فيما أكدت وزارة التجارة مواصلة القيام بدورها في مراقبة أسعار المحروقات ومباشرة بلاغات المستهلكين في حال اختلاف الاسعار، وتطبيق العقوبات النظامية على المنشآت غير الملتزمة، انتشرت مقاطع كثيرة خلال اليومين الماضيين توثق التلاعب في أسعار البنزين من قبل بعض العمال في محطات تعبئة الوقود.
ووثق أحد المواطنين قيام عامل في محطة بنزين بزيادة 20 ريالا مع كل تعبئة، فيما وثق آخر قيام عامل آخر بزيادة السعر بشكل مباشر من خلال ماكينة التعبئة بحيث كانت الزيادة 25 ريالا.
وقال أحد المعلقين على هذه المقاطع بالقول: "تكرار هذه المقاطع في محطات تعبئة الوقود في مدن مختلفة يعني أن هناك اتفاقا بين أغلب العمالة للقيام بهذا التزوير و ربما هناك شركاء من موظفي شركات بيع مضخات البنزين ممن يقوم بتجهيزها بالآلية الإلكترونية التي تتيح لهم التلاعب بالقراءات فيها. الأمر يتطلب تحقيقا عاجلا".
ووثق أحد المقاطع أيضا طريقة نصب في رفع قيمة البنزين بحركة يد سريعة حيث قفز السعر في وهلة من 40 ريالا إلى 50 ريالا، لكن الشاب كشف أمره ووثق الواقعة.
ووثق أحد المواطنين قيام عامل في محطة بنزين بزيادة 20 ريالا مع كل تعبئة، فيما وثق آخر قيام عامل آخر بزيادة السعر بشكل مباشر من خلال ماكينة التعبئة بحيث كانت الزيادة 25 ريالا.
وقال أحد المعلقين على هذه المقاطع بالقول: "تكرار هذه المقاطع في محطات تعبئة الوقود في مدن مختلفة يعني أن هناك اتفاقا بين أغلب العمالة للقيام بهذا التزوير و ربما هناك شركاء من موظفي شركات بيع مضخات البنزين ممن يقوم بتجهيزها بالآلية الإلكترونية التي تتيح لهم التلاعب بالقراءات فيها. الأمر يتطلب تحقيقا عاجلا".
ووثق أحد المقاطع أيضا طريقة نصب في رفع قيمة البنزين بحركة يد سريعة حيث قفز السعر في وهلة من 40 ريالا إلى 50 ريالا، لكن الشاب كشف أمره ووثق الواقعة.
