إنسان پلتداون

عودة للموسوعة

إنسان پلتداون

صورة جماعية أخذها جون كوك 1915.
الصف الخلفي (من اليسار): ف وبارلو، غرافتون إليوت سميث، تشارلز داوسن، آرثر سميث ودورد.
الصف الأمامي: أ س أندروود، آرثر كيث، وليام بلين بيكرافت، والسير ري لانكستر.
الهكيل العظمي لجمجمة إنسان بلتداون أويوانتروبس
تشكل تخيلي إنسان بتدوان أويوانتروبس

إنسان پلتداون أويوانترويس Eoanthropus هي حفرية إنسان وجدها العالمان "دُوسُن" Dawson و"وُودوُورد" Woodward عند "بلِتداون" في مقاطعة سسكس بإنجلترا، سنة 1911 وترجع حتىقد يكون تاريخها من نحومليون سنة إلى 125.000 ق.م.

كان خدعة كبيرة قدمت فيها بقايا عظام متحجرة على أنها تعود للإنسان الأول .هذه البقايا تتألف من عظام فك وأجزاء من جمجمة جمعت في عام 1912 م من محجر حصى في پلتداون شرق سسكس في إنجلترا. أعطي لهذه العينة اسم الأنسان الفجري أوباللاتينية Eoanthropus. ظلت أهمية هذه البتر المتحجرة موضع جدل حتى سطعت الحقيقة في عام 1953 م وهي حتى هذه البتر ما هي إلا بتر مزورة تم هجريبها عمدًا - فالفك السفلي هولقرد الغاب وبقايا الجمجمة تعود لجمجمة إنسان حديثة. خدعة إنسان بلتداون من الممكن تعد الخدعة الأشهر في مجال الحفريات والآثار وحتى على الصعيد الفهمي وذلك لسبب رئيسي مهم وهوطول المدة التي مضت حتى كشفت الحقيقة – ما يقرب من 40 عام.

إنادىء اكتشاف الجمجمة

في اجتماع الجمعية الجيولوجية في لندن الذي عقد بتاريخ 18 ديسمبر 1912، ادعى تشارلز داوسون بأنه أعطي جزءً من جمجمةٍ قبل أربع سنوات من قبل عامل في بلتداون في منجم الحصى. وفقًا لداوسون العمال كانوا في مسقط اكتشاف الجمجمة قبل وصوله بفترة قصيرة ووجدها قد حطمت اعتقادًا من العمال بأنها جوزة هند متحجرة . بمعاودة زيارة المسقط في مناسبات عدة عثر داوسون مزيدًا من بقايا الجمجمة وآخذها إلى آرثر ودورد وهوحارس للقسم الجيولوجي في المتحف البريطاني. باهتمام كبير رافق ودوارد داوسون للمسقط وعملا فيه ما بين يونيووسبتمبر من عام 1912. على الرغم من ذلك داوسون رمم أكثر أجزاء الجمجمة ونصف من عظم الفك السفلي. في نفس الاجتماع – اجتماع الجمعية الجيولوجية – أعرب ودوارد بأن الجمجمة شبيهه إلى حد كبير بالإنسان المعاصر باستثناء مؤخر الرأس وحجم الدماغ والذي كان ثلثي الدماغ الحالي فقط الجمجمة التي نبشت عام 1908 كانت هي المكتشف الوحيد لهذا السلف المزعوم للإنسان ولم يكتشف أي شيء آخر في مسقط الحفر باستثناء بتر عظام بسيطة، وفي الاجتماع نفسه أعرب ودورد حتى إعادة بناء الأجزاء يشير إلى تشابه في أكثر من ناحية مع الإنسانن المعاصر باستثناء القفا أومؤخرة الرأس (القسم من الجمجمة الذي يتصل مع العمود الفقري) وباستثناء حجم الدماغ والذي كان يقارب ثلثي حجم دماغ الإنسان المعاصر، ثم أشار إلى أنه باستثناء ضرسين يشبهان أضراس البشر فإن عظم الفك لا يمكن تفريقه عن عظم فك الشمبانزي ، وبناء على إعادة هجريب الجمجمة في المتحف الطبيعي البريطاني افترض ودورد حتى إنسان بلتداون يمثل الحلقة المفقودة في التطور بين الإنسان والشمبانزي.

وكان هجريب جمجمة بشرية على فك يشبه القرود أثراً مهماً في دعم فكرة انتشرت في بريطانيا في ذلك الوقت مفادها حتى التطور البشري بدأ من الدماغ. ومن بداية تزوير وعرض الجمجمة تم معارضة هذا الدليل المزعوم بشدة، وتم إصدار نموذج مختلف كليا من نفس الأجزاء العظمية التي ركبها المتحف الطبيعي البريطاني من قبل الكلية الملكية للجراحين وهذا النموذج الجديد كان أقرب بملامحه للبشر المعاصر وأطلق عليه أرثر كيث بالإنگليزية: Arthur Keith لقب هوموپيلتداونسس بالإنگليزية: Homo piltdownensis كتعبير عن مظهره الإنساني.

أما الجمجمة المعاد هجريبها من ودورد فقد كانت تحوي ناباً كان لوحده مثار جدل، ففي أغسطس 1913 اجتمع جميع من ودورد وتشارلز داوسن وپيير تيلهارد (راهب يسوعي وصديق لدوسن تدرب مسبقاً على العمل بفهم الأثار القديمة والجيولوجيا) وقاموا ببحث منهجي لكل أكوام التراب للتفتيش عن الأسنان المفقودة، واكتشف تيلهارد الناب وحسب ما يقول ودورد كان مطابقاً لمسقطه في الفك، وبعد أيام انتقل تيلهارد إلى فرنسا ولم يتابع البحث معهم، وقد نطق ملاحظة "الناب يطابق بالضبط لأسنان القرود" وتسقط ودورد حتىقد يكون اكتشاف الناب دليلا قاطعاً ينهي الاعتراض على اكتشافه، ولكن كيث هاجم هذا الاكتشاف وأشار إلى حتى الأسنان الطواحن البشرية تطحن بحركة جانبية من طرف إلى طرف عند المضغ والناب في فك إنسان بلتداون كان محال الوجود لأنه سيمنع هذه الحركة الجانبية، فلا يمكن للناب حتىقد يكون أعلى في موضعه من الطواحن، أما گرافتون إليوت سميث بالإنگليزية: Grafton Elliot Smith وهوعالم أنثروپولوجي فقد أيد ودورد وفي اجتماع الجمعية الملكية التالي إدعى حتى معارضة كيث غير نزيهة بسبب الطموح ورد كيث بأن هذا هوسبب نهاية صداقتنا الطويلة

منذ عام 1913 نشر ديفيد واترسون بالإنگليزية: David Waterston من جامعة كنگز كولدج في مجلة تخصصر واستنتج حتى العينة المكتشفة مجرد فك قرد وجمجمة بشرية مستقلة عنه. وبالمثل نطق عالم الآثار القديمة مارسلان بولي (بالفرنسية: Marcellin Boule) بهذا الاستنتاج في عام 1915، وظهر رأي ثالث من عالم الحيوان جريت سميث ميلر بالإنگليزية: Gerrit Smith Miller يقول بأن فك جمجمة إنسان بلتداون اتى من أحفورة قرد. وفي عام 1923 فحص فرانز فيدرينريتش بالإنگليزية: Franz Weidenreich البقايا الموجودة وقدم تقريراً سليماً بأن البقايا كانت تعبير عن جمجمة بشرية حديثة وفك قرد من نوع أورانغتان وقد تم التلاعب بالمبرد لوضع السنّ ضمن الفك.


اكتشاف منتزه شيفلد

في عام 1915 ادعى داوسن اكتشاف ثلاث بتر عظمية لجمجمة أخرى (بلتداون 2) في مسقط حديث يبعد ميلين عن الاكتشاف الأول. وحاول ودورد عدة مرات فهم المكان الذي ذكره داوسن ولكنه لم ينجح ، وإلى الآن لم يعهد هذا المسقط حسب ما يتوفر من معلومات والموجودات المتكشفة معظمها غير مسجل تفاصيل لها، ولم يقدم ودورد المكتشفات الجديدة إلى الجمعية إلا بعد خمسة أشهر من وفات داوسن في 8-1916 وادعى بشكل متعمد أنه يعهد مكان وجودها الأصلي، وفي عام 1921 قام رئيس متحف التاريخ الطبيعي الأمريكي هنري فيرفيلد أوزبورن بالإنگليزية: Henry Fairfield Osborn بفحص الموجودات المأخوذة من بلتداون ومنتزه شيفيلد وصرح بأن الفك والجمجمة مرتبطين ببعض "دون أدنى شك" وأن بقايا منتزه شفيلد "هي بالضبط ما اخترناه لتأكيد المقارنة مع النمط الأصلي" موجودات منتزه شيفيلد أخذت كدليل إثبات على موثوقية إنسان بلتداون ؛ من الممكن للصدفة ان تجمع فك قرد مع جمجمة إنسان معاً ولكن احتمال حدوث هذا مرتين بعيد جداً، وحتى كيث أقر بهذا الدليل، رغم ما تظل لديه من شكوك شخصية.

النصب التذكاري

النصب التذكاري لإنسان بلتداون المزعوم.

في 23 يونيو1938 كشف السير آرثر كيث عن النصب التذكاري المحدد لمسقط اكتشاف إنسان بلتداون من قبل تشارلز داوسن وأنهى السير آرثر خطبه بقوله:

أثناء اهتمام الإنسان بماضيه السحيق، تمر الكثير من المواقف والأشخاص، ولكن اسم تشارلز داوسن سيبقى بالتأكيد في الذاكرة، وقد أحسنا صنعاً بربط اسمه بهذا النصب في هذا المكان المهيب من سوسكس ، حيث ظهر اكتشافه، ولي الشرف الآن بكشف هذا النصب لتخليد ذكراه.

أما النقش على النصب التذكاري فخط عليه:

هنا في حصى النهر القديم عثر السيد تشارلز داوسن أحفورة جمجمة إنسان بلتداون، 1912-1913، وقد تم وصف الاكتشاف في المجلة الفصلية للجمعية الجيولوجية 1913-15، من قبل السيد تشارلز داوسن والسير أرثر سميث ودورد.

اكتشاف التزوير

التحريات الفهمية

منذ بداية الإعلان عن الاكتشاف أعرب عدد من الفهماء تشككهم بجمجمة بلتداون (انظر أعلاه) ، مثلاً جيريت سميث ميلر بالإنگليزية: Gerrit Smith Miller لاحظ عام 1915 حتى هنالك خبثاً متعمداً وناجحاً في اختيار الموضع المشوش الذي يسمح بإعادة هجريب الجمجمة المهشمة بحرية فردية مزاجية

وفي العقود التي سبقت اكتشاف التزوير في عام 1953 كان الفهماء يرون بلتدان ملغزاً ومنحرفاً لا يتسق مع بقية المكتشفات من الأحافير الأخرى.

في عام 1953، نشرت مجلة التايم دليلاً تم جمعه مسبقاً من قبل كينيث بيج أواكلي بالإنگليزية: Kenneth Page Oakley وويلدفريد لي غروس كلاركبالإنگليزية: Wilfrid Le Gros Clark وجوزيف وينر بالإنگليزية: Joseph Weiner تثبت حتى إنسان بلتداون كان مجرد تزوير فهمي. وأثبتت الدارسة حتى الأحفورة كانت مركبة من ثلاثة أنواع مختلفة، فقد كانت جمجمة بشرية من العصور الوسطى وفك سفلي لقرد أورانتغان (سارواك) وسن لشمبنزي. وقد قام أحد ما بإعطاء مظهر مزور لقدم العظام عبر نقعها في محلول يحوي أملاح الحديد وحمض الكروم وقد بين الفحص الميكروسكوبي آثار مبرد على السن (سن الشمبنزي) وبناء عليه فقد وصل الباحثون لنتيجة حتى أحد ما قد تلاعب بالسن ليجعل شكله ملائماً أكثر للقوت الإنساني. وقد نجحت قضية التزوير الفهمي لإنسان بلتداون بشكل ممتاز لأنها اتىت في زمن تؤمن به الأوساط الفهمية بان الدماغ الكبير الحديث تجاوز في الوجود اعتماد القوت الكامل لكل الأغذية اللحمية والنباتية بالإنگليزية: omnivorous ولأن هذه الخدعة قد وفرت الدليل على هذه الرؤية تم قبولها، وينطق بأن الفخر القومي والثقافي البريطاني لكون أول حلقة مفقودة من اكتشاف بريطاني قد لعب دوره في القبول السهل دون نقد وفحص الأدلة من الفهماء البريطانيين.

كما ادعى البعض حتى الخدعة التطورية لبلتداون كان لها مقبولية في أوربا لأنها ترضي الغرور الأوربي بكون أول البشر العاقلين من منشأ أوربي وبريطاني. ومكن إنسان بلتداون من إعطاء النسخة البريطانية لأشباه البشر التي وجدت في أوربا كما في فرنسا وألمانيا.

التعهد إلى المزور

هوية مزور بلتداون ما زال مجهولا، ولكن قمنا بإدراج المشتبه بهم داوسون، بيير تلار ده شاردان، آرثر كيث، مارتن AC هينتون، هوراس دي فير كول وآرثر كونان دويل.

كان تلار قد سافر إلى مناطق أفريقيا ، وأقام في منطقة ويلدن من تاريخ قريب من أكتشافها. غادر هينتون جذع في التخزين في متحف التاريخ الطبيعي في لندن أنه تم العثور في عام 1970 يجد إحتواء عظام حيوانات وأسنان منحوتة وملونة بطريقة مماثلة للنحت والتلطيخ حول بلتداون. فيليب توبياس يورط آرثر كيث بواسطة تفصيل التاريخ من التحقيق في الخدعة، مما يدحض نظريات أخرى، وقائمة التناقضات في تصريحات وأفعال كيث. تحقيقات أخرى توحي خدعة تشارك مجموعة من المتواطئين بدلا من مزور واحد.

يتم اعتماد الهجريز على تشارلز داوسون باسم مزور رئيسي عن تراكم البينات المرتبطة بالخدع الأثرية الأخرى التي ارتكبت في العقد أواثنين قبل اكتشاف بلتداون. عالم الآثار راسل من جامعة بورنموث حلل مجموعة من أثريات داوسون وحدد 38 على الأقل كانت مزيفة.

الإرث الذي هجره بلتداون

نموذج معاد تصنيعه لجمجمة بلتداون.

أسلاف البشر

في عام 1912، الغالبية العظمى من المجتمع الفهمي يعتقد ان الرجل بلتداون هو"الحلقة المفقودة" بين القردة والبشر. ومع ذلك، مع مرور الوقت فقد رجل بلتداون صلاحيته، واكتشافات أخرى مثل طفل التاونج عثر وإنسان البكين.يقول العالمان إيرش وهندرسون "، لأولئك الذين لم يخيب أملهم تماما من عمل أسلافهم، عدم صلاحية تغييرات جمجمة بلتداون قليلا في نمط تطوري واسع. لطالما شككت في في صلاحية العينة ". في نهاية المطاف، خلال أعوام 1940 و1950، التكنولوجيات التي يرجع تاريخها أكثر تقدما، مثل اختبار امتصاص الفلور، ثبت فهميا حتى هذه الجمجمة كانت في الواقع عملية احتيال.

أثر هذه الفضيحة الفهمية

كان رجل الاحتيال بلتداون له تأثير معنوي كبير على البحوث في وقت مبكر على تطور الإنسان. والجدير بالذكر، أنه قاد الفهماء باستمرار إلى طريق مسدود لاعتقادهم بأن الدماغ البشري توسع في حجم الفك قبل تتكيف مع أنواع جديدة من المواد الغذائية. تم تجاهل الاكتشافات من الحفريات Australopithecine التي وجدت خلال عام 1920 في جنوب أفريقيا بسبب رجل بلتداون، وكان سبب الخلط بين إعادة إعمار تطور الإنسان على مدى عقود. تسبب في الفحص والنقاش حول رجل بلتداون نفقات واسعة من الوقت والجهد حول الأحفوري، مع ما يقدر بنحوأكثر من 250 ورقة مكتوبة حول الموضوع. وقدم الأحفوري كدليل من قبل كلارنس داروفي الدفاع عن جون سكوبس خلال عام 1925 نطاقات محاكمة القرد. توفي داروسنة 1938، قبل خمسة عشر عاما من إكتشاف رجل بلتداون بأنه مزور. وكثيرا ما يستشهد خدعة (جنبا إلى جنب مع رجل نبراسكا) من خلال نظرية الخلق كمثال وخيانة الأمانة عند فهماء الحفريات في دراسة تطور الإنسان، على الرغم من حتى الفهماء أنفسهم قد يتعرضون للخداع.

في نوفمبر 2003، عقد متحف التاريخ الطبيعي في لندن معرضا للاحتفال بالذكرى 50 للتعرض لها.

الفهم في بدايات القرن العشرين

قضية پلتداون هومثال على كيفية، والخطابات القومية والجندرية العنصرية تتشكل ببعض الفهم في ذلك الوقت. وتم شرح ميزات شبه الإنسان بلتداون من خلال الإشارة إلى الأعراق غير البيضاء الذي يعتبر الكثير من الأوروبيين في ذلك الوقت شكلا أقل من الإنسان وتأثير القومية هوواضح في التفسيرات المتنوعة لتجد:. في حين حتى الغالبية العظمى من الفهماء البريطانيين قبلت الاكتشاف بأنه "أقدم إنجليزي", كان الفهماء الأوروبيين والأمريكيين أكثر تشككا كبيرا، واقترح الكثير من في ذلك الوقت ان الجمجمة والفك كانوا من اثنين من مخلوقات مختلفة وكان قد خلط عن طريق الخطأ. وفيما يتعلق بنوع الجنس ، وجدت كما تمت مناقشة الذكور، على الرغم من وودوارد يوحي بأن العينة اكتشفت كانت لأنثى. وكان الاستثناء الوحيد لهذا في التغطية من قبل صحيفة اكسبرس اليومية، التي أشارت إلى الإكتشاف كامرأة، ولكن فقط لاستخدامه للسخرية من حركة سوفرجت في ذلك الوقت، والتي كانت اكسبرس تنتقدها بشدة.


الخط الزمني

  • 1908: داوسون يدعي اكتشاف شظايا بلتداون الأول.
  • 1912 فبراير:اتصالات داوسون وودوارد عن شظايا الجمجمة الأولى.
  • 1912 يونيو:داوسون، وودوارد،وتيلار يشكلون فريق حفريات.
  • 1912 يونيو: الفريق يجدون ضرس فيل ، وجزء جمجمة.
  • 1912 يونيو: اكتشاف عظام الجمجمة للجزء الجداري الأيمن وعظم الفك.
  • 1912 نوفمبر: فواصل أنباء في الصحافة الشعبية.
  • 1912 ديسمبر: التقديم الرسمي للرجل بلتداون.
  • 1913: يخلص ديفيد واترسون بأن العينة قد يحدث الفك السفلي لقرد والجمجمة لإنسان.
  • 1914: جمجمة تالجاي (أستراليا) وجدت، يعتبر في ذلك الوقت، لتأكيد بلتداون.
  • 1915: يخلص مارسيلين بول العينة حتىقد يكون الفك السفلي لقرد والجمجمة لإنسان. يخلص غيريت سميث ميلر الفك هومن إحفورية قرد.
  • 1923: فرانز وايدنرايك يعلن في تقارير عن تكون بقايا جمجمة الإنسان الحديث وإنسان الغاب أوتان عن الفك السفلي مع أسنان تم حملها إلى الأسفل.
  • 1925: ادموندز تفيد خطأ في جيولوجيا بلتداون. تم تجاهل التقرير.
  • 1943: طرح محتوى إختبار الفلورين الأول.
  • 1948: يتم نشر أول إنجليزي بواسطة وودوارد (بعد وفاته).
  • 1949: محتوى إختبار الفلورين يضع رجل بلتداون بحديثة العهد نسبيا.
  • 1953: وينر، لوجروس كلارك، وأوكلي يفضحون الخدعة.
  • 2003: يتم كشف الطبيعة الكاملة لمهنة تشارلز داوسون المزيفة.

المراجع

  • ويكيبيديا
  1. ^ Lewin, Roger (1987), Bones of Contention, ISBN 0-671-52688-X, http://www.clarku.edu/~piltdown/map_expose/chain_of_fraud.html 
  2. ^ Russell, Miles (2003), Piltdown Man: The Secret Life of Charles Dawson, Tempus, Stroud, pp. 157–71 
  3. ^ Keith, A. (1914) "The Significance of the Skull at Piltdown", Bedrock 2 435:453.
  4. ^ Woodward, A. Smith (1913), "Note on the Piltdown Man (Eoanthropus Dawsoni)", The Geological Magazine, http://www.clarku.edu/~piltdown/map_report_finds/note_pilt_man.html 
  5. ^ Walsh, John E. (1996). Unraveling Piltdown: The Science Fraud of the Century and its Solution. New York: Random House. ISBN 0-679-44444-0.
  6. ^ Gould, Stephen J. (1980), The Panda's Thumb, W. W. Norton and Co., pp. 108–124, ISBN 0-393-01380-4 
  7. ^ MacRitchie, Finlay (2011). . CRC Press. p. 30. ISBN .
  8. ^ Craddock, Paul (2012). . CRC Press. ISBN .
  9. ^ The Piltdown Man Discovery, Nature, July 30, 1938
  10. ^ Miller, Gerrit S. (November 24, 1915), "The Jaw of the Piltdown Man", Smithsonian Miscellaneous Collections 65 (12): 1 
  11. ^ End as a Man- Time Magazine 30 Nov 1953 retrieved 11 November 2010
  12. ^ Lukas, Mary (May 1981). "Teilhard and the Piltdown 'Hoax'". America.
  13. ^ Bartlett, Kate (17 February 2011). "Piltdown Man: Britain's Greatest Hoax". BBC History.
  14. ^ Current Anthropology (June 1992). Retrieved onثمانية June 2008.
  15. ^ Weiner, J. S. (29 January 2004), The Piltdown Forgery, Oxford University Press, pp. 190–197, ISBN 0-19-860780-6 
  16. ^ Russell, Miles (23 November 2003). ". BBC News. Retrieved 16 December 2010.
  17. ^ Harter, Richard (1997). "Creationist Arguments: Piltdown Man". Retrieved 29 August 2007.
  18. ^ Caroll, Robert Todd (1996). "Piltdown Hoax". Retrieved 29 August 2007.
  19. ^ "The Natural History Museum Annual Review 2003/2004". Retrieved 17 November 2007. [وصلة مكسورة]
  20. ^ Woodward, A. Smith (1948), The Earliest Englishman, Thinker's Library, 127, London: Watts & Co., http://www.clarku.edu/~piltdown/map_report_finds/earliest_english.html 
  21. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة pus.sagepub.com
  22. ^ Goulden, M. (Dec 2007) Science as Culture

وصلات خارجية

  • "إسدال الستار على قضية إنسان بلتداون" جامعة بورنموث
  • "[[تشارلز داوسون مزور إنسان بلتداون"] BBC News
  • فلم وثائقي عن إنسان بلتداون، قناة ديسكفري
  • إنسان بلتداون في متحف التاريخ الطبيعي ، لندن
  • مؤامرة إنسان بلتداون at Clark University
  • قضايا التزوير في فهم الآثار الإنسانية؛ الآركيولوجي
  • اكتشاف تزوير إنسان بلتداون أخبار بي بي سي الإنكليزية BBC
  • أغبياء الأحافير والعودة إلى إنسان بلتداون المزور أخبار بي بي سي BBC
  • (about Piltdown Man case) PBS NOVA
  • سارة ليل, "يقول مزور إنسان بلتداون : وجدنا الحلقة المفقودة", نيويورك تايمز 25 مايو1996 قضية مارتن أ س كمزورThe New York Times, 25 May 1996. The case for Martin A. C. Hinton as the hoaxer.
  • السيرة الموثقة لقضية تزوير إنسان بلتداون من 1953 إلى 2005 تأليف توم توريتين Tom Turrittin .
تاريخ النشر: 2020-06-04 13:51:27
التصنيفات: صفحات بأخطاء في المراجع, المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة from سبتمبر 2010, Articles with invalid date parameter in template, آثار المملكة المتحدة, التنقيب, 1912 في العلوم, تزوير علمي, خدع علمية, تزوير أثري, فضائح أكاديمية, خدع القرن 20

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

نصائح حول الممارسات الصحية للحفاظ على صحة و قوة الصوت خلال شهر رمضان​

المصدر: زاكورة بريس - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-26 12:15:24
مستوى الصحة: 29% الأهمية: 31%

ترامي “كارديان” بشكل كلي على الرصيف فوق مكتب والي جهة مراكش

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-26 12:15:33
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 43%

تعرف على موعد الإفطار وساعات الصيام فى اليوم الـ25 لشهر رمضان المعظم

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-26 09:21:57
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 43%

واشنطن قلقة بشدة من الحكم «الجائر» بحق الناشط التركي كافالا

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-26 09:23:00
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 92%

أمريكا تعقد مؤتمرا دوليا حول الحرب في أوكرانيا 

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-26 09:24:40
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 70%

خطبة عيد الفطر 2022 في مصر

المصدر: الرئيس نيوز - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-26 09:25:25
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 59%

جوتيريش يجتمع مع بوتين لبحث سبل إنهاء الحرب في أوكرانيا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-26 09:22:07
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 64%

نصائح هامة للمرضى المصابين بالداء السكري خلال الشهر الفضيل

المصدر: زاكورة بريس - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-26 12:15:21
مستوى الصحة: 11% الأهمية: 32%

مطالب بفك العزلة بين أحياء تامنصورت وربطها بخطوط لسيارات الاجرة

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-26 12:15:34
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 45%

"جوتيريش" يلتقي بوتين لبحث إنهاء الأزمة الأوكرانية

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-26 09:24:37
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 66%

زيادة بنسبة 18%.. أرقام هامة بإيرادات الهيئات الاقتصادية فى موازنة 20/21

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-26 09:21:58
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 40%

زيلينسكي يتعهد بألا تنجح روسيا في حربها ضد أوكرانيا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-26 09:22:13
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 59%

وفاة أكبر معمرة في العالم - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-04-26 09:23:10
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 63%

كوريا الشمالية: كيم جونغ أون يتعهد بتكثيف برنامج الأسلحة النووية

المصدر: BBC News عربي - بريطانيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-26 12:16:12
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 93%

«غويتريش» يلتقي «أردوغان» بأنقرة ضمن جولة تشمل موسكو وكييف  

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-26 09:22:38
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 58%

مسؤول روسي: أوكرانيا أطلقت نيران على قرية روسية

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-26 09:24:38
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 64%

ثاني هجوم خلال ساعات... موسكو تتهم كييف بقصف قرية روسية

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-26 09:23:00
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 92%

 ألمانيا تسجل 136.7 ألف إصابة جديدة بكورونا

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-26 09:24:43
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 62%

مخاوف من عجز chu بمراكش عن مواكبة ورش الحماية الاجتماعية

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-26 12:15:32
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 48%

استقرار سعر الدولار عند أعلى مستوى له منذ عامين 

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-26 09:24:35
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 50%

هونج كونج.. لا مزيد من التخفيف للقيود الحدودية المرتبطة بكورونا

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-26 09:24:42
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 58%

واشنطن تعقد مؤتمرا دوليا حول الحرب في أوكرانيا بقاعدة جوية

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-26 09:22:10
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 58%

تحميل تطبيق المنصة العربية