گييوم دوبوا
His Eminence Guillaume Dubois OSB | |
---|---|
Archbishop of Cambrai | |
Cardinal Guillaume Dubois by Hyacinthe Rigaud (1700s)
| |
الكنيسة | Catholic |
المطرانية | Cambrai |
المقاطعة | Lille |
المتروپولية | Lille |
سبقه | Joseph-Emmanuel de La Trémoille |
خلفه | Charles de Saint-Albin |
التكريس | 1669 |
الترسيم | 1720 |
أصبح كاردينال | 16 July 1721 |
تفاصيل شخصية | |
وُلِد |
Brive-la-Gaillarde, Limousin, France |
6 سبتمبر 1656
توفي | 10 أغسطس 1723 Varsailles, France |
(عن عمر 66 عاماً)
دُفِن | Saint-Roch, Paris |
الجنسية | French |
الطائفة | Roman Catholicism |
المهنة | Clergyman, politician |
Guillaume Dubois (6 September 1656 –عشرة August 1723) was a French cardinal and statesman.
فيليب هذا فكان ابن فيليب الأول (المسيو) الأخ الخنثوي للملك الشيخ من زوجته ثانية-هي شارلوت إليزابث أميرة البالاتين الخشنة الواقعية النزعة. وكان تعليم الفتى قد نيط بأب ديني تصفه "مذكرات" سان-سيمون، كما تصفه "المذكرات السرية لفترة الوصاية" "لدكلو" بأنه "بالوعة نتنة" من الرذائل. فلقد كان گييوم دوبوا هذا ابناً لصيدلاني إقليمي، بذل جهداً كثيراً في الدرس، وكسب قوته بالاشتغال مدرساً خصوصياً، وتزوج، ثم هجر زوجته برضاها ليلتحق بكلية سان-ميشيل بباريس، حيث كان يدفع نفقات تعليمه بأداء الأعمال الحقيرة بهمة لا تفتر. فلما تخرج قبل وظيفة مساعد لسان-لوران، ضابط بيت "المسيو" وجز شعر أسه ليترهب، ورسم كاهناً صغيراً، ناسياً فيما يظهر زوجته. فلما توفي سان-لوران عين دبوا مدرساً خصوصياً للوصي المستقبل. يقول دكلو-الذي قل حتى توخى النزاهة وعدم التحامل "أن الأبيه أحس حتى تلميذه سيحتقره عما قليل ما لم يفسد أخلاقه، فلم يدخر وسعاً في تحقيق هذا الهدف، وأفلح في هذا فوق ما دبر لسوء الحظ(10)". أما سان-سيمون الذي كان يكره الموهبة المجردة من عراقة الأصل، فكان يجد متعة في وصف دبوا، نطق فيه:
"رجل قصير القامة، حقير الهيئة، ذابل الوجه، مخلوع القلب، يلبس باروكة صفراء باهتة، له وجه عرسة يضيئه بعض الذكاء. لقد كان-في حدثتين مألوفتين-وغدا أصيلاً. اصطرعت في داخله دون هوادة جميع الرذائل لتظفر بالسيادة، حتى ملأ ذهنه الضجيج المتصل-آلهته الحرص والفجور والطمع، ووسائله الغدر والملق والتذلل، ودينه الفسوق المطلق، ورأيه الذي كان به كأنه المبدأ العظيم هوحتى الاستقامة والأمانة من الأوهام التي يتجمل بها الناس دون حتىقد يكون لها وجود... كان فيه ذكاء، وفهم ودراية بشئون الدنيا، ورغبة شديدة في إرضاء الناس والتودد إليهم، ولكن هذا كله أفسدته رائحة كذب وزيف انبعثت رغم إرادته من مسام جسده كلها... شرير... خائن، عاق، خبير بأخبث الخبائث، صفيق أشد الصفاقة حين يكشف أمره. يشتهي جميع شيء، ويحسد جميع شيء، ويود حتى يظفر بكل شيء(11)". | ||
—سان-سيمون |
وكان سان-سيمون وثيق الصلة بأسرة فيليب، وعلينا ألا نتعجل في تكذيبه، ولكن لا بد حتى نضيف حتى هذا الأبيه كان دارساً كفئاً، ومساعداً قديراً، ودبلوماسياً حكيماً موفقاً، وأن فيليب لخبرته بالرجل ظل وفياً له إلى النهاية.
References
نطقب:Académie française Seat 28