ديانة الرافدين القديمة

عودة للموسوعة

ديانة الرافدين القديمة

الإله مردوخ وتنينه موشوشو.

الدين في بلاد الرافدين هوالعقائد والشعائر الدينية التي كان يمارسها الأكاديون، الآشوريون، البابليون ولاحقاً الأراميون والكلدانيون السومريون والساميون الشرقيون المقيمون في بلاد الرافدين (تشكل حالياً العراق، الكويت، جنوب شرق هجريا وشمال شرق سوريا) والتي سيطرت على المنطقة لفترة 4200 سنة من الألفية الرابعة ق.م. في بلاد الرافدين حتى ح. القرن العاشر ق.م. في آشور.

ومثل الديانات الوثنية الشائعة، كانت لديانة بلاد الرافدين أكثر من 2100 إله، يرتبط معظمهم بمدينة محددة أودولة داخل بلاد ما بين النهرين مثل سومر، وأكاد، وآشور، وآشور، ونينوى، وأور، وأوروك، وماري، وبابل. ومن أبرز هذه الآلهة أنو، وإيا، وإنليل، وعشتار (عشتروت)، وآشور، وشمش، وتموز، وأداد/حدد، وسين (نانا)، وداجان، ونينورتا، ونسروخ، ونيرجال، وتيامات، وبعل ومردوخ. ادعى بعض المؤرخين مثل جان بوتيروحتى ديانة بلاد الرافدين هي الديانة الأقدم بالعالم، بالرغم من وجود الكثير من الانادىءات الأخرى بخصوص هذا الزعم، وبما حتى الكتابة قد اُختُرِعَت في بلاد الرافدين؛ فمن المؤكد أنها الأقدم في التاريخ المكتوب. يأتي ما نعهده عن ديانة بلاد ما بين النهرين من الأدلة الأثرية المكشوفة في المنطقة، لاسيما المصادر الأدبية، المكتوبة عادةً في الكتابة المسمارية على ألواح الطين والتي تصف جميع من الأساطير والممارسات الطقوسية. يمكن حتى تكون الأعمال الفنية الأخرى مقيدةً أيضًا عند إعادة بناء ديانة بلاد ما بين النهرين. كما هورائج مع أعرق الحضارات، ترتبط الأمور المصنوعة من المواد الأكثر بقاءً والثمينة، وبالتالي أكثر عرضة للبقاء على قيد الحياة، مع المعتقدات والممارسات الدينية. وقد دفع هذا بأحد الباحثين بالانادىء بأن بلاد ما بين النهرين قد غرست هذا "الوجود بأكمله في الذهن عن طريق تدينهم، يمكن استعمال جميع شيء مر بنا تقريبًا كمصدر معلومات عن ديانتهم."

وعلى الرغم من حتى هذه الديانة اندثرت بشكل كبير في عام 400 بعد الميلاد تقريباً، ماعدا مناطق قليلة معزولة في آشور (الجزء العلوي من بلاد ما بين النهرين)، إلا أنها مازالت مؤثرة على العالم الحديث، غالباً بسبب الكثير من القصص التي وردت في الإنجيل والموجودة اليوم في اليهودية والمسيحية والإسلام والصائبة، فهذه القصص من الممكن حتى تكون مستندة في الأصل على أساطير بلاد ما بين النهرين القديمة، خصوصاً أسطورة الخلق وجنة عدن وطوفان نوح وبرج بابل وشخصيات مثل نمرود وليليث. وبالإضافة إلى ذلك، فإن سيرة أصل النبي موسى تشابه سيرة سرجون الأكدي. وقد ألهمت ديانة بلاد ما بين النهرين أيضاً مجموعات متعددة وثنية جديدة معاصرة للبدء في عبادة آلهِتهم مرة أخرى، وإن كان ذلك بطريقة مختلفة غالباً عن طريقة شعب بلاد ما بين النهرين أنفسهم.

التاريخ

خريطة بلاد الرافدين القديمة.

كان شعب بلاد ما بين النهرين في الأصل يتألف من مجموعتين هي: الأكاديين الشرق ساميين (لاحقا عهدوا بإسم الآشوريين والبابليين) والسومريين الذين كانوا يتحدثون بلغة معزولة. هذا الشعب لم يكن في الأصل أمة واحدة متحدة، فقد كانوا تعبير عن أعضاء من مختلف دويلات المدن والممالك الصغيرة. ظهر السومريين في الألفية الرابعة ق.م. عندما تم اكتشاف أول مرشد واضح على وجود ديانة بلاد ما بين النهرين والذي اتضح عند إختراع الكتابة حوالي سنة 3500 ق.م.، وبالرغم من ذلك فإنه غير معلوم إذا كانوا قد هاجروا إلى المنطقة في عصور ماقبل التاريخ أوما إذا كانوا من السكان الأصليين. استقر السومريين في جنوب بلاد ما بين النهرين، والتي أصبحت تعهد باسم سومر وكان لها تأثير كبير على الشعوب الأكادية السامية وثقافتهم.

وكانوا متطورين في مجالات عدة، فإلى جانب اختراعهم الكتابة فقد اخترعوا ايضاً: الأشكال الأولية للرياضيات وأول العربات ذات العجلات وفهم الفلك وفهم التنجيم وكتابة القوانين والأدوية المنظمة والزراعة المتطورة والهندسة المعمارية والتقويم. وأنشأوا أول دويلات المدن الصغيرة/الأمم مثل: أوروك وأور ولگش وإيسن وكيش وأوما وإريدووأداب وأكشاك وسيپار ونيپور ولارسا، جميع منها يحكمها حاكم يسمى إينسي بالسومرية.


الأساطير

ليس هناك سجلات مكتوبة محددة توضح العلوم الكونية الدينية لبلاد ما بين النهرين التي بقت حتى هذا اليوم. ومع ذلك فقد تفهم فهماء العصر الحديث تفسيرات وأسباب مختلفة، وأنشأوا ما يُعتقد بأنه وصف جزئي دقيق على الأقل من فهم الكونيات لبلاد ما بين النهرين. ووفقاً لملحمة الخلق والتي يعود تاريخها لعام 1200 قبل الميلاد والتي تقول حتى الإله مردوخ اغتال الإلهة تيامات (تعامة) واستخدم نصف جسدها لخلق الأرض والنصف الآخر لخلق جميع من الفردوس والعالم السفلي (الجحيم).. وذكرت وثيقة من فترة مماثلة حتى الكون كان كروي الشكل ومكون من ثلاثة مستويات من الفردوس حيث كانت تسكن الآلهة وتوجد النجوم فوق الأرض بثلاثة مستويات.

الآلهة

Representation of the Goddess Ishtar, winged and wearing a version of the horned cap of divinity. Detail of the so-called "Ishtar vase", early 2nd millennium BCE (Louvre AO 17000)

كانت ديانة بلاد ما بين النهرين ديانة شركية لذلك كان وجود أكثر من آلهة مختلفة ذكوراً وإناثاً أمراً مقبولاً، وبالرغم من ذلك فقد كانت ايضأ تعتبر توحيدية بالنسبة لبعض المتعبدين الذين كانوا يرون آلهة محددة أحمل مقاماً من البقية. وكان هؤلاء المتعبدون في كثير من الأحيان من مدن معينة أودويلات مدنية صغيرة كانت ترى الإله كحامي لها، على سبيل المثال: الإله أنكي كان اسمه غالباً مرتبط بمدينة إردووالإله آشور ارتبط اسمه بمدينة آشور والإله إنليل ارتبط بمدينة نيبور والإله عشتار ارتبط بمدينة اربيل والإله مردوخ ارتبط اسمه بمدينة بابل. وعلى الرغم من حتى العدد الكلي للآلهة والإلهات التي وجدت في بلاد ما بين النهرين غير معروف، أحصى كي. تالكفست في كتابه (Akkadische Götterepitheta (1938 ما يقارب 2400 آلهة نعهدها الآن ومعظمها كان لها أسماء سومرية. كانت تسمى الآلهة في اللغة السومرية بدنجر وفي اللغة الأكادية كانت تعهد بإسم إيلو، وعلى مايبدوفإنه كان هناك جمع وتوفيق بين عبادة آلهة هاتين الحضارتين فقد كانوا يتخذون آلهة بعضهم بعضاً آلهة يعبدونها.

تحمل آلهة بلاد ما بين النهرين الكثير من أوجه الشبة مع البشر ولكونها مصورة في شكل بشري فهي لديها مواصفات بشرية. فهي أيضاً تتصرف كالبشر وتحتاج المأكل والمشرب بالإضافة إلى استهلك الكحول وبالتالي فهي تعاني من آثار السكر، وعلى الرغم من هذا فأنه كان يُعتقد أنها تحتل درجة كمال أعلى من البشر. كما يُعتقد بأنها أكثر قوة من البشر وترى جميع شيء وتفهمه وهي فوق جميع شيء بالإضافة إلى أنها غامضة ومخلدة. كان أحد أبرز سماتها هوضيائها المخيف (ميلامو) والذي كان يحيط بها مما يبعث الرهبة والخشوع في نفوس البشر فور رؤيتهم الآلهة. في كثير من الحالات، كانت الآلهة ترتبط بروابط أسرية بين بعضها، وهي سمة وجدت في الكثير من الديانات الشركية الأخرى. وكان المؤرخ جان بوتيرويعتقد حتى الآلهة لم يكن يُنظر إليها بروحانية بل كانت تُرى على أنها أسياداً يجب حتى تُطاع وتُخشى لا حتى تُحب وتُعشق.. إضافة إلى ذلك، كان لدى الكثير من شعب بلاد ما بين النهرين، بكافة فئاتهم ، أسماء مخصصة لإله معين; ويبدوحتى هذه التنطقيد قد بدأت في الألفية الثالثة قبل الميلاد بين السومريين ثم اتبعهم لاحقاً بهذا التقليد الأكاديين كذلك.

في البداية لم يكن هناك أي ترتيب للمعبد ولكن لاحقاً اتى فهماء دين بلاد ما بين النهرين بمفهوم لترتيب الآلهة من حيث الأهمية. وتم اكتشاف قائمة سومرية تضم حوالي 560 آلهة مرتبة في فارا وتل أبوالصلابيخ، والتي صنفت خمسة آلهة أولية على أنها ذات أهمية خاصة ويعود تاريخها إلى عام 2600 قبل الميلاد تقريباً.

كان الإله إنليل واحداً من أبرز أوائل آلهة بلاد ما بين النهرين والذي كان في الأصل إله سومري يعتبر ملك الآلهة وحاكم العالم، ثم بعد ذلك اتخذه الأكاديين إلهاً لهم.

إله آخر، كان الإله السومري آن والذي لعب دوراً مشابه لدور الإله إنليل وعُرف بإسم أنوبين الأكاديين. اتخذ الأكاديين فيما بعد الإله السومري إنكي إلهاً لهم أيضاً ففي البداية كان يُعهد بإسمه الأصلي ثم عُرف لاحقاً بإسم إيا. وعلى نحومماثل أصبح يُعهد إله القمر السومري نانا بإسمه الأكادي سين وعُرف إله الشمس السومري أوتوبإسمه الأكادي شمش. وكانت أحد أبرز آلهة السومريين هي آلهة الجنس والحرب إنانا. ومع زيادة نفوذ البابليين في القرن الثامن عشر قبل الميلاد، أعرب الملك حمورابي مردوخ إله وأعطاه منصب السيادة إلى جانب أنووإنليل في جنوب بلاد ما بين النهرين، ولم يكن لمردوخ أهمية كبيرة قبل ذلك.

ولعل الأسطورة الأكثر أهمية التي بقت من ديانة بلاد ما بين النهرين هي ملحمة جلجامش، والتي تحكي سيرة الملك البطل جلجامش وصديقه الهمجي إنكيدو، ورحلته السابقه للبحث عن الخلود وهوأمر مرتبط بموافقة جميع الآلهة.


ممارسة الطقوس

العبادات العامة

العبادات الخاصة

الأخلاق، الفضيلة والخطيئة

على الرغم من حتى الوثنية القديمة كانت هجرز على الفرائض والشعائر أكثر من هجريزها على الأخلاق، فإن عدداً من الفضائل الأخلاقية العامه يمكن استخلاصها من الصلوات والأساطير التي بقت. وكان يُعتقد حتى نشأة البشر هي عمل إلهي للخلق، وأن الآلهة هي مصدر الحياة وتمتلك سيطرة على السقم والصحة بالإضافة إلى امتلاكها سيطرة على مصير البشر. تُظهر أسماءً فردية حتى جميع طفل كان يعتبر هديةإلهيَّة. كان يُعتقد حتى الإنسان خُلق ليخدم الآلهة; الإله (بيلو) والإنسان هوالخادم أوالعبد (أردو) والذي يجب حتى يخشى الآلهة (بولوهتو) ويتصرف بطريقة ملائمة تجاهها. ويبدوحتى الفرائض كانت ذات طبيعة طقوسيه وشعائريه في الأصل، على الرغم من حتى بعض الصلوات تعبر عن وجود علاقة إيجابية نفسية، أونوعاً من تجربة التحول الديني بخصوص الإله. وغالباً يعتبر النجاح والعمر المديد مكافأة للبشر.

كان لكل رجل أيضاً واجبات تجاه أخيه، والتي كان لها بعض الطابع الديني، لا سيما واجبات الملك لرعاياه. وكان يُعتقد حتى أحد الأسباب التي جعلت الآلهة تعطي الملك السلطة هي حتى يطبق العدالة والصلاح، ويشار إليها (ميشارواند كيتو) والتي تعني حرفياً "الإستقامة والصواب والحزم والصدق"، وتضم الأمثلة على ذلك عدم التنفير والتسبب في خلاف بين الأصدقاء والأقارب وإطلاق سراح المساجين الأبرياء والإخلاص والنزاهة في التجارة وإحترام الحدود وحقوق الملكية وعدم التظاهر وخداع التابعين. وتوجد بعض من هذه المبادئ التوجيهية في اللوحة الثانية من سلسلة التعويذات (شوربو).

من ناحية أخرى كان يُعبر عن الخطيئة بحدثة هيتو(خطأ أوخطوة خاطئة) ويُعبر عن حدثة التمرد بأنوأوأرنووحدثة كيلاتوتعني (خطيئة أولعنة)، مع التأكيد الشديد على فكرة التمرد وأحياناً على فكرة حتى رغبة المرء في العيش بطريقته (إنا رامانيسو) تعتبر خطيئة. كما وُصفت الخطيئة بأنها أي عمل يثير غضب الآلهة. وتظهر العقوبة على شكل سقم أوسوء حظ والتي تؤدي حتماً إلى مرجعية مشهجرة لخطايا غير معروفة، أوحتى الشخص قد انتهك حرمة آلهية من دون فهمه بذلك، فنادراً ماتذكر مزامير الرثاء خطايا محسوسة. طبقت فكرة الثواب والعقاب هذه على الأمة والتاريخ ككل. وهناك الكثير من الأمثلة من أدب بلاد ما بين النهرين يُظهر كيف من الممكن أن حتى الحرب والكوارث الطبيعية كانت تعتبر كعقاب من الآلهة، وكيف كانوا الملوك يُستخدمون كأداة للنجاة.

بصرف النظر عن بعض أوجه التشابه في الفضيلة والخطيئة مقارنةً بالأخلاق الإسلامية واليهودية المسيحية التقليدية، فإن ديانة وثقافة بلاد ما بين النهرين كانت جنسية على نحومبالغ فيه، خاصةً في بابل حيث كان يُرى التعبير الجنسي الحر على أنه أحد الفوائد الطبيعية للحياة المتحضرة، فكانت المثلية الجنسية والتشبه بالجنس الآخر والنادىرة أموراً مجازه. وعبادة إنانا/عشتار، التي كانت سائدة في بلاد ما بين النهرين قد تتضمن رقصات وحشية جنونية واحتفالات شعائرية دموية فيها شذوذ إجتماعي وجسدي. وكان يُعتقد أنه "لا يوجد شيء محظور بالنسبة لإنانا"، وذلك من خلال تصور حتى انتهاكات قيود الإنسان العادي الاجتماعية والجسدية، بما في ذلك الفروقات بين الجنسين، تسمح للمرء بالعبور من "عالم الوعي اليومي لعالم يجد فيه النشوة الروحية."

الحياة الآخرة

كان شعب بلاد ما بين النهرين القديمة يؤمنون بالآخرة التي يعتبرونها أرضاً تحت عالمنا. وكانت هذه الأرض المعروفه بأرالووقانزير واركالو، وتعني الأخيره "آخر أرض سفلية"، حيث يمضى جميع الناس إليها بعد الموت، بغض النظر عن وضعهم الاجتماعي أوالأعمال التي يؤدونها خلال الحياة. لم يكن شعب بلاد ما بين النهرين يعتبر العالم السفلي ثواباً أوعقاباً على عكس جحيم المسيحية. ومع ذلك فإن وضع الموتى لم يكن يعتبر كوضعهم سابقاً في الحياة بتمتعهم على وجه الأرض ; فهم كانوا يعتبرون مجرد أشباح ضعيفة وعاجزة. فأسطورة هبوط عشتار إلى العالم السفلي تروي حتى "الغبار هوطعامهم والطين هوقوتهم، فهم لا يرون الضوء حيث يسكنون في الظلام." قصص مثل الأسطورة البابلية تروي أنه يجب حتى يموت جميع البشر بسبب أخطائهم الفادحة، وأن الحياة الأبدية الحقيقية هي صفة للآلهة وحدها.

الإيمان باليوم الآخر

دراسة تاريخية

التحديات

الفلسفة البابلية

التأثير المتواصل

الثقافة الشعبية

الحركات الدينية الجديدة

فهم الأخرويات التوراتي

نظريات هامشية

انظر أيضاً

  • الديانة السومرية
  • الديانة البابلية
  • صلاة الرافدين

الهوامش

  1. ^ Simo Parpola (c. 2004). "Assyrian Identity in Ancient Times and Today" (PDF). Retrieved 2014-11-23.
  2. ^ Bottero ‏(2001:45)
  3. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Bottero 2001:Preface
  4. ^ Bottero ‏(2001:21–22)
  5. ^ Jeremy Black; Anthony Green (1992). Gods, Demons, and Symbols of Ancient Mesopotamia: An Illustrated Dictionary. p. 144. ISBN .

المصادر

  • Bottéro, Jean (2001). Religion in Ancient Mesopotamia. Chicago: University of Chicago Press. ISBN 978-0226067179.
  • Bottéro, Jean (2001b). Everyday Life In Ancient Mesopotamia. JHU Press. ISBN 978-0801868641.
  • Chavalas, Mark W. (2003). . Continuum International Publishing Group. ISBN .
  • Davies, Owen (2009). Grimoires: A History of Magic Books. New York: Oxford University Press.
  • Moorey, Peter Roger Stuart (1991). . Westminster John Knox Press. ISBN .
  • Schneider, Tammi (2011). An Introduction To Ancient Mesopotamian Religion. Grand Rapids: William B. Eerdmans Publishing Company.
  • Ringgren, Helmer (1974). Religions of The Ancient Near East, Translated by John Sturdy. Philadelphia: The Westminster Press.
  • Meador, Betty De Shong (2000). Inanna, Lady of Largest Heart. Austin: University of Texas Press.

وصلات خارجية

  • Ancient Mesopotamian Gods and Goddesses
  • Comprehensive list of Mesopotamian gods (Ancient History Encyclopedia)
تاريخ النشر: 2020-06-04 18:13:12
التصنيفات: صفحات بأخطاء في المراجع, CS1 errors: missing periodical, مقالات بأسلوب استشهاد غير متناسق, أساطير بلاد الرافدين, بلاد الرافدين القديمة, دين

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

حقيقة وقف برنامج إبراهيم عيسى ومنعه من الظهور في الفضائيات كافة

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 00:17:21
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 51%

جمارك مطار القاهرة تحبط تهريب أقراص مخدرة داخل علب شوكولاتة

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 00:17:20
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 66%

المغرب يحصل على نظام دفاع لمُواجهة تهديدات جوية على بُعد 150 كيلومترا

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 00:17:08
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 63%

روسيا تعترف بجمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين | آخر الأخبار

المصدر: CNBC عربية - الإمارات التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 00:17:03
مستوى الصحة: 62% الأهمية: 70%

إزالة مبان مخالفة وتشميع 3 محلات بالزاوية الحمراء

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 00:17:23
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 54%

استثمار 75٪ من أموال التأمينات.. الأبرز في نشاط التضامن.. اليوم 

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 00:17:21
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 70%

مطار سوهاج يسير رحلات مباشرة جديدة إلى القصيم بالسعودية

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 00:17:18
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 67%

خاص I رئيس حي البساتين: إنجاز 90% من خطة التطوير بتكلفة 49 مليون جنيه

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 00:17:20
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 65%

بالتفاصيل.. توصيات المنتدى البرلماني الدولي للعدالة الاجتماعية

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 00:17:08
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 66%

الصحة: تسجيل 2003 حالات إيجابية جديدة بكورونا .. و54 وفاة

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 00:17:17
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 60%

حركة الصادرات والواردات والبضائع اليوم بهيئة ميناء دمياط البحري

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 00:17:23
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 62%

ورش حكي وفعاليات فنية في قصور ثقافة الفيوم

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 00:17:19
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 67%

عبد القوى: عام 2022 نقلة نوعية فى الشراكة مع منظمات المجتمع المدنى

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 00:17:22
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 67%

«سياحة النواب» تطالب بزيادة أعداد المعتمرين

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-22 00:17:17
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 53%

تحميل تطبيق المنصة العربية