الفسطاط

عودة للموسوعة

الفسطاط

الفسطاط

الفسطاط
A drawing of Fustat, from Rappoport's History of Egypt
الفسطاط
Historical location in Egypt
الإحداثيات:
جزء من القاهرة القديمة
الخلفاء الراشدون 641-661
الخلافة الأموية 661-750
الخلافة الفاطمية 905-1168
تأسست 641
التعداد(12th century)
 • الإجمالي 200٬000

الفسطاط، كانت عاصمة مصر الأولى أثناء الحكم العربي لمصر. بناه القائد العربي عمروبن العاص بعد الفتح الاسلامي لمصر في 641م. وأسس مسجد عمروبن العاص، أول مسجد بني في مصر وأفريقيا.

شيد عمروبن العاص مدينة الفسطاط كمدينة حصن وبها حصن بابليون لتكون مدينة للجند العرب وأقام بها المسجد الجامع (مسجد عمروبن العاص) أول مسجد أقيم بمصر الإسلامية وبجواره دار الإمارة. وكانت في تخطيطها علي غرار تخطيط الرسول صلى الله عليه وسلم للمدينة المنورة. وكانت تبدومن بعيد كأنها جبل شامخ كما وصفها الرواة والمؤرخون.


التسمية

وعن سبب التسمية نشير إلى حتى عمروبن العاص كما يذكر الطبري، وبعد فتح حصن بابليون أراد حمل الفسطاط والمسير إلى الإسكندرية .تمام فتح مصر، فإذا يمام قد فرخ في أعلاه فهجره على حاله وأوصى به صاحب الحصن والقصر..

فلما فتح الإسكندرية وأراد الاستقرار بها نهاه عمر بن الخطاب عن ذلك وأوصاه باختيار موضع وسط يتيسر الاتصال به، فلم يجد عمروأنسب من اختيار المسقط الملاصق لحصن بابليون لحصانته ومسقطه وسأل أصحابه: أين تنزلون،يا ترى؟ نطقوا: نرجع إلى مسقط فسطاطه لنكون على ماء وصحراء. فعاد إليها ومَصَّرَها وأبترها للقبائل التي معه، فنسبت المدينة إلى فسطاطه، فقيل: فسطاط عمرو. فالفسطاط على هذا النحومعسكر أومخيم أوبيت من الشعر.

ويذكر ابن قتيبة في كتابه عيون الأخبار حتى العرب يقولون لكل مدينة: الفسطاط، ولذا سموا مصر بالفسطاط، ويستشهد على ذلك بحديث للرسول صلى الله عليه وسلم رواه أبوهريرة نطق فيه: (عليكم بالجماعة فإن يد الله على الفسطاط، أي المدينة).


المسقط

Indian textile fragment, circa 1545 - 1645, found in Fustat. Old, discarded textile fragments are commonly found in the area, preserved in the dry climate of Egypt.
مسجد ابن طولون, the الأثر المعماري الوحيد الباقي من القطائع

تقع الفسطاط في إقليم مصر على ساحل النيل في طرفه الشمالي الشرقي، قبل القاهرة بحوالي ميلين، وكان النيل عندها ينقسم إلى قسمين. وموضعها كان فضاءً ومزارعَ بين النيل والجبل الشرقي ليس فيه من البناء والعمارة سوى حصن بابليون الذي يطل على النيل من بابه الغربي الذي يعهد بباب الحديد. واستفادت الفسطاط من مسقطها على النيل بنتيجتين: فقد يسر النيل للأهالي سبل الحصول على الماء من جهة، وخدم توسعها العمراني من جهة ثانية، فتحكمت بطرق المواصلات التجارية الداخلية والخارجية بين مصر والشام، وبين مصر والحجاز. وقد اكتشف هذا المسقط الاستراتيجي الفراعنة والبابليون والرومان، فاتخذ منه الفراعنة مكانا لمدينة كبيرة جعلها البابليون مكانًا لاستقرارهم عند نزولهم في مصر، ثم اتخذه الرومان مقرأ لدفاعهم يصلون به الوجهين البحري والقبلي، ويدفعون منه جميع معتدٍ خارجي على مصر، والفسطاط من حيث المناخ، تتبع المناخ شبه الصحراوي، فهي حارة نهارًا وباردة ليلًا، لا ينزلها المطر إلا نادرًا كما هوالحال في باقي إقليم مصر ما عدا الإسكندرية. .

الأهمية الاستراتيجية

تعتبر مدينة الفسطاط وجامع عمروأول أثرين إسلاميين بمصر وأفريقيا ويرمزان لفترة محورية بل بداية عصر بكامله مازلنا نعيش فيه وهوالعصر الإسلامي. وكانت الإسكندرية عاصمة مصر منذ بناها الإسكندر عام 332 ق.م. مرورا بالإغريق البطالمة والرومان والبيزنطيين الروم. وكان عمروبن العاص بين أمرين هما لوأبقي علي الإسكندرية كعاصمة فوجوده بها سيجعله معرضا من البحر لأي غزووهذا ماحدث عملا عندما غزا البيزنطيون المدينة من البحر بإسطولهم عام 646م. مما جعل المصريون يطلبون إعادة عمروبن العاص بعدما كان الخليفة عثمان قد عزله.

والأمر الثاني الذي جغله يختار مكان الفسطاط أنه بالإسكندرية سيكون بعيدا هن المدينة المنورة عاصمة الخلافة الإسلامية مما يصعب نجدته. وكان قرار الخليفة عمر لعمروبعدم عزل القوات بمانع مائي وهوالفيضان والنيل وعدم سكناها المدن حتي لايتقاعسوا عن مواصلة الفتح. لهذا إختار ابن العاص هذا المكان الصحراوي الذي يعتبر عسكريا مسقطا إستراتيجيا شمال حصن بابليون وأقام فيه مدينة الفسطاط فوق عدة تلال يحدوها جبل المقطم شرقاوخلفه الصحراء التي يجيد فيها العرب الكر والفر والحرب والنيل غربا ومخاضة بركة الحبش جنوبا وهما مانعان طبيعيان.

الأهمية التجارية

كانت الفسطاط والتى شيدت بالقرب من حصن بابليون مركزا رئيسيا للتجارة البحرية الخارجية، لوقوعها علي النيل في مسقط متوسط بين الوجهين البحري والقبلي، ولاتصالها بثغور مصر الشمالية ومدن الصعيد الجنوبية عن طريق النيل. تأكد هذا الدور في العصر الفاطمي لإتصالها بالقاهرة، مقر الخلفاء الفاطميين. وأصبحت الفسطاط ميناء للتجارة القادمة من الصين والهند واليمن وأوروبا، كما أصبحت المركز الرئيسي لحركة النقل المائي. وقد وصفها المقريزى بإنخفاض أسعارها عن القاهرة. ووجدت المحال التجارية علي ساحل الفسطاط، حيث تفرغ البضائع مباشرة علي أبوابها. وكان يستحيل نقل البضائع علي ظهور الدواب نظرا لازدحام مدينة الفسطاط. حتى ان الرحالة المقدسي، الذي زار مدينة الفسطاط، تعجب من كثرة السفن والمراكب التي رآها بميناء الفسطاط. كما حتى الرحالة بن سعيد، الذي زار الفسطاط، نطق "لئن قلت إنني لم ابصر علي نهر ما أبصرته علي ذلك الساحل فإني أقول حقا".

وعندما كانت ترسوالمراكب الواصلة إليها والمحملة بأصناف الغلات المتنوعة، كان الحمالون يقومون بحمل ذلك الي أماكن التخزين الخاصة بها التي تقوم في عدة أماكن بالقاهرة.

ونلاحظ ان مركز الفسطاط التجاري لم يهتز بشدة عقب المجاعة والشدة، التي حدثت في عصر الخليفة المستنصر بالله الفاطمي.

وقد قام أحمد بن طولون ببناء ترسانة، في جزيرة الروضة بالقرب من الفسطاط، وعندما تولى محمد ابن طغج الإكشيدى الحكم، حول منطقة ترسانة الفسطاط إلي حديقة، وأنشأ ترسانة جديدة سنة 325هـ / 937م.

وينطق أنها ظلت تعمل أيام الفاطميين والأيوبيين والمماليك. كما ذكر في المصادر التاريخية، حتى هذه المدينة هى مركز تصنيع الأسطول الذي أستخدمه صلاح الدين في البحر المتوسط لمحاربة الصلييبين، كما وقع في عهد الملك الكامل محمد وولده الصالح نجم الدين أيوب. وكانت هذه السفن تجهز بالأسلحة والمحاربين، ثم كان يتم إرسالها من الفسطاط عن طريق النيل إلي الموانى الشمالية مثل الإسكندرية، ورشيد ودمياط. كما كان للترسانة أيضاً دوراً حيوياً في بناء المراكب البحرية في عصر المماليك، فقد منع السلطان الظاهر بيبرس الناس من التصرف في خشب السفن وأمر بإنشاء عشرين مركباً. كما كان السلطان الأشرف خليل بن قلاوون وأخيه السلطان الناصر محمد بن قلاوون من كبار صناع السفن في الفسطاط. ويفهم من خط المؤرخين ان دار صناعة الفسطاط قد توقفت عن العمل في عصر الناصر محمد ابن قلاوون. .


عاصمة مصر

بعد الفتح سار المسلمون إلى الإسكندرية وعاونهم القبط في أعمالهم ورحبوا بهم.. وعند حصن الإسكندرية اقتتلوا قتالاً شديدًا ثم تم لهم فتحها بعد حصار دام بضعة أشهر، وقبل أهل مصر الصلح.. وعليه نشير إلى حتى عمروبن العاص حينما عزم على التوجه إلى الإسكندرية، أمر بنزع فسطاطه الذي ضربه قرب حصن بابليون فإذا فيه يمام قد فرخ فأقره كما هو.. وحينما فتح المسلمون الإسكندرية أراد عمروبن العاص اتخاذها عاصمة ودار هجرة للمسلمين. فخط إلى عمر بن الخطاب يستأذنه في ذلك، فسأل عمر رسول عمروبن العاص : هل يحول بيني وبين المسلمين الماء،يا ترى؟ فأجابه: نعم. فخط عمر إلى ابن العاص حتى يرحل عن هذا المكان لأنه لا يريد حتى يحول بينه وبين المسلمين الماء، لا في الصيف ولا في الشتاء. فتحول عمروبن العاص إلى موضع فسطاطه القديم وذلك حينما استشار أصحابه أين ينزلون فأشاروا عليه بالنزول في هذا الموضع، وكان مضروبًا في مشروح الدار التي تعهد بدار الحصى عند دار عمروالصغرى، ثم انضمت إليه القبائل وتنافست في المواضع، واختط عمروالمسجد الجامع الذي عهد بتاج الجوامع، وكان حوله حدائق وأعناب، وقام عمروبنصب الحبال مع أصحابه حتى استقامت، وقد اشهجر في وضع قبلة المسجد من ثمانين صحابيًا، واتخذوا فيه منبرًا ثم اختط الناس بعد اختطاط المسجد الجامع، ونزل المسلمون الفسطاط بعد تمصيره سنة 21هـ.

هذا وقد أنزل عمروبن العاص القبائل العربية بالفسطاط، وبعد حتى اختط المسجد الجامع، بنى للخليفة عمر دارًا عند المسجد، فخط إليه عمر قائلًا: أنى لرجل بالحجاز تكون له دار بمصر؟!! وأمره حتى يجعلها سوقًا للمسلمين، وتم ما أراده أمير المؤمنين وأصبحت هذه الدار تسمى بدار البركة.


وسرعان ما اتخذت الفسطاط مظهر المدينة بجامعها الكبير و، وبأسواقها التجارية التي أحاطت به، وبدور السكن التي ارتفعت بمرور الزمن إلى خمس وسبع طبقات، وعظم أمرها واغتنت وكثر ساكنوها حتى قاربت ثلث بغداد مساحة، أي حوالي فرسخ على غاية الخصب والعمارة والحضارة. وبقيت دار الإمارة حتى سقطت الدولة الأموية وبنيت المعسكرات بظاهرها.

وقد وُفِّقَ عمروبن العاص في اختيار المسقط الاستراتيجي بناء الفسطاط سياسيًا وجغرافيًا، فالمسقط الذي ضرب عليه عمروفسطاطه كان موضعًا لمدينة قديمة اندثرت ثم ازدهرت ثانية مع دخول الإسلام لمصر، وإنما بنمط معماري حديث وبحياة وحضارة جديدتين، حتى أصبحت الفسطاط مع هذا كله مدينة جديدة زاهرة بكل ما يجعل شأن العواصم كبيرًا.

وكان ذلك إيذانًا بدخول وادي النيل في الإسلام لتسطع من الفسطاط فيما بعد أنوار الحضارة العربية الإسلامية وأنوار الدين الإسلامي، ولتصبح فيما بعد قاعدة الفتوح الإسلامية في المغرب.


إحراق الفسطاط

وفي نهاية حكم الفاطميين شهدت مدينة الفسطاط الحريق علي أيدي الصليبيين أيام الخليفة العاضد عندما بلغوها بمراكبهم بالنيل وأسروا ونهبوا بقيادة الملك عموري (أمالوريك) عام 564 هجرية – 1168م. أمر وزيره بجمع العبيد وإحراق مدينة الفسطاط. وأصبحت الفسطاط بعد الحريق مدينة أشباح خاوية علي عروشها عدة قرون وفقدت أهميتها كعاصمة للمال والتجارة والصناعة ولم يبق منها سوي جامع عمروبن العاص والذي أنقذ من الحريق بإعجوبة.

معالم الفسطاط

جامع عمروبن العاص:

جامع عمروبن العاص

أول جامع أقيم في مصر، ويعهد بالجامع العتيق، وكان موضعه جبانة، وعندما هبط المسلمون في مكانه حاز موضعه قيسبة بن كلثوم التجيبي ونزله، وحينما عاد المسلمون من الإسكندرية إلى هذا المكان، سأل عمروقيسبة في منزله هذا حتى يجعله مسجدًا فتصدق به على المسلمين، فبُنِيَ في سنة 21هـ، وقد وقف على تحرير قبلته جمع كبير من جِلَّة الصحابة رضوان الله عليهم نطق المقريزي: إنهم ثمانون رجلًا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم منهم: الزبير بن العوام، والمقداد بن الأسود، وعبادة بن الصامت، أبوالدرادء، وأبوذر الغفاري، وغيرهم رضي الله عنهم، وكان طوله خمسين ذراعًا في عرض ثلاثين، ثم توالت الزيادات، إلى حتى كانت سنة 212هـ، إذ أمر عبد الله بن طاهر والي مصر من قبل المأمون بتوسيعه، فزيد فيه مثله، وبذلك بلغت 50\12 * 50\120 مترًا.. وكانت تقام فيه حلقات الدروس، بعضها للإرشاد، والآخر لدروس الفقه والحديث وعلوم القرآن والأدب، فكان جامعة إسلامية ذاع ذكرها في الآفاق، وصار يقصدها الطلاب من الأقطار المتنوعة.. ويروي ابن إسحاق حتى عمرًا بنى بعد فتح الإسكندرية مسجدًا كان لا يزال باقيًا إلى عصره

حصن بابليون:

حصن بابليون

يقع حصن بابليون الآن في القاهرة القبطية عند محطة مار جرجس لمتروالأنفاق وكان الأمبراطور تراجان قد أمر ببناؤه في القرن الثانى الميلادى في عهد الاحتلال الرومانى لمصر وقام بترميمه وتوسيعه وتقويته الإمبراطور الرومانى أركاديوس في القرن الرابع حسب رأى العلامة القبطى مرقص سميكة باشا. وقلعة تراجان هذه غير القلعة القديمة التي ذكرها إسترابوالمؤرخ وكان مسقطها إلى الجنوب من قصر الشمع بالقرب من دير بابليون الحالى

الكنيسة المعلقة:

الكنيسة المعلقة

سميت بالمعلقة لأنها بنيت على برجين من الأبراج القديمة للحصن الروماني (حصن بابليون) ، ذلك الذي كان قد بناه الإمبراطور تراجان في القرن الثاني الميلادي، وتعتبر المعلقة هي أقدم الكنائس التي لا تزال باقية في مصر .


المصادر

  • من موسوعة حضارة العالم - الجزء السادس
  • موسوعة العالم - أحمد محمد عوف
  1. ^ "إنشاء الفسطاط". سيرة الإسلام.
  2. ^ "الفسطاط". مصر الخالدة.
  • Abu-Lughod, Janet L. Cairo: 1001 Years of the City Victorious (Princeton University Press, 1971), ISBN 0691030855
  • Antoniou, Jim (March 1998). "Historic Cairo – rehabilitation of Cairo's historic monuments". Architectural Review.
  • David, Rosalie (2000). The Experience of Ancient Egypt. London; New York: Routledge. ISBN .
  • Eyewitness Travel: Egypt. Dorlin Kindersley Limited, London. 2001, 2007. ISBN  Check |isbn= value: checksum (help). Check date values in: |date= (help)
  • Ghosh, Amitav, In an Antique Land (Vintage Books, 1994). ISBN 0-679-72783-3
  • Lapidus, Ira M. (1988). A History of Islamic Societies. Cambridge University Press. ISBN 0 521 22552 5.
  • Maalouf, Amin (1984). The Crusades Through Arab Eyes. Al Saqi Books. ISBN 0-8052-0898-4.
  • Mason, Robert B. (1995). "New Looks at Old Pots: Results of Recent Multidisciplinary Studies of Glazed Ceramics from the Islamic World". Muqarnas: Annual on Islamic Art and Architecture. Brill Academic Publishers. XII. ISBN 9004103147.
  • Petersen, Andrew (1999). Dictionary of Islamic Architecture. London; New York: Routledge. ISBN .
  • Yeomans, Richard (2006). The Art and Architecture of Islamic Cairo. Garnet & Ithaca Press. ISBN .

قراءت إضافية

  • Bacharach, Jere L. (2004). Fustat Finds: Beads, Coins, Medical Instruments, Textiles, and Other Artifacts from the Awad Collection. American University in Cairo Press. ISBN  Check |isbn= value: checksum (help).
  • Barekeet, Elinoar (1999). Fustat on the Nile: The Jewish Elite in Medieval Egypt. BRILL. ISBN .
  • Kubiak, Wladyslaw (1987). Al-Fusṭāṭ, its foundation and early urban development. Cairo, Egypt: American University in Cairo Press. ISBN .
  • Scanlon, George T. (1974). "The Pits of Fustat: Problems of Chronology". The Journal of Egyptian Archaeology. 60: 60–78. doi:10.2307/3856171.CS1 maint: date and year (link)
  • Scanlon, George T. (2001). Fustat Glass of the Early Islamic Period: Finds Excavated by the American Research Center in Egypt, 1964-1980. Altajir World of Islam Trust. ISBN . Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
  • Stewart, W. A. (July 1921). "The Pottery of Fostat, Old Cairo". The Burlington Magazine for Connoisseurs. 39 (220): 11–13 + 16–18.
  • Williams, Caroline (2002). Islamic Monuments in Cairo: The Practical Guide. American University in Cairo Press. ISBN .
سبقه
الاسكندرية
عاصمة مصر
641–750
تبعه
العسكر
سبقه
القطائع
عاصمة مصر
905–1169
تبعه
القاهرة

Coordinates:

تاريخ النشر: 2020-06-08 03:20:07
التصنيفات: Articles with short description, Infobox settlement pages with bad settlement type, Wikipedia page with obscure country, Pages using infobox settlement with unknown parameters, CS1 errors: dates, CS1 errors: ISBN, CS1 maint: date and year, Pages with citations using unsupported parameters, عواصم مصر, مدن مصرية تاريخية, القاهرة, أماكن مأهولة في مصر, تاريخ القاهرة, مدن تأسست في القرن 7, 641 تأسيسات, القاهرة القديمة, عمارة عربية, مدن سابقة في مصر, صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

سر تجسيد يوسف شعبان لدور البطولة في «الوتد» بدلًا من عزت العلايلي

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-07 15:21:24
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 53%

طلب إحاطة بشأن ارتفاع أسعار الخضروات: كيلو الطماطم بـ20 جنيهًا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-07 15:21:16
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 50%

تعرف على مشروعات «بتروجيت» في السعودية والدول العربية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-07 15:21:18
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 66%

«المالية» : 4 فئات لا يحق لها صرف العلاوة والحافز الشهري .. تعرف عليها

المصدر: المصري اليوم - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-07 15:21:32
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 69%

العراق متفائل باستمرار معدلات زيادة أسعار النفط

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-07 15:21:15
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 62%

ارتفاع إصابات كورونا فى إفريقيا إلى 11 مليونًا و433 ألف حالة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-07 15:21:15
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 69%

إزالة تعديات على أراضي أملاك الدولة بشمال الأقصر

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-07 15:21:27
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 68%

الاتحاد الإفريقي يحيي الذكرى الـ28 للإبادة الجماعية في رواندا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-07 15:21:15
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 66%

تفاصيل برنامج دار الأوبرا بالاسكندرية خلال شهر رمضان

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-07 15:21:29
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 64%

3.3 مليار جنيه ضرائب ورسوم بجمارك السخنة مارس الماضى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-07 15:21:18
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 50%

سموم الإسكندرية يعلن تحليل مخدرات سباعي للمرة الأولى

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-07 15:21:30
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 66%

«راكيل والش الشرق».. أبرز المحطات في حياة ناهد شريف

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-07 15:21:22
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 61%

برلمانية تطالب بجعل ولاية المجلس الحسبي على الأيتام «اختياري»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-04-07 15:21:16
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 69%

ارتفاع جديد.. تعرف على سعر الدولار اليوم الخميس

المصدر: المصري اليوم - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-04-07 15:21:32
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 57%

تحميل تطبيق المنصة العربية