إدوارد برنايز (Edward Bernays ؛ //; ألمانية: [bɛɐ̯ˈnaɪs]؛ ولد 22 نوفمبر 1891 وتوفيتسعة مارس 1995) المنشئ النمساوي-الأمريكي لمجال العلاقات العامة Public Relations والپروپاگندا.

وهوابن عم لسيغموند فرويد. عمل إدوارد على تطبيق الإكتشافات التي وصلت إليها فهم النفس وفهم الإجتماع في ميدان الحقل العام. وقد كان من حرفائه:

• الرئيس الأمريكي Calvin Coolidge
• شركة بروكتر أند غامبلProcter & Gamble
• محطة سي بي أس cbs
• شركة جنرل إلكتريك General Electric
• شركة التبغ الأمريكية البريطانية British American Tobacco

ولبرنايز كتابات عديدة يشرح فيها كيفية السطيرة على عقول العامة وتوجيههم. وقد جلبت هذه الأفكار والكتابات إعجاب گوبلز رئيس الپروپاگندا الألمانية له.

حياته والأمور المؤثرة فيها

ولد عام 1891 في فيينا لإبوين يهوديين، وقد كان نسب برنيز يتربط مع نسب رائد فهم التحليل النفسي سيغموند فرويد عن طريق أمه وأبيه. حيث كانت والدته آنـا أخت سيغموند، وأما والده إيلي برنيز، فقد كان هوالأخر شقيق زوجة فرويد، مارثا برنيز. في عام 1892، أنتقلت عائلته إلى مدينة نيويورك، حيث ألتحق بثانوية دويت كلينتون. ورغم حصوله عام 1912، على شهادة البكالوريوس في الزراعة من جامعة كورنيل، إلا أنه أختار الصحافة عملاً له.نطقب:حدد الصفحة تزوج من دوريس فليشمان عام 1922.

خلال عمل برنيز مع إدارة وودروويلسون خلال الحرب العالمية الأولى بالتعاون مع لجنة الإعلام الأمني، كان هوالمروج الرئيسي للفكرة القائلة حتى حروب أمريكا وجهودها كانت بغرض " أدخال الديموقراطية إلى كافة أنحاء أوروبا". ^{[بحاجة لمصدر]} وبعد الحرب، وجه وودور ويلسون دعوة إلي برنيز لحضور مؤتمر باريس للسلام عام 1919. ^{[بحاجة لمصدر]}

ذُهل برنيز بمدى تأثر الناس في داخل أمريكا وخارجها، بشعارات الديموقراطية وكيف أنساقوا خلفها، وتسائل عن مدى فعالية هذا النوع من النادىية وتأثيره في وقت السلم. ^{[بحاجة لمصدر]} وبما حتى حدثة النادىية أوبروباغندا كانت ذات تأثير سيء بسبب استخدام الألمان لها في الحرب العالمية الأولى، فقد قام برنيز بالترويج لمصطلح العلاقات العامة.^{[بحاجة لمصدر]} وفقاً للقاءة عبر قناة البي بي سي مع ابنة برنيز أن، فإن والدها كان مؤمناً بأنه لايمكن الإعتماد على حكم العامة من الناس وأنه كان يخشى حتى "يقوم الشعب الأمريكي بكل بساطة بالتصويت للشخص الخاطيء أوالرغبة في الأمر الخاطيء، ولذلك يجب حتى يتم التحكم بهم عن طريق سلطة أعلى." تفسير آن لحدثة "القيادة" يوضح حتى والدها كان يؤمن بنوع من "الإستبداد الخيري"

كيفية تفكير برنيز هذه كانت شديدة الشبه والتأثر بوالتر ليبمان، أحد أبرز كتاب الأعمدة السياسة وأكثرهم تأثيراً.^{[بحاجة لمصدر]} عمل كلا من برنيز وليبمان في لجنة الإعلام الأمني الأمريكية، وأقتبس بيرنز كثيراً من حدثات ليبمان في كتابه، البروباغندا.

تأثر برنيز كثيراً بأفكار المحرر الفرنسي جوستاف لوبون، الذي أنشأ فهم نفس الحشود، وكما أنه تأثر أيضاً بالمحرر ويلفريد تروتر، الذي عبر عن أفكار تشابه أفكاره في العالم الناطق باللغة الإنجيلزية في كتابه غرائز الحشود في الحرب والسلم. ^{[بحاجة لمصدر]} وقد أشار برنيز لهذين الإسمين في الكثير من كتاباته. ^{[بحاجة لمصدر]} تروتر الذي كان جراح رأس وعنق في جامعة University College Hospital، في لندن، حيث كان يقرأ أعمال فرويد، وكان هوالسبب في فهم شريكه في السكن والعمل ويلفريد بيون بأفكار فرويد. ^{[بحاجة لمصدر]} بعد فرار فرويد من فيينا إلى لندن (عقب العملية العسكرية السلمية التي ضمت النمسا إلى ألمانيا الكبرى على يد حكومة ألمانيا النازية)، أصبح تروتر معالجة الشخصي. ^{[بحاجة لمصدر]} أصبح كلاً من تروتر، ويلفريد بيون، وإرنست جونز أبرز الاعضاء في حركة التحليل النفسي الفرودوية في بريطانيا.^{[بحاجة لمصدر]} حيث أسهموا بعدة تطورات في حقل دينامية الجماعة، بمشاركة معهد تافيستوك بشكل كبير، حيث كان يعمل كثير من أتباع فرويد. ^{[بحاجة لمصدر]} وبذلك نشأ جميع من أفكار دينامية الجماعة وفهم النفس التحليلي جنباً إلى جنب في لندن أبان الحرب العالمية الثانية. ^{[بحاجة لمصدر]}

أدت جهود برنيز في مجال العلاقات العامة إلى إنتشار نظريات فرويد في الولايات المتحدة.^{[بحاجة لمصدر]} كما أنه أول من أستخدم فهم النفس وغيره من العلوم الإجتماعية في قطاع العلاقات العامة وذلك لتصميم الحملات النادىئية: " إذا فهمنا آليات ودوافع العقل الجماعي، هل هوأمراً محالاً حتى نتمكن من السيطرة والتحكم بالجماعات وفقاً لإرادتنا وبغير فهمٍ منهم،يا ترى؟ أثبتت الممارسات الحديثة في مجال البروباغندا حتى هذا الأمر ممكن الحدوث، على الأقل ضمن حدود معينة." وأطلق على هذه الطريقة الفهمية في تشكيل الرأي أوالتحكم به اسم .

بدأ برنيز حياته المهنية كوكيل صحافي في عام 1913، يقدم إستشارات للمسارح، حفلات الموسيقى وحفلات الباليه. ^{[بحاجة لمصدر]} في عام 1917، قام رئيس الولايات المتحدة ودوور ويلسون بمشاركة جورج كريل بتأسيس لجنة الإعلام الأمني. ^{[بحاجة لمصدر]} حيث عمل كلاً من برنيز، كارل بوير وجون برايس جونز معاً للتأثير على الرأي العام ودعم مشاركة أمريكا في الحرب العالمية الأولى. ^{[بحاجة لمصدر]}

في عام 1919، قام برنيز بإفتتاح مخط له كمستشار في مجال العلاقات العامة في نيويورك. وألقى أول محاضراته في جامعة نيويورك عام 1923. وفي هذا العام، قام برنيز بنشر أول كتاب له في مجال العلاقات العامة، بعنوان بلورة الرأي العام.

من العملاء الذين استعانوا بخدمات برنيز كان الرئيس كالفين كوليدج، بروكتر وغامبل شبكة سي بي إس، شركة يونايتد فروتس، شركة التبغ الأمريكية، جنرال إلكتريك، شركة دودج للسيارات وفلورة المياه من دائرة الصحة العامة. ^{[بحاجة لمصدر]} أدت جهود برنيز للتقدم في مجال العلاقات العامة عن طريق دمجه بين وكالات الصحافة التقليدية مع تقنيات فهم النفس وفهم الاجتماع. ^{[بحاجة لمصدر]} من أبرز الذين انتقدوه كان الصحافي جون توماس فلين، حيث سخر منه في كتابه الذي ألفه عام 1932، والذي كان بعنوان فهم الضجة.^{[بحاجة لمصدر]}

أسلوبه وتقنياته

آيفي لي المُلقب برجل العلاقات العامة هوالمسؤول عن إختراع البيان الصحفي، وذلك عندما عقد مؤتمراً صحافياً عقب وقوع حادثة تحطم قطار اتلانتيك سيتي عام 1906 ، ثم أضاف برنيز الكثير من التعديلات على هذا الإختراع وجعل إستخدامه أمراً شائعاً. ومن أشهر حملاته كانت تلك الحملة التي تهدف لنشر تدخين السجائر بين النساء في 1920. حيث ساعد برنيز تجارة التدخين على تخطي أبرز المحرمات الإجتماعية في ذلك الوقت والتي تتمثل في تدخين النساء في الأماكن العامة. حيث كان التدخين مسموحاً للنساء في أماكن خاصة وليس في جميع مكان. وإي امرأة تخالف هذا الأمر تصبح عرضة للإعتنطق. قام برنيز بتنظيم مسيرة عيد الفصح في مدينة نيويورك عام 1929، حيث أحضر بعض العارضات وجعلهن يدخن سجائر لاكي سترايك، والتي تسمى أيضاً ب"شعلات الحرية". بعد هذا الحدث التاريخي، زادت جرأة النساء لممارسة هذا الأمر بشكل كبير. وبذلك يعود الفضل لبرنيز في جعل عادة تدخين النساء أمراً مقبولاً إجتماعياً. جعل برنيز هذا الأمر ممكنا عن طريق تحويله لخبر.^{[بحاجة لمصدر]} حيث أقنع التجار بإن الأخبار وليس الإعلانات هي الوسيط الأكثر ملائمة لإيصال رسالتهم للجمهور بشكل لايقبل التشكيك.^{[بحاجة لمصدر]}

كانت طريقة برنيز المفضلة للتلاعب بالرأي العام تتمثل في إستخدامه طريق غير مباشر "طرف ثالث" لتبرير دوافع عملائه. ويقول برنيز "إذ كنت قادراً على التاثير في القادة، سواء مع أوبدون وعيهم الكامل وتعاونهم فإنك يفترض أن تؤثر وبشكل تلقائي على المجموعة التي تقع تحت سيطرتهم." على سبيل المثال، عند محاولة الترويج لبيع لحم الخنزير المقدد، قام برنيز يإجراء درس وأكتشف حتى الشعب الأمريكي يتناول إفطاراً خفيفاً جداً يتكون من قهوة، أوساندويش وعصير برتنطق. مضى بعد ذلك لطبيبه الخاص ووجد حتى وجبة إفطار دسمة أفضل صحياً من الإفطار الخفيف لإن الجسم يفقد طاقته خلال الليل ويجب تعويضها إثناء النهار. لذلك طلب من طبيبه الخاص إذا كان مستعداً، ودون إي لقاء مادي، حتى يخط لخمسة الآف طبيب آخر ليرى هل يتفقون معه أم يخالفونه. وحصل الطبيب على 4500 رد، كلها تتفق حتى الإفطار الدسم أفضل صحياً للشعب الأمريكي من الإفطار الخفيف. ثم سعى لنشر هذه المزاعم في الصحف عبر البلاد مع عناوين مثل " 4500 طبيب ينصحون بأهمية الإفطار الدسم". بينما صحف أخرى خطت حتى اللحم المقدد والبيض يجب حتى تكون عنصر أساسي في الإفطار، ونتيجة لتلك الجهود إرتفعت مبيعات اللحم المقدد.

قام برنيز بإستخدام أفكار عمه سيغموند في مجال التحليل النفسي لمصلحةالقطاع التجاري وذلك بغرض الترويج بطرق غير مباشرة، لبضائع متنوعة مثل السجائر، الصابون والخط.^{[بحاجة لمصدر]} بالإضافة إلى نظريات عمه، استخدم برنيز أيضاً نظريات إيفان بافلوف.^{[بحاجة لمصدر]}

مؤرخ العلاقات العامة سكوت كيلب يصف برنيز قائلاً " من الممكنقد يكون أكثر الشخصيات جاذبيةً وسحراً في مجال العلاقات العامة، وأنه كان رجلاً ذكياً، ويتحدث بإسترسال، والأهم من ذلك كله كونه مفكراً مبتكراً وفيلسوفا في هذه المهنة التي كانت في مهدها عندما أفتتح مخطه في نيويورك في شهر يونيومن عام 1919".^{[بحاجة لمصدر]}

حملات

بعض من الحملات التي عمل عليها برنيز:

• في عقد العشرينات من القرن العشرين وأثناء عمله في شركة التبغ الأمريكية, أوفد مجموعة من الفتيات العارضات للسير في استعراض مدينة نيويورك, ثم اخبر الصحافة حتى هناك مجموعة من السائرات من جمعية حقوق المرأة سيقمن بإشعال "شعلات الحرية" بناء على إشارة منه, أشعلت الفتيات سجائر لاكى سترايك بلقاءة الصحفيين المتعطشين لتغطية الحدث. جريدة نيويورك تايمز (1 أبريل 1928) خطت: "مجموعة من الفتيات نفثن السجائر في سبيل الحرية". ساعد هذا على كسر المحظور المنتشر وقتها لتحريم تدخين السجائر للفتيات أمام العامة. خلال هذا العقد أيضا ساعد على شهرة الجمعية الوطنية لتقدم الملونون (الجمعية الوطنية للنهوض بالملونين).
• هندس في إحدى المرات "إفطارا على فطيرة" لمجموعة من فنانى الاستعراضات مع الرئيس الأمريكي كالفين كوليدج للمساعدة في تحسين شهرته, يعتبر هذا الأفطار من قبل الكثيرين أوعمل نادىئى مفتوح لرئيس أمريكي.
• استخدم برنيز أفكار عمه سيغموند فرويد لإقناع الأمريكيين ضمن أشياء أخرى حتى لحم الخنزير والبيض هوالإفطار الحقيقى لكل الأمريكيين .
• في أكتوبر 1929, كان برنيز مشهجرا في حملة للترويج ل "اليوبيل المضىى للضوء", الحدث الذي غطى المدن الكبيرة في الولايات المتحدة صمم للاحتفال بالذكرى الخمسين لاختراع توماس إديسون ل المصباح الكهربائي (ملاحظة: جوزيف سوان (Joseph Swan) هومن اخترع المصباح الكهربائى). كان برنيز مسئولا عن الأنشطة الترويجية لليوبيل والتي أظهرت شغفه الشديد للافكار العظيمة وحشد التأييد, تضمنت تلك الأنشطة طباعة طوابع بريد, وإعادة تمثيل اكتشاف إديسون للمصباح لجمهور الإذاعة.
• ساعد برنيز شركة شركة الألومنيوم الأمريكية (Aluminum Company of America) ومجموعات استثمارية أخرى على إقناع الجمهور الأمريكي على حتى فلورة الماء (Water fluoridation) آمنة ونافعة لصحة الإنسان, استخدم في هذه الحملة جمعية الأطباء الأمريكيين (American Dental Association) في حملة اعتبرت عالية النجاح.
• في عقد الثلاثينات من القرن العشرين, حملته لأكواب ديكسي (Dixie Cup) كانت بغرض إقناع جمهور المستهلكين حتى الأكواب الغير قابلة لإعادة الاستعمال هي الصحية.

إسقاط حكومة گواتيمالا

من أكثر نشاطات النادىية السياسية تطرفا لبرنيز، عمله على إسقاط حكومة غواتيمالا المنتخبة ديمقراطيا ورئيسها جاكوبوأربينز جوزمان, كان ذلك لمصلحة شركة متعددة الجنسيات الشركة المتحدة للفاكهة (United Fruit Company) (تسمى حاليا تشيكيتا براندز انترناشيونال (Chiquita Brands International)) وحكومة الولايات المتحدة الأمريكية فيما عهد بعملية انقلاب گواتيمالا 1954.

ركزت نادىية برنيز على وصم الرئيس الگواتيمالي بالشيوعية في معظم الوسائل الإعلامية الكبرى في الولايات المتحدة. طبقا لمراجعة قام بها جون ستوبر وشلدون رامبتون للسيرة التي خطها لارى تاى بعنوان "أبوالتحوير, إدوارد ل برنيز ومولد العلاقات العامة":

"مصطلح جمهورية الموز يعود أصله إلى سيطرة شركة الفاكهة المتحدة على الحكومة الفاسدة في جواتيمالا ودول أخرى في أمريكا الوسطى. حيث استغلت الشركة بوحشية العمال العبيد لإنتاج موز رخيص للسوق الأمريكي المربح".

الشاعر التشيلى پابلونيرودا خط بعدها شعرا ليستنكر تحكم الشركات الأجنبية المنتجة للموز في سياسات دول أمريكا الجنوبية في قصيدة أسماها الشركة المتحدة للفاكهة (La United Fruit Co).

المنشورات

الخط

• (1917, co-author)
• Crystallizing Public Opinion (New York: Boni and Liveright, 1923) OCLC 215243834
• A Public Relations Counsel (1927)
• An Outline of Careers: A Practical Guide to Achievement by Thirty-Eight Eminent Americans (1927)
• Verdict of Public Opinion on Propaganda (1927)
• Propaganda (New York: Horace Liveright. 1928) ISBN 978-0-8046-1511-2
• This Business of Propaganda (1928)
• Universities—Pathfinders in Public Opinion (1937)
• Careers for Men: A Practical Guide to Opportunity in Business, Written by Thirty-Eight Successful Americans (1939)
• Speak Up for Democracy: What You Can Do—A Practical Plan of Action for Every American Citizen (New York: The Viking Press, 1940)
• Future of Private Enterprise in the Post-War World (1942)
• Democratic Leadership in Total War (1943)
• Psychological Blueprint for the Peace—Canada, U.S.A. (1944)
• Public Relations (1945)
• Your Place at the Peace Table. What You Can Do to Win a Lasting United Nations Peace (New York: The Gerent Press, 1945)
• What the British Think of Us: A Study of British Hostility to America and Americans and Its Motivation, with Recommendations for Improving Anglo-American Relations (1950, co-author with his wife Doris Fleischman)
• The Engineering of Consent (Norman: University of Oklahoma Press, 1955)(contributor) OCLC 550584
• Your Future in Public Relations (1961)
• Biography of an Idea: Memoirs of Public Relations Counsel (1965)
• Case for Reappraisal of U.S. Overseas Information Policies and Programs (Special Study) (1970), by Edward L. Bernays and Burnet Hershey (editors)

منطقات مختارة

• "The Minority Rules", The Bookman, April 1927, pp. 150–155.
• "Manipulating Public Opinion: The Why and the How", American Journal of Sociology 33(6), May 1928.
• "The Marketing of National Policies: A Study of War Propaganda", Journal of Marketing 6(3), January 1942.
• "Attitude Polls—Servants or Masters?", Public Opinion Quarterly 9(3), Autumn 1945.
• "The Engineering of Consent", Annals of the American Academy of Political and Social Science 250, March 1947.
• "An Educational Program for Unions", Industrial and Labor Relations Review 1(1), October 1947.
• "Emergence of the Public Relations Counsel: Principles and Recollections", Business History Review 45(3), Autumn 1971.

انظر أيضاً

• Crowd manipulation
• Spin (public relations)
• Mass psychology

المراجع

المصادر

ڤيديوخارجي

, September 20, 1998, C-SPAN

• Bernays, Edward. Biography of an Idea: Memoirs of Public Relations Counsel Edward L. Bernays New York: Simon and Schuster, 1965.
• Cutlip, Scott M. The Unseen Power: Public Relations. A History. Hove, UK: Lawrence Erlbaum, 1994. ISBN 0-8058-1465-5
• Ewen, Stuart. PR! A Social History of Spin. New York: Basic Books (Perseus), 1996. ISBN 0-465-06179-6
• Marks, Barry Alan. "The Idea of Propaganda in America." PhD dissertation accepted at the University of Minnesota, 1957.
• Olasky, Marvin. "Reception of Edward Bernays’ Doctrine of ‘Manipulating Public Opinion". Paper presented at the Annual Meeting of the Association for Education in Journalism and Mass Communication,ستة August 1984; (ERIC).
• Olasky, Marvin. "Bringing 'Order Out of Chaos": Edward Bernays and the Salvation of Society Through Public Relations". Journalism History, 12(1), Spring 1985.
• Rampton, Sheldon, and John Stauber. Trust Us, We're Experts! How Industry Manipulates Science and Gambles With Your Future. New York: Jeremy P. Tarcher/Putnam, 2001. ISBN 1-58542-059-X
• Tye, Larry. The Father of Spin: Edward L. Bernays and the Birth of Public Relations. New York: Crown, 1998. ISBN 0805067892

للاستزادة

ڤيديوخارجي

"Edward Bernays and Corporate Public Relations" - Presentation by University of Michigan professor David Hancock, December 5, 2013, C-SPAN

• American National Biography v. 2, Oxford University Press, 1999.
• John Stauber and Sheldon Rampton, Toxic Sludge Is Good For You: Lies, Damn Lies and the Public Relations Industry
• Edward Bernays, Biography of an Idea: Memoirs of a Public Relations Counsel (excerpt )
• Curtis, Adam (November 26, 2008). "Century Of Self. 1-1 Happiness Machines". BBC. Retrieved February 12, 2010.
• "Freud's Nephew and the Origins of Public Relations". National Public Radio. Retrieved 2010-02-12.
• Nimmo, Dan D.; Chevelle Newsome (1997). Political Commentators in the United States in the 20th Century: A Bio-Critical Sourcebook. Westport, Conn.: Greenwood Press. pp. 1–9. ISBN .
• Marvin Olasky column on his interview with Bernays at Townhall.com
• Wilfred Trotter (1919). Instincts of the Herd in Peace and War – 4th impression, with postscript. New York, MacMillan.
• Stephen Bender. Karl Rove & the Spectre of Freud’s Nephew, LewRockwell.com, 2005-02-04

External links

نطقب:Commons Category

• Edward L. Bernays papers at Library of Congress (finding aid)
  • Some Bernays papers at LOC are online as part of "Prosperity and Thrift: The Coolidge Era and the Consumer Economy, 1921–1929".
• The Edward L. Bernays papers, 1982–1998 (bulk 1993–1995) are located in the Northeastern University Libraries, Archives and Special Collections Department, Boston, MA.
• Torches of Freedom Video Clip
• Edward L. Bernays tells the story of "Torches of Freedom" in his own words – video clip −1999
• (Library of Congress reproduction from The Forum Magazine, March, 1929)". Memory.loc.gov. Retrieved 2010-02-12.
• Appearances on C-SPAN
• أعمال من Edward L. Bernays في مشروع گوتنبرگ
• خطأ لوا في وحدة:Internet_Archive على السطر 573: attempt to index field 'wikibase' (a nil value).
• LETTER TO MR. EDWARD L. BERNAYS FROM <Sanitized> RDP80B01676R003800020083-0 ; "LETTER TO MR. EDWARD L. BERNAYS FROM <Sanitized> RDP80B01676R003800020084-9 ", 1958, Central Intelligence Agency,

نطقب:1920s media culture نطقب:Sigmund Freud