بيزنطة في عهد الپالايولوگوي

عودة للموسوعة

بيزنطة في عهد الپالايولوگوي

الامبراطورية الرومانية

Βασιλεία Ῥωμαίων
1261–1453
راية أسرية
الخاتم الأسري
Motto: Βασιλεύς Βασιλέων Βασιλεύων Βασιλευόντων
امبراطور الأباطرة، حاكم الحاكمين
الامبراطورية البيزنطية ح. 1265
العاصمة القسطنطينية
اللغات الشائعة اليونانية
الحكومة أوتوقراطية
الامبراطور  
• 1261–1282
ميخائيل الثامن
• 1448–1453
قنسطنطين الحادي عشر
التاريخ  
• استعادة القسطنطينية من اللاتين
25 يوليو1261
• سقوط القسطنطينية على يد العثمانيين
29 مايو1453
Preceded by
Succeeded by
امبراطورية نيقيا
الامبراطورية اللاتينية
إمارة إپيروس
الدولة العثمانية

الامبراطورية البيزنطية تحت حكم الپالايولوگوية، هي فترة من التاريخ البيزنطي تمتد من عام 1260 حتى 1453م، من وقت الاسترداد من الحكم الروماني إلى القسطنطينية على يد المغتصب ميخائيل الثامن حتى سقوط القسطنطينية على يد العثمانيين.

منذ البداية، قابل النظام عدداً من المشكلات. أغار التورك في آسيا الصغرى منذ عام 1263 وتوسعوا في الأراضي البيزنطية بآسيا الصغرى. الأناضول، قلب الامبراطورية الناشئة، كانت قد استلوى عليها عدد من الغزاة التورك الذين تطورت غاراتهم إلى فتوحات توسعية على غرار الفتوحات الإسلامية. مع تنامي مصادر للطعام والجنود، أُجبر الپالايولوگوي على القتال على عدة جبهات، معظمها أصبحت دويلات مسيحية: الامبراطورية البلغارية الثانية، الامبراطورية الصربية، بقايا الامبراطورية اللاتينية وحتى الفرسان الهوسپيتاليين.

استكمل فقدان الأراضي في الشرق على يد الأتراك وفي الغرب على يد البلغاريين، الحروب الأهلية الكارثية، الموت الأسود، وزلزال 1354 في گاليوپولي، الذي أدى ما سببه من دمار وتشريد إلى تمكين التورك من احتلالها. في عام 1380، كانت الامبراطورية البيزنطية تتكون من العاصمة القسطنطينية وجزر قليلة منعزلة، والتي تعترف اسمياً بالامبراطور كلورد فقط. مع ذلك، فقد أدت الدبلوماسية البيزنطية بالإضافة إلى الاستغلال البارع للانقسامات الداخلية والتهديدات الخارجية من أعدائها، إلى غزوالأناضول على يد تيمور لنك، ومكن البيزنطيون من البقاء حتى عام 1453. البقايا الأخيرة من الامبراطورية البيزنطية، إمارة المورة وامبراطورية تريبيزوند، والتي سقطت بعد فترة قصيرة.

غير أن، عهد الپالايولوگوي شهد انتعاش متجدد في الفنون والأداب، والذي أطلق عليه "نهضة الپالايولوگوي". ساعدت أيضاً هجرة الفهماء البيزنطيين إلى الغرب نشر النهضة في إيطاليا.

خلفية

بعد عام 1204، الامبراطورية البيزتطية تم تقسيمها بين مختلف الدول اللاحقة، وكانت الامبراطورية اللاتينية تسيطر على القسطنطينية.


الازدهار الثاني في بيزنطة 1261 - 1373

أعيدت الإمبراطورية البيزنطية بلا إراقة دماء في ظل أسرة الپالايولوگوي جديدة عام 1261، وبقيت برغمها حوالي قرنين من الزمان وانتقص من أطرافها تقدم المسلمين في آسيا وأوربا، وتوسع الصنطقبة في مؤخرتها وتناثر الأجزاء المفرقة التي استقلت عنها على يد أعدائها المسيحيين الذين استباحوا القسطنطينية عام 1204 - النورمانديين والبندقيين والجنوبيين. وتخلفت الصناعة في أعطى الإمبراطورية، ولكن منتجاتها كانت تحمل على سفن إيطالية لا تدفع إيراداً للخزانة. ولم يبق من الطبقة الوسطى كثيرة العدد إلا بقية وفوقها نبلاء مترفون، ومطارنة ذووملابس فضفاضة، لم يتفهموا شيئاً من التاريخ ونسوا جميع شيء اللهم إلا امتيازاتهم. وتحتهم طبقات من رهبان مشاغبين خلطوا التقوى بالسياسة، وملاك مزارعون هبطوا إلى مستأجرين كما هبط الفلاحون المستأجرون إلى عبيد أرض وحلم العمال اليدويون بمدينة فاضلة تقوم على المساواة.وطردت ثورة في سالونيك (1341) الطبقة الأرستقراطية، ونهبت القصور وأقامت جمهورية شبه شيوعية حكمت ثماني سنوات قبل حتى تقضي عليها قوات الجيش المسيرة في العاصمة. وظلت القسطنطينية مركزاً زاخراً بالتجارة بيد حتى أحد الرحالة المسلمين لاحظ عام 13330 "كثيراً من البيوت المهدمة والحقول المبذورة في داخل أسوار المدينة"، وخط السفير الأسباني روى جونزاله ده كلافيجة حوالي 1409 يقول: "في جميع مكان في أنحاء العاصمة توجد القصور العظيمة والكنائس والأديرة ولكن معظمها أطلال". فقد هجر المجد ملكة البوسفور.

وفي وسط هذا الاضمحلال السياسي امتزج التراث اليوناني النفيس أبداً في الفلسفة بالتنطقيد البيزنطية الشرقية في العمارة والتصوير ليؤلف الأنشودة الثقافية للإمبراطورية الرومانية الشرقية.ولبثت المدارس تشرح أفلاطون وأرسطووزينون الرواقي، وإن تحاشوا أبيقور باعتباره ملحداً، ونقح الفهماء النصوص الكلاسية وذيلوها بالحواشي. وصنف ماكسيموس بلانوديس المبعوث البيزنطي إلى البندقية "مجموعة الشعر اليوناني" وترجم الآثار الكلاسية اللاتينية إلى اليونانية وأعاد بناء جسر ثقافي بين بيزنطة وإيطاليا وتوضح سيرة تيودوروس ميتوتشيتيس هذه النهضة الباليولوجية.

فلقد كان كبيرا وزراء أندرونيقوس الثاني وفي الوقت نفسه من أفهم فهماء زمانه وأغزرهم إنتاجا ولقد خط عنه نيقفورس جريجورس وهوعالم ومؤرخ يقول: "لقد كان يقف جهده كله من الصباح إلى المساء على الشئون العامة، كأنما لا علاقة له بالدراسة ولكنه يصبح بعد مغادرته القصر وفي الجانب الأخير من المساء مستغرقاً في الدراسات بدرجة عالية كأنه دارس لا علاقة له البتة بمهمة أخرى". وقد ألف تيودوروس في التاريخ والشعر والفلك والفلسفة، بتفوق لا يضارعه فيه يوناني آخر في هذا القرن الرابع عشر. وخسر في الثورة التي خلعت مولاه عن العرش منصبه وداره وماله وألقى به في السجن، واعتلت صحته فسمح له حتى ينفق أيامه الأخيرة في دير المخلص في كورا (أي في الحقول)، الذي زين جدرانه لفسيفساء من أجمل ما في التاريخ البيزنطي.

واستعادت المناظرة القديمة بين الأفلاطونيين والأرسطيين مكانتها، فدافع الإمبراطور جون السادس كانترا كورزين عن أرسطو، بينما ظل أفلاطون إله جمستوس بليثو.ولقد تفهم هذا الفيلسوف الذي يعد من أشهر السفسطائيين اليونان في بروسيا بآسيا الصغرى، عندما أصبحت هذه المدينة عاصمة الزحف العثماني ودرس على أحد اليهود هناك حكمة الزرادشتيين حتى إذا عاد إلى مسقط رأسه بيلوبونيزس، وقد عاد إليها اسم موريا - هجر فيما يظهر العقيدة المسيحية. واستقر في مسترا، فأصبح قاضياً وأستاذاً في آن واحد. وخط عام 1400 رسالة يحمل عنوان أفلاطون، القوانين، اقترح فيها حتى تحل ديانة الإغريق القدماء محل المسيحية والإسلام، بمجرد تحويل جميع آلهة الأولمب، ما عدا زيوس إلى مشخصات رمزية لفهميات إبداعية أوأفكار، ولم يعهد بليثوحتى الأديان تولد ولا تصنع. ومع ذلك فقد اجتمع حوله التلاميذ مشغوفين، وقدر لأحدهم وهوجوهانز يساريون حتىقد يكون الكاردينال الدارس للآثار الكلاسية في إيطاليا، ولقد صحب جميع من جمستوس ويسايرون الإمبراطور جون الثامن إلى فرارا وفلورنسة (1438) لحضور المجلس الذي اتفقت في الكنيستان اليونانية والرمانية في علوم الدين وفي السياسة. وفي فلورنسة حاضر جيمستوس عن أفلاطون لصفوة من المستمعين، وكاد يتأثر عصر النهضة الإيطالية. وهناك أضاف كنية بليثو(الكامل) إلى اسمه، وأخذ يلعب باسمه جمستوس ومعناه "التام" وأفلاطون وعاد إلى مسترا ولم ينشط في علوم الدين، فأصبح كبير أساقفة ومات بالغا من العمر خمسا وتسعين سنة 1450.

وكان البعث الفني ملحوظاً كعودة الفتوة إلى الآداب. وكانت الموضوعات والرسوم لا تزال كهنوتية، بيد حتى لمسة من منظر خلوي أونسمة من الطبيعة. وفي الفسيفساء التي كشف عنها حديثا ديركورا "مسجد قاهرية الجامع" حيوية دافقة جعلت المؤرخين الغربيين يعترفون بأنهم يرون فيها تأثيراً إيطالياً جديداً. وتراخت القبضة الكهنوتية عن الصور الجدارية التي حلت محل الفسيفساء، باهظة النفقة في زخرف الكنائس والقصور وظهرت رسوم من الخيال الرحب والقصص الدنيوي إلى جانب قصص القديسين. ومع ذلك تشبث صناع الأيقونات بالطراز الموروث القديم، أشكال ضامرة ووجوه يحرقها ورع طهري غائبة بصورة أخاذة عن أخلاقيات العصر. وتعرض حينذاك تصوير المنمنمات البيزنطي لانحلال كبير، بيد حتى نسج الرسوم التصويرية بالحرير ظل ينتج روائع لا تنافس في العالم الغربي ويعود تاريخ ما يسمى "زنار شارلمان" إلى القرن الرابع عشر، أوالخامس عشر، ولقد نسج صانع بارع على قاعدة من الحرير المصبوغ بالزرقة صممها فنان، بخيوط من الفضة والمضى، مشاهد من حياة مريم والمسيح وقديسين مختلفين. وتحققت آثار رائعة مماثلة في التصوير على النسيج في ذلك العصر في سالونيك والصرب وملدافيا وروسيا.

وعادت اليونان مرة أخرى مركزاً للفن العظيم. وما كاد القرن الثالث عشر يشرف على نهايته حتى كان الفرنجة الذين نثروا على الأماكن الكلاسية القلاع البهيجة قد أخلوا السبيل للقوة البيزنطية، وفي عام 1348 أوفد الإمبراطور جون السادس ابنه عمانويل ليكون حاكماً على المورة، فأقام مقرة المحلي على تل مشرف على إسبرطة القديمة. فوفد على العاصمة الجديدة نبلاء وأعيان ورهبان وفنانون وفهماء وفلاسفة وبنيت أديرة فخمة، واحتفظت ثلاثة منها في كنائسها، ببعض صورها الجدارية التي ترجع إلى القرون الوسطى: ديرا متروبوليس وبريليبتوس من القرن الرابع عشر وبانتاتسا من أوائل القرن الخامس عشر، وهذه هي أحسن الجداريات في التاريخ البيزنطي الطويل، وهي تضارع خير ما أنتجته إيطاليا في العصر نفسه من الصور الجدارية بدقة رسمها ورشاقة صورها الفياضة وعمق وإشراق ألوانها، والحق، أنها تدين ببعض ما تتسم به من الروعة إلى كيما بووجيوتوأودكشيو- وهم جميعاً يدينون بالكثير للفن البيزنطي.

وعلى الشاطئ الشرقي لبلاد اليونان، على ازدياد قمة جبل أثوس أقيمت الأديرة في القرن العاشر، وظلت تقام هناك في معظم القرون بعد ذلك في القرن الرابع عشر بانتوكراتور الفخم، وفي القرن الخامس عشر دير القديس بول. ولقد نسب إبان فترة التقهقر "دليل يوناني للتصوير" يرجع تاريخه إلى القرن الثامن عشر، أحسن الجداريات إلى عمانويل بانسيلينوس السالونيكي الذي "أظهر تفوقاً وحذقاً في فنه حتى وضع على رأس جميع المصورين القدماء والمحدثين"، وليس من المستطاع التحقق من تواريخ عمانويل وآثاره فقد يرجع إلى القرن الحادي عشر أوالسادس عشر، ولا يستطيع أحد حتى يجزم بما صدر عن يده من الصور التي فوق جبل أثوس.

وبينما كان الفن البيزنطي يجتاز هذا الوجد الأخير في تاريخه أفل نجم الحكومة البيزنطية. فقد اضطرب نظام الجيش واضمحل الأسطول، وسيطرت سفن جنوى والبندقية على البحر الأسود، وأخذ القرصان يتجولون في الأرخبيل اليوناني، واستولت على گاليپولي (1306) فرقة مرتزقة من قطلونية - "وهي الشركة القطلونية الكبرى" - وفرضت الإتاوات على تجارة الدردنيل، وأنشأت جمهورية من اللصوص في أثينا (1310)، ولم توفق حكومة في القضاء عليهم وهجروا تحت رحمة شططهم. وانضم الباب كليمنت الخامس عام 1307 إلى فرنسا ونابلي والبندقية في مؤامرة لاستعادة القسطنطينية. وفشلت المؤامرة، بيد حتى الأباطرة البيزنطيين لبثوا سنوات كثيرة يستشعرون الخوف من الغرب المسيحي حتى لم يكن عندهم من النشاط والحمية ما يدفعون به الزحف الإسلامي وما كاد هذا الخوف يتبدد حتى كان العثمانيون على الأبواب.

ولقد اقتنى بعض الأباطرة هلاكهم بأنفسهم. ففي عام 1342 تورط جون السادس كانتاكوزين في حرب أهلية وطلب العون من أورخان سلطان آل عثمان فأوفد إليه أورخان السفن وساعده في الاستيلاء على سالونيك، فما كان من الإمبراطور المعترف بالجميل إلا حتى أوفد إليه ابنته تيودورا لتكون زوجة ثانية له، وبعث إليه السلطان بفرق جديدة تتألف من ستة آلاف جندي. وأخذ جون باليولوج على عاتقه حتى يخلعه - فما كان من جون كانتاكوزين إلا حتى نهب الكنائس القسطنطينية ليدفع إلى أورخان ثمن عشرين ألف جندي هجري آخرين ووعد السلطان بحصن في شيرزونيس بتراقيا، وفي لحطة فوزه الظاهري انقلب الشعب عليه وعده خائناً، وحولته الثورة في ليلة واحدة من إمبراطور إلى مؤرخ - (1355) فاعتزل في دير، وخط تاريخ عصره كمحاولة أخيرة لإرباك أعدائه.

ولم يجد جون الخامس باليولوج العرش ذلولاً، فمضى إلى روما مستشفعاً (1369)، ووعد، في لقاء ما يقدم له من عون ضد الأتراك حتى يدخل شعبه في طاعة البابوية، وأنكر الكنيسة اليونانية الأورثوذكسية أمام المذبح الكبير للقديس بطرس. ووعد البابا إربان الخامس بأن يمد له يد العون ضد الكفار، وأعطاه رسائل إلى أمراء العالم المسيحي، ولكن هؤلاء الأمراء كانوا منصرفين إلى شؤون أخرى. وبدلاً من حتى تقدم له البندقية المساعدة المنشودة اعتبرته رهينة في لقاء الديون اليونانية. وأحضر ابنه عمانويل المال المطلوب، وعاد جون إلى القسطنطينية أفقر مما رحل عنها، وأنكره شعبه لأنه حنث بعهده للممضى الأرثوذكسي. وفشل في محاولة ثانية للحصول على المدد من الغرب، فاعترف بالسلطان مراد الأول مولى عليه، ووافق على حتى يمد الجيش العثماني بالمدد العسكري، وقدم ابنه الحبيب عمانويل ليكون رهينة على الوفاء بتعهده وهدأت ثائرة مراد فترة ما وتنكب بيزنطة، وتحول لإخضاع أمارات البلقان.


الهوامش

  1. ^ Mango, p. 255
  2. ^ ول ديورانت. سيرة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)

المصادر

  • Madden, Thomas F. Crusades the Illustrated History. 1st ed. Ann Arbor: University of Michigan P, 2005
  • Mango, Cyril. The Oxford History of Byzantium. 1st ed. New York: Oxford UP, 2002

قراءات إضافية

  • Parker, Geoffrey. Compact History of the World. 4th ed. London: Times Books, 2005
  • Turnbull, Stephen. The Ottoman Empire 1326 – 1699. New York: Osprey, 2003.
  • Haldon, John. Byzantium at War 600 – 1453. New York: Osprey, 2000.
  • Healy, Mark. The Ancient Assyrians. New York: Osprey, 1991.
  • Bentley, Jerry H., and Herb F. Ziegler. Traditions & Encounters a Global Perspective on the Past. 3rd ed. Vol. 1. New York: McGraw-Hill, 2006.
  • Historical Dynamics in a Time of Crisis: Late Byzantium, 1204–1453
  • Philip Sherrard, Great Ages of Man Byzantium, Time-Life Books, 1975
تاريخ النشر: 2020-06-04 11:29:21
التصنيفات: Pages with citations using unsupported parameters, Pages using infobox country with unknown parameters, Pages using infobox country or infobox former country with the flag caption or type parameters, Pages using infobox country or infobox former country with the symbol caption or type parameters, انحلالات 1453, دول ومناطق تأست في 1261, تاريخ الامبراطورية البيزنطية, أسرة الپالايولوگوي, القرن 13 في الامبراطورية البيزنطية, القرن 14 في الامبراطورية البيزنطية, القرن 15 في الامبراطورية البيزنطية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

اسندوا الضعفاء

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:21:46
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 65%

ناسا ترصد إطلاق الشمس لأقوى توهج لها منذ شهور وتحذر من المزيد منه

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:22:07
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 41%

مانشستر يونايتد ضيفا على أمونيا القبرصى فى الدوري الأوروبي

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:22:01
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 35%

تمثال "العبور" للسجيني عبر عن نصر أكتوبر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:21:40
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 60%

حكايات‏ ‏من‏ ‏حول‏ ‏العالم

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:21:45
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 61%

مصرع 15 شخصا فى غرق قارب لمهاجرين قبالة سواحل اليونان

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:22:00
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 42%

10 صور ترسم جمال الطبيعة وأشجار المانجروف بشواطئ حلايب وشلاتين

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:22:05
مستوى الصحة: 42% الأهمية: 35%

المونيتور: مصر تدرس تنفيذ 18 مشروعا وطنيا للتنمية الخضراء خلال «COP 27»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:21:27
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 61%

ضربة أمنية قوية.. "الداخلية" تضبط ربع طن هيروين فى حملات أمنية

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:22:09
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 49%

فاز بجائزة عن قصة كتبها عن انتصارات أكتوبر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:21:40
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 57%

التعليم: تخصيص 50 درجة لمادة المشروعات البحثية ولا تضاف للمجموع

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:22:04
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 40%

إحصائية: أكثر من 1.3 مليون جريمة قتل وقعت بأمريكا فى 2021

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:22:03
مستوى الصحة: 40% الأهمية: 48%

تقرير أمريكي يكشف تفاصيل مساعدة مصر في أزمة الطاقة الوشيكة في أوروبا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:21:28
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 61%

سعر الدولار اليوم 6-10-2022 فى البنوك المصرية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:21:32
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 50%

تقرير أوروبي: كوب 27 يناقش القضايا الأكثر إلحاحًا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:21:27
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 69%

السودان: قرار لسلطات الانقلاب يفصل إدارات أمنية عن الشرطة

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:22:44
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 56%

أبرز عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة اليوم الخميس 6 أكتوبر 2022

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:22:43
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 52%

تعرف على مواعيد قطارات السكة الحديد فى الوجهين البحرى والقبلى

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:22:11
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 42%

دراسة: التغير المناخى زاد من احتمالية الجفاف هذا العام بمقدار 20 مرة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-06 09:22:10
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 43%

تحميل تطبيق المنصة العربية