الإعلام في المملكة المتحدة

عودة للموسوعة

الإعلام في المملكة المتحدة

دار الإذاعة في لندن، مقر BBC

الإعلام في المملكة المتحدة consist of several different types of communications media: television, radio, newspapers, magazines, and Web sites. The country also has a strong music industry. The United Kingdom has a diverse range of providers, the most prominent being the state-owned public service broadcaster, the BBC (British Broadcasting Corporation). The BBC's largest competitors are ITV plc, which operates 11 of the 15 regional television broadcasters that make up the ITV Network, and News Corporation, who hold a large stake in satellite broadcaster British Sky Broadcasting and also operate a number of leading national newspapers. Regional media is covered by local radio, television and print newspapers. Trinity Mirror operate 240 local and regional newspapers in the United Kingdom, as well as national newspapers مثل ديلي ميرور وصنداي ميرور.


استعادة الملكية 1660-1700 - الصحافة الحرة

ترى ماذا حد برجل فرنسي حتى يخط في 1712 بزت "إنجلترا فرنسا في الإنتاج الأدبي كما وكيفما وأن مركز الحياة العقلية والفكرية.. انتقل أكثر فأكثر إلى الشمال حتى قام الإنجليز حوالي عام 1700 "بأكبر دور خلاق(1)" إذا رجلاً إنجليزياً نعم بمآثر فرنسا يرد التحية فيقول: إذا جزءاً من هذا الحافز اتى عن طريق آداب السلوك والعادات التي جلبها شار الثاني والمهاجرون العائدون، وأن جزءاً آخر نبع من ديكارت وباسكال وكورنيل وراسين وموليير وبوالوومدموازي دي سكودري ومدام دي لافايت، ومن الفرنسيين المقيمين في إنجلترا مثل سانت أفرموند وجرامونت. وأنا لنرى التأثير الفرنسي في الملهيات الشهوانية الجنسية والمآسي البطولية التي ظهرت على المسرح في عودة الملكية، وفي الانتنطق من غزارة النثر في عهد إليزابيث وتلافيف فترات ملتون إلى النثر المهذب المصقول المنطقي الذي دبجه دريدن وهويخط المقدسات وإلى الشعر الذي نظمه بوب: ومضى الآن قرن من الزمان (1670-1770) كان الأدب الإنجليزي فيه نثراً، حتى ولوكان موزوناً مقفى، ولكنه نثراً فخماً واضحاً ممتازاً من الطراز الأول.

ومهما يكن من أمر فأن الأثر الفرنسي كان مجرد استحثاث، ولكن جذور المسألة كانت في وسع إنجلترا نفسها: في عودة الملكية المقرونة بالبهجة والفرح والتحرر، وفي التوسع الاستعماري، وفي إثراء الفكر بفضل التجارة، وفي الفوزات البحرية على الهولنديين، وفي قهرها (1713) لفرنسا التي كانت قد انتصرت على إسبانيا. ومن ثم انفتح الطريق إلى الإمبراطورية شمالاً، وكما أجرى لويس الرابع عشر الرواتب على المؤلفين بوصفها رضيخة أورشوة تمنح للأنصار، فان الحكومة الإنجليزية، بطريقة شبيهة بهذه، كافأت الشعراء أوالثائرين المحبين لوطنهم أوالمشايعين للحكومة - دريدن كونجريف، جاي، بربر، أديسون، سويفت - بالرواتب تخصص لهم، ويتناول الطعام على موائد الأرستقراطية، وبحصة على المبيعات من المطبوعات، أوبالوظائف ذوات الدخل الكبير والجهد اليسير في الإدارة، من ذلك حتى أحدهم صار وزيراً، ونظرا فولتير في شيء من السد إلى هذه الوظائف السياسية(2). ورعى شارل الثاني الفهم والجمال لا الأدب والفن. ولم يكترث وليم الثالث والملكة آن بالأدب. ولكن وزراءهم - حين وجدوا حتى الكتاب نافعون في عصر الصحافة والنشرات والمقاهي والنادىية - أغدقوا المال على الأقلام التي يمكن حتى تخدم التاج أوالحزب أوالحرب. وأصبح الكتاب سياسيين ثانويين، وبعضهم مثل برير Prior، صار من رجال السلك الدبلوماسي، وبعضهم مثل سويف وأديسون برع في التعيين في الوظائف وفي المحسوبية وفي التدخل في شئون السلطة. وأهدى المؤلفون أعمالهم إلى اللوردات وسيدات المجتمع، تقديراً كريماً لما ينتظر حتى يحظوا به من خيرات وفضل وعطف ووصال، في عبارات إهداء ملؤها المديح والإطراء والتحيات والتمنيات، ممل جعل هؤلاء السيدات وأولئك اللوردات أسمى من أبوللوأوفينوس في جمال الجسم والقوام، ومن شكسبير وسافوفي كمال العقل والذهن.

وساعدت الحرية المضى على إطلاق العنا لفيضان المداد وجريان القلم وكانت قصيدة ملتون "أريوباجيتيكا" قد أخفقت في القضاء على "قانون الرقابة" التي تحكمت به الرقابة في الصحافة في عهد ملوك أسرتي التيودور وستيوارت، واستمر القانون نافذ المفعول في عهد كرومول غير المستقر، وبعده في عودة الملكية لآل ستيوارت، ولكن حين بدأت حكومة جيمس الثاني في إزعاج الأمة، شرع عدد أكبر فأكبر من كتاب الكراسات والنشرات يتحدون القانون ويدخلون السرور على قلوب الشعب. وعندما اعتلى وليم الثالث العرش، كان هووأنصاره "الأحرار" مدينين بأكبر الفضل للصحافة إلى حد أنهم عارضوا تجديد قانون الرقابة، فانتهى العمل به 1694، ولم يجدد، وتدعمت حرية الصحافة تلقائياً. وربما ظل الوزراء الملكيون يعتقلون الكتاب بسبب هجماتهم العنيفة المتطرفة على الحكومة وظل "قانون التجديف" (1697) يفرض عقوبات صارمة على التشكك في أساسيات الدين المسيحي، ولكن إنجلترا نعمت منذ ذلك الوقت فصاعداً بحرية الأدب التي أسهمت، على الرغم من سوء استخدامها غالباً، إسهاماً كبيراً في نموالفكر الإنجليزي.

وتضاعفت عدد الدوريات، وانتظم صدور الصحف الأسبوعية منذ 1622، وعطلها كرومول جميعاً ما عدا اثنتين، ورخص شار الثاني في صدور ثلاث منها تحت إشراف رسمي، أصبحت واحدة منها هي "أكسفورد" وفيما بعد لندن جازيث "الناطقة باسم الحكومة" وكانت تصدر نصف شهرية أونصف أسبوعية منذ 1665. وفور إلغاء قانون الرقابة صدرت عدة صحف أسبوعية. وفي 1695 أسس المحافظون أول جريدة يومية إنجليزية "ساعي البريد Poat Boy" والتي لم تصدر إلا أربعة أيام فقط، حيث عاكسها "الأحرار" في الحال بصحيفة "البريد الطائر Flying Poat". وأخيراً في 1702 أصبحت The English Gourant هي الصحيفة اليومية المنتظمة في إنجلترا - فرخ صغير من الورق مطبوع على وجه واحد فقط، تقص الأنباء ولا تدون آراء، ومن هذه الهبات المتبترة نشأت عمالقة الإعلان التي نراها اليوم بين أيدينا.

وأتى ديفوبمستوى حديث في صحيفة "ريفيو" (1704-1713) وكانت أسبوعية تقدم التعليقات كما تقدم الأنباء. وهي التي بدأت السيرة المسلسلة وتبعه ستيل في "تاتلر" (1709-1711). وسما هووأديسون بهذا التطور إلى ذروته التاريخية في "سبكتاتور" (1711-1712) وروع حكومة المحافظين التوزيع الإجمالي التوزيع الإجمالي وتأثير الصحف اليومية والأسبوعية والشهرية، ففرضت عليها ضريبة تمغة تتراوح بين نصف بنس وبنس واحد. مما جعل البقاء محالاً بالنسبة لمعظم الدوريات. وكانت "سبكتاتور" إحدى الدوريات التي احتجبت. ونطق سويفت لبطلته وصديقته ستللا: "لقد دمروا شارع Grub بأسره(3) (الشارع الذي يقطنه محرروالصحف). وأصدر بولنجبروك في 1710 "أجزامنر Examiner" الأسبوعية ليدافع بها عن سياسة وزارة المحافظين. ووجد في جوناثان سويفت رجلاً واسع الاطلاع لاذع القدح والطعن، متوقد الذكاء. لقد سقط المال على أداة جديدة، وطغى سلطان الصحافة الدورية شيئاً فشيئاً على تأثير المنابر في تشكيل الرأي العام، وإعداده للأهداف الخاصة، ودخلت التاريخ قوة جديدة تنزع عن الناس الصبغة الدينية وتنزع بهم إلى التعلق بالأمور الدنيوية.


القرن 18

كانت إنجلترا تشغى بالطباعة على الأقل إذا لم تشغ بالأدب. ففضلاً عن زيادة سكانها، لا سيما في المدن وخصوصاً في لندن، كان الإلمام بالقراءة قد انتشر بينهم باعتباره ضرورة للتجارة والصناعة وحياة المدينة. وعكفت البورجوازية المزدهرة على قراءة الخط تميزاً وترويحاً، وعكفت النساء على الخط فوفرن القراء والحوافز لرتشاردسن والرواية. وزاد من جمهور القراء المخطات الدائرة، التي أنشئ أول مخطة فيها يعيها التاريخ المدون في 1740، وسرعان ما أصبح عددها اثنتين وعشرين في لندن وحدها. وبدأت الطبقة الوسطى الجماعية تحل محل الطبقة الأرستقراطية الفردية بوصفها راعية للأدب، إلى غير ذلك استطاع جونسن حتى يهزأ بتشسترفيلد. ولم تعد الإعانات الحكومية تتحكم في كبار الأقلام بالمغريات السياسية-كما وقع من قبل مع أديسون وسويفت وديفو.

وشحذت شهية الجمهور للأخبار تلك الصراعات المرة بين الأحرار والمحافظين، وبين الهانوفريين والاستيوارتيين، وتورط إنجلترا المتزايد في الشئون الأوربية والاستعمارية، وأصبحت الجريدة قوة يعتد بها في تاريخ بريطانيا. ففي 1714 كان هناك إحدى عشرة جريدة تصدر بانتظام في لندن، وأكثرها أسبوعي، وفي 1733 زادت إلى سبع عشرة، وفي 1776 إلى ثلاث وخمسين. وكان كثير منها تعنيه الأحزاب السياسية، فحدثا حمل الشعب صوته اشترت الأقليات الموسرة الجرائد لتملي أفكارها. واشتملت جميع الجرائد تقريباً على إعلانات. وخصصت "الديلي أدفرتيزر" التي أسست في 1730 أول الأمر للإعلانات دون سواها، ولكنها سرعان ما أضافت عنصراً مثيراً من الأنباء، كما تعمل جرائدنا الصباحية العملاقة، لدعم توزيعها وزيادة أجور إعلاناتها. وولدت في هذه الفترة بعض المجلات الهامة مثل "الكرافتسمان" (1726) وهي السوط الذي راح بولنبروك يسوط به ولبول، ومجلة "جراب ستريت" (1730-37)، وهي لسان بوب الحاد، ومجلة "الجنتلمان" (1731) التي أعطت جونسون وظيفة فيها، ومجلة "إدنبرة" (1755) التي ماتت إلى أجل فقط في 1756. وكثير من الجرائد والمجلات الإنجليزية ما زال حياً بعد مضي مائتي عام على صدوره.

هذه الدوريات كلها-اليومية أوالأسبوعية أوالشهرية-أعطت المطبعة قوة أضافت إلى مخاطر الحياة البريطانية وحيويتها. ومع حتى روبرت ولبول حظر نشر المناقشات البرلمانية، فقد أباح للصحفيين حتى يهاجموه بكل ما في أدب القرن الثامن عش من قسوة وخبث. وقد عجب مونتسكيوالقادم من فرنسا التي فرضت عليها رقابة المطبوعات، لتلك الحرية التي كانت صحيفة "جراب ستريت" تقذف بها داوننج ستريت (مقر الحكومة) بالمداد المسموم(1). وشكا عضوفي البرلمان إلى مجلس العموم في 1738 من أن : "شعب بريطانيا العظمى تحكمه قوة لم يسمع بها قط من قبل، باعتبارها السلطان الأعلى، في أي عصر أوبلد. وهذه القوة يا سيدي لا تكمن في إرادة الملك المطلقة، ولا في توجيه البرلمان، ولا في قوة الجيش، ولا في نفوذ الأكليروس، إنها حكومة الصحافة. فالبضاعة التي تحفل بها صحفنا الأسبوعية يتقبلها الشعب باحترام يفوق احترامه لقوانين البرلمان، وآراء هؤلاء الكتاب التافهين لها عند الجماهير وزن أثقل مما لرأي خيرة السياسيين في المملكة(2)".

ورح الطباعون يعملون بحماسة جديدة ليلبوا الطلب المتزايد فككان في لندن 150 منهم، وفي إنجلترا كلها ثلاثمائة، اثنان منهم في هذا العهد-وهما وليام كاسلون وجون باسكرفيل-خلفاً أسميهما على طقم حروف طباعية. وظل الطبع والنشر وبيع الخط في معظم الحالات موحداً في شركة واحدة. ومن الشركات الباقية إلى يومنا شركة لونجمان التي ولدت في 1724. وكانت حدثة "publishere الناشر" تدل على عائدة المؤلف، أما الذي يخرج الكتاب فهوبائع الخط أوتاجرها bookseller. وألف بعض باعة الخط، كأبي جونسن، حتى يحملوا بضاعتهم إلى الأسواق، أويسرحوا بها من مدينة إلى مدينة، ويفتحوا كشكاً في أيام السوق، وكان الثمن الذي يطلبوه عن كتاب مجلد يتفاوت بين شلنين وخمسة، ولكن الشلن عام 1750 كان يساوي دولاراً وربعاً تقريباً. وكان البرلمان قد أقر قانوناً بحقوق الطبع في 1710، وكفل للمؤلف أومن يخصصهم حقوق الملكية في كتابه أربعة عشر عاماً، تمتد إلى ثمانية وعشرين عاماً إذا عمر بعد الفترة الأولى. على حتى هذا القانون لم يحمه إلا في المملكة المتحدة، وكان في استطاعة الطباعين في أيرلندة وهولندا حتى ينشروا طبعات مسروقة ويبيعوها (حتى 1739) في إنجلترا منافسين بذلك بائع الخط الذي دفع الثمن الكتاب.

في هذه الظروف المنطوية على المجازفة تشدد باعة الخط في مساوماتهم مع المؤلفين. وكان الكتاب يبيع حقه في الكتاب عادة بمبلغ محدد، فإذا راج الكتاب على غير تسقط فقد ينفح البائع المؤلف بمبلغ إضافي، ولكن هذا لم يكن لزاماً عليه. أما ثمن الكتاب الذي يؤلفه مؤلف معروف فكان يتفاوت بين مائة ومائتي جنيه. وقد تسلم هيوم خمسمائة جنيه ثمناً للمجلد من كتابه "تاريخ إنجلترا" وهوثمن مرتفع ارتفاعاً استثنائياً. وكان للمؤلف الحق في قبول الاكتتابات لكتابه، كما عمل بوب في ترجمة للألياذة؛ وفي هذه الحالات كان المكتتب يدفع عادة نصف ثمن الشراء سلفاً، والنصف الثاني عند تسلمه الكتاب، وكان المؤلف يتولى الدفع للطابع.

وعاشت الكثرة العظمى من المؤلفين في فقر مسخط. من ذلك حتى سيمون أوكلي، الذي ظل عاكفاً عشر سنوات على تأليف كتابه "تاريخ العرب" (1708-57)، اضطر إلى استكماله في سجن المدينين؛ وكان رتشرد سفدج يتسكع في الشوارع ليلاً لافتقاره إلى مسكن، وظل جونسون ثلاثين عاماً يعاني مرارة الفقر قبل حتى يصبح أمير الأدب الإنجليزي. وكان شارع جراب (شارع ملتن الآن) الموطن التاريخي "للشعر والفقر" (كما نطق جونسن)، حيث الكتاب المأجورون- من صحفيين، ومترجمين، ومصنفين، وقراء تجارب الطبع، وكتاب الموضوعات للمجالات، ومحققين-ينامون ثلاثة في فراش واحد ويرتدون البطاطين لافتقارهم إلى غيرها من الملابس. ولم تكن العلة في هذا الفقر شح باعة الخط وعدم اكتراث ولبول بقدر ما كانت إتخام السوق الأدبية إتخاما لم يسبق له نظير بأصحاب المواهب الهزيلة ينافس بعضهم بعضاً في قبول الأجور المنحطة. وشارك طغيان حالات الإخفاق على حالات الفلاح في المال والأعمال، مع انسلاخ الأدب عن الحماية الأرستقراطية، على الحط من المكانة الاجتماعية للمؤلفين. وفي الوقت الذي كان فيه الشعراء والفلاسفة والمؤرخون في فرنسا يستقبلون بالترحيب في أروع البيوت والصدور، كانوا في إنجلترا-باستثنائين أوثلاثة-يقصون عن "المجتمع المهذب" باعتبارهم بوهيميين غير مغتسلين. وربما كان هذا هوالسبب في حتى كونجريف رجل فولتير ألا يدرجه في زمرة الكتاب. وقد تحدى الكسندر بوب تحيزات عصره بانادىئه إنه شاعر وجنتلمان معاً. وقد عنى بحدثة جنتلمان الرجل "الكريم المولد" لا الرجل الكريم السلوك. ولكن الأمر كان على النقيض!.


الجمهور

Mediacity in Greater Manchester, privately funded and publicly backed by the BBC is the largest media-production facility in the United Kingdom.

المطبوع

الصحف

الإذاعة

الراديو

Picture of a Truetone brand radio


التلفزيون

The Channel أربعة building London


Internet


انظر أيضاً

  • List of television stations in the United Kingdom

الهامش

للاستزادة

  • Harcourt, Alison (2006). European Union Institutions and the Regulation of Media Markets. لندن, نيويورك: Manchester University Press. ISBN .

الهامش

تاريخ النشر: 2020-06-04 18:45:18
التصنيفات: الإعلام البريطاني

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

إيمانُ "نيتْشَة" (! Nietzsches Glaube)

المصدر: الجماعة.نت - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-25 00:20:12
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 60%

جامعة الأزهر تستضيف ورشة عمل حول الصحة الإلكترونية

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-25 00:18:27
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 52%

الرئيس السيسى يودع رئيس مجلس السيادة الانتقالى السوداني

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-25 00:20:43
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 69%

ختام فعاليات المؤتمر الدولي لجراحة الأطفال بمستشفى الحسين الجامعي

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-25 00:18:31
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 52%

عادل تاعرابت يغادر الدوري البرتغالي ويحترف في الإمارات

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-25 00:18:34
مستوى الصحة: 72% الأهمية: 80%

الوزير رودي فيرفورت: مخطط الحكم الذاتي حل يسير في الاتجاه الصحيح

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-25 00:18:35
مستوى الصحة: 63% الأهمية: 70%

عدله وأمانته صلى الله عليه وسلم

المصدر: الجماعة.نت - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-25 00:20:14
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 67%

بالفيديو.. ابراهيم سعدون يصل المغرب وجمع غفير عند باب منزله

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-25 00:18:32
مستوى الصحة: 65% الأهمية: 84%

هيئة الإسعاف تكرم أحد أبناءها بعد حصوله على 98.5% في الثانوية العامة

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-25 00:18:30
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 58%

النائب العام يأمر بحبس السائق المتهور على طريق السويس - حوادث

المصدر: الوطن - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-25 00:20:30
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 61%

تحميل تطبيق المنصة العربية