محافظة عدن
محافظة عدن، هي إحدى محافظات اليمن، وعاصمتها مدينة عدن.
تاريخ المحافظة
كانت مقرا لحضارة أوسان.
المسقط الجغرافي
تقع المحافظة على ساحل البحر العربي (خليج عدن ) بالقرب من باب المندب – المدخل الرئيسي للبحر الأحمر – عند نقطة التقاء قارة أسيا مع قارة أفريقيا ، على خط طول (45.3) درجة شرقا وخط عرض (12.47) درجة شمالا.
نظرة تاريخية واقتصادية
الجغرافيا
المناخ
مناخ المحافظة حار نسبياً خلال أيام السنة، إذ يصل متوسط درجة الحرارة في عدن خلال أيام السنة بحدود (29) درجة ،وتبلغ نسبة الرطوبة بين ( 62% - 73 % ) ،
الأمطار
هطول الأمطار في المحافظة بصورة عامة قليل وغالباً ما تكون الأمطار شتوية ربيعية وتندر في الصيف ، تبلغ كميات الأمطار المتساقطة خلال السنة29.9 بالمليمتر وذلك حسب محطات الرصد الرئيسية للعام 2004 م
السكان
عدد سكان محافظة عدن وفقاً لنتائج التعداد السكاني لعام 2004 م(589419)نسمه وينموالسكان سنوياً بمعدل(3.77%.) ؛ إذ يشكل سكانها ما نسبته (3%) من إجمالي سكان الجمهورية ، ويتوزع السكان والمساكن والأسر على مستوى المديريات على النحوالتالي :
المديرية | عدد المساكن | عدد الأسر | إجمالي السكان المقيمين |
---|---|---|---|
البريقة | 10462 | 9630 | 62405 |
التواهي | 8753 | 8569 | 52984 |
الشيخ عثمان | 16244 | 15277 | 105248 |
المعلا | 8541 | 8147 | 49.891 |
المنصورة | 19948 | 16760 | 114931 |
خور مكسر | 7585 | 6796 | 47044 |
دار سعد | 12529 | 12487 | 79712 |
صيرة | 13346 | 12893 | 76723 |
أخري | (--) | 108 | 481 |
الإجمالي | 97408 | 90667 | 589419 |
التقسيم الإداري
تنقسم محافظة عدن إلى المديريات التسع التالية:
- البريقة
- المنصورة
- المعلاء
- الشيخ عثمان
- التواهي
- صيرة
- كريتر
- خورمكسر
- دار سعد
السياحة
إن مدينة عدن من المدن المتميزة بامتلاك مقومات سياحية متنوعة تخدم جميع مجالات النشاط السياحي. وقد خصها الله بطبيعة خلابة تبدا بشريط طويل من الشواطئ الرملية النظيفة والمحيط الأزرق الصافي الذي يتناسب مع جميع أنواع الاستجمام والهوايات والغوص، وسلسلة من الجبال البركانية التنوعة التضاريس والتي تتناسب مع هوايات التسلق والمغامرات، والسهول الساحلية التي تجتذب الطيور البرية والكم الضخم من الأسماك.
كما تمتلك المدينة مقومات أخرى للجذب السياحي منها الآثار والمعالم التاريخية مثل صهاريج الطويلة وقلعة صيرة والقلاع والحصون والأسوار والمساجد التاريخية، وعوامل أخرى مثل خدمات السياحة والفندقة، والطبيعة الاجتماعية المنفتحة ومراكز التسوق ومراكز الخدمات القابلة للتطور، وتحيط بها عدة ضواحي للتنزه والاصطياف في النحافظات المحيطة بها.
المصادر
[1]
[2]