الإعلاء  هوتعبير عن شعور ينشأ من خلال مشاهدة أعمال فاضلة من الخير الأخلاقي الملحوظ.  حيث   إنه مُجّرب كشعور مميز بالدفء ويُرافقه تقديرٌ ومودةٌ للفردِ الذي تتم ملاحظة سلوكه الاستثنائي.

يُحَفِزُ الإعلاء أولئكَ الذينَ يُجَرِبونهُ على الانفِتاحِ على الآخرين والانتسابِ إليهم ومساعدتهم.

الإعلاء يجعل الفرد يَشعُر بالارتياح والتفاؤل تجاه البشر.

نظرة عامة

يُعرّف الإعلاء على أنّه شعورٌ وجداني بالجمال الأخلاقي. يضمّ كلاً مِن الأحاسيس الجسدية والآثار التحفيزية التي يمرّ بها الفرد الذي يشهد أفعال العطف والفضيلة. يقترح عالم النفس «جوناثان هايدت» أنّ الإعلاء يضادّ شعور الاشمئزاز الاجتماعي الذي يأتي كردة عمل على قراءة أومشاهدة «أي عملٍ قبيح». يرتبط الإعلاء بالمَهابة والدهشة ولم يتطرّق له سابقاً حقلُ فهم النفس التقليدي. يصرّ هايدت على حتى الإعلاء يستأهل الدراسة إذ لا يمكننا كبشر حتى نفهم الفضيلة الإنسانية بشكل وافٍ حتى نتمكّن من شرح الكيفية والأسباب التي تجعل البشر يتأثرون بدرجة كبيرة بمنظر عون الغرباء لبعضهم بعضاً.

يهدف فهم النفس الإيجابي إلى تحقيقِ إعادةِ تقييمٍ متوازنة للطبيعة والإمكانيات البشرية. يهتمّ فهماء النفس الإيجابي بفهم الحوافز خلف السلوك المحبّ للمجتمع للوقوف على طرقٍ لتشجيع الأفراد على مساعدة ورعاية بعضهم الآخر. لهذا، يسعى هذا المجال حثيثاً للتعرّف على ما يدفع الأفراد للتصرّف بشكلٍ إيثاريّ.

رغم وجود الكثير من الأبحاث على التصرفات الإيثاريّة الفردية، ثمّة نقص واضح في الأبحاث على ردة عمل الفرد على إيثار الآخرين. وهوالأمر الذي كافح هايدت وغيره من الفهماء لتلافيه.

النظريات الرئيسية

نظرية هايدت: البُعد الثالث للفهم الاجتماعية

يُعد البروفيسور جوناثان هايدت باحثاً متميزاً في مجال دراسة الإعلاء وغيره من الانفعالات الأخلاقية. يعرّف الإعلاء على أنه متأتٍّ من مشاهدة أفعال الخير أومناقب الجمال الأخلاقي. يؤكّد هايدت على حتى الإعلاء يستحضر أحاسيس دافئة ومحبّبة في الصدر، كما يحفّز الأفراد أنفسهم الذين يشهدون فِعل الخير على تبنّي سلوكٍ أكثر أخلاقية. في شرحه للإعلاء، يصف هايدت ثلاثة أبعادٍ للفهم الاجتماعية. البُعد الأفقي للتضامن، يعني حقيقة أنّ الناس مختلفون في المسافة التي يضعونها من الذات فيما يتعلق بالتأثّر والالتزام المتبادل. على سبيل المثال، في الثقافات المتنوعة، يتصرف الأفراد بطرق مختلفة تجاه أصدقائهم لقاء الغرباء.

البُعد الثاني هوالبُعد العمودي، ويعني الهيكيليّة، أوالمكانة، أوالسُلطة. يعدّل الأفراد تعاملاتهم الاجتماعية لتتناسب وَالمكانة الاجتماعية للذين يتعاملون معهم.

يؤكّد هايدت على حتى الأفراد يتفاوتون في البُعد الثالث، الذي يسمّيه «الإعلاء لقاء التحقير» أو«النقاء لقاء الدناسة». يُشير هذا البُعد إلى حقيقة أنّ الأفراد يتفاوتون في حالاتهم وسِماتهم الشخصية فيما يتعلق بالنقاء الروحي. عندما يتملّك الأفراد الشعور بالاشمئزاز بسبب بعض الأفعال، يُنبئهم هذا الشعور بأنّ أحداً ما ينحطّ في سلوكه المتعلق بالبُعد الثالث. يُعرّف هايدت الإعلاء على أنه مضادّ للاشمئزاز لأن مشاهدة الآخرين يرتفعون في البُعد الثالث يسبّب للشاهِد ارتفاعاً معنوياً في نفس البُعد، وهذا هوالإعلاء.

فريدريكسون: نظرية التوسيع والبناء

يعطي الإعلاء مثالاً على نظرية باربرا فريدريكسون (1998)، نظرية التوسيع والبناء للمشاعر الإيجابية، التي تشدد على أنّ المشاعر الإيجابية توسّع مدى انتباه الفرد ومعهدته في نفس الآن مع بنائها مصادراً للمستقبل. يدفع الإعلاء الفردَ للشعور بالإعجاب بالشخص المُؤْثِر للغير، ما يحفزه شخصياً لمساعدة الآخرين.

الإعلاء كشعور الإشادة بالآخرين

تزعم «سارة آلجو» وجوناثان هايدت على أنّ الإعلاء جزءٌ من عائلة مشاعر الإشادة بالآخرين، مثل العِرفان والإعجاب. هذه المشاعر الثلاثة هي عبارةٌ عن ردات عمل إيجابية لمشاهدة أفرادٍ مثاليين يؤدّون أعمالاً خيّرة. والناتج المستهدف عن جميع هذه المشاعر هوالآخرون، لا النفس. يقدّم العالمان أدلة إمبريقية تدعم نظريتهما. أجريا دراسةً طُلب فيها من المشاركين حتى يتذكروا مرورهم بتجربةٍ دفعتهم للشعور بالإعلاء، والعِرفان، والإعجاب، أوالبهجة. ثمّ عبّأ المشاركون استبيانات. تشير النتائج إلى أنّ مشاعر الإشادة بالآخرين تختلف عن الشعور بالسعادة وتختلف عن بعضها بعضاً وفقاً للدوافع التحفيزية لكلّ مشهجر. يحفّز الإعلاء الفردَ إلى الانفتاح على الآخرين والتعاطف معهم. مقارنةً بمشاعر البهجة أوالمتعة، فأولئك الذين شعروا بالإعلاء كانوا أكثر استعداداً للتعبير عن رغبتهم في القيام بأعمال الخير أوالعون للآخرين، وأن يحسنوا من أنفسهم، وأن يحاكوا الأفراد المتميّزين أخلاقياً.

الإعلاء كشعور إيجابيّ متجاوزٍ للذات

تؤكّد ميشيل شيوتا وآخرون حتى الإعلاء هوعبارةٌ عن شعورٍ إيجابي متجاوزٍ للذات يوجّه الاهتمام بعيداً عن النفس لتقدير الأفعال الإنسانية الاستثنائية أوالجوانب اللافتة للنظر في العالم الطبيعي. من خلال هذا العمل، يشجّع الإعلاء الأفراد على تجاوز حياة الروتين اليومي، والحدود، والعوائق المتخيّلة. تصف شيوتا وزملاؤها كيفية عمل الإعلاء كشعور عادي، حيث يصرف اهتمام الفرد عن إطلاق الأحكام الأخلاقية على الآخرين. قد يحدث للإعلاء وظيفة تواؤميّة في تحفيز الناس إلى مساعدة الآخرين، وفي النفس الوقت يتمّ فِعل المساعدة للشخص نفسه الذي يمرّ بالشعور. على سبيل المثال، عندما يشهدُ فردٌ في الجماعة مساعدةَ فردٍ آخر للغير، على الأغلب سيشعر الفردُ بالإعلاء ويتحفّز لمساعدة الآخرين في نفس الجماعة.

التطبيقات

الإعلاء في مكان العمل

في دراسة من العام 2010، لكلّ من مايكل آنجيلوفيانيلو، إليسا ماريا جالياني، وجوناثن هايدت عثر أنّ قدرة ربّ العمل على تحفيز شعور الإعلاء لدى موظّفيه يقوّي أواصر العلاقات الإيجابية ويعزز السلوك التنظيمي المستقيم. يظهر أنّ الموظفين يهتمون اهتماماً كبيراً بالسلوكيات الأخلاقية لمَن هم أعلى منهم منصباً ويتجاوبون بشكل إيجابيّ مع مظاهر الإنصاف والنزاهة الأخلاقية. تُلهِم هذه السلوكيات الإعلاء الأخلاقي وتؤدي إلى مشاعر إيجابية عميقة. وفقاً لهذه الدراسة، يمكن لأرباب العمل حتى يستفيدوا من هذه النتائج الإيجابية المرتبطة بالإعلاء ويجب عليهم حتى يسعوا جادّين لتحفيزها لدى موظفيهم.

استخدام الإعلاء لتعزيز السلوكيات الإيثاريّة

أظهرت دراسةٌ أُجريت في جامعة كيمبريدج أنّ الإعلاء يؤدّي إلى زيادة في الإيثار. في هذه الدراسة، كان الأفراد الذين شعروا بالإعلاء مستعدين أكثر من غيرهم للتطوّع بالمشاركة في دراسةٍ دون لقاءٍ مادي، وأمضوا وقتاً أطول مرتين في مساعدة الباحث في تأدية وظائف روتينية مملّة، مقارنةً بأولئك الذين كانوا يمرّون بمشاعر البهجة أوبالذين كانوا في حالةٍ عاطفيّة حيادية. خلص الباحثون إلى أنّ مشاهدة الآخرين يقومون بأعمال إيثار يحفّز شعور الإعلاء لدى الشخص، الأمر الذي يؤدي إلى ارتفاعٍ ملموسٍ في السلوك الإيثاري. وفقاً لهذه الدراسة، فإنّ أفضل الطرق لتحفيز السلوك الإيثاري هوالقدوة الحسنة بكل بساطة.

يزيد الإعلاء من الروحانيات

وجد الباحثون على أنّ الإعلاء وغيره من المشاعر المتجاوزة للذات تؤدي بالناس إلى تصوّر العالم والآخرين بمنظورٍ مطبوع على الخير. يؤدي هذا التصور إلى ازدياد نسبة الروحانية، لأنّ تصوّر الشخص أوالعمل الفاضل أكبر من النفس يؤدي إلى إيمان أعمق بخيريّة الناس والعالم؛ وقد يؤدي هذا الشعور بأولئك الذين يمرّون به إلى النظر إلى الحياة على أنّها ذات معنى أعمق الآن. لاحظ الباحثون حتى أعظم آثار الإعلاء تجلّت على الروحانية لدى الأفراد غير المتدينين أوغير الملتزمين دينياً.

قد تؤدي النظرة الإيجابية نحوالعالم بالفرد إلى مساعدة الآخرين أكثر فأكثر، الأمر الذي يقود إلى تفاعلاتٍ اجتماعية إيجابية؛ وبالتالي تزداد سعادة الفرد ذاته نفسياً وصحياً، بدلاً من الدوران في حلقة مفرغة من الروتين اليومي والسلبية. يساعد هذا الأفرادَ على تحديد وصقل الجوانب الإيجابية في حياتهم.

خلاف

تدور نقاشات في الأوساط الفهمية بخصوص الإعلاء وفيما إذا كان ميزة بشرية. تجادل عالمة الثدييات الرئيسية «جين جودال» بأنّ الحيوانات قادرةٌ على الشعور بالمهابة، والإعلاء، والدهشة. تشتهر الدكتورة جودال بإجرائها أطول الدراسات المستمرة على مجموعة من الحيوانات، حيث عاشت مع قردة الشامبانزي البرية في تانزانيا لمراقبتها لمدة 45 عاماً. في عدة مناسبات، لاحظت الدكتورة جودال دلالات استثارةٍ متزايدة لدى القردة عند مشاهدتها للشلالات الخلابة أوالعواصف المطرية. في جميع مرة، يؤدي القرد عرضاً بديعاً، كالاهتزاز المنتظم من قدمٍ إلى قدم، الضرب بالأقدام في الماء، وإلقاء الحجارة. تفترض الدكتورة جودال بأنّ هذه السلوكيات هي مقدمات الطقوس الدينية لدى البشر، ويحفّزها مشاعر شبيهة بالإعلاء أوالمهابة.

الخلاصة

تؤكّد معظم الأبحاث التي أُجريت على الإعلاء تؤكّد على آثاره على التفاعلات والسلوكيات الاجتماعية. على أي حال، ما زال العمل البحثي جارياً لتحديد الميكانزمات النفسية الخاصة الكامنة خلف المشاعر الدافئة والمنفتحة التي يستثيرها الإعلاء في الصدر.

بالإضافة إلى ذلك، بدأ الباحثون في التحقيق بشأن المزاعم أنّ الشعور العميق بالإعلاء قد يحدث تجربة ذروةٍ بإمكانها تغيير هويّات الأفراد وحياتهم الروحانية. رغم أنّ التطوّر الأخلاقي يُنظر إليه على أنّه عملية تمتد طوال الحياة، يقترح هايدت فرضية «الإلهام وإعادة التوصيل» لوصف تجارب الإعلاء الآنيّة والتي قد تعمل كـ«زرّ إعادة ضبط» من خلال محوِ المشاعر السوداوية والمتشائمة واستبدالها بمشاعر الأمل، والحبُ، وأحاسيس الإلهام الأخلاقي.

المراجع

  1. ^ Thomson, Andrew L.; Siegel, Jason T. (2017-11-02). "Elevation: A review of scholarship on a moral and other-praising emotion". The Journal of Positive Psychology. 12 (6): 628–638. doi:10.1080/17439760.2016.1269184. ISSN 1743-9760. مؤرشف من الأصل فيعشرة ديسمبر 2019.
  2. ^ Aquino, Karl; McFerran, Brent; Laven, Marjorie (2011). "Moral identity and the experience of moral elevation in response to acts of uncommon goodness". Journal of Personality and Social Psychology. 100 (4): 703–718. doi:10.1037/a0022540. ISSN 1939-1315. مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2019.
  3. ^ Thomson, Andrew L.; Siegel, Jason T. (20 ديسمبر 2016). "Elevation: A review of scholarship on a moral and other-praising emotion". The Journal of Positive Psychology. 12 (6): 628–638. doi:10.1080/17439760.2016.1269184.
  4. ^ Pohling, Rico; Diessner, Rhett (ديسمبر 2016). "Moral Elevation and Moral Beauty: A Review of the Empirical Literature". Review of General Psychology. 20 (4): 412–425. doi:10.1037/gpr0000089.
  5. ^ Aquino, Karl; Brent McFerran; Marjorie Laven (أبريل 2011). "Moral identity and the experience of moral elevation in response to acts of uncommon goodness". Journal of Personality and Social Psychology. 100 (4): 703–718. doi:10.1037/a0022540. PMID 21443375.
  6. Haidt, Jonathan (2003). "Elevation and the positive psychology of morality". Flourishing: Positive Psychology and the Life Well-lived: 275–289. doi:10.1037/10594-012. ISBN .
  7. ^ Haidt, Jonathan (7 مارس 2000). "The Positive Emotion of Elevation". Prevention & Treatment. 3 (1). doi:10.1037/1522-3736.3.1.33c.
  8. ^ Algoe, Sara; Jonathan Haidt (2009). "Witnessing Excellence in Action: The other-praising emotions of elevation, admiration, and gratitude". Journal of Positive Psychology. 4 (2): 105–127. doi:10.1080/17439760802650519. PMC 2689844. PMID 19495425.
  9. ^ Shiota, Michelle; Thrash, T. M.; Danvers, A. F.; Dombrowski, J. T. (2014). "Transcending the self: Awe, elevation, and inspiration.". In M. Tugade, M. Shiota & L. Kirby (المحرر). Handbook of Positive Emotions. The Guilford Press. صفحات 362–377.
  10. ^ Silvers, Jennifer; Jonathan Haidt (2008). "Moral Elevation Can Induce Nursing". Emotion. 8 (2): 291–295. doi:10.1037/1528-3542.8.2.291. PMID 18410202.
تاريخ النشر: 2020-06-02 01:54:23
التصنيفات: شعور, صحة نفسية, علم النفس الإيجابي, مقالات يتيمة منذ أكتوبر 2019, جميع المقالات اليتيمة, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, بوابة فلسفة/مقالات متعلقة, بوابة أخلاقيات/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

كييف تعلن وصول أول دفعة من صواريخ M270 من بريطانيا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 21:16:36
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 92%

موسكو تعلق على تحقيق روماني في العملية الروسية في أوكرانيا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 21:16:30
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 93%

باريس سان جيرمان يفوز في أول لقاء تحت قيادة غالتييه

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 21:17:21
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 89%

كييف "واثقة" بأن واشنطن ستسلمها صواريخ مداها 300 كم

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 21:16:32
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 97%

أميركا ترحب بجهود لبنان وإسرائيل لترسيم الحدود البحرية

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 21:16:48
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 86%

العثور على جثتي امرأة وطفلة في قارب للمهاجرين قبالة إسبانيا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 21:16:27
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 94%

سان جيرمان يحقق فوزه الأول تحت قيادة مدربه الجديد غالتييه

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 21:16:37
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 91%

 مقدمة برامج تلفزيونية سابقة تشغل منصب وزير خارجية بلجيكا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 21:16:33
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 89%

قوات دونيتسك تعلن مقتل 6 من عسكرييها

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 21:16:29
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 99%

المحكمة تؤجل الاستماع لإفادة ترامب إثر وفاة زوجته الأولى

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 21:16:31
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 92%

مفهوم الدّين والهويّة عند المصريّين

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 21:17:26
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 90%

اليمن.. تضرر 13 ألف أسرة نازحة من سيول مأرب وتدخل سعودي طارئ

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 21:17:13
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 91%

رسميا.. الجزائري محرز يوقع عقدا جديدا مع مانشستر سيتي

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 21:16:37
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 90%

الأمم المتحدة: إدانة الإيراني حميد نوري بالسويد تاريخية

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 21:17:11
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 85%

سوريا.. الأكراد يناشدون روسيا وإيران لمنع هجوم تركيا عليهم

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 21:17:06
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 100%

نيمار يتعرض لإصابة جديدة قبيل انطلاق الموسم الجديد

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 21:16:38
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 87%

موسكو: على الغرب إقناع أوكرانيا بقبول الواقع ومواجهة الحقيقة

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 21:16:35
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 95%

"مرشح غير متوقع" للمعارضة التركية في انتخابات يونيو 2023

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 21:16:47
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 85%

فرنسا تطالب إيران بالإفراج عن 3 مخرجين معارضين معتقلين

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-07-15 21:17:12
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 91%

تحميل تطبيق المنصة العربية