حصار صور (2016)

سقط حصار صور لعام 2016، المعروف أيضًا باسم حظر التجول في صور، كجزء من الصراع الكردي الهجري في منطقة صور في ديار بكر في هجريا واستمر لأكثر من ثلاثة أشهر ودمر جزءًا كبيرًا من الحي. تم استخدام المدفعية الثقيلة ونيران المدافع الرشاشة في المدينة في الاشتباكات بين الجيش الهجري والشرطة ضد المسلحين الأكراد. لقد قُتل ما لا يقل عن 25 شخصًا في صور في أوائل مارس 2016 حيث أبلغت جماعات حقوقية عن مقتل أكثر من 200 إنسان بحلول نهاية الحصار فيعشرة مارس. نطق حزب الشعوب الديمقراطي حتى معظم الضحايا كانوا من المدنيين.

الخلفية

في أغسطس 2015، أعرب نشطاء أكراد الحكم الذاتي في صور، وهي واحدة من عدة محاولات للانفصالية الكردية في المنطقة في ذلك الوقت. استخدمت الشرطة الهجرية الرصاص البلاستيكي والغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه ضد آلاف المتظاهرين الذين احتجوا على حظر التجول في ديار بكر. كما فُرض حظر تجول تام على الكثير من البلدات والمناطق في المنطقة نتيجة لذلك.^{[توصيف أكثر]} لقد بدأ حظر التجول في صور في أوائل ديسمبر 2015.

الجدول الزمني

في أواخر فبراير وأوائل مارس 2016، استخدمت الشرطة الهجرية الرصاص البلاستيكي والغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه ضد آلاف المتظاهرين الذين يحتجون على حظر التجول في ديار بكر. طلبت جماعات حقوق الإنسان والمنظمات غير الحكومية ومنظمات التجارة المحلية وبرلمانيون من الاتحاد الأوروبي من السلطات الهجرية تعليق حظر التجول لمدة 24 ساعة وإنشاء ممر إنساني بحيث يمكن إجلاء المدنيين الذين ما زالوا محاصرين داخل أجزاء محاصرة من صور بأمان. وافق حاكم ديار بكر على تعليق إطلاق النار لمدة ساعة ونصف في أيام متتالية في المدينة استخدمت خلالها مكبرات الصوت لمطالبة جميع إنسان لا يزال وسط المباني المدمرة بالاستسلام لكن الكثيرين كانوا يخشون من العواقب إذا عملوا ذلك.

النتيجة

كشف تقرير صادر عن حزب الشعب الجمهوري المعارض الرئيسي في هجريا، أنه وبحلول أواخر فبراير 2016، تم تدمير حوالي 80% من جميع المباني داخل منطقة حظر التجول في صور، وأن معظم الناس هجروا حتى الأجزاء السليمة من الحي خوفًا من العنف. قُتل ما لا يقل عن 25 شخصًا في حصار صور، حيث أعربت جماعات حقوقية حتى عدد القتلى يزيد عن 200 شخص. ادعى حزب الشعوب الديمقراطي حتى معظم الضحايا في صور كانوا من المدنيين.

انظر أيضًا

جي بوأزادي / النهاية ستكون مذهلة

المراجع

↑ Sur, Turkey: residents pay price of violence as curfew enters fourth month سقط المدنيون في تبادل لإطلاق النار في منطقة ديار بكر، حيث تحاول قوات الأمن الهجرية طرد المقاتلين الأكراد. نسخة محفوظة 21 ديسمبر 2019 على مسقط واي باك مشين.
↑ Turks welcome end of military operation in Sur, Diyarbakir. نسخة محفوظة 1 أغسطس 2018 على مسقط واي باك مشين.
^ [1] نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2019 على مسقط واي باك مشين.
^ [2] نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2019 على مسقط واي باك مشين.