الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية

عودة للموسوعة

الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية

الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية
Greek Orthodox Church

الفهم المستخدم من الكنيسة الأرثوذكسية في اليونان، and the standard of the self-governed monastic state of Mount Athos.
المؤسس الرسل بطرس وبولس، مرقس، أندراوس، ويعقوب البار
الاستقلال {{{independence
الاعتراف الأرثوذكسية
كبير الأساقفة بطاركة القسطنطينية، الإسكندرية، أنطاجية والقدس، وأساقفة أثينا، قبرص، ألبانيا وجبل سيناء
المقرات متعددة، لكن القسطنيطينية لها وضع خاص
المنطقة شرق المتوسط، والشتات
الممتلكات {{{possessions
اللغة اليونانية المختلطة، العربية، الإنگليزية، والروسية، ولغات محلية أخرى تستخدم في الشتات
الأتباع 23–24 مليون (حوالي 50% منهم في اليونان)
المسقط الالكتروني

الاسم الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية ([[لغة يونانية|باليونانية]: Ἑλληνορθόδοξη Ἑκκλησία, Ellinorthódoxi Ekklisía, IPA: [elinorˈθoðoksi ekliˈsia])، أوالأرثوذكسية الشرقية، هومصطلح يشير إلى كيان من كنائس مختلفة ضمن الطائفة المسيحية الأرثوذكسية الشرقية، الذي كانت أولا تزال شعائره الدينية تعقد في بالعامية المختلطة، اللغة الأصلية للعهد الجديد، والذي يرجع تاريخه، تنطقيده، ولاهوته إلى آباء الكنيسة المبكرين وثقافة الامبراطورية البيزنطية. ركزت المسيحية الأرثوذكسية اليونانية ومنحت مكانة كبيرة لتنطقيد الزهد والرهبنة المسيحية، والتي ترتبط أصولها بالمسيحية المبكرة في الشرق الأدنى والأناضول البيزنطي. اليوم، أبرز مراكز الرهبنة المسيحية الأرثوذكسية هي دير سانت كاترين في شبه جزيرة سيناء (مصر)، [[ميتيورا في تالسيا باليونان، جبل أثوس في مقدونيا اليونانية، مار سابا في محافظة بيت لحم بالضفة الغربية، ودير القديس جون اللاهوتي على جزيرة پاتموس باليونان.

تاريخياً، استخدم مصطلح "الأرثوذكسية اليونانية" أيضاً لوصف جميع الكنائس الأرثوذكسية الشرقية بصفة عامة، حيث حتى "اليونانية" في "الأرثوذكسية اليونانية" قد تشير إلى تراث الإمبراطورية البيزنطية. خلال القرون الثمان الأولى من التاريخ المسيحي، معظم التطورات الفكرية، الثقافية، والاجتماعية في الكنيسة المسيحية حدثت داخل الإمبراطورية أوفي مجال نفوذها، حيث كانت اللغة اليونانية مستخدمة على نطاق واسع واستخدمت لمعظم الكتابات اللاهوتية. بمرور الوقت، معظم أجزاء الطقوس، التنطقيد، والممارسات المنعقدة داخل كنيسة القسطنطينية تم اعتمادها جميعاً، ولا تزال توفر الأنماط الأساسية للأرثوذكسية الحديثة. ومن ثم، فقد أطلق على الكنيسة الشرقية اسم الأرثوذكسية "اليونانية" كما يطلق على الكنيسة الغربية اسم الكاثوليكية "الرومانية". ومع ذلك، فإن تسمية "اليونانية" تم التخلي عنها من قبل السلاڤ والكنائس الشرقية الأخرى اتفاقاً مع الصحوة الوطنية لشعوبها، منذ أوائل القرن العاشر الميلادي. وبالتالي، فإن مصطلح الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية يطلق فقط على الكنائس المرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالثقافة اليونانية أوالبيزنطية.

استعراض

Our Lady of Tinos


مطلع العصور الوسطى 566-898

لم يكن في وسع بطارقة الكنيسة الشرقية حتى يعترفوا بهذا السلطان الأعلى لأسقف روما لسبب واضح هوأنهم كانوا من زمن بعيد خاضعين لأباطرة الروم، وأن هؤلاء الأباطرة لم ينزلوا حتى عام 871 عن دعواهم بأن لهم السيادة على روما ومن فيها من البابوات. ولقد كان البابوات من حين إلى حين يوجهون النقد إلى الأباطرة، ويعصون أوامرهم، بل ويشهرون بهم؛ ولكن الأباطرة هم الذين كانوا يعينونهم في مناصبهم، ويخرجونهم منها، ويدعون المجالس الكنيسية إلى الانعقاد، وينظمون شئون الكنيسة بقوانين تسنها الدولة، وينشرون آراءهم وتوجيهاتهم الدينية على رجال الدين. ولكن ثمة ما يحد من سلطان الأباطرة الديني المطلق في العالم المسرحي الشرقي إلا سلطان الرهبان، ولسان البطريق، واليمين التي يقسمها الإمبراطور حين يتوجه البطريق بأن لا يبتدع بدعة ما في الكنيسة.

وكانت أديرة الرهبان والراهبات منتشرة وقتئذ في القسطنطينية-بل في بلاد الشرق اليونانية على بكرة أبيها. وكان عدد هذه الأديرة في القسطنطينية وحدها يفوق عددها في الغرب، حتى لقد استحوذت نزعته التنسك على بعض أباطرة بيزنطية أنفسهم، فكانوا يعيشون معيشة الزهاد بين ترف القصور، ويستمعون في جميع يوم إلى القداس، ويتقشفون في طعامهم، ويندمون على خطاياهم حدثا اقترفوها وكانت تقوى الأباطرة والأثرياء حين يموتون سبباً في اتساع الأديرة وكثرة عددها بما كان يهبه هؤلاء وأولئك لها من الهبات في أثناء حياتهم ويوصون لها به من المال بعد وفاتهم. وكان الرجال والنساء من أعلى الطبقات إذا ما أخافتهم نذر الموت يسعون لدخول الأديرة، ويسترضون ربهم بما يهبونها من الأموال التي تعفى بعدئذ من الضرائب، ومنم من كانوا يعطون بعض أملاكهم لدير من الأديرة على حتى يتقاضوا منه في نظير ذلك مرتباً سنوياً. وكانت أديرة كثيرة تدعى حتى بها مخلفات لبعض القديسين الأجلاء، وكان الناس يعزون إلى الرهبان السيطرة على ما لهذه المخلفات من قدره على عمل المعجزات، ويقدمون إليهم المال راجين حتى ينالوا من وراء استثماره لديهم أرباحاً طائلة لا يصدقها العقل. وقد شوه عدد قليل من الرهبان دينهم بكسلهم، وفسقهم، وتحزبهم، وشرههم، وإن كانت كثرتهم قد تمسكت بأهداب الفضيلة والسلام. وكان الرهبان جميعهم ينالون احترام الشعب، ويستمتعون بالثراء المادي، بل يستمتعون أيضاً بنفوذ سياسي لم يكن يسع إمبراطوراً ما حتى يتجاهله. وكان ثيودور (759-826) رئيس دير استويودون Studion في القسطنطينية مثلاً أعلى في التقي والسلطان. وكانت أمه قد وهبته في طفولته إلى الكنيسة، فتطبع بجميع الطباع المسيحية إلى حد جعله يهنئ والدته أثناء سقمها الأخير باقتراب منيتها ومجدها. وقد وضع لرهبانه قانوناً للعمل، والصلاة، والعفاف، وتنمية مواهبهم العقلية لا يقل شأناً عن قانون القديس بندكت في الغرب، ودافع عن استعمال الصور الدينية، وأنكر أمام الإمبراطور ليوالخامس بمنتهى الجرأة حتى من حق السلطة الزمنية حتى تتدخل بأية صورة في الشئون الكنسية. وقد نفى أربع مرات لعناده هذا ولكنه ظل في منفاه يقاوم محطمي الصور الدينية إلى يوم وفاته.

وأخذت الهوة بين المسيحية اللاتينية واليونانية تزداد بسبب ما كان بين الممضىين في هذه القرون من اختلاف في اللغة والطقوس والعقائد، وكان مثلهما في هذا كمثل جنس من أجناس الكائنات الحية انقسم في المكان وتنوع على توالي الأيام. فقد كانت الطقوس، والأثواب الكهنوتية، والآنية، والزخارف المقدسة في الكنيسة اليونانية أشد تعقيداً، وأكثر زخرفاً، وأعظم عناية بالناحية الفنية من مثيلاتها في الغرب. فكان ذراعا الصليب اليوناني مثلاً متساويتين، وكان اليونان يصلون وهم وقوف، أما اللاتين فكانوا يصلون راكعين؛ وكان اليونان يعمدون أطفالهم بأن يغمروهم في الماء المقدس، أما اللاتين فكانوا يرشون الماء عليهم؛ وكان الزواج محرماً على القساوسة اللاتين ومباحاً للقساوسة اليونان؛ وكان القسيسون اللاتين يحلقون لحاهم، أما اليونان فكانوا يرسلونها إرسالاً يخلع عليهم مظهر التفكير؛ وتخصص رجال الدين اللاتين في الشئون السياسية، أما اليونان فتخصصوا في أمور الدين؛ وكانت الزندقة تنشأ على الدوام تقريباً في بلاد الشرق الذي ورث عن اليونان شغفهم بتحديد ما لا حد له؛ ولقد نشأت بأرمينية حوالي عام 660 من مبادئ الإلحاد الغنوطسية التي نادى بها بردسانس Bardesanes في بلاد الشام، ومن اتجاه الحركة المانوية نحوالغرب على ما يظن، شيعة من البولسيين Paulicians اشتق اسمها من اسم القديس بولس، لا تؤمن بالعهد القديم، ولا بالعشاء الرباني، ولا تقول بتعظيم الصور المقدسة ولا برمزية الصليب. وانتقلت هذه الطوائف وهذه النظريات كما تنتقل بذور النبات من بلاد الشرق الأدنى إلى البلقان، وإيطاليا، وفرنسا. وصبرت صبر أولى العزم على أقسى أنواع الاضطهاد، ولا تزال بقاياها موجودة إلى الآن في طوائف الملخاني Molokhani، والخليستي Khlysti، والدخوبور Dukhobors. وكان الأباطرة أشد من الشعب إثارة للجدل القائم حول طبيعة المسيح الواحدة، وما من في حتى الشعب لم يكن هوالمسئول عن العبارة التي أدخلت على العقائد النيقية في طليطلة عام 589، والتي نقول إذا الروح القدس ينبعث من الابن كما ينبعث من الأب، والتي لم تقبلها الكنيسة اليونانية. وزادت الهوة بين الكنيستين. لقد كانت العقيدة النيقية تحدث عن "الروح القدس الذي ينبعث من الأب"، ex patre procedit وظل هذا القول كافياً مدى 250 عاماً؛ ثم وقع في عام 589 حتى غيره مجلس من مجالس الكنيسة عقد في طليطلة فجعله ex patri filioque procedit أي المنبعثة من الأب والابن. وارتضت غالة هذه الإضافة، واعتنقها شارلمان وعض عليها بالنواجذ. واحتج رجال الدين اليونان ونطقوا إذا الروح القدس لا ينبعث من الابن بل ينبعث عن طريقه. ووقف البابوات بين هؤلاء وأولئك إلى حين، ولم تدخل هذه العقيدة رسمياً في الممضى اللاتيني إلا في القرن الحادي عشر.

وقام في هذه الأثناء كفاح بين الإرادات أضيف إلى الكفاح بين الآراء، فقد كان من بين الرهبان الذين فروا من وجه محطمي الأصنام راهب يدعى إجناثيوس Ignathius ابن الإمبراطور ميخائيل الأول، واستدعت الإمبراطورة ثيودورا هذا الراهب في عام 840 وعينته بطريقاً. وكان رجلاً تقياً شجاعاً، شنع على قيصر بارداس Caesar Bardas رئيس الوزراء لأنه طلق زوجته وعاشر أرملة ابنه، ولما أصر بارداس على معاشرة أرملة ابنه المحرمة عليه طرده إجناثيوس من الكنيسة، فما كان من بارداس إلا حتى نفى إجناثيوس، وحمل غلى عرش البطريقية أعظم فهماء ذلك العصر وأكثرهم تهذيباً (855). كان فوتيوس (820؟-891) يتقن علوم اللغة، والخطابة، والعلوم الطبيعية، والفلسفة؛ وكانت محاضراته التي يلقيها في جامعة القسطنطينية قد اجتذبت إليه طائفة من الطلاب المخلصين المتحمسين فتح إليهم مخطته وبيته. وكان قبل حتى يرقى إلى مقام البطريقية قد تم موسوعة في مائتين وثمانية بابا استعرض في جميع واحد منها أحد الخط المهمة ونقل نماذج منه. وبفضل هذه الموسوعة الضخمة بقيت لنا فقرات كثيرة من الآداب القديمة، وارتفع فوتيوس بفضل هذه الثقافة الواسعة فوق تعصب الشعب، الذي عجز عن حتى يفهم السر في بقائه مرتبطاً برباط الود والصداقة مع أمير كريت. واستاء رجال الدين في القسطنطينية حين رأوه يرتفع فجأة من بين الفهمانيين إلى مقام البطريقية، وأوفد نقولاس الأول مبعوثيه إلى القسطنطينية لينظروا في الأمر، وقرر في رسائله إلى الإمبراطور ميخائيل الثالث وإلى فوتيوس المبدأ القائل بأن أية مسألة خطيرة من المسائل الكنيسة لا يصح حتى يفصل فيها في أي مكان من غير موافقة البابا. وعقد الإمبراطور مجلساً كنسياً أقر تعيين فوتيوس، وانضم مبعوثوالبابا إلى المؤيدين، فلما عادوا إلى روما أنكر عليهم نقولاس عملهم واتهمهم بأنهم قد خرجوا على التعليمات التي وجهها إليهم، وأمر الإمبراطور بأن يعيد إجناثيوس إلى منصبه، فلما تجاهل الإمبراطور هذا الأمر أصدر قراراً بحرمان فوتيوس (863). وهدد بارداس بأنه يفترض أن يبعث جيشاً ليخلع نقولاس، ورد عليه نقولاس رداً بليغاً سخر فيه منه وأشار إلى خضوع الإمبراطور للمغيرين على أملاكه من الصنطقبة والمسلمين:

"إنا نحن لم نغز كريت، ولم نقفز نحن صقلية من أهلها، ولم نخضع نحن بلاد اليونان، ولم تحرق الكنائس في ضواحي القسطنطينية، وبينما يفتح هؤلاء الوثنيون (أملاكك) ويحرقونها، ويخربونها، تبعث إلينا أيها المغتر تهددنا بهول جيوشك. إنك تطلق بارباس Barabbas وتقتل المسيح(27)". ونادى فوتيوس والإمبراطور مجلساً كنسياً آخر إلى الانعقاد، وأصدر هذا المجلس قراراً بحرمان البابا (867) وشنع على "إلحاد" الكنيسة الرومانية، ومن بينها انبعاث الروح القدس من الأب والابن، وحلق القساوسة للحاهم، وتحريم الزواج على رجال الدين. وأضاف فوتيوس إلى هذا قوله: "ولقد أصبحنا بفضل هذه العادات نرى في الغرب كثيرين من الأطفال لا يعهدون آباءهم". وبينما كان الرسل اليونان يحملون هذا الهزل إلى روما إذ تبدل الموقف فجأة (867) بجلوس بازيل الأول على عرش الإمبراطورية. وكان بازيل قد اغتال قيصر بارداس، وأشرف على اغتيال ميخائيل الثالث. ونادى فوتيوس حتى الإمبراطور الجديد قاتل سفاح، ورفض حتى يمنحه العشاء الرباني. ورد عليه بازيل بأن نادى مجلساً كنسياً إلى الانعقاد، ونفى فوتيوس، وأعاد إجناثيوس، ولما توفي إجناثيوس بعد ذلك بقليل، استدعى بازيل فوتيوس؛ وأعاده مجلس كنسي إلى مقام البطريقية، ووافق البابا يوحنا السابع على هذا القرار (وكان نقولاس الأول قد مات). وبهذا تأجل إلى حين انشقاق للكنيستين الشرقية والغربية إحداهما عن الأخرى بموت بطلي هذا الانشقاق.


الكنائس

موكب ديني في كورفو
Saint Therapon (Mytilene)

يطلق مصطلح الأرثوذكسية اليونانية على الكنائس التالية:

  • البطريركيات الأربع القديمة:
    • بطريركية القسطنطينية المسكونية، يرأسها بطريرك القسطنطينية المسكوني، الذي يعتبر أيضاً "first among equals" للكميون الأرثوذكسي الشرقي
      • أبرشية كريت شبه المستقلة
      • أبراشيات بطريركية القسطنطينية المسكونية الأربع:
        • الأبرشية الأرثوذكسية اليونانية في ثياتيرا وبريطانيا العظمى
        • الأبرشية الأرثوذكسية اليونانية في إيطاليا ومالطا
        • الأبرشية الأرثوذكسية اليونانية في أمريكا
        • الأبرشية الأرثوذكسية اليونانية في أستراليا
    • الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية في الإسكندرية
    • الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية في أنطاكيا
    • الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية في القدس
      • الكنيسة الأرثوذكسية الشرقية في سيناء
  • الكنائس الثلاثة autocephalous :
    • كنيسة روما
    • كنيسة قبرص
    • الكنيسة الألبانية الأرثوذكسية تعهد أيضاً "بالكنيسة الأرثوذكسية اليونانية في ألبانيا" أوكنيسة ألبانيا" يرأسها منذ انهيار النظام الستاليني السابق المطران أناستاسيوس، القومي اليوناني. تعقد الكنيسة شعائرها الدينية باليونانية المختلطة في مناطق ألبانيا المأهولة بالأقلية الألبانية، بجانب استخدام الألبانية في أنحاء البلاد.

معرض الصور

انظر أيضاً

الهامش

  1. ^ Tore Tvarnø Lind (2012). . Scarecrow Press. p. 34. ISBN . The yellow/black flag that can be seen on Mount Athos and elsewhere in Greece today is the modern flag of the Greek Orthodox Church.
  2. ^ . 27. Flag Research Center. 1988. p. 105. It is not surprising that all symbols of Mount Athos, especially the Byzantine double-eagle and the Holy Virgin, who is the patron of the Holy Mount, represent old Byzantine traditions. [...] The flag of Mount Athos (Fig. 1) is golden yellow bearing the black Byzantine double-headed eagle with an imperial crown. The eagle holds on its claws an orb of black with golden bands and a black...
  3. ^ Vitali Vitaliev (1 September 1995). . Touchstone Books. p. 108. ISBN . The state flag of Mount Athos - a black two-headed eagle...
  4. ^ William G. Crampton (1990). . Gallery Books. p. 57. ISBN . Greek Yellow with a 2-headed Orthodox black eagle (also for Mount Church Athos)
  5. ^ Demetrios J. Constantelos, Understanding the Greek Orthodox Church, Holy Cross Orthodox Press 3rd edition (March 28, 2005)
  6. ^ L. Rushton, Doves and magpies: village women in the Greek Orthodox Church Women's religious experience, Croom Helm, 1983
  7. ^ Paul Yuzyk, The Ukrainian Greek Orthodox Church of Canada, 1918–1951, University of Ottawa Press, 1981
  8. ^ Demetrios J. Constantelos, The Greek Orthodox Church: faith, history, and practice, Seabury Press, 1967
  9. ^ Daniel B. Wallace: . Zondervan, 1997.
  10. ^ Robert H. Stein: . Westminster John Knox Press, 1994.
  11. ^ Vol. 1, Kelly Boyd (ed.), Fitzroy Dearborn publishers, 1999 ISBN 978-1-884964-33-6
  12. ^ Edwin Pears, The destruction of the Greek Empire and the story of the capture of Constantinople by the Turks, Haskell House, 1968
  13. ^ Millar, Fergus (2006). A Greek Roman Empire : power and belief under Theodosius II (408–450). University of California Press. p. 279 pages. ISBN .
  14. ^ Tanner, Norman P. The Councils of the Church, ISBN 0-8245-1904-3
  15. ^ The Byzantine legacy in the Orthodox Church by John Meyendorff – 1982
  16. ^ Hugh Wybrew, The Orthodox liturgy: the development of the eucharistic liturgy in the Byzantine rite – 1990
  17. ^ The Christian Churches of the East, Vol. II: Churches Not in Communion with Rome by Donald Attwater – 1962
  18. ^ J Meyendorff, Byzantine Theology: Historical Trends and Doctrinal Themes (1987)
  19. ^ Joan Mervyn Hussey, The Orthodox Church in the Byzantine Empire, 1990
  20. ^ A. P. Vlasto, Entry of Slavs Christendom – 1970
  21. ^ Andreĭ Lazarov Pantev, Bŭlgarska istorii︠a︡ v evropeĭski kontekst – 2000
  22. ^ "Ecumenical Patriarchate". Retrieved 2009-03-09.
  23. ^ "Archdiocese of Thyateira and Great Britain – Home". Retrieved 2009-03-11.
  24. ^ "The Holy Orthodox Archdiocese of Italy and Malta". Retrieved 2009-03-11.
  25. ^ The Greek Orthodox Archdiocese of America should not be confused with the Orthodox Church in America, whose autocephaly – granted by the Russian Orthodox Church – is not recognized by the Ecumenical Patriarchate of Constantinople and many other churches of the Eastern Orthodox Communion.
  26. ^ "Greek Orthodox Archdiocese of Australia". Retrieved 2010-01-14.
  27. ^ "The official web site of Greek Orthodox Patriarchate of Alexandria and All Africa". Retrieved 2009-03-09.
  28. ^ "Greek Orthodox Church Of Antioch And All The East". Retrieved 2009-03-09.
  29. ^ "Jerusalem Patriarchate". Retrieved 2009-03-09.
  30. ^ "The Holy Monastery of the God-trodden Mount Sinai, Saint Catherine's Monastery". Retrieved 2009-03-09.
  31. ^ "Ecclesia – The Web Site of the Church of Greece". Retrieved 2009-03-09.
  32. ^ "Church of Cyprus" (in Greek). Retrieved 2009-03-09.CS1 maint: unrecognized language (link)
  33. ^ "About Cyprus – Towns and Population". Government Web Portal – Areas of Interest. Government of Cyprus. Retrieved 19 January 2010.
  34. ^ "Cyprus". The World Factbook. Central Intelligence Agency. Retrieved 19 January 2010.
  35. ^ Roudometof, Victor (2002). . Greenwood Press. p. 179. the only remaining issues between the two sides concern the extent to which minority members should have equal rights with the rest of the Albanian citizens as well as issues of property and ecclesiastical autonomy for the Greek Orthodox Church of Albania.
  36. ^ Thornberry, Patrick (1987). (1. publ. ed.). London: Minority Rights Group. p. 36. ISBN .
  37. ^ ". WorldWide Religious News. Retrieved 12 June 2012.
  38. ^ "Archbishop Anastasios - Medical Diagnostical Centre - ZoomInfo.com". ZoomInfo.

قراءات إضافية

  • Aderny, Walter F. The Greek and Eastern Churches (1908) online
  • Constantelos, Demetrios J. Understanding the Greek Orthodox church: its faith, history, and practice (Seabury Press, 19820
  • Fortesque, Adrian. The Orthodox Eastern Church (1929)
  • Hussey, Joan Mervyn. The orthodox church in the Byzantine empire (Oxford University Press, 2010) online
  • Kephala, Euphrosyne. The Church of the Greek People Past and Present (1930)
  • Latourette, Kenneth Scott. ' Christianity in a Revolutionary Age, II: The Nineteenth Century in Europe: The Protestant and Eastern Churches. (1959) 2: 479-484; Christianity in a Revolutionary Age, IV: The Twentieth Century in Europe: The Roman Catholic, Protestant, and Eastern Churches (1958)
  • McGuckin, John Anthony (ed.). The Encyclopedia of Eastern Orthodox Christianity. 2 vols. (Wiley-Blackwell, 2011).


وصلات خارجية

  • Media related to الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية at Wikimedia Commons


تاريخ النشر: 2020-06-04 18:52:20
التصنيفات: CS1 maint: unrecognized language, Portal templates with all redlinked portals, CS1: long volume value, أرثوذكسية يونانية, الأرثوذكسية الشرقية في أوروپا, ثقافة يونانية, جماعات مسيحية في الشرق الأوسط

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

مواعيد مباريات اليوم الثلاثاء 16-5-2023 والقنوات الناقلة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-16 09:21:09
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 61%

مفاوضات متقدمة بين أسنسيو وريال مدريد لتجديد العقد

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-16 09:21:06
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 51%

"ديلي ميل": أرسنال يستعد لبدء مفاوضات التعاقد مع ديكلان رايس

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-16 09:21:07
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 52%

قضية التطاول على قاضي عسكري: اليوم سيف الدين مخلوف امام القضاء

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-16 09:21:14
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 55%

مونديال الأواسط المنتخب يتحول اليوم الى الأرجنتين

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-16 09:21:07
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 51%

"تموين كفر الشيخ": توريد 129 ألفًا و197 طن قمح للشون والصوامع حتى الآن

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-16 09:21:03
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 68%

الجليدي العويني شاعر وغناي في بير الأحجار

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-16 09:21:09
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 68%

تحرير 189 محضرا خلال حملات على الأسواق في 5 مراكز بالغربية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-16 09:21:15
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 52%

تطبيق رسوم الازدحام في مدينة نيويورك

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-16 09:21:12
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 51%

جمعية الهلال الأحمر المصري تطلق حملة لدعم مرضى ألزهايمر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-16 09:21:02
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 50%

اليوم.. "الصحة" تُطلق 4 قوافل طبية مجانية ضمن "حياة كريمة"

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-16 09:21:04
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 56%

هزة أرضية بقوة 3 درجات تضرب جنوب اليونان - أخبار العالم

المصدر: الوطن - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-16 09:20:25
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 59%

كل شىء عن أوضاع الطلاب المصريين الدارسين بالسودان وروسيا وأوكرانيا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-16 09:20:56
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 65%

وقف 63 حالة إنشاء وبناء على الأراضي الزراعية بمركز كفر الزيات

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-16 09:21:14
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 69%

تعاون مصرى سعودى لمكافحة التصحر وتنمية الغطاء النباتى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-16 09:20:54
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 69%

22 شرطا لترخيص ورش الأخشاب وفق قانون المحال العامة - أخبار مصر

المصدر: الوطن - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-16 09:20:28
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 55%

تحميل تطبيق المنصة العربية