الشيطان في الإسلام

عودة للموسوعة

الشيطان في الإسلام

هذه الموضوعة عن الشيطان في الإسلام. لرؤية صفحة توضيحية بمنطقات ذات عناوين مشابهة، انظر الشيطان (توضيح).


إبليس Iblis هواسم الشيطان في المعتقد الإسلامي.

وهواسم جامع لمعاني الشر، على اختلاف صوره في ذهن الإنسان. وفهم يدل، ببنيته الرمزية وبعده الأسطوري، على ذات تعارض، في جميع صفاتها، الصفات الرحمانية والصفات الأنسية التي يرقى بها الإنسان في معارج الرشاد والكمال. وهي ذات ضدية تنطوي على ثلاثة أبعاد: بعد ديني يحدد الفارق بين الحلال والحرام والطاعة والمعصية والإيمان والشك والتقى والفجور..، وبعد معهدي، هوقوة السلب العقلية النافية على الدوام، التي تبيّن نسبة الحقيقة والتباسها بالباطل، وتحدد الفارق بين فهم الله المطلق والكامل والكلي وفهم الإنسان المحدود الملتبس بالغلط والوهم والباطل. وبعد أخلاقي يتعلق بقيم الحق والخير والجمال معرّفة بأضدادها، وقد كانت هذه القيم، ولا تزال، فوق الإنسان وأمامه وفي متناول يده، وكان سعي الإنسان في سبيل تمثلها وتجسيدها في نظام سياسي ومؤسسات اجتماعية، وجهاً من وجوه الصيرورة التاريخية، صيرورة الكون والفساد التي يحتل فيها إبليس، أومسقط الضد المعارض للإنسان، فإبليس بكل ما يحمله اللفظ من إيحاءات دلالية قوة سالبة، هي قوة التعطيل والإفساد والتشويه، نقيض قوة الخلق والتكوين.

وقد نسبت إلى إبليس صفات الخيلاء والكبر والعصيان والتمرد والكراهية والحسد والباطل والغواية والخبث والخداع.. واقترن تاريخه بتاريخ الأخلاق. وكانت معهدته فاتحة التمييز بين الخير والشر بوصفهما مفهومين أخلاقيين أقامهما الفكر النظري مستنداً إلى الدين التوحيدي أودين الإله الواحد. وأصبح الواجب والجائز والمحظور من أبرز نادىمات الحياة الاجتماعية. فقبل ظهور الديانات التوحيدية وتحول إبليس إلى رمز للشر في العالم، لم تكن أعمال البشر تقاس سوى بميزان النفع والضرر والأمن والخوف واللذة والألم، ولم يكن للأحكام الأخلاقية من مدلول في الكلام، ومن البديهي أنه لم يكن لها مدلول في الذهن والوجدان. فقد كان مفهوم إبليس ضرورياً لفهم الخير والشر والحق والباطل والحسن والقبيح.

أصل التسمية

يعتقد حتى أصل حدثة إبليس في اللغة العربية هومن العمل بَلَسَ (بمعنى خَدَعَ)، عندهاقد يكون معني إبليس هوالذي يبلس (يخدع) الآخرين. وهناك أقوال أخرى تقول حتى أصل الحدثة هومن اللغة الإغريقية لحدثة "Diabolos". وأبلس: انبترت حجته ويئس وتحيَّر. والإبلاس هوالشر. وقد اتى في القرآن الكريم قوله تعالى: )ويَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُبْلِسُ المُجْرِمونَ[ (الروم 12). ويمضى بعض اللغويين المحدثين إلى حتى إبليس اسم معرّب من الحدثة اليونانية ديابوليس (ذياڤوليس) ومعناها المشتكي زوراً أوالثالب. وثمة تشابه بين مدلول حدثة (ست) عند المصريين ومدلول اسم الشيطان Diabolos باليونانية فكلاهما يفيد الاعتراض والدخول بين شيئين للتعويق والإفساد. وأصل الحدثة اليونانية يعود إلى الكنعانية - الفينيقية وهوبعل زبوب (رب الذباب وفي السريانية بعل دبابا)، ثم أصبحت في اليونانية بعل زبول Beel Zaboul التي أصبحت بعدئذ ديابولوس.

وقد عهد إبليس أوالشيطان، في جميع الحضارات القديمة وفي أساطير الأولين وفي جميع العقائد الدينية، بأسماء مختلفة تتفق جميعها في الدلالة على الشر وعلى المعصية والاستكبار

وكانت الحنيفية حلقة الوصل بين الوثنيات القديمة وعقائد التوحيد والتنزيه، فقد نطقت بعزل قوة الشر عن الخير وحصرتها في «الشخصية الشيطانية». وفي النصوص اليهودية لم يكن الشيطان هوالذي أغوى حواء بالأكل من الشجرة المحرمة (الخطيئة الأصلية) بل كانت الحية هي صاحبة الغواية جرياً على سنن الأقدمين الذين كانوا يوحدون بين الضرر الحسي والخطيئة الأخلاقية، قبل حتى تصبح الحية رمزاً للشيطان.

ولم يذكر الشيطان في كتاب من خطهم قبل النفي إلى أرض بابل، ثم كان ذكره فيها على الوصف لا على التسمية. ولم يذكر بصيغة العَلَم إلا في الإصحاح الحادي والعشرين من سفر الأيام «وقف الشيطان ضد إسرائيل» وكانت قرابين الكفارة عندهم تقسم على التساوي بين الإله وعزازيل رب القفار أوالجنّي الذي يهيمن على الصحراء. وكان إيمانهم بوجود الآلهة الأخرى التي يعبدها غيرهم (الأغيار) بديلاً من صور الشيطان، إذ كانت فكرة السيادة في عبادتهم تغلب على فكرة الخلق، فلم ينكروا وجود الأرباب التي تقدسها العشائر الأخرى، ولكنهم أنكروا سيادتها ودانوا بالولاء للإله يهوه.

أما في المسيحية، فقد ذكر إبليس بعدة أسماء ونسبت إليه عدة صفات: فهوالشيطان، و«روح الضعف» والشرير ورئيس هذا العالم وبعل زبول الذي نطق عنه الفريسيون إنه رئيس الشياطين وهوأكبر عدولله وللإنسان، وهوالذي جرب المسيح، والذي يغري الإنسان بارتكاب الشر، وهوالحية القديمة التي أسقطت حواء في التجربة، وهوالذي ينزع الغرس الجيد متى غرس أويغرس في وسطه زؤاناً، وله قدرة على إعطاء الأرواح النجسة سلطة على البشر.. وتعارض الأناجيل مملكة بعل زبول بملكوت الله. وتصف طبيعة إبليس بأنها روحية، فهوملاك سقط بسبب الكبرياء، وله جميع صفات هذه الرتبة سواء كانت عقلية أوحسية أوإرادية، وله تلاميذ «يغربلهم كالحنطة»، يداخل من يوسوس لهم، ويلازم بني الإنسان يجرّبهم ويغويهم. وقد سماه بولس الرسول «إله هذا الدهر» و«رئيس سلطان الهواء» و«الروح الذي يعمل في أبناء المعصية». وقد صوره إنجيل لوقا على هيئة «لوسيفر» حامل النور أوكوكب الصباح، إذ نطق المسيح لتلاميذه: «إني رأيت الشيطان ساقطاً كالبرق من السماء» (الإصحاح العاشر).


خلقه

كان إبليس خُلق من نار كما يقول القرآن الكريم كسائر الجن، وكان مؤمنًا يعبد الله مع الملائكة حتى أمره الله بالسجود لآدم مع الملائكة فأبى وأستكبر على أمر الله،

وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلاَئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ سورة البقرة (34)

ونطق: "أنا خير منه، خلقتني من نار وخلقته من طين". فلُعن وطُرٍد من السماء. وأصبح عدوًا لبني آدم إلى يوم البعث، يوم يحشر البشر والجن أجمعين.

يقول القرآن إذا إبليس أقسم على غواية بني آدم أجمعين، وأنه لهم عدومبين.

يُشار عادة إلى إبليس على أنه الشيطان.

وصفه

ولقد وصف إبليس في الخط الدينية بصفات حسية تواترت في رؤى النساك والمتنبئين، وأخرى عقلية استنبطها اللاهوتيون من طبيعة إبليس وعمله بطريق القياس، وتحددت ملامح «شخصيته» تدريجيا في اللاهوت المسيحي عندما بدأت عملية تنظيم العبارات والإشارات الواردة في الخط السماوية اليهودية والمسيحية، وتأويلها، بكل ما داخلها مع الزمن من المؤثرات الشرقية المتنوعة. ومن المتفق عليه بين الفقهاء واللاهوتيين حتى إبليس مصدر الشر في العالم، وأن المسيح عليه السلام زعزع سلطانه بعقيدة الخلاص وفداء البشرية. وأنه ملعون، مطرود من ملكوت الله وصائر إلى النار يوم الحساب. وأنه ذو جسد يلائم مقامه في الهواء الكثيف المحيط بالأرض، يسري في سريرة الإنسان مجرى النَفَس الذي لاتراه العينان. ويفسد القرابين الإلهية ويختلس أبخرتها وماءها ليتحول بها عن مقصدها ويتسلل إلى الأرواح من مسكنه في طبقات الهواء أويترصد لها وهي صاعدة إلى الملأ الأعلى. وقد رأى توما الأكويني الذي بنى فلسفته على حرية الإرادة حتى الشياطين كائنات عقلية أوذهنية مسلطة على عقول البشر لاستدراجها واستخراج ما انطوت عليه من الصدق والمناعة. وأن الشيطان كان في المنزلة العليا بين المخلوقات العلوية وكان امتحانه، من ثم، أكثر عسراً ومشقة من امتحان سواه، وكانت قدرته على الثبات والنجاة أعظم من قدرة الآخرين، فأذهلته العظمة عن جميع شيء سوى نفسه وطمح إلى مساواة الله في عظمته ومشاركته في وحدانيته، وتبعه من تبعه ممن هم على غراره فهوى من عليائه، وهوى معه الآخرون.

أما الإسلام الحنيف فيحدد صورة إبليس وعمله وماهيته على أساس غير «الخطيئة الأصلية». فقد خلق الله الإنسان وحمله تبعات أعماله وأوزار أخطائه وخطاياه وجعله حراً في اختيار سبيل الحق والرشاد أوسبيل الباطل والغي والضلال. فالقرآن الكريم يحمل آدم وحواء تبعة الخطيئة التي ارتكباها بغواية إبليس. نطقا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أنفسنا وإن لم تَغْفِر لَنَا وترْحَمْنَا لنكُونَنَّ من الْخاسِرِين َ{ (الأعراف 23) ولايجعل للشيطان سلطاناً على الإنسان مادام الإنسان مؤمناً قانتاً نقي السريرة. إن عبادي لَيْسَ لَكَ عَليْهِمْ سُلْطَانٌ { (الحِجْر 42) ذلك لأن الله سبحانه كرّم الإنسان وفهمه ما لم يكن يفهم، وفهم آدم أبا البشر الأسماء كلها واستخلفه في الأرض وفضله على الملائكة إذ أمرهم حتى يسجدوا له فسجدوا إلا إبليس الذي أبى واستكبر وكان من الكافرين.

وفي التراث العربي - الإسلامي أقوال كثيرة في أصل إبليس وماهيته وعمله، تتفق جميعها في كونه خلقاً مفرداً خلقه الله من النار كما خلق آدم من الطين، فإبليس من مخلوقات الله سبحانه، وليس له حتى ينشئ خلقاً أويبدأ عملاً بإرادته وحده، وليس له فهم الغيب، ولا هوبأقدر على الغواية من شياطين الإنس، ولايعدوحتىقد يكون فتنة للنفس الضعيفة وخانادىً لمن يسهل خداعه، وأن يوسوس في صدور الناس، وكل نفس بما كسبت رهينة.

ويذكر القرآن الكريم حتى إبليس كان من الملائكة لكنه عصى أمر الله ولم يعترف بخطيئته بل استكبر إذ سوغ عصيانه بأنه خير من آدم يسموعليه كما تسموالنار على الطين، فلعنه الله وأخرجه من رحمته ثم طرد آدم وحواء من الجنة إذ أزلهما إبليس بغوايته فأكلا من الشجرة المحرمة، ليكون بعضهم لبعض عدواً وليكون الشيطان الرجيم وقبيله فتنة للناس وأولياء الذين لايؤمنون، وجعل لهم في الأرض مستقراً ومتاعاً إلى حين. فَتَلَقَّى آدمُ من رَبّهِ حدثَاتٍ فَتَابَ عليهِ إنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيم {. (البقرة 37) أما إبليس فلا توبة له ولا مغفرة لذنبه ومصيره إلى جهنم يوم الحساب. وقد تطورت سيرة إبليس واستفاض فيها الرواة والمفسرون والوعّاظ وتزيّد بعضهم فيها واقتبس من الإسرائيليات ما أبعدها عن الأصل القرآني. وقد غلا المتصوفة كذلك فيما استنبطوه من أحكام في طبيعة إبليس ومنزلته وعمله فرأى بعضهم حتى إبليس أثبت أصل التوحيد عندما رفض السجود إلا للواحد القهار. وعلى هذه الفكرة ستقوم في الأدب «مأساة إبليس» وقرر آخر حتى للتكليف شقين هما الأمر والنهي وأن الأمر الذي اختص به إبليس أشق على النفس من النهي الذي صدر لآدم. وإذا كان التكليف يقتضي العقل والإرادة فإن إبليس قد اختار الإمهال وسقط آدم في الخطيئة. وظل الفرق بينهما قائماً فالأول عصى وتكبر واضطلع بالغواية والشر والثاني ندم وطلب المغفرة.

ويرى ابن الجوزي حتى إبليس أوالشيطان «يجري من ابن آدم مجرى الدم» كما ورد في الحديث النبوي، وأن منهجه في التلبيس قائم على إظهار الباطل في صورة الحق، وأن أول التباس قد حل بإبليس نفسه حين أعرض عن «النص الصريح» ولجأ إلى العقل في استعمال المفاضلة بين الأصلين: النار والطين، وزاد على ذلك بالكبر.

وجملة القول: إذا إبليس شيطاني الصفات شيطاني الوظيفة، وعدوللإنسان الساعي إلى الخير، وضده الذي يجري في نفسه وروحه مجرى الدم والنفس. وهي قوّة السلب والإفساد التي تلازم عملية الخلق والتكوين كما يلازم الحق الباطل ويلابس الشر الخير فيعهد جميع منهما بضده ونقيضه. فهومخلوق ضروري جعلته الحكمة الإلهية ملازماً للإنسان كاشفاً عما في نفسه من دواعي الخير ونوازع الحق ومولداً في روحه قوة الجهاد، جهاد النفس الأمارة بالسوء وجهاد الفهم. فحدثة إبليس تفضي للمخاطب بجميع مدلولاتها المتشابهة أوالمتقاربة في جميع اللغات والتي استقرت في الفقه والتفسير والعقيدة واللاهوت وفي الفكر والأدب والفن والأخلاق وفي وعي العامة والخاصة، وتوحي له بصور حسية وصفات عقلية متشابهة أومتقاربة أيضاً عند جميع الأمم والشعوب وفي جميع الحضارات. ولئن اختلف الناس، على مر العصور، في ماهيته وطبيعته فقد اتفقوا في تحديد صفاته وفهم وظيفته.

تجسد الشيطان

يمكن حتى يتجسد الشيطان في صورة إنسان أوحيوان ويدل على هذا حتى بعض الصحابة قد رأوه ومن أشهرهم أبوهريرة ففي الحديث سليم البخاري:


هل إبليس من الملائكة

نطق الحسن البصري:لم يكن إبليس من الملائكة طرفة عين قط وإنه لأصل الجن كما حتى آدم أصل البشر.. وروى ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير عن ابن عباس أنه نطق: كان اسمه عزازيل وكان من أشرف الملائكة أولي الأجنحة الأربعة.

وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآَدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا{{الكهف-50 تفسير إبن كثير

مواضيع ذات صلة

  • عبدة الشيطان.
  • الجن.
  • الشيطان
  • البداية والنهاية

مراجع

  1. ^ Iblis
  2. ^ Online Etymology Dictionary
  3. ^ الموسوعة العربية, إبليس
  4. ^ مسقط الإيمان، المخطة الإسلامية، البداية والنهاية.


الشيطان
الشيطان في اليهودية | الشيطان في المسيحية | الشيطان في الإسلام
تاريخ النشر: 2020-06-04 10:47:29
التصنيفات: Portal templates with redlinked portals, مصطلحات إسلامية, معتقدات إسلامية, شياطين في الإسلام

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

شاهد أسباب بكاء السيسى فى احتفالية “قادرون باختلاف”

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-28 12:22:06
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 52%

الخارجية الصينية: إعادة توحيد بر الصين الرئيسي وتايوان أمر ح

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-28 12:22:43
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 53%

أسعار الذهب تتراجع 25 جنيها.. وعيار 21 يسجل 1575جنيها

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-28 12:22:25
مستوى الصحة: 36% الأهمية: 47%

تعددت المبادرات ورد الرئاسة واحد: الرفض والتصعيد

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-28 12:22:22
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 65%

الرئيس الكوري الجنوبي يوجه بالرد الحازم على الأعمال الاستفزا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-28 12:22:51
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 65%

اعرف موعد انطلاق معارض "أهلا رمضان" لطرح السلع بأسعار مخفضة للمواطنين

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-28 12:22:38
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 49%

مصر للطيران للخدمات الأرضية تجدد التعاقد مع شركة طيران الاتحاد

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-28 12:22:07
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 61%

الرئيس السيسي: "أصعب موقف عدى عليا كان فى 2011.. كنت ببكى على مصر"

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-28 12:22:31
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 38%

الرئيس السيسي: بلدنا قدمت 3 آلاف شهيد وبنقدم لهم كل التحية السلام

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-28 12:22:22
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 49%

لأول مرة بتاريخها.. الثلوج تكسو شوارع الكويت - فيديوهات

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-28 12:22:47
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 52%

شاب من "قادرون باختلاف": طلباتى بتتحقق من رئيس وحكومة بيقدموا كل الدعم

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-28 12:22:35
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 49%

الرئيس السيسي يدعم أبطال قادرون باختلاف بكلمات مشجعة

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-28 12:22:05
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 52%

تطوير اختبار دم أقل تكلفة من أشعة الرنين لاكتشاف ألزهايمر

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-12-28 12:22:37
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 40%

تحميل تطبيق المنصة العربية