فرانسس سكت فتسجرالد
فرانسس سكت فتسجرالد - F. Scott Fitzgerald | |
---|---|
] F. Scott Fitzgerald, photographed by Carl van Vechten in [http://1937 1937]
| |
وُلِد | Francis Scott Key Fitzgerald سبتمبر 24, 1896 St. Paul, Minnesota, الولايات المتحدة الأمريكية |
توفي | ديسمبر 21, 1940 Hollywood, Los Angeles, California, الولايات المتحدة الأمريكية |
(عن عمر 44 عاماً)
الوظيفة | novelist, short story writer, poet |
العرق | أمريكي |
الفترة | 1920–40 |
الصنف الأدبي | Modernism |
الحركة الأدبية | Lost Generation |
التوقيع |
فرنسيس سكوت فيتزجيرالد Francis Scott Key Fitzgerald ( و.24 سبتمبر ، 1896 - 21 ديسمبر 1940) محرر أمريكي ولد في في مدينة سانت بول، إحدى مدن ولاية مينسوتا في الغرب الأوسط من الولايات المتحدة. وقد صادف شهر مولده الشهر الذي نُظم فيه النشيد الوطني للولايات المتحدة، إلى غير ذلك أطلقت العائلة على وليدها اسم فرنسيس سكوت تيمناً باسم ناظم حدثات النشيد فرنسيس سكوت كي (1779_1843) Francis Scott Key الذي لم يكن سوى أحد أسلاف فيتزجيرالد، وذلك قبل مولد هذا الخَلف باثنين وثمانين عاماً.
أما والده إدوارد فيتزجيرالد الذي كان على قدر من التهذيب والجاذبية والأناقة، فلم يصب كثيراً من النجاح المادي من إدارة متجر لبيع الأثاث، وحمله كساد تجارته عام 1897 على الانتنطق والعائلة إلى مدينة نيويورك حيث عمل بائعاً، لكنه عاد إلى سانت بول بعد حتى سُرّح من العمل عام 1908، وهوالعام نفسه الذي التحق فيه هذا الابن الوحيد بأكاديمية سانت بول وهوفي سن الثانية عشرة، لتتولى عائلة والدته التي كانت من العائلات الموسرة معظم مصاريف دراسته، فكان لكرم أخواله الفضل في حتى تعيش عائلة فيتزجيرالد على قيد أنملة من الفقر، فلم تعان بؤس الفقر، لكنها لم تتذوق طعم الثراء.
حياته
في سن الثالثة عشرة (عام 1909( نُشرت له أول سيرة بعنوان لغز رهن ريموند The Mystery of the Raymond Mortgage في مجلة أكاديمية سانت بول الآن وبعدئذٍ Now & Then، وهي سيرة متواضع مستواها حاكى فيها أسلوب قصص شارلوك هومز. ثم نشر عقب ذلك ثلاث قصص أخر خلال العامين اللاحقين، ليأخذ بعد ذلك بتأليف مسرحيات وهوما يزال طالباً في تلك الأكاديمية.
وعلى ما كان يتمتع به هذا الأديب من مخايل الذكاء في سني طفولته، لم يكن تلميذاً مبرزاً، فلم يتفوق سوى في حلقات النقاش والمناظرة، كما بزّ أقرانه في الألعاب الرياضية، الأمر الذي حدا بوالده لإرساله عام 1911 إلى مدرسة نيومان Newman، إحدى أفضل المدارس الداخلية التابعة لكنيسة الروم الكاثوليك في مدينة هاكنساك Hackensackفي ولاية نيوجيرسي التي كان يُرسل إليها أبناء الطبقة المترفة.
تعرّف فيتزجيرالد في نيومان على الأب سيگورني فيهSigourney Fay، أحد رجال الدين الكاثوليك المنشغلين بأمور الناس والمجتمع أكثر من انشغالهم بالأمور الروحية والدينية. وأصبح سيغورني من فيتزجيرالد بمثابة الأب والناصح والمرشد، مشجعاً إياه على تطوير ملكاته الإبداعية وعلى مواصلة تحقيق أحلامه في الإنجازات الشخصية والتميز، آخذاً بيد هذا الشاب القادم من مينسوتا، ومقدّما إياه إلى شخصيات وازنة في المجتمع من أمثال هنري آدمز.
بلغ إعجاب فيتزجيرالد بسيغورني إلى حد أنه شبهه بالكاردينال ورجل الدولة الفرنسي ريشليوCardinal Richelieu (1585 _ 1642(، فقد كان سيغورني يتمتع بقدرات يستطيع بها حتى يبهر النجوم أنفسها، لكن سيغورني، كما يقول فيتزجيرالد، كان يعيش في المكان والزمان غير المناسبين. وفي رواية هذا الجانب من الفردوس This Side of Paradise، التي تقترب كثيراً من السيرة الذاتية لطالب وسيم، مدلل، لكنه مثالي، وفي مقتبل العمر، يفهم في جامعة برنستون، خلَّد فيتزجيرالد سيغورني فيه في شخصية المنسنيور ثير دارسي Thayer Darcy .
أثناء دراسته في نيومان نشر فيتزجيرالد ثلاث قصص في المجلة الأدبية للمدرسة، وساعده الصدى الذي خلقته هذه القصص على حتى يعي حتى بإمكانه حتى يصيب حظاً أكبر من النجاح في الأدب منه في الرياضة.
عام 1913 تمكن فيتزجيرالد من الإنضمام في جامعة برنستون Princeton University، لكنه أخفق في تحصيله لما حفلت به دراسته بمشكلات أكاديمية وعدم مبالاة، وربما كان من مسببات ذلك الإخفاق افتتانه أثناء تلك الفترة بصبية في السادسة عشرة من عمرها تدعى جنيفرا كنگ Ginevra King. لكن جنيفرا المنحدرة من أسرة موسرة ردته وذلك لتواضع حال أسرته المعيشي. (ويُعتقد حتى المؤلف أشار إلى تلك الحادثة في إحدى جُمَل رواية غاتسبي العظيم:
"عالياُ في قصر أبيض تسكن الفتاة المضىية ابنة الملك" باستخدامه الجناس بين حدثة King بمعنى "ملك"، وKing في إشارة إلى اسم أسرة تلك الفتاة.)
بعد حتى وضع تحت المراقبة الأكاديمية في الجامعة، أيقن فيتزجيرالد أنه لن يتخرج بشهادة جامعية، فجعل يفهم على نفسه ويتلقى ثقافته من كتاب ونقاد من أمثال البروفسور كرستان گاوس Christian Gauss، وجون بييل بيشوب John Peale Bishop، والشاعر الناقد إدموند ويلسون Edmund Wilson الذي توطدت بينه وبين فيتزجيرالد صداقة حميمة دامت سنين طويلة.
في تشرين أول/ أكتوبر عام 1917 التحق بسلاح المشاة برتبة ملازم ثان بينما كانت الحرب العالمية الأولى على وشك حتى تضع أوزارها، فلم يقذف به إلى جبهات القتال في فرنسا، بل أفرز إلى معسكر فورت ليفنورث Fort Leavenworth في مدينة كانزاس Kansas City في ولاية ميسوري Missouri حيث عاود الكتابة في ما تيسر له من وقت الفراغ.
عام 1918 تم فرز فيتزجيرالد إلى معسكر شيريدن Sheridan قرب مدينة مونتگمري Montgomery في ولاية ألاباما Alabama ، وهنا فرغ في ذلك العام من وضع أولى رواياته الرومانسي الأناني The Romantic Egotist وهوما يزال في المعسكر، لكن أحد الناشرين رفضها، وطلب من فيتزجيرالد مراجعتها وإعادة كتابة أجزاء منها.
حياته العملية
وهنا أيضاً تغيرت حياة هذا الشاب البالغ من العمر اثنين وعشرين عاماً إلى الأبد بعد حتى التقى وأحب وخطب زيلدا ساير Zelda Sayre، شابة في ربيعها الثامن عشر بارعة الجمال تملؤها الحيوية والنشاط، وتجسد الفلابرز Flappers في تلك الحقبة خير تجسيد. كانت زيلدا تنتمي إلى طبقة اجتماعية راقية، فهي الابنة الصغرى لقاضي المحكمة العليا لولاية ألاباما. لكن تحرقها الطاغي للثروة واللهووالترف حدا بها إلى تأجيل مراسم الزواج إلى حتى يتمكن خطيبها من إثبات مقدرته على توفير مسببات العيش الرغيد لها.
بعد تسريحه من الخدمة العسكرية عام 1919 انتقل فيتزجيرالد للعيش في نيويورك (أرض الطموح والنجاح، كما نادىها في إحدى رواياته) ليعمل مع إحدى وكالات الإعلان ممنِّياً النفس بكسب ما يكفي لتأمين حياة كريمة لزيلدا، لكن مع نهاية شهر حزيران (يونيو) 1919 كانت زيلدا قد سئمت الانتظار، ففسخت الخطوبة.
عندها قرر هجر العمل في مجال الإعلانات صيف 1919 ليقفل عائداً إلى سانت بول ولينكب على إعادة كتابة روايته، الرومانسي الأناني، فأنجزها في شهر أيلول (سبتمبر) ليدفع بها إلى الناشر الذي قبلها بعنوانها الجديد هذا الجانب من الفردوس This Side of Paradise، ومع نشر الرواية عام 1920، أصبح فيتزجيرالد شخصية أدبية مرموقة فتيسر له ولج مادي كاف مكّنه، بعد لأي، من إقناع زيلدا باتمام مراسم الزواج في مدينة نيويورك، إذ حتى نشر الرواية كان يعني النجاح الباهر والمال والشهرة، فعاشا حياة باذخة مترفة وكأنهما شخصيتين بعثتا للحياة من إحدى رواياته الكثيرة التي خطها في ما بعد، لا سيما رواية غاتسبي العظيم. (ربما يستغرب القارئ العربي من الثروة التي قد يجنيها مؤلف كتاب ناجح في الولايات المتحدة). وفي عام 1921 رزقا بطفلة وحيدة (كطفلة ديزي وتوم بوكانن في رواية گاتسبي العظيم) أسمياها فرانسيس سكوت فيتزجيرالد.
في عام 1924 غادر فيتزجيرالد وزيلدا بيتهما في لونغ آيلند Long Island ليحطا الرحال على الريفيرا الفرنسية ولم يعودا إلى الولايات المتحدة ليستقرا تماماً حتى عام 1931، وأثناء إقامتهما في فرنسا أصبحا يمثلان الجيل الضائع Lost Generation للمغتربين الأمريكيين في باريس حيث أنجز فيتزجيرالد كتابة رواية غاتسبي العظيم 1925)) في غضون خمسة أشهر، ورغم حتى هذه الرواية تعتبر أروع ما خطه يراع هذا الروائي، فإن جمهور القراء لم يحتف بها عند صدورها مما سرع في تدهور حياته الشخصية.
وكشهرته وزيلدا في نوادي المجتمع الراقي في نيويورك وباريس فقد اشتهرا أيضاً بإسرافهما في الشراب، ورغم حتى فيتزجيرالد كان يخط وهوصاح ٍ، فإنه كان يمعن في غيِّه أكثر فأكثر مع مرور الأيام، وهذا كان أحد مسببات نشوب الخلاف وتكرار الشجار بين الزوجين. وحسب أحد الباحثين فإن إسراف فيتزجيرالد في الشراب أكسبه سمعة سيئة حدت بالكثير من الصالونات الأدبية تجنب أخذ ما يؤلفه على محمل الجد. وأسقطه الإسراف في معاقرة الخمر في مشكلات مالية، زادها إخفاق أعماله الأدبية الأخرى.
وعندما كانت حقبة العشرينات الصاخبة Roaring Twenties، أوالتي أطلق عليها فيتزجيرالد اسم عصر الجاز The Jazz Age تنحدر تدريجياً إلى كآبة الكساد العظيم Great Depression أصيبت زيلدا بأول انهيار عقلي عام 1930 بينما كان فيتزجيرالد يصارع إدمانه على الكحول الذي أعاق قدرته على معاقرة الكتابة، وبغية الحفاظ على نمط حياته الباذخة، اضطر محررنا إلى قضاء معظم وقته في كتابة القصص القصيرة التي كانت موضع طلب من المجلات التي ازدهرت صناعتها في ذلك الحين.
أصيبت زيلدا بعدئذ بانهيارين اثنين. فرغم أنها كانت تعاني من بعض الإشكالات العقلية معظم سني زقابلا، فإن حالتها تفاقمت إلى حد أنها أدخلت إلى أكثر من مصحة للأمراض العقلية في فرنسا وسويسرا بين شهر نيسان / إبريل عام 1930 وأيلول / سبتمبر عام 1931.
ورغم حتى فيتزجيرالد بقي متزوجاً من زيلدا حتى النهاية، فإن سقمها العقلي قد أعاد صياغة زقابلما، فزيلدا كانت بحاجة إلى قدر من العناية أكبر بكثير مما كان بمقدوره تقديمه، وكان عليه حتى يعمل ليل نهار لتوفير تكاليف العلاج لها.
أصابها الانهيار الثاني في شباط /فبراير 1932 أي بعد أقل من ستة أشهر من الانهيار الأول، الأمر الذي أدى بها إلى البقاء في إحدى مشافي الولايات المتحدة لمدة أربعة أشهر. وتعرضت إلى الانهيار الثالث والأخير في كانون ثاني / يناير من عام 1934 وأدخلت على إثره إلى مصحة وبقيت تخضع للعلاج حتى موتها في حريق عام 1948.
في عام 1934 نشر فيتزجيرالد روايته لطيف هوالليل Tender is the Night، ولكي يقوم بأود أسلوب حياته المسرف باع مجموعات من قصصه القصيرة إلى صحيفة ذا ساتردي إيفنينگ بوست The Saturday Evening Post.
أقيل فيتزجيرالد من عثرته إلى الحد الذي مكنه من الذهاب إلى هوليوود لكتابة سيناريوهات أفلام للسينما عام 1937 ، ليتعهد هناك إلى ناقدة سينمائية تدعى شيلا گراهام Sheilah Graham التي ساعدته على استئناف الإنتاج الإبداعي والتي أمضى معها آخر سني حياته.
ألهمته هذه التجربة كتابة آخر رواياته وأكثرها نضوجاً: عشق آخر أباطرة المال The Love of the Last Tycoon، بيد أنه توفي قبل حتى يتمها، ورغم ذلك فإن عبقريته في إبداع هذه الرواية حفزت النقاد لأن يعيدوا تقييم موهبة فيتزجيرالد والاعتراف به كواحد من أكثر الكتاب الأمريكيين إبداعاً في القرن العشرين.
وفاتة
توفي فيتزجيرالد عام 1940، قبل وفاة زيلدا بثماني سنوات، بعد حتى أفل نجمه، فكان موته لا يختلف كثيراً عن موت گاتسبي. فقد كانت وفاته مناسبة للشفقة عليه ورثاء آخر أيامه البائسة وما آل إليه حاله وحال زوجته، وتنوسيت ملكاته الإبداعية وآثاره الأدبية الرائعة، حتى أنه لم يكن في المخطات كتاب واحد من أعماله، مما يعني أنه لم تُعد طباعة أي منها قبل وفاته بزمن.
لكن الاهتمام بأعمال فيتزجيرالد عاد من حديث بعد الحرب العالمية الثانية بالغاً ذروته في عقد الستينات من القرن الماضي، حيث تم الاعتراف به كواحد من أبرز أدباء القرن العشرين، وذلك لما تضمنه إرثه الأدبي من محاولات سبر أعماق النفس البشرية وتطرقه لمفاهيم الطموح والعدل والمساواة بوأته مكانة مرموقة في لائحة روائع الأدب الأمريكي. أما اهتمام العالم العربي بهذه الرواية، فيعود، حسب فهمي المتواضع، إلى عام 1971 عندما نقلها إلى العربية الأستاذ محمد مستجير مصطفى، وقد صدرت آنذاك عن دار المعارف في مصر. ورغم الجهد البيّن المبذول في ترجمة الأستاذ مستجير فهي لا تخلومن هنات وأخطاء، وأنا لا أدعي الكمال في ترجمتنا هذه، على ما توفر لنا من مصادر فهم واتصال وتقنيات لم تتهيأ لأستاذنا قبل ستة وثلاثين عاماً.
بعد صدور الترجمة بثماني سنين، أقبلت السينما المصرية على تقديم الرواية بمعالجة محلية، فتم إنتاجها فيلماً بعنوان "الرغبة" من بطولة نور الشريف ومديحة تام وإخراج محمد خان، أما السيناريوفصاغه بشير الديك.
ثم صدرت ترجمة أخرى اجتهد في نقلها المرحوم نجيب المانع ويقول الباحثين إذا ترجمة الأستاذ المانع للرواية اتىت "أجمل من الأصل" واستشهدوا بترجمة أول جملة من الرواية:
In my younger and more vulnerable years my father gave me some advice . . .
"في سني عمري الأكثر طواعية منحني أبي نصحاً . . . "
فإن عدنا إلى ترجمة الأستاذ مستجير لتلك الجملة فنجد أنه أختار حتى ينقلها كما يلي:
"في سنوات صباي الغض أسدى لي أبي نصيحة . . . "
أما أنا وزميلي فنقلناها كما يلي:
في سنيّ عُمري اليافعة والأكثر غضاضة، أسدى إليَّ أبي نصيحةً . . . "
وإن كنا غير ميالين إلى إصدار الأحكام على مواضع القبح ومكامن الجمال في أي ترجمة صدرت أوتصدر في ما بعد، فإننا نرى حتى ليس من واجب من يترجم حتى يطمح لأن تكون الترجمة أفضل من الأصل، وهوأمر إذا سقط، فلا بد حتىقد يكون على حساب الإخلاص للأصل، كما عمل الشيخ مصطفى لطفي المنفلوطي الذي ترجم من الأدب الفرنسي إلى اللغة العربية بأسلوب فذ عز نظيره بين معشر المترجمين دون حتى يعهد حدثة فرنسية واحدة. فحسب المترجم حتىقد يكون دقيقاً في النقل، متمثلاً لروح النص، فلولا عائق اللغة لكان من البدهي، بل لزاماً، حتى يُقرأ العمل الأدبي بلغته التي وضع بها أصلاً.
مراجع
- For a complete list of works, see F. Scott Fitzgerald bibliography
روايات
- This Side of Paradise (New York: Charles Scribner's Sons, 1920)
- The Beautiful and Damned (New York: Scribners, 1922)
- The Great Gatsby (New York: Scribners, 1925)
- Tender Is the Night (New York: Scribners, 1934)
- The Last Tycoon – originally The Love of the Last Tycoon – (New York: Scribners, published posthumously, 1941)
مجموعة قصص قصيرة
- Flappers and Philosophers (New York: Scribners, 1920)
- Tales of the Jazz Age (New York: Scribners, 1922)
- All the Sad Young Men (New York: Scribners, 1926)
- Taps at Reveille (New York: Scribners, 1935)
- Afternoon of an Author (New York: Scribners, 1957)
- Babylon Revisited and Other Stories (New York: Scribners, 1960)
- The Pat Hobby Stories (New York: Scribners, 1962)
- The Basil and Josephine Stories (New York: Scribners, 1973)
- The Price Was High: Fifty Uncollected Stories (New York: Harcourt Brace Jovanovich, 1979)
- The Short Stories of F. Scott Fitzgerald (New York: Scribners, 1989)
أبرز القصص القصيرة
- "Bernice Bobs Her Hair" (1920)
- "Head and Shoulders" (1920)
- "The Ice Palace" (1920)
- "The Offshore Pirate" (1920)
- "The Curious Case of Benjamin Button" (1921)
- "The Diamond as Big as the Ritz" (1922)
- "Winter Dreams" (1922)
- "The Baby Party" (1925)
- "The Freshest Boy" (1928)
- "The Bridal Party" (1930)
- "A New Leaf" (1931)
- "Babylon Revisited" (1931)
- "Crazy Sunday" (1932)
أبرز الأعمال أخرى
- The Vegetable, or From President to Postman - Play (New York: Scribners, 1923)
- The Crack-Up - Collection of essays, notebook excerpts, and letters (New York: New Directions, 1945)
طبعة كامبردج من أعمال سكوت فيتزجيرالد
Cambridge University Press is publishing the complete works of F. Scott Fitzgerald in authoritative annotated editions. Twelve volumes have been published.
Title | Date published | ISBN |
---|---|---|
The Great Gatsby | أغسطس 1991 | 978-0521402309 |
The Love of the Last Tycoon: A Western | ديسمبر 1993 | 978-0521402316 |
This Side of Paradise | يناير 1996 | 978-0521402347 |
Flappers and Philosophers | ديسمبر 1999 | 978-0521402361 |
Trimalchio: An Early Version of The Great Gatsby | أبريل 2000 | 978-0521402378 |
Tales of the Jazz Age | أغسطس 2002 | 978-0521402385 |
My Lost City: Personal Essays, 1920–1940 | أكتوبر 2005 | 978-0521402392 |
All The Sad Young Men | يناير 2007 | 978-0521402408 |
The Beautiful and Damned | يونيو2008 | 978-0521883665 |
The Lost Decade: Short Stories from Esquire, 1936–1941 | سبتمبر 2008 | 978-0521885300 |
The Basil, Josephine, and Gwen Stories | أكتوبر 2009 | 978-0521769730 |
Spires and Gargoyles: Early Writings, 1909–1919 | أكتوبر 2009 | 978-0521765923 |
Tender Is the Night | مارس 2010 | 978-0521402323 |
ملاحظات
- ^ http://www.cambridge.org/us/knowledge/series/series_display/item3936969/
المصادر
- Bruccoli, Matthew Joseph (ed.) (2000), F. Scott Fitzgerald's The Great Gatsby: A Literary Reference, New York: Carroll & Graf Publishers, ISBN 0786709960
- Bruccoli, Matthew Joseph (2002), Some Sort of Epic Grandeur: The Life of F. Scott Fitzgerald (2nd rev. ed.), Columbia, SC: University of South Carolina Press, ISBN 1570034559.
- Bryer, Jackson R.; Barks, Cathy W. (eds.) (2002), Dear Scott, Dearest Zelda: The Love Letters of F. Scott and Zelda Fitzgerald, New York: St. Martin's Press, ISBN 0312268750.
- Cline, Sally (2003), Zelda Fitzgerald: Her Voice in Paradise, New York: Arcade Publishing, ISBN 1559706880.
- Curnutt, Kirk (ed.) (2004), A Historical Guide to F. Scott Fitzgerald, Oxford: Oxford University Press, ISBN 0195153022
- Donaldson, Scott (1983), Fool for Love: F. Scott Fitzgerald, New York: Congdon and Weed, ISBN 0312922094
- Milford, Nancy (1970), Zelda: A Biography, New York: Harper & Row.
- Mizener, Arthur (1951), The Far Side of Paradise: A Biography of F. Scott Fitzgerald, Boston: Houghton Mifflin.
- Prigozy, Ruth (ed.) (2002), The Cambridge Companion to F. Scott Fitzgerald, Cambridge: Cambridge University Press, ISBN 0521624479, http://books.google.com/?id=S8ge74PaZdwC&printsec=frontcover
- Schiff, Jonathan (+ 2001), Ashes to Ashes: Mourning and Social Difference in F. Scott Fitzgerald's Fiction, Selingsgrove, PA: Susquehanna University Press, ISBN 1575910462
- Michaux, Agnes (2006), Zelda, Paris, France: Flammarion, ISBN 9782080687777
قراءات أخرى
- Glenday, Michael K. (2012), F. Scott Fitzgerald, London and New York: Palgrave Macmillan, ISBN 978-0-333-66900-6
وصلات خارجية
مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع فرانسس سكت فتسجرالد. |
- F. Scott Fitzgerald Papers at Princeton University
- F. Scott Fitzgerald Centenary pages—at the University of South Carolina
- Annotated Bibliography—at Scott-Fitzgerald.com
- أعمال من F. Scott Fitzgerald في مشروع گوتنبرگ
- Works by F Scott Fitzgerald at Project Gutenberg Australia
- Works by or about فرانسس سكت فتسجرالد in libraries (WorldCat catalog)
- فرانسس سكت فتسجرالد at Find a Grave
- Works by F. Scott Fitzgerald (public domain in Canada)
- Texts and Translations—at narod.ru (Russian & English)
- Online catalog of F. Scott Fitzgerald's personal library, online at LibraryThing
- F. Scott Fitzgerald at C-SPAN's American Writers: A Journey Through History