أوفدهم آخر الأمر ولكنه عقد لواءهم لقواد معادين لبليساريوس. وعرض القوط الشرقيون المحاصرون في رافا، والذين أوشكوا على الهلاك جوعاً، حتى يسلموا المدينة إذا رضى بليساريوس حتىقد يكون ملكاً عليهم. وتظاهر بليساريوس بالقبول حتى استولى على المدينة ، ثم أسلمها إلى جستنيان 540. وشكر له الإمبراطور حسن صنيعه وداخلته فيه الريبة. ذلك حتى بليساريوس قد كافأ نفسه على عمله بالاستيلاء على قدر كبير من الغنائم ، هذا إلى أنه كسب ولاء جنوده إلى حد أزعج الإمبراطور وأنه قد عرضت عليه مملكة كاملة ، فهل يستبعد عليه مع هذا كله حتى يتطلع إلى الاستيلاء على العرش من ابن أخي رجل أغتصبه من صاحبه الشرعي،يا ترى؟ لهذا استنادىه جستنيان، وشاهد وهوقلق مرتاب حاشية القائد العظيم ومظهرها الفخم. ويقول پروكوپيوس:

"إن سكان بيزنطة كانوا يبتهجون حين يشهدون بليساريوس يخرج من بيته جميع يوم ... ذلك لأن خروجه منه وسيره في الطريق كان شبيهاً بموكب في عيد احتشد فيه كثير من الخلق، لأنه كان يصحبه عدد كبير من الوندال والقوط، والمغاربة، يضاف إلى هذا أنه كان بهي الطلعة، طويل القامة، جميل الوجه، ولكنه كان وديعاً رقيق الحاشية، دمث الأخلاق، حتى لقد كان يظهر كأنه رجل فقير لا يعهده أحد".

ولم يعن القواد الذين خلفوه في إيطاليا بنظام الجند، وتنازعوا فيما بينهم، فكسبوا لأنفسهم احتقار القوط ، فنادوا برجل قوطي، جم النشاط ، موفور العقل ، رابط الجأش ، ملكاً على الشعب المغلوب. وجمع توتيلا Totila الملك الجديد مجندين ذوي بأس شديد من البرابرة الجوالين الذين لا مأوى لهم في إيطاليا واستولى بهم على ناپولي (543) وتيبور وضرب الحصار على روما. وقد أدهش الناس برحمته ووفائه بوعده، وعامل الأسرى معاملة طيبة، انضووا بفضلها تحت لوائه، واستمسك بما بتره على نفسه من العهود التي استسلمت بها نابلي، حتى بدأ الناس يتساءلون من هوالبربري ومن هواليوناني المتحضر. ولما سقطت زوجات بعض أعضاء مجلس الشيوخ أسيرات في يده عاملهن بلطف وشهامة وأطلق سراحهن، وأما البرابرة الذين في خدمة الإمبراطور فلم يظهروا مثل هذه الرقة في المعاملة؛ بل أخذوا يعيثون في البلاد فساداً لأن جستنيان لم يؤد اليهم أجورهم لنفاذ ما كان في خزائنه من المال، حتى أخذ الناس يتذكرون في أسى وحنان حكم ثيودوريك وما كان يسوده من عدل ونظام. وأمر بليساريوس حتى يعود لإنقاذ الموقف. فلما عاد إلى إيطاليا تسلل وحده إلى روما المحاصرة مخترقاً صفوف توتيلا لكنه وصلها بعد فوات الوقت، فقد فقدت الحامية اليونانية روحها المعنوية، لأن ضباطها كانوا جبناء عاجزين؛ وفتح بعض الخونة أبواب المدينة، ودخلها جنود توتيلا البالغ عددهم عشرة آلاف رجل 546. وبعث بليساريوس وهوخارج منها رسالة إلى توتيلا يطلب إليه ألا يدمر المدينة التاريخية. وسمح توتيلا لجنوده الجياع الذين لم ينالوا أجورهم حتى ينهبوها، ولكنه منعهم من إيذاء السكان وحمى النساء من شهوات الجنود الجامحة ثم أخطأ إذ غادر روما ليحاصر رافنا. فلما غاب عنها استردها بليساريوس ، ولما عاد توتيلا وحاصرها مرة أخرى عجز عن حتى يخرج منها القائد اليوناني الموهوب. وظن جستنيان حتى الغرب قد خضع له فأعرب الحرب على بلاد الفرس ، واستدعى بليساريوس ليمضى إلى الشرق . فلما مضى استولى توتيلا على روما من حديث 549 ومن بعدها صقلية، وكورسكا، وسردينية، وشبه الجزيرة كلها تقريباً.

وأخيراً منح جستنيان قائداً يدعى نارسيز Narses "مبلغاً كبيراً جداً من المال" وأمره حتى يحشد جيشاً جديداً يطرد به القوط من إيطاليا. وأدى نارسيز هذه المهمة بمهارة وسرعة، فهزم توتيلا، وقتل في أثناء فراره، وسمح لمن بقى من القوط حتى يخرجوا من إيطاليا سالمين، وانتهت بذلك "الحرب القوطية" بعد حتى دامت ثمانية عشر عاماً 553.

انظر أيضا

  • جستنيان الأول.
  • الإمبراطورية البيزنطية
  • إضطرابات نيكا

وصلات خارجية

  • magazine article


المصادر

ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)


سبقه
إمپراطور قيصر فلاڤيوس پتروس سباتيوس يوستنيانوس أغسطس الرابع،
فلاڤيوس دكيوس پاولينوس
قنصل الامبراطورية الرومانية
535
تبعه
Post consulatum Belisarii (شرق)،
Iterum post consulatum Paulini (غرب)
  1. ^ Mass, Michael (June 2013). "Las guerras de Justiniano en Occidente y la idea de restauración". Desperta Ferro (in Spanish). 18: 6–10. ISSN 2171-9276.CS1 maint: unrecognized language (link)
  2. ^ التاريخ الدقيق لمولده غير معروف. PLRE III, p. 182
  3. ^ Treadgold, Warren T. (1997). . Stanford University Press. p. 246. ISBN . Retrieved 12 October 2010.
  4. ^ Barker, John W. (1966). . University of Wisconsin Press. p. 75. ISBN . Retrieved 28 November 2011.
  5. ^ History of the Later Roman Empire: From the Death of Theodosius I to the death of Justinian volume 2, by J.B.Bury p.56
  6. ^ The Age of Faith: The Story of Civilization by Will Durant, Chapter V
  7. ^ Count Marcellinus and His Chronicle by Brian Croke, p.75
  8. ^ Tucker, Spencer C. (2010). (1st ed.). Santa Barbara, Calif.: ABC-CLIO. p. 88. ISBN .
  9. ^ Frassento, Michael (2003). . ABC-CLIO. p. 64. ISBN . Retrieved 2 November 2013.
  10. ^ Evans, James Allan (2003-10-01). . University of Texas Press. p. 52. ISBN . Retrieved 1 May 2011.
تاريخ النشر: 2020-06-04 17:56:20
التصنيفات: Articles containing non-English-language text, Pages with citations using unsupported parameters, مواليد 505, وفيات 565, قادة بيزنطيون, بيزنطيو القرن السادس, جنرالات بيزنطيون, جنرالات جستنيان الأول, أشخاص في الحرب القوطية (535-554), إيليريون, قناصل رومان امبراطوريون, Magistri militum, أشخاص من مقاطعة كيوستنديل, حرب الوندال, أشخاص من الحروب الرومانية الفارسية, CS1 maint: unrecognized language

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

إسرائيل تعتقل فلسطينيا تشتبه بانتمائه لـ«عرين الأسود»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-19 06:21:20
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 54%

سلطات خيرسون تحذر من «هجوم وشيك»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-19 06:21:21
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 67%

تعرف على مواعيد قطارات السكة الحديد فى الوجهين البحرى والقبلى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-19 06:21:54
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 48%

مباحثات ليبية أممية بشأن استقلالية مؤسسة النفط

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-19 06:20:57
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 66%

مواقيت الصلاة فى القاهرة وبعض المحافظات اليوم الأربعاء 19 أكتوبر 2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-19 06:21:00
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 65%

أسعار الفراخ اليوم فى بورصة الدواجن الأربعاء 19-10-2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-19 06:20:59
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 60%

إسرائيل ترد على اتهامها ببيع أسلحة لأوكرانيا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-19 06:20:56
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 62%

لزيادة الرزق وفرج الهم.. دعاء صلاة الفجر اليوم الأربعاء 19-10-2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-19 06:20:59
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 68%

واشنطن: إيران أرسلت مسيرات مسلحة لإثيوبيا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-19 06:20:54
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 61%

الجيش الروسى يستعد لإجلاء المدنيين من خيرسون

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-19 06:20:56
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 51%

تحميل تطبيق المنصة العربية