طنجة تطوان

عودة للموسوعة

طنجة تطوان

طنجة تطوان
الإحداثيات:
البلد المغرب
المساحة
 • الإجمالية 11٫570 كم² (4٫467 ميل²)
التعداد(2004)
 • الإجمالي 2٬470٬372


طنجة - تطوان، هي احدى جهات المغرب. عاصمتها مدينة طنجة،


المساحة

تصل مساحتها إلى 11.570 كم2، أي 1.6% من المساحة العامة للمملكة. يحدها البحر الأبيض المتوسط من الشمال، والمحيط الأطلسي من الغرب، وجهة تازة - الحسيمة - تاونات من الشرق، وجهة الغرب الشراردة - بني حسن من الجنوب.


السكان

بلغ عدد سكان هذه الجهة 2,470,372 نسمة في الإحصاء المغربي الرسمي لعام 2004 بحيث شكل سكانها نسبة 8,26% من اجمالي سكان المغرب.

التقسيم الإداري

وتضم جهة طنجة - تطوان:

  • ولاية تطوان
    • إقليم تطوان
    • إقليم العرائش
    • إقليم شفشاون
  • ولاية طنجة
    • عمالة فحص بني مكادة،
    • عمالة طنجة - أصيلة

وتتكون جهة طنجة - تطوان في المجموع من 100 جماعة، منها 13 بلدية و87 جماعة قروية


المواقع الأثرية

مسقط ليكسوس

تقع مدينة ليكسوس الأثرية على بعد ثلاث كيلومترات ونصف شمال شرق مدينة العرائش، على الضفة اليمنى لوادي اللوكوس، فوق هضبة مطلة على الساحل الأطلسي على علو80 مترا. وتعتبر المصادر التاريخية المدينة إحدى أقدم المنشآت الفنيقية بغرب البحر الأبيض المتوسط، إذ يذكر بلنيوس الشيخ، الذي توفي سنة 79م، بناء معبد أومذبح هرقل المتواجد بجزيرة قريبة من مصب نهر اللوكوس، ويؤرخ له بالقرن الثاني عشر قبل الميلاد. كما يوطن المؤرخون القدامى بلكسوس مسقط قصر أنتيوس ومعركته ضد هرقل، وكذا حديقة الهسبيريسات ذات التفاح المضىي التي كان يحرسها تنين رهيب - هوفي نظر بلنيوس تمثيل رمزي لنهر اللوكوس - إلا حتى هذه المعطيات النصية لا تستند إلى أي إثبات أركيولوجي، وتبقى أقدم البقايا الفنيقية بالمسقط ترجع إلى القرنين الثامن والسابع قبل الميلاد، كما هوالشأن بالنسبة للمستوطنات الفنيقية على الضفة الشمالية لمضيق جبل طارق. ابتداء من القرن الثالث ق. م عهدت المدينة تطورا معماريا تمثل في بناء حي سكني يحده من الناحية الغربية سور ذوطابع هلينستي يؤرخ بالقرن الثاني ق. م، وحياة دينية يبرزها المعبد المتواجد على قمة الأكروبول. ومع بداية القرن الأول ق. م، شيدت بالمدينة معامل لتمليح السمك وصناعة الكاروم والتي تعتبر من أبرز المنشآت الصناعية في غرب البحر الأبيض المتوسط وتدل على مكانة المدينة التجارية بالمنطقة. أصبحت لكسوس مستعمرة رومانية خلال حكم الإمبراطور الروماني كلود (42-43 ب. م) ولقد عهدت خلال الفترة الرومانية عهدا جديدا تمثل في إنشاء عدة بنايات. إذ أصبح الاكروبول مركز الحياة الدينية وشيدت به عدة معابد ضخمة كما تم بناء حمام عمومي ومسرح - مدرج يعتبر فريدا من نوعه بالشمال الإفريقي. وعلى إثر الأزمات التي عهدتها الإمبراطورية الرومانية مع نهاية القرن الثالث بعد الميلاد تم إنشاء سور حول الاكروبول والحي الصناعي ودخلت المدينة عهدا من الانحطاط. خلال العهد الإسلامي، تفيد المصادر حتى تشمس وهوالاسم الذي كانت تعهد به ليكسوس في هذه الفترة، قد عهدت انبعاثا جديدا حيث أصبحت عاصمة لإحدى الإمارات الادريسية. إلا حتى الأبحاث الأركيولوجية التي أجريت بالمسقط لم تكشف إلا عن مسجد صغير ومنزل بفناء بالإضافة إلى عدة بتر خزفية تؤرخ بالفترة الممتدة من القرن الثاني عشر إلى القرن الرابع عشر الميلاديين.

كهف تحت الغار

يقع هذا المسقط جنوب شرق مدينة تطوان وقد تم اكتشافه منذ سنة 1955. الآستبارات التي تم القيام بها سنة 1984 وكذا الحفريات الأثرية الممتدة بين 1989 و1994 أثبتت حتى المسقط عهد الاستقرار خلال فترات ما قبل التاريخ وقبيل التاريخ، حيث عهد تعاقب مجموعة من الحضارات وهي كالتالي: مختلف حضارات العصر الحجري الحديث وخاصة ما يعهد بحضارة " الكارديال"، والحضارة الجرسية "Campaniforme " وحضارة عصر البرونز.

مسقط مزورة

يوجد المسقط بدائرة العرائش وهويعتبر من أشهر المآثر بشمال غرب المغرب . المسقط تعبير عن ربوة دائرية الشكل تقريبا( قطب شمال جنوب 54م شرق غرب 58م) محاطة بدائرة مكونة من 167 مسلة نحتها الانسان القديم بدقة متناهية على شكل أعمدة ضخمة، غير حتى هذه الأعمدة أوالمسلات قد اندثر مجملها بعمل الزمن وعوامل التعرية الطبيعية وكذلك البشرية. أبرز ما يميز المسقط هوتواجد مسلتان يبلغ طول إحداها أكثر من أربعة أمتار وهوما يعهد " بالوتد". الأحجار العملاقة التي شيد بها سور المسقط وعظمتها تذكرنا بالمآثر "الميكاليتيكية" المتواجدة بجنوب إسبانيا والبرتغال. أما تاريخ بنائه فهوغير مضبوط، لكن يمكن القول أنه يرجع إلى فترة ما قبل التاريخ أوبالأحرى الفترة الممهدة للتاريخ، أما بناؤه سنة 1600 ق.م فيبقي مجرد فرضية.


مسقط تمودة

تقع تمودة وسط سهل خصب على الضفة اليمنى لوادي مارتيل، وعلى بعدخمسة وقع جنوب غرب تطوان بجانب الطريق المؤدية إلى شفشاون. يعتبر "التاريخ الطبيعي" لبلنيوس الشيخ الذي توفي سنة 79م أقدم نص ذكر المدينة. وقد تمكن فهماء الآثار من توطينها بالمسقط بعد حتى عثروا بين أنقاضها على نقيشة لاتينية تحمل اسم تمودة. وتبرز البقايا الأثرية التي عثر عليها في هذا المسقط المستوى الحضاري الرفيع الذي بلغته هذه المدينة خلال القرنين الثاني والأول قبل الميلاد. ويبدوذلك جليا من خلال تصميم المدينة ما قبل الرومانية ذات الطابع الهلينستي المنتظم وكذا من خلال الجودة التي طبعت بناياتها المتناسقة. فقد عهدت تمودة المورية تمدنا وازدهارا سريعين بحيث اتسعت شوارعها المتعامدة وتعددت المنازل المطلة عليها. ولقد ساهم مسقطها الاستراتيجي في هذا النموإذ مكن السكان من العمل على بناء وتطوير مدينتهم في مأمن من المخاطر الخارجية. في النصف الأول من القرن الأول الميلادي، ونظرا للمزايا المتعددة لمسقط تمودة، عمل الرومان على تشييد مدينة ثانية فوق أنقاض المدينة المهدمة. وكان أول ما قاموا ببنائه هومعسكر دائم للمراقبة، استمر في لعب دوره إلى غاية الربع الأول من القرن الخامس الميلادي. لقد أثبتت الحفريات الأثرية لمسقط تمودة وجود آثار مدينتين متعاقبتين، تتشكل الأولى من المدينة البونية المورية التي أسست حوالي 200 ق. م وهدمت خلال النصف الأول من القرن الأول قبل الميلاد، ليعاد بناؤها قبل حتى تخرب مرة ثانية سنة 40 م على إثر أحداث ثورة أيدمون. أما تمودة الثانية فهي تعبير عن حصن روماني شيد وسط المدينة المهدمة، وهومفهمة مربعة الشكل، يصل ضلعها إلى 80 مترا، وتحيط بها أسوار ضخمة مبنية بالحجارة ومدعمة بعشرين برجا ومفتوحة بأربعة أبواب تحميها أبراج متينة. كما تم الكشف عن مذبح خاص بآلهة النصر الأغسطسية وعدد كبير من اللقى المتمثلة في تماثيل برونزية ونقود وأواني خزفية فاخرة.

مسقط كوطا

تقع كوطا على بعدعشرة وقع جنوب مدينة طنجة، في منطقة محاذية لمغارات هرقل وأشقار. وتعود أقدم المستويات بالمسقط إلى القرن الثالث ق. م كما تدل على ذلك اللقى الأثرية التي كشفت عنها الحفريات. كوطا تعبير عن مجمع صناعي خاص بتمليح السمك، وهويتكون من عدة أحواض يصل عمقها إلى مترين. وقد عهد هذا النشاط في عهد الملك يوبا الثاني وابنه بتوليمي، تطورا كبيرا أدى إلى ظهور صناعات أخرى كاستخراج مادة الملح. وحين يقل السمك تتحول أحواض التمليح إلى أحواض لاستخراج مادة التلوين الأرجوانية التي جسدت شهرة يوبا الثاني. يتكون المسقط حاليا من مجموعة من البنايات ومن أهمها وأشهرها مصنع لتمليح السمك ومرافق أخرى من أبرزها الحمامات ومباني ذات أروقة ومعبد.

مسقط الأقواس

يتواجد مسقط الأقواس الأثري على بعد سبع كيلومترات شمال مدينة أصيلا، على الساحل الأطلسي. تتكون البقايا الأثرية التي تم الكشف عنها من آثار تجمع سكني وأخرى لمصانع للخزف يعود للفترة البونية المورية (القرن السادس - القرن الأول ق.م). وقد كانت تصنع في أفرانه، بالإضافة إلى الأواني الخزفية، الأمفورات لتخزين ونقل المواد الغذائية وخاصة نقيع السمك المملح التي عثر على بعض منها في بلاد اليونان وخاصة بمدينتي أولامبيا وكورنتيا. كما كشفت التنقيبات عن بقايا أثرية تعود للفترة الرومانية، تتكون من قناة مائية يتجاوز طولها 400 مترا وأحواض تعتبر جزءا من مصنع لتمليح السمك يرجع تاريخ تشغيله إلى نهاية القرن الأول قبل الميلاد والقرن الثالث بعد الميلاد.

مسقط زليل بالدشر الجديد

يتواجد مسقط زليل المعروف حاليا بالدشر الجديد بجماعة أحد الغربية (إقليم أصيلا)، على بعد 13 وقع شمال شرق مدينة أصيلا. يعتبر هذا المسقط واحدا من بين المستعمرات الثلاثة التي أحدثها الإمبراطور الروماني أغسطس في المملكة المورية ما بين 33 و25 ق.م، وقد ورد إسمها في النصوص التاريخية تحت اسم يوليا كوسطنتيا زليل. تعود أقدم البنايات الأثرية المكتشفة بالمسقط إلى القرن الثاني ق. م على الأقل. وتتكون من مجموعة سكنية دمرت حوالي 100 ق. م. أقيمت على أنقاضها بنايات جديدة تؤرخ للفترة الممتدة بين 60 و40 ق. م تعرضت بدورها للهدم فيما بعد. لقد عهدت زليل تطورا معماريا كبيرا ابتداء من القرن الأول ب. م، حيث كشفت التنقيبات الأثرية عن بقايا منازل فوق الهضبة الشمالية، وعن حمامات وقناة مائية في الجنوب الشرقي، وسور يحيط بالمدينة ومسرح مدرج. وخلال منتصف القرن الثالث الميلادي، تم إخلاء المدينة والجلاء عنها لأسباب لا زالت غامضة، غير أنها عهدت مجددا الاستقرار في القرن الرابع الميلادي وأبرز أثاره تتمثل في الحي الصناعي والتجاري وكنيسة ترجع للفترة المسيحية الأولى. ولا يمكن لنا حتى نتحدث جميع هذا الحديث الطويل دون حتى نتحدث عن مساوئ المنطقة .فلسوء الحظ مسؤولوالمنطقة يهملون هذا المسقط فأنا واحد من المنطقة ولا أرى أي تحركات للرقي بالمسقط وجعله دومستوى لجلب السياح.بل ولسوء الحظ منذ شهور فقط تعرض سياح أجانب للقذف بالحجارة من طرف بعض الشباب وهذا ناتج لغياب أمن المنطقة.أما فيما يخص الطريق التي توصل للمسقط أي الطريق من مركز القرية الى مدشر الجديد فلا أريد التحدث وعلى الراغبين بالمغامرة حتى يجربوا زيارة المنطقة وأنا رهن اشارتكم ان أردتم الزيارة أي وقت شئتم.هاتفي 067906070 اسمس رشيد بريدي الالكتروني rachidzaizon@hotmail.com


مسقط القصر الصغير

يقع القصر الصغير بساحل البحر الأبيض المتوسط، على بعد 35 وقع من الطريق الرابطة بين طنجة وتطوان. عهدت المناطق المجاورة للمسقط استقرارا قديما يعود إلى الفترة الرومانية، إلا حتى أهميته لم تظهر إلا خلال العهود الإسلامية، إذ يزخر المسقط ببقايا أثرية تتمثل في مسجد، وحمام، ومركز تجاري تعود إلى فترات تاريخية تمتد من القرن 12 الميلادي إلى غاية القرن 14 الميلادي، وهي تشهد على عظمة الدولة المرينية، وعلى دور القصر الصغير كقاعدة لجواز الجيوش المغربية في اتجاه الضفة الشمالية للمضيق ومركزا هاما للتبادل التجاري بين المغرب ومملكة غرناطة. وفي يوم 23 أكتوبر 1558م استولى الجيش البرتغالي بقيادة ألفونس الخامس على القصر الصغير وسمح للمسلمين بمغادرة المدينة بممتلكاتهم. بينما استقرت حامية عسكرية بالمدينة تحت قيادة القائم دون إدوارد ذوننسيس. وهي تعتبر بذلك المدينة المغربية الثانية التي سقطت تحت الاحتلال البرتغالي بعد سبتة سنة 1415م وبعد المحاولة الفاشلة لاحتلال طنجة سنة 1437م. ولقد ظل البرتغال بالقصر الصغير زهاء 90 سنة ولم يتم إخلاؤها إلا سنة 1550م. يرجع الفضل في الكشف عن خبايا هذا المسقط الأثرى إلى البعثة الأمريكية التي شرعت سنة 1972م في إجراء حفريات. وقد أسفرت هذه الأخيرة عن العثور على كنيسة مبنية على أنقاض مسجد ومنازل خاصة بنيت فوق أساسات إسلامية بالإضافة إلى مباني تجارية بأبواب متينة ونوافذ مزخرفة على الطراز المانويلي. وقد بينت هذه الحفريات كذلك عن اهتمام البرتغال بالساحات العمومية والشوارع المعبدة بالحجارة بالإضافة إلى مطاحن ومخازن وأفران ومعاصر. كما قاموا بسلسلة من التغييرات على شكل المدينة الإسلامية تمثلت في تدعيم الأسوار الدفاعية وفي إقامة الخنادق حول الحصن الذي بني في الجهة الشمالية الشرقية للمدينة مدعما بأبراج للدفاع والمراقبة، بالإضافة إلى إنجاز ممر مغطى يعهد بالكوراسا يمتد من المسقط إلى الشاطئ وتحويل الحمام الإسلامي إلى خزان للأسلحة ثم بعد ذلك إلى سجن.

مسقط بليونش

تقع مدينة بليونش الأثرية على بعدسبعة وقع غرب مدينة سبتة على السفوح الوعرة لجبل موسى. ويرتبط تاريخ هذه المدينة ارتباطا وثيقا بتاريخ سبتة الإسلامية حيث كانت تشكل، خلال القرن الثاني عشر الميلادي، منتزها لسكانها. ويسجل المؤرخون بإعجاب كبير غنى المدينة وناحيتها ووفرة مياهها وخيراتها إلى درجة أنها كانت تعتبر موردا وخزانا لسبتة مما دفع بالاسبان إلى محاولة استعمارها لكن المدينة تمكنت من الصمود والمحافظة على استقلالها. يغلب على المدينة الطابع المدني، وتضم بقايا متعددة لمساكن وحمامات ومساجد تنتظم في شكل مجموعات عمرانية، وبنايات ذات طابع دفاعي كالأبراج المدعمة بشرفة ومرقب. وقد كشفت التنقيبات الأثرية التي همت المسقط ما بين سنة 1972م وسنة 1978م، عن بنية فريدة من نوعها في الغرب الإسلامي، ويتعلق الأمر بالمونيا المرينية وهي تجمعات سكنية مخصصة للنزهة والاستراحة كانت منتشرة بالأندلس خلال العصور الوسطى، وعن تقنيات متطورة في ميدان التهيئة الفلاحية والاستغلال المائي في الأراضي المجاورة وخاصة السفوح الشمالية الشرقية لجبل موسى. وتعتبر آثار مسقط بليونش من الشواهد القاطعة على مغربية مدينة سبتة السليبة، فالعلاقات التاريخية الوطيدة التي كانت تربط المدينتين لم تنبتر إلا بظهور الحماية الإسبانية، بل لازال الأسبان يستغلون إلى الآن مياه مسقط بليونش.

انظر أيضا

  • أنطقيم جهة طنجة تطوان

مصادر ووصلات خارجية

  • أدرار ـ جهة طنجة - تطوان
  • صفحة الطنجيين
  • صفحة مغربية مفصلة عن طنجة
  • المنطقة الحرة بطنجة
  • ميناء طنجة المتوسطي
  • مرصد طنجة

|بوابة الحمامة البيصاء - تطوان


هذه بذرة منطقة عن موضوع ذي علاقة بجغرافيا المغرب بحاجة للنمووالتحسين، فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.
تاريخ النشر: 2020-06-08 16:06:40
التصنيفات: Articles with short description, Infobox settlement pages with bad settlement type, Wikipedia page with obscure country, Pages using infobox settlement with unknown parameters, طنجة, تطوان, جهة طنجة تطوان, جهات المغرب, صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

محافظ بني سويف يستقبل مساعدي وزير العدل للشهر العقاري

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-17 12:22:01
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 63%

بالصور … أسقف بني سويف يرأس صلاة أحد الشعانين

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-17 12:22:01
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 59%

«الوفد» يوافق على إنشاء المركز القومى لإدارة المجال الجوي مبدئيا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-17 12:21:48
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 64%

بالصور.. الانبا بيمن يحتفل بأحد الشعانين بأجواء روحية هادئة

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-17 12:22:08
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 56%

شاهد.. لحظة غرق سفينة نفط بعد انطلاقها من مصر متجهة إلى مالطا

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-17 12:22:20
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 55%

صالون ثقافي وعروض فنية متنوعة ضمن ليالى رمضان بالإسماعيلية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-17 12:21:56
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 62%

جداول صرف مرتبات العاملين بالدولة لمدة 3 أشهر

المصدر: المصري اليوم - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-17 12:22:13
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 70%

«المشاط» تجتمع مع سفير الاتحاد الأوروبي لبحث التعاون المشترك

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-17 12:21:50
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 56%

هالة سرحان: صدام حسين هددني بالقتل لهذا السبب

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-17 12:22:19
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 53%

«شاعرة التريند».. ما لا تعرفه عن أميرة البيلي صاحبة «تعبت فقمت كلمته»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-17 12:21:57
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 52%

رسميًا.. قرار بزيادة أسعار بيبسي وكوكاكولا وبريل 75 قرشًا

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-17 12:22:23
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 56%

بتواضع دخل الرب يسوع أورشليم .. فكيف نفتح له ليدخل حياتنا؟

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-17 12:22:05
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 70%

لماذا قررت الحكومة تثبيت سعر السولار؟

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-17 12:21:50
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 65%

حزب العدل يدين انتهاكات الاحتلال فى فلسطين

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-17 12:21:49
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 58%

تحميل تطبيق المنصة العربية