سقف الكفاية (رواية)
سقف الكفاية (رواية) | |
---|---|
[[ملف:|280x450px|alt=صورة معبرة عن الموضوع سقف الكفاية (رواية)]] | |
المؤلف | محمد حسن علوان{{{مؤلف |
اللغة | عربية |
البلد | بيروت |
النوع الأدبي | رواية |
الناشر | دار الفارابي |
تاريخ الإصدار | 2002م |
فهم المصادر | ابحث |
التقديم | |
عدد الصفحات | 397 |
سقف الكفاية: رواية عربية للروائي السعودي محمد حسن علوان، صدرت في طبعتها الأولى عن دار الفارابي، بيروت، عام 2002، والثانية عام 2004، ثم انتقلت إلى دار الساقي التي أصدرت طبعتها الثالثة عام 2008. وكانت الرواية قد أثارت جدلاً محلياً عند صدورها لصغر سن الروائي، وحساسية محتوى الرواية، واختلافها على مستوى اللغة. تناولها الكثير من كبار الأدباء والنقاد السعوديين بالنقد مثل: د.غازي القصيبي، ود.عبدالله الغذامي، ود.معجب الزهراني، والناقد محمد العباس، وغيرهم.
سيرة الرواية
تتناول الرواية سيرة حب حميمة في الرياض، عاصمة المملكة العربية السعودية، بين ناصر ومها، والآثار التراجيدية بعد نهاية هذا الحب، ومن ثم سفر ناصر إلى فانكوفر، كندا، ولقائه بالمهاجر العراقي ديار الذي يحاول تخليصه من الشوائب العاطفية لهذا الحب المؤلم.
نطقوا عن الرواية
- "تمكن هذا الروائي الشاب من حتى يحول سيرة حب عادية إلى ملحمة كاملة، وكتابة الملاحم ليست بالأمر السهل، ولا هي بالشيء الذي يتكرر جميع يوم. لكم البشرى! يولد اليوم روائي موهوب اسمه محمد حسن علوان، تذكروا هذا الاسم، قبل حتى يفرض نفسه عليكم فرضاً" – د.غازي القصيبي، الخليج يتحدث شعراً ونثراً
- "في سقف الكفاية يحضر قيس وليلاه في صورة حديثة ومبتكرة، ولوقُدِّر لقيس حتى يخط نصاً نثرياً لليلى لاستعان بمحمد حسن علوان ليخط له هذا النص، لقد خط قيس عن حبيبته شعراً وخط علوان عنها نثراً، وهونص يتفوق على ذاته في جلب المتعة للقارئ، وذلك لأنه قد امتلك زمام اللغة وسبر أسرارها وغاص في قيمها التعبيرية، وهذا مرشد على اكتشافه للعبة اللغة ولعبه معها إلى أقصى مدى" د.عبدالله الغذامي، جريدة الرياض السعودية، العدد 12501
- "كنت أقرأ وفي يدي قلم رصاصي أفهم به الصفحات التي تتضمن عبارات أوفقرات متميزة من حيث جماليات الأسلوب وعمق الفكرة وبعد الرؤية واتساع آفاقها، إلى غير ذلك ما إذا فرغت من القراءة حتى وجدت معظم الصفحات موسومة بآثار دهشتي التي تجاوزت جميع تسقطاتي" د.معجب الزهراني، جريدة الرياض السعودية، العدد 12424
- "وليكن في ذلك تأكيد، يتلوه تأكيد، ثم تأكيد: حتى محمد حسن علوان روائي مختلف، أحدث بعمله البكر، سقف الكفاية، هذه الهزة العنيفة لأنه (ابتداءً) شاعر حقيقي، وإلا فما أكثر الحكّائين والهلاّسين هذه الأيام"، د.فاطمة القرني، مجلة اليمامة السعودية، العددسبعة سبتمبر 2002.
- "سقف الكفاية يوشك حتىقد يكون نصاً شعرياً خالصاً بهجريبه البنائي العام وأسلوبه اللغوي التفصيلي. أي حتى الأمر لا يتعلق بالشواهد الشعرية الكثيرة، الموزونة المقفاة والتفعيلية، فحسب، ولا بالخطاب الروائي وأسلوب الأداء اللغوي والفني، ولكنه يتجاوز هذا وذاك إلى بنية النص الكلية وكل حدثة في تفاصيله."، د.عبدالله الفيفي، جريدة الجزيرة السعودية، العددعشرة أكتوبر 2002.
- "تؤسس لنقلة سردية جديدة في عالم الرواية بالسعودية"، عبدالله السمطي، مجلة الفيصل، ديسمبر 2002.
- "الرواية رغم صفحاتها الأربعمائة، قرأها الكثير، وخط عنها الكثير أيضاً، وأثبتت بأننا نقرأ طالما وجود شيء يتحدى البائت والمكرور والممل."، أميمة الخميس، جريدة الجزيرة السعودية، 13 مارس 2003.
- "هل أقول أنني اكتشفت بمحض الصدفة، ووفقاً لدفق المفاجأة روائياً مدهشاً بمجرد قراءة روايته الأولى؟"، سعدية مفرح، جريدة الرياض السعودية، 26 يونيو2003.
- "لغة علوان تحضر سرديا كمكون بنيوي وليس مجرد قشرة قولية"، محمد العباس، جريدة الرياض السعودية، العدد 13019.
اقرأ أيضا
- قراءة في رواية سقف الكفاية
مراجع
- المسقط الرسمي لمحمد حسن علوان
- صفحة سقف الكفاية بمخطة النيل والفرات
- صفحة سقف الكفاية بمخطة أدب وفن