العلاقات الخارجية لعمان

عودة للموسوعة

العلاقات الخارجية لعمان

سلطنة عمان

هذه الموضوعة هي جزء من سلسلة:
سلطنة عمان


  • سلطان
    • هيثم بن طارق آل سعيد
  • مجلس الشوري
    • مجلس الدولة
    • المجلس التشريعي
  • المناطق والمحافظات
  • المقاطعات
  • حقوق الإنسان في سلطنة عمان
  • العلاقات الخارجية
  • الانتخابات: 2007

دول أخرى • أطلس
 بوابة السياسة
    

عندما تولى السلطان قابوس بن سعيد آل سعيد السلطة عام 1970، كان لعُمان اتصالات محدودة مع العالم الخارجي، بما في ذلك دول الجوار العربية. كان هناك علاقات اتفاق خاصة سمحت للمملكة المتحدة بالتدخل الوثيق في الشؤون المدنية والعسكرية الإيرانية. الروابط مع المملكة المتحدة ظلت وثيقة جداً في عهد السلطان قابوس.

منذ عام 1970، تبنت عُمان سياسة خارجية معتدلة ووسعت علاقاتها الدبلوماسية بشكل كبير. دعمت اتفاقيات كامب ديڤد 1979 وكانت إحدى دول جامعة الدول العربية، مع الصومال والسودان، ولم تبتر علاقاتها مع مصر بعد توقيع معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية عام 1979. أثناء أزمة الخليج العربي، ساعدت عُمان في جهود تحالف الأمم المتحدة. أسست عُمان علاقات وثيقة مع جيرانها؛ انضمت إلى مجلس التعاون لدول الخليج العربية الذي تأسس عام 1980.

طالما دعمت عُمان مبادرات السلام في الشرق الأوسط، وقامت بذلك عام 1983. في أبريل 1994، استضافت عُمان الاجتماع العام لمجموعة العمل على المياه ضمن عمليات السلام، وكانت أول دولة خليجية تقوم بذلك.

أثناء الحرب الباردة، بترت عُمان علاقاتها مع البلدان الشيوعية بسبب الدعم الشيوعي للتمرد في ظفار. في السنوات الأخيرة، قامت عُمان بمبادرات دبلوماسية في الجمهوريات الآسيوية الوسطى، وخاصة في قزخستان، حيث تمتلك مشروع مشهجر لأنابيب النفط. بالإضافة إلى ذلك، لعُمان علاقات جيدة مع إيران، على حدودها الشمالية، ويتبادل البلدان الوفود بانتظام. عُمان عضونشط في المنظمات الدولية والاقليمية، وأشهرها جامعة الدول العربية ومجلس التعاون لدول الخليج العربية، وسياستها الخارجية تحت إشراف وزارة الشؤون الخارجية العمانية.

النزاعات الحدودية

للحدود الشمالية مع الإمارات العربية المتحدة تعريف ثنائي؛ القطاع الشمالي في شبه جزيرة مسندم هوحدود ادارية.


العلاقات الثنائية

مصر


الهند


كوسوڤو

ماليزيا


پاكستان

روسيا


الإمارات العربية

إيران

قبيل انعقاد القمة السنوية لمجلس التعاون الخليجي في ديسمبر 2013، أعربت عُمان معارضتها لتحويل المجلس إلى إتحاد وهددت بإنسحابها من المجلس. لا جدال في حتى الدول الست للمجلس تتشارك في مخاوفها من قدرات إيران العسكرية، ومن برنامجها النووي وترسانتها الصاروخية، ومن تمدد نفوذها وطموحها الجامح لقيادة المنطقة. ألم يدعُ الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد قمة المجلس في الدوحة نهاية 2007 إلى إنشاء مؤسسات أمنية للتعاون بين ضفتي الخليج، وإلى هيئات للتعاون في مجلات الاقتصاد والطاقة والتعليم والسياحة،يا ترى؟ نادىها إلى طهران الساعية إلى اخراج القوى الكبرى من الخليج، وهوأمر شبه محال نظراً إلى المصالح الحيوية والاستراتيجية لهذه القوى. وهوما تعارضه أيضاً الدول الست الأعضاء في مجلس التعاون التي لا تخفي هواجسها الأمنية والعسكرية حيال طموح جارها الشرقي إلى قيادة المنطقة.

لم يسبق لدول الخليج حتى قابلت في العقود الثلاثة انكشافاً بهذا القدر. سقط العراق، «البوابة الشرقية» التي دعمتها طويلاً للوقوف في وجه سياسة «تصدير الثورة» التي نهجها الإمام الخميني. وأخطر ما في هذا السقوط حتى الإدارة الأميركية التي أطاحت نظام صدام حسين سحبت قواتها مخلية الساحة لإيران. لم تتخذ أي إجراء يطمئن حلفاءها الخليجيين أويبدد هواجسهم من الآثار السلبية لهذا الانسحاب. من هنا مرد المخاوف المتجددة من مآلات الحوار القائم بين واشنطن وطهران. سليم حتى الولايات المتحدة لم تتخل عن مصالحها في المنطقة، لكن ما تغير هوسبل حماية هذه المصالح والدفاع عنها. وهي لم تراع هنا لسد الفراغ الذي قد يخلفه تراجع دورها سوى أمن إسرائيل. ولهذه الغاية كان تفكيك الترسانة الكيماوية السورية، وربما على حساب المعارضة السورية و»اًصدقائها» وأهدافهم. ثم اتفاق جنيف لوضع البرنامج النووي الإيراني على سكة الرقابة الدولية لمنع تطوير سلاح ذري. وما يقلق مجلس التعاون هوتوجه في السياسة الأميركية إلى إيكال مهمة حماية الأمن والاستقرار في هذا الإقليم أوذاك إلى قوى إقليمية كبيرة هنا وهناك. وفي عالم عربي متحول باستمرار بعمل «عواصف التغيير» التي لم تهدأ ثمة ميل أميركي نحوالتفاهم مع الجمهورية الإسلامية، بصرف النظر عما يخلفه هذا التفاهم من إضرار بمصالح حلفائها العرب التاريخيين... على غرار ما حصل في العراق، وما قد يحصل في أفغانستان حيث حاجة الإدارة ماسة إلى التفاهم مع طهران وموسكوعشية الانسحاب من كابول.

يكفي مثل هذا السيناريولمضاعفة مخاوف أهل الخليج الذين اطمأنوا طويلاً إلى قاعدة ثلاثية من السعودية ومصر وسورية لم تعد قائمة في ظل التطورات الأخيرة. بل في ذاكرتهم صورة تجربة لم تعمر قامت لترسيخ هذه الثلاثية ومأسستها، عندما قام ما سمي «إعلان دمشق» وضم مصر وسورية إلى الدول الست. وأشير يومها إلى ضغوط أميركية كانت، مع مسببات أخرى، وراء انفراط هذا العقد. كانت واشنطن تسعى إلى «حبس» مصر داخل حدودها المحلية والحد من دورها الإقليمي، خصوصاً في الخليج الذي طالما اعتبرته جزءاً من فضائها الأمني والاقتصادي الحيوي.

حيال هذا التبدل العميق في البيئة السياسية الذي فرضته التطورات المتسارعة، كان طبيعياً حتى تتباين مواقف دول مجلس التعاون، خصوصاً بين عُمان والسعودية. كان الموقف العماني صادماً. لكنه لم يكن مفاجئاً بالقدر الذي صُوّر به. كان طبيعياً، في ظل الأجواء الملبدة التي تعيشها دول مجلس التعاون، حتى يبالغ بعضهم في قراءته ولكن ليس إلى حد الحديث عن «خطة لتدمير» هذه بنية عمرت ثلاثة عقود. كأن العوامل التي استدعت قيام هذه المنظومة ربيع العام 1981 كانت أشد خطورة مما يقابل دول الخليج هذه الأيام. أوكأن هذه المنظومة لم تنج من أتون ثلاث حروب كبيرة زلزلت المنطقة. لذا لم يكن متسقطاً حتى ينفرط هذا العقد أمام التحديات الآنية الخطيرة، على رغم التباينات بين الدول الست من هذه الحرب وغيرها من الأزمات. فالمجلس رأى النور وسط دخان الحرب العراقية - الإيرانية. وبينما رأى معظم دوله مصلحة في دعم نظام الرئيس صدام حسين، كان للسلطنة موقف مختلف. ارتأت «النأي بالنفس». ولم يثنِ صدام عن سعيه لاستخدام طائراته الحربية أجواء عُمان ومطاراتها لمهاجمة الجمهورية الإسلامية، إلا عندما لوّحت مسقط باستعمال القوة لمنع هذا الأمر.

وفي السياق نفسه كان غياب عُمان عن القمة التي عقدت في بغداد إثر قبول طهران وقف النار، وعشية غزوالكويت. لم يرق لها حتى «تبايع صدام زعيماً على العرب»، كما عبر بعض ديبلوماسييها. واتى موقف عُمان في سياق سياسة عامة نهجتها طويلاً قبل ذلك. فقد غابت عن قمة بغداد التي عقدت في نهاية العام 1978 وقررت إسقاط عضوية مصر الذاهبة إلى اتفاقي كمب ديفيد، ونقل مقر الجامعة من القاهرة إلى تونس. بل إذا السلطان قابوس توجه في زيارة رسمية للقاء الرئيس أنور السادات!

ولعل القدر الكبير في هذا التباين مرده - بين عوامل أخرى - إلى واقع الجغرافيا والإرث التاريخي والثقافي والاجتماعي. فبخلاف دول شبه الجزيرة التي تنظر تاريخياً إلى الشمال، إلى بلاد الشام وبعدها إلى أوروبا، تتطلع السلطنة نحوالجنوب والشرق، من شرق القارة السمراء إلى المقلب الآخر من الخليج وبحر العرب، إلى الهند وباكستان وإيران وما بعدها. هذه النظرة مثقلة بصفحات طويلة من النفوذ العماني الذي امتد في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر من بحيرات أفريقيا الوسطى إلى شبه القارة الهندية، في ظل «السلطنة» العمانية في مسقط وزنجبار، إلى حتى سقطت الأخيرة، «الأندلس الأفريقية»، كما يحلولبعض العمانيين حتى يسميها، في العام 1964 وتهاوى الحضور العربي هناك.

ومن واقع الجغرافيا والتاريخ حتى السلطنة لا تزال تحفظ للإيرانيين الدعم العسكري الذي قدمه الشاه في لقاءة «ثورة ظفار» من 1965 إلى 1975. هذا حتى لا نتحدث عن العلاقات الاجتماعية التي تربط بين العمانيين والإيرانيين. وهوما تشي به الديموغرافيا العمانية وتنوعها الممضىي والعرقي، العربي والبلوشي والباكستاني والهندي والسواحلي. وهناك سيل من الاتفاقات المبرمة بين السلطنة والجمهورية الإسلامية، المتجاورتين في مضيق هرمز، ليس آخرها «اتفاق التعاون الأمني» (2009)، واتفاق التعاون الدفاعي واتفاق تصدير الغاز (2013). هذه الحقائق الجغرافية - التاريخية لا يمكن حتى تزول بسهولة مهما تعاظم التلاحم بين دول مجلس التعاون. وحسناً عملت الكويت بنزع فتيل المواقف المتنوعة، خصوصاً من ملف التعامل مع الجمهورية الإسلامية. ولكن يبقى على السلطنة التي وجدت مصلحة في أداء دور مسهل للحوار بين طهران وواشنطن، حتى تجد السبيل لدعم أشقائها في لقاءة مصيرية مع الجمهورية الإسلامية فوق أكثر من بقعة مشرقية. وهي تدرك بالتأكيد حتى خسارة السعودية لسورية ومعها لبنان بعد العراق سيهجر آثاراً مدمرة على مستقبل شبه الجزيرة والإقليم برمته. وعندها لن ينفع مجلس تعاون ولا اتحاد خليجي... ولن تكون السلطنة بمنأى.

ليس المطلوب حتى تصطف دول الخليج في موقف واحد موحد، فهذا لم تصل إليه أوروبا التي يجمعها اتحاد واسع. المطلوب حتى تحث الدول الست الخطى على طريق توحيد منظومتها من القوانين والشرائع ومؤسسات الحكم وأدواته، خصوصاً في الميدان الاقتصادي. سليم أنها بترت شوطاً كبيراً في هذا الميدان، لكن الطريق لا يزال طويلاً لتحقق الحد الأدنى من المساواة في المجالات المالية والاجتماعية والتنموية والخدماتية، ومن القوة العسكرية المشهجرة والمعتبرة، عندما يشعر أهل الخليج جميعهم بجدوى المصالح والمنافع الاقتصادية وبتوافر القوة الذاتية التي يقدمها مجلسهم يحسنون اختيار السياسات التي تحافظ على هذه المكاسب بعيداً من إرث التاريخ وتنطقيده وثقل الجغرافيا وثوابتها، وبعيداً من المخاوف والهواجس حيال هذا الجار وذاك.

المملكة المتحدة


الولايات المتحدة

المنظمات الدولية والإقليمية

مجلس التعاون الخليجي

عُمان عضوفي مجلس التعاون الخليجي. في قمة مجلس التعاون التي عقدت في الرياض في 2011 طرح الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود مبادرة لتحويل مجلس التعاون لدول الخليج إلى اتحاد خليجي. اتىت المبادرة تماشياً مع المادة الرابعة من النظام الأساسي لمجلس التعاون، والتي تنص على «تحقيق التنسيق والتكامل والترابط بين الدول الأعضاء في جميع الميادين وصولاً إلى وحدتها». فيتسعة ديسمبر 2013 أعربت سلطنة عمان رفضها استمرار عضويتها في مجلس التعاون لدول الخليج العربية إذا ما تحول إلى اتحاد.


انظر أيضاً

  • العلاقات الإيرانية العربية (عُمان)
  • قائمة البعثات الدبلوماسية لعمان
  • قائمة البعثات الدبلوماسية في عمان
  • النزاعات الحدودية في الخليج العربي
  • وزارة الشؤون الخارجية (عمان)

المصادر

  1. ^ "ما بين عُمان وإيران وبين السعودية وسورية". جريدة الحياة اللبنانية. 2013-12-16. Retrieved 2013-12-17.
  2. ^ "لماذا قرّرت عُمان «الانسحاب»؟". جريدة الحياة اللبنانية. 2013-12-09. Retrieved 2013-12-11.

وصلات خارجية

تقدر حتى تجد معلومات أكثر عن Oman عن طريق البحث في مشاريع الفهم:

تعريفات قاموسية في ويكاموس
خط من فهم الخط
اقتباسات من فهم الاقتباس
نصوص مصدرية من فهم المصادر
صور وملفات صوتية من كومونز
أخبار من فهم الأخبار.

  • وزارة الشؤون الخارجية العمانية


This article contains material from the CIA World Factbook which, as a U.S. government publication, is in the المشاع.

تاريخ النشر: 2020-06-04 13:12:02
التصنيفات: مقالات المعرفة المتضمنة نصوصاً من كتاب حقائق العالم, Region topic template using suffix, العلاقات الخارجية لعمان, سياسة عمان

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

فشل عزل روسيا عالميا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-01 09:17:10
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 93%

بيونغيانغ تلمح إلى إرسال عمال لدونباس.. لإعادة الإعمار

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-01 09:17:20
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 93%

الصين عن تقرير شينجيانغ: مهزلة من تخطيط أميركا

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-01 09:17:22
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 96%

رئيس منطقة زابوريجيا: الروس قصفوا طريق المفتشين الدوليين

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-01 09:17:21
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 85%

شاكيرا تستعد للانتقام.. لائحة طويلة بخيانات بيكيه

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-01 09:18:04
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 95%

عروس داعش ثانية.. فضيحة تورّط عميل مخابرات كندية بتهريبها

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-01 09:17:23
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 92%

موسكو تقصف إنرغودار.. وغروسي يؤكد "مستمرون بمهمتنا"

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-01 09:17:22
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 99%

ناسا تطلب 5 مهام فضائية إضافية من سبيس إكس في صفقة بـ 1.4 مليار دولار

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-01 09:18:08
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 94%

اشتباكات البصرة مستمرة.. وخلية الإعلام "ما جرى جريمة قتل"

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-01 09:17:57
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 99%

بوشيلين: صواريخ راجمات "HIMARS" بمدى 300 كلم وصلت إلى أوكرانيا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-01 09:17:20
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 97%

تركيا ترفع أسعار الكهرباء والغاز للمنازل والصناعة من 20 – 50%

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-01 09:18:06
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 86%

لن تصدق كم كنت ستجني إذا استثمرت 1000 دولار في أسهم هذه الشركة أمس!

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-01 09:18:00
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 95%

كيربي يلمح: إيران تخلت عن بعض مطالبها في محادثات النووي

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-01 09:17:47
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 97%

تحويل بالخطأ.. امرأة تتلقى 7 ملايين دولار من شركة تداول عملات مشفرة

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-01 09:18:10
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 97%

تحميل تطبيق المنصة العربية