David Paul Cronenberg CC, OOnt, FRSC (born March 15, 1943) is a Canadian filmmaker, writer, and actor. He is one of the principal originators of what is commonly known as the body horror genre, with his films exploring visceral bodily transformation, infection, technology, and the intertwining of the psychological with the physical. In the first third of his career, he explored these themes mostly through horror and science fiction films such as Scanners (1981) and Videodrome (1983), although his work has since expanded beyond these genres.

Cronenberg's films have polarized critics and audiences alike; he has earned critical acclaim and has sparked controversy for his depictions of gore and violence.The Village Voice called him "the most audacious and challenging narrative director in the English-speaking world". His films have won numerous awards, including, for Crash, the Special Jury Prize at the 1996 Cannes Film Festival, a unique award that is distinct from the Jury Prize as it is not given annually, but only at the request of the official jury, who in this case gave the award "for originality, for daring and for audacity".

النشأة

Born in Toronto, Ontario, Cronenberg is the son of Esther (née Sumberg), a musician, and Milton Cronenberg, a writer and editor. He was raised in a "middle-class progressive Jewish family". His father was born in Baltimore, Maryland, and his mother was born in Toronto; all of his grandparents were from Lithuania.

بين احتقار فرويد وأفلام هتشكوك النفسية حتى النخاع

إذا كان من قبيل المصادفة البحت ان الفن السابع والتحليل النفسي ولدا في زمن واحد تقريباً، هوالعقد الأخير من القرن التاسع عشر، الأول على يد الأخوين الفرنسيين لوميار، والثاني على يد النمساوي سيگموند فرويد. وإذا كان، أيضاً، من قبيل الصدفة حتى يظهر كتاب فرويد الشهير عن الهستيريا، انطلاقاً مما يسمى «حالة دورا» في العام نفسه الذي قدم فيه الاخوان لوميار، العرض الأول في وسط باريس للفيلم الأول في تاريخ السينما، فإنه ليس من الصدفة في شيء حتى يقدم المخرج الكندي ديڤد كروننبرگ، بعد مرور أكثر من قرن من ذلك الزمن على تلك «المراحل» المهمة في تاريخ الحداثة، على تحقيق واحد من أكثر الأفلام في تاريخ السينما التصاقاً بتاريخ التحليل النفسي. وذلك بالتحديد لأن سينما كروننبرگ كانت دائماً منطلقة من هذا التحليل، بشكل موارب أحياناً (كما في «تاريخ من العنف» أو«اكزستنز») أومباشر في أحيان أخرى (كما في «سبايدر». وصولاً الى فيلمه الذي عرض مؤخراً «منهج خطير»).

هتشكوك: فرويد السينما؟

أياً يكن الأمر، فإن كروننبرگ في إقدامه على هذا المشروع، إنما كان يتبدى كواحد في سلسلة المخرجين السينمائيين، الذين شغل التحليل النفسي جزءاً من همومهم وأعمالهم – على رغم حتى واحداً من كبار مبدعي الفن السابع في القرن العشرين، بيلي وايلدر، النمساوي الأصل والهوليوودي الهوى والهوية، لم يتوقف في أفلامه عن السخرية من التحليل النفسي وصولاً إلى فرويد نفسه. بيد حتى لوايلدر في هذا الصدد، حكاية خاصة تتعلق بطرد فرويد له من منزله ذات يوم حين قصده ليجري له حديثاً صحافياً فما كان من هذا الأخير، إلا حتى طرده. وإذا كان من المعهود في شكل عام انه، في جميع مرة يؤتى فيها على ذكر حضور التحليل النفسي، سينمائياً، أول ما يقفز إلى الأذهان إنما هوفيلم جون هوستون عن حياة فرويد – والذي كان سارتر قد خط نسخته الأولى التي سرعان ما استغنى عنها هوستون -، إذا كان هذا معهوداً طالما حتى فيلم هوستون كان سيرة سينمائية لفرويد ولولادة التحليل النفسي، فإن الخبراء الأكثر جدية في هذا المجال، يرون حتى التزاوج بين السينما والتحليل النفسي كان أكثر وضوحاً في عدد من أفلام سيد التشويق الفرد هتشكوك، منه في المتن السينمائي لأي مبدع آخر. بالنسبة إلى هؤلاء، لم يحقق هتشكوك أفلاماً عن «التحليل النفسي»، بل أفلاماً «تغوص» في التحليل النفسي.

وحسبنا حتى نذكر هنا نصف دزينة من أفلام هذا المبدع السينمائي الكبير حتى نتأكد حتى علاقته بهذا التحليل، سينمائياً، لم تكن مزحة، بل ممارسة مقصودة ومعمّقة. فمن فيلم «منزل الدكتور إدواردز» (وهوالعنوان الفرنسي والأكثر شهرة عالمياً لفيلم «سبيلباوند») إلى «مارني» و«ريبيكا» وإلى «سايكو» مروراً حتى بـ «العصافير» و«ڤرتيگو»، حقق هتشكوك متناً سينمائياً كبيراً يمكن لفهماء التحليل النفسي ليس فقط حتى يشتغلوا عليه، بل حتى حتى ينطلقوا منه في دراسات حول الانفصام وشتى أنواع الذهان والرهاب وحتى الهستيريا.

ولعلنا لا نكون مبالغين هنا إذا قلنا حتى الباحثين عموماً يضعون سينما هتشكوك، في تراتبية الاهتمام السينمائي بالتحليل النفسي، في مكانة متقدمة كثيراً عن مكانة وودي آلن في سينماه المرتبطة بالتحليل النفسي. فهذا الارتباط لدى آلن مقصود ونظري. أما وجوده لدى هتشكوك فهويظهر عضوياً ومن صلب الموضوع.

سلبية فرويد

غير حتى هتشكوك وودي آلن، كما حال كروننبرگ اليوم، ليسا وحدهما في الساحة. بل إننا نعيش منذ سنوات عدة زخماً مدهشاً في سينما «التحليل النفسي». فهذه السينما، بدأت على أية حال باكراً ومنذ العقود الأولى لبروز جماهيرية فن السينما – على الأقل منذ «عيادة الدكتور كاليگاري» وأفلام دراير وبابست وبعض بوليسيات فرتيز لانگ -، راحت تشهد ازدهاراً وتنوعاً في المواضيع بالتدريج. فهناك على مدى تاريخ السينما، أفلام حول المصحات النفسية (تكاد تكون ترجمة بصرية لبعض نظريات ميشال فوكوحول السجون و«المراقبة والمعاقبة») – من أبرزها «واحد طار فوق عش الوقواق» لميلوش فورمان، و«حياة عائلية» لكين لوتش، و«ممر الصدمات» لصامويل فولر... وصولاً مؤخراً إلى تحفة مارتن سكورسيزي («شاتر آيلند»). وهناك أفلام حول السقمى النفسانيين أكانوا أصحاب سلطة (كما لدى ستانلي كوبريك في «دكتور سترينجلڤ») أوفي أوساط الشبيبة (أيضاً لدى كوبريك في «البرتنطق الآلي»).. ناهيك بالأفلام التي لا تعد والتي تتحدث عن السفاحين متعددي الجرائم (ثلاثية «هانيبال لكتر» لجوناثان ديم، ثم ردلي سكوت...). وهناك أفلام لا تعد ولا تحصى حول مسألة الانفصام (لعل في إمكاننا حتى نذكر منها هنا بضعة أفلام لإنگمار برگمان، أبرزها «برسونا» و«الصمت» وإلى حد ما «همس وصراخ»)... من الممكن كان آخرها وأقواها في زمننا الراهن هذا، فيلم دارن أرنوفسكي «البجعة السوداء»، الذي مكّن بطلته (المزدوجة الشخصية) ناتالي پورتمان، من الحصول على أوسكار أفضل ممثلة في العام الفائت. وطبعاً يمكن لهذه اللائحة حتى تطول... غير أننا آثرنا، في هذه العجالة، حتى نتوقف فقط عند أبرز الملامح في علاقة عبرت تاريخ السينما وتاريخ التحليل النفسي بقوة حتى الآن، فهماً بأن ثمة في الأمر كله بداية لهذه العلاقة – بداية موؤودة بالأحرى – قد تصلح خاتمة لهذا الكلام العجول: عند بدايات عصر السينما ويوم كان فرويد لا يزال حياً، أُثر عنه انه لم يحب السينما على الإطلاق ولم يعرها أي اهتمام، إلى درجة انه حين عرض عليه المنتج صامويل گولدوين حتى يخط سيناريولفيلم يتحدث عن التحليل النفسي، لقاء مئة ألف دولار (ما كان يساوي بأسعار يومنا هذا أكثر من مليون ونصف المليون من الدولارات) رفض متمتماً: ما ولج لعب العيال هذا – أي السينما – في واحد من أخطر العلوم؟

Filmography

Short films

Acting roles

Television spots

• Jim Ritchie Sculptor (1971)
• Letter from Michelangelo (1971)
• Tourettes (1971)
• Don Valley (1972)
• Fort York (1972)
• Lakeshore (1972)
• Winter Garden (1972)
• Scarborough Bluffs (1972)
• In the Dirt (1972)

Television series

• Programme X
  • Episode: "Secret Weapons" (1972)
• Peep Show
  • Episodes: "The Victim" (1975) & "The Lie Chair" [1975]
• Teleplay
  • Episode: "The Italian Machine" (1976)
• Friday the 13th: The Series
  • Episode: "Faith Healer" (1987)
• Scales of Justice
  • Episodes: "Regina vs Horvath" (1990) & "Regina vs Logan" (1990)

Commercials

• Hydro
  • Client: Ontario Hydro
  • Product: Energy conservation
  • Agency: Burghardt Wolowich Crunkhorn
  • Production company: The Partners' Film Company Ltd.
  • Format: أربعة x 30-second commercials
  • Titles: Hot Showers, Laundry, Cleaners, Timers
• Caramilk
  • Client: William Neilson Ltd.
  • Product: Cadbury Caramilk
  • Agency: Scali McCabe, Sloves (Canada) Ltd.
  • Production company: The Partners' Film Company Ltd.
  • Format: 2 x 30-second commercials
  • Titles: Bistro, Surveillance
• Nike
  • Client: Nike International
  • Product: Nike Air 180
  • Agency: Wieden and Kennedy
  • Production company: The Partners' Film Company Ltd.
  • Format: 1 x 15-second/4 x 30-second commercials
  • Title: Transformation

Recurring collaborators

الجوائز

Cannes Film Festival

Academy of Canadian Cinema & Television

Best Picture

Best Director

Best Screenplay

Saturn Awards

Writings

• Cronenberg, David (1992). Rodley, Chris (ed.). Cronenberg on Cronenberg (1st ed.). Faber & Faber. ISBN .
• Cronenberg, David (1997). Crash. Faber and Faber. ISBN .
• Cronenberg, David (1999). eXistenZ: A Graphic Novel. Key Porter Books. ISBN .
• Cronenberg, David (2002). David Cronenberg: Collected Screenplays 1: Stereo, Crimes of the Future, Shivers, Rabid. Faber and Faber. ISBN .
• Cronenberg, David (2005). Red Cars. Volumina Artbooks. Bologna, Italia: Associazione culturale Volumina. ISBN .
• Cronenberg, David (2014). Consumed: A Novel. Scribner. ISBN .
• Grünberg, Serge & Cronenberg, David (2005). David Cronenberg: Interviews with Serge Grünberg. Plexus Publishing. ISBN .

== المراجع ==

للاستزادة

• Dreibrodt, Thomas J. Dreibrodt (2000). Lang lebe das neue Fleisch. Die Filme von David Cronenberg — von 'Shivers' bis 'eXistenZ' (in German). ISBN .CS1 maint: unrecognized language (link)
• Handling, Piers (1983). The Shape of Rage: The Films of David Cronenberg. ISBN .
• Humm, Maggie (1997). "Cronenberg's Films and Feminist Theories of Mothering". Feminism and Film. Edinburgh University Press. ISBN .
• Newman, Kim (1989). Nightmare Movies: A Critical History of the Horror Film 1968–1988. ISBN .
• Robnik, Drehli Robnik; Palm, Michael, eds. (1992). Und das Wort ist Fleisch geworden. Texte über Filme von David Cronenberg. Vienna: PVS. ISBN .

المصادر

• دار الحياة - ابراهيم العريس

وصلات خارجية

مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع ديڤد كروننبرگ.

• ديڤد كروننبرگ at the Internet Movie Database
• The Literary Adaptations of David Cronenberg (via LitReactor, 2011)
• David Cronenberg Bibliography (via UC Berkeley)
• David Cronenberg Profile by The New York Times Magazine (September 2005)
• episode "The Italian Machine" online at the Channel4 website (RealMedia)

نطقب:David Cronenberg