أحمد لطفي السيد

عودة للموسوعة

أحمد لطفي السيد

أحمد لطفي السيد
وزير الداخلية المصري
وزير المعارف
تفاصيل شخصية
وُلِد 15 يناير 1872
السنبلاوين، محافظة الدقهلية
القومية مصري
أحمد لطفي السيد.

أحمد لطفي السيد (15 يناير 1872 - 1963) مفكر مصري، عمل وزيرا للمعارف ثم للداخلية، ورئيسا لمجمع اللغة العربية، ورئيسا لدار الخط، ومديرا للجامعة المصرية، ويعتبر من قادة التنوير والتثقيف في مصر في القرن العشرين. لقب بأستاذ الجيل.

المولد والنشأة

ولد أحمد لطفي السيد في 15 يناير 1872 في قرية برقين، مركز السنبلاوين بمحافظة الدقهلية. ونشأ في أسرة على جانب من الثراء؛ فأبوه السيد باشا أبوعلي كان عمدة للقرية ومن أعيانها؛ فعُني بتعليم ولده، فألحقه بكُتاب القرية، حيث تفهم مبادئ القراءة والكتابة، وحفظ القرآن الكريم، ثم التحق بمدرسة المنصورة الابتدائية سنة [1882]، وبعد ثلاث سنوات من الدراسة انتقل إلى القاهرة، والتحق بالمدرسة الخديوية الثانوية، وظل بها حتى أتم دراسته الثانوية سنة 1889، ثم التحق بمدرسة الحقوق.

وفي أثناء دراسته تعهد على الشيخ محمد عبده الذي شجعه لما رأى فيه أمارات النبوغ وميله إلى الحرية واحترام الحقوق، وقدرته على الكتابة والإنشاء، وكان من أثر هذا التشجيع حتى قام أحمد لطفي السيد وجماعة من نابغي مدرسة الحقوق بإنشاء مجلة التشريع، كما التقى بجمال الدين الأفغاني في أثناء زيارته لإستانبول سنة 1893 وتأثر بأفكاره.


حياته السياسية

بعد حصول أحمد لطفي السيد على ليسانس الحقوق سنة 1894 عمل بالنيابة، وتدرج في مناصبها حتى عُين نائبًا للأحكام بالفيوم سنة 1904، وفي أثناء هذه الفترة اشهجر مع صديقه القديم عبد العزيز فهمي الذي التقى به في المدرسة الثانوية بالقاهرة، في تأسيس جمعية سرية باسم جمعية تحرير مصر؛ فلما نمى خبرها إلى الخديوي عباس حلمي سعى إليها عن طريق مصطفى تام زميل أحمد لطفي السيد في مدرسة الحقوق، وكان الخديوي يسعى للتحرر من قبضة الاحتلال البريطاني وممارسة سلطانه دون قيد منه؛ فتقرب إلى الأمة، واستعان بشبابها الناهض لتحقيق أهدافه.

وكان من أمر هذا الاتصال حتى تم الاتفاق على تأليف حزب وطني بزعامة الخديوي، وعلى سفر أحمد لطفي السيد إلى سويسرا والإقامة بها سنة لاكتساب الجنسية، والعودة إلى مصر لإصدار جريدة تقاوم الاحتلال البريطاني، محتميًا بجنسيته المكتسبة، وقد عقد أول اجتماع للحزب السري الجديد بمنزل محمد فريد برئاسة الخديوي عباس حلمي، وعضوية مصطفى كامل، وأحمد لطفي السيد، ومحمد عثمان وغيرهم.

سفره إلى سويسرا

وفي جنيف التحق أحمد لطفي السيد بجامعتها، وعكف على دراسة الآداب والفلسفة، وزامله في الدراسة الشيخ محمد عبده الذي كان يزور سويسرا في ذلك الوقت، وعاد أحمد لطفي السيد إلى القاهرة دون حتى ينجح في الحصول على الجنسية، لرفض الباب العالي العثماني تجنسه بها، وفي الوقت نفسه قدم تقريرًا إلى الخديوي اتى فيه: "إن مصر لا يمكن حتى تستقل إلا بجهود أبنائها، وإن المصلحة الوطنية تقضي بأن يرأس سموالخديوي حركة شاملة للتعليم العام"، وكان هذا هورأي الشيخ محمد عبده الذي جعل من التربية والتعليم بعد عودته من المنفى خطته للإصلاح.

وعاد أحمد لطفي السيد إلى وظيفته في النيابة، وظل بها حتى هجر العمل بالقضاء سنة 1905، واشتغل بالمحاماة، ثم لم يلبث حتى ضاق بها؛ فهجرها إلى العمل بالصحافة والسياسة.

عودته لمصر وتأسيس حزب الأمة والجريدة

بعد حتى هجر أحمد لطفي السيد العمل الحكومي اشهجر مع جماعة من أعيان مصر في تأسيس حزب الأمة سنة 1907، وتولى هوسكرتارية الحزب، ورأس صحيفته المعروفة باسم الجريدة، وقد استمرت رئاسته للجريدة سبع سنوات وبضعة أشهر توقفت بعدها تمامًا، بعد حتى لفظ حزب الأمة أنفاسه الأخيرة.

وكانت سياسة الجريدة تقوم على الدعوة إلى فكرة مصر للمصريين، ومهاجمة الجامعة الإسلامية التي كان يدعوإليها السلطان عبد الحميد الثاني، ويعبر أحمد لطفي السيد عن هذا الاتجاه بقوله: "نريد الوطن المصري والاحتفاظ به، والغيرة عليه كغيرة الهجري على وطنه، والإنجليزي على قوميته، لا حتى نجعل أنفسنا وبلادنا على المشاع، وسط ما يسمى بالجامعة الإسلامية..".

وازدادت هذه السياسة وضوحًا بدعوته إلى حياد مصر من هجوم إيطاليا على ليبيا، حين رأى تعاطف المصريين مع الدولة العثمانية، وقيامهم بجمع التبرعات، وحشد المؤن والأسلحة لإرسالها إلى الجيش العثماني في طرابلس بليبيا، يقول لطفي السيد: "وقد أخذت أنبه على استحياء إلى واجب مصر من هذه الحرب، وهي حتى تكون على الحياد، وأن سيادة هجريا لا تجلب لمصر منفعة ولا تدفع عنها ضرًا"، غير حتى دعوته لم تلقَ استجابة، وضاعت وسط عواطف المصريين، وتعلق قلوبهم بدولة الخلافة العثمانية.

وسلكت الجريدة مسلكًا مهادنًا مع الاحتلال البريطاني، بل نوهت بالتحسن المادي والإداري الذي وصلت إليه مصر في عهد الاحتلال، وقبل حتى يرحل اللورد كرومر المعتمد البريطاني في مصر إلى بلاده أقيم له حفل وداع بالأوبرا، في (ربيع الأول 1325 هـ = مايو1907م)، وكان في مقدمة المحتفلين أعضاء حزب الأمة، وأفردت الجريدة ملحقًا عن حياة المعتمد البريطاني وأعماله في مصر، فأشادت بأعماله المالية والاقتصادية، ونددت بأعماله السياسية؛ "لأنه حرم مصر من حياة سياسية تطمح إليها جميع أمة حية".

مديرًا لدار الخط

وبعد توقف الحرب وإغلاق الجريدة عُين أحمد لطفي السيد مديرًا لدار الخط خلفًا للدكتور "شاده" المدير الألماني، وفي دار الخط انفسح الوقت له، فترجم بعض أعمال أرسطو، ونادى إلى ترجمة الخط الأخرى، وندب من وثق بهم للاضطلاع بنقل الثقافة الغربية إلى العربية، موقنًا حتى النهضات في بواكيرها إنما تقوم على الترجمة التي هي بمثابة التمهيد، بالاحتذاء ثم الخلق والأصالة.

ويُذكر له أنه في أثناء عمله بدار الخط أنشأ مجمعًا لغويًا عهد باسم "مجمع دار الخط"، تولى رئاسته الشيخ محمد أبوالفضل الجيزاوي، واشهجر في عضويته حفني ناصف وعاطف بركات وغيرهما، غير حتى هذا المجمع الوليد لم تطل به الحياة، فانطوت صفحته بعد عام من إنشائه.


العودة إلى العمل السياسي

بعد حتى انتهت الحرب العالمية الأولى سنة 1918 استنطق أحمد لطفي السيد من دار الخط، واشهجر مع سعد زغلول وعبد العزيز فهمي وعلي شعراوي وغيرهم في تأليف وفد للمطالبة بالاستقلال، وكان من شأن المطالبة حتى نُفي سعد زغلول ورفيقاه إلى خارج البلاد، فاشتعلت البلاد بثورة 1919م العارمة التي أضجت مضاجع الاحتلال، وظل أحمد لطفي السيد في القاهرة يحرر بيانات الوفد ومذكراته، وتطور الأمر إلى رضوخ بريطانيا للتفاوض، وتشكلت وزارة حسين باشا؛ فأفرجت عن الزعماء المنفيين، وسافر لطفي السيد مع الوفد المصري إلى باريس، لعرض مطالب مصر على مؤتمر السلام المنعقد في فرساي.

ولما اشتعل الخلاف بين عدلي يكن رئيس الوزراء وسعد زغلول زعيم الثورة 1919 على رياسة المفاوضات مع بريطانيا وتلاحيا، اعتزل أحمد لطفي السيد العمل السياسي، وعاد إلى العمل بدار الخط مديرًا لها، كما اشتغل بالجامعة المصرية الأهلية وكيلا لها.

مديرًا للجامعة المصرية

ظل أحمد لطفي مديرًا لدار الخط حتى مارس 1925 قبل حتى يعين مديرًا للجامعة المصرية بعد حتى أصبحت حكومية، وفي عهده اتسعت الجامعة؛ فضمت إليها كلية الهندسة والحقوق والتجارة والزراعة، والطب البيطري وغيرها، كما قبلت الجامعة سنة 1929 أول مجموعة من الفتيات للالتحاق بها دون ضجة أونادىية لهذا الأمر في الصحف، وسارت الأوضاع في هدوء حتى تخرجت أول دفعة من الطالبات سنة 1933 وكانت ثلاث طالبات في كلية الآداب وواحدة في كلية الحقوق، وكان ذلك مأثرة له في سبيل النهوض بالمرأة، والمحافظة على حقها في التعليم.

وكان لطفي السيد حريصًا على كرامة الجامعة؛ فلم يزج بها في السياسة، ولم يسمح بما يعوق حركتها أويؤثر في سياستها؛ فنأى بها عن العمل الحزبي، فحين أُقصي طه حسين عن الجامعة سنة (1351هـ= 1932م) إلى وزارة المعارف، قدم لطفي السيد استنطقته احتجاجًا على هذا التدخل، ولم يعد إلى الجامعة إلا بعد حتى اشترط حتى يعدل قانونها بما لا يدع لوزارة المعارف الحق في نقل أستاذ من الجامعة إلا بعد موافقة مجلسها، وقدم استنطقته مرة أخرى سنة 1937 احتجاجًا على اقتحام الشرطة للحرم الجامعة.

ما بعد الجامعة

ظل أحمد لطفي السيد مديرًا للجامعة حتى استنطق منها سنة 1941 بعد حتى اطمأن إلى أوضاعها ورسوخ أقدامها، ثم نادىه أحمد ماهر باشا سنة 1944، ليكون عضوا في الهيئة التي كونها لدراسة مقترحات الحلفاء لإنشاء منظمة دولية جديدة تحل محل عصبة الأمم، كما اشهجر في وزارة إسماعيل صدقي سنة 1946 وزيرًا للخارجية وعضوًا في هيئة المفاوضات بين مصر وبريطانيا التي عُرفت بمفاوضات "صدقي-بيفن"، غير أنها فشلت، وخرج لطفي السيد من الوزارة التي كانت قد شكلت برئاسة صدقي للقاءة المد الشعبي المطالب بالتحرر والاستقلال، ولم يشهجر بعد ذلك في أعمال سياسية أخرى.

نشاطه الفكري

وعلى الرغم من تقدمه في السن؛ فقد ظل مؤثرًا في الحياة الفكرية، فتولى رئاسة مجمع اللغة العربية بالقاهرة سنة 1945 وظل يشغله حتى وفاته، وكان عضوًا في كثير من المجامع الفهمية، مثل المجمع الفهمي العراقي، والمجمع الفهمي المصري، والجمعية الجغرافية المصرية، كما كرمته الدولة؛ فنال جائزتها التقديرية في العلوم الاجتماعية سنة 1958.

ولم يهجر لطفي السيد مؤلفات على كثرة ما خطه في الجريدة لسان دعوته إلى حرية الفكر وحرية الإنسان وحرية الوطن، وكانت مدرسته التي وجه منها الرأي العام إلى قضايا الاستقلال والدستور، وسلطة الأمة، والحياة النيابية السليمة، والتعليم الجامعي، ولم يتهيأ لنا مما خط سوى ثلاثة مؤلفات جمعها له إسماعيل مظهر، هي: "المنتخبات" في جزأين، و"تأملات"، و"صفحات مطوية من تاريخ الحركة الاستقلالية" بالإضافة إلى مذكراته التي بعنوان "سيرة حياتي".

وترجم لطفي السيد عن الفرنسية خط أرسطو: الأخلاق، الكون والفساد، الطبيعة السياسية. وأسلوبه يتميز بالدقة والسلاسة والوضوح دون التواء في المعني أوملابسة في الفكرة، أوتداخل في التعبير.

وفاته

وقد طالت الحياة بأحمد لطفي السيد حتى تجاوز التسعين، وظل موفور النشاط متوقد الذهن حتى لقي ربه في 1963 بعد حتى وقف نفسه على الإصلاح والتجديد ستين عامًا أويزيد، وهي مدة لم تتوفر لمصلحين كثيرين، ودخل التاريخ من باب التأثير على مسيرة أجيال زاملته بأفكاره الإصلاحية، وإن كان بعضها محل نظر وتحفظ ومراجعة.


أهم مواقفه وانجازاته

  • طالب باستقلال الجامعة، وقدم استنطقته حين اُقصي طه حسين عن الجامعة سنة 1932. كما قدم استنطقته مرة أخرى حين اقتحمت الشرطة حرم الجامعة عام 1937.
  • نادى باستقلال مصر عن الاحتلال وكان ضمن وفد مصر الذى طالب بالاستقلال في مؤتمر السلام في فرساى.
  • نادى بفرعونية مصر.
  • نادى بتعليم المرأة، وتخرجت في عهد رئاسته للجامعة أول دفعة من الطالبات عام 1932.
  • نادى إلى حرية الفكر وهوصاحب القولة الشهيرة «'الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية'»[بحاجة لمصدر].

لقب ب أستاذ الجيل، وتوفي عام 1963.

مأثورات

  • "أعدوا الأمة قبل جميع شيء وفهموا الشعب الجاهل، وانظروا إلى ما تقدرون عليه لا إلى ما تريدون فعبثًا تقولون للمقعد سر فرسخًا، وباطلاً تقولون للطفل اطلع جبلاً، بل تعهدوا الطفل حتى يكبر ويترعرع، والمريض حتى يشفى ويشتد ساعده ."

حياته الشخصية

  • عفاف لطفي السيد مارسو، أستاذة علوم سياسية بجامعة كاليفورنيا بيركلي.

انظر أيضا

  • تحليل لدور أحمد لطفى السيد وأنشطته التغريبية

المصادر

  • حسين فوزي النجار: أحمد لطفي السيد أستاذ الجيل ـ المؤسسة المصرية العامة للتأليف ـ القاهرة ـ بدون تاريخ.
  • زكي فهمي: صفوة العصر في تواريخ مشاهير العصر، مخطة مدبولي (مصورة عن الطبعة الأولى) ـ القاهرة ـ 1995م.
  • لمعي المطيعي: هذا الرجل من مصر ـ دار الشروق ـ القاهرة ـ 1408 هـ= 1997م.
  • محمد مهدي علام: المجمعيون في خمسين عامًا ـ مطبوعات مجمع اللغة بمصر ـ القاهرة ـ 1406هـ= 1986م.
  • نعمات أحمد فؤاد: قمم أدبية ـ عالم الخط ـ القاهرة ـ 1984م.
  1. ^ "الموسوعة : احمد لطفي السيد ، استاذ الجيل وابوالليبرالية المصرية ..." صوت العروبة. Retrieved 2011-02-26.
تاريخ النشر: 2020-06-04 19:45:00
التصنيفات: مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر, وزراء داخلية مصريون, كتاب مصريون, أعلام النهضة, مفكرون مصريون, وزراء تعليم مصريون

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

سنن الجمعة.. الاغتسال والتطيب وقراءة سورة الكهف (إنفوجراف)

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:21:38
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 47%

الأرصاد: انخفاض فى درجات الحرارة اليوم.. والعظمى بالقاهرة 26 درجة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:21:36
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 35%

3 قتلى في تحطم طائرتي هليكوبتر أميركيتين بوسط ألاسكا

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:23:18
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 87%

خلى بالك.. استخدام كلب فى التهديد والاعتداء يعرضك للحبس 5 سنوات

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:21:44
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 40%

البحوث الفلكية تكشف موعد عيد الأضحى ويوم وقفة عرفات 2023.. فيديو

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:21:41
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 38%

تغييرات منتظرة من فوزي البنزرتي قبل الكلاسيكو

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:21:16
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 65%

الكهرباء: تحصيل أول فواتير فصل الصيف خلال الأيام المقبلة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:21:47
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 50%

الأدلة‏ ‏والشواهد‏ ‏لحقيقة‏ ‏القيامة‏ ‏المقدسة

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:21:11
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 66%

الفلبين تعلن عن «مواجهة» مع سفن صينية في بحر الصين الجنوبي

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:23:09
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 96%

حياة كريمة بالمنوفية.. 529 مشروعا بقرى مدينة الشهداء بنسبة تنفيذ 80%

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:21:34
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 40%

مصرع 3 طيارين أمريكيين وإصابة آخر جراء تحطم مروحيتين بولاية ألاسكا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:21:40
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 36%

الإسكان: بدء حجز وحدات مشروع "سكن كل المصريين 4" فى 6 محافظات الأحد

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:21:45
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 48%

مرضى السكري وتناول أدوية مضادات الالتهابات ومسكنات الألم

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:23:22
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 85%

صباح الخير يا مصر..

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:21:13
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 53%

موسكو رفضت السماح بزيارة قنصلية للصحافي الأميركي المسجون

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:23:12
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 85%

هل يخوض رئيس الحكومة العراقية معركة إرادة مع «الإطار التنسيقي»؟

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:23:23
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 88%

ترمب يحذر من «فوضى» في حال إعادة انتخاب بايدن

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:23:11
مستوى الصحة: 79% الأهمية: 100%

التونسية درة بوشوشة في لجنة تحكيم مهرجان الافلام السعودية

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:21:20
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 54%

الذهب يتجه لتحقيق مكاسب شهرية وسط مخاوف اقتصادية وضعف الدولار

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:23:19
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 95%

تغييرات منتظرة من فوزي البنزرتي قبل الكلاسيكو

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:21:15
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 67%

مقتل 11 شخصاً في حادث انقلاب عبارة في إندونيسيا

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:23:20
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 93%

ضربات صاروخية روسية ليلاً على مدن أوكرانية عدة

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:23:14
مستوى الصحة: 79% الأهمية: 90%

دراسة: الأنهار الجليدية تتراجع بسرعة بمعدل ينذر بالخطر

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:21:37
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 46%

تغييرات منتظرة من فوزي البنزرتي قبل الكلاسيكو

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-04-28 09:21:18
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 68%

تحميل تطبيق المنصة العربية