معاليه أدوميم
|
Ma'ale Adumim
| ||
|---|---|---|
| الكتابة بـالعبرية | ||
| • ISO 259 | Maˁle ʔadummim | |
| • ويُخط أيضاً | Ma'ale Adummim (رسمي) | |
| ||
 Ma'ale Adumim | ||
| الإحداثيات: | ||
| المنطقة | الضفة الغربية | |
| المنطقة | منطقة يهودا والسامرة | |
| تأسست | 21 سبتمبر 1975 | |
| الحكم | ||
| • النوع | (من 1991) | |
| • رأس البلدية | بني كاشريئل | |
| المساحة | ||
| • الإجمالية | 49٫177 كم² (18٫987 ميل²) | |
| التعداد(2015) | ||
| • الإجمالي | 40٬693 | |
| معنى الاسم | Red ascent | |
معاليه ادوميم (بالعبرية: מַעֲלֵה אֲדֻמִּים؛ بالإنگليزية: Ma'ale Adumim) مستوطنة أومغتصبة إسرائيلية بالضفة الغربية. مقامة على أراضي بلدة أبوديس، تقع على بعدسبعة كيلومترات شرق مدينة القدس، محاذية لبلدتي أبوديس والعيزرية.
بلغ عدد سكانها سنة 2013 نحو39 ألف ساكن.أسست المستوطنة سنة 1975 ويعتبرها الصهاينة اليوم ضاحية إسرائيلية للقدس. يعمل أغلب سكانها في مدينة القدس وتل ابيب.
تأسيسها
أقيمت مستوطنة (معاليه أدوميم) في منطقة الخان الأحمر، بداية كمنطقة صناعية ولا سكان العمال وعائلاتهم، ثم جرى توسيعها باستمرار، إلى حتى أصبحت مدينة استيطانية.
توسيع المستوطنة
في عام واحد وتسعين 1991 أعرب شارون عن خطة لتوسيع مستوطنة (معاليه أدوميم)، ليبلغ عدد المستوطنين فيها إلى خمسين ألفا بدلا من خمسة عشر ألفا، وتصل مساحتها إلى خمسين ألف دونم. وحسب الخطة التي أعرب عنها في حينه، سيتم توسيع الأراضي الواقعة تحت سيطرة مجلس المستوطنة باتجاه الغرب، وستتصل (معاليه أدوميم) تقريبا مع الأحياء الاستيطانية في القدس مثل (بسغات زئيف)، وستشرف الحدود الجديدة للمستوطنة على قرى ومخيمات فلسطينية مثل أبوديس وشعفاط والعيزرية والزعيم، ما يعني حتى أراضي المستوطنة ستنحدر إلى قلب منطقة مسكونة بحوالي مئة ألف مواطن فلسطيني.
إيلي هارنير، المسئول عن التخطيط الاستراتيجي في المستوطنة، ادعى حتى الأراضي التي ستنضم إلى حدود مجلس المستوطنة، تضم فقط ما سماه أراضي دولة، ولكن نظرة إلى خريطة الخطة تظهر حتى في داخل المنطقة الجديدة المضافة إلى حدود المستوطنة أراض تعود ملكيتها للمواطنين الفلسطينيين والتي لنقد يكون بوسع أصحابها استخدامها بأي شكل كان. النيات الصهيونية اتضحت حين أعرب هارنير نفسه لاحقا، حتى الواقع الجديد سيحرك أصحاب الأراضي العرب باتجاه بيع أراضيهم، وبهذا ينشأ تواصل لأراضي الدولة ضمن الحدود بأكملها.
وعملياً فإن معظم الأراضي صودرت وجرى طرد عشيرة عرب الجهالين من أراضيهم للسيطرة عليها والقيام بتوسيع المستوطنة.
ربطها بالقدس
خطة توسيع (معاليه أدوميم) وربطها بالقدس، هي جزء من خطة أكثر توسعا، يطلق عليها اسم خطة باب الشرق، وتهدف إلى خلق تواصل للمستوطنات الإسرائيلية في قطاع عرضي واسع يمر من القدس عن طريق (معاليه أدوميم)، أريحا، والبحر الميت، وتشكل (معاليه أدوميم)، المدينة اللوائية لهذا القطاع، وذلك من ضمن مخطط القدس الكبرى.
سرّع عقد مؤتمر مدريد في عمليات توسيعالمستوطنة، إذ حتى هدف تحويلها إلى مدينة استيطانية كان محددا له العام ألفين 2000م، ولكنه تحقق عمليا قبل هذا التاريخ بكثير، واستوعبت المستوطنة أعدادا كبيرة من المسجلين الجدد من الاتحاد السوفيتي السابق.
في عام 1996
عام 1996 ستة وتسعين، كشف النقاب عن خطة جديدة لتسريع ضم عدد من المستوطنات الواقعة على ما يسمى الخط الأخضر إلى المدينة المقدسة، وهي تضم ضم مستوطنات (معاليه أدوميم)، و(جعفات زئيف) و(ميتسور أدوميم). واعتبرت هذه الخطة النقلة اللازمة، لشوط حديث في مشروع القدس اليهودية الكبرى. وقد طالب رئيس بلدية (معاليه أدوميم)، باستكمال ربط المستوطنة بمدينة القدس، واعتبارها جزءا منها رسميا. ووعد بتغيير الصورة الحالية التي يرى فيها المسافر عن طريق القدس ـ أريحا إلى المستوطنة، مناطق فارغة، وقرى عربية معادية، إلى صورة أخرى من الأحياء والفنادق المتصلة على الطريق مع مضاعفة عدد المستوطنين.
الخطة التي طالب رئيس البلدية بتطبيقها تلحظ مصادرة أراض فلسطينية ما بين المستوطنة ومدينة القدس، والتي تعود ملكيتها لأهالي الطور والعيزرية وأبوديس. أيد ثمانون عضوكنيست إسرائيلي عام ستة وتسعين، مصادرة هذه الأراضي، وتحقيق التواصل الذي يدور الحديث عنه منذ زمن طويل، فيما جرى الشروع عمليا، وفي العام نفسه في بناء ألف ومائتي سكن للمستوطنين، وأعرب حتى الهدف هواستيعاب الزيادة العددية في المستوطنة.
في عام 1999
عام 1999 خطا الصهاينة خطوة أخرى في اتجاه مصادر المزيد من الأراضي وتحقيق الوصل بين (معاليه أدوميم) والقدس، وذلك حين صادقت ما تسمى المحكمة العليا في إسرائيل على خطة التوسيع وردت التماسا تقدم به مواطنون فلسطينيون تتهدد المصادرة أراضيهم، ضد مشروع التوسيع الذي يلتهم اثني عشر ألف دونم من أراضي أبوديس والعيزرية والعيسوية والطور وعناتا.
فور صدور قرار المحكمة العليا، قامت سلطات الاحتلال بشق مسارب أرضية في جبل الزيتون، تضم نفقين، يربطان الأحياء الاستيطانية في القدس الشرقية ومستوطنة (معاليه أدوميم)، مع منطقة (شدروت حاييم بارليف) غرب المدينة.
في عام 2000
وأواسط العام ألفين أعرب إهود باراك رئيس الوزراء الإسرائيلي، أنه سيضم مستوطنتي (جعفات زئيف) و(معاليه أدوميم) إلى القدس بشكل عاجل، معطيا أمر المباشرة في التطبيق.
في عام 2001
وفي نيسان من عام ألفين وواحد أعربت حكومة شارون عن توسعه جديدة (لمعاليه أدوميم)، تضم إقامة أربعمائة وستة وتسعين مسكنا استيطانيا فيها.
قضايا قانونية
آثار
معالم
متحف موشيه كاستل showcases the work of Israeli artist موشيه كاستل. Mizpe Edna is a lookout at the Shofar and Hallil junction.
بلدات توأم – مدن شقيقة
- وليامزپورت، پنسلڤانيا
انظر أيضا
- مستوطنات إسرائيلية
- صهيونية
- عنصرية
- استعمار
- إمبريالية
مراجع
- المركز الفلسطيني للاعلام
الهامش
- ^ http://www.palestine-info.info/arabic/books/beet_maqdes/maqdes136.htm
- ^ Applied Research Institute of Jerusalem
- ^ "Moshe Castel Museum".
- ^ Alexander, Amanda (December 16, 2010). "Maale Adumim becomes Williamsport's sister city".
وصلات خارجية
- Official municipal website
- Unofficial city website
- Americans for Peace Now report on E-1 and Ma'ale Adumim
- The Establishment and Expansion Plans of Ma'ale Adummim and their Human Rights Ramifications
- History of Ma'aleh Adummim
- UrbanIsrael Site: About Ma'ale Adumim: Historical, Social and Cultural Links
- Peace Now's Blunder: Erred on Ma'ale Adumim Land by 15,900 Percent
- Nefesh B'Nefesh Community Guide for Ma'ale Adumim, Israel
- Tehilla Community Guide for Ma'ale Adumim, Israel
- Places To Visit In Israel - Ma'ale Adumim
- There is water under the desert
- MAchat - Ma'ale Adumim English Speakers Community Website
