معركة كنزان
معركة كنزان | |
---|---|
التاريخ: 15 شعبان 1333هـ | |
المكان: كنزان الاحساء | |
النتيجة: نزوح قوات قبيلة العجمان | |
المتحاربون | |
قوات عبد العزيز بن عبدالرحمن آل سعود | قوات قبيلة العجمان |
القادة | |
عبد العزيز بن عبدالرحمن آل سعود | سعيد بن محمد العجمي |
القوى | |
مجهول مقاتل | مجهول مقاتل |
القتلى | |
2700 | 1350. |
معركة كنزان حدثت بين الملك عبد العزيز وبين قبيلة العجمان (1333هـ-1915م)بمنطقة كنزان بمنطقة الأحساء
قبل المعركة
هم الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود اخراج العجمان من الاحساء معللا ذلك "بأنه يريد استرجاع الغنائم التي غنمها العجمان من أهله في قتالهم لذويه"، فرفض العجمان طلبه وثاروا عليه ومعهم حلفائهم من ال ملحم من مطير وال مبارك في الهفوف بالأحساء والشيخ مطلق بن سعد البحيري الزعبي الملقب براعي كنزان وابنه والشيخ فيصل بن سعدون ابن سحوب الزعبي في الهفوف ب الأحساء ومن معه من الجيوش الضخمة واستمرت حربهم معه وحصارهم له ستة أشهر ونصف الشهر… وفي أحد الايام بعث اليهم يطلب الصلح معهم على حتى يفكوا الحصار عنه ويسمحوا له بالرحيل فرفض العجمان وأخذوا حذرهم منه ووضعوا الحراسات الليلية كي لا يفلت الملك عبد العزيز من أيديهم، ثم أخلوا بيوتهم من عوائلهم واستعدوا للطوارئ
احداث المعركة
توجه الملك عبدالعزيز بقواته بقواته المكونه من قبيلة سبيع ب إلى كنزان وانضم اليهم أمير قبيلة بني هاجر الأمير شافي بن سالم آل شافي وبني هاجر كافةً وكان لقبيلة بني هاجر عمل مشرف واطلق عليهم الملك عبد العزيز ( خزنة الظفر )حيث دارت المعركة في 15 شعبان 1333 هـ شن عبد العزيز آل سعود هجوماً على عموم استحكامات العجمان ومن جميع الجهات، فاستقبلوه هم ببنادقهم وسيوفهم وسقطت قوات الملك عبد العزيز في كمين وقتلوا شقيقه الأمير سعد بن عبد الرحمن آل سعود وضربوا عبد العزيز آل سعود في بطنه ضربة اخرجت أمعائه حيث قام قبيلة سبيع بالحيلوله دون اغتال الملك عبد العزيز والتقطوه من ميدان المعركة إلى المنطقة الخلفية علي حصان مطر أبوثنين وقتل الشيخ مطلق بن فيحان البحيري الزعبي على يد الفارس صنيتان بن مرعيد
بعد المعركة
إلا حتى المساعدات المالية والعسكرية والطبية والاطعمة بدأت تأتيه من الإنكليز في الكويت ومن ضمنها مبلغ ستين ألف روبية اتىته من الكويت بحجة أنها من الشيخ سالم المبارك الصباح وباخرتين محّملتين بالطعام والسلاح رستا في العقير، لكنه مع جميع تلك المساعدات الضخمة لم يتمكن من فك الحصار فالحصار طال … لقد حاصرهم الجوع وماتت ابلهم وأغنامهم وعاد حصارهم له حصاراً عليهم وما من أحد يعين العجمان سيوفهم وأذرعتهم. فاضطروا إلى فك حصارهم بأنفسهم عندما وصل الامير محمد بن عبد الرحمن مع عدد من الجنود ، ونزحوا مختارين بعيدا عن الاحساء إلى الشمال
سبقه {{{سبقه |
{{{العنوان | تبعه {{{تبعه |