ليوش يناتشك

عودة للموسوعة

ليوش يناتشك

ليوش يناتشك مع زوجته، زدِنكا، عام 1881

ليوش يناتشك (بالتشيكية: Leoš Janáček؛ النطق التشيكي: [ˈlɛoʃ ˈjanaːt͡ʃɛk] ( استمع)، عـُمـِّد بإسم ليواويگن يناتشك Leo Eugen Janáček؛ عاش ثلاثة يوليو1854، هوكڤالدي - 12 أغسطس 1928، اوستراڤا)، موسيقى تشيكي وصاحب نظريات موسيقية وجامع موسيقى شعبية وناشر ومدرس.

يناتشك من بين أبرز مؤلفي الأوبرا في القرن العشرين. كان متطور متأخر في التأليف، فكان عمره 50 قبل حتى يكمل أول أوبرا ناجحة له وهي "ينوفا"، وكل أشهر أعماله ترجع تاريخها لبعد هذه الفترة. من الممكن كان أكثر من مجرد مؤلف قومي، كانت جوانب من الموسيقى الشعبية لبلده الأم جزء لا يتجزأ من صوته التأليفي.

بعد الدراسة في براج انتقل يناتشيك لبرنوحيث أسس مدرسة للأرغن وجنى عيشه كمدرس. واثناء تأليفه بالاتجاه الرومانسي في اواخر العصر الرومانسي تفهم الاغنية الشعبية المورافية وبدا يطور فكرة ان الخطوط اللحنية لابد ان تعكس ايقاعات الحديث التشيكي. هذا المفهوم ادى لظهور الهارمونيات والجمل التي تبدومنفصلة مكررة لاسلوبه الناضج. عام 1917 صار يناتشيك مغرم بكاميلا ستوسلوفا ونتج عن ذلك مراسلات كثيرة بينهما. ظلت علاقتهما دون الانتهاء بالزواج لكنها الهمت الكثير من اعماله الاخيرة بالاخص اوبرا "كاتا كابانوفا".

حياته

السنوات الأولى والدراسة 1854-1880

نصب لبستروسكا من أوبرا يناشتيك "الثعلب الصغير الماكر" في المدينة الأم ليناتشك هاكفالدي

ولد ليوس يناتشيك في هاكفالدي بشمالي مورافيا في يوليو1854 وعمد باسم ليويوجين اليوم التالي. استمر اسم ليوفي الوثائق الرسمية أثناء ايام دراساته لكن بالعمل أفسح الطريق بشكل غير رسمي للاسم السلافي "ليڤ" الذي يعني الأسد، الذي سقط به الحروف الأولى من رسالة بقت (إلى عمه، جان يناتشيك في 26 مايو1869 وبه نشرت بعض أوائل أعماله. "ليف" نفسه أفسح مجال لاسم مختلف آخر سلاڤي هو"ليوش"، الذي استخدمه في يناير 1880، في مراسلاته مع خطيبته،

عائلة يناتشيك كانت من تشيكوسلوفاكيا واتبعوا تقليد الإنشاد. جميع من جده جيري ووالده جير كانوا مدرسين وموسيقيين وشخصيات ثقافية رائدة في المجتمعات الفقيرة التي عملوا فيها. عام 1838 تزوج والد يناتشيك إميلي گروليشوفا وعام 1848 انتقل معها وأطفالهم الخمسة لعيمل مدرس بدوام تام في قرية هوكڤالدي كان ليوس الخامس من تسعة أطفل ولدا هناك ولتخفيف زحام المنول أوفد وهوفي سن 11 عام ليعمل منشدا في الجوقة في دير الملكية الاوغسطيني في أولد برنو. مدرسة الإنشاد التي تاسست عام 1648 ككونسرفتوار كانت في حالة سيئة. الحرب البروسية النمساوية عام 1866 قاطعت هذا وحين أعيدت بدأت تتضح أثار حركة صقلية: تدريس الموسيقى الآلية توقف ومنشدوالجوقة أصبحوا مجموعة غناء. ومع ذلك لعبت برنودورا حيويا في تطير يناتشيك، لا سيما قائد الجوقة للدير، الموسيقي الرائد في موارڤيا، "پاڤل كريزكوڤسكي" اهتم بتربيته موسيقيا.

نحت بارز ليناتشيك، قام به جوليوس پليكان في أولوموتس.

اتبع يناشتيك تقليد التدريس لأسرته وفي سبتمبر 1869، بعد استكمال التعليم الأساسين بما في ذلك ثلاثة أعوام في الكلية الألمانية في أولد برنو، مضى في منحة دراسية لمعهد المدرسين للتشيك. اجتاز امتحاناته النهائية (برع في الموسيقى والتاريخ والجغرافيا) في يويلو1872 وخدم فترة عامين إجباري للتدريس دون أجر في مدرسة يديرها المعهد. عام 1872 تولى جوقة لادير أيضا حين انتقل كريزكوفسكي إلى كاتدرائية اولوموتس. العمل الجاد ليناشتيك مكنه منن أداء عدة أعمال موسيقية في الصلوات لپالسترينا ولاسوس وهايدن وأعمال تشيكية وألمانية معاصرة، وأدى إلى تعيينه 1873 كقائد جوقة الجمعية الكورالية للرجال العاملين، سفاتوبلاك التي تأسس 1868. حمل يناتشيك مستوى الجمعية من تقليد الغناء حيث نقل الحفلات من الحانات إلى قاعة "بسيدا" الجديدة ووسع برامج الحفلات. كان لسفاتوبلاك حتى خط أول أعماله الدنيوية، وهي ألحان بسيطة من أربعة أجزاء لنصوص شعبية على طراز كريزكوفسكي.

في خريف 1874، بعد إكمال فترته في التدريس دون أجر، حصل يناتشك على إذن بالدراسة على يد سكورسكي في مدرسة براج للأرغن (نوع من الكونسرفتوار الذي أكد بشكل خاص على تدريب الموسيقيين الكنسيين). خلال العام الذي تواجد فيه يناتشيك هناك أكمل أول عامين من دورة مدته ثلاثة أعوام. عانى فقر شديد دون مال حتى لشراء بيانو، يقدر على الاستفادة بالكامل من الحياة الموسيقية لبراج. عد تمارين للطلاب أساسا اعمال للكنيسة والأرغن، تعود إلى هذه الفترة. عاد إلى برنوعام 1875 واصل جميع أنشطته السابقة: التدريس وقيادة جوقة الدير التي خط لها تقدمة exaudi deus، عمله الاول الذي نشر عام 1877، وسفاتوبلاك التي استنطق منها في اكتوبر 1876، في الحال بعد حتى أصبح مايسترو(1876-1888) من الجمعية الكورالية لبيسدا التشيكية التي تأسست 1860. بعد عدة أشهر حول جوقة بسيدا لاصوات الذكور إلى جهة مختلطة، وبمساعدة جوقة الدير والطلاب من المعهد، كان يملك 250 مطرب لأعمال كورالي كبيرة، قداس موتسارت 1877 و"ميسا سولمناس" لبيتهوفن 1879. ايضا ناصر دڤورجاك، حيث عهد جماهير بيرنوعلى دويتوات موارفاية وسرينادة للوتريات، وهي عمل على الأرجح عمل أثار يناتشيك ليؤل اعماله الخاص لأوركسترا الوتريات، والمتتالية 1877. وعهد دفورجاك شخصيا وواصل الرجلان جولة سير لبوهيميا في صيف 1877. الأعمال الوترية ليناتشيك تعكس أنه لم يستوعب تام التأثيرات التي صادفها (الكتابة النموذجية التي شجعتها الحركة الصقلية ودفورجاك و"لونگرن" لفاجنر) ولا يمكن اعتبارها كتابة بنصف دوام ولم يحقق الاحتراف الفني الكامل.

ورغم عودة يناتشيك إلى براج في يونيو- يوليو1877، بعد قضاء شهر من الدراسات الخاصة، قرر أخير الدراسة في الخارج باذن مدفوع من معهد المدرسين، التحق في كونسرفتوار لايبزج في أكتوبر 1879 حتى مارس 1880. هناك تضمن مدرسوه أوسكار بول الذي جاء دروسه للتاريخ في الجماعة وليوجريل، ورغم انجذابه اول الامر لبول، استقر يناتشيك إلى دورة دراسية من العمل الجاد تحت إشراف جريل الصارم والنظامي. مرة أخرى الفقر منع استفادته الكاملة من محيطة: فحضر حفلات جراندهاوس لكن لم يمضى للأوبرا قط. وخلال جريل تطور اهتمامه بالتأليف؛ آخر عمل في لايبزج، "تنويعات زديكا" للبيانو، تعكس تكنيك أكثر سلاسة وتخيل من أعماله الاولى. ومع تجديد عطلته تمكن يناتشيك من إكمال العام في الخارج. خطط المواصلة في باريس تحت إشراف سان صانز لم تتم، كذلك خطة سابقة للدارسة في سانت پطرسبورگ تحت إشراف روبنشتاين، وبدلا من ذلك مضى إلى فيينا في أبريل 1880. مع ذلك لم يكن أسعد حالا في كونسرڤاتوار ڤيينا مما كان في لايبزج جزئيا لأنه اعتبر مدرسه فرانز كرين ليس صاربما بما يكفي وربما لأنه كان متلهفا في المحاولة لاستيعاب الكثير في وقت قصيرة ضمن أعمال أخرى معظمها ضاع الآن، خط سوناتا للكمان ورباعية وترية ودورة اغنني ولج بها في مسابقة لكن دون نجاح.

1881-1904

أولجا يناتشكوفا

قبل حتى يرحل إلى لايبزج، قام يناتشك بالعمل بخطبة طالبة البيانو"زدينكا شولزوفا"، ابنة إميليان شولن، مدير معهد المدرسين في برنو. سجل يناتشك حياته التعسة المنعزلة في رسائل يومية إليها، أحد مسببات الانتنطق إلى فيينا ليزورها بشكل متكرر. لدى عودته لبرنوخطبها رسميا ومع الاعتراف بيناتشك من وزارة التعليم "مدرس موسيقى بدوام كامل" في مايو1880 في معهد المفهمين، تزوجا في 13 يوليو1880 قبل حتى تبلغ زينكا 16 سنة. إضافة إلى جميع أنشطه السابقة بدأ يناتشك يدرك طموحه لتأسيس مدرسة أرغن في برنو. أنشأت لجنة تحت إشراف "جمعية الترويج الموسيقى الكنسية في موارفيا" وفيسبعة ديسمبر 1881 تعين يناتشك مدير؛ بدلا التدريس في سبتمبر 1882، أولا في معهد المفهمين. من 1886 حتى 1902 كما تفهم الموسيقى في معه أولد برنو. في "بسيدا" أضاف إلى برامج العزف بعض أعمال دفورجاك الكورالية الكبرى إضافة إلى أعمال لبرامز وسميتانا وتشايكوفسكي وسان صانز وليست؛ أسس فصول الغناء والكمان 1882 والأوركسترا الدائم وفصول البيانو1888. حين افتتح المسرح التشيكي الإقليمي في برنوفي 1884 رأى ضرورة افتتاح جريدة لمراجعة أنشطته، نشرت في بسيدا؛ كان يناتشيك رئيس التحرير ومساهم رئيس. دامت المجلة حتى 1888، رغم حتى علاقة يناتشك الصعبة في بسيدا استمرت حتى 1890. حياته الزوجية أيضا لم تكن أسهل الصعوبات بين المؤلف التسيكي الوطني والفتاة الشابة التي تفتقر للخيال من خلفية ألمانية من الطبقة الوسطى، فكانت الحياة بينهما لا تطاق وانفصل من 1882 (بعد ميلاد ابنتهما أولجا) حتى 1884. ثم أنجبا ابن يدعى فلاديمير سنة 1888 لكنه توفي من الحمى القرمزية عام 1890. بعد شعوره بخيبة الأمل من لايبزج وفيينا توقف يناتشك عن التأليف؛ عام 1884 واصل كتابة "كوراس لصوت الذكور" والكوراس للأصوات المختلطة "البطة البرية". العمل الأخير لاستخدام مدرسي، والأول أهذاه يناتشك لدفورجاك الذي ذهل من جرأة التغييرات النغمية.

يناتشك يجمع الأغنيات الشعبية في 19 أغسطس 1906 في ستراني

بعد مرور ثلاثة أعوام من افتتاح مسرح برنوالجديد، بدأ يناتشك في كتابة اوبراه الأولى "ساركا"، بحدثات "يوليوس زيار" اعتمادا على الاساطير التشيكية. زيار كان ينوي كتابة العمل لدفورجاك (الذي لم يخطه) ورفض أعطاء إذن ليناتشك المغمور الذي لا يملك خبرة باستخدام نصه - كان يناتشك وقتها خط العمل وراجع العمل؛ وواصل كتابة اثنين من الثلاثة فصول. وظل العمل دون عرضه حتى 1925. أثناء العمل في "ساركا" نادىه فرانتسيك بارتوس، مدرس زميل له في أولد برنو، ليساعده على جمع الأغاني الشعبية في شمالي مورافيا 1888. كانت هذه زيارة يناتشك الاولى لبلده الأم منذ الطفولة وكان اثرها عليه حاسما. شعر بالالم بلا شك بسبب خيبة الأمل من "ساركا"، لف ظهره فجأة للرومانسية، لعدة سنوات، وانغمس كليا في الموسيقى الشعبية المورافية. إضافة إلى نسخ الاغاني الشعبية التي أحضرها مع بارتوس، نشر اكتشافاته في سلسلة رقصات أوركسترالية ومتتاليات راسيرة و"رقصات من لاسكو"، والمتتالية للاوركسترا والباليه الشعبي rakos rakoczy، وضعها معا بسرعة سنة 1891 معرض اليوبليل في براج، واوبرا من فصل واحد "بداية رومانس" 1891، التي تتكون من اكثر من رقصات شعبية مع ادوار الصوت مضافة. الليبرتواعتمد على سيرة قصيرة لجابرييلا يربوفا، التي خطت المسرحية "ابنة بالتبني". على الارجح حين استوعب الإمكانيات الاكبر لهذه المسرحية كأساس لأوبرا جادة أيضا بلحن شعبي مورافي، حتى لم يرض عن الاوبرا السابقة له التي لاقت النجاح. سحبت بعد أربعة عروض 1894 عمل. عمل في "ينوفا" كما عهد العمل خارج تشيكوسلوفاكيا.

الصفحة الوحيدة المتبقية من مؤلفه ينوفا Jenůfa.

المدة الطويلة التي استغرقها في كتابة "ينوفا" 1894-1903 لا يمكن شرحها ببساطة من انشطة يناتشك الاخرى، التي في هذا الوقت تتكون من مناصبه كمفهم في معهد المفهمين، ومدرسة "اورد برنو" ومدرسة الارغن، نسخه للاغاني الشعبية مع بارتوس، وعمله في لجنة معرض براج الاثنوجرافي 1895، ولا يمكن شرحها بسقم ثم وفاة ابنته الوحيدة أولجا في سن 21، مما خيم على المراحل الأخيرة من التليف. كانت هناك مدة فاصلة كبيرة لخمس سنين، بين كتابة الفصل الاول من "ينوفا" وباقي الاوبرا" خلال هذا الوقت يظهر أنه أعاد التفكير في تناول يناتشيك للاوبرا والتأليف. الدلائل الأولى لهذا في كانتاتا "أماراس" 1897، العمل الأول الذي ظهر فيه أسلوبه المميز. خلال هذه الفترة بدأ التخلي عن الاوبرا؛ كما حتى دمج الأغنية الشعبية الكامل في موسيقاه حتى يمكن رؤية أثره في التكوينات الإيقاعية واللحنية، لم يعد يغطي على شخصيته الموسيقية. في نحو1897 بدأ يصيغ نظرية "لحن الكلام"، الذي أثر على منهجه تجاه خط الصوت وحقا جميع أسلوبه الموسيقي لباقي حياته.

بالتالي كان "ينوفا" عملا مختلفا تماما عن سابقته. مع ذلك نجاح العرض الأول لها في برنوفي 21 يناير 1904 على الأرجح بسبب اللحن المورافي اكثر من وعي الجمهور الإقليمي بأهميتها. العروض عانت من استخدام أوركسترا صغير غير ماهر ويناتشك ايضا أحدث تعديلات هامة قبل نشر العمل في 1908. قدم موسيقى جميع "بداية رومانس" و"جينوفا" إلى أوبرا براج القومي قبل وضعها للعروض الأولى في برنو. كاريل كوفاروفتش، المايستروالرئيسي في براج، آخر الامر اتى لمشاهدة "جينوفا" في برنولكن ما زال يرفض قيادتها؛ من الممكن لانه تذكر نقد يناتشك اللاذع لأوبراه "العرسان" قبل ذلك بعدة سنوات (1887).


1904-1916

عام 1904، سنة العرض الأول لجينوفا في برنو، يناتشيك وصل سن 50 واستنطق من منصبه في معهد المفهمين. ركز على التأليف وإدارة مدرسة الأرغن، التي كانت مع منحة أكبر حصلت على مبنى حديث عام 1908 لتضم 70 طالبا. ظل يناتشك مديرا حتى 1919، ورفض عرض مدهش عام 1904 لإدارة كونسرفتوار وارسو.

الاوبرا التالية ليناتشيك "المصير" 1903-1907، عمل مثير وشبه سيرة ذاتية له. بسبب تأمله للحياة المعاصرة (فيضم العمل مشاهد في منتجع وفي أكاديمية الموسيقي والآثار الدولية) كان يناتشيك يأمل في إتناج العمل في براج، هذه المرة ليس في المسرح القومي، لكن في مسرح افتتح حديثا في منطقة فنوهرادي. رغم قبول العمل هناك، أجل الإنتاج باستمرار ورغم النادىوى المهددة ليناتشيك لم تعرض قط أثناء حياته. استكشاف "المصير" لموضوع غير معتاد - وهي سمة مميزة للأوبرات اللاحقة ليناتشك - واتساع اللغة الموسيقية تعتبر تقدم بعد "جينوفا" لكن الليبرتوالضعيف، الذي خطه يناتشيك مع مدرس سنه 20 سنة، وفق في طريق العمل. يمكن قول نفس الشيء على أوبراه التالية "رحلة مستر بروتشك إلى القمر"، التي خطها يناتشك بعد محاولات دون جدوى مع سلسلة كبيرة من كتاب الليبرتوعن نص رواية ساخرة تشكية ل"فاتوبلاك". كلا العملين سبقهما فترة البحث عن ليبرتومناسب: قبل "المصير" فكر في رواية ميرهو"سوناتا الملاك"؛ قبل "بروتشك" فكر في مسرحيات لكتاب آخرين من التشيك وموارفيا - مثل لادسلاف ستروبرنسكي وكيوإم فسكوسك والأخوة مرستك ومرة أخرى جابرييلا بربوفا. كما خط استكشتات لتلحين "آنا كارنينا" لتولستوى.

بدأ يناتشك "بروتسك" عام 1908 وخطها على فترات مع عدة مراجعات، على مدار العشر سنوات التالية. معظم أعماله الأخرى أثناء هذه الفترة كانت أعمال لموسيقى الحجرة والأعمال الغنائية. خط للبيانودورتين، ومجموعة أعمال صغيرة تذكر بها طفولته في هاكفالدي "على الممر الأخضر" 1901-1908، وأربع مقطوعات كبيرة أخرى "في الضباب" 1912. إلى جانب حركتين باقيتين من سوناتا للبيانو1905 خطها بتاثير من وفاة عامل اغتال في مظاهرة ضد الألمان، هذه تشكل عمليا جميع موسيقى البيانوالصولوالناضجة ليناتشك. عرضت سوناتا البيانوأول مرة في "نادي اصدقاء الفن"، تأسس في 1900 وقسمه الموسيقي أسسه ياتشيك عام 1904. إمكانية عروض أعمال موسيقى الحجرة هناك أدت لكتابة "حكاية خيالية" 1910 للتشيللووالبيانو، وثلاثية للبيانو190801909، فقدت الآن، اعتمدت على "سوناتا كرويتزر" لتولستوي زعما استخدم يناتشك مادة منها في الرباعية الوترية بنفس العنوان الفرعي، وتوزيع "ليليات شعبية" 1906، للكوراس والبيانولدورين نسائيين. كما راعى النادي أول عمل صوتي منشور لجينوفا 1908.

أفضل الأعمال من هذه الفترة هي أعظم ثلاثة كوراس لصوت الذكور خطت لجوقة المدرسين المورافيين لفرديناند فاش. وهي ذروة الخط للكوراس التي خطها يناشتيك باستمرار من أول أعماله لسفاتوبلاك وتسبق بعشر سنين الفترة الإبداعية العظيمة التي استمرت لآخر 12 سنة من عمره. النصوص التي اعتمدت على "أغنيات سليسيان" من بيتر بيزروتش، لها أثر اجتماعي عميق وجاذبية وطنية ليناتشك وربما هذه الحقيقة، إضافة إلى مسقطها قرب بلده الأم هاكفالدي، تشرح ردد العمل القوي الناشئ.

بحلول عيد ميلاده الستين، قبل وقت قصير من اندلاع الحرب العالمية الأولى كان يناشتيك محترما في برنوبوصفه مؤلف موسيقي ومدير لمعاهد تدريس الموسيقى الرئيسي في مورافيا؛ خارج محترما في برنوبوصفه مؤلف؛ خارج مورافيا كان تقريبا مجهول. كان على الأقل أكثر ازدهارا: عام 1910 انتقل إلى منزل شيد خصيصا له فر أرض مدرسة الارغن؛ وعام 1912 مضى مع زوجته في إجازة بالخارج في الساحل الأدرياتيكي الذي يقع في يغوسلافيا اليوم بدأ يخط أعمال غير أوبرالية لفرق أكبر مثل القصيد السمفوني "ابن عازف الكمان" 1912، وكنتاتا "كارتاك في سولان"، 1911 و"التراتيل الخالد" 1914. الحرب كان لها أثر على عمله حين حلت فرقة فاش للمطربين الذكور خلال الحرب، شكل جوقة مدرسات النساء في مورافيا، التي خط لها يناتشك كوراس النساء "أثر الذئب" و"أغنيات هرادنشاني" و"كاسبار راكس" التي أكملها كلها عام 1916. تعاطفه مع الروس اثناء الحرب حفزته على كتابة عمل أوركسترالي من ثلاثة حركات، "تاراس بوبا" 1915-1918، الذي قام على نص من رواية لجوجول. ومع قيام الحرب واحتمال قيام دولة التشيك المستقلة، شرع في كتابة جزء ثاني لمسرحية "رحلة مستر بروتشك إلى القمر" وسماها "رحلة مستر بروتشك إلى القرن الخامس عشر" حيث مثلما في الرواية التشيكية، نجد مالك أرض في براج نفسه في وسط الحروب الهوسية الوطنية. لم يكن هدف يناتشك ساخرا هنا، مثلما في الرحلة الأولى، لكنكان معجبا بالماضي البطولي، وأهدى العمل إلى أول رئيس لجمهورية التشيك تي جي ماسريك. بعد إعلان الجمهورية عام 1918، واحد من أول أعمال يناتشك، يرتبط بفكرة دولة التشيك وإحيائها، كان القصيد السمفوني "بالاد بلانيك" 1920.

كان هذا النشاط بالكاد بحدث لولا عامل واحد رئيسي: الموافقة عام 1915 ليونفا في اوبرا براج القومية، بعد تدخل ملح لأصدقاء يناتشك د. فرانتشك فيسلي وزوجته ماريا كالما فيسلا والناقد ومحرر الليبرتوكاريل شبيك. هذه النتيجة غير المتسقطة أقنعت يناتشك بعمل مراجعة نهائية ل"رحلة مستر بروتشك إلى القمر" التي قام بها بمساعدة إف إس برونشازكا (الشاعر الذي خط "أغنيات هرادانشاني") رئيسي تحرير إحدى الصحف "فكتور ديك". الجزء الأول اكتمل بخاتمة تعكس عودة بروتشك للوطن. خط يناتشك أربع نسخ للنهاية قبل حتى يتخلى عنها نهائيا، حيث أضاف بالتعاون مع إف أس بروتشزكا كمحرر ليبرتوالجزء الثاني "رحلة مستر بروتشك إلى القرن الخاسم عشر" ليقدم العملين في أمسية واحدة.

العرض الأولى في براج ل"يينوفا" جرى في 26 مايو1916 بقيادة كاريل كوفاروفتش الذي وضع شرط قبولها بأن يسمح له بمراجعتها. ومتسقط إضافة إلى بروفة حذرة للعمل تسليس التوزيع الغريب ليناتشك الذي أسهم في النجاح الفوري والدائم للعمل. النسخة العالمية أعدت لتولي حقوق عرض العمل في الخارج والترويج للإنتاج في فيينا وبرلين والمدن الألمانية الأخرى، ومحرر براج الألماني ماكس برود، الذي راجع الأوبرا بحماس، قام بالترجمة الالمانية. صار برود النصير ليناتشيك، والمترجم لكل أوبراته اللاحقة باستثناء "بروتشك"، وكان أول محرر سيرة حياته.

1916-1928

ليوس يناتشك، كارل كافروفتش وجان يونك في صيف، 1917

في الأعوام بين العروض الأولى ليونوفا في برنووبراج لم يكن يناتشك يخط بكامل إمكانياته. كان اهتمامه الرئيسي للأوبرا ولم تكن هناك فرصة كبيرة لعرض أعماله خارج برنووبالتالي لم يكن هناك حافزا كبيرا لكتابة المزيد من الأعمال. نجاح براج غير هذا. الصعود الإبداعي المذهل لدى رجل تجاوز الستين يمكن شرحه أيضا جزئيا بسبب فخره في بلده التي نالت استقلالها حديثا وربما اكثر شيء صداقته مع كاميلا ستوسلافا التي كانت تصغره ب38 سنة وزوجة تاجر انتيكات في "بيسيك" في بوهيميا التي حصل منها يناتشك على إمدادات اثناء الحرب. كانت بطلات يناتشك في الأوبرات التي يغلب عليها دور النساء تعتمد على كاميلا. العمل الأول المستلهم بهذا النحوكانت مجموعة الأغنيات "مذكرات الرجل الذي اختفى" 1917-1919، وهي تلحين لمجموعة قصائد ينطق أنه خطها ابن مزارع ثري يعبر عن انجذابه بغجرية وقراره بهجر أسرته من أجلها. في حين لم يهجر يناتشك زوجته لكاميلا رغم أنه فكر في ذلك قبل وفاته بعام، خط إليها رسائل باستمرار تقريبا بشكل يومي، وفي العام الأخير من حياته، احتفظ بمذكرات خاصة بكاميلا. اهتمامه لم يلقى دفء أوفهم، رغم أنه لم يسهم في تقليل حبه أوحماسه الإبداعي: من 1919 حتى 1925 خط ثلاثة من أروع اوبراته "كاتا كبانوفا" 1919-1921 و"الثعلب الصغير الماكر" حرفيا "مغامرات الفتاة بيستروشكا" 1921-1923، و"شأن ماكروبالوس" 1923-1925. بين هذه الأعمال عثر الوقت لكتابة أعمال موسيقية عابرة لكن هامة. أول رباعية وترية خطها في خلال أيام عام 1923. وفي نفس العام بدأ في تأليف الحركة الرابعة من عمل سيمفوني بعنوان "الدانوب"؛ وخط السداسي لآلة النفخ "الشباب" في ربيع 1924 وكونشرتينوللبيانووالحجرة في ربيع 1925.

كاميلا ستوسلوڤا مع ابنها اوتو1917.

حين بلغ السبعين كان تغير حظ يناتشيك واضحا. فتقاعد من مدرسة برنوللأرغن التي انضمت عام 1919 لمدرسة بسيدا الموسقية لتصبح اسمها "كونسرفتوار برنو" وبدلا من ذلك قدم دروس التاليف في برنولكونسرفتوار براج 1920-1925. رغم حتى "بروتشك" أنتجت في براج عام 1920 (العرض الاوبرالي الوحيد ليناتشك خارج برنو)، جميع أوبراته الجديدة أخذتها برنوفي الحال، يليها براج. حتى عمل "ساركا" المبكر بقى في الذاكرة وعرض في برنوعام 1925. النسخة العالمية نشرت جميع أوبرا جديدة مع خروجها. عام 1924 تلقت "ينوفا" عروض أولى هامة في برلين بقيادة كليبر وفي المتروبوليتان نيويورك. وعرضت "الثعلب الصغير الماكر" كجزء من حفل اي اس سي ام في براج في ربيع 1925، في سبتمبر قسم موسيقى الحجرة في الحفل جرى في البندقية وسافر يناتشك هناك لسماع الرباعية الوترية الاولى التي لاقت استقبالا حافلا. احد التكريمات في عيد ميلاده السبعين كان حصوله على دكتوراه من جامعة ماساريك في برنوفي 28 يناير 1925، وهوتميز لم يتوقف عن تقديره، فسقط جميع مراسلاته واعماله باسم "د. ليوس يناتشك".

في أوائل 1926 خط يناتشك أكبر عمل أوركسترالي بحت، سنفونييتا من خمس حركات باسم "الملاهي"، أهداها إلى روزا نيومارش. بعد وقت قصير من إكماله العمل مضى إلى إنجلترا لمدة أسبوع في دعوة لجنة بتنظيم مسز نيومارش، التي تراسل معها والتي تولت قضيته بحماس. تصادفت زيارته مع الإضراب العام، لكن الحفل الذي تضمن معظم اعماله لموسيق الحجرة وقتها، وقع كما كان مخطط له، في قاعة "ويجمور" فيستة مايو. في الأشهر التالية خط كابريشيوللبيانولليد اليسرى وفرقة موسيقى الحجرة، "قداس جلاجولتك" وامتد إلىثمانية حركات ل"أغاني الحضانة" الذي خطه عام 1925.

قبر يناتشك، في برنو

استمرت شهرته في الازدياد. في حين عرضت "ينوفا" في دور الاوبرا الالمانية، بدأت "كاتا كبانوفا" لتخترق إلى ألمانيا مع عروض في كلونيا 1922 بقيادة كليمبيرار وبرلين 1926. هاكفالدي بلده الأم كشفت عن تمثال مشيد له في يوليو1926، وفيعشرة فبراير 1927 اختير مع شونبرج وهندميث، عضوا في الأكاديمية الروسية للفنون. بدأت السنفونيتا تعهد بشكل واسع، قاد كليمبيرار عضوسنة 1927 في برلين ونيويورك. "قداس جلاجولينك"، الذي تلقى عرضه الأول في برنوفي ديسمبر 1927، عرض في برلين في 1928. وأثناء ذلك بدأ يناتشك العمل في اوبراه الأخيرة "من منزل الموتى". شغله هذا العمل من أوائل 1927 حتى وفاته، رغم وقفه عن العمل في 1928 من 29 يناير حتى 19 فبراير لكتابة الرباعية الوترية الثانية "خطابات حميمة" ولاحقا ذلك العام بدأ يخط موسيقى تصويرية لإنتاج جوستاف هارتونج في برلين schuluk und jau. عام 1921 السنة التي بدأ يخط فيها. "الثعلب الصغير الماكر" اقتنى يناتشك كوخ في هاكفالدين الذي أضاف إليه عام 1924 و1925 أرض من غابة مجاورة. مثل لوهاتشفيس زفي سنوات لاحقا سلوفاكيا، صار هذا مكان إجازته المفضل، لكن اثناء زياراته إلى لوهاتشفيس، وهومنتجع انيق حيث مضى لعلاج الوماتيزم، كانت هناك أيضا أحداث اجتماعية، تراجع يناتشيك الى هاكفيلدي لأداء عمل إبداعي مركز حتى حتى الحياة العامة في برنوجعلت ذلك صعبا أنه ولد هناك جعل صلاته بهاكفالدي قوية. في يوليو1928، بعد فترة علاج قصيرة في لوهاتشوفيس، مضى إلى هاكفالدي وانضمت إليه أول مرة هناك كاميلا وابنها البالغ 11 عاما ولأول عدة أيام زوجها. أخذ يناتشك معه اسكتشات "الدانوب" وschuluk und jau ونسخة من الفصل الثالث من "من منزل الموتى" ليراجعها. أثناء البحث عن ابن كاميلا، الذي تاه في احدى نزهاتهم، أصيب بالبرد الذي تطور بسرعة إلى التهاب رئوي. فيعشرة اغسطس نقل إلى أقرب بلدة كبيرة "مزرافسكا اوستراڤا"، حيث توفي في الساعةعشرة صباحا يوم الاحد 12 اغسطس. جنازته التي أقيمت في برنوفي 15 اغسطس، كانت حدثا عاما كبيرا حيث عرض المشهد الختامي من "الثعلب الصغير الماكر". بعد وفاته بمدة قصيرة عرضت الرباعية الوترية الثانية للجمهور (حيث جاء يناتشيك في العروض الخاصة)؛ في أبريل 30 "من منول الموتى" تلقت عرضها الاولى في نسخة أعدها طلاب يناتشك برتسلاف بلاكا واوسفالد شلوبتا. توفيت زدنكا يناتشكوفا بعد وفاة زوجها بعشر سنوات عام 1938 وهجرت ميراثها لجامعة مساريك لتشكل أساس أرشيف يناتشيك، وهوالآن في "قسم تاريخ الموسيقي في المتحف المورافي" ؛ وتوفيت كاميلا ستوسلوفا عام 1935.



أعمال مختارة

للقائمة الكاملة انظر قائمة مؤلفات ليوش يناتشك.

الأوبرات

  • Šárka, libretto by Julius Zeyer (1887)
  • Počátek Románu, "The Beginning of a Romance", libretto by Jaroslav Tichý after Gabriela Preissová (1894)
  • Její pastorkyňa, "Her Stepdaughter", known in the English-speaking world as Jenůfa, libretto by the composer after Gabriela Preissová (1904)
  • Osud, "Destiny", libretto by Fedora Bartošová (1904)
  • Výlety páně Broučkovy, "The Excursions of Mr. Broucek", libretto by Viktor Dyk and František Sarafínský Procházka (1920)
  • Káťa Kabanová, "Katya Kabanova", libretto by Vincenc Červinka, after Alexander Ostrovsky's The Storm (1921)
  • Příhody lišky Bystroušky, "The Cunning Little Vixen", libretto by the composer (1924)
  • Věc Makropulos, "The Makropoulos Affair", libretto by the composer, after Karel Čapek (1926)
  • Z mrtvého domu, "From the House of the Dead", libretto by the composer, after Fyodor Dostoyevsky (1927)

الأعمال الأوركسترالية

  • Suite for Strings
  • Lachian Dances
  • رقصات موراڤية
  • Suite for Orchestra (1891)
  • Jealousy (بالتشيكية: Žárlivost), overture for Orchestra (1894)
  • The Fiddler's Child (1912–14)
  • Taras Bulba (1918)
  • Dunaj (Danube) Symphony (1923–25)
  • Sinfonietta (1926)
  • The Wandering of a Little Soul (violin concerto), (1926–27)

غنائية وكورالية

  • Lord, have mercy (1896)
  • Amarus (1897)
  • Otče náš (The Lord's Prayer, 1901, five-movement work for tenor solo, chorus, harp and organ)
  • Elegy on the Death of Daughter Olga (1903)
  • Kantor Halfar (Teacher Halfar) (1906)
  • Maryčka Magdónova (1908)
  • Sedmdesát tisíc (Seventy Thousand) (1909)
  • The Eternal Gospel (1914)
  • The Diary of One Who Disappeared (1919)
  • The Wandering Madman (1922)
  • Glagolitic Mass (1926)

موسيقى آلية والحجرة

  • (Fairy Tale), for cello and piano (1910)
  • Violin Sonata (1914)
  • (1923)
  • Youth (1924), wind sextet
  • for piano and chamber ensemble (1925)
  • Capriccio for piano (left hand) and wind ensemble (1926)
  • (1928)

بيانو

  • 1. X. 1905 (Piano Sonata) (1905)
  • On an Overgrown Path, Books 1 and 2 (1901–1911)
  • In the Mists (1912)

كتابات مختارة

  • O dokonalé představě dvojzvuku (On the Perfect Image of Dyad Chord) (1885–1886)
  • Bedřich Smetana o formách hudebních (Bedřich Smetana: On Music Forms) (1886)
  • O představě tóniny (On an Idea of Key) (1886–1887)
  • O vědeckosti nauk o harmonii (On Scientism of Harmony Theories) (1887)
  • O trojzvuku (On a Triad) (1887–1888)
  • Slovíčko o kontrapunktu (A Word on Counterpoint) (1888)
  • Nový proud v teorii hudební (New Stream in Music Theory) (1894)
  • O skladbě souzvukův a jejich spojův (On the Construction of Chords and Their Progressions) (1896)
  • Moderní harmonická hudba (Modern Harmonic Music) (1907)
  • Můj názor o sčasování (rytmu) (My Opinion of "sčasování" (Rhythm)) (1907)
  • Z praktické části o sčasování (rytmu) (On "sčasování" From practice) (1908)
  • Váha reálních motivů (The Weight of Real Motifs) (1910)
  • O průběhu duševní práce skladatelské (On the Course of Mental Compositional Work) (1916)
  • Úplná nauka o harmonii (Harmony Theory) (1920)

وسائط


مراجع

هوامش

  1. ^ Eyewitness Companions: Classical Music ISBN-10:1405306106
  2. ^ New Grove: Turn of the Century Masters, 1:5
  3. ^ New Grove: Turn of the Century Masters, 6:9
  4. ^ New Grove: Turn of the Century Masters, 10:14
  5. ^ New Grove: Turn of the Century Masters, 15:20

مصادر

  • Tyrrell, John (2006/7). Janáček: Years of a Life. A two-volume biography of the composer. London: Faber and Faber. ISBN  Check |isbn= value: invalid character (help). Check date values in: |year= (help)
  • Samson, Jim (1977). Music in Transition: A Study of Tonal Expansion and Atonality, 1900–1920. New York: W.W. Norton & Company. p. 67. ISBN .
  • Drlíková, Eva (2004). Leoš Janáček, Život a dílo v datech a obrazech / Chronology of his life and work. Brno: Opus Musicum. ISBN . (التشيكية) (إنگليزية)
  • Hollander, Hans (1963). Janáček. London. p. 119.
  • Chisholm, Erik (1971). The Operas of Leoš Janáček. ISBN .
  • Procházková, Jarmila (2006). Janáčkovy záznamy hudebního a tanečního fokloru I. Prague, Brno: Etnologický ústav AV ČR, Doplněk. ISBN . (التشيكية) (notes based on English summary)
  • Vysloužil, Jiří (2001). Hudební slovník pro každého II. Vizovice: Lípa. ISBN .(التشيكية)
  • Janáček, Leoš (2007). Teoretické dílo, Series I/Volume 2–1. Brno: Editio Janáček. ISBN . Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help) (التشيكية) (notes based on English summary)
  • Janáček, Leoš (2003). Literární dílo, Series I/Volume 1–1. Brno: Editio Janáček. ISBN . Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)(التشيكية) (notes based on English summary)
  • Kundera, Milan (2004). Můj Janáček. Brno: Atlantis. ISBN . (التشيكية)
  • (ed.) Přibáňová, Svatava (2007). Thema con variazioni. Leoš Janáček, korespondence s manželkou Zdeňkou a dcerou Olgou. Prague: Editio Bärenreiter. ISBN .CS1 maint: extra text: authors list (link) (التشيكية)
  • Sehnal, Jiří (2001). Dějiny hudby na Moravě. Vlastivěda moravská. Brno: Muzejní a vlastivědná společnost. ISBN . Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help) (التشيكية)
  • Černušák, Gracián (ed.) (1963). Československý hudební slovník I. (A-L). Prague: Státní hudební vydavatelství. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)CS1 maint: extra text: authors list (link) (التشيكية)
  • Štědroň, Bohumír (1946). Janáček ve vzpomínkách a dopisech. Prague: Topičova edice. (التشيكية)
  • Ort, Jiří (2005). Pozdní divoch. Láska a život Leoše Janáčka v operách a dopisech. Prague: Mladá fronta. ISBN . (التشيكية)
  • Firkušný, Leoš (2005). Janáčkův život. Prague. (التشيكية)
  • Janáček, Leoš (2006). Po zarostlém chodníčku (On an Overgrown Path). Urtext. Prague: Editio Bärenreiter. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help) BA 9502. ISMN M-2601-0365-8
  • Collective of editors (2004). Fenomén Janáček včera a dnes. Sborník z mezinárodní hudebněvědné konference. Brno: Brno Conservatory. ISBN .CS1 maint: extra text: authors list (link) (التشيكية)
  • Tyrrell, John (1991-2). Česká opera. Brno: Opus Musicum. ISBN . Check date values in: |year= (help) (التشيكية)
  • Kundera, Milan (1996). Testaments Betrayed. London: Faber and Faber. ISBN .
  • نطقب:Cite album-notes

للمزيد من القراءة

  • Zemanová, Mirka (2002). . Boston: Northeastern University Press. ISBN .
  • Zemanová, Mirka (1989). Janácek's Uncollected Essays On Music. Marion Boyars. ISBN .
  • Simeone, Nigel (1997). . Oxford: Clarendon. ISBN . Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
  • Tyrrell, John (2005). Intimate Letters: Leoš Janáček to Kamila Stösslová. London: Faber and Faber. ISBN .
  • Tyrrell, John (ed.) (1998). My life with Janáček – The Memoirs of Zdenka Janáčková. London.CS1 maint: extra text: authors list (link)
  • Tyrrell, John (1992). Janáček's operas – A documentary account. Princeton: Princeton University Press. ISBN .
  • Beckerman, Michael (ed.) (2003). Janáček and His World. New York: Princeton University Press. ISBN .CS1 maint: extra text: authors list (link)
  • Beckerman, Michael. Janacek as Theorist. Stuyvesant, New York: Pendragon Press. p. 1994. ISBN .
  • Vogel, Jaroslav (1997). Leoš Janáček: a biography. Prague: Academia. ISBN .
  • Štědroň, Miloš (1998). Leoš Janáček a hudba 20. století. Brno: Nadace Universitas Masarykiana. ISBN 80-210-1917-4.
  • Vainiomäki, Tiina (2012). Check |url= value (help). Acta Semiotica Fennica, 41. Suomen Semiotiikan Seura. ISBN . ISSN 1235-497X Dissertation. University of Helsinki.

المصدر

  • dk eyewitness companions classical music
  • The New Grove Turn of the Century Masters: Janacek, Mahler, Strauss, Sibelius by John Tyrrell ISBN-10: 0393016943

روابط خارجية

اقرأ اقتباسات ذات علاقة بليوش يناتشك، في فهم الاقتباس.
  • Free scores by ليوش يناتشك at the International Music Score Library Project
  • A detailed site on Leoš Janáček created by Gavin Plumley
  • Leoš Janáček on Find-A-Grave
  • Leos Janáček at the Internet Movie Database
  • Leoš Janáček at Pytheas Center for Contemporary Music
  • Editio Janáček
  • Two Faces of Janáček. A Review of My Life with Janáček: the Memoirs of Zdenka Janáčková. Translated and Edited by John Tyrrell
تاريخ النشر: 2020-06-08 02:53:01
التصنيفات: Articles with hAudio microformats, CS1 errors: dates, CS1 errors: ISBN, Pages with citations using unsupported parameters, CS1 maint: extra text: authors list, Pages with URL errors, Commons category link from Wikidata, مواليد 1854, وفيات 1928, مؤلفون موسيقيون كلاسيكيون في القرن 20, مؤلفون لأرغن الأنابيب, ملحدون تشيك, مؤلفون موسيقيون من التشيك, جامعو الأغنيات الشعبية التشيكية, خريجو جامعة الموسيقى والمسرح في لايپزيگ, ملحنو الاوپرا, أشخاص من سليزيا النمساوية, أشخاص من برنو, أشخاص من منطقة فريديك-مستيك, مؤلفون موسيقيون رومانسيون, صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة, صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي, Articles containing non-English-language text

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

تونس: انتشال 8 جثث وإنقاذ 11 شخصًا في غرق مركب هجرة غير شرعية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-26 21:21:55
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 70%

إنجلترا تهزم أوكرانيا بثنائية في تصفيات يورو 2024

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-26 21:21:26
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 61%

«حياة كريمة».. الإنجازات تتواصل فى المحافظات

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-26 21:21:36
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 68%

مسلسل سره الباتع الحلقة 5| «حامد» يثأر لشباب القرية من جنود فرنسيين

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-26 21:21:44
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 58%

تشكيل البنك الأهلي لمواجهة الزمالك في كأس الرابطة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-26 21:21:27
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 69%

سيدة المسرح العربى.. نبع من منابع القوة الناعمة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-26 21:21:52
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 55%

مصرع وإصابة 10 فى انقلاب سيارة ربع نقل بالجيزة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-26 21:21:39
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 55%

مستثمرون مصريون بالخارج: 25 مليار جنيه حجم الاستثمارات الموجهة لمصر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-26 21:21:22
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 60%

هيئة الرقابة المالية السويسرية تدرس سبل محاسبة مسؤولي "كريدي سويس"

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-26 21:21:50
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 70%

قافلة سكانية شاملة بعزبة الجامع بمركز الدلنجات بالبحيرة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-26 21:21:37
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 55%

النائب محمد عريبي: الرئيس السيسى أولى ذوى الهمم اهتماماً كبيراً

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-26 21:21:59
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 55%

تشكيل بيراميدز أمام إنبي في كأس الرابطة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-26 21:21:29
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 51%

قضايا مسلسل حضرة العمدة تثير ضجة بين رواد السوشيال ميديا (صور)

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-26 21:21:48
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 62%

ميدالية ذهبية لندى الشرودي في بطولة العالم

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-26 21:21:47
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 70%

فى مسرحية «ولا فى الأحلام».. المصريون شعب ما زال يحب الفودفيل!

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-26 21:21:51
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 55%

طه دسوقي يتألق في الحلقة الرابعة من مسلسل الصفارة وسالوسة توبخ أمين

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-26 21:21:42
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 65%

المغربية خديجة المرضي تتوج ببطولة العالم للملاكمة

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-26 21:21:55
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 54%

غدا محاكمة المتهمين بقتل والدهم بسبب «الميراث» فى بولاق

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-26 21:21:39
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 68%

المنستير : 22 حرفية وحرفي يشاركون في معرض بنبلة للصناعات التقليدية

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-26 21:21:45
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 54%

إحالة عاطل للمحاكمة بتهمة سرقة هواتف المحمول بأسلوب المغافلة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-26 21:21:40
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 57%

تحميل تطبيق المنصة العربية