الديانة الڤيدية التاريخية

عودة للموسوعة

الديانة الڤيدية التاريخية

منطقات
  • الهندوسية
  • التاريخ
  • مسرد
  • بوابة الهندوسية

مواضيع هندو-اوروبية

اللغات الهندو-اوروبية
الألبانية • الأرمنية • البلطيقية
الكلتية • الجرمانية • اليونانية
الهندو-إيرانية (الهندو-آرية, الإيرانية)
الإيطالية • السلاڤية  

منقرضة: الأناضولية • البلقانية القديمة (الداتشية,
الفريجية, التراقية) • الطخارية

الشعوب الهندو-اوروبية
الألبان • الأرمن
البلط • الكلت • الشعوب الجرمانية
اليونان • الهندو-آريون
الإيرانيون • اللاتين • السلاڤ

تاريخياً: الأناضوليون (الحيثيون, لويون)
الكلت (الگالاتيون, الغال) • القبائل الجرمانية
إليريون • الإيطال  • سرماتيون
سكوذيون  • التراقيون  • طخاريون
هندو-إيرانيون (القبائل الريگڤدية, القبائل الإيرانية) 

الهندو-اوروبية الأولية
اللغة • المجتمع • الديانة
 
فرضية الكورگان
الأناضول • أرمنيا • الهند • PCT
 
الدراسات الهندو-اوروبية
Map of North India in the late Vedic period. The location of shakhas is labeled in green; the Thar Desert is dark yellow.

The historical Vedic religion (also known as Vedism, Brahmanism, Vedic Brahmanism, and ancient Hinduism) was the religion of the Indo-Aryans of northern India during the Vedic period. It is one of the historical elements from which modern Hinduism emerged, although significantly different from it.

The Vedic liturgy is conserved in the mantra portion of the four Vedas, which are compiled in Sanskrit. The religious practices centered on a clergy administering rites. The complex Vedic rituals of Śrauta continue in coastal Andhra.

Scholars consider the Vedic religion to have been a composite of the religions of the Indo-Aryans, "a syncretic mixture of old Central Asian and new Indo-European elements", which borrowed "distinctive religious beliefs and practices" from the Bactria–Margiana culture, and the remnants of the Harappan culture of the Indus Valley.

الأصول

منطق رئيسيs: Indo-Aryans, Indo-Aryan migrations, and Vedic period



الديانة

الديانة السابقة للفيدا - آلهة الفيدا - آلهة الأخلاق - سيرة الفيدا عن الخلق- الخلود - التضحية بالجوار


الظاهر حتى أقدم ديانة نعهدها عن الهند، تلك الديانة التي وجدها الغزاة الآريون بين " الناجا " والتي لا تزال قائمة في الأجناس البشرية البدائية التي تراها هنا وهناك في ثنايا شبه جزيرة العظيمة، هي عبادة روحانية طموطمية لأرواح كثيرة تسكن الصخور والحيوان والأشجار ومجاري الماء والجبال والنجوم، وكانت الثعابين والأفاعي مقدسات- إذ كانت آلهة تعبد ومثلاً عليا تنشد في قواها الجنسية العارمة، كذلك شجرة "بوذِي" المقدسة في عهد بوذا كانت تمثل تقديسهم لجلال الأشجار الصامت(57)، وهوتقديس صوفي لكنه سليم: وهناك من آلهة الهنود الأولين ما هبط مع الزمن إلى هنود العصور التاريخية، مثل "ناجا" الإله الأفعوان، و"هاتومان" الإله القرد، و"ناندس" الثور المقدس، و"الياكشا" أوالآلهة من الأشجار(58)؛ ولما كان بعض هذه الأرواح طيباً وبعضها خبيثاً، فلا يستطيع حفظ الجسم من دخول الشياطين فيه وتعذيبه في حالات السقم أوالجنون، تلك الشياطين التي تملأ الهواء، إلا مهارة عظيمة في أمور السحر، ومن ثم نشأت مجموعة الرقى في "فيدا أثارفا" أي "سفر الإلمام بالسحر" ، فلا بد للإنسان من صيغ سحرية يتلوها إذا أراد الأبناء أوأراد اجتناب الإجهاض، أوإطالة العمر، أودفع الشر، أوجلب النعاس، أوإيقاع الأذى أوالارتباك بالأعداء .

وأقدم آلهة ذكرتها "أسفار الفيدا" هي قوى الطبيعة نفسها وعناصرها: السماء والشمس والأرض والنار والضوء والريح والماء والجنس(62)، فكان ديوس (وهوزيوس عند اليونان، وجوبتر عند الرومان)، أول الأمر هوالسماء نفسها، كذلك اللفظة السنسكريتية التي معناها مقدس، كانت في أصلها تعني "اللامع" فقط، ثم أدت هذه النزعة الشعرية التي أباحت لهم حتى يخلقوا لأنفسهم جميع هذا العدد من الآلهة، إلى تشخيص هذه العناصر الطبيعية، فمثلاً جعلوا السماء أباً، وأسموها "فارونا"؛ وجعلوا الأرض أماً، وأطلقوا عليها اسم "بريثيفي" ، وكان النبات هوثمرة التقائهما بوساطة المطر(63)، وكان المطر هوالإله "بارجانيا"، والنار هي "آجني" ، والريح كانت "فايو" ، وأما إذا كانت الريح مهلكة فهي "رودْرا" ، وكانت العاصفة هي "إندرا"، والفجر "أوشاس"، ومجرى المحراث في الحقل كان اسمه "سيتا"، والشمس "سوريا" أو"مترا" أو"فشنو"؛ والنبات المقدس المسمى "سوما" ، والذي كان عصيره مقدساً ومسكراً للآلهة والناس معاً، كان هونفسه إلهاً يقابل في الهند ما كان "ديونيسوس" عند اليونان، فهي الذي يوحي الإنسان- بمادته المنعشة- حتى يعمل الإحسان ويهديه إلى الرأي الثاقب، وإلى المرح، بل يخلع على الإنسان حياة الخلود(64). ولما كانت الأمة كالفرد تبدأ بالشعر وتنتهي بالنثر، فقد تحول جميع شئ لمّا أصبحت الأمور في أعين الناس أشخاصاً، إذ أصبحت صفات الأمور أشياء قائمة بذاتها، وباتت نعوتها بمثابة الأسماء، والعبارات التي تجري مجرى الحكمة أصبحت آلهة، والشمس التي تهب الحياة انقلبت إلهاً جديداً اسمه "سافيتار واهب الحياة"، وأما ضوءها فإله آخر اسمه "فيفاسفات" أي الإله الساطع، والشمس التي تولد الحي أصبحت إلها عظيماً هو"براجاباتي" أي رب الأحياء جميعاً . ولبثت النار "وهي الإله أجني" حيناً من الدهر أبرز آلهة الفيدا جميعاً، إذ كان هذا الإله هوالشعلة المقدسة التي تحمل القربان إلى السماء، وكان هوالبرق الذي يثب في أراتى الفضاء، وكان للعالم حياته النارية وروحه المشتعلة، غير "أن" إندرا "الذي يتصرف في الرعد والعاصفة كان أشيع الآلهة كلهم ذكراً بين الناس، لأنه هوالذي يجلب للآري الهندي الأمطار النفسية التي بدت له عنصراً جوهرياً يكاد يزيد في أهميته للحياة على الشمس ذاتها، لذا فقد جعلوه أعظم الآلهة مقاماً، يلتسمون معونة رعودة وهم في حومات القتال، وصوروه- بدافع الحسد له- في صورة البطل الجبار الذي يأكل العجول مئات مئات، ويشرب الخمر بحيرات بحيرات(66)، وكان عدوة المحبب إلى نفسه هو"كرشنا" الذي لم يذكر في أسفار الفيدا إلا على أنه إله محلي لقبيلة "كرشنا" إذ لم يكن حينئذ قد تجاوز هذه الفترة؛ كذلك كان "فشنو" أي الشمس التي تجتاز الأرض بخطواتها الجبارة، إلهاً ثانوياً، كأنما هولا يدري حتى المستقبل له ولـ "كرشنا" الذي يجسده؛ وإذن فمن فوائد أسفار الفيدا لنا حتى تعرض علينا الدين وهوفي طريق التكوين، فنرى مولده ونموه وموت الآلهة والعقائد، ونرى ذلك بادئين من النزعة الروحانية البدائية حتى نبلغ وحدة الوجود الفلسفية، بادئين بالخرافة في "فيدا أثارفاً" (أي سفر السحر) ومنتهين إلى الوحدانية الجليلة كما ذكرت في أسفار "يوبانشاد".

كان هؤلاء الآلهة بشراً في صورة الجسم وفي الدافع المحرك للعمل، بل كادت تكون بشراً في جهلها كذلك، فانظر أحدها وقد أحاطت به دعوات الداعي، فجعل يفكر ماذا عسى حتى يهب هذا المتوسل : "هذا ما سأصنعه- كلا، لن أصنع هذا، سأعطيه بقرة- أم هل أعطيه جواداً،يا ترى؟ ترى هل تقرب إليّ حقاً بشراب السوما؟"(67)، لكن بعض هؤلاء الآلهة قد صعد في العصور الفيدية المتأخرة إلى مستوى خلق رفيع، خذ مثلاً "فارونا" الذي كان بادئ ذي بدء هوالسماء المحيطة بالأرض، أنفاسه هي ريح العواصف، ورداؤه هوالسماء، هذا الإله قد تطور على أيدي عُبَّادُه حتى أضحى أكثر آلهة الفيدا علواً في الأخلاق وقرباً من المثل الأعلى للآلهة، أصبح يرقب العالم بعينه الكبرى، التي هي الشمس، يعاقب الشر ويكافئ الخير، ويعفوعن ذنوب التائبين، وبهذا كان "فارونا" حارساً على القانون الأبدي ومنفذاً له، ذلك القانون الذي يسمونه "ريتا" وهوالذي كان أول أمره قانوناً يقيم النجوم في أفلاكها ويحفظها هناك فلا يضطرب مسيرها، ثم تطور بالتدريج حتى أصبح قانون الحق إطلاقا، أصبح نغمة خلقية كونية لا مندوحة لكل إنسان عن مراعاتها إذا أراد حتى يجتنب الضلال والدمار(68).

ولما كثر عدد الآلهة نشأت مشكلة، هي: أي هؤلاء الآلهة خلق العالم،يا ترى؟ فكانوا يعزون هذا الدور الأساسي تارة لـ "آجنى" وتارة لـ "إندرا" وطوراً لـ "سوما" وطوراً رابعاً لـ "براجاباتي" ، وفي أحد أسفار "يوبانشاد" يعزي خلق العالم إلى خالق أول قهار:

"حقاً إنه لم يشعر بالسرور، فواحد وحده لا يشعر بالسرور، فتطلب ثانياً؛ كان في الحق كبير الحجم حتى ليعدل جسمه رجلاً وامرأة تعانقا، ثم شاء لهذه الذات الواحدة حتى تنشق نصفين، فنشأ من ثمَّ زوج تملؤه الزوجة، وعلى ذلك تكون النفس الواحدة كبترة مبتورة ... وهذا الفراغ تملؤه الزوجة، وضاجع زوجته وبهذا أنسل البشر؛ وسألت نفسها الزوجة قائلة: "كيف استطاع مضاجعتي بعد حتى أخرجني من نفسه، فلأختف" واختفت في صورة البقرة، وانقلب هوثوراً، فزاوجها، وكان بازدقابلما حتى تولدت الماشية، فاتخذت لنفسها هيئة الفرس، واتخذ لنفسه الجواد، ثم أصبحت هي حمارة فأصبح هوحماراً، وزاوجها حقاً، وولدت لهما ذوات الحافر، وانقلبت عنزة فانقلب لها تيساً، وانقلبت نعجة فانقلب لها كبشاً، وزاوجها حقاً، وولدت لهما الماعز والخراف، إلى غير ذلك حقاً كان خالق جميع شئ، مهما تنوعت الذكور والإناث، حتى تبلغ في التدرج أسفله إلى حيث النمال، وقد استوعب هوحقيقة الأمر قائلاً: "حقاً إني أنا هذا الخلق نفسه، لأني أخرجته من نفسي، من هنا نشأ الخلق"(69).

في هذه الفقرة الفريدة بذرة ممضى وحدة الوجود وتناسخ الأرواح، فالخالق وخلقه شئ واحد، وكل الأمور وكل الأحياء كائن واحد، فكل صورة من الكائنات كانت ذات يوم صورة أخرى، ولا يميز هذه الصورة من تلك ويجعلهما حقيقتين إلا الحس المخدوع وإلا تفريق الزمن بينهما؛ هذه النظرة لم تكن قد ظهرت بعد أيام الفيدا جزءاً من العقيدة الشعبية، وان تكن قد لقيت صياغتها على هذا النحوفي "يوباتشاد" ، فالآرى الهندي- مثل زميله الآري الفارسي- بدل حتى يعتقد في تناسخ الأرواح على صور متتابعة، آمن بعقيدة أبسط، إذ آمن بالخلود الشخصي، فالروح بعد الموت تلاقي إما عذاباً أونعيماً، فإما حتى يلقيها "فارونا" في هوة مظلمة سحيقة، أوفي جهنم ذات السعير، وأما حتى يتلقاها "ياما" فيحملها إلى الجنة حيث جميع صنوف اللذائذ الأرضية قد كمأت ودامت إلى أبد الآبدين(70)، وفي ذلك يقول سفر "كاثا" من أسفار يوبانشاد: "يفني الفاني كما تفني الغلال، ويعود إلي الحياة في ولادة جديدة كما تعود الغلال"(71). وليست تدلنا الشواهد على حتى الديانة الفيدية في أولى مراحلها كان لها معابد وأصنام(72)، بل كانت مذابح القرابين تنصب من حديث لكل قربان يراد تقديمه، كما هي الحال في فارس الزرادشتية، وكان يناط بالنار المقدسة حتى تحمل القربان الممنوح إلى السماء، وفي هذه الفترة تظهر آثار ضئيلة من التضحية بالإنسان، كما ظهرت في فاتحة المدنيات كلها تقريباً، لكنها آثار قليلة يحوطها الشك، وكذلك أشبهت الهند فارس في أنها كانت تحرق الحصان أحياناً ليكون قرباناً تقدمه للآلهة(74) وأن "أشفاميزا"- أو"تضحية الجواد"- لمن أغرب الطقوس جميعاً، إذ تخيل للناس فيها حتى ملكة القبيلة زاوجت الحصان المقدس بعد ذبحه على حتى القربان المعتاد هوحتى يكسب قليل من عصير "سوما" وأن يصب شيء من الزبد السائل في النار(77)، وكانوا يحيطون القربان برقى السحر، فلوقدمه على النحوالأكمل اتىته بالجزاء المطلوب بغض النظر عما هوحقيق به من ثواب بالنسبة إلى خلقه الشخصي(78)، وكان الكهنة يتقاضون أجوراً عالية على مساعدة المتعبد في أداء طقوس القربان التي أخذت تزداد مع مر الزمن تعقداً، فإذا لم يكن قد وسع المتعبد حتى يدفع للكاهن أجره، رفض حتى يتلوله الصيغ اللازمة، فأجره لا بد حتى يسبق ما يدفع لله من أجر، ولقد وضع رجال الدين قواعد تضبط مقدار ما يدفعه صاحب هذه العبادة- كم من الأبقار والجياد وكم من المضى، وقد كان المضى بصفة خاصة عميق التأثير في الكهنة والآلهة(79) وفي "أوراق البراهمانا" التي خطها البراهمة، إرشادات للكاهن تدله على الكيفية التي يستطيع بها حتى يقلب الصلاة أوالقربان شراً على رؤوس أصحابه إذا لم يؤجروه أجراً كافياً(80)، وكذلك سنوا قوانين أخرى تفصل دقائق المحافل والطقوس التي ينبغي حتى تقام في جميع ظرف من ظروف الحياة تقريباً، وهي عادة تتطلب معونة الكهنة في أدائها، إلى غير ذلك أصبح البراهمة شيئاً فشيئاً طبقة ممتازة، تسيطر على الحياة الفكرية والروحية في الهند سيطرة تهددت جميع تفكير وكل تغيير بالمقاومة المميتة.


انظر أيضاً

  • Iranian mythology
  • Proto-Indo-Iranian religion
  • Proto-Indo-European religion
  • Rishikesh Complex of Ruru Kshetra – Vedic ritual site in Nepal
  • Vedas
  • A Vedic Word Concordance
  • Vedic mythology
  • Vedic period
  • Vedic priesthood
  • Zoroastrianism

Notes

  1. ^ The term ancient Hinduism is also applied, but not appropriate. In the 19th century the term "Hinduism" was restricted to "living Hinduism", with its emphasis on Bhakti. Under the influence of the Neo-Hinduistic reform movements, which emphasised the Vedic heritage, and the growing awareness of the continuity of certain elements, the term "ancient Hinduism" has been applied by some to the Vedic period. Nevertheless, the period between 800 BCE and 200 BCE sees fundamental changes, which result in "Hinduism". Other incorrect terms are Brahmanism and Vedic Brahmanism. The Encyclopædia Britannica of 2005 uses all of "Vedism", "Vedic Brahmanism" and "Brahmanism", but reserves "Vedism" for the earliest stage, predating the Brahmana period, and defines "Brahmanism" as "religion of ancient India that evolved out of Vedism. It takes its name both from the predominant position of its priestly class, the Brahmans, and from the increasing speculation about, and importance given to, Brahman, the supreme power."[1]
  2. ^ Stephanie W. Jamison and Michael Witzel, Vedic Hinduism, 1992, "... to call this period Vedic Hinduism is a contradiction in terms since Vedic religion is very different from what we generally call Hindu religion – at least as much as Old Hebrew religion is from medieval and modern Christian religion. However, Vedic religion is treatable as a predecessor of Hinduism".

References

Citations

  1. ^ Stietencron 2005, p. 231.
  2. ^ Smart 2003.
  3. ^ Michaels 2004.
  4. ^ Muesse 2003.
  5. ^ Samuel 2010.
  6. ^ "The Four Vedas". About dot Com. Retrieved 7 November 2012.
  7. ^ Geoffrey Samuel. The Origins of Yoga and Tantra: Indic Religions to the Thirteenth Century. Cambridge University. p. 113.
  8. ^ Knipe 2015, p. 1-50.
  9. ^ Anthony 2007, p. 462.
  10. ^ Beckwith 2009, p. 32.
  11. ^ White, David Gordon (2003). Kiss of the Yogini. Chicago: University of Chicago Press. p. 28. ISBN .

Sources

Published sources
  • Anthony, David W. (2007), The Horse The Wheel And Language. How Bronze-Age Riders From the Eurasian Steppes Shaped The Modern World, Princeton University Press 
  • Basham, Arthur Llewellyn (1989), The Origins and Development of Classical Hinduism, Oxford University Press, https://books.google.com/books?id=2aqgTYlhLikC&dq=history+of+hinduism&hl=nl&source=gbs_navlinks_s 
  • Bryant, Edwin (2001), The Quest for the Origins of Vedic Culture: The Indo-Aryan Migration Debate, oxford University Press 
  • Indo-Aryan Controversy: Evidence and Inference in Indian History, Routledge, 2005 
  • Flood, Gavin D. (1996), An Introduction to Hinduism, Cambridge University Press 
  • Flood, Gavin (2008), The Blackwell Companion to Hinduism, John Wiley & Sons 
  • Hiltebeitel, Alf (2002), Hinduism. In: Joseph Kitagawa, "The Religious Traditions of Asia: Religion, History, and Culture", Routledge, https://books.google.com/books?id=kfyzAAAAQBAJ&printsec=frontcover 
  • Hiltebeitel, Alf (2007), Hinduism. In: Joseph Kitagawa, "The Religious Traditions of Asia: Religion, History, and Culture". Digital printing 2007, Routledge, https://books.google.com/books?id=9fyzAAAAQBAJ&hl=nl&source=gbs_navlinks_s 
  • Jamison, Stephanie W. (2006). "The Indo-Aryan controversy: Evidence and inference in Indian history (Book review)" (PDF). Journal of Indo-European Studies. 34: 255–261.
  • Kak, Subhash (2005), "Vedic astronomy and early Indian chronology", Indo-Aryan Controversy: Evidence and Inference in Indian History, Routledge 
  • King, Richard (1999), Orientalism and Religion: Post-Colonial Theory, India and "The Mystic East", Routledge 
  • Knipe, David M. (2015), Vedic Voices: Intimate Narratives of a Living Andhra Tradition, Oxford: Oxford University Press 
  • Mallory; Adams (2006), The Oxford Introduction to Proto-Indo-European and the Proto-Indo-European World, Oxford University Press 
  • Melton, Gordon J.; Baumann, Martin (2010), Religions of the World: A Comprehensive Encyclopedia of Beliefs and Practices (6 volumes), ABC-CLIO 
  • Michaels, Axel (2004), Hinduism. Past and present, Princeton, New Jersey: Princeton University Press 
  • Muesse, Mark William (2003), Great World Religions: Hinduism, http://www.docshut.com/rquv/lectures-on-great-world-religions-hinduism.html 
  • Samuel, Geoffrey (2010), The Origins of Yoga and Tantra. Indic Religions to the Thirteenth Century, Cambridge University Press 
  • Singh, Upinder (2008), A History of Ancient and Early Medieval India: From the Stone Age to the 12th Century, Pearson Education India, ISBN 978-81-317-1120-0, https://books.google.com/books?id=H3lUIIYxWkEC&pg=PA195 
  • Smart, Ninian (2003), Godsdiensten van de wereld (The World's religions), Kampen: Uitgeverij Kok 
  • Von Stietencron, Heinrich (2005), Hindu Myth, Hindu History: Religion, Art, and Politics, Orient Blackswan 
  • White, David Gordon (2006), Kiss of the Yogini: "Tantric Sex" in its South Asian Contexts, University of Chicago Press, https://books.google.com/books?id=5RwARVMg2_4C&dq=Kiss+of+the+Yogin&hl=nl&source=gbs_navlinks_s 
  • Witzel, Michael (1995), "Early Sanskritization: Origin and Development of the Kuru state", EJVS vol. 1 (no. أربعة (1995)), Archived from the original on 11 June 2007, https://web.archive.org/web/20070611142934/http://www.ejvs.laurasianacademy.com/ejvs0104/ejvs0104article.pdf 
  • Zimmer, Heinrich (1989), Pholosophies of India, Princeton University Press 
Web sources
تاريخ النشر: 2020-06-04 19:06:36
التصنيفات: صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة, Vedic period, Vedas, Religion in ancient history, Hindu denominations

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الرئيس السيسي: "ليه محدش بيحلم بتطوير الثروة الحيوانية؟"

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2021-12-28 12:28:15
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 40%

منبر: لقد أتت

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-28 12:29:51
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 57%

في سابقة بالخليج: الإمارات تُسجل أوّل زواج مدني لزوجين غير مُسلمين

المصدر: تونس الرقمية - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2021-12-28 12:33:08
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 57%

منبر: (*) مأزق المالية العمومية ورهانات برنامج إصلاح هيكلي جديد

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-28 12:30:05
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 53%

قانون مالية 2022: تعديل آلي لأسعار المحروقات

المصدر: راديو موزاييك - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2021-12-28 12:34:42
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 58%

ميقاتي ينتقد تعطيل الحكومة اللبنانية ويلوّح بالاستقالة

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2021-12-28 12:28:59
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 52%

رئيس البرازيل يثير الجدل مجددا: لن أُطعّم ابنتي ضد كورونا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2021-12-28 12:29:06
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 56%

علماء يكشفون عن مؤشر “يُمكن سماعه” للإصابة بأوميكرون

المصدر: تونس الرقمية - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2021-12-28 12:33:06
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 61%

مصر فى حمى الله والتنمية.. رسائل الرئيس السيسى للمصريين من أسوان

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2021-12-28 12:28:25
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 43%

أعراض متحور "أوميكرون" حسب آخر دراسة.. ما هي ومتى تظهر في جسم المصاب؟

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-28 12:28:21
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 84%

برج بابل: المساءلة الاجتماعية: درسُ ما بعد الجائحة

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-28 12:30:00
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 51%

الرئيس تبون يتحادث مع نظيره الموريتاني

المصدر: جريدة النصر - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-28 12:31:09
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 53%

تصنيف أندية دور الـ 16 فى قرعة دورى أبطال أفريقيا ..إنفو جراف

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2021-12-28 12:28:20
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 44%

أقمار «سبيس إكس» تفجر أزمة بين الصين وإيلون ماسك

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-28 12:34:32
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 89%

بالأرقام : نقل الفسفاط بين الواقع والآفاق

المصدر: تونس الرقمية - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2021-12-28 12:33:03
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 50%

«قمر دورين» شعاراً لذكرى احتفالات استقلال السودان في 2022

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-28 12:31:43
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 57%

جماعة أكادير تعلن مجانية مواقف السيارات

المصدر: أحداث الداخلة - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2021-12-28 12:30:12
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 65%

‫عدوى أوميكرون: خبراء ينصحون الملقحين بخطوات ضرورية

المصدر: جوهرة أف أم - تونس التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2021-12-28 12:33:44
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 49%

تحميل تطبيق المنصة العربية