السلطان الحائر (مسرحية)

عودة للموسوعة

السلطان الحائر (مسرحية)

السلطان الحائر
غلاف نص مسرحية السلطان الحائر.
خطها توفيق الحكيم
الشخصيات السلطان، الوزير
تاريخ أول عرض 1960
اللغة الأصلية العربية
الموضوع نظام الحكم، السياسة
الصنف الأدب السياسي

السلطان الحائر، هي مسرحية من ألفها توفيق الحكيم عام 1960، في فترة المد الوطني والقومي العربي، وصدرت في نفس التوقيت بالفرنسية تحت عنوان "الاختيار". ولعلها من أبرز أعمال الحكيم التي لا تزال محتفظة بسخونتها حيث خطها منتصراً للديمقراطية والقانون، ومندداً بمنطق السيف في وقت وقفت فيه حركة التحرر العربي على أعتاب مفترق خطير.

ويعتقد الكثير من النقاد حتى هذة المسرحية قد كُتبت لتنقد فترة "حكم عبد الناصر" التي افتقدت إلى الحرية والديمقراطية وما طرأ عليهما في مصر إبان ثورة 1952. واختار الحكيم مسرحيته من التاريخ الشعبي الأقرب إلى جوالعصر المملوكى، حتى يتمكن من حتى يحملها الدلالات الفكرية الرمزية، والإسقاطات السياسية التي يصعب حتى تحملها أحداث واقعية في ظل إرهاب حكومة الثورة واستخدامها أساليب القمع وكبت الحريات ضد من يحاول انتقادها.

وتدور أحداث المسرحية حول سلطان من سلاطين المماليك فهم حتى الناس في مدينته يلغطون أنه لم يزل عبداً، وأن سيده السابق لم يعتقه، ولهذا لا يحق له حتى يحكم ويكون سلطاناً على الناس قبل حتى يُعتق ويصير حرا. ويتحيّر السلطان بين استعمال القوة لإسكات الناس (وهذا رأي الوزير)، والاحتكام إلى القانون (وهذا رأي القاضي). والاحتكام إلى القانون يعني حتى يُعرض السلطان في مزاد عام أمام الناس ليشتريه من يشتريه فيعتقه، وقد تردّد السلطان بين الرأيين، ولكنه قرر في النهاية حتىقد يكون القانون هوالحكم:

السلطان: قررت حتى أختار .. حتى أختار ..

الوزير: ماذا يا مولاي،يا ترى؟ ..

السلطان: (صائحاً في عزم) القانون! .. اخترت القانون! ..

وتم المزاد، وكان السلطان من نصيب غانية سيئة السمعة بالمدينة، ورفضت تلك الغانية التوقيع على وثيقة العتق، وبعد أخذ ورد وافقت الغانية على شراء السلطان والتوقيع على صك عتقه إذا إذّن المؤذن لصلاة الفجر! وتستضيف الغانية السلطان في بيتها، ويدور بينهما محادثة يكشف شخصيتيهما، فقد اكتشف السلطان حتى الغانية بريئة من تهمة العهر، وما هي إلا امرأة تُحب الأدب والفن، كما اكتشفت الغانية طيبة السلطان ودماثة خلقه.

وأثناء الحوار بين الغانية والسلطان يؤذن المؤذن لصلاة الفجر قبل حلول الوقت، ويُفاجأ السلطان والغانية بالأذان، ثم يفهمان حتى تلك الخطة من تدبير القاضي، الذي تحايل على القانون، وزعم حتى العتق يتم إذا إذّن المؤذن لصلاة الفجر سواء أكان الأذان في موعده، أم في غير موعده، ويرفض السلطان ذلك، ويفضِّل حتى يبقى عند الغانية حتى الموعد الحقيقي لأذان الفجر، ولكن الغانية لما رأت حتى تلك الحيلة مبعثها حب القاضي للسلطان، قررت حتى تُعيد هي الأخرى للسلطان حريته تعبيراً عن حبها، حتى ولوكان ذلك قبل الموعد المتفق عليه سلفاً، وقد أهداها السلطان الياقوتة الكبرى التي تزين عمامته، قائلا: "لن أنسى أبداً أني كنتُ عبدك ليلة".

نبذة عن المؤلف

توفيق الحكيم

ولد توفيق الحكيم فيتسعة أكتوبر في الإسكندرية عام 1898 وتوفى في 26 يوليوعام 1987 في القاهرة. محرر وأديب مصري، من رواد الرواية والكتابة المسرحية العربية ومن الأسماء البارزة في تاريخ الأدب العربي الحديث، كانت للكيفية التي استقبل بها الشارع الأدبي العربي نتاجاته الفنية بين اعتباره نجاحاً عظيماً تارة وإخفاقاً كبيراً تارة أخرى الأثر الأعظم على تبلور خصوصية تأثير أدب وفكر الحكيم على أجيال متعاقبة من الأدباء ،وكانت مسرحيته المشهورة أهل الكهف في عام 1933 حدثاً هاماً في الدراما العربية فقد كانت تلك المسرحية بداية لنشوء تيار مسرحي عهد بالمسرح الذهني. بالرغم من الإنتاج الغزير للحكيم فإنه لم يخط إلا عدداً قليلاً من المسرحيات التي يمكن تمثيلها على خشبة المسرح فمعظم مسرحياته من النوع الذي كُتب ليُقرأ فيكتشف القارئ من خلاله عالماً من الدلائل والرموز التي يمكن إسقاطها على الواقع في سهولة لتسهم في تقديم رؤية نقدية للحياة والمجتمع تتسم بقدر كبير من العمق والوعي.


ملخص المسرحية

نص مسرحية السلطان الحائر، ويعتقد الكثير من النقاد حتى هذة المسرحية قد كُتبت لتنقد فترة "حكم عبد الناصر". لقراءة المسرحية، انقر على الصورة..

تحكي المسرحية سيرة أحد سلاطين العصر المملوكي الذي ملأ الأرض عدلاً ورفاهية وازدهاراً حتى أصبح زعيماً حقيقياً يتغنى الشعب باسمه ويفدونه بأرواحهم، وقد بنى السلطان مجده هذا عبر سنوات طويلة من العرق والكفاح، والاتصال المستمر مع شعبه بتواضع وحب ومسئولية، فقهر المغول، وخفض الضرائب وبنى الجسور والمدارس، ووفر سبل الحياة الرغيدة للجميع. وفي أوج مجده وفوزاته ونهضته العظيمة خرج بين الناس رجل يطعن في شرعية تولي السلطان الحكم، ونطق: إذا السلطان الحالي كان عبداً رقيقاً لدى السلطان المتوفي، وأن السلطان الراحل لم يمهله القدر ليعتق عبده المملوك.. وبالتالي فهوعبد مملوك ليس له الحق في الحكم.

وسرت الحكاية بين الناس وتداولوها في منتدياتهم وجلساتهم حتى بلغت السلطان فجمع مستشاريه ليبحث معهم أفضل السبل لعلاج المسألة، وظهر اتجاهان للحل. فكان اتجاه الأغلبية ومثله الوزير (وزير الداخلية) الذي اقترح بتر رقبة صاحب الإشاعة فوراً، ونطق حتى الناس ستتفهم الموقف، وأن حبها للسلطان ورغبتها في بقائه في السلطنة ستغفر للسلطان هذا التجاوز، خاصة حتى الشخص مروج الإشاعة معروف باتجاهاته العقلية المتطرفة، وهوالآن ليس له أنصار، كما أنه مطرود من أهله وعشيرته (ليس له دية).. وحادثة واحدة مثل هذه ستمر سريعاً ولن يتوقف عندها الناس، في لقاء حتى يحتفظ الناس بسلطانهم المحبوب.

أما الاتجاه الثانى فكان عند القاضى.استمع السلطان إلى الوزير ثم اتجه بأنظاره إلى قاضي القضاة وكأنه يبحث عن مخرج قانوني. بعد تفكير عميق: نطق القاضي أنه درس المسألة من جميع أوجهها ولم يجد سوى مخرج وحيد... هوحتى يتم بيع السلطان باعتباره عبداً مملوكاً من هجرة السلطان في مزاد علني... وواصل قبل حتى يرتفع صوت اللغط: على حتى نشترط على المشتري حتى يعتق السلطان فور شرائه، وبمجرد عتقه يتم تنصيبه سلطاناً مرة أخرى.

جرى نقاش حاد بين القاضي والحضور، وقدم القاضي مبررات قوية لاقتراحه: فالموضوع لن يستغرق سوى عدة ساعات، ولكنه سيضمن شرعية السلطان... وسيرسي قاعدة هامة للشعب... بأن السلطان حريص على تطبيق العدل وإقامة القانون... كما حتى الثمن الذي يطرحه القاضي للشرعية هوثمن بخس أمام ملك حقيقي محمي بالقانون وبحب الشعب، لا يعتمد على السيف الذي يمكن حتى يفرض السلطان لفترة ثم يزيحه عنه من هوأمضى سيفاً... وأكثر جنوداً. ونطق: إذا الدم إذا سال مرة... فسيسيل بعد ذلك عشرات المرات، ولن يستطيع أحد حتى يوقفه، ولا أريد حتى يعهد السلطان بين الناس بأنه رجل السيف والدماء.

استسلم السلطان للحظة تفكير عميق...ترى لمن ينتصر السلطان،يا ترى؟ - لسطوة السيف،يا ترى؟ أم لسلطة القانون؟ ثم أعرب السلطان قراره: اختار السلطان حل قاضي القضاة، ورضي حتى يباع في مزاد علني ...

ومن أمتع مشاهد المسرحية منظر المشترين وهم يعاينون "البضاعة"، فالخمار رغب في شرائه لأن وجود السلطان في الخمارة سيجذب الزبائن، والإسكافي رغب كذلك في شرائه ليستخدمه في عرض بضاعته، ولكنه سقط أخيراً من نصيب امرأة غانية سيئة السمعة، دفعت فيه جميع ما تملك. وبعد إتمام الصفقة رفضت الغانية تطبيق شرط عتق السلطان، ونطقت: إنه شرط باطل. وجن جنون الجميع، وأصرت الغانية على رأيها، ونظر الجميع إلى قاضي القضاة الذي حاول جهده مع الغانية، ثم استسلم فقد كان يفهم أنها على حق... وطلبت الغانية من القاضي والوزير حتى يساعداها على نقل السلطان إلى بيتها.. وبالعمل انتقل السلطان إلى بيت سيدته.

وتستضيف الغانية السلطان في بيتها، ويدور بينهما محادثة يكشف شخصيتيهما، فقد اكتشف السلطان حتى الغانية بريئة من تهمة العهر، وما هي إلا امرأة تُحب الأدب والفن، كما اكتشفت الغانية طيبة السلطان ودماثة خلقه. وبعد أخذ ورد وافقت الغانية على توقيع صك عتقه إذا إذّن المؤذن لصلاة الفجر!. أثناء ذلك حاول القاضي تخليص السلطان، فتحايل وطلب من المؤذن حتى يؤذن لصلاة الفجر مع منتصف الليل، ولكن السلطان رفض ذلك..، وفضَل حتى يبقى عند الغانية حتى الموعد الحقيقي لأذان الفجر، ولكن الغانية لما رأت حتى تلك الحيلة مبعثها حب القاضي للسلطان، قررت حتى تُعيد هي الأخرى للسلطان حريته تعبيراً عن حبها، حتى ولوكان ذلك قبل الموعد المتفق عليه سلفاً، وقد أهداها السلطان الياقوتة الكبرى التي تزين عمامته، قائلا: "لن أنسى أبداً أني كنتُ عبدك ليلة". لم تكن الغانية ترغب من شراء السلطان إلا حتى تثبت للناس أنها جديرة بالاحترام، وأنها في وقت من الوقت كانت تملك السلطان نفسه.

في الصباح مضى جميع شيء على ما يرام، وعاد السلطان لقصره، وطويت هذه الصفحة من تاريخ المملكة إلى الأبد ... وخلص منها السلطان بدرس عمره وهو: "أن الاحتكام إلى القانون وتحمل تبعاته، أصعب ألف مرة من استخدام السيف وعواقبه".

المغزى من المسرحية

المغزى الحقيقي للمسرحية "هوحتى القوي من يحتمي بالقانون والحق، وليس هومن يحتمي بالسيف، وأن الخضوع للعدالة مجد وحملة وقوة، ونكتشف حتى حاجات المجتمع إلى سيادة القانون ـ على النحوالسليم تماماً ـ أشد من حاجتها إلى أي شيء آخر، ويظهر لنا بوضوح حتى دور السلطان في حماية القانون هودور جوهري وأصيل، بل هوالدور الأول، إذا فقده أوحاد عنه فقد جميع شيء، وندرك أيضا حتى حاجة الأمة إلى القاضي الأمين العادل تُساوي تماماً حاجتها إلى الجيش القوي الظافر، فالجيش يدفع البغي عن الأوطان، والقاضي يدفع البغي عن الحقوق التي بدونها يُصبح الأفراد هملاً وضياعاً، بل لا يمكن لأفراد تضيع عدالة القانون بينهم حتى يصنعوا من أنفسهم جيشاً منتصراً، أوأمة ذات قيمة.

ولعل مؤلف المسرحية أراد حتى ينبِّه إلى غياب الديمقراطية بعد قيام ثورة يوليو1952م، "وذلك عندما غابت شمس الملكية في مصر، وتطلّع المصريون إلى حكم أفضل، واتىت الوعود الكثيرة بتحقيق آمال الديمقراطية من خلال مؤسسات اشتراكية، ولكن تبدّد سراب تلك الوعود، وظهر حتى شمس الديمقراطية لم تشرق بمصر، بل ساد ظلام دامس سرت فيه المفاسد، وكان الحكم للسيف، وانزوى القانون في غياهب الظلام.

توفيق الحكيم وعبد الناصر

كان توفيق الحكيم يقول حتى فكرة الصراع بين القوة والقانون هي القضية التي بُنيت عليها مسرحية "السلطان الحائر"، وحدد الفكرة التي يرمي إليها من تأليف المسرحية: "هذه المسرحية كُتبت في خريف 1959م، عندما كان المؤلف في باريس يشهد فيها ما يجري في عالم اليوم، ووحيها ذلك السؤال الذي يقف عالمنا اليوم أمامه حائراً: هل حل مشكلات العالم هوفي الاحتكام إلى السيف أوإلى القانون،يا ترى؟ .. في الالتاتى إلى القوة أوالمبدأ؟

وإن الذي أوحى له بفكرة هذه المسرحية هوما شعر به إبان إقامته في باريس من صراع دولي عنيف بين القانون ممثلاً في هيئة الأمم المتحدة، والقوة ممثلة في القنابل الذرية والهيدروجينية والمسرحية في هذا الإطار مرتبطة بفلسفة المحرر العامة في كتاباته "والخط الفكري الواحد الذي يربط إنتاجه الأدبي، وهوفي تقديره مقاومته للفناء والزمن والضعف.

ولكن يرى الكثير من النقاد حتى المسرحية تعد إسقاطاً على الواقع المصرى أبان فترة حكم عبد الناصر وما تبعه وإن كان المحرر قد أنكر ذلك في مقدمة المسرحية. وكان قد ضمن في المقدمة بعض المعانى ليباعد بين ما يحدث في مصر وما يحدث في المسرحية، لكن هذا التبعيد المقصود من " الحكيم " الذي كان يمثل خوفاً وحرصاً على إرضاء الرقابة إنما أكد حتى المسرحية خطت لتنقد فترة " حكم عبد الناصر ".

اقتباسات من المسرحية

  • رب شهيد مجيد له من التأثير والنفوذ في ضمير الشعوب ما ليس لملك جبار من الملوك
  • السلطان : ماذا يهم سفك قليل من الدم في سبيل صلاح الحكم
  • “الوزير " كلنا يذكر ما عمل المعز لدين الله الفاطمي عندما اتى يزعم أنه من نسل رسول الله صلي الله عليه وسلم، وانه بهذا النسب له حق الحكم في أرض مصر؛ فلما لم يصدقه اناس قام فيهم شاهراً سيفه، وفاتحاً صناديق مضىه وهويقول هذا حسبي... وهذا نسبي! فسكت الناس وحكم هووذريته من بعده هادئين هانئين لأجيال طويلة.

المصادر

  • السلطان الحائر بين سلطة القانون وسلطة السيف - بقلم: زكي العيلة
  • ملخص السلطان الحائر لتوفيق الحكيم- بقلم: عمروعبد العال
  • السلطان الحائر ..الرؤية النصية وقضايا الديموقراطية - بقلم: أحمد صقر
  • قراءة في مسرحية «السلطان الحائر» لتوفيق الحكيم

وصلات خارجية

  • مسرحية السلطان الحائر كاملة "نادرة" على مسقط يوتيوب على يوتيوب
  • آراء القراء حول مسرحية السلطان الحائر على مسقط أبجد
تاريخ النشر: 2020-06-04 19:10:48
التصنيفات: مسرحيات 1960, مسرحيات توفيق الحكيم, مسرحيات مصرية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

5 أطعمة غنية بالزنك.. ما مخاطر نقصه بالجسم؟

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-05 18:23:49
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 60%

احتجاجات "الكريزي بويز" بمراكش.. سِمَتُها "الغضب" وخِتامُها "فوضى"

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-05 18:23:25
مستوى الصحة: 64% الأهمية: 83%

بحفلتين.. كاظم الساهر يعود إلى جمهوره المصري بعد 13 سنة غياب

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-05 18:23:50
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 51%

محمد فؤاد يبعث بـ «سلام» لجمهور الساحل الشمالي - Culturedumaroc

المصدر: Culturedumaroc - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-08-05 18:23:55
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 67%

عاجل| إجراءات عزل صارمة بعد استمرار إجابية فحص كورونا لـ «بايدن»

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-05 18:23:57
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 54%

جهز أغراضك.. 15 وجهة سياحية "غير تقليدية" في السعودية

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-05 18:23:52
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 65%

عاجل| «التجارة» تحذر من مواقع تنتحل صفتها للاحتيال

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-05 18:23:58
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 59%

السودان: 20 قتيلاً في دارفور - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-08-05 18:23:09
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 61%

عاجل| «الفاو»: 8.6% نسبة انخفاض أسعار الغذاء العالمية

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-05 18:23:56
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 65%

الدوزي يشعل حماس جمهور مدينة السعيدية - Culturedumaroc

المصدر: Culturedumaroc - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-08-05 18:23:54
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 53%

“انتيا ضعيف”.. ديو جديد يجمع الشاب بلال وزينة الداودية - Culturedumaroc

المصدر: Culturedumaroc - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-08-05 18:23:56
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 68%

"أبو صدام".. فيلم يرصد حياة سائقي الشاحنات على الطريق

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-05 18:23:54
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 60%

المغرب يسجل 218 إصابة جديدة و4 وفيات بـ"كورونا" خلال 24 ساعة

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-08-05 18:24:30
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 68%

المغرب يعتمد تقنية التعرف على الوجه بمطار الرباط سلا الدولي

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-08-05 18:23:59
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 64%

تحميل تطبيق المنصة العربية