تعابير شعورية

عودة للموسوعة

التعابير الشعورية (بالإنجليزية: Emotional expressions)‏ في فهم النفس هي تلك التعابير التي يظهرها الناس حين يتحدثون بسلوكيات لفظية وغير لفظية بطريقة قابلة للملاحظة، ويمكنها حتى تنقل الشعور الداخلي أوالحالة الوجدانية. ومن الأمثلة على التعابير الشعورية، حركات الوجه مثل الابتسام أوالعبوس، أوبعض السلوكيات مثل البكاء أوالضحك أوالغضب أوالحزن أوالسعادة أوالشكر. يمكن حتى تحدث التعابير الشعورية بوجود أودون وجود الوعي الذاتي. من المفترض حتىقد يكون عند الأفراد تحكم واعٍ بتعابيرهم الشعورية، لكنهم لا يحتاجون إلى إدراك واعٍ لحالتهم الشعورية أوالوجدانية من أجل التعبير عن مشاعرهم. على مدى القرنين الماضيين، اقترح الباحثون نماذج مختلقة ومتنافسة غالبًا، تشرح المشاعر والتعابير الشعورية، وتعود جميعها إلى العالِم تشارلز داروين. ومع ذلك، يتفق جميع أصحاب النظريات عن الشعور على حتى جميع البشر الطبيعيين بأعمالهم وأنشطتهم يقابلون مشاعرهم ويعبرون عنها بأصواتهم ووجوههم وأجسادهم. ويتشكل التعبير من المشاعر الرومانسية بواسطة عوامل ثقافية واجتماعية.

تشير الأدلة إلى حتى الشركاء المثليين لديهم القدرة على التعبير عن مشاعرهم بمستوى أكبر من الشركاء المغايرين جنسيًا. يمكن للقدرة العالية على التعبير حتى تكون مفيدةً في حل المشكلات والنزاعات الحاصلة في العلاقة بين الشريكين بطريقة بنّاءة.

نماذج المشاعر

توجد الكثير من النظريات المتنوعة حول طبيعة المشاعر وكيفية تمثيلها في الجسم والدماغ. من الممكنقد يكون أحد أبرز العناصر التي تميز بين نظريات المشاعر هي اختلاف وجهات النظر حول التعبير عن هذه المشاعر. تعتبر بعض النظريات حتى المشاعر هي أمور أساسية وثابتة بيولوجيًا بين الناس والثقافات، ويُطلق غالبًا على هذه النظريات منظورات «المشاعر الأساسية»، لأنها ترى حتى الشعور أساسه بيولوجي. ومن هذا المنظور، تُعد تعابير الفرد الشعورية كافية لتحديد حالته الشعورية الداخلية. فإذا كان الشخص يبتسم فهوسعيد، وإذا كان يبكي فهوحزين. جميع شعور له نمط ثابت ونوعي من التعابير والردود، ويُعبر عن هذا النمط فقط من خلال ذلك الشعور وليس من خلال المشاعر الأخرى. تُعد التعابير الشعورية الوجهية على وجه الخصوص منبهات إشارة تنقل الإشارات غير اللفظية المهمة إلى الآخرين. ولهذا تُعد التعابير الشعورية أفضل الدلائل المباشرة على المواقف والرغبات العاطفية والوجدانية.

توجد أدلة متزايدة على حتى مناطق الدماغ التي تُشارك عمومًا في معالجة المعلومات الشعورية تنشط أيضًا أثناء معالجة المشاعر الوجهية. تعتبر بعض النظريات حتى التعبير عن المشاعر أمر مرن، وأن هناك مكونًا معهديًا للشعور. تُفسر هذه النظريات المرونة في المشاعر من خلال اقتراح بأن يُجري الناس تقييمًا للمواقف والحالات، واعتمادًا على نتيجة تقييمهم، تُحرض المشاعر المتنوعة والتعابير المتشابهة معها والموافقة لها. يمكن حتى يختلف الميل إلى تقييم حالات معينة كشعور أوغيره بحسب الشخص وثقافته. ومع ذلك، ما زالت نماذج التقييم تؤكد وجود ردود واستجابات محددة ونوعية لكل المشاعر التي يشعر بها الناس. وتقترح نظريات أخرى حتى المشاعر تُبنى على أساس الشخص وحالته وثقافته وخبراته السابقة، وأنه لا توجد استجابات شعورية مُحضّرة مسبقًا وملائمة ونوعية لشعور محدد أولآخر.

النموذج الأساسي

يجد النموذج الأساسي للمشاعر جذوره في كتاب تشارلز داروين «التعبير عن المشاعر عند الإنسان والحيوانات». ادعى داروين حتى التعبير عن المشاعر يأتي بمشاركة عدة مجموعات: مثل التعابير الوجهية والاستجابات السلوكية والاستجابات الجسدية، التي تتضمن التغيرات الفيزيولوجية والوضعية والصوتية. والأمر الأهم من ذلك، هوحتى داروين ادعى أيضًا حتى التعابير الشعورية كانت متناسقة مع نظريته عن التطور، وبالتالي فإن التعبير عن المشاعر شيء عالمي وشامل، وبناءً على هذا يجب التعبير عنه بشكل مماثل بين الأعراق والثقافات، وهذا ما يعهد بالفرضية الشمولية. وأخيرًا تُبدي الرئيسيات والحيوانات طلائع أوصفات مشهجرة من الحركات العضلية للتعابير الوجهية عند البشر.

توسع الكثير من الباحثين في نظريات داروين الأساسية عن التعابير الشعورية. كان بول إيكمان وكارول إيزارد وزملاؤهما من فهماء النفس الآخرين أول من اختبر نظرية داروين، ووجدوا من خلال اختباراتهم التجريبية عبر الثقافات حتى هنالك عددًا من المشاعر الأساسية المعروفة عالميًا. أشارت الدراسات اللاحقة إلى حتى التعابير الوجهية تكون فريدة لكل شعور وخاصة به، وهي تعبير عن إشارات تنقل معلومات عن الحالة الداخلية للشخص، وتُستخدم لتنسيق التآثرات والتفاعلات الاجتماعية. على العموم، يفترض منظور الشعور الأساسي حتى المشاعر هي أحداث فريدة تحدث نتيجة لآليات خاصة، ويوجد لكل شعور دارة دماغية نوعية خاصة به. بالإضافة إلى ذلك، يوجد للتعبير عن جميع شعور استجابة خاصة به وتظاهرات في جميع من الوجه والصوت والجسم.

درس إيكمان منظور الشعور الأساسي من أجل إنشاء نظام ترميز الأفعال الوجهية (إف إيه سي إس) ونظام المشاعر الحسية الواعية للتعبير الوجهي (إف إيه سي إي). نظام إف إيه سي إس، هوقاعدة بيانات لتعابير الوجه المجمعة، إذ تُوصف جميع حركة وجهية واحدة كوحدة عمل (إيه يو). يشرح نظام إف إيه سي إي كيفية ملاحظة المشاعر في وجوه الآخرين. وهويتألف من أداة تدريبية للتعابير الصغيرة (إم إي تي تي) تدرب الأفراد على إزالة الغموض بين التعابير الشعورية من خلال التعهد على تعابير الوجه البارزة والمميزة والتي ينفرد بها جميع شعور. يدرّب الجزء الثاني من هذا البرنامج التدريبي الأفراد على قراءة التعابير الصغيرة، فالوجه يُحرض المشاعر بسرعة كبيرة ويحث الفرد على إظهار هذه المشاعر. أما أداة التدريب على التعبير الدقيق (إس إي تي تي)، فتدرّب الأفراد على حتىقد يكونوا قادرين على التعهد على التغيرات الدقيقة في تعابير الشخص الوجهية الناجمة عن حدوث تغيرات طفيفة في تعابيرهم الشعورية. يمكن حتى تحدث هذه التعابير الدقيقة في بداية تغيير المشاعر أوعندما يكتم الشخص مشاعره بقوة.

نموذج التقييم

توضح نماذج تقييم المشاعر حتى المشاعر تنجم عن حالات عقلية فريدة من حيث الشكل والوظيفة. تتشابه نماذج التقييم مع النموذج الأساسي للمشاعر، وكلا المنظورين يعتبران أنه بمجرد بدء المشاعر وإثارتها ستُحدد التعابير الشعورية بيولوجيًا وستظهر في شعور واحد فقط في جميع مرة يُعبر فيها عن المشاعر. الفرق الرئيس بين النموذج الأساسي للمشاعر ونماذج التقييم هوحتى الأخيرة تفترض وجود سوابق معهدية تُحدد المشاعر التي تُثار وتُحرّض. وتعتبر نظريات التقييم التقليدية حتى التقييمات شاملة، وتشبه مجموعة من أجهزة التحويل التي يمكن تشغيلها بواسطة محرضات بيولوجية وبيئية.

عندما يُجري أحد الأشخاص تقييمًا محددًا، سيتفاعل الفرد باستجابة شعورية مناسبة قد تتضمن تعبيرًا شعوريًا خارجيًا. تُفسر نماذج التقييم الأحدث الاختلاف في التعابير الشعورية عن طريق الإيحاء بأن التقييمات المعهدية تشبه كثيرًا المواضيع التي يمكن تحريضها بواسطة عدد من الحالات والأفعال المتنوعة. تنشأ التعابير الشعورية من هذه التقييمات، والتي تصف أساسًا سياق الحالة. طور أحد نماذج التقييم قانون المضمون الحالي (أي يتعلق بحالة معينة)، والذي ينص على حتى العواطف تميل إلى حتى تُثار بواسطة أنواع معينة من الأحداث. عملى سبيل المثال، يظهر الحزن بسبب خسارة إنسان ما، وفي هذه الحالة سيكون التقييم هوالخسارة الشخصية، ويمكن للشخص حتى يعبر عن حزنه من خلال التعابير الشعورية.

المراجع

  1. ^ Dorset Research & Development Support Unit, 2003. "Emotional Expression." نسخة محفوظة 2007-06-30 على مسقط واي باك مشين. Retrieved on: July 23, 2007.
  2. ^ Darwin, Charles (1872). . London: John Murray. مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2020.
  3. ^ Marshall, T. C. (2005). Emotional intimacy in romantic relationships: A comparison of European and Chinese Canadian students
  4. ^ Gottman & Levenson & Swanson & Swanson & Tyson & Yoshimoto, J.M, & R.W. & C. & K. & R. & D. (2003). "Observing gay, lesbian, and heterosexual couples' relationships: Mathematical modelling of conflict interaction". Journal of Homosexuality. 45 (1): 65–91. doi:10.1300/J082v45n01_04. PMID 14567654.
  5. ^ Kurdek, L.A. (1987). "Sex role self schema and psychological adjustment in coupled homosexual and heterosexual men and women". Sex Roles. 17 (9–10): 549–562. doi:10.1007/BF00287735.
  6. ^ Matsumoto, David (2008). "Facial Expressions of Emotions". In Lisa Feldman-Barrett (المحرر). Handbook of Emotion. New York: Guilford Press. صفحات 211–234.
  7. ^ Ekman, Paul (1999). "Basic Emotions" (PDF). In T. Dalgleish, & M. Power (المحرر). Handbook of Cognition and Emotion. John Wiley & Sons Ltd. صفحات 45–60. مؤرشف من الأصل (PDF) في 28 ديسمبر 2010.
  8. ^ WRONKA, ELIGIUSZ (2011). "Attention modulates emotional expression processing". Attention Modulates Emotional Expression Processing.
  9. ^ WALENTOWSKA, WIOLETA (2011). "Attention modulates emotional expression processing". Attention Modulates Emotional Expression Processing.
  10. ^ Arnold, Magda B. (1960). Emotion and personality: Vol 1. Psychological Aspects. New York, NY: Columbia University Press.
  11. ^ Lazarus, R. (1991). Emotion and adaptation. New York, NY: Oxford University Press.
  12. ^ Frijda, Nico H. (1986). The emotions. New York, NY: Cambridge University Press.
  13. ^ Barrett, Lisa Feldman (2006). "Emotions as natural kinds?" (PDF). Perspectives on Psychological Science. 1 (1): 28–58. doi:10.1111/j.1745-6916.2006.00003.x. PMID 26151184. مؤرشف من الأصل (PDF) في 31 أكتوبر 2019.
  14. ^ Barrett, Lisa Feldman (2009). "Variety is the spice of life: A psychologist constructionist approach to understanding variability in emotion". Cognition & Emotion. 23 (7): 1284–1306. doi:10.1080/02699930902985894. PMC 2835153. PMID 20221411.
  15. ^ Russell, J.A. (2003). "Core affect and the psychological construction of emotion". Psychological Review. 110 (1): 145–172. CiteSeerX = 10.1.1.320.6245 10.1.1.320.6245. doi:10.1037/0033-295x.110.1.145. PMID 12529060.
  16. ^ Barrett, Lisa Feldman (2006). "Solving the emotion paradox: Categorization and the experience of emotion". Personality and Social Psychology Review. 10 (1): 20–46. CiteSeerX = 10.1.1.577.4057 10.1.1.577.4057. doi:10.1207/s15327957pspr1001_2. PMID 16430327.
  17. ^ Shariff, A. F.; Tracy, J. L. (5 December 2011). "What Are Emotion Expressions For?". Current Directions in Psychological Science. 20 (6): 395–399. doi:10.1177/0963721411424739.
  18. ^ Keltner, Dacher; Paul Ekman (2003). Introduction: Expression of Emotion. New York: Oxford University Press. صفحات 411–414.
  19. ^ Gross, J. J.; Feldman Barrett, L. (10 January 2011). "Emotion Generation and Emotion Regulation: One or Two Depends on Your Point of View". Emotion Review. 3 (1): 8–16. doi:10.1177/1754073910380974. PMC 3072688. PMID 21479078.
  20. ^ Ekman, Paul. "FACS vs F.A.C.E." مؤرشف من الأصل في 05 نوفمبر 2012.
  21. ^ Gross, James; Barrett, Lisa Feldman (2011). "Emotion Generation and Emotion Regulation: One or Two Depends on Your Point of View". Emotion Review. 3 (1): 8–16. doi:10.1177/1754073910380974. PMC 3072688. PMID 21479078.
  22. ^ Frijda, Nico H. (1988). "The laws of emotion". American Psychologist. 43 (5): 349–358. doi:10.1037/0003-066x.43.5.349.
تاريخ النشر: 2020-06-01 19:19:10
التصنيفات: شعور, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, بوابة علم النفس/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

إثيوبيا تتطلع إلى «شراكة دولية» لإنجاز «حوار وطني شامل»

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-07 18:25:17
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 99%

العنف يضرب «ديالى» العراقية مجدداً بعد مقتل زعيم قبلي

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-07 18:25:24
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 96%

السعودية والمنتدى الاقتصادي العالمي يناقشان آفاق التعاون

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-07 18:25:13
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 96%

وزير الخارجية السعودي يستعرض في لندن تطورات «رؤية 2030»

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-07 18:25:14
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 96%

مقتل 7 جنود بهجوم لحركة «الشباب» جنوب الصومال

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-07 18:25:25
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 91%

مراكش.. توقيف شخص متورط في ترويج المخدرات والمؤثرات العقلية

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-07 18:24:39
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 54%

«أبل» تطلق «آيفون 14» باللون الأصفر

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-07 18:25:16
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 91%

الصحة الفلسطينية: استشهاد 5 فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائ

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-07 18:24:08
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 69%

الهلال السوداني يتصدر مجموعته الإفريقية بالفوز على القطن الكاميروني

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-07 18:24:33
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 60%

نساء الاتحاد الاشتراكي: العدالة والتنمية يتطاول على اختصاصات الملك

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-07 18:24:41
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 69%

أوكرانيا تحولت إلى مبارزة بين بوتين وبايدن

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-07 18:25:20
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 90%

مبادرة «عربات طعام» من بنك مصري تثير تبايناً

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-07 18:25:29
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 89%

تجدد القتال في «أرض الصومال» يهدد جهوداً إقليمية للتهدئة

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-07 18:25:28
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 85%

اتصالات مكثفة لمحاولة تمديد اتفاق إسطنبول للحبوب قبل 18 مارس

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-07 18:25:21
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 99%

منظمة إنقاذ إيطالية تنتشل 105 مهاجرين قبالة سواحل ليبيا

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-07 18:25:26
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 98%

زلزال بقوة 4.2 درجات يضرب وسط تركيا

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-03-07 18:24:14
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 68%

قائد الانقلاب يطيح بولاة البحر الأحمر وغربيّ وجنوبيّ كردفان

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-07 18:24:35
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 64%

"ما يعطونه للمؤلفين قليل جدا".. يوميات مثقّف عربي محبط

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-07 18:24:40
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 58%

مخيم جنين.. خمسة قتلى فلسطينيين بالرصاص في عملية عسكرية إسرائيلية

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-07 18:24:42
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 60%

رسالة الرئيس تبون بمناسبة عيد المرأة

المصدر: جريدة النصر - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-07 18:24:52
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 54%

سكيكدة: مواطنو قريتي لخياضرة وقرباز يغلقون مقر بلدية جندل

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-03-07 18:24:34
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 54%

تحميل تطبيق المنصة العربية