نظريات المؤامرة حول وفاة ديانا أميرة ويلز

عودة للموسوعة

بعد عام 1998، افتُرض أنه كان هناك مؤامرة إجرامية مُدبرة محيطة بوفاة ديانا، أميرة ويلز. وجدت التحقيقات الرسمية في بريطانيا وفرنسا على حد سواء حتى ديانا توفيت على نحويتفق مع التقارير الإعلامية عقب حادث السيارة المميت في باريس يوم 31 أغسطس عام 1997. في عام 1999، استخلص تحقيق فرنسي حتى ديانا توفيت نتيجةً للحادث. استخلص المحقق الفرنسي، القاضي هيرفي ستيفان، حتى مصوري الباباراتزي كانوا على مسافة من سيارة المرسيدس إس 280 عندما تحطمت ولمقد يكونوا مسؤولين عن الحادث. بعد الاستماع إلى الأدلة في التحقيق البريطاني، أعادت هيئة المحلفين عام 2008 حُكم «القتل غير المشروع» من قِبل السائق هنري بول ومصوري الباباراتزي الذين كانوا يلحقون بالسيارة. نصَّ حُكم هيئة المحلفين أيضًا: «بالإضافة إلى ذلك، كان موت الفقيدين بسبب - أوساهم به – واقع أنهم لمقد يكونوا يضعون أحزمة أمان وحقيقة حتى المرسيدس اصطدمت بالركيزة في نفق ألما ولم تصطدم مع شيء آخر».

من البارزين في مجادلة الرواية الرسمية للأحداث: الدورية البريطانية  ديلي إكسبريس ورجل الأعمال المصري محمد الفايد، الذي كان ابنه، دودي، صديق ديانا في ذلك الوقت وتوفي معها في الحادث أيضًا. في عام 2003، نشر خادم ديانا الشخصي بول باريل ملاحظة كُتبت من قِبلها، ادعت فيها بأن أحدهم كان «يخطط «لحادث» في سيارتها وعطل في المكابح وإصابة رأس خطيرة» حتى يتمكن زوجها السابق من الزواج مرة أخرى. افتُتح تحقيق خاص بفريق شرطة العاصمة عام 2004، باسم العملية باغِت، بقيادة المفوض جون ستيفينز للتحقيق بنظريات المؤامرة المتنوعة التي أدت إلى التحقيق البريطاني. درس هذا التحقيق في 175 انادىء مؤامرة مُقدم من قِبل الفايد. أشار الفايد بشكل مستمر على ما اتضح أنه نظريات مؤامرة في التحقيق وادعى بشكل متكرر حتى ابنه وديانا قد قُتلا.

هنري بول

صلات مع جهاز الأمن

ادعى المُنظرون حتى سائق سيارة المرسيدس-بينز، هنري بول الذي كان رئيس الأمن بالنيابة في فندق الريتز، كان موظفًا سريًا عند جهاز أمن وطني، لذلك تقول روايات الانادىء المتنوعة حتى البلد الذي يتبع له جهاز الأمن ذلك هوبريطانيا أوفرنسا أوالولايات المتحدة بالتناوب. يأتي الدليل المزعوم الداعم لهذا الأمر من المال الذي كان في حوزته وقت وفاته وثروته الشخصية. هذه الانادىءات مشمولة في الفصل الرابع في تقرير التحقيق الجنائي الخاص بالعملية باغِت. يدّعي محمد الفايد حتى هنري بول كان يعمل للإم آيستة وأنهم من وضعه. لم يجد التحقيق دليلًا على حتى هنري بول كان عميلًا لأي جهاز أمن.

عينات الدم

انادىء آخر يتعلق بمصداقية فحوص الدم المُنفذة، والتي بينت حتى بول كان يشرب الخمر قبل أخذه للسيارة. كان استنتاج المحققين الفرنسيين - بأن بول كان مخمورًا - مبنيًا على تحليلٍ لعينات الدم، التي قيل أنها تحتوي على مستوى كحول (وفقًا لتقرير جاي في سبتمبر عام 1997) أعلى بثلاث مرات من الحد الذي تسمح به فرنسا. طُعن التحليل الأولي من قِبل طبيب شرعي بريطاني مُعين من قِبل الفايد. في ردها، أجرت السلطات الفرنسية اختبارًا ثالثًا، هذه المرة باستخدام سائل الخلط الزجاجي من داخل العين وهي الطريقة الطبية الأكثر جزمًا، والتي أكدت مستوى الكحول المُقاس من خلال الدم وأظهرت كذلك حتى بول كان يأخذ مضادات الاكتئاب.

جرى الانادىء بأن مستوى الكحول - الذي أُفيد بأنه عثر في دم بول - كان متعارضًا مع سلوكه الصاحِ الذي بينته كاميرات المراقبة الخاصة بفندق الريتز تلك الليلة. نطق البروفيسور روبرت فورست، طبيب تشريح شرعي، إذا مدمن كحول مثل بول، مع قدرة تحمل عالية للكحول، سيكون قادرًا على حتى يظهر صاحيًا أكثر مما كان عليه عملًا. لم تقبل عائلة دودي الفايد وعائلة هنري بول نتائج التحقيق الفرنسي.

كُشف في نوفمبر عام 2006 حتى اللورد ستيفينز تقابل مع أهل بول المسنين وأبلغهم حتى ابنهم لم يكن مخمورًا. قبيل مثول ستيفينز للتحقيق، نطق مصدر مقرب لستيفينز إنه يمكن شرح هذا التناقض بأنه [ستيفينز] كان «مراعيًا» و«حساسًا» تجاه الثنائي المُسن، قد يحدث هذا التخمين الذي أشار إليه سكوت بيكر ذي مصداقية في تصريحاته الافتتاحية لهيئة المحلفين. تحت الاستجواب في جلسة التحقيق في فبراير عام 2008، أنكر ستيفينز «تضليل» والدي بول «عن عمد» ونطق إذا حالة السائق في وقت الحادث لم تتطابق مع توصيف الشرطة بأنه كان مخمورًا، التي نطقت إنها استندت على ردود أفعال الشخص الجسدية.

نطق ستيفنز حتى الدليل المتاح يشير إلى حتى بول قد احتسى مشروبين كحوليين وحسب، لكن هذا ليس بالضرورة جميع ما احتساه بول، وأنه كان بالعمل «تحت تأثير» الكحول في وقت الحادث. قدّرَ خبير مذكور في التقرير حتى بول قد استهلك ما يعادل خمس مقادير من ريكارد، مشروب فرنسي كحولي فاتح للشهية بنكهة العرقسوس، قبل القيادة.

في اختبارَي مختبر توكسلاب في فرنسا، وُجد حتى نسبة اشباع الكربون في دم بول كانت 12.8%، وهي هجريبة من اتحاد أول أكسيد الكربون مع الصباغ الحامل لذرات الحديد في الدم. يمتلك المدخن عادةً نحو10%، لذا لم تكن النتيجة غير عادية. كان بول يدخن سجائر صغيرة، سيغاريلو، في ساعات ما قبل الحادث. أظهر اختبار آخر، مدعوم من قِبل مؤيدي النتائج الرسمية، حتى بول امتلك 20.7% في دمه في وقت الوفاة؛ إذا كان هذا دقيقًا، فإن معدل سحب أول أكسيد الكربون من مجرى الدم كان سيعني حتى دم بول كان مُشبعًا بنسبة 40% قبل بضع ساعات، وأنه بالكاد كان قادرًا على الهجريز أساسًا.

فيتسعة ديسمبر عام 2009، أُفيد بأن عينات الحمض النووي أكدت حتى عينات الدم ذات مستويات الكحول المرتفعة كانت للسائق بالتأكيد. أُجري هذا الأمر من خلال عملية مقارنة مع العينات التي قدمها أهل بول، مما يشير على حتى الدم المُختبر كان لهنري بول وأنه كان يملك نسبة كحول في دمه أعلى بثلاث مرات من الحد القانوني الفرنسي.

انادىء توملينسون بتورط جهاز الاستخبارات البريطاني

ادعى ريتشارد توملينسون، ضابط سابق في الإم آيستة والذي فُصل من أجهزة الاستخبارات وأمضى بعدها خمسة أشهر في السجن لانتهاك قانون الأسرار الرسمية 1989، في إفادةٍ تحت القَسَم للتحقيق الفرنسي في مايوعام 1999 حتى جهاز الاستخبارات البريطاني كان متورطًا في الحادث، مشيرًا إلى حتى جهاز الأمن كان يملك  مستندات ستساعد القاضي ستيفان في تحقيقه. في شهر أغسطس، أفادت محطة البي بي سي بأن توملينسون ادعى حتى بول كان يعمل لصالح الاستخبارات وأن أحد حراس ديانا الشخصيين، إما تريفر ريس جونز (المعروف بتريفر ريس) أوكيس وينغفيلد، كان على صلة بالاستخبارات البريطانية. ادعى توملينسون حتى الإم آيستة كانت تراقب ديانا قبل وفاتها، ونطق لمحمد الفايد حتى بول كان عميلًا للام آي 6، وأن وفاتها عكست خططًا رآها عام 1992 لاغتيال رئيس صربيا في ذلك الوقت سلوبودان ميلوشيفيتش، باستخدام إضاءة قوية لحجب الرؤية عن سائقه.

في 13 فبراير عام 2008، نطق توملينسون للتحقيق إنه لربما أخطأ التذكر وأنه لا يملك دليلًا على حتى بول كان عميلًا للإم آي 6، لكنه نطق في جلسة المحكمة في اليوم السابق إذا بول كان يزود الاستخبارات بالمعلومات. متحدثًا عن طريق الصوت والصورة من فرنسا، أقر توملينسون أنه، بعد مدة ستة عشرة أوسبعة عشرة سنةً، «لا يمكنه التذكر بالتحديد» فيما إذا كانت الوثيقة التي رآها عام 1992 قد اقترحت في الواقع استخدام ضوء قوي لافتعال حادث مروري كوسيلة لاغتيال ميلوشيفيتش، رغم حتى استخدام الأضواء لهذه الغاية كان مشمولًا في تدريبه في الإم آي 6. أُعطي لتحقيق العملية باغت  صلاحيات غير مسبوقة  للدخول إلى ممحرر الإم آيخمسة والإم آيستة من أجل التحقيق بانادىءات توملينسون. كُشف لاحقًا حتى المستند المذكور كان مكتوبا في مارس عام 1933 لاغتيال شخصية صربية أخرى إذا ما استلمت السلطة، وليس ميلوشيفيتش. وعلاوة على ذلك، لم تتضمن الخطة أي شيء حول استخدام الأضواء الكاشفة.

المراجع

  1. ^ "Anniversary in the papers". BBC. 30 August 1998. مؤرشف من الأصل في ثلاثة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 29 مايو2018.
  2. ^ Paul Webster and Stuart Millar ILLUMINATI KILLED HER "Diana verdict sparks Fayed appeal", The Guardian, أربعة September 1999 نسخة محفوظة 21 أغسطس 2019 على مسقط واي باك مشين.
  3. ^ Martyn Gregory "Stranded on Planet Fayed", The Spectator, 27 June 2007 نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  4. ^ ". Daily Telegraph.سبعة April 2008. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 أكتوبر 2013.
  5. ^ Scott Baker's hearing transcipts at the verdict نسخة محفوظةستة ديسمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  6. ^ Tina Brown , Random House, 2007, p.406 نسخة محفوظة 30 أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
  7. ^ Louise Jack "The Express' and Diana: Cover-ups, spies and conspiracies", The Independent, 18 December 2006 نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  8. ^ ". CNN. 20 October 2003. مؤرشف من الأصل في 25 يونيو2019. اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  9. ^ Eleftheriou-Smith, Loulla-Mae (30 August 2017). "Princess Diana letter claims Prince Charles was 'planning an accident' in her car justعشرة months before fatal crash". The Independent. مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2019.
  10. ^ Martyn Gregory "Al-Fayed can't rewrite the death of Diana", The Independent,سبعة October 2007 نسخة محفوظة 26 سبتمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  11. ^ Gordon Rayner "Coroner: No evidence Diana was murdered", telegraph.co.uk, 31 March 2008 نسخة محفوظة 21 أغسطس 2019 على مسقط واي باك مشين.
  12. ^ Stephen Bates "No evidence Diana killed by MI6, coroner tells jury", The Guardian, 1 April 2008 نسخة محفوظة 21 أغسطس 2019 على مسقط واي باك مشين.
  13. ^ "Diana murdered, Al Fayed claims", BBC News, 18 February 2008 نسخة محفوظة أربعة سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  14. ^ Verkaik, Robert (5 October 2007). "CCTV footage suggests Henri Paul tipped off paparazzi about Diana's movements". The Independent. London. مؤرشف من الأصل فيسبعة أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 02 نوفمبر 2010.
  15. ^ "Lord Stevens report: Claims and conclusions". The Telegraph. 2 March 2007. مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2016.
  16. ^ "Driver with a drinking problem and more comfortable in a Mini". The Guardian.ثمانية April 2008. مؤرشف من الأصل في 27 يناير 2019.
  17. ^ Clive Myrie "A tragic end to a day in Paris", BBC News,سبعة April 2008 نسخة محفوظةسبعة أغسطس 2017 على مسقط واي باك مشين.
  18. ^ Martyn Gregory , p.122 نسخة محفوظة 30 أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
  19. ^ "Lord Stevens demands apology for Al Fayed allegations 'that he failed to properly investigate Diana's death'", Evening Standard, 15 February 2008 نسخة محفوظة 27 نوفمبر 2014 على مسقط واي باك مشين.
  20. ^ Alleyne, Richard (22 January 2008). ". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2016.
  21. ^ Martyn Gregory , Random House, 2010, p.74 نسخة محفوظة 30 أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
  22. ^ "A tender touch, minutes before death drive", The Scotsman,خمسة October 2007 نسخة محفوظة 29 سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  23. ^ Pierce, Andrew (9 December 2006). "DNA tests prove Diana's driver was drunk, says BBC television documentary". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 13 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 02 نوفمبر 2010.
  24. ^ "MI6 'Diana-style' plot dismissed", BBC News, 13 February 2008 نسخة محفوظةتسعة سبتمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  25. ^ Nick Allen "Diana inquest: MI6 'plotted tunnel murder'", The Telegraph, 12 February 2013 نسخة محفوظة 21 مارس 2020 على مسقط واي باك مشين.
  26. ^ Allen, Nick (14 February 2008). ". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 19 أكتوبر 2016.
  27. ^ Balakrishnan, Angela (7 April 2008). "Pregnancy rumours, MI6 plots and Henri Paul". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2016.
  28. ^ Palmer, Richard (14 February 2008). ". Daily Express. مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 19 أكتوبر 2016.
تاريخ النشر: 2020-06-01 22:17:43
التصنيفات: جهاز الاستخبارات البريطاني, ديانا أميرة ويلز, نظريات الموت المؤامرة, نظريات المؤامرة في أوروبا, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, مقالات يتيمة منذ أبريل 2020, جميع المقالات اليتيمة, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, بوابة باريس/مقالات متعلقة, بوابة المملكة المتحدة/مقالات متعلقة, بوابة فرنسا/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

احذر شرب القهوة في هذه الأوقات تحديداً - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-05-16 09:22:37
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 59%

طقس شديد الحرارة في مكة وجدة والمدينة السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-05-16 09:22:39
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 66%

صباح الخير يا مصر

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-16 09:21:30
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 62%

الدولار يرتفع في بداية الأسبوع

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-16 09:23:58
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 56%

دعوة أممية إلى تحرك عاجل لإنقاذ المتأثرين بالجفاف في القرن الأفريقي

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-16 09:22:14
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 54%

السعودية تؤكد أن مشروع نيوم سيخضع بالكامل لسيادة وأنظمة المم

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-16 09:21:53
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 68%

حاكم لوهانسك: أوكرانيا لا تزال تسيطر على 10 % من لوهانسك

المصدر: مصراوى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-16 09:21:50
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 50%

تراجع الناتج الصناعي بالصين بنسبة ٣% جراء قيود كورونا

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-16 09:23:56
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 66%

طلاب أولى ثانوى يؤدون اليوم امتحان اللغة الثانية والتاريخ

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-16 09:21:42
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 50%

العدد الورقي الأسبوعي لجريدة وطني بتاريخ 15/5/2022

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-16 09:21:30
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 66%

إندونيسيا.. مقتل 13 شخصا إثر اصطدام حافلة بعمود لوحة إعلانات

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-16 09:23:54
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 52%

نتائج أولية: ضربة لـ«حزب الله» وحلفائه في انتخابات لبنان

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-16 09:22:31
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 99%

هل تعالج الرقية الشرعية مرضى العمى الهستيري والصرع؟

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-16 09:21:34
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 51%

بالصور.. خسوف شبه الظل في سماء جدة

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-16 09:23:57
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 59%

قوة أمنية إضافية لحسم التفلتات في منطقة بشمال دارفور

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-16 09:22:15
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 55%

لحظات مع العذراء مريم في الشهر المريمي (١٦)

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-16 09:21:31
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 70%

تفاصيل جديدة في قضية "مستريح أسوان".. وقرار هام بشأن ممتلكاته.. فيديو

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-16 09:21:44
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 47%

رسالة وشكر وتعهد.. أول خطاب لرئيس الصومال الجديد

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-16 09:21:42
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 45%

واشنطن تستعد لاستئناف عمل سفارتها في كييف قريباً

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-16 09:22:28
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 92%

عشرات الوفيات بـ«كورونا» في كوريا الشمالية... وسيول تعرض المساعدة

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-05-16 09:22:29
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 95%

من المالديف.. رهف القحطاني في وصلة رقص جريئة بـ«روب النوم»

المصدر: المصريون - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-05-16 09:21:35
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 62%

تحميل تطبيق المنصة العربية