البهائية في مصر

عودة للموسوعة

البهائية في مصر

Baha'i Faith in Egypt - المبادئ البهائية 1950

الموضوعة التى نشرت فى جريدة مصر منذ أكثر من خمسين عاما - 15 يوليو1950 ( 12 فبرابر 2008 )

المبادئ والتعاليم البهائية الاستاذ عبد الفتاح صبري

احتفل البهائيون يوم الاحد الماضي بالعيد المئوي لاستشهاد الباب المبشر بالبهائية، وقد القى الاستاذ عبد الفتاح صبري خطاباً في احتفال البهائيين بمصر بهذه الذكرى ننشره فيما يلي

ليست البهائية طقسا من الطقوس ولايمكن ان تكون كذلك بل هي روح هذا العصر وهي اعلى ماوصل اليه عقل البشر من الكمالات في هذا الزمن وهي خلاصة للتعاليم الدينية كلها. فالمسلمون والمسيحيون واليهود والبوذيون والزردشتيون يجدون ارقى تعاليمهم وابهى مبادئهم في هذا الامر الخطير. وكذلك الاشتراكيون والفلاسفة يجدون حل نظرياتهم ومشاكلهم في هذا الامر البديع هذا بيان نطق به عبد البهاء تعريفاً للبهائية وكنهها وفيه يلتقي اهل الرأي والتفكير من دينيين وروحانيين واجتماعيين اولئك الذين يقضون ايامهم جاهدين يلتمسون سبل الاصلاح ويتحسسون طرق النجاح لتحقيق الهناء للانسانية وتوطيد السلام على الارض

نعم إنهم جميعا اتفقوا في هذه الغاية وتلك الامنية السامية ولكن اختلاف مشاربهم وتضارب مذاهبهم طوحبتللك الغاية وابعد مابينهم وبين تحقيق تلك الامنية لان جميع فريق يثق في نفسه فقط ويرى ويعتقد ان سبيله هوالسبيل الوحيد وان رأيه هوالرأي السديد وبهذا انقسموا وافترقوا وتقاسموا اهل العالم فيما بينهم فصاروا شيعاً وصار لكل رأي حزب يؤيده ويناصره وكل حزب بما لديهم فرحون. وهذا هوالسبب الاساسي والعلة الاولى لهذا التفكك والنفاق الاجتماعي. فأنى نمضى نجد تبرماً وتنابذاً وتخاذلاً وتناحراً وكل حزب يلقي تبعة مافي العالم من سوءات على غيره من الاحزاب والله يفهم انهم جميعا يقصدون غاية واحدة ولكن افترقت بهم الطرق فضلوا السبيل وفقدوا الدليل ومن جراء ذلك كانت الحروب العاتية والازمات الضاربة التي اتلفت الاخضر واليابس وهجرت من ورائها حيارى لاملاذ لهم ولا معاد. لاعاصم يعصم ولا ملجأ يؤويهم ويحميهم، حياتهم خوف وهلع وتفكيرهم شك وجزع. فلااطمئنان ولا امان نهارهم ليل وليلهم نهاراً قتم جميع يهيم على وجهه ويقول نفسي اين المفر اشتدت الزلازل وازدادت القلاقل سدت المسالك واحاطت المهالك. تفاقمت الويلات وتوالت الضربات حل الهرج والمرج وعمت الفوضى وثقلت الحياة سُلب من ذوي العقول عقولهم. وانقلبت الاوضاع شاع العهد بين الناس فلاحياء ولا استحياء. اصبح الاعالي اداني واصبح الاداني اعالي. ومن المسئول عن هذه الغشوم ومن الظالم ومن المظلوم ومن المحق ومن الملوم اللهم احمل مقتك وغضبك عنا هذا لسان الحال ايها السادة – هذا بعض من جميع مما تقاسيه البشرية اليوم ولا خلاص الا اذا امكن التوفيق بين هؤلاء الاحزاب المختلفين. وهل يستطيع اي مصلح بشري مهما اوتي من قوة وشجاعة ورجاحة عقل ان يحقق هذا التوفيق لاوالله –ليس لهذه المحنة من كاشف غير الله ولا عاصم لنا من هذه الفتنة وطوفانها الا الله. ولا منقذ لنا من هذه البلايا المتلاحقة غير الله ولوانفقت مافي الارض جميعاً ماالفت بين قلوبهم ولكن الله الف بينهم اذا فلا مناص من التوجه الى رب الوجود والرجوع اليه لينقذنا باسباب الغيب والشهود فهوالملاذ والمعاد والهادي سواء السبيل وسعت رحمته جميع شيء.

سادتي – لمقد يكون عالم البشر في يوم من الايام باحوج منه اليوم الى الخلاص والنجاة من تلك الهاوية التي ليس لها من قرار وتلك الجاهلية الغاشمة التي لم تعد لها جاهلية من الجاهليات ولا ضلاله من الضلالات فالسابقات في القرون الاولى كانت جاهليات وضلالات محلية لاتتعدى امه من الامم ولم يمتد لهيبها وعدواها الى غيرها من الامم. ولكن جاهلية اليوم وضلالته عالمية شاملة، السابقات نتجت عن جهل وبساطة كجاهليات الاطفال والصبيان. اما جاهلية اليوم وضلالته فقد استغلت العقول والفنون والعلوم والجهود والتفكير وعمق التدبير. وشتان بين الاثنتين. وتلبية لنداءات الاستغاثة المرتفعة من جميع النفوس الى سماء الالطاف الالهية ارادت مشيئته الرحمانية ان تبعث بمن يأخذ بيد البشرية وايضا يؤسس الاسس الكفيلة بازالة اسباب الخلاف بينها ويوحدها ويؤلف بين قلوبها وينزع مافيها من سخائم وغل ويحسم مابينها من منازعات وينتشلها من الهوات التي سقطت فيها وهم يظنون انهم يحسنون صنعاً وهم لا يشعرون.

ففي اواسط القرن التاسع عشر بعث الله صاحب هذه الذكرى السيد " الباب " مظهراً للوحدانية ومبشراً بيوم الخلاص الموعود على يد من يُظهرهُ الله. لكنهم قاموا عليه كما هي سنتهم وقتلوه فاستشهد راضياً مسروراً بما وفق من صيحة الحق التي اهتزت لها الارض كما استشهد معه وبعده عشرون ألفاً اويزيدون.

وفي الميعاد المحدد تحققت بشارته بعد ان دويت في الآفاق صيحته وقام بالامر الالهي " بهاء الله " ونادى باعلى النداء بين الارض والسماء قائلاً: " قد اتى الغلام ليحي العالم وليتحد من على الارض كلها" وكان هذا وعداً مقضياً. نادى بالوحدانية والتوحيد وشخص علل العالم ووضع لكل علة دواءها ونادى جميع الاحزاب والشيع والفرق وحدث جميع امه بكتابها مبينا لهم الطريق السوي لتحقيق الغاية المنشودة وهي الهناءة الانسانية وتوطيد السلام على الارض. نادى الملوك والامراء .. نادى الزعماء والفهماء .. نادى الفلاسفة وقادة الشعوب. نادىهم جميعاً الى سرادق رحمة الرب الودود فقام لصيحته واستمع لدعوته قوم خلصت نواياهم وطهرت هياكل قلوبهم في مشارق الارض ومغاربها من جميع العقائد والاجناس والطبقات والالوان وهؤولاء القوم يعمدون متعاونين متحدين متحابين لنشر حدثته وترويج مبادئه وتعاليمه بعد وثوقهم من هذه المبادئ والتعاليم هى التى بها يتحقق اسمى الآمال واعز الاماني في ان يرى الناس جميعاً اخواناً على سرر متقابلين.

أيها السادة – لم يقوم بهاء الله بدعوته لخلق عقائد جديدة أوتكوين نحل جديدة ليزيد بها الموجود في العالم عقيدة جديدة أونحلة جديدة ، كلا ايها السادة انما دعوته اتىت لتخليص العقائد مما لابسها من أوهام كانت سبباً في ظهورها بمظهر الاختلاف وازالة ماداخلها من ظنون وخرافات، كانت سبباً في انصراف جمع من المتفهمين والمفكرين عن الاديان ولم يكتفوا بالابتعاد عنها اوانكارها ولكن عملواعلى محاربتها والحط من شأنها.

ولذلك كانت دعوته تطهيراً لكل العقائد وتوحيداً لها وتجديداً للايمان على أساس يقيني ثابت بعد التحري والبرهان. وبذلك ردت جميع شئ الى اصوله وحدوده وزالت خلافات أهل الاديان كما انه اتى بما يقنع المعرضين عن الله بالدخول راضين مستبشرين في ظل الرحمن يؤيد هذا القول حال من لبوا دعوته آمنوا بحق صيحته فهذا المسلم والمسيحي واليهودى والبوزي والزرادشتي والبراهمي وكل من ولج في حظيرة قدسه من غير هؤلاء وهؤلاء كلهم بعد الايمان به والعمل بمبادئه وتعاليمه قد اصبحوا أمة واحدة وروحاً واحداً. كما لم يكن ان يتصور ابدا حتى يحدث في يوم من الايام وأصبحوا ينعمون بنعمة التوحيد بعد حتى زالت من بينهم الاحقاد والحزازات المريرة الموروثة الذى لايزال يئن منها سواهم وأصبحوا يستظلون بوحدة الهية تمثلت في وحدتهم الانسانية.

وهاهم ترونهم بينكم وأمامكم فأسألوهم يجيبوكم بقولهم:" الحمد لله الذي هدانا لهذا وماكنا لنهتدي لولا حتى هدانا الله" وكذا بقولهم اننا ننعم بهذه الوحدة والالفة والمحبة الالهية بفضل تعاليم ومبادئ حضرة بهاء الله التي منها

الدين حياة العالم الانساني وحصنه الحصين اساس جميع الاديان واحد الدين والفهم توأمان وجوب الاستفاضة من فيوضات الروح القدس حتى تتأسس المدنية الروحانية الدين سبب الالفة والمحبة وجوب تحري الحقيقة وحدة العالم الانساني نبذ التعصبات التي هي سبب شقاء العالم الانساني المعاشرة مع اهل الاديان بالروح والريحان حرية الانسان ونجاته في التخلص من اسر عالم الطبيعة تعميم التربية والتعليم بين طبقات العالم الانساني المساواه بين الرجال والنساء المساواة بين البشر والاخوة العالمية وجوب الاحتراف والاشتغال بمهنة حل المشكلة الاقتصادية المواسات بين البشر الفصل والتفريق بين السياسة والدين الصلح العمومي والمحكمة الكبرى ضرورة ايجاد لغة عمومية

هذه مبادئ اساسية لنظام العالم الجديد

وهاكم بيانا لحضرة بهاء الله في التعاليم والمبادئ الاخلاقية قوله

إِنَّا نَنْصَحُ العِبَادَ فِي هذِهِ الأَيَّامِ الَّتي فِيها تَغَبَّرَ وَجْهُ العَدْلِ وَأَنَارَتْ وَجْنَةُ الجَهْلِ وَهُتِكَ سِتْرُ العَقْلِ وغَاضَتِ الرَّاحَةُ وَالوَفاءُ وَفاضَتِ المِحْنَةُ وَالبَلاءُ وَفِيها نُقِضَتِ العُهُودُ وَنُكِثَتِ العُقُودُ لا يدْري نَفْسٌ ما يُبْصِرُهُ ويُعْمِيهِ وَما يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهُ. قُلْ يا قَومِ دَعُوا الرَّذائِلَ وَخُذُوا الفَضَائِلَ. كُونُوا قُدْوَةً حَسَنَةً بَيْنَ النَّاسِ وَصَحِيفَةً يَتَذَكَّرُ بِهَا الأُنَاسُ. مَنْ قَامَ لِخِدْمَةِ الأَمْرِ لَهُ أَنْ يَصْدَعَ بِالْحِكْمَةِ وَيَسْعَى فِي إِزالَةِ الجَهْلِ عَنْ بَيْنِ البَرِيَّةِ. قُلْ أَنِ اتَّحِدُوا فِي كَلِمَتِكُمْ وَاتَّفِقُوا فِي رَأْيِكُمْ وَاجْعَلُوا إِشْراقَكَمْ أَفْضَلَ مِنْ عَشِيِّكُمْ وغَدَكُم أَحْسَنَ مِنْ أَمْسِكُم. فَضْلُ الإِنْسَانِ في الخِدْمَةِ وَالكَمَالِ لا فِي الزِّينَةِ وَالثَّرْوَةِ وَالمَالِ. اجْعَلُوا أَقْوالَكُمْ مُقدَّسَةً عَنْ الزَّيْغِ وَالهَوى وَأَعْمالَكُمْ مُنَزَّهَةً عَنْ الرَّيْبِ وَالرِّياءِ. قُلْ لا تَصْرِفُوا نُقُودَ أَعْمارِكُمُ النَّفِيسَةِ فِي المُشْتَهَياتِ النَّفْسِيَّةِ، وَلا تَقْتَصِرُوا الأُمُورَ عَلَى مَنَافِعِكُمُ الشَّخْصِيَّةِ. أَنْفِقُوا إِذا وَجَدْتُمْ وَاصْبِرُوا إِذا فَقَدْتُمْ إِنَّ بَعْدَ كُلِّ شِدَّةٍ رَخاءً وَمَعَ كُلِّ كَدَرٍ صَفاءً. اجْتَنِبُوا التَّكَاهُلَ وَالتَّكَاسُل وَتَمَسَّكُوا بِما يَنْتَفِعُ بِهِ العَالَمُ مِنْ الصَّغِيرِ وَالكَبِيرِ وَالشُّيُوخِ وَالأَرامِلِ. قُلْ إِيَّاكُمْ أَنْ تَزْرَعُوا زُؤَانَ الخُصُومَةِ ‌بَيْنَ البَرِيَّةِ وَ‌شَوْكَ الشُّكُوكِ فِي القُلُوبِ‌ الصَّافِيَةِ‌ المُنِيرَةِ. قُلْ يَا أَحِبَّاءَ اللهِ لا تَعْمَلُوا مَا يَتَكدَّرُ بِهِ ‌صَافِي سَلْسَبِيلِ‌ المَحَبَّةِ وَ‌يَنقَطِعُ ‌بِهِ‌ عَرْفُ المَوَدَّةِ. لَعَمْرِي قَدْ خُلِقْتُمْ لِلْوِدَادِ لا لِلضَّغِينَةِ وَالعِنَادِ. لَيْسَ الفَخْرُ لِحُبِّكُمْ أَنْفُسَكُمْ، بَلْ لِحُبِّ ‌أَبْنَاءِ جِنْسِكُم. وَلَيْسَ الفَضْلُ لِمَنْ يُحِبُّ الوَطَنَ بَلْ لِمَنْ يُحِبُّ ‌العَالَمَ. كُونُوا في الطَّرْفِ عَفِيفًا وَفِي اليَدِ أَمِينًا وَفِي اللِّسَانِ صَادِقًا وَفِي القَلْبِ‌ مُتَذَكِّرًا. لا تُسْقِطُوا مَنْزِلَةَ ‌العُلَمَاءِ فِي البَهَاءِ وَلا تُصَغِّرُوا قَدْرَ مَنْ يَعدِلُ بَينَكُمْ مِنَ الأُمَرَاءِ. اجْعَلُوا جُنْدَكُمُ العَدْلَ وسِلاَحَكمُ العَقْلَ وَشِيَمَكُمُ العَفْوَ وَالفَضْلَ وَمَا تَفْرَحُ بِهِ أَفئِدَةُ المُقَرَّبِينَ لا تنظر الى الخلق واعمالهم بل الى الحق وسلطانه انه يذكرك بما كان مبدأ فرح العالمين.

تاريخ النشر: 2020-06-04 20:51:59
التصنيفات: البهائية, 1950 في مصر

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

حظك اليوم للأبراج الفلكية.. الثلاثاء 28 ديسمبر 2021

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-28 11:26:42
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 65%

الحديث دقيقتين فقط.. رئيس النواب يحدد ضوابط الجلسة العامة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-28 11:25:28
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 58%

ألمانيا تبدأ اليوم بتطبيق قيود أكثر صرامة لمواجهة تفشي فيروس كورونا

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-28 11:25:38
مستوى الصحة: 62% الأهمية: 80%

إلزام عبد الناصر زيدان بتعويض نصف مليون جنيه لخالد الغندور

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2021-12-28 11:27:22
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 43%

رئيس الأسقفية يطلع مستشار الأزهر على مستجدات مركز الدراسات المسيحية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-28 11:26:22
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 67%

عبد الرحيم يوسف: «ماندفيل» كان السبب في فوزي بالتشجيعية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-28 11:25:59
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 62%

«التراث الشعبي والهوية الوطنية» في مؤتمر دمياط الأدبي الخميس

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-28 11:25:55
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 55%

الكاثوليكية في مصر تحيي ذكرى رحيل القديس غاسبار ديل بوفالو الكاهن

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-28 11:26:20
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 66%

«جابكو» للبترول تُعلن عن وظائف جديدة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-28 11:25:34
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 51%

روما يستهدف ضم محمد النني فى يناير بأوامر مورينيو

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2021-12-28 11:27:06
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 48%

الرئيس السيسي: "انا مش عاوز من المواطن حاجة انا عاوز أوفر له وأغنيه"

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2021-12-28 11:27:09
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 38%

«السلام والتعليم وتغير المناخ».. أبرز اهتمامات شيخ الأزهر في 2021

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-28 11:26:14
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 55%

افتتاح الأسبوع الثالث من المسرح المتنقل بقرية أولاد علي بسوهاج

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-28 11:25:57
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 63%

الرئيس السيسي: "فيه فرق بين كلام المكاتب واللى بنعمله على الأرض للناس"

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2021-12-28 11:27:15
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 47%

أمين «البحوث الإسلامية»: اللغة هي هوية الأمة وسبيل مجدِها

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-28 11:26:16
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 53%

عودة للتسعينيات..الجينز الواسع موضة 2022 (صور)

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-28 11:26:40
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 51%

جهاز التنمية يوجه رسالة لأصحاب المشروعات الصغيرة القائمة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-28 11:25:36
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 62%

محشى عروق البصل وطعمية بالجمبرى.. أغرب الأكلات وطرق عملها.. فيديو

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2021-12-28 11:27:25
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 39%

تحميل تطبيق المنصة العربية