عرابة البطوف

عودة للموسوعة

عرابة البطوف

عرابة

  • עַרָבָּה, עראבה
  • Arraba
الكتابة بـالعبرية
 • ISO 259 ʕarrabba
 • ويُخط أيضاً Arrabe (رسمي)
عرابة البطوف (غير رسمي)
مدخل عرابة
عرابة
عرابة
الإحداثيات: Coordinates:
Grid position 181/250 PAL
المنطقة الشمالية
الحكم
 • النوع المجلس المحلي (من 1965)
 • رأس البلدية عمر واكد نصار
المساحة
 • الإجمالية 8٫25 كم² (3٫19 ميل²)
التعداد(2014)
 • الإجمالي 23٬493
معنى الاسم سهل البطوف

عرابة (العربية: عرّابة‎; بالعبرية: עַרָבָּה‎) وتُعهد أيضًا بـعرابة البطوف، هي مدينة عربية تقع في منطقة الجليل الأسفل، وإداريًا في المنطقة الشمالية شمال إسرائيل. تقع عرابة على بُعدسبعة كم جنوب شرق كرمئيل، و1 كم شرق سخنين، 1 كم غرب دير حنا. يبلغ عدد سكانها 24,072 نسمة حسب إحصائيات عام 2015. وتبلغ مساحتها 8,250 دونمًا. في عام 1965 تأسس المجلس المحلي فيها، وفي عام 2016 تأسست البلدية، ويرأسها السيد عمر واكد نصار..

التسمية

يذكر حتى اسم "عرابة" مشتق من حدثة على الرابية أي على التلة، ثم بسبب صعوبة الاسم سميت "عرابية" ثم سميت عرابة


التاريخ

ان مدينة عرابة خلال الألف الأول من تاريخها, اي منذ نشأتها في القرن الثاني عشر قبل الميلاد وحتى القرن الأول للميلاد, لم تكن على رابية, بل كانت مخفية بين الروابي بحيث لا يستطيع القادم حتى يراها إلا حين يصبح على مشارفها.

السبب في حتى هذه البلدة الكنعانية أنشئت في هذا المسقط بالذات, أي في مكان مخفي بيت الروابي, هوانها أتت إلى الوجود في الفترة الأخيرة من الحقبة الكنعانية, حين كانت الحضارة الكنعانية تعاني من الضعف وعلى وشك الانهيار، فكانت أرض كنعان في الوقت الذي أنشئت فيه عرابة (أي في النصف الأول من القرن الثاني عشر ق.م.) تتعرض لثلاث موجات من الغزوفي نفس الوقت تقريبا: من الجنوب المصريون (وكانت مصر رمسيس الثالث ووالده سـِتناخت – 1190-1155 ق.م. في بداية الأسرة العشرين - قوة عظمى في أوج جبروتها وتوسعها)، ومن الغرب شعوب البحر التي أتت على شكل موجات متلاحقة من جزيرة كريت ومن جنوب الأناضول (أنطاليا الهجرية الآن), ومن الشرق قبائل العبريين (اليهود) التي بدأت بالتسرب إلى أرض كنعان تدريجياً من بلاد الرافدين عبر الصحراء السورية. فكان شمال فلسطين مسرحاً لمعارك طاحنة بين هذه القوى الأربع, ومن هذا السياق التاريخي المميز لهذه الحقبة، يتضح حتى عرابة الكنعانية أقيمت على يد مجموعة صغيرة من فلول الكنعانيين قـَدمت إلى المنطقة بعد انهيار مركز الحكم الكنعاني في الجليل الأعلى، فعثرت على هذا المسقط الذي كان بمثابة ملجأ تختفي فيه عن الأنظار، فهوجيب بين الجبال كان غنياً بالينابيع والأرض الزراعية الخصبة وفي نفس الوقت بعيداً عن طرق القوافل والجحافل، فكان مسقط البلدة مختفياً بين طريقين رئيسيتين تذكر الوثائق التاريخية أنهما كانتا تستعملان بكثرة من قبل الجيوش الغازية: الأولى كانت تأتي من منطقة الساحل بالقرب من عكا وتمر عبر سهل عبلين إلى سهل البطوف ثم تبتر سهل طرعان شرقاً، وهناك تتفرع إلى فرعين أحدهما يهبط إلى طبريا عابراً سهل حطين، والآخر يتجه جنوباً نحوغور الأردن.

في هذا المبتر من الخارطة التي تستعرض البلدات التي كانت موجودة في فلسطين في العهد الروماني في مطلع القرن الأول قبل الميلاد، فإن عرابة مذكورة باسم "Gabara" مع حتى مسقطها ليس دقيقاً في هذا النوع من الخرائط التصويرة القديمة.

مبتر من الخريطة

ذكرَتْ عرابة باسمها الكنعاني/الآرامي "Gabara" مرتين في القسم الثاني من كتاب يوسيفوس. في المرة الأول ذكرت عرابة في معرض حديث المحرر عن الصراعات الداخلية بين القادة والزعماء اليهود، وعن المؤامرة التي حاكها بعض القادة في القدس للتخلص منه (أي يوسيفوس) كقائد للثورة في الجليل.

نحن نعهد الآن حتى الاسم الأصلي لعرابة هو"فادا " (Gabara)، وعلينا حتى نربطه بالاسم الحالي "عرابة". والاسم الكنعاني/الآرامي "Gabara" مشتق من الجذر الثلاثي "r-b-g". وبما حتى الحرفين "ر" و"ب" موجودان في الاسم العربي الحالي "عرابة" فمن المحتم حتىقد يكون الحرف "غ" (g) في الاسم الأول هوالحرف "ع" في الاسم الثاني، وذلك لأن الألف الممدودة في أخر الاسم هي وسيلة اشتقاق الاسم من الجذر (مثل "بيت" – "بيتا" و"يرك" – "يركا" و"دور" – "دورا").وبالنتيجة، نستطيع حتى نقرر هنا حقيقة لا تقبل الجدل: حرف العين (ع) في "عرابة" هومن الجذر وليس مضافا إليه كحرف جر، فجذر "عرابة" هو"ع- ر- ب" وليس "ر – ب – ى"، وعليه فإن الاسم "عرابة" لا يمكن حتى يعني "على رابية". ونحن نعهد حتى الألف الممدودة في نهاية حدثات الوصف في اللغة الآرامية هي صيغة المؤنث للصفة (مثلا: "يرك" تعني المنحدِر و"يركا" تعني المنحدِرة" أي القرية الواقعة على سفح الجبل، و"دور" تعني الصغير و"دورا" تعني الصغيرة أي القرية الصغيرة أو"العِـزبة")، وألف التأنيث هذه في اللغة الآرامية تحولت إلى تاء التأنيث في اللغة العربية وإلى هاء التأنيث في اللغة العبرية، بحيث أننا لوأردنا حتى نخط الاسم الأصلي "Gabara" باللغة العربية لخطناه "غبارة"، ويبقى حتى نعهد ماذا تعني هذه الحدثة.

بعد استشارة عالم لغات الشرق القديم "ستيفان فيلد" من جامعة بون في ألمانيا وزملاء آخرين ضالعين في هذا الموضوع، أستطيع حتى أجزم حتى الحدثة الآرامية "غبارا" هي صيغة المؤنث لصفة مشتقة من الجذر الثلاثي "غ – ب – ر" (بلفظ الغين كما تـُلفظ الـ (g) بالإنجليزية والجيم في اللهجة المصرية) والذي يعني "واسى = يواسي"، ومنه اتى في اللغة العربية العمل "جـَبَرَ" الذي يتضح لنا معناه بقولنا "جـَبْـرُ الخاطر"، و"جـَبَـر بخاطِره"، ومنه اتى في اللغة العبرية العمل "غـَفار" (gavar) الذي يعني "تغـَلـّبَ أوسيْطرَ على". ومن هنا فإن "غبارا" تعني "المواسية" أي القرية المواسية لسكانها، ولنا حتى نتخيل تلك المجموعة الصغيرة من فلول الكنعانيين حين وصلت إلى هذا المكان الآمن والمخفي عن الأنظار، وأنشأت فيه قرية صغيرة شعرت أنها تواسيها عما لحق بها وبشعبها وحضارتها من ويلات وانكسارات، وعما يدور في البلاد من حولها من معارك وانتهاكات، فأطلقت على هذه القرية اسم "غبارا = المواسية" لهذا السبب. وظل هذا الاسم هواسم هذه القرية الوحيد لأكثر من 1300 عام، أي إلى منتصف القرن الثالث للميلاد، حين أخذ اليهود يطلقون عليها اسم "عـَراف" (ערב)، وبه ذكرت في التلمود في سياق عرضه لسِـيَر وحكم الصّّدّيقين اليهود الذين سكنوا في محيط القرية ونـُسبوا إليها. وليس لدي أي تفسير منطقي لهذه النقلة الغريبة من "غبارا" إلى "عراف" (أولنقـُل، لهذا التزوير الاعتباطي لاسمها)، ولكن يكفي حتى نشير هنا إلى حقيقة اعترَفَ بها حتى الحاخامات المفسرين للتلمود منذ القرن الحادي عشر للميلاد وحتى هذا اليوم، ألا وهي حتى التلمود (ومعظمه مؤلف باللهجة الغربية من اللغة الآرامية) مليء بالمتناقضات، والعبارات غير دقيقة المعنى، والأسماء المحرفة، وحدثات آرامية ويونانية وفارسية مبهمة الصيغة وغامضة المدلول، وخصوصاً الحدثات التي تشير إلى أشخاص وأماكن غير يهودية.

في بداية هذه الفترة، أي منذ منتصف القرن الثالث للميلاد، كان الاسمان "غبارا" و"عراف" يُستعملان معا وفي نفس الوقت، وقد تم مؤخراً الكشف عن قبرين لرجلين في المقبرة اليهودية "بيت شعاريم" (بالقرب من قرية طبعون) يعودان إلى نهاية القرن الثالث للميلاد، مكتوب عليهما اسم عرابة بالصيغتين "غبارا" و"عراف" معاً، والأرجح حتى هذين الرجلين كانا من نسل الصديق حنينا بن دوسا الذي يُنسَب إلى عرابة، فنـُسبا إليها لهذا السبب على الرغم من أنهما لم يسكنا فيها. هذا الخلط بين الاسمين تحول مع مرور الوقت إلى الخلط بين "غبارا" و"عرابا" حيث لـُفظ الاسم الثاني بصيغة الأول خطأً. وبعد أكثر من قرنين من هذا الخلط تغير الاسم الأول ليقترب من صيغة الاسم الثاني، فأصبحت ألسن الناطقين تخلط بين "عرابا" و"غرابا" وبهذا تغير ترتيب الأحرف في الاسم الأصلي من "غ - ب – ر" إلى "غ – ر – ب)، وهذا ما وجده العرب المسلمون حين قدموا إلى المنطقة في منتصف القرن السابع وأصبحت لغتهم العربية هي السائدة، فقرّبوا تدريجياً أسماء البلدات والأماكن إلى أقرب الحدثات إليها في اللغة العربية، فاستـُبدلت الـ "غ" بـ "ع"، وكـُرّرَت الراء بالشدة، واستـُبدلت ألف التأنيث الآرامية بتاء التأنيث العربية لتتحول "غرابا" إلى "عرّابة". واستبدال الـ "غ" الآرامية بالـ "ع" العربية رائج في أسماء القرى في إسرائيل، فعرابة جنين أصلها الآرامي "غرابيت" (ذات الخير والبركة)، و"غيناتا" (أي قرية الجنائن أوالحدائق) تحولت إلى "جنـَاتا" في لبنان و"عناتا" في إسرائيل(في بعض التفسيرات على الأقل). إلا حتى أثر الاسم الآرامي القديم ظل موجوداً (من خلال حرف الغين) في اسم عرابة حتى وقت متأخر جدا، فالحافظ بن حِجـْر العسقلاني الذي توفي عام 1455 م ذكرها في كتابه "إنباء الغمر بأنباء العمر" باسم "غـرّابة"، ونسب إليها "محمود الصفدي الغـَرّابي، نسبة إلى غـَرّابة - بفتح المعجمة وتشديد الراء ثم موحدة - من قرى صفد ـ اشتغل بدمشق على الشيخين تاج الدين المراكشي والفخر المصري، وفضل وتنزل بالمدارس بدمشق ثم عاد إلى صفد فأقام بها يُدرس إلى حتى توفي بها في صفر عام 785 هـ."وعبد الحي بن العماد الحنلي الدمشقي، الذي توفي عام 1692 م، ذكرها بهذا الاسم (بالغين المفتوحة والراء المشددة) في كتابه "شذرات المضى في أخبار من مضى."

سميت قرية عرابة البطوف تيمنا بسهل البطوف الذي أغلبيته ملك لأهل عرابة البطوف وتكثر في هذه البلد الزراعة.


المراجع

  1. ^ 2014 populations Israel Central Bureau of Statistics
  2. ^ Palmer, 1881, p. 124
  3. ^ Empty citation (help)

المصادر

1.بحث د. مصلح كناعنة

2. لمن يقرأ العبرية، هذه واحدة من الفقرات الأربع التي ذكرت فيها عرابة في التلمود، وهي من فقرة 16 من الهالخاثمانية من الجيمرا. يقول النص: "ועל עקרב שלא תישך מעשה בא לפני רבן יוחנן בן זכאי בערב ואמר חושש אני לו מחטאת. רבי עולא אמר שמונה עשר שנין עביד הוי יהיב בהדא ערב ולא אתא קומוי אלא אילין תרין עיבדיא אמר גליל גליל שנאת התורה סופך לעשות במסיקין."

3. العسقلاني، 1969، ج 1، ص 286. والدمشقي، 1986، ج 6، ص 289.

4. مبتر من الخارطة:Cities of the Third Preaching Tour

5. خرائط فلسطين

6. العائلات التي سكنت عرابة :العائلات التي سكنت عرابة

الرياضة

The town's football club Ahva Arraba, currently play in Liga Leumit, the second tier of Israeli football.

أبرز أبناء ومقيمي البلدة

  • Asel Asleh, young peace activist killed during the Second Intifada
  • Hanina ben Dosa, Jewish miracle worker, who lived during the 1st century CE, that is buried in modern-day Arraba.
  • علي نصار (1954–), film director
  • ضاهر العمر (1689/90–1775), autonomous Arab ruler of northern Palestine
  • نصير ياسين, travel video blogger with over 11 million Facebook followers

انظر أيضاً

  • Arab localities in Israel
  • Land Day
  • House demolition in the Israeli–Palestinian conflict

المراجع


ببليوگرافيا

  • Barron, J.B., ed. (1923). . Government of Palestine.
  • Conder, C.R.; Kitchener, H.H. (1881). . 1. London: Committee of the Palestine Exploration Fund.
  • Dauphin, Claudine (1998). . BAR International Series 726 (in French). III : Catalogue. Oxford: Archeopress. ISBN .CS1 maint: unrecognized language (link)
  • Ellenblum, Ronnie (2003). . Cambridge University Press. ISBN .
  • Firro, Kais (1992). . 1. BRILL. ISBN .
  • Frankel, Rafael (1988). "Topographical notes on the territory of Acre in the Crusader period". Israel Exploration Journal. 38 (4): 249–272.
  • Government of Palestine, Department of Statistics (1945). .
  • Guérin, V. (1880). (in French). 3: Galilee, pt. 1. Paris: L'Imprimerie Nationale.CS1 maint: unrecognized language (link)
  • Hadawi, S. (1970). . Palestine Liberation Organization Research Center.
  • Hütteroth, Wolf-Dieter; Abdulfattah, Kamal (1977). . Erlanger Geographische Arbeiten, Sonderband 5. Erlangen, Germany: Vorstand der Fränkischen Geographischen Gesellschaft. ISBN .
  • Le Strange, G. (1890). . Committee of the Palestine Exploration Fund.
  • Mills, E., ed. (1932). . Jerusalem: Government of Palestine.
  • Morris, B. (1987). . Cambridge University Press. ISBN .
  • Palmer, E.H. (1881). . Committee of the Palestine Exploration Fund.
  • Petersen, Andrew (2001). . I. Oxford University Press. ISBN .
  • Rhode, H. (1979). (PhD). Columbia University.
  • Robinson, E.; Smith, E. (1841). . 3. Boston: Crocker & Brewster.
  • Robinson, E. (1856). . Boston: Crocker & Brewster.
  • Röhricht, R. (1893). (in Latin). Berlin: Libraria Academica Wageriana.CS1 maint: unrecognized language (link)
  • Schumacher, G. (1888). "Population list of the Liwa of Akka". Quarterly statement - Palestine Exploration Fund. 20: 169–191.
  • Strehlke, E., ed. (1869). . Berlin: Weidmanns.

وصلات خارجية

  • Official website (بالعربية) {{{1 , {{{2
  • Welcome To 'Arraba - Buttof
  • Statistical profile at the Israel Central Bureau of Statistics (2016)
  • Survey of Western Palestine, Map 6: IAA, Wikimedia commons
تاريخ النشر: 2020-06-06 13:39:35
التصنيفات: Pages with empty citations, Articles with short description, CS1 maint: unrecognized language, CS1: long volume value, المنطقة الشمالية (إسرائيل), بلدات عربية في إسرائيل, تجمعات مسيحية عربية في إسرائيل, مجالس محلية في المنطقة الشمالية (إسرائيل), الحرب الرومانية اليهودية الأولى, صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة, Articles containing non-English-language text

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

أسعار النفط تتراجع وسط قوة الدولار

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-19 09:22:27
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 51%

94 % من القراء يطالبون بتغليظ عقوبة استخدام الأطفال في التسول

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-19 09:22:55
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 36%

3612 فرصة عمل لأكثر من 20 تخصصا × 16 محافظة.. تعرف عليها

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-19 09:22:47
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 38%

التأخيرات المتوقعة اليوم فى مواعيد القطارات بالسكة الحديد

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-19 09:22:57
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 35%

صباح الخير يا مصر..

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-19 09:22:19
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 66%

سنن الجمعة.. الاغتسال والتطيب وقراءة سورة الكهف.. (إنفوجراف)

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-19 09:22:50
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 49%

مصير بلال الدزيري على المحك في وفاق سطيف

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-19 09:22:32
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 51%

قرار مشاركة معلول في لقاء الترجي بيد كولر

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-19 09:22:24
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 53%

الصين تتجاوز اليابان كأكبر دولة مصدرة للسيارات في العالم

المصدر: أرقام - الإمارات التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-05-19 09:25:00
مستوى الصحة: 32% الأهمية: 40%

اليوم.. دار الإفتاء تستطلع هلال شهر ذى القعدة لعام 1444 هجريا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-19 09:22:52
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 40%

زلزال بقوة 7.8 درجة يضرب جنوب المحيط الهادى وتحذير من تسونامى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-19 09:22:49
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 48%

مع مريـم العذراء نرتفع نحو إبنها يسوع (١٩)

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-19 09:22:18
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 68%

اطلاق سراح الصادق شورو

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-19 09:22:30
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 50%

للعام الـ 17 على التوالي.. المملكة تحصد 4 جوائز في "آيسف 2023"

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-19 09:26:04
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 57%

5 معلومات عن مباراة الأهلي والترجى الليلة فى دورى أبطال أفريقيا

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-19 09:22:59
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 41%

طقس اليوم الجمعة 19 ماي 2023‎‎

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-19 09:22:36
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 60%

كيف يقدم كتاب فن الحرب دليلًاً لمتداولي الأسهم لتحقيق الأرباح؟

المصدر: أرقام - الإمارات التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-05-19 09:24:55
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 50%

الصعود‏ ‏إلي‏ ‏الهاوية‏ !!!‏

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-05-19 09:22:20
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 52%

تحميل تطبيق المنصة العربية