الابتكار بالإنگليزية: Innovation أوالإنوفاتية أوالتطوير الإبتكاري، هومصطلح يعني التطوير الخلاق. أي تطوير قيم جديدة للمستهلك من خلال حلول تتجاوب مع متطلبات جديدة له، اومتطلبات لامتمفصلة، أولمتطلبات قديمة للمستهلك أوالسوق إنما بطرق جديدة. ويتم إنجاز ذلك من خلال تفعيل منتجات إنوفاتية عبر نوع متخصص من المشاريع يدعى المشروع الإنوفاتي أوعمليات، أوخدمات إنوفاتية أوتكنولوجيا إنوفاتية أوأفكار متاحة بسهولة في الأسواق، أوالحكومات، أوالمجتمع بفعالية أعلى. وفي أغلب الأحيان يتم توظيف طرق أومنهجيات التطوير الإبتكاري.

التسمية

ذكر في كتاب مقاييس اللغة أن:

. لذا يمكن رد حدثة ابتكار إلى أصلها بكَر والتي تعني حدوث الشئ باكرا. ويمكن ان نستدل حتى الابتكار هواكتشاف باكرا.

حدثة Innovation الإنكليزية مشتقة من الجذر "إينوفير" (innovare) اللاتيننية والتي تعني التجديد أوالتغيير.

تترجم حدثة Innovation الإنكليزية إلى أي من الحدثات العربية التالية: إبْداع، اِبْتِدَاع، اِبْتِكَار، اِخْتِرَاع، اِسْتِحْداث، بَدْعَ، تَجْدِي، حَدَث، مُبْتَدَع، مُبْتَكَر، مُخْتَرَع. مُسْتَحْدَث.

مقدمة

الميزة عن الإختراع وغيرها من المفاهيم

يختلف الابتكار عن الاختراع في حتى الإبتكار يشير إلى استخدام فكرة أوأسلوب متداولين بطريقة أفضل مما هومعتاد بينما الاختراع يعني خلق فكرة أوأسلوب جديدين لمقد يكونا معروفين من قبل.

كما يختلف الابتكار عن التحسين في حتى الابتكار يشير إلى فكرة القيام بشيء مختلف بدلا من تطوير عمل الشيء نفسه على نحوأفضل.

المفاهيم الاقتصادية للابتكار

الابتكار في مجال الاقتصاد عملية مبدعة تؤدي إلى إيجاد فكرة جديدة لامثيل لها ووضعها موضع التطبيق، وعلى هذا فالابتكار يعني استخدام فكرة جديدة أوأسلوب جديد، أواستحداث فكرة جديدة أوأسلوب جديد، أواستحداث نظرية أواختراع أوطريقة جديدة في إنتاج سلعة جديدة.

ويحدث الابتكار عندما يحاول الفرد البحث والإجابة عن الكثير من التساؤلات التي تخرج عن المألوف أوالتي لم يتم بحثها من قبل، مما ينتج منه نوع من المحاكاة والتفكير متميز عن التفكير والمحاكاة التقليديين.

وتتعدد أوجه الابتكار وتختلف أشكاله وهويتضمن عادة أحد الأمور التالية:

- ابتكار منتجات أومواد جديدة وتصريفها في الأسواق بعد حتى تتم حمايتها بالعلامات المميزة وبراءات الاختراع أوبمنح الامتيازات. وتظهر هذه الابتكارات نتيجة لاستجابة لتغيرات طبيعة الطلب ونوعيته في الأسواق ولا يناسبكميته. كما تؤدي المنافسة إلى ابتكار مواد ومنتجات جديدة.

- ابتكار التقنيات التي تساعد على تطوير الأجهزة والآلات والأدوات وما يرافقها من ابتكار في طرائق النقل والتوزيع والتجميع والتصنيع المؤدية إلى زيادة الإنتاجية.

- الابتكار التنظيمي وهوالقدرة على إعادة الهياكل التنظيمية والإدارية والإجرائية والعمل بها بحيث تستطيع هذه الهياكل الاستجابة لتغيرات البيئة المحيطة ولاسميا الابتكارات التقنية منها:

- ابتكار في الأداء والسلوك الإداري كما في ابتكار تقنيات جديدة، وطرائق تدريب حديثة، وابتكار الحلول الفريدة لبعض المشكلات الإنسانية والمادية التي تعاني منها المؤسسة وتطبيق هذه الحلول.

المؤسسة والابتكار

يتم في الغالب تنظيم المؤسسة التي تتبنى الابتكار وتدعمه وفق هيكل يساعد على تشجيع الإبداع وتطبيقه، ولاسيما ما يتعلق بالاستجابة لأحوال البيئة وتغيرات السوق ونوع الطلب فيه. كما حتى الهيكل التنظيمي لهذه المؤسسة يتجدد ويتعدل باستمرار حدثا تطلبت تغيرات البيئة والتقنية الاستجابة لهذه التغيرات والتكيف معها، فيتم إعادة التنظيم والتدريب وإدخال التقنيات الإدارية حدثا اقتضى مناخ الابتكار ذلك. وغالباً ما تحدث هذه المؤسسات في بيئتها التنظيمية وحدات خاصة تتولى مهمة البحث والابتكار والتطوير والتطبيق كما هوواضح في الشكل التالي:

ولما كانت المؤسسات هي المسؤولة عن إدارة النواحي الاقتصادية والاجتماعية والسياسية في الكثير من دول العالم ومن ضمنها الوطن العربي، فقد تكون هذه المؤسسات إبداعية الأساليب والإجراءات والأنظمة وأنماط السلوك، أوتكون تقليدية الوظائف والبيئة التنظيمية والإدارية والمناهج الفكرية والسلوكية، فتقف أمام جميع محاولات الابتكار والتجديد وتخشى عدم القدرة على التكيف والتلاؤم مع الغير.

تكلفة المعاملات ومفاهيم نظرية الشبكة

بيئة الابتكار

تضم بيئة الابتكار البيئة التنظيمية للمؤسسة (البيئة الداخلية)، والبيئة الثقافية والبيئة السياسية والبيئة الاجتماعية والاقتصادية.

إن البيئة التنظيمية التي تحتضن الابتكار وتهيئ له الشروط المناسبة تتمتع في الغالب ببعض الخصائص التي تشجع الإبداع وتعززه مثل تبني قيم ومبادئ تنظيمية تنمي السلوك الابتكاري وتغذيه، وتشجع على قبول التغيير بدلاً من مقاومته، وعلى تجريب الأفكار الجديدة وإتاحة الفرصة أمامها، وتبدي الرغبة في توفير إمكانات نجاحها، وتحمل نتائج إخفاقها. وتميل هذه البيئة نحواللامركزية وتتجنب الأسلوب الفردي في الإدارة فتنمي أسلوب المشاركة في الآراء ومناقشتها، وتضع أهدافاً محددة ومتنوعة وتدعم وسائل تحقيقها باستخدام مهارات في الاتصال ونقل المعلومات، وقنوات اتصال مفتوحة على البيئة الداخلية والخارجية تتلقى عن طريقها ردود العمل والاقتراحات والأفكار وتقويمها بحسب موضوعيتها(التغذية العكسية). وبالتالي تزيد هذه البيئة ثقة الأفراد بأنفسهم وتنمي عندهم القدرة على التساؤل وتقبل الانتقادات مما يشجع على التخيل والإبداع من أجل العطاء والبناء. إذا بيئة كهذه تتميز في الغالب بالتفوق والقدرة على تحدي المشاكل والعقبات وتخفيف درجة حدتها. أما البيئة غير المبتكرة المقاومة للتغيير ولقبول التحديات فهي التي تتبنى قيماً تنظيمية تقتل المناخ الإبداعي وتهدم جميع الآراء والأفكار والاقتراحات وترفض النقد ولاتقبل التغيير واغتنام الفرص للنمووالتطور، وتقبع في بيئات تقليدية تكون فيها الإدارة متسلطة وأدوار الأفراد مرسومة ومحددة مما يؤدي إلى انخفاض الروح المعنوية وانعدام الثقة بالنفس.

أما البيئة الثقافية فيكون لها الأثر الأكبر في حفز الأفراد ودفعهم نحوالابتكار والإبداع سواء عن طريق وسائل التعليم والبرامج المدروسة المخصصة للكشف عن المواهب الفردية والجماعية وتعزيزها، أوعن طريق وسائل الإعلام على اختلاف هيئاتها وأجهزتها لدعم التوجيه والتوعية والتأكيد على الحوافز الخلاقة.

وتضمن البيئة السياسية المستقرة والدعم الذي تقدمه لنشاط الابتكار تشجيع هذه الطاقات على مستوى الأفراد والمنظمات وجعله أحد الأهداف المطلوبة في خطط التنمية وذلك بإنشاء مؤسسات البحث والدراسة والتطوير وتزويدها بالاحتياجات المادية والبشرية والحوافز المادية والمعنوية الضرورية وفق الإمكانات المتاحة. كما حتى توافر العوامل الموضوعية التي تضمن حرية الحدثة والتعبير تساعد على تفجير الطاقات والمواهب لدى الأفراد. فالقدرة على الابتكار تخبوفي أوضاع تتسم بالتسلط والاستبداد وقهر النفوس.

وكذلك فإن البيئة الاجتماعية والاقتصادية، يجب حتى تهيئ الشروط المناسبة لتربية الفرد وتنشئته نشأة واعية وتنمية إمكاناته وقدراته الذاتية وتشجيع المواهب ورعايتها، وتكفل لـه الدخل الملائم والحياة السهلة التي تخفف من مشاكله وهمومه اليومية والوقت الذي قد يهدره لتوفير متطلبات العيش الضرورية، فالفرد الذي يتحمل المعاناة اليومية ويعيش في أوضاع مادية غير مريحة لايمكن حتىقد يكون فرداً خلاقاً مبتكراً حتى لوتوافرت لديه الموهبة والإمكانات، لأن عدم الراحة النفسية والمادية كفيل بأن يقتل جميع رغبة لدى هذا الفرد في الإبداع والعطاء. كذلك فإن المجتمع الذي يحترم العالم والمبدع والمفكر ويقدر جهوده ويكافئه عليها يخطوخطوة إيجابية نحوبناء تقدم البلاد الفهمي والحضاري ويمنع هجرة القدرات والكفايات البشرية إلى حيث تجد الاحترام والتقدير.

تمويل الابتكار

تستوجب بيئة الابتكار الإيجابية في أي مؤسسة حكومية كانت أوخاصة إنفاق الأموال الكثيرة في دعم الابتكار وتقديم مستلزماته المادية والبشرية، وذلك بتوفير تكاليف إقامة المنشآت والأجهزة والمعدات ودفع الأجور ونشر نتائج الابتكارات الجديدة وترويجها على نطاق تجاري.

ويتطلب توفير هذه الأموال إيجاد نوع من الالتزام من جانب الدولة بتبني عملية الابتكار ودعمها وتشجيعها مادياً، لاسيما حين تكون الدولة مسؤولة عن إدارة النشاطات الاقتصادية في المجتمع إضافة إلى التزاماتها الأخرى. وهذه الحقيقة يجب حتى يدركها صانعوالقرارات في تلك الدول فلا يبخلوا في تخصيص الأموال اللازمة للإنفاق على البحث والابتكار، ولايستعجلوا نتائجه، ولايتراجعوا عن دعمه بعد مدة قصيرة من الزمن.

وللمؤسسات الاقتصادية الخاصة في المجتمعات الرأسمالية دور أساسي في دعم البحث والابتكار والتطوير لإدراكها أهميته وحيويته في تلك المجتمعات، حيث تتحكم في آلية العمل بيئة اقتصادية سريعة التغير والتجدد تتعرض للمنافسة والمزاحمة الشديدة والصراع من أجل البقاء، فتشجع نشاط البحث والابتكار وتنفق عليه بسخاء. أما في الدول العربية فإن تمويل البحث والابتكار من جانب المؤسسات الخاصة لايزال محدوداً وضعيفاً، ويعود هذا لأسباب متعددة قد يمثل أحدها رغبة هذه المؤسسات في تحقيق الكسب السريع في زمن قصير.

ويضمن التعاون العربي تمويل بعض البحوث والابتكارات حول موضوعات تعبر عن هموم مشهجرة، وترمي هذه البحوث إلى النهوض بواقع الوطن العربي في المجال الزراعي والصناعي والتجاري وغيرها، ومن مظاهر ذلك إقامة المنظمات العربية للبحوث. ويستعان قي بعض الحالات بمصادر التمويل الأجنبي لدعم نشاطات البحوث التي تتصل مضموناً وتطبيقاً باهتمامات مجتمعنا وهمومه ومشاكله.

الجانب الاجتماعي في الابتكار

يجب حتى يتمتع الفرد المبتكر أوالجماعة المبتكرة ببعض الخصائص الشخصية كالثقة بالنفس وروح التعاون والفضول والرغبة في البحث والطموح وبُعد النظر والرغبة في التجديد وتحسين الوضع الراهن والحرص على التفوق والقدرة على التحمل والمثابرة، يضاف إلى ذلك التمتع بمستوى عال من الذكاء والفهم الفهمية في مجال اختصاصه. وقد دلت بعض الدراسات على حتى المبتكرين هم على الغالب أشخاص أذكياء لكنهم ليسوا عباقرة بالضرورة، وأنهم أفراد مثقفون لكنهم لايحملون شهادات عالية، يدفعهم في عملهم حماسهم ورغبتهم في العمل ومثابرتهم عليه، والحافز الذاتي إلى تحقيق الأفضل.

وتؤثر البيئة التي ينموفيها الفرد في صقل تلك الخصائص والمواهب وتوجيهها على نحوإيجابي. وللأسرة دور مهم في تكوين شخصية المبتكر وتطويرها فتغرس فيه الثقة بالنفس والطموح والنزوع إلى الإبداع، وتنمي لديه الموهبة والقدرات الابتكارية وتشجعه على إبداء الرأي بحرية والدفاع عنه.

مشكلات الابتكار في العالم الثالث

إن ما توفره دول العالم الثالث من إمكانات مادية وبشرية لدعم نشاط البحث والابتكار محدود جداً ولايمكن موازنته بما عليه الحال في الدول المتقدمة، وليس أدل على ذلك من النتائج التي يتم تحقيقها في دول العالم الثالث والتي يتمثل بعضها في قلة براءات الاختراع والامتيازات الممنوحة وفي تخلف طرائق العمل وأساليبه. ولعل من أبرز مسببات هذا التقصير افتقار مناهج التعليم وأساليب التربية في دول العالم الثالث إلى القدرة على تنمية روح التنافس ين الأفراد، وتنمية الخبرات والطاقات الإبداعية عندهم، وحضن مواهبهم ورعايتها والحفز على العمل الجماعي. كما حتى برامج التدريب التي تتبناها مؤسسات هذه الدول تكاد تكون معدومة أولاتتناسب مع متطلبات التطور التقني السريع وما يتطلبه هذا التطور من عناصر الابتكار والإبداع، ثم إذا حماس المتدربين في هذه البرامج قليل في الأغلب لأنهم لايلمسون نتائجها المادية والمعنوية في وقت قصير وبالوجه المناسب كالمكافأة والترقي في العمل وغيرهما. كذلك فإن عدم توافر الأموال الكافية للبحوث وندرة الأجهزة والأدوات التقنية والمختبرات والمراجع اللازمة تعوق فرص الابتكار وتحرم الفرد الراغب في البحث في العالم الثالث من الاطلاع على آخر تطورات الفهم والتقنية في داخل البلاد وخارجها. وإن لهجرة الكفايات البشرية واليد العاملة التقنية أثرها البالغ في حرمان البلاد من خدمات أصحاب تلك الكفايات وابتكاراتهم، ولاسيما حتى هذه الكفايات تلقى التشجيع المادي والمعنوي في الخارج، وتتوافر لها فيه البيئة المناسبة لتطوير معارفها وتحقيق طموحاتها الفهمية. ويضاف إلى هذه الأسباب جميعاً ظاهرة تكاد تكون عامة في دول العالم الثالث وهي وضع الكفايات في غير محلها واختيار المسؤولين في المؤسسات من غير ذوي الخبرة والاختصاص، اعتماداً على ولائهم وانتمائهم، مما يؤثر في طبيعة العمل الذي يؤدونه، ويحول دون إيجاد البيئة التنظيمية الملائمة للبحث والابتكار كذلك فإن الصفة الاحتكارية الغالبة على مؤسسات الدولة، وضعف تجاوب هذه المؤسسات مع التغيرات التقنية السريعة التي يشهدها العالم، والبطء في تعديل القوانين والتشريعات المتعلقة بالإنتاج والبحث والتطوير بما يتناسب والتغيرات الحادثة، جميع ذلك يؤدي بالمؤسسات الإنتاجية إلى الجمود ويمنعها من مسايرة الركب الحضاري والإفادة من قدرات العاملين فيها على الابتكار.

الابتكار والعائد الترويجي

مصادر الابتكارات

نشر الابتكارات

أهداف الابتكار

فضل الإبتكار

مقاييس الإبتكار

مؤشر الإبتكار العالمي

الترتيب	البلد	الاجمالي	مدخلات الإبتكار	آداء الإبتكار
1	كوريا الجنوبية	2.26	1.75	2.55
2	الولايات المتحدة	1.80	1.28	2.16
3	اليابان	1.79	1.16	2.25
4	السويد	1.64	1.25	1.88
5	هولندا	1.55	1.40	1.55
6	كندا	1.42	1.39	1.32
7	المملكة المتحدة	1.42	1.33	1.37
8	ألمانيا	1.12	1.05	1.09
9	فرنسا	1.12	1.17	0.96
10	أستراليا	1.02	0.89	1.05
11	إسپانيا	0.93	0.83	0.95
12	بلجيكا	0.86	0.85	0.79
13	الصين	0.73	0.07	1.32
14	إيطاليا	0.21	0.16	0.24
15	الهند	0.06	0.14	-0.02
16	روسيا	-0.09	-0.02	-0.16
17	المكسيك	-0.16	0.11	-0.42
18	هجريا	-0.21	0.15	-0.55
19	إندونيسيا	-0.57	-0.63	-0.46
20	البرازيل	-0.59	-0.62	-0.51

الوعي الجماهيري

انظر أيضا

• Commercial Operations Management
• Creative destruction
• Creative problem solving
• نظريات التقنية
• توظيف
• Diffusion (anthropology)
• ابتكار بيئي
• تقنيات بازغة
• قائمة التقنيات البازغة
• Hype cycle
• Individual capital
• Induced innovation
• Information revolution
• Ingenuity
• Invention
• Innovation Economics
• Innovation Saturation
• Innovation system
• International Innovation Index
• Knowledge economy
• Open Innovation
• براءت اختراع
• Public domain
• بحث
• دورة الحياة التقنية
• نظام الابتكار التقني
• خط زمني للابتكارات التاريخية
• Toolkits for User Innovation
• User innovation
• شبكة القيمة

المصادر

• Barras, R. (1984). "Towards a theory of innovation in services". Research Policy. 15: 161–73.
• Byrd, Jacqueline (2003). The Innovation Equation – Building Creativity & Risk Taking in your Organization. San Francisco, CA: Jossey-Bass/Pfeiffer – Aprint. ISBN .
• Cabral, Regis (1998). "Refining the Cabral-Dahab Science Park Management Paradigm". Int. J. Technology Management. 16 (8): 813–818. doi:10.1504/IJTM.1998.002694..
• Cabral, Regis (2003). "Development, Science and". In Heilbron, J. (ed.). The Oxford Companion to The History of Modern Science. New York: Oxford University Press. pp. 205–207. External link in |title= (help)
• Chakravorti, Bhaskar (2003). The Slow Pace of Fast Change: Bringing Innovations to Market in a Connected World. Boston, MA: Harvard Business School Press.
• Chesbrough, Henry William (2003). Open Innovation: The New Imperative for Creating and Profiting from Technology. Boston, MA: Harvard Business School Press. ISBN .
• Christensen, Clayton M. (1997). The Innovator's Dilemma. Boston, MA: Harvard Business School Press. ISBN .
• Christensen, Clayton M. (2002). "The Rules of Innovation". Technology Review. 105 (5): 32–38.
• Davila, Tony (2006). Making Innovation Work: How to Manage It, Measure It, and Profit from It. Upper Saddle River: Wharton School Publishing. ISBN . Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
• Dosi, Giovanni (1982). "Technological paradigms and technological trajectories". Research Policy. 11 (3): 147–162.
• Ettlie, John E. (2006). Managing Innovation (2nd ed.). Butterworth-Heineman, an imprint of Elsevier. ISBN .
• Evangelista, Rinaldo (2000). "Sectoral patterns of technological change in services, economics of innovation". Economics of Innovation and New Technology. 9: 183–221. doi:10.1080/10438590000000008.
• Fagerberg, Jan (2004). "Innovation: A Guide to the Literature". In Fagerberg, Jan, David C. Mowery and Richard R. Nelson (ed.). The Oxford Handbook of Innovations. Oxford University Press. pp. 1–26. ISBN .CS1 maint: multiple names: editors list (link)
• Freeman, Chris (1984). "Prometheus Unbound". Futures. 16 (5): 494–507. doi:10.1016/0016-3287(84)90080-6.
• Freeman, Chris (1982). The Economics of Industrial Innovation. Frances Pinter, London.
• Hesselbein, Frances, Marshall Goldsmith, and Iain Sommerville, ed. (2002). Leading for Innovation: And organizing for results. Jossey-Bass. ISBN  Check |isbn= value: invalid character (help).CS1 maint: multiple names: editors list (link)
• Hitcher, Waldo (2006). Innovation Paradigm Replaced. Wiley.
• Luecke, Richard (2003). Managing Creativity and Innovation. Boston, MA: Harvard Business School Press. ISBN . Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
• Mansfield, Edwin (1985). "How Rapidly Does New Industrial Technology Leak Out?". Journal of Industrial Economics. 34 (2): 217–223. doi:10.2307/2098683.
• Miles, Ian (2000). "Services Innovation: Coming of Age in the Knowledge Based Economy". International Journal of Innovation Management. 14 (4): 371–389. doi:10.1016/S1363-9196(00)00020-2.
• Miles, Ian (2004). "Innovation in Services". In Fagerberg, Jan, David C. Mowery and Richard R. Nelson (ed.). The Oxford Handbook of Innovations. Oxford University Press. pp. 433–458. ISBN  Check |isbn= value: invalid character (help).CS1 maint: multiple names: editors list (link)
• Nelson, Richard (1977). "In search of a useful theory of Innovation". Research Policy. 6 (1): 36–76. doi:10.1016/0048-7333(77)90029-4. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
• OECD The Measurement of Scientific and Technological Activities. Proposed Guidelines for Collecting and Interpreting Technological Innovation Data. Oslo Manual. 2nd edition, DSTI, OECD / European Commission Eurostat, Paris 31 Dec 1995.
• O'Sullivan, David (2002). "Framework for Managing Development in the Networked Organisations". Journal of Computers in Industry. Elsevier Science Publishers B. V. 47 (1): 77–88. doi:10.1016/S0166-3615(01)00135-X. ISSN 0166–3615.
• Rogers, Everett M. (1962). Diffusion of Innovation. New York, NY: Free Press.
• Rosenberg, Nathan (1975). Perspectives on Technology. Cambridge, London and N.Y.: Cambridge University Press.
• Sarkar, Soumodip (2007). Innovation, Market Archetypes and Outcome- An Integrated Framework. Springer Verlag. ISBN .
• Schumpeter, Joseph (1934). The Theory of Economic Development. Cambridge, MA: Harvard University Press.
• Scotchmer, Suzanne (2004). Innovation and Incentives. Cambridge, MA: MIT Press.
• Silvestre, Bruno dos Santos; Dalcol, Paulo Roberto Tavares. "Geographical proximity and innovation: Evidences from the Campos Basin oil & gas industrial agglomeration—Brazil". Technovation. Elsevier. 29 (8): 546–561. doi:10.1016/j.technovation.2009.01.003. ISSN 0166-4972.
• Stein, Morris (1974). Stimulating creativity. New York: Academic Press.
• Utterback, James M. (1993). "Innovation, Competition, and Industry Structure". Research Policy. 22 (1): 1–21. doi:10.1016/0048-7333(93)90030-L. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
• Veneris, Yannis (1984). The Informational Revolution, Cybernetics and Urban Modelling, PhD Thesis. University of Newcastle upon Tyne, UK.
• Veneris, Yannis (1990). "Modeling the transition from the Industrial to the Informational Revolution". Environment and Planning A. 22 (3): 399–416. doi:10.1068/a220399.
• von Hippel, Eric (2005). Democratizing Innovation. MIT Press. ISBN .
• Woodman, Richard .W. (1993). "Toward a theory of organizational creativity". Academy of Management Review. 18 (2): 293–321. doi:10.2307/258761. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help); Italic or bold markup not allowed in: |journal= (help)
• Wolpert, John (2002). "Breaking Out of the Innovation Box". Harvard Business Review. August.

وصلات خارجية

• Academic article on Being a Systems Innovator on SSRN
• "Communication on Innovation policy: updating the Union's approach in the context of the Lisbon strategy" – The European Commission.
• Commission proposes 2009 to become European Year of Creativity and Innovation – The European Commission.
• Jacob-S.NET – Innovation – Articles and ressources.
• Innova Pulse non profit/non comercial org promoting strategic innovation – Articles and resources.
• 12 Innovations that Changed the World