نقب الجمجمة

عودة للموسوعة
رسم توضيحي لعملية ثقب جمجمة في القرن الثامن عشر فرنسا.

ثقب الجمجمة أوالنقب، هي عملية جراحية أوتدخل جراحي لثقب وإحداث حفرة في جمجمة الإنسان لتعريض الأم الجافية (منطقة في الدماغ) للعلاج وكشف المشاكل الصحية المرتبطة بقحفية الدماغ. وقد تعني أيضًا إحداث أي ثقب في أي طبقة من طبقات جسم الإنسان بما فيها طبقة الأظافر ((أي الطبقة الواقعة تحت (الظفر). يستخدم غالبًا منشار للتخفيف من الضغط الواقع تحت طبقة الجمجمة، وهي أداة تستخدم لبتر أولنشر بترة دائرية من عظمة الجمجمة. وجد الدليل على النقب أوعملية نشر الجمجمة قبل التاريخ إلى العصر الحجري الحديث ومابعده تشير النقوشات والرسومات الموجودة في الكهوف على تصديق الناس لهذه العملية بقدرتها على شفاء الصرع, الصداع النصفي والاضطرابات النفسية. احتفظ الناس قبل التاريخ ببترة الجمجمة المنشورة واعتقدوا بأن احتفاظهم بها يعتبر كلعنة لطرد الأرواح الشريرة.

تشير الأدلة إلى حتى هذا الإجراء الجراحي، يعتبر إجراء جراحي بدائي طارئ بعدما تصاب الجمجمة لإزالة الأجزاء المتحطمة من الجمجمة المكسورة، وتنظيف الدم الجاري تحتها بعد تلقيها للضربة أوالحادثة مثل هذه الإصابات كانت نموذجية لأسلحة بدائية كالحبال وأندية الحرب. هناك بعض الأستخدامات المعاصرة لها في جراحة العيون الحديثة، يستخدم المنقب (عملية النقب) في جراحة غرس القرنية, يعهد أيضًا إجراء حفر فجوة أوحفرةُ في الظفر أوظفر الرجل بالثقب، تنفذ هذه العملية للتخفيف من الألم المرتبط مع ورم الظفر الدموي ( دم تحت الظفر). تعبر كمية بسيطة من الدم من خلال الثقب بالتالي يخف الألم المرتبط بالورم تدريجيًا.

تاريخ

أدلة عصور ما قبل التاريخ:- ربماقد يكون النقب من أقدم الإجراءات الجراحية بناءً على ما عثر من الأدلة الأثرية، وربما انتشرت في بعض المناطق على نطاق واسع من بين 120 من الجماجم التي عثر عليها في مسقط الدفن في فرنسا والتابعة لعصر ما قبل التاريخ يرجع تاريخها إلى 6500 قبل الميلاد،40 منها كانت مثقوبة, كثير من سقمى ما قبل التاريخ وقبل العصر الحديث كانت لديهم علامات تشافي جماجمهم، مما يشير إلى ان الكثير ممن خضعوا لهذه العملية الجراحية بقوا على قيد الحياة وتماثلوا للشفاء.

ما قبل كولومبوس-أمريكا الوسطى

جمجمة مثقوبة تعود للعصر الحديدي. يظهر حتى محيط الثقب تعافى بعد نموأنسجة عظمية جديدة، مرشد على حتى المريض نجا بعد العملية.

في أمريكا الوسطى ما قبل كولومبوس، ظهرت الأدلة على ممارسة عملية الثقب ومجموعة متنوعة من تقنيات تشويه الجمجمة من عدة مصادر، بما في ذلك بقايا مادية للجمجمة في مواقع الدفن لعصر ما قبل كولومبوس، الإشارات والتلميحات الواردة في الاعمال الفنية الزيتية والتقارير من فترة مابعد الاستعمار. من بين مجتمعات العالم الجديد، أصبحت ممارسة الثقب شائعة في الحضارة الهندية مثل ثقافة ما قبل حضارة الإنكا على سبيل المثال ثقافة باراكاس حددت منطقة إيكا فيما هي واقعة الآن في جنوب ليما وقد وجدت أيضا في اتحاد ميوزكا (كولومبيا الحالية) وإمبراطورية إنكا في كلاهما، حتى رأب القحف كان موجودًا (أي ترميم الجمجمة جراحيًا من الكسور ) وهي أقل انتشارًا بين حضارات أمريكا الوسطى، على الأقل من خلال الحكم على العدد القليل نسبيا للجماجم (القحف) المثقوبة التي تم اكتشافها. ويزيد من تعقيد السجل الأثري في أمريكا الوسطى ممارسة تشويه الجمجمة التي نفذت بعد وفاة الشخص، لتكون هذه الجمجمة بمثابة الكأس (كأس الجمجمة) كأمثال الأعداء والأسرى كان هذا تقليدًا شائعًا، صوّر في فن ماقبل كولومبوس التي أحيانا تصور وترسم الحكام وهم يحملون جماجم أعدائهم المهزومين أوالعرض الشعائري لضحايا الفداء.الكثير من ثقافات أمريكا الوسطى تستخدم رفوف لعرض الجماجم(تعهد عن قبيلة ناوَتل المكسيكية، تزومبانتلي-كما يسمى الرف أوالمنصة-) حيث تعرض الجماجم بشكل صفوف أوأعمدة على المنصة الخشبية. وبعض الأدلة الحقيقة عن النقب الحقيقي في أمريكا الوسطى (في حين حياة الشخص) تدل على نجاته وبقاءه على قيد الحياة.

المسح الأثري القديم المنشور عن الجماجم المثقوبة كان دراسة متأخرة في القرن التاسع عشر لعديد من العينات المستعادة من جبال تراهومارا عن طريق الأثنوقرافي النرويجي كارل سوفوس لومهولتز. وثّقت الدراسات اللاحقة حالات من عدة مواقع في ولاية أوكساكا ووسط المكسيك، كمدينة تيلنتاقوالمكسيكية، أوكساكا ومسقط الزابوتك في monte alban (منطقة أثرية). عثر عينتان من أوطان حضارة Tlatilco (المزدهرة في حوالي 1400 ميلادي) تشير إلى حتى هذه الممارسة تحتوي على تنطقيد وعادات طويلة. وأجريت دراسة علىعشرة حالات مدفونة من العصر الكلاسيكي المتأخر في منطقة Monte Alban ضمّنت حتى عملية النقب قد طبّقت غير علاجيًا، وحيث استخدمت عدة تقنيات، وأن بعض الأشخاص قد تلقوا أكثر من عملية نقب واحدة، خلصت إلى أنها قد استخدمت تجريبيًا باستعراض الأحداث لتمثيل التجارب على الأشخاص حتى وفاتهم، فسّرت الدراسة حتى استخدام هذه العملية كمؤشر على المناخ السياسي الاجتماعي المجهد الذي لم يمض وقت طويل حتى أدى إلى التخلي عن منطقة Monte Alban كمركز إداري إقليمي أساسي في مرتفعات منطقة أوكساكان. العينات المعرّفة من منطقة حضارة مايا في جنوب المكسيك، قواتيمالا وشبه جزيرة يوكاتان لم تظهر أية أدلة وإشارات على تقنيات وعمليات الحفر والنقب وجدت في وسط المكسيك ومرتفعاتها بدلاً من ذلك، حضارة المايا (ماقبل كولومبوس) استخدمت تقنية الكشط أوالحك التي تجرى في الجزء الخلفي للجمجمة، لترقق العظم وتثقبه أحيانا، على غرار الأمثلة من تشولولا الكثير من الجماجم من منطقة مايا كانت من فترة postclassic العهد الكلاسيكي (تقريبا) في أمريكا الوسطى (1400-950) وتضم العينات التي عثر عليها في بالينكي في تشياباس في المكسيك، والمستردة من سينوتي المقدسة في المسقط الكلاسيكي الشهير من تشيتشين إيتزا في جنوب جزيرة يوكاتان.

ما قبل حداثة أوروبا

. عملية الثقب كانت تمارس أيضًا في فترات عصر النهضة الكلاسيكية منح هيبوقراط توجيهات محددة على الإجراء من حين تطوره خلال العصر اليوناني وأيضًا فصّل جالينوس في هذا الإجراء خلال العصور الوسطى وعصر النهضة، كان يمارس النقب (الحفر) كعلاج لأمراض مختلفة من ضمنها الصرع وكسور الجمجمة، من بين ثمانية جماجم مثقوبة أومحفورة من القرن السادس حتى القرن الثامن وجدت في جنوب غرب ألمانيا، سبعة منها أظهرت نتائج ودلائل واضحة على التعافي والبقاء على قيد الحياة بعد العملية، مما يشير على ازدياد معدل النجاة والبقاء على قيد الحياة وانخفاض معدل الإصابة. في مقابر المجريين ماقبل المسيحية (باقان) عثر فهماء الآثار ازدياد معدل الجماجم المثقوبة المستغرب بنسبة 12.5% كانت العملية تجرى فقط للبالغين، مع معدل متشابه للذكور والإناث، ويزداد مع تقدم العمر والثروة، اختفت هذه العادة فجأة مع بداية العصر المسيحي.

الممارسات الطبية الحديثة

الحفر أوالثقب هوعلاج استخدم للتخدير فوق الجافية والورم تحتها وللتدخل الجراحي لبعض الإجراءات والجراحات العصبية كالمراقبة والسيطرة على الضغط داخل القحف يستخدم الجراحون الحديثون عادة مصطلح القحف لهذه العملية. ومن المتسقط ان يستبدل الجزء المزال من الجمجمة بأسرع وقت ممكن. إذا لم تستبدل العظمة (البترة المزالة من الجمجمة) فيعتبر هذا الإجراء ب(craniectomy) بتر القحف أوالجمجمة أداة الحفر والثقب متوفرة الآن الحافات المغطية بالألماس، وهي اخف صدمة وألما من الكلاسيكية حادة الأسنان وهي سلسلة ورقيقة على الأنسجة اللينة وتبتر العظم فقط.

الثقب أو(النقب ) التطوعي

على الرغم من أنها تعتبر علوم زائفة على النطاق الواسع، ممارسة الحفر مازالت مستمرة لفوائد طبية أخرى مزعومة، من ناحية أخرى أشار بعض المؤيدين إلى الأبحاث المجراه مؤخرًا أنها رأت زيادة امتثال الجمجمة بعد خضوعها لعملية الحفر، مع الزيادة الناتجة في تدفق الدم، وتوفير بعض المسوغات والمبررات لهذه العملية مارس الأفراد عملية النقب الغير طارئة لأغراض نفسية، من أبرز النادىة لهذه العملية من وجهة النظر الحديثة هو(بيتر هالفرسون) حفر ثقباً في الجزء الأمامي من جمجمته لحمل حجم دم الدماغ. أبرز نظرية شعبية عن فوائد الثقب الذاتي تم عرضها من قبل (بارت هيوز) (قد يسمى بارت هيوز وأحيانا يطلق عليه الطبيب بارت هيوز رغم عدم إكماله لشهادة الطب). يشير هيوز إلى حتى عملية الثقب تؤدي إلى زيادة مقدار الدم في الدماغ، وبالتالي التعزيز من عملية الأيض الدماغي بطريقة مماثلة للموسعات الدماغية كنبتة الجنكو، لكن لا توجد نتائج منشورة تدعم هذه الفرضيات. في أحد فصول كتاب (Eccentric Lives & Peculiar Notions) (حياة غريبة الأطوار ومفاهيم غريبة) لـ(جون ميشل)، يستشهد هيوقز بريادته لفكرة الثقب في رسالته الفهمية في سنة 1962 بعنوان (Homo Sapiens Correctus) والتي غالبًا ما استشهد بها مؤيدي هذه العملية من بين الفرضيات الأخرى، أشار هيوقز إلى حتى الأطفال لديهم حالة وعي أكبر حيث حتى جماجمهم غير كاملة الإغلاق، حالة الوعي الطفولي عن طريق الثقب الذاتي من ناحية أخرى، يشير هيوز للفوائد الكثيرة التي ستنتج من السماح للمخ بالخفق والعمل بحرية. يقتبس ميشل كتاب يدعى (الثقب المجوف) للمحرر (جوي ميلن) في وقت كتابة البترة أدناه"جوي وشريكته أماندا فيلدنق قد أقدموا على محاولتين لإجراء عملية الثقب لميلين انتهت المحاولة الثانية بإدخال ميلين إلى المستشفى، حيث توبخ عدة مرات وأوفد لتقييمه نفسيًا وبعد عودته إلى المنزل، قرر ميلن المحاولة مرة أخرى. يصف تجربته الثالثة عن الثقب الذاتي، بعد بعض الوقت كان هناك صوتًا مشؤومًا ومحتدًما وجه منشار الجمجمة خارجًا ومازال صوت الغرغرة مستمرا بدا الأمر وكأنه فقاعات هواء موجودة أسفل الجمجمة كما أنها ضغط عليها لتخرج نظرت إلى المنشار ووجدت عليه بترة من العظم في الأخيرأجرى فيلدنق عملية الثقب الذاتي لنفسه، بينما كانت ميلين تصور العملية للفيلم المدعى (نبضات الدماغ) الذي افترض لوقت طويل أنه ضائع، ويمكن رؤية أجزاء من الفيلم في الفيلم الوثائقي (ثقب في الرأس). وصف ميشل أيضًا مجموعة بريطانية أيدت عملية الثقب الذاتي للسماح للدماغ بالحصول على مساحة أكبر وكمية أوكسجين أكثر، بعض الممارسين الحديثين لهذه العملية أشاروا إلى احتوائها إلى عدة فوائد طبية، كعلاج للاكتئاب أوالأمراض النفسية الأخرى. في سنة 2000 رجلان من مدينة سيدار في ولاية يوتا حُوكموا لممارستهم الطب من غير رخصة بعد إجرائهم لعملية الثقب لإمراة إنجليزية لعلاجها من متلازمة التعب المزمن ومن الاكتئاب.

انظر أيضا

  • جراحة مخ استئصالية
  • حج القحف

مراجع

  1. ^ Brothwell, Don R. (1963). Digging up Bones; the Excavation, Treatment and Study of Human Skeletal Remains. London: British Museum (Natural History). صفحة 126. OCLC 14615536.
  2. ^ "The Skull Doctors - www.trepanation.com". Web.archive.org. 2001-02-02. اطلع عليه بتاريخ 05 أبريل 2012.
  3. ^ Restak, Richard (2000). "Fixing the Brain". Mysteries of the Mind. Washington, D.C.: National Geographic Society. ISBN . OCLC 43662032.
  4. ^ Capasso, Luigi (2002). Principi di storia della patologia umana: corso di storia della medicina per gli studenti della Facoltà di medicina e chirurgia e della Facoltà di scienze infermieristiche (باللغة الإيطالية). Rome: SEU. ISBN . OCLC 50485765.
  5. ^ "Tomado del libro “Sopó, historia, mitos y muiscas” de Ruth Marlene Bohórquez". "Cranioplasty in the Muisca Confederation (Spanish)". مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 24 يناير 2012. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  6. Tiesler Blos, Vera (2003). "Cranial Surgery in Ancient Mesoamerica" (PDF). Mesoweb. مؤرشف من الأصل (PDF) في 1 يونيو2019. اطلع عليه بتاريخ 23 مايو2006.
  7. ^ Lumholtz, Carl (1897). "Trephining in Mexico". American Anthropologist. 10 (12): 389. doi:10.1525/aa.1897.10.12.02a00010.
  8. ^ Romero Molina, Javier (1970). "Dental Mutilation, Trephination, and Cranial Deformation". In T. Dale Stewart (volume ed.) (المحرر). Handbook of Middle American Indians, Vol. 9: Physical Anthropology. Robert Wauchope (series ed.) (الطبعة 2nd. edition (revised)). Austin: دار نشر جامعة تكساس. ISBN . OCLC 277126.
  9. ^ Tiesler Blos, Vera (1999). "Rasgos Bioculturales Entre los Antiguos Mayas: Aspectos Culturales y Sociales" (باللغة الإسبانية). Doctoral thesis in Anthropology, UNAM.
  10. ^ Weber, J. (2001). "Trepanationen im frühen Mittelalter im Südwesten von Deutschland - Indikationen, Komplikationen und Outcome". Zentralblatt für Neurochirurgie (باللغة الألمانية). 62 (1): 10. doi:10.1055/s-2001-16333.
  11. ^ "Agyafúrt magyarok - Koponyalékelés a honfoglaláskorban - Sírásók naplója". Sirasok.blog.hu. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو2017. اطلع عليه بتاريخ 05 أبريل 2012.
  12. ^ Moniz, Egas. Prefrontal Leucotomy in the Treatment of Mental Disorders (1937) American Journal of Psychiatry 1844–1944. American Psychiatric Publishing; 1994. ISBN 978-0-89042-275-5. p. 237–239.
  13. ^ An Interview with the Woman Who Drilled a Hole in Her Head to Open Up Her Mind | VICE | Australia / NZ
  14. ^ Frood, Arran. "Like a hole in the head: The return of trepanation " نيوساينتست (17 June 2009) نسخة محفوظة 19 يونيو2009 على مسقط واي باك مشين.
  15. ^ [وصلة مكسورة]نسخة محفوظة 11 يونيو2011 على مسقط واي باك مشين.
تاريخ النشر: 2020-06-02 02:47:54
التصنيفات: إجراءات جراحية عصبية, تاريخ العلوم العصبية, تعديل الجسم, جمجمة, صفحات بها مراجع بالإيطالية (it), أخطاء CS1: دورية مفقودة, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, صفحات بها مراجع بالإسبانية (es), صفحات بها مراجع بالألمانية (de), قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ أبريل 2012, الصفحات التي تستخدم وصلات ISBN السحرية, صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة, صفحات تستخدم خاصية P18, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P279, صفحات تستخدم خاصية P486, بوابة طب/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

وزير التموين: عمل المجمعات الاستهلاكية خلال أول 3 أيام من عيد الأضحى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-26 12:21:17
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 68%

وزير التموين: استمرار موسم التوريد حتى نهاية أغسطس

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-26 12:21:17
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 64%

انتهاء امتحان «عربى الثانوية» 2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-26 12:21:14
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 66%

شوبير: الأهلى تعاقد مع مدير فنى "كبير" وتكتم شديد على هويته

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-26 12:21:02
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 67%

«التموين»: دعم الخبز ارتفع لأكثر من 22 مليار جنيه.. وما زلنا ندعمه

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-26 12:21:19
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 55%

امتحان اللغة العربية للثانوية العامة.. الإجابة فى البابل شيت

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-26 12:21:05
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 64%

بعد وصول المتهم .. بدء أولى جلسات محاكمة قاتل فتاة المنصورة

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-26 12:21:00
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 62%

وزير التموين: مخزون القمح يكفى من 5 إلى 7 أشهر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-26 12:21:18
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 69%

دفاع «نيرة»: اعترافات المتهم أكاذيب.. والحكم سيكون تاريخياً

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-26 12:21:11
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 61%

محافظ القليوبية يتفقد لجان الثانوية في بنها وكفر شكر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-26 12:21:23
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 68%

تحميل تطبيق المنصة العربية