ألبرت أينشتاين

ألْبِرْت أينْشتاين (بالألمانية: Albert Einstein) ‏(14 مارس 1879 – 18 أبريل 1955) عالم فيزياء ألماني المولد، (حيث تخلى عن الجنسية الألمانية لاحقا)سويسري وأمريكي الجنسية، من أبوين يهوديين، وهويشتهر بأب النسبية كونه واضع النسبية الخاصة والنسبية العامة الشهيرتين اللتين كانتا اللبنة الأولى للفيزياء النظرية الحديثة، ولقد حاز في عام 1921 على جائزة نوبل في الفيزياء عن ورقة بحثية عن التأثير الكهروضوئي، ضمن ثلاثمائة ورقة فهمية أخرى له في تكافؤ المادة والطاقة وميكانيكا الكم وغيرها، وأدت استنتاجاته المبرهنة إلى تفسير الكثير من الظواهر الفهمية التي فشلت الفيزياء الكلاسيكية في إثباتها. بدأ أينشتاين "بالنسبية الخاصة" التي خالفت نظرية نيوتن في الزمان والمكان لتحل بشكل خاص مشاكل النظرية القديمة فيما يتعلق بالأمواج الكهرومغناطيسية عامة، والضوء خاصة، وذلك ما بين (1902 - 1909) في سويسرا. أما "النسبية العامة" فقد طرحها عام 1915 حيث ناقش فيها الجاذبية، وتُمثل الوصف الحالي للجاذبية في الفيزياء الحديثة. تعمم النسبية العامة جميع من النسبية الخاصة وقانون الجذب العام لنيوتن، بتقديمها لوصف موحد للجاذبية على أنها خاصية هندسية للزمان والمكان، أوالزمكان.

عاش أينشتاين في سويسرا بين عامي (1895 - 1914)، باستثناء عام واحد في براغ، وحصل على دبلومه الأكاديمي من المدرسة التقنية الفدرالية السويسرية في زيورخ في عام 1900. حصل على الجنسية السويسرية في عام 1901، احتفظ بها لبقية حياته بعد حتى أصبح بلا جنسية لأكثر من خمس سنوات. في عام 1905، حصل على درجة الدكتوراه من جامعة زيورخ. في العام نفسه، نشر أربع ورقات رائدة (سميت تلك السنة "بالسنة المعجزة") التي نقلته إلى العالم الأكاديمي في سن السادسة والعشرين. قام أينشتاين بتدريس الفيزياء النظرية في زيورخ بين عامي (1912 - 1914) قبل حتى يغادر إلى برلين، حيث انتخب في أكاديمية العلوم البروسية.

في عام 1933، عندما كان أينشتاين يزور الولايات المتحدة، اتى أدولف هتلر إلى السلطة. بسبب خلفية أينشتاين اليهودية، لم يعد أينشتاين إلى ألمانيا. استقر في الولايات المتحدة وأصبح مواطناً أمريكياً في عام 1940. عشية الحرب العالمية الثانية، صادق على رسالة للرئيس فرانكلين روزفلت تنبهه إلى التطور المحتمل ل"القنابل النووية" ويوصي بأن تبدأ الولايات المتحدة في إجراء درس مماثل. أدى هذا في نهاية المطاف إلى مشروع مانهاتن. دعم أينشتاين قوات الحلفاء، لكنه شجب بشكل عام فكرة استخدام الانشطار النووي كسلاح. وسقط على بيان راسل-أينشتاين مع الفيلسوف البريطاني برتراند راسل، الذي سلط الضوء على خطر الأسلحة النووية. كان تابعا لمعهد الدراسات المتقدمة في برينستون، نيوجيرسي، حتى وفاته في عام 1955.

حياته

بيت أينشتاين في أروا.

ألبرت أينشتاين في عمر 14 عامًا عام 1893.

وُلد ألبرت أينشتاين في مدينة أُولم الألمانية في 14 مارس 1879 لأبوين يهوديين وأمضى سِن يفاعته في ميونخ. كان أبوه "هيرمان أينشتاين" يعمل في بيع الرّيش المستخدم في صناعة الوسائد، وعملت أمّه "ني بولين كوخ" معه في إدارة ورشةٍ صغيرةٍ لتصنيع الأدوات الكهربائية بعد تخلّيه عن مهنة بيع الرّيش. تأخر أينشتاين الطفل في النطق حتى الثالثة من عمره، لكنه أبدى شغفا كبيراً بالطبيعة، ومقدرةً على إدراك المفاهيم الرياضية الصعبة، وقد تفهم وحده الهندسة الإقليدية، وعلى الرغم من انتمائه لليهودية، فقد ولج أينشتاين مدرسة إعدادية كاثوليكية وتلقّى دروساً في العزف على آلة الكمان. وفي الخامسة من عمره أعطاه أبوه بوصلة، وقد استوعب أينشتاين آنذاك حتى ثمّة قوةً في الفضاء تقوم بالتأثير على إبرة البوصلة وتقوم بتحريكها.

برع أينشتاين دائماً في الرياضيات. والفيزياء. منذ صغره، حيث وصل إلى مستوى رياضي يفوق أقرانه بسنوات. وتفهم أينشتاين بنفسه وهولا يزال في الثانية عشرة فهمَي الجبر والهندسة الإقليدية خلال فترة صيف واحد. وقدم مبرهنته الخاصة وهولا يزال في تلك السن على صحة مبرهنة فيثاغورس. يقول مدرس العائلة ماكس تلمود والشهير بـ تالمي أنه بعد حتى منح أينشتاين البالغ من العمر 12 عاما كتابا مدرسيا في الهندسة؛ فإذا به يلم بما في الكتاب خلال فترة قصيرة. ليكرس أينشتاين نفسه لاحقاً للرياضيات المتقدمة. تلك العبقرية الرياضية العالية جداً التي وصل لها أينشتاين جعلت من الصعب على تالمي القدرة على تدريسه. شغف أينشتاين وهولمـّا يزال في الثانية عشرة بالهندسة والجبر أوصلته إلى قناعة ذاتية بأنه يمكن فهم الطبيعة على أنها بناء رياضي. بدأ أينشتاين بتدريس نفسه حساب التفاضل والتكامل في الثانية عشرة من عمره، ويقول عن نفسه أنه أتقن مسائل التفاضل والتكامل في الرابعة عشرة من عمره.

في سن 13 عامًا، اطلع أينشتاين على أعمال كانط في نقده للعقل الخالص، وأصبح فيلسوفه المفضل، يقول مفهمه: "في ذلك الوقت كان لا يزال طفلاً، ولم يكن عمره سوى ثلاثة عشر عامًا، لكنه كون فكرة جلية واضحة عن أعمال كانط غير المفهومة عادة للناس العاديين." وتبنَّى اثنان من أعمام أينشتاين رعايته ودعم اهتمام هذا الطفل بالفهم بشكل عام فزوداه بخطٍ تتعلق بالعلوم والرياضيات.

بعد تكرر خسائر الورشة التي أنشأها والداه في عام 1894، انتقلت عائلته إلى مدينة بافيا في إيطاليا، واستغل أينشتاين الابن الفرصة السانحة للانسحاب من المدرسة في ميونخ التي كره فيها النظام الصارم والروح الخانقة. وأمضى بعدها أينشتاين سنةً مع والديه في مدينة ميلانوحتى تبين حتى من الواجب عليه تحديد طريقه في الحياة فأنهى دراسته الثانوية في مدينة أراوالسويسرية، وتقدَّم بعدها إلى امتحانات المعهد الاتحادي السويسري للتقنية في زيورخ عام 1895، وقد أحب أينشتاين طرق التدريس فيه، وكان كثيراً مايقتطع من وقته ليدرس الفيزياء بمفرده، أوليعزف على كمانه، إلى حتى اجتاز الامتحانات وتخرَّج في عام 1900، لكن مُدرِّسيه لم يُرشِّحوه للدخول إلى الجامعة.

كان أينشتاين قد تنازل عن أوراقه الرسمية الألمانية في عام 1896، حتى لا يؤدي الخدمة العسكرية التي كان يكره أداءها بشدة، مما جعله بلا هوية إثبات شخصية أوانتماءٍ لأي بلدٍ معين، وفي عام 1898، التقى أينشتاين "بميلفا ماريك" زميلته الصربية على مقاعد الدراسة وسقط في غرامها، وكان في فترة الدراسة يتناقش مع أصدقائه المقربين في المواضيع الفهمية. وبعد تخرجه في عام 1900 عمل أينشتاين مدرّساً بديلاً، وفي العام الذي يليه حصل على حق المواطنة السويسرية، ورُزق بطفلةٍ غير شرعية من صديقته سميّاها (ليسيرل) في يناير من العام 1901.

عمله

أصبح عمل أينشتاين في مخط الإنضمام السويسري دائماً، وقام بالتحضير لرسالة الدكتوراه في نفس الفترة، وتمكن من الحصول على شهادة الدكتوراه في عام 1905 من جامعة زيورخ، وكان موضوع الرسالة يدور حول أبعاد الجزيئات، وفي العام نفسه خط أينشتاين أربعة منطقاتٍ فهميةٍ دون الرجوع للكثير من المراجع الفهمية أوالتشاور مع زملائه الأكاديميين، وتعتبر هذه الموضوعات الفهمية اللبنة الأولى للفيزياء الحديثة التي نعهدها اليوم. تفهم أينشتاين في الورقة الأولى مايُعهد باسم الحركة البراونية، فقدم الكثير من التنبُّؤات حول حركة الجسيمات الموزعة بصورةٍ عشوائية في السائل. عهد أينشتاين "بأبي النسبية"، تلك النظرية التي هزت العالم من الجانب الفهمي، إلا حتى جائزة نوبل مُنحت له في مجال آخر (المفعول الكهرضوئي) وهوما كان موضوع الورقة الثانية.

ومن أعظم إنجازاته هواكتشافه لموجات الجاذبية التي لا يمكن رؤيتها، ولكن يستدل عليها من آثارها التي تظهر أكثر ما تظهر عندما تتحرك الأجرام الهائلة في الفضاء بقوة. ومن تكهناته إيمانه باستحالة قياس السرعة اللحظية للجسيمات متناهية الصغر والتي تهتز عشوائياً في مختلف الاتجاهات بما يعهد باسم الحركة البراونية، لكن بعد قرن من الزمان، تمكن عالم يدعى مارك رايزن من تفنيد هذه المقولة عملياً بمعمل أبحاثه بجامعة تكساس واستطاع قياس السرعة اللحظية لتلك الجسيمات، في خضم اختباراته لقانون التوزع المتساوي الذي يقرر حتى طاقة حركة الجسيم تعتمد على حرارته بشكل بحت وليس على كتلته أوحجمه، وبفضل تلك الاختبارات أكد بالتجربة صحة القانون على الأجسام البراونية. خلال لقاء مع صحيفة في مدينة بيتسبرغ، بخس أينشتاين قدرة الفهماء علي شطر الذرة بتصويب القذائف البروتونية، واصفا إياهم كالذي يسدد بالليل نحوالعصافير في بلد ليس فيه إلا قلة من العصافير. وهذا ما دحضه فيرمي ورفاقه بعدعشرة سنوات حينما شطروا الذرة وصنعوا القنبلة النووية.

النسبية الخاصة

تمثيل بياني للزمكان.

ورقة أينشتاين الفهمية الثالثة كانت عن "نظرية النسبية الخاصة"، اقترحها ونشرها في 26 سبتمبر 1905 بعنوان "الإلكتروديناميك للأجسام المتحركة". فتناولت الورقة الزمان، والمكان، والكتلة، والطاقة، وأسهمت نظرية أينشتاين بإزالة الغموض الذي نجم عن التجربة الشهيرة التي أجراها الأمريكيان (الفيزيائي ألبرت ميكلسون والكيميائي إدوارد مورلي) أواخر القرن التاسع عشر في عام 1887، فقد أثبت أينشتاين حتى موجات الضوء تستطيع حتى تنتشر في الخلاء دون الحاجة لوجود وسط أومجال، على خلاف الموجات الأخرى المعروفة التي بحاجة إلى وسط تنتشر فيه كالهواء أوالماء وأن سرعة الضوء هي سرعة ثابتة وليست نسبية مع حركة المراقب (الملاحظ)، وتجدر الإشارة إلى حتى نظرية أينشتاين تلك تناقضت بشكل كلّي مع استنتاجات "إسحاق نيوتن". اتىت تسمية النظرية بالخاصة للتفريق بينها وبين نظرية أينشتاين اللاحقة التي سُمِّيت بالنسبية العامة.

اعتبارا من اليوم، النسبية الخاصة هي النموذج الأكثر دقة للحركة بأي سرعة عندما تكون تأثيرات الجاذبية ضئيلة. ومع ذلك، لا يزال نموذج ميكانيكا نيوتن مفيدًا كقياس سرعات صغيرة بالنسبة لسرعة الضوء، نظرًا لبساطته ودقته العالية في نطاقه.

تكافؤ كتلة-طاقة

مجسم لمعادلة أينشتاين الشهيرة في برلين.

ط = ك.س² (بالإنجليزية: E=mc²) أي حتى حاصل ضرب الكتلة في مربع سرعة الضوء يساوي طاقته. وهي أشهر المعادلات الفيزيائية في القرن العشرين، وتمثل هذه المعادلة إحدى نتائج نظرية النسبية الخاصة لأينشتاين، وقد أدت تلك المعادلة فيما بعد إلى اكتشاف الطاقة النووية، واستغلت أول ما استغلت في صناعة القنبلة الذرية التي ألقيت على مدينة هيروشيما وأخرى على ناجازاكي باليابان خلال الحرب العالمية الثانية وانتهت الحرب بسببهما. فكثير من الناس كان لا يصدقون بأن لنواة العناصر طاقة كبيرة بهذا القدر.

النسبية العامة

النسبية العامة ومبدأ التكافؤ

إنحناء الزمكان (نسيج الفضاء الكوني) تحت تأثير الكتلة طبقاً للنسبية العامة.

النسبية العامة هي نظرية جاذبية طورها أينشتاين بين عامي 1907 و1915. طبقا للنسبية العامة، فإن الاستقطاب الجذبوي الملحوظ بين كتلتين ينتج عن انبعاج نسيج الزمكان بسبب هاتين الكتلتين. تطورت النسبية العامة إلى أداة أساسية في الفيزياء الفلكية الحديثة. تُعتبر النسبية العامة هي الأساس لفهمنا الحالي للثقوب السوداء في الفضاء حيثقد يكون الاستقطاب الجذبوي قويا لدرجة حتى الضوء نفسه لا يتمكن من الهروب منه.

كما نطق أينشتاين لاحقا، فإن سبب تطوير النسبية العامة كان هوحتى مرجعية حركة القصور الذاتي داخل النسبية الخاصة لم تكن مُرضية، في حين لا تفضل أي نظرية من البداية أي حالة حركية (حتى التي اكتسبت عجلة) ومن المفترض حتى تكون أكثر إرضاء. وكنتيجة لذلك، نشر في 1907 منطقا عن التسارع تحت النسبية الخاصة. في هذا الموضوع المعنون "حول مبدأ النسبية والاستنتاجات المترتبة عليه"، جادل أينشتاين حتى السقوط الحر هوفي الواقع حركة قصور ذاتي، وأنه بالنسبة إلى الراصد الذي يسقط حرا، لا بد حتى تنطبق قوانين النسبية الخاصة. يُطلق على هذا النقاش اسم مبدأ التكافؤ. في نفس الموضوع، تسقط أينشتاين أيضا ظاهرة الإبطاء الزمني الثنطقي والانزياح الأحمر الجذبوي وعدسة الجاذبية.

في 1911، نشر أينشتاين منطقا آخر تحت عنوان "حول تأثير الجاذبية على انتشار الضوء" كامتداد لمنطق عام 1907، والذي قدّر فيه كمية عدسة الجاذبية وانزياح الضوء بعمل الأجسام الضخمة. بالتالي، تمكنّا من الاختبار التجريبي لتسقطات النظرية النسبية العامة لأول مرة.

الموجات الثنطقية

في 1916، تسقط أينشتاين وجود الموجات الثنطقية وهي تموجات في انحناء الزمكان والتي تنتشر كموجات مسافرة بعيدة عن مصدرها، ناقلةً الطاقة في صورة إشعاع جذبوي. وجود الموجات الثنطقية محتمل تحت النسبية العامة بسبب تناظر لورينتز والذي يضم مبدأ السرعة المحددة لانتشار التفاعلات الفيزيائية للجاذبية داخله. في اللقاء، لا يمكن حتى توجد الموجات الثنطقية في قانون الجذب العام لنيوتن، والذي يتسقط حتى التفاعلات الفيزيائية للجاذبية نتنشر بسرعة غير محدودة.

أتى أول رصد غير مباشر للموجات الثنطقية في السبعينات من خلا رصد نجمين نيوترونيين يدوران حول بعضهما. كان تفسير التآكل في فترتهما الدورانية هوأنهما كانا يشعان موجات ثنطقية. تم تأكيد تسقطات أينشتاين في 11 فبراير 2016، عندما قام الباحثون في مرصد ليغوبنشر أول رصد للموجات الثنطقية، والتي رُصدت على كوكب الأرض في 14 سبتمبر 2015، بعد مائة عام تماما من التسقط.

قضية الثقب ونظرية إنتفورف

أثناء تطوير النسبية العامة، أصبح أينشتاين حائرا بخصوص نظرية المقياس. صاغ أينشتاين جدالا قاده إلى استنتاج حتى نظرية مجال النسبية العامة محالة. تخلي أينشتاين عن البحث عن معادلات متغير مشهجر عامة، وبدأ البحث عن معادلات ستكون غير متغيرة تحت التحولات الخطية العامة فقط.

في يونيو1913، كانت نظرية إنتفورف أحد نتائج هذا البحث. كما يقترح اسم النظرية، فقد كانت مخططا لنظرية، أقل أناقة وأكثر صعوبة عن النسبية العامة، مع استبدال معادلات الحركة بحالات إضافية من نظرية المقياس. بعد حوالي سنتين من العمل الشاق، استوعب أينشتاين حتى قضية الثقب كانت خاطئة وتخلى عن النظرية في نوفمبر 1915.

الثقوب الدودية

في 1935، تعاون أينشتاين مع ناثان روزين لإنتاج نموذجا للثقب الدودي والذي يطلق عليه غالبا اسم جسر أينشتاين-روزن. كان دافعه هوتكوين نموذج للجزيئات الأولية ذات الشحنة كحل لمعادلات المجال الجذبوي، مع البرنامج الموجز في ورقة "هل تلعب المجالات الجذبوية دورا هاما في تكوين الجزيئات الأولية؟". أخذت هذه الحلول ولصقت مصفوفة شوارزشيلد لتكوين جسر بين الرقعتين.

إذا كانت إحدى نهايتي ثقب دودي مشحونة موجبا، فإن النهاية الأخرى ستكون سالبة الشحنة. أدت هذه الخواص إلى اعتقاد أينشتاين أنه يمكن وصف أزواج الجسيمات ومضادات الجسيمات بهذه الطريقة.

الظاهرة الكهروضوئية

شكل يوضح حتى إطلاق الإلكترونات من صفيحة معدنية يحتاج طاقة من فوتونات قادمة أكبر من الطاقة العاملة للمادة.

المفعول الكهروضوئي أوالظاهرة الكهروضوئية هي انبعاث الإلكترونات من الأجسام الصلبة والسائلة والغازية عند امتصاص الطاقة من الضوء، حيث تسمى الإلكترونات المنبعثة من هذه الظاهرة بالإلكترونات الضوئية (Photoelectrons). قام أينشتاين بشرح هذا التأثير بطريقة متكاملة مكنته من كسب جائزة نوبل في الفيزياء عام 1921، وهي إحدى الأربع أوراق التي أصدرها عام 1905. وتمت آلية التفسير على حتى تمتلك الفوتونات طاقة معينة تتناسب مع تردد الضوء. في عملية الانبعاث الضوئي، إذا امتص إلكترون في مادة ما طاقة فوتون واحد وكانت طاقته أكبر من اقتران الشغل (طاقة ربط الإلكترون) للمادة فسينبعث الإلكترون. أما إذا كانت طاقة الفوتون قليلة جداً، لن يصبح الإلكترون قادراً على التحرر من المادة. وعند زيادة شدة الضوء فإن عدد الفوتونات المنبعثة يصبح في تزايد، ويؤدي هذا إلى زيادة عدد الإلكترونات المنبعثة، ولكنه لا يؤدي إلى زيادة طاقة الممتصة للإلكترون الواحد. ومن هذا نستنتج حتى الطاقة التي يحملها الإلكترون المنبعث لا تعتمد على شدة الضوء الساقط عليه، بل تعتمد فقط على تردد (طاقة) هذا الضوء. وهذا يربط طاقة الفوتون الساقط وطاقة الإلكترون المنبعث.

تستطيع الإلكترونات امتصاص طاقة الفوتونات عند تعريضها لشعاع، ولكنها في العادة تتبع مبدأ "كل شيء أولا شيء". جميع طاقة الفوتون يتم امتصاصها واستخدامها لتحرير إلكترون واحد من الرابطة الذرية، وإلا فإن طاقة الفوتون ستنبعث مرة أخرى. فإذا تم امتصاص طاقة فوتون، جزء من الطاقة سيحرر الإلكترون من الذرة، والباقي سيعمل على زيادة الطاقة الحركية للإلكترون الحر.

الخصائص الفيزيائية للفوتون

الفوتون عديم الكتلة أثناء سكونه وعديم الشحنة الكهربائية، ولا يضمحل في الفضاء الخالي.

العلاقة بين طاقة وزخم حركة الفوتون هي "E = pc"، حيث حتى "E" هي الطاقة و"p" هي مقدار متجهة زخم الحركة و"c" هي سرعة الضوء. طاقة وزخم حركة الفوتون يعتمدان فقط إما على تردده (ν) أوبشكل مساوٍ على طوله الموجي (λ):

{\displaystyle E=\hbar \omega =h\nu ={\frac {hc {\lambda

حيث حتى "K" هو"متجه الموجة" و"ω" هوالتردد الزاوي و"ħ" هوثابت بلانك.

حياته الشخصية

ألبرت أينشتاين عام 1947.

أينشتاين مع نيلز بور عام 1925.

في عام 1906 ترقى أينشتاين في السلم الوظيفي من مرتبة فاحص فني مختبر أول إلى مرتبة فاحص فني من الدرجة الثانية، وفي عام 1908 مُنح إجازةً لإلقاء الدروس والمحاضرات من "بيرن" في سويسرا، ووُلد الطفل الثاني لأينشتاين الذي سُمِّي "إدوارد" في 28 يوليو1910، كان الزواج قد توتر منذ عام 1912، حيث بدأ أينشتاين بالتحدث مع ابنة عمه إلسا، حيث بدأوا بالمراسلات العادية. بعد فترة وجيزة من الاستقرار في برلين، أصر بعدها أينشتاين على شروط قاسية على زوجته ميلفا إذا كانت ستبقى معه في برلين. في عام 1914 أعادت الأولاد إلى زيورخ، وبدأت فترة الموافقة على الطلاق بعد المعاملة القاسية من ألبرت لزوجته. وقد ألتزم أينشتاين بشكل قانوني بإرسال مبلغ سنوي قدره 5600 رايخ عن أقساط ربع سنوية، أي أقل بقليل من نصف راتبه. بعد خمس سنوات من فترة الانفصال المطلوبة، انفصل الزوجان رسميا وطلّق أينشتاين زوجته ميلِفا في 14 فبراير 1919، وتزوج بعدها من ابنة عمه "إلسا أينشتاين" التي تكبره بثلاث سنوات في 2 يونيو1919.

ولا يفهم أحد حتى هذه الساعة شيئاً عن مصير طفلة أينشتاين الأولى غير الشرعية من زوجته ميلِفا إذ يعتقد البعض أنها ماتت في فترة الرضاعة، ويعتقد البعض الآخر حتى والديها أعطياها لمن لا أولاد له للتبني، أمّا بالنسبة لأولاد أينشتاين، فقد أُصيب "إدوارد" بسقم انفصام الشخصية، ومات فيما بعد في المصح العقلي الذي تولى علاجه ورعايته. أمّا هانز، فقد كان مهندسا هيدروليكيا ولديه درس عن نقل الرواسب، انتقل لولاية كاليفورنيا الأمريكية للعيش فيها ومن ثم أصبح أستاذا في الجامعة، وكانت اتصالاته مع والده محدودة جدا.

في عام 1914 وقبيل الحرب العالمية الأولى، استقر أينشتاين في مدينة "برلين" الألمانية، ولم يكن أينشتاين من نادىة الحرب ولكنه كان ألمانيًّا من أصل يهودي، مما تسبب بشعور القوميين الألمان بالضيق تجاهه، وتأجج هذا الامتعاض لأينشتاين من قبل القوميين الألمان عندما أصبح معروفًا على المستوى العالمي بعدما خرجت مجلة "التايم" الأمريكية فيسبعة نوفمبر 1919 بمنطقٍ يؤكد صحة نظريته المتعلقة بالجاذبية.

الأعوام اللاحقة

أينشتاين مع زوجته إلسا.

أينشتاين في سنواته الأخيرة

بوصول القائد النازي أدولف هتلر إلى السلطة في عام 1933 تزايدت الكراهية تجاه أينشتاين فاتهمه القوميون الاشتراكيون (النازيون) بتأسيس "الفيزياء اليهودية"، كما حاول بعض الفهماء الألمان النيل من حقوق أينشتاين في نظرياته الأمر الذي دفع أينشتاين للهرب إلى الولايات المتحدة الأمريكية والتي منحته بدورها إقامة دائمةً، وانخرط في "معهد الدراسات المتقدمة" التابع لجامعة برينستون في ولاية نيوجيرسي، ففي عام 1939 خط رسالته الشهيرة إلى الرئيس الأمريكي روزفلت لينبهه على ضرورة الإسراع في إنتاج القنبلة قبل الألمان وذلك قبل حتى يهاجر إلى الولايات المتحدة. وفي عام 1940، صار أينشتاين مواطناً أمريكياً مع احتفاظه بجنسيته السويسرية.

وفاته

في 17 أبريل 1955، عانى أينشتاين من نزيف داخلي ناجم عن تمدد الأوعية الدموية في الأبهر البطني، والذي تجاوز حتى تم تعزيزه جراحيًا من قبل رودولف نيسن في عام 1948. في 18 أبريل 1955 تُوفي وحُرِقَ جثمانه في مدينة "ترينتون" في ولاية "نيوجيرسي" ونُثر رمادهُ في مكان غير معلوم، وحُفظ دماغ العالم أينشتاين في جرّة عند الطبيب الشرعي "توماس هارفي" الذي قام بتشريح جثته بعد موته. وقد أوصى أينشتاين حتى تحفظ مسوداته ومراسلاته في الجامعة العبرية في القدس، وأن تنقل حقوق استخدام اسمه وصورته إلى هذه الجامعة. وكان سبب الوفاة تمدد في الشريان الأورطي.

علاقته بالدين والسياسة

رسالة ألبرت أينشتاين وليوزيلارد إلى الرئيس فرانكلين روزفلت يحثانه فيها على الإسراع في إنتاج القنبلة الذرية.

السحابة الناتجة من إسقاط قنبلة نووية على ناجازاكي في اليابان 1945 وكان ازدياد السحابة 18 كم.

علاقته بإسرائيل

بدأت أفكار أينشتاين حول الصهيونية تتضح بعد الحرب العالمية الأولى وحركة معاداة السامية التي دفعته إلى إعادة اكتشاف انتمائه إلى الشعب اليهودي والاكتتاب في الحل الصهيوني لبؤسهم. حاول أينشتاين حتى يجمع بين دعمه للمثل الصهيونية الوطنية وبين النظرة العالمية التي التزم بها منذ زمن بعيد، ويأتي تدريجيا لدعم إقامة الوطن القومي في فلسطين كحل "للمشكلة اليهودية". مما دفع أينشتاين لجمع التبرعات لتأسيس صندوق يهودي وطني في فيلادلفيا، في عام 1936 وحيث نطق: "ليس هناك يهودي واحد جيد لا يقف وراء أعمال البناء في فلسطين".

بعد تأسيس دولة إسرائيل عرض على أينشتاين تولي منصب رئيس الدولة في إسرائيل لكنه رفض مفضلا عدم الانخراط في السياسة، وقدم عرضا من عدة نقاط للتعايش بين العرب واليهود في فلسطين. والوثيقة التي أوفدها أينشتاين تدل أنه كان بعيدا تماما عن فهم الأمور السياسية وتعقيداتها وبعيد عن أي فهم بالأفكار الصهيونية التي تقوم عليها إسرائيل. عرضت الحكومة الإسرائيلية على أينشتاين منصب رئيس الدولة في العام 1952 ولكن أينشتاين رفض هذا العرض الإسرائيلي. وقد صرّح أينشتاين في خطاب يعود لعام 1938 بعنوان "واجبنا نحوالصهيونية" قائلاً: "يجب على اليهود حتى يعقدوا اتفاقاً مع العرب لكي يستطيعوا العيش معاً في سلام بدلاً من تكوينهم مجتمع يهودي عنصري. إذا إدراكي للطبيعة الجوهرية لليهودية يقاوم فكرة قيام دولة يهودية ذات حدود، ويرفض تماما فكرة طرد الفلسطينيين من أرضهم لإقامة أمتنا".

آراؤه السياسية

كانت وجهة نظر أينشتاين السياسية لصالح الاشتراكية وانتقادات الرأسمالية، التي شرحها في منطقاته مثل "لماذا الاشتراكية؟". ونادى بقوة فكرة قيام حكومة عالمية ديمقراطية تتحقق من قوة الدول القومية في إطار اتحاد عالمي. بعد ذلك أنشأ مخط التحقيقات الفيدرالي ملفًا سريًا عن أينشتاين في عام 1932، وبحلول وقت وفاته كان ملف مخط التحقيقات الفيدرالي الخاص به يبلغ 1427 صفحة.

تأثر أينشتاين بعمق من المهاتما غاندي. تبادل رسائل مكتوبة مع غاندي، ووصفه بأنه "قدوة للأجيال القادمة" في رسالة تخط عنه.

وفي نهاية حياته اتهمته المخابرات الأمريكية بالميول للشيوعية لأنه قدم انتقادات لاذعة للنظام الرأسمالي الذي لم يكن يروق له. وفي عام 1952 خط أينشتاين في رسالة إلى الملكة الأم البلجيكية: "لقد أصبحت نوعاً من المشاغب في وطني الجديد بسبب عدم قدرتي على الصمت والصبر على جميع ما يحدث هنا."

آراؤه الدينية

تحدث أينشتاين عن نظرته الروحية في مجموعة واسعة من الكتابات واللقاءات الأصلية. ونطق أينشتاين إنه كان متعاطفا مع واحِدِيّة الإله اللاشخصي وفقاً لفلسفة باروخ سبينوزا. لم يؤمن بإله شخصي يهتم بمصير وأعمال البشر، وهورأي وصفه بالسذاجة. إلا أنه أوضح أنه "لست ملحدًا"، مفضلاً حتى يطلق على نفسه لاأدريا، أو"غير مؤمن بعمق ديني". عندما سئل عما إذا كان يعتقد في الحياة الآخرة أجاب أينشتاين، "لا. وحياة واحدة تكفيني".

علاقته بالقنبلة الذرية

كان أغلب الفهماء المعنيين بإنتاج القنبلة الذرية مهاجرين إلى الولايات المتحدة من ألمانيا؛ حيث كانوا على فهم بخطر تطور العلوم النووية وأسس بناء القنبلة الذرية في ألمانيا النازية بعد تطويرهم لأساليب وطرق الاستفادة من ظاهرة الانشطار النووي. في عام 1939، فشل المجري ليوزيلارد في إقناع حكومة الولايات المتحدة بالاهتمام بأعماله؛ فلم يجد من يؤمن بفكرته غير أينشتاين الذي قام بدوره بكتابة خطاب إلى رئيس الولايات المتحدة فرانكلين ديلانوروزفلت مطالبًا الحكومة بضرورة اختراع هذا السلاح قبل النازيين. ووفقًا للفيزيائي الكمي وأول من حصل على جائزة نوبل في الكيمياء لينوس باولنغ، عبَّر أينشتاين عن أسفه وندمه على كتابة الخطاب لروزفلت، ولكنه برر موقفه فيما بعد بأنه كان يخاف من نجاح الحزب النازي في الحصول على القنبلة النووية قبلهم وما كان سيشكله هذا من خطر على أوروبا والعالم. وفي عام 1947، صرح أينشتاين لمجلة نيوزويك قائلًا: "هل كنت أعهد بأن فهماء ألمانيا لن ينجحوا في صناعة القنبلة الذرية، لوكنت أعهد ذلك لما كنت سقطت الخطاب".

ويعتقد حتى رسالة أينشتاين هي "الحافز الرئيسي لتبني الولايات المتحدة لإجراء تحقيقات جادة في الأسلحة النووية عشية دخول الولايات المتحدة الحرب العالمية الثانية". بالإضافة إلى الرسالة، استخدم أينشتاين صلاته مع العائلة الملكية البلجيكية والملكة البلجيكية للوصول إلى مبعوث شخصي لمخط البيت الأبيض. يقول البعض إنه نتيجة لرسالة أينشتاين واجتماعاته مع روزفلت، دخلت الولايات المتحدة السباق لتطوير القنبلة، مستندة إلى "مواردها المادية والمالية والفهمية الهائلة" لبدء مشروع مانهاتن. بالرغم من ذلك لم يشارك أينشتاين مباشرة في المشروع حيث عبر قائلًا: "لا أعتبر نفسي أب القنبلة النووية، دوري في المشروع كان غير مباشر تمامًا".

انظر أيضًا

الآراء السياسية لألبرت أينشتاين
العبقري (وثائقي)
منزل أينشتاين

النسبية العامة
النسبية الخاصة
التأثير الكهروضوئي

التوسع الكوني
حركة براونية
موجة ثنطقية

المصادر والمراجع

مصادر

ماهي نظرية النسبية - تأليف لانداوورومر - دار مير - موسكو- 1974.
النسبية بين نيوتن وأينشتاين - تأليف د. طالب ناهي الخفاجي - بغداد - 1978.
الكون - تأليف كولين رونان - بيروت - 1980.

مراجع

^ Calaprice, Alice (2010). The Ultimate Quotable Einstein. Princeton NJ: مطابع جامعة برنستون، p. 340. Letter to M. Berkowitz, 25 October 1950.أرشيف أينشتاين 59-215. نسخة محفوظة 30 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
^ http://www.dichistoriasaude.coc.fiocruz.br/iah/pt/verbetes/acadbrci.htm
^ Eine neue Bestimmung der MoleküldimensionenMathematics Subject Classification: 70—Mechanics of particles and systems — تاريخ الاطلاع: 15 ديسمبر 2019
^ Eine neue Bestimmung der MoleküldimensionenMathematics Subject Classification: 70—Mechanics of particles and systems
↑ معهد أساتذة ليدن: http://hoogleraren.leidenuniv.nl/id/733 — تاريخ الاطلاع: 19 يونيو2019
^ Zhou Peiyuan Is Dead; Educator-Scientist, 91
^ THEATER REVIEW;A Fantasy Meeting of Minds
^ The Speed of Broken Light: A meditation on duration and performance by Ted Hiebert
^ Neutral monism reconsidered by Erik C. Banks
^ Einstein: his life and universe
^ Modern-Day Einstein Smashes Flaming Golf Ball, Sets Pants on Fire
^ Special Relativity and how it all began
^ A brief history of mathematics Episodes
^ A-Z for Norfolk Science, A:Albert Einstein
^ Albert Einstein (1879-1955), data.bnf. — تاريخ الاطلاع:عشرة أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
^ Sieben Jahre «Schusterhandwerk»
^ Sieben Jahre «Schusterhandwerk»
^ Albert Einstein und das IGE
^ The Hebrew University awards honorary degrees — تاريخ الاطلاع:ستة مارس 2017
^ Award winners : Copley Medal — تاريخ الاطلاع: 30 ديسمبر 2018 — الناشر: الجمعية الملكية
^ The Nobel Prize in Physics 1921 — تاريخ الاطلاع: ثلاثة أغسطس 2015 — الناشر: مؤسسة نوبل
^ The Nobel Prize amounts
^ "Albert Einstein – Biography". مؤسسة نوبل. مؤرشف من الأصل فيستة مارس 2007. اطلع عليه بتاريخسبعة مارس 2007.
↑ Fölsing (1997), p. 40.
^ Albert Einstein German, Swiss and American نسخة محفوظة 15 أبريل 2019 على مسقط واي باك مشين.
^ أينشتاين والنظرية النسبية - الدكتور عبد الرحمان مرحبا- دار القلم - بيروت - الطبعة الثامنة - شباط 1981م.
^ Whittaker, E. (1 نوفمبر 1955). "Albert Einstein. 1879–1955". مذكرات السير الذاتية لزملاء الجمعية الملكية. 1: 37–67. doi:10.1098/rsbm.1955.0005. JSTOR 769242.
^ Fujia Yang; Joseph H. Hamilton (2010). Modern Atomic and Nuclear Physics. World Scientific. ISBN .
^ ألبرت أينشتاين على مسقط جائزة نوبل نسخة محفوظة 15 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
^ A Century Ago, Einstein’s Theory of Relativity Changed Everything نسخة محفوظة 12 أغسطس 2018 على مسقط واي باك مشين.
↑ "Scientific Background on the Nobel Prize in Physics 2011. The accelerating universe" (PDF). Nobel Media AB. صفحة 2. مؤرشف من الأصل (PDF) في 13 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2015.
^ Overbye, Dennis (24 نوفمبر 2015). "A Century Ago, Einstein's Theory of Relativity Changed Everything". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 21 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2015.
^ O'Connor, J.J. and E.F. Robertson (1996), "General relativity". Mathematical Physics index, School of Mathematics and Statistics نسخة محفوظةخمسة ديسمبر 2015 على مسقط واي باك مشين., University of St. Andrews, Scotland, May, 1996. Retrieved 2015-02-04. نسخة محفوظةعشرة سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
^ Overbye, Dennis (24 نوفمبر 2015). "A Century Ago, Einstein's Theory of Relativity Changed Everything". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 12 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2015.
^ Levenson, Thomas (9 يونيو2017). "The Scientist and the Fascist". The Atlantic. مؤرشف من الأصل في 12 مايو2019.
^ Paul S. Boyer; Melvyn Dubofsky (2001). . Oxford University Press. صفحة 218. ISBN . مؤرشف من الأصل في 14 يونيو2017.
^ Stachel (2002), pp. 59–61.
^ Stachel (2008)، vol. 1 (1987), p. 11.
^ Stachel (2008)، vol. 1 (1987), doc. 5.
^ Mehra, Jagdish (2001). "Albert Einstein's first paper". The Golden Age of Physics. World Scientific. ISBN .
^ Highfield & Carter (1993), pp. 21, 31, 56–57.
↑ The Love Letters, p. 54
↑ The Love Letters, p. 63
↑ the english translation of the german "Doxerl", one of the names Einstein used for Marić
^ Searching for One of Einstein’s Greatest Predictions نسخة محفوظة 26 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
^ Instantaneous velocity in Brownian particles observed, a century after Einstein said it would be impossible نسخة محفوظة 21 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
^ Eyewitness 1934: He was no Einstein at predictions | Pittsburgh Post-Gazette نسخة محفوظة 18 نوفمبر 2011 على مسقط واي باك مشين.
^ ألبرت أينشتاين (1905) "", Annalen der Physik 17: 891; English translation On the Electrodynamics of Moving Bodies by George Barker Jeffery and Wilfrid Perrett (1923); Another English translation On the Electrodynamics of Moving Bodies by Megh Nad Saha (1920). "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 25 أبريل 2011. اطلع عليه بتاريخ 22 سبتمبر 2018. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
^ Michelson, A. A. (1881), "Wikisource: The Relative Motion of the Earth and the Luminiferous Ether" (in German), American Journal of Science 22: pp. 120-129 Siehe auch deutsche Übersetzung: Michelson, A. A. (1931), Clara von Simson (trans.), "Die Relativbewegung der Erde gegen den Lichtäther" (in German), Die Naturwissenschaften 19 (38): pp. 779–784, doi:10.1007/BF01528662
^ Michelson, A. A., Morley, E.W. (1887), "Wikisource: On the Relative Motion of the Earth and the Luminiferous Ether" (in German), American Journal of Science 34: pp. 333-345 Siehe auch deutsche Übersetzung der 1881- und 1887-Arbeit (Online). نسخة محفوظة 07 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
^ Poincaré, H. (1900), "La théorie de Lorentz et le principe de réaction" , Archives néerlandaises des sciences exactes et naturelles, 5, صفحات 252–278 CS1 maint: ref=harv (link). See also the English translation نسخة محفوظةعشرة يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.
^ Einstein, A. (1905), "Ist die Trägheit eines Körpers von seinem Energieinhalt abhängig?", Annalen der Physik, 18, صفحات 639–643, Bibcode:1905AnP...323..639E, doi:10.1002/andp.19053231314 CS1 maint: ref=harv (link). See also the English translation. نسخة محفوظة 2 مارس 2019 على مسقط واي باك مشين.
^ E=mc2: A Biography of the World's Most Famous Equation نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
^ Pais (1982), pp. 179–183.
^ Stachel (2008), pp. 273–274، vol. 2: The Swiss Years: Writings, 1900–1909.
^ Einstein, A (June 1916). "Näherungsweise Integration der Feldgleichungen der Gravitation". الأكاديمية البروسية للعلوم. part 1: 688–696. مؤرشف من الأصل في 24 أغسطس 2019. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2019.
^ Einstein, A (1918). "Über Gravitationswellen". Sitzungsberichte der Königlich Preussischen Akademie der Wissenschaften Berlin. part 1: 154–167. مؤرشف من الأصل في 22 مايو2019.
↑ "Found! Gravitational Waves, or a Wrinkle in Spacetime". Nadia Drake. National Geographic. 11 February 2016. مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 2016. اطلع عليه بتاريخ 06 يوليو2016.
^ "Gravity investigated with a binary pulsar-Press Release: The 1993 Nobel Prize in Physics". Nobel Foundation. مؤرشف من الأصل فيعشرة أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 06 يوليو2016.
^ Abbott, Benjamin P.; et al. (LIGO Scientific Collaboration and Virgo Collaboration) (2016). "Observation of Gravitational Waves from a Binary Black Hole Merger". Phys. Rev. Lett. 116 (6): 061102. arXiv:1602.03837. Bibcode:2016PhRvL.116f1102A. doi:10.1103/PhysRevLett.116.061102. PMID 26918975. ضع ملخصا (PDF).
^ "Gravitational Waves: Ripples in the fabric of space-time". LIGO | MIT. 2016-02-11. مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2016.
^ "Scientists make first direct detection of gravitational waves". Jennifer Chu. MIT News. مؤرشف من الأصل فيسبعة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2016.
^ Ghosh, Pallab (2016-02-11). "Einstein's gravitational waves 'seen' from black holes" (باللغة الإنجليزية). BBC News. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2016.
^ Overbye, Dennis (2016-02-11). "Gravitational Waves Detected, Confirming Einstein's Theory". The New York Times. ISSN 0362-4331. مؤرشف من الأصل في 21 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2016.
^ Einstein, Albert & Rosen, Nathan (1935). "The Particle Problem in the General Theory of Relativity". فيزيكال ريفيو. 48 (1): 73. Bibcode:1935PhRv...48...73E. doi:10.1103/PhysRev.48.73.
^ "2015 – General Relativity's Centennial". الجمعية الفيزيائية الأمريكية. 2015. مؤرشف من الأصل في 15 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2017.
^ Lindley, David (25 March 2005). "Focus: The Birth of Wormholes". Physics. 15. مؤرشف من الأصل فيعشرة نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2017.
^ Serway, Raymond A. (1990). (الطبعة 3rd). Saunders. صفحة 1150. ISBN . مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2020.
^ Sears, Francis W., Mark W. Zemansky and Hugh D. Young (1983), University Physics, Sixth Edition, Addison-Wesley, pp. 843–4. ISBN 0-201-07195-9.
^ The Nobel Prize in Physics 1921 نسخة محفوظة 16 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
^ Lenard, P. (1902). "Ueber die lichtelektrische Wirkung". Annalen der Physik. 313 (5): 149–198. Bibcode:1902AnP...313..149L. doi:10.1002/andp.19023130510.
^ Millikan, R. (1914). "A Direct Determination of "h."". Physical Review. 4: 73–75. Bibcode:1914PhRv....4R..73M. doi:10.1103/PhysRev.4.73.2.
^ Millikan, R. (1916). " (PDF). Physical Review. 7 (3): 355–388. Bibcode:1916PhRv....7..355M. doi:10.1103/PhysRev.7.355. مؤرشف من الأصل (PDF) في 22 ديسمبر 2018.
^ Kobychev, V.V. (2005). "Constraints on the photon charge from observations of extragalactic sources". Astronomy Letters. 31: 147–151. doi:10.1134/1.1883345.
^ Role as gauge boson and polarization section 5.1 in Aitchison, I.J.R.; Hey, A.J.G. (1993). Gauge Theories in Particle Physics. IOP Publishing. ISBN .
^ See p.31 in Amsler, C. (2008). "Review of Particle Physics". Physics Letters. B667: 1–1340. .
^ See section 1.6 in Alonso, M.; Finn, E.J. (1968). Fundamental University Physics Volume III: Quantum and Statistical Physics. أديسون-ويسلي . ISBN .
^ Electromagnetic radiation is made of photons نسخة محفوظة 03 أبريل 2013 على مسقط واي باك مشين.
^ ALBERT EINSTEIN-GESELLSCHAFT in Bern نسخة محفوظة 03 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
^ (approximately 44000 Euros — 5600 times 7.9 — as per this extract) نسخة محفوظة 20 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.
^ Highfield, 1993, p. 172
Isaacson, 2007, p. 186.
^ Highfield, 1993, p. 188.
^ "Short life history: Elsa Einstein". www.einstein-website.de. مؤرشف من الأصل في 09 نوفمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 28 مايو2017.
^ Clark, Ronald W. (1971). . Avon. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019. وصلة إنترويكي مضمنة في URL العنوان (مساعدة)
^ Robert Dünki, Anna Pia Maissen: . In: Stadtarchiv Zürich. Jahresbericht 2007/2008. (german) نسخة محفوظة 11 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
^ "University of California: In Memoriam, March 1976". texts.cdlib.org. مؤرشف من الأصل فيسبعة يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2017.
^ "University of California In Memoriam". www.lib.berkeley.edu. مؤرشف من الأصل فيعشرة فبراير 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2017.
^ أينشتاين، شخصية القرن نسخة محفوظة 31 يناير 2009 على مسقط واي باك مشين.
^ Fölsing (1997), p. 659.
^ Isaacson (2007), p. 404.
^ Isaacson (2007), pp. 407–410.
^ "The Case of the Scientist with a Pulsating Mass". 14 يونيو2002. مؤرشف من الأصل في 16 يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو2007.
^ O'Connor, J. J.; Robertson, E.F. (1997). "Albert Einstein". The MacTutor History of Mathematics archive. School of Mathematics and Statistics, University of St. Andrews.
^ Late City, المحرر (18 أبريل 1955). خط في Princeton, NJ. "Dr. Albert Einstein Dies in Sleep at 76; World Mourns Loss of Great Scientist, Rupture of Aorta Causes Death, Body Cremated, Memorial Here Set". The New York Times. CIV (35, 514). New York, NY (نشر 19 April 1955). صفحة 1. ISSN 0362-4331. مؤرشف من الأصل في 25 مايو2014.
^ "The Long, Strange Journey of Einstein's Brain". الإذاعة الوطنية العامة. مؤرشف من الأصل في 21 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ ثلاثة أكتوبر 2007.
^ Albert Einstein’s early Zionist involvement, 1918‒1920 نسخة محفوظة 19 يناير 2020 على مسقط واي باك مشين.
^ Einstein and Israel نسخة محفوظة 20 مارس 2017 على مسقط واي باك مشين.
^ "ISRAEL: Einstein Declines". Time. 1 ديسمبر 1952. مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2013. اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2010.
^ Rosenkranz, Ze'ev (6 نوفمبر 2002). The Einstein Scrapbook. Baltimore, Maryland, USA: مطبعة جامعة جونز هوبكينز. صفحة 103. ISBN .
^ Stachel, John (2001-12-10). . Birkhäuser Boston. صفحة 70. ISBN . مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2019.
↑ سيرة حياة أينشتاين على مسقط جامعة برينستون نسخة محفوظة 22 نوفمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
^ David E. Rowe & Robert Schulmann , Einstein on Politics: His Private Thoughts and Public Stands on Nationalism, Zionism, War, Peace, and the Bomb (2007), p. 33.
^ Einstein, Albert (مايو1949). Sweezy, Paul; Huberman, Leo (المحررون). "Why Socialism?". Monthly Review. 1 (1). مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2019.
^ Rowe, David E. & Robert Schulmann (8 يونيو2007). David A., Walsh (المحرر). "What Were Einstein's Politics?". History News Network. مؤرشف من الأصل في ثلاثة فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 29 يوليو2012.
^ Isaacson (2007), p. 487, 494, 550.
^ Waldrop, Mitch (19 أبريل 2017). "Why the FBI Kept a 1,400-Page File on Einstein". National Geographic. مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2018.
^ "Einstein on Gandhi (Einstein's letter to Gandhi – Courtesy:Saraswati Albano-Müller & Notes by Einstein on Gandhi – Source: The Hebrew University of Jerusalem )". Gandhiserve.org. 18 أكتوبر 1931. مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 24 يناير 2012.
^ Hitchens, Christopher (6 نوفمبر 2007). "Selected Writings on Religion: Albert Einstein Compiled by Miguel Chavez". The Portable Atheist: Essential Readings for the Nonbeliever. Da Capo Press. صفحة 155. ISBN .
^ Calaprice, Alice (2010). The Ultimate Quotable Einstein. Princeton: Princeton University Press, p. 325. نسخة محفوظة 17 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
^ Calaprice, Alice (2000). The Expanded Quotable Einstein. Princeton: Princeton University Press, p. 218.
^ Isaacson, Walter (2008). Einstein: His Life and Universe. New York: Simon and Schuster, p. 390. نسخة محفوظة 22 يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.
^ Calaprice, Alice (2010). The Ultimate Quotable Einstein. Princeton NJ: Princeton University Press, p. 340. Letter to M. Berkowitz, 25 October 1950. Einstein Archive 59–215. نسخة محفوظة 22 يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.
^ Isaacson, Walter (2008). Einstein: His Life and Universe. New York: Simon and Schuster, p. 461. نسخة محفوظة 17 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.
^ Discover Magazine March 2008. "Chain Reaction: From Einstein to the Atomic Bomb". مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2018.
^ Scientist Tells of Einstein's A-bomb Regrets. The Philadelphia Bulletin, 13 May 1955. (PDF document from the Swiss Federal Archives نسخة محفوظة 2007-01-29 على مسقط واي باك مشين. from Internet Archive.)
^ "The Manhattan Project". American Museum of Natural History. مؤرشف من الأصل فيتسعة نوفمبر 2015. اطلع عليه بتاريختسعة أكتوبر 2013.
^ "Einstein, the Man Who Started It All". نيوزويك.عشرة مارس 1947.
^ J. Diehl, Sarah; Moltz, James Clay (2008). . ABC-CLIO. صفحة 218. ISBN . مؤرشف من الأصل في 26 يونيو2019. اطلع عليه بتاريخ 07 يونيو2015.
^ Hewlett, Richard G.; Anderson, Oscar E. (1962). (PDF). University Park: Pennsylvania State University Press. صفحات 15–16. ISBN . OCLC 637004643. مؤرشف من الأصل (PDF) في 26 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 07 يونيو2015.
^ How this letter from a genius pacifist inspired the US to build the most powerful weapon known to man نسخة محفوظة 14 فبراير 2018 على مسقط واي باك مشين.

وصلات خارجية

ألبرت أينشتاين في المشاريع الشقيقة

صور وملفات صوتية من كومنز
اقتباسات من ويكي الاقتباس

ألبرت أينشتاين على مواقع التواصل الاجتماعي

ألبرت أينشتاين على جود ريدز.
ألبرت أينشتاين على كورا.

ألبرت أينشتاين على قاعدة بيانات الخيال التأملي على الإنترنت.

ألبرت أينشتاين على مسقط جائزة نوبل.

هذه الموضوعة منطقة جيدة اعتبارًا من نسخة 2 ديسمبر 2018 (قارن بالنسخة الحالية). للمزيد انظر صفحة النقاش والتصويت.

[Calaprice340-1] Calaprice, Alice (2010). The Ultimate Quotable Einstein. Princeton NJ: مطابع جامعة برنستون، p. 340. Letter to M. Berkowitz, 25 October 1950.أرشيف أينشتاين 59-215. نسخة محفوظة 30 أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.

[023c7e354e8e865e5ca9ba0a20822ae1207bfaf9-2] ttp://www.dichistoriasaude.coc.fiocruz.br/iah/pt/verbetes/acadbrci.htm

[d905df2e1d8a8bc2ed3b870cfcd8218aebc91338-3] Eine neue Bestimmung der MoleküldimensionenMathematics Subject Classification: 70—Mechanics of particles and systems — تاريخ الاطلاع: 15 ديسمبر 2019

[79d6dc980c5b77b0c501b087ef0ef6a48e555ae3-4] Eine neue Bestimmung der MoleküldimensionenMathematics Subject Classification: 70—Mechanics of particles and systems

[e326289e565174ad2dd76d3ff053ac88250c5055-5] معهد أساتذة ليدن: http://hoogleraren.leidenuniv.nl/id/733 — تاريخ الاطلاع: 19 يونيو2019

[882e20aa6ec8583e887f175409662c481ae5f967-6] Zhou Peiyuan Is Dead; Educator-Scientist, 91

[4bf52462ff3e53851aff22832d78e07d215e4a78-7] THEATER REVIEW;A Fantasy Meeting of Minds

[295583eda445db8c7bfbf1052c31bddd605c2dd3-8] The Speed of Broken Light: A meditation on duration and performance by Ted Hiebert

[3c89f2157488abb56932903dc33841d609c349b5-9] Neutral monism reconsidered by Erik C. Banks

[1ed012aed4209e865903e17c3207a2cecb68ff53-10] Einstein: his life and universe

[656f7be310b8472c5eb76157f1ee9a87c3b0af82-11] Modern-Day Einstein Smashes Flaming Golf Ball, Sets Pants on Fire

[76162c8a9941c996af46ea74c0ca64865e0ebba2-12] Special Relativity and how it all began

[78decb7c315eace22a050428db522f3e2fd048fa-13] A brief history of mathematics Episodes

[bae9c3191fb74cdd553cf50bfffce63918abb499-14] A-Z for Norfolk Science, A:Albert Einstein

[ff0fdc38805dcdf105eae0e20503ccab22ac8b17-15] Albert Einstein (1879-1955), data.bnf. — تاريخ الاطلاع:عشرة أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة

[bd1a03d5d59c36b0b3651d1e65a35f89c16c415b-16] Sieben Jahre «Schusterhandwerk»

[8e186c84f5fbc9ec8f89431eedf3d805c3008696-17] Sieben Jahre «Schusterhandwerk»

[b7de12cd2ce930988fe405de439496b12b495e44-18] Albert Einstein und das IGE

[48ba64edf38f95793be7369e78d044295d0100a2-19] The Hebrew University awards honorary degrees — تاريخ الاطلاع:ستة مارس 2017

[51141e1514645682d6bef19e42d5903d35bb761e-20] Award winners : Copley Medal — تاريخ الاطلاع: 30 ديسمبر 2018 — الناشر: الجمعية الملكية

[d4a2f9868e8fddb2673463386d097cb3efb8230f-21] The Nobel Prize in Physics 1921 — تاريخ الاطلاع: ثلاثة أغسطس 2015 — الناشر: مؤسسة نوبل

[d5bc46ae3298464e188cd7574dc391c2e73fabf5-22] The Nobel Prize amounts

[Bio-23] "Albert Einstein – Biography". مؤسسة نوبل. مؤرشف من الأصل فيستة مارس 2007. اطلع عليه بتاريخسبعة مارس 2007.

[FOOTNOTEFölsing199740-24] Fölsing (1997), p. 40.

[25] Albert Einstein German, Swiss and American نسخة محفوظة 15 أبريل 2019 على مسقط واي باك مشين.

[26] أينشتاين والنظرية النسبية - الدكتور عبد الرحمان مرحبا- دار القلم - بيروت - الطبعة الثامنة - شباط 1981م.

[frs-27] Whittaker, E. (1 نوفمبر 1955). "Albert Einstein. 1879–1955". مذكرات السير الذاتية لزملاء الجمعية الملكية. 1: 37–67. doi:10.1098/rsbm.1955.0005. JSTOR 769242.

[YangHamilton2010-28] Fujia Yang; Joseph H. Hamilton (2010). Modern Atomic and Nuclear Physics. World Scientific. ISBN .

[29] ألبرت أينشتاين على مسقط جائزة نوبل نسخة محفوظة 15 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.

[مولد_تلقائيا7-30] A Century Ago, Einstein’s Theory of Relativity Changed Everything نسخة محفوظة 12 أغسطس 2018 على مسقط واي باك مشين.

[Nobel-31] "Scientific Background on the Nobel Prize in Physics 2011. The accelerating universe" (PDF). Nobel Media AB. صفحة 2. مؤرشف من الأصل (PDF) في 13 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2015.

[NYT-20151124-32] Overbye, Dennis (24 نوفمبر 2015). "A Century Ago, Einstein's Theory of Relativity Changed Everything". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 21 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2015.

[مولد_تلقائيا8-33] O'Connor, J.J. and E.F. Robertson (1996), "General relativity". Mathematical Physics index, School of Mathematics and Statistics نسخة محفوظةخمسة ديسمبر 2015 على مسقط واي باك مشين., University of St. Andrews, Scotland, May, 1996. Retrieved 2015-02-04. نسخة محفوظةعشرة سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.

[مولد_تلقائيا6-34] Overbye, Dennis (24 نوفمبر 2015). "A Century Ago, Einstein's Theory of Relativity Changed Everything". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 12 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2015.

[35] Levenson, Thomas (9 يونيو2017). "The Scientist and the Fascist". The Atlantic. مؤرشف من الأصل في 12 مايو2019.

[BoyerDubofsky2001-36] Paul S. Boyer; Melvyn Dubofsky (2001). . Oxford University Press. صفحة 218. ISBN . مؤرشف من الأصل في 14 يونيو2017.

[FOOTNOTEStachel2002[https://books.google.com/books?id=OAsQ_hFjhrAC&pg=PA59_59–61]-37] Stachel (2002), pp. 59–61.

[FOOTNOTEStachel2008vol._1_(1987),_p._11-38] Stachel (2008)، vol. 1 (1987), p. 11.

[FOOTNOTEStachel2008vol._1_(1987),_doc._5-39] Stachel (2008)، vol. 1 (1987), doc. 5.

[40] Mehra, Jagdish (2001). "Albert Einstein's first paper". The Golden Age of Physics. World Scientific. ISBN .

[FOOTNOTEHighfieldCarter199321,_31,_56–57-41] Highfield & Carter (1993), pp. 21, 31, 56–57.

[مولد_تلقائيا1-42] The Love Letters, p. 54

[مولد_تلقائيا3-43] The Love Letters, p. 63

[مولد_تلقائيا2-44] the english translation of the german "Doxerl", one of the names Einstein used for Marić

[45] Searching for One of Einstein’s Greatest Predictions نسخة محفوظة 26 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.

[46] Instantaneous velocity in Brownian particles observed, a century after Einstein said it would be impossible نسخة محفوظة 21 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.

[47] Eyewitness 1934: He was no Einstein at predictions | Pittsburgh Post-Gazette نسخة محفوظة 18 نوفمبر 2011 على مسقط واي باك مشين.

[electro-48] ألبرت أينشتاين (1905) "", Annalen der Physik 17: 891; English translation On the Electrodynamics of Moving Bodies by George Barker Jeffery and Wilfrid Perrett (1923); Another English translation On the Electrodynamics of Moving Bodies by Megh Nad Saha (1920). "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 25 أبريل 2011. اطلع عليه بتاريخ 22 سبتمبر 2018. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)

[michel1-49] Michelson, A. A. (1881), "Wikisource: The Relative Motion of the Earth and the Luminiferous Ether" (in German), American Journal of Science 22: pp. 120-129 Siehe auch deutsche Übersetzung: Michelson, A. A. (1931), Clara von Simson (trans.), "Die Relativbewegung der Erde gegen den Lichtäther" (in German), Die Naturwissenschaften 19 (38): pp. 779–784, doi:10.1007/BF01528662

[michel2-50] Michelson, A. A., Morley, E.W. (1887), "Wikisource: On the Relative Motion of the Earth and the Luminiferous Ether" (in German), American Journal of Science 34: pp. 333-345 Siehe auch deutsche Übersetzung der 1881- und 1887-Arbeit (Online). نسخة محفوظة 07 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.

[action-51] Poincaré, H. (1900), "La théorie de Lorentz et le principe de réaction" , Archives néerlandaises des sciences exactes et naturelles, 5, صفحات 252–278 CS1 maint: ref=harv (link). See also the English translation نسخة محفوظةعشرة يونيو2017 على مسقط واي باك مشين.

[inertia-52] Einstein, A. (1905), "Ist die Trägheit eines Körpers von seinem Energieinhalt abhängig?", Annalen der Physik, 18, صفحات 639–643, Bibcode:1905AnP...323..639E, doi:10.1002/andp.19053231314 CS1 maint: ref=harv (link). See also the English translation. نسخة محفوظة 2 مارس 2019 على مسقط واي باك مشين.

[53] E=mc2: A Biography of the World's Most Famous Equation نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.

[FOOTNOTEPais1982179–183-54] Pais (1982), pp. 179–183.

[FOOTNOTEStachel2008273–274vol._2:_The_Swiss_Years:_Writings,_1900–1909-55] Stachel (2008), pp. 273–274، vol. 2: The Swiss Years: Writings, 1900–1909.

[56] Einstein, A (June 1916). "Näherungsweise Integration der Feldgleichungen der Gravitation". الأكاديمية البروسية للعلوم. part 1: 688–696. مؤرشف من الأصل في 24 أغسطس 2019. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2019.

[57] Einstein, A (1918). "Über Gravitationswellen". Sitzungsberichte der Königlich Preussischen Akademie der Wissenschaften Berlin. part 1: 154–167. مؤرشف من الأصل في 22 مايو2019.

[natgeo-58] "Found! Gravitational Waves, or a Wrinkle in Spacetime". Nadia Drake. National Geographic. 11 February 2016. مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 2016. اطلع عليه بتاريخ 06 يوليو2016.

[59] "Gravity investigated with a binary pulsar-Press Release: The 1993 Nobel Prize in Physics". Nobel Foundation. مؤرشف من الأصل فيعشرة أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 06 يوليو2016.

[PRL-20160211-60] Abbott, Benjamin P.; et al. (LIGO Scientific Collaboration and Virgo Collaboration) (2016). "Observation of Gravitational Waves from a Binary Black Hole Merger". Phys. Rev. Lett. 116 (6): 061102. arXiv:1602.03837. Bibcode:2016PhRvL.116f1102A. doi:10.1103/PhysRevLett.116.061102. PMID 26918975. ضع ملخصا (PDF).

[61] "Gravitational Waves: Ripples in the fabric of space-time". LIGO | MIT. 2016-02-11. مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2016.

[62] "Scientists make first direct detection of gravitational waves". Jennifer Chu. MIT News. مؤرشف من الأصل فيسبعة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2016.

[63] Ghosh, Pallab (2016-02-11). "Einstein's gravitational waves 'seen' from black holes" (باللغة الإنجليزية). BBC News. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2016.

[64] Overbye, Dennis (2016-02-11). "Gravitational Waves Detected, Confirming Einstein's Theory". The New York Times. ISSN 0362-4331. مؤرشف من الأصل في 21 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2016.

[65] Einstein, Albert & Rosen, Nathan (1935). "The Particle Problem in the General Theory of Relativity". فيزيكال ريفيو. 48 (1): 73. Bibcode:1935PhRv...48...73E. doi:10.1103/PhysRev.48.73.

[66] "2015 – General Relativity's Centennial". الجمعية الفيزيائية الأمريكية. 2015. مؤرشف من الأصل في 15 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2017.

[67] Lindley, David (25 March 2005). "Focus: The Birth of Wormholes". Physics. 15. مؤرشف من الأصل فيعشرة نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2017.

[serway_1-68] Serway, Raymond A. (1990). (الطبعة 3rd). Saunders. صفحة 1150. ISBN . مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2020.

[SZY843-4-69] Sears, Francis W., Mark W. Zemansky and Hugh D. Young (1983), University Physics, Sixth Edition, Addison-Wesley, pp. 843–4. ISBN 0-201-07195-9.

[70] The Nobel Prize in Physics 1921 نسخة محفوظة 16 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.

[Ref_Lenard-71] Lenard, P. (1902). "Ueber die lichtelektrische Wirkung". Annalen der Physik. 313 (5): 149–198. Bibcode:1902AnP...313..149L. doi:10.1002/andp.19023130510.

[Ref_Millikan-72] Millikan, R. (1914). "A Direct Determination of "h."". Physical Review. 4: 73–75. Bibcode:1914PhRv....4R..73M. doi:10.1103/PhysRev.4.73.2.

[73] Millikan, R. (1916). " (PDF). Physical Review. 7 (3): 355–388. Bibcode:1916PhRv....7..355M. doi:10.1103/PhysRev.7.355. مؤرشف من الأصل (PDF) في 22 ديسمبر 2018.

[chargeless-74] Kobychev, V.V. (2005). "Constraints on the photon charge from observations of extragalactic sources". Astronomy Letters. 31: 147–151. doi:10.1134/1.1883345.

[75] Role as gauge boson and polarization section 5.1 in Aitchison, I.J.R.; Hey, A.J.G. (1993). Gauge Theories in Particle Physics. IOP Publishing. ISBN .

[76] See p.31 in Amsler, C. (2008). "Review of Particle Physics". Physics Letters. B667: 1–1340. .

[77] See section 1.6 in Alonso, M.; Finn, E.J. (1968). Fundamental University Physics Volume III: Quantum and Statistical Physics. أديسون-ويسلي . ISBN .

[78] Electromagnetic radiation is made of photons نسخة محفوظة 03 أبريل 2013 على مسقط واي باك مشين.

[79] ALBERT EINSTEIN-GESELLSCHAFT in Bern نسخة محفوظة 03 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.

[80] (approximately 44000 Euros — 5600 times 7.9 — as per this extract) نسخة محفوظة 20 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.

[81] Highfield, 1993, p. 172
Isaacson, 2007, p. 186.

[82] Highfield, 1993, p. 188.

[83] "Short life history: Elsa Einstein". www.einstein-website.de. مؤرشف من الأصل في 09 نوفمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 28 مايو2017.

[84] Clark, Ronald W. (1971). . Avon. ISBN . مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019. وصلة إنترويكي مضمنة في URL العنوان (مساعدة)

[85] Robert Dünki, Anna Pia Maissen: . In: Stadtarchiv Zürich. Jahresbericht 2007/2008. (german) نسخة محفوظة 11 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.

[86] "University of California: In Memoriam, March 1976". texts.cdlib.org. مؤرشف من الأصل فيسبعة يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2017.

[87] "University of California In Memoriam". www.lib.berkeley.edu. مؤرشف من الأصل فيعشرة فبراير 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2017.

[88] أينشتاين، شخصية القرن نسخة محفوظة 31 يناير 2009 على مسقط واي باك مشين.

[FOOTNOTEFölsing1997659-89] Fölsing (1997), p. 659.

[FOOTNOTEIsaacson2007404-90] Isaacson (2007), p. 404.

[FOOTNOTEIsaacson2007407–410-91] Isaacson (2007), pp. 407–410.

[92] "The Case of the Scientist with a Pulsating Mass". 14 يونيو2002. مؤرشف من الأصل في 16 يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو2007.

[93] O'Connor, J. J.; Robertson, E.F. (1997). "Albert Einstein". The MacTutor History of Mathematics archive. School of Mathematics and Statistics, University of St. Andrews.

[Obit-94] Late City, المحرر (18 أبريل 1955). خط في Princeton, NJ. "Dr. Albert Einstein Dies in Sleep at 76; World Mourns Loss of Great Scientist, Rupture of Aorta Causes Death, Body Cremated, Memorial Here Set". The New York Times. CIV (35, 514). New York, NY (نشر 19 April 1955). صفحة 1. ISSN 0362-4331. مؤرشف من الأصل في 25 مايو2014.

[95] "The Long, Strange Journey of Einstein's Brain". الإذاعة الوطنية العامة. مؤرشف من الأصل في 21 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ ثلاثة أكتوبر 2007.

[96] Albert Einstein’s early Zionist involvement, 1918‒1920 نسخة محفوظة 19 يناير 2020 على مسقط واي باك مشين.

[97] Einstein and Israel نسخة محفوظة 20 مارس 2017 على مسقط واي باك مشين.

[Time-98] "ISRAEL: Einstein Declines". Time. 1 ديسمبر 1952. مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2013. اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2010.

[99] Rosenkranz, Ze'ev (6 نوفمبر 2002). The Einstein Scrapbook. Baltimore, Maryland, USA: مطبعة جامعة جونز هوبكينز. صفحة 103. ISBN .

[StachelBZ-100] Stachel, John (2001-12-10). . Birkhäuser Boston. صفحة 70. ISBN . مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2019.

[مولد_تلقائيا9-101] سيرة حياة أينشتاين على مسقط جامعة برينستون نسخة محفوظة 22 نوفمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.

[Rowe_2007,_p_33-102] David E. Rowe & Robert Schulmann , Einstein on Politics: His Private Thoughts and Public Stands on Nationalism, Zionism, War, Peace, and the Bomb (2007), p. 33.

[103] Einstein, Albert (مايو1949). Sweezy, Paul; Huberman, Leo (المحررون). "Why Socialism?". Monthly Review. 1 (1). مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2019.

[104] Rowe, David E. & Robert Schulmann (8 يونيو2007). David A., Walsh (المحرر). "What Were Einstein's Politics?". History News Network. مؤرشف من الأصل في ثلاثة فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 29 يوليو2012.

[FOOTNOTEIsaacson2007487,_494,_550-105] Isaacson (2007), p. 487, 494, 550.

[106] Waldrop, Mitch (19 أبريل 2017). "Why the FBI Kept a 1,400-Page File on Einstein". National Geographic. مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2018.

[Albano-Müller-107] "Einstein on Gandhi (Einstein's letter to Gandhi – Courtesy:Saraswati Albano-Müller & Notes by Einstein on Gandhi – Source: The Hebrew University of Jerusalem )". Gandhiserve.org. 18 أكتوبر 1931. مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 24 يناير 2012.

[108] Hitchens, Christopher (6 نوفمبر 2007). "Selected Writings on Religion: Albert Einstein Compiled by Miguel Chavez". The Portable Atheist: Essential Readings for the Nonbeliever. Da Capo Press. صفحة 155. ISBN .

[Calaprice325-109] Calaprice, Alice (2010). The Ultimate Quotable Einstein. Princeton: Princeton University Press, p. 325. نسخة محفوظة 17 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.

[Calaprice218-110] Calaprice, Alice (2000). The Expanded Quotable Einstein. Princeton: Princeton University Press, p. 218.

[Isaacson390-111] Isaacson, Walter (2008). Einstein: His Life and Universe. New York: Simon and Schuster, p. 390. نسخة محفوظة 22 يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.

[مولد_تلقائيا4-112] Calaprice, Alice (2010). The Ultimate Quotable Einstein. Princeton NJ: Princeton University Press, p. 340. Letter to M. Berkowitz, 25 October 1950. Einstein Archive 59–215. نسخة محفوظة 22 يونيو2016 على مسقط واي باك مشين.

[113] Isaacson, Walter (2008). Einstein: His Life and Universe. New York: Simon and Schuster, p. 461. نسخة محفوظة 17 فبراير 2017 على مسقط واي باك مشين.

[114] Discover Magazine March 2008. "Chain Reaction: From Einstein to the Atomic Bomb". مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2018.

[115] Scientist Tells of Einstein's A-bomb Regrets. The Philadelphia Bulletin, 13 May 1955. (PDF document from the Swiss Federal Archives نسخة محفوظة 2007-01-29 على مسقط واي باك مشين. from Internet Archive.)

[AMNH-116] "The Manhattan Project". American Museum of Natural History. مؤرشف من الأصل فيتسعة نوفمبر 2015. اطلع عليه بتاريختسعة أكتوبر 2013.

[117] "Einstein, the Man Who Started It All". نيوزويك.عشرة مارس 1947.

[118] J. Diehl, Sarah; Moltz, James Clay (2008). . ABC-CLIO. صفحة 218. ISBN . مؤرشف من الأصل في 26 يونيو2019. اطلع عليه بتاريخ 07 يونيو2015.

[119] Hewlett, Richard G.; Anderson, Oscar E. (1962). (PDF). University Park: Pennsylvania State University Press. صفحات 15–16. ISBN . OCLC 637004643. مؤرشف من الأصل (PDF) في 26 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 07 يونيو2015.

[120] How this letter from a genius pacifist inspired the US to build the most powerful weapon known to man نسخة محفوظة 14 فبراير 2018 على مسقط واي باك مشين.