ديانة الكائن الأسمى

عودة للموسوعة

ديانة الكائن الأسمى

ماكسميليان روبسپيير (6 مايو1758 – 28 يوليو1794).

ديانة الكائن الأسمى (بالفرنسية: Culte de l'Être suprême)[1] كانت صيغة من الربوبية أسسها في فرنسا ماكسميليان روبسپيير أثناء الثورة الفرنسية. وكان يقصد منها حتى تصبح دين الدولة للجمهورية الفرنسية الجديدة.

الحرب ضد الدين

والآن، فقد كان هناك انقسام حاد بين أولئك الذين يعتبرون العقيدة الدينية هي سندهم النهائي في الدينا التي - بغيره - تغدوبلا غاية ولا معنى ومأسوية، وأولئك الذين يعتبرون الدين - على وفق تفكيرهم، خرافات مكلفة ومحبوكة لسد الطريق أمام العقل والحرية، وهذا الخلاف كان حادا في الڤندي وهي منطقة ساحلية بين اللوار ولاروشيل حيث المناخ القاسي والأرض الصخرية الجدبة، وحيث الولادات والوفيات تجري بشكل روتيني مكرر، مما جعل السكان في غالبهم محصنين ضد أفكار ڤولتير ورياح التنوير. حقيقة إذا أهل المدن والفلاحين قبلوا الثورة لكن عندما أعربت الجمعية التأسيسية الدستور المدني للإكليروس - مصادرة ممتلكات الكنيسة محوِّلة القسس كلهم إلى موظفين في الدولة - أيد الفلاحون قسسهم في رفضهم الموافقة على هذا الدستور، فتحولت دعوة شبابهم للتطوع في الجيش أوالتجنيد الإلزامي فيه، إلى دعوة لإشعال النار في الثورة . فلم يقدم أولادهم حياتهم لحماية حكومة كافرة؟، فالأولى هوحتى يدافعوا عن قسسهم ومذابح كنائسهم ومعبودات أسرهم.

وعلى هذا ففي أربعة مارس 1793 انفجر التمرد في الفندي وبعد ذلك بتسعة أيام انتشرت في الإقليم، وبحلول أول مايوأصبح هناك 30.000 متمرد مسلح، وشارك عدد من الموالين للملكية الزعماء القرويين في تنظيم هؤلاء المتطوعين في كتائب منظمة، وقبل حتى يتحقق المؤتمر الوطني من قوتهم كانوا قد استولوا على توار وفونتني وسومور وأنجر وفي أغسطس أوفدت لجنة الأمن العام إلى الفندي جيشا بقيادة الجنرال كليبر مزودا بتعليمات بتدمير قوات الفلاحين وتدمير المناطق التي تؤيدهم كلها. وهزم كليبر جيش الكاثوليك في شولت في 17 أكتوبر ولاحقه حتى ساڤيني في 23 ديسمبر، وجرى تعيين مندوبين عسكريين من لجنة الأمن العام في أنجر ونانت ورينز وتور وزودتهم بأوامر بإعدام أي واحد من أهل فندي يحمل السلاح. وفي غضون عشرين يوما تم إعدام 463 في أنجر أوبالقرب منها. وقبل إخضاع الفنديين على يد المارشال هوش (في يوليو1796) كان نصف مليون إنسان قد فقدوا حياتهم في هذه الحرب الدينية الجديدة.

وفي باريس كان عدد كبير من السكان غير مبالين بأمر الدين ولهذا سهل الاتفاق بين الجبليين) اليسار) والجيرونديين، فقد تعاونا معا في تقليص قوة الإكليروس وعملا معا على إنشاء تقويم وثني، وشجعت الثورة زواج القسس بل وصدر مرسوم بإبعاد (نفي) جميع أسقف امتنع عن الزواج. وفي حماية الثورة تم تزويج ألفي قس وخمسمائة راهبة. وكان ممثلولجنة الأمن العام يعمدون إلى بعض الإجراءات المناهضة للمسيحية في عملهم، وقد أمر أحدهم بسجن قس وألا يفرج عنه حتى يتزوج . وفي نيڤر أصدر فوشي أحكاما صارمة فيما يتعلق بالقسس: لا بد حتى يتزوجوا، ولا بد حتى يعيشوا ببساطة حياة غير مترفة. لتكن حياتهم كحياة الرسل ولا بد حتى يمتنعوا عن ارتداء ثياب الكهنوت وأن يمتنعوا عن ممارسة الطقوس الدينية خارج الكنائس، وتم إبطال الطقوس الكنسية في أثناء الجنائز ولا بد حتى تنقش على المقابر تعبير "الموت نوم أبدي" وأمر (فوشي) رئيس الأساقفة وثلاثين قسا حتى يطرحوا قلنسواتهم الدالة على هويتهم الدينية ليضعوا فوق رؤوسهم غطاء الرأس الثوري الأحمر. وفي مولين ركب (فوشي) على رأس موكب ليحطم في طريقه الصلبان المجردة كلها "+" والصلبان التي تمثل [[المسيح]ٍ] مصلوباً والصور والتماثيل الدينية كلها. وفي كليرمونت - فران -أعرب كوثوحتى دين المسيح قد تحول إلى دجل مالي (خداع للحصول على المال)، واستأجر طبيبا لإجراء تجارب أمام الجماهير ليثبت حتى ظهور "دم المسيح" بشكل إعجازي في الزجاجة التي تقدمها الكنيسة ليس سوى زيت التربنتينة مصبوغاً باللون الأحمر وألغى المرتبات التي تدفعها الحكومة للقسس وصادر ما في الكنائس من آنية مضىية وفضية، وأعرب حتى الكنائس التي لا يمكن حتى تتحول إلى مدارس يمكن - بموافقته - حتى تهدم ليبنى مكانها مساكن للفقراء، وأعرب لاهوتا جديدا (نظرية دينية جديدة) تحل فيها الطبيعة محل الرب، وتصبح السماء (المقصود الآخرة أوما بعد الموت) مكانا لجمهورية مثالية (دولة مثالية - يوطوبيا) يصبح بها الناس كلهم صالحين.

وكان زعماء المعركة ضد الدين هم هيبير في مجلس مدينة باريس وشوميت في كومون باريس. وبسبب الحماس الذي أثارته خطب شوميت وصحافة هيبير اقتحمت جموع من الطبقة الثالثة الدنيا (السانس كولوت) دير القديس دينيس (سان دِني) في 16 أكتوبر سنة 1793 وأفرغوا توابيت أفراد الأسرة المالكة المدفونين فيها، وصهروا معادن هذه التوابيت لاستخدامها في خلق أسلحة للحرب، وفيستة نوفمبر وافق المؤتمر الوطني رسميا على إعطاء كومونات فرنسا الحق في نقد الكنسية المسيحية، وفيعشرة نوفمبر راح رجال ونساء قادمون من أحياء الطبقة العاملة ومن النوادي (المراكز الأيديولوجية) في باريس يلوحون في الشوارع بطريقة هزلية بالملابس التي يرتديها رجال الدين الكاثوليك ويسخرون من طقوسهم، ودخلت جموعهم المؤتمر الوطني وفرضوا على أعضائه الحضور في المهرجان المسائي في كاتدرائية نوتر-دام التي أصبح اسمها "معبد العقل the Temple of Reason" وهناك تم تنظيم طقوس جديدة حيث ارتدت الآنسة كاندل ممثلة الأوبرا فهم الثورة الثلاثي الألوان ووضعت فوق رأسها الكاب الأحمر، ووقفت باعتبارها ربة الحرية وراحت نسوة مقنعات يحطن بها ويغنين "نشيد الحرية" الذي ألفه لهذه المناسبة ماري جوزيف دى شينيه. ورقص المتعبدون وغنوا في صحن الكنيسة، بينما راح المستفيدون من الحرية يحتفلون بممارسة الحب (الجنس) في المصلات الجانبية في الكنيسة، كما ذكر كتاب التقارير المعادون للثورة. وفي 17 نوفمبر تم إحضار جان-باتيست گوپل أسقف باريس، بناء على طلب الجماهير، ليمثل أمام المؤتمر الوطني ليشجب منصبه ويتنكر له ويسلم لرئيس المؤتمر صولجانه (صولجان الأسقف ذا الدلالة الدينية وجرسه) وأن يضع فوق رأسه الكاب الأحمر الدال على الحرية. وفي 23 نوفمبر أمر الكومون بإغلاق الكنائس كلها في باريس.

ومن ناحية أخرى كان المؤتمر الوطني يرى أنه لا يجب المغالاة في تأكيد دوره في العمل ضد المسيحية. وكان أعضاء المؤتمر جميعا - تقريبا - من اللاأدريين والمؤمنين بوحدة الوجود أومن الملحدين (المقصود كما تجاوز القول غير المؤمنين بالثالوث والطقوس المسيحية) ومع هذا فإن كثيرين منهم تشككوا في مدى حكمة إثارة الكاثوليك المخلصين الذين كانوا يشكلون الأغلبية، وكان كثيرون منهم مستعدين لحمل السلاح ضد الثورة . وكان بعض الأعضاء مثل روبيسبير وكارنوقد شعروا حتى الدين هوالقوة الوحيدة التي يمكن حتى تمنع تكرار حدوث التمرد الاجتماعي ضد عدم المساواة المبدأ عميق الجذور جدا في الطبيعة لدرجة يصعب معها إزالته بالتشريعات . واعتقد روبيسبير حتى الكاثوليكية كانت استثمارا منظما للخرافة لكنه رفض الإلحاد باعتباره افتراضاً مغروراً وقحاً باستحالة الفهم، وفيثمانية مايوسنة 1793 كان قد أدان الفلاسفة باعتبارهم منافقين احتقروا العامة وراحوا يلتمسون المنح من لدن الملوك . وفي 21 نوفمبر نطق أمام المؤتمر الوطني وكانت مهرجانات معاداة المسيحية قد بلغت ذروتها في هذا الوقت.

"كل فيلسوف وكل إنسان يمكنه حتى يعتقد من أفكار الإلحاد ما يحلوله . وأي إنسان يرغب في حتى يجعل هذا الفكر جريمة متهم، لكن الرجل العام (صاحب المسئولية) أوالمشرع إذا ما تبنى هذه الأفكار الإلحادية فإنه غبي بل إذا غباءه يتضاعف مائة مرة عن غيره ...

فالإلحاد أرستقراطي؛ ففكرة الموجود الأعظم (الله) الذي يرى ويفهم جميع شيء والمطلع على جميع ما يناقض الطهارة، ويعاقب على الجرائم الكبرى هي فكرة الشعب في الأساس (فكرة شعبية) إذا هذه الفكرة هي التي تمثل شعور أوربا بل والعالم . إنها فكرة الشعب الفرنسي التي تمثل مشاعره وإحساسه . إذا هذه الفكرة (وجود موجود أعظم) لا علاقة لها بالقسس ولا بالخرافة ولا بالطقوس . إنها فقط مرتبطة بقوة لا يدركها أحد (مبهمة لا يمكن سبر أغوارها).. إنها فكرة مرهبة للآثمين وراحة واستقرار للمتمسكين بالفضيلة.

وهنا كان دانتون متفقا مع روبيسبير: "إننا لا ننوي هدم صروح الخرافة لنقيم حكم الإلحاد .. إنني أطالب بإنهاء هذه الحفلة التنكرية ضد الدين في هذا المؤتمر الوطني".

وفيستة ديسمبر سنة 1793 أعاد المؤتمر الوطني تأكيده على حرية العبادة وضمن حماية الطقوس الدينية التي يقوم عليها قسس موالون، واعترض هوبير ذاكرا أنه هوأيضا يشجب الإلحاد لكنه انضم للقوى التي تهدف إلى تقليص شعبية روبيسبير . لقد أصبح روبيسبير الآن يعتبره عدوا لدودا وراح ينتهز الفرص لتدميره.


عيد الكائن الأسمى

عيد الكائن الأسمى، بريشة پيير-أنطوان دماشي (1794).

الثورة تأكل أبناءها

حاول روبيسبير الذي كانت يداه مخضبتين بالدم لكنهما طليقتان - على إرجاع "الله" إلى فرنسا، فمحاولة إحلال "الممضى العقلي" محل المسيحية أثارت الفرنسيين ضد الثورة، ففي باريس كان الكاثوليك ثائرون لإغلاق الكنائس وإزعاج القسس بالغارات المستمرة عليهم، وشيئا فشيئا بدأت تزداد أعداد أفراد طبقة العوام والطبقة الوسطى التي تمضى لحضور قداس الأحد . وقدم روبيسبير البراهين في إحدى خطبه البليغة (7 مايو1794) على حتى الوقت قد حان لعقد وفاق بين الثورة وجدها الأعلى روسوالذي نقلت رفاته إلى البانثيون- (مدفن العظماء) في أربعة أبريل فلا بد للدولة حتى تدعم الدين النقي البسيط - خاصة ذلك الذي اعتنقه في كتاب إميل - القائم على الإيمان بالله واليوم الآخر، والدعوة إلى الفضائل المدنية والاجتماعية كأساس لقيام الجمهورية . ووافق المؤتمر الوطني على ذلك على أمل إرضاء الأتقياء والتخفيف من حدة الإرهاب، وفي أربعة يونيوانتخب روبيسبير رئيساً له .

وترأس روبيسبير فيثمانية يونيو1794 في سياق هذا التوجه الرسمي مهرجانا للاحتفاء "بالموجود الأسمى Fast of the superme Being" حضره مائة ألف رجل وامرأة وطفل في ساحة دي مار وعلى رأس موكب كبير (يضم النواب المتشككين) امتد مسافة طويلة كان هذا المستقيم غير القابل للفساد أوالرشوة (المقصود روبيسبير) وقد حمل في يده الورود وسنابل القمح . وكانت هناك عربة محملة بحزم القمح يجرها ثور أبيض بلون الحليب، وخلفها سار الرعاة من رجال ونساء يمثلون الطبيعة (في فطرتها الأولى) باعتبارها - أي الطبيعة - هي هجريبة واحدة وهي صوت الله، وفي حوض يزين ساحة دي مار، أقام ديفيد الفنان الفرنسي الرائد في هذا العصر تمثالاً من خشب يمثل الإلحاد وقد قام على الرذيلة وتوج بالجنون، وإلى الأعلى في لقاءة هذا التمثال جعل الحكمة المنتصرة تحمل إصبعها في لقاءة الإلحاد والرذيلة والجنون . ووضع روبيسبير - الذي هوتجسيد للفضيلة - المشعل ناحية الإلحاد (ليحرقه) لكن ريحا تعسه غيرت اللهب إلى "الحكمة". ووضع نقش يشير إلى المبادىء الجديدة ويتسم معناه بالسماحة: "إن الشعب الفرنسي يؤمن بالموجود الأسمى وخلود الروح" وجرى إقامة احتفالات مماثلة في مختلف أنحاء فرنسا .

وكان روبيسبير سعيداً لكن بيلوفارين نطق له: "لقد بدأت تضجرني مع موجودك الأسمى". وبعد ذلك بيومين حث روبيسبير المؤتمر الوطني على إصدار مرسوم يدعم - بشكل مثير للدهشة - حكم الإرهاب، لقد بدا روبيسبير وكأنه يجيب دانتون ويتحداه (رغم حتى دانتون كان قد أعدم بالمقصلة) عندما أقام مهرجانا لتكريم "الموجود الأسمى" كما بدا وكأنه يوبخ هيبير، فالقانون الصادر فيعشرة يونيو1794 (22 بريريال بالتقويم الجمهوري) نص بهدف شجب الملكية والدفاع عن الجمهورية والرقي بها - على إعدام جميع من يسيء للأخلاق أويروج أخبارا كاذبة أويسرق المال العام أويتربح ويستغل أويختلس أويعوق نقل الطعام أويعوق باي شكل مسار الحرب، وأكثر من هذا فإن هذا القانون خول المحاكم حتى تقرر ما إذا كان المتهم في حاجة إلى محام أومستشار أوشهود، إذا ظهر برهان إدانته. ونطق واحد من المحلفين: "بالنسبة لي شخصيا، فإنني مقتنع بذلك دائما ففي ظل الثورة، يعد جميع من يمثل أمام هذه المحكمة مدانا".

انظر أيضاً

  • ديانة العقل Cult of Reason
  • إماطة المسيحية عن فرنسا أثناء الثورة الفرنسية Dechristianisation of France during the French Revolution

ملاحظات

  •   The word "cult" in French (culte) means "a form of worship", without any of its negative or exclusivist implications in English: Robespierre intended it to appeal to a universal congregation.


الهامش

  • ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
  1. ^ Jordan, pp. 199ff.
  2. ^ Neely, p. 212: "(T)he Convention authorized the creation of a civic religion, the Cult of the Supreme Being. On May 7, Robespierre introduced the legislation...."

ببليوگرافيا

  • Doyle, William (1989). . Clarendon Press. ISBN .
  • Hanson, Paul R. (2004). . Lanham, MD: Scarecrow Press. ISBN .
  • Jordan, David P. (1985). . University of Chicago Press. ISBN .
  • Kennedy, Emmet (1989). . Yale University Press. ISBN .
  • Lyman, Richard W.; Spitz, Lewis W. (1965). . New York: Harcourt, Brace & World.
  • Neely, Sylvia (2008). . Rowman & Littlefield. ISBN .
  • Žižek, Slavoj (2007). . New York: Verso. ISBN .


للاستزادة

  • , doctoral thesis by Elma Gillespie Martin (1918, Cornell University)

وصلات خارجية

  • , by Maximilien Robespierre. Source: Internet Modern History Sourcebook, Fordham University, NY.
  • Source: Church and state in the modern age: a documentary history; J. F. Maclear, ed.; Oxford Univ. Press, 1999.
تاريخ النشر: 2020-06-04 14:46:58
التصنيفات: صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي, Articles containing non-English-language text, Pages with citations using unsupported parameters, Commons category link is locally defined, ربوبية, أحداث 1794 في الثورة الفرنسية, الدين في الثورة الفرنسية, الدين في فرنسا, مناهضة الكاثوليكية في فرنسا, Conceptions of God, الديانة العلمانية, Syncretic political movements, ماكسميليان روبسپيير

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

السيسى وأردوغان يؤكدان عمق الروابط التاريخية التى تربط مصر وتركيا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-30 00:21:07
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 62%

"عايزة أمثل".. مروة عبدالمنعم: مبصرفش على بيتى إلا من خلال التمثيل

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-30 00:20:58
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 56%

منافس ترامب الجمهورى: أمريكا "تميل نحو الإفلاس" برغم اتفاق سقف الدين

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-30 00:21:00
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 62%

حملات البحث عن "أبو خروف" تضبط 182 تاجر مخدرات بالإسكندرية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-30 00:21:01
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 60%

التعادل السلبى يحسم نتيجة الشوط الأول بين الأهلى وسيراميكا

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-30 00:20:40
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 62%

الإمارات تتولى الرئاسة الدورية لمجلس الأمن الخميس المقبل

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-30 00:21:02
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 60%

"القوى العاملة" تعلن عن فرص عمل جديدة للشباب

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-30 00:21:06
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 68%

وزير الرياضة: مرتضى منصور يحق له الترشح فى انتخابات الزمالك المقبلة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-30 00:21:13
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 59%

بلومبرج: اتفاق سقف الدين المبدئى ضربة جديدة للاقتصاد الأمريكى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-30 00:20:58
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 69%

حسين الشحات يفك شفرة دفاعات سيراميكا كليوباترا ويتقدم لـ الأهلي

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-30 00:21:12
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 63%

تحميل تطبيق المنصة العربية