فريدرش ڤلهلم، ناخب براندن‌بورگ

عودة للموسوعة

فريدرش ڤلهلم، ناخب براندن‌بورگ

Frederick William
The Elector by Frans Luycx
Duke of Prussia
Elector of Brandenburg
الحكم 1 December 1640 – 29 April 1688
سبقه George William
تبعه Frederick III
الزوج Luise Henriette of Nassau
Sophia Dorothea of Schleswig-Holstein-Sonderburg-Glücksburg
الأنجال William Henry, Electoral Prince of Brandenburg
Charles, Electoral Prince of Brandenburg
Frederick I of Prussia
Philip William, Margrave of Brandenburg-Schwedt
Marie Amelie, Hereditary Princess of Mecklenburg-Güstrow
Prince Margrave Albert Frederick
Prince Charles
Elisabeth Sophie, Duchess of Saxe-Meiningen
Prince Christian Ludwig
البيت الملكي Hohenzollern
الأب George William
الأم Elisabeth Charlotte of the Palatinate
وُلِد (1620-02-16)16 فبراير 1620
Stadtschloss, Berlin, Brandenburg-Prussia
توفي 29 أبريل 1688(1688-04-29) (عن عمر 68 عاماً)
Stadtschloss, Potsdam, Brandenburg-Prussia
الديانة Calvinism

فريدرش ڤلهلم (بالألمانية: Friedrich Wilhelm) (16 February 1620 – 29 April 1688) was Elector of Brandenburg and Duke of Prussia – and thus ruler of Brandenburg-Prussia – from 1640 until his death. A member of the House of Hohenzollern, he is popularly known as "the Great Elector" (der Große Kurfürst) because of his military and political achievements. Frederick William was a staunch pillar of the Calvinist faith, associated with the rising commercial class. He saw the importance of trade and promoted it vigorously. His shrewd domestic reforms gave Prussia a strong position in the post-Westphalian political order of north-central Europe, setting Prussia up for elevation from duchy to kingdom, achieved under his son and successor.

كانت الحرب قد انتهت بكارثة على سلطة هابسبورج الإمبراطورية. ذلك حتى فرنسا أذهلتها، وأذلت أسبانيا حليفة الإمبراطورية. وغدا الأمراء الألمان في مجموعهم أقوى من الإمبراطور فلهم جيوشهم، وقصورهم، وعملتهم، وهم يفصلون في سياساتهم الخارجية، ويؤلفون أحلافهم مع الدول غير الألمانية، بل ضد المصالح الإمبراطورية. وكان هناك نحومائتي إمارة "زمنية" تستمتع الآن بهذا الاستقلال، وثلاثة وستون دويلة يحكمها رؤساء أساقفة أوأساقفة أورؤساء ديورة يتبعون كنيسة روما الكاثوليكية، وإحدى وخمسون "مدينة حرة"، لا تخضع لغير الإمبراطور، وخضوعها لا يعدوحتىقد يكون صورياً. واغتبطت فرنسا برؤية هذه الدويلات الألمانية الكثيرة بدلاً من ألمانيا الموحدة.

وكانت براندنبورج، إقليم الحدود الألماني، رمزاً على الإمبراطورية المحتضرة، وعلى ألمانيا جديدة تتخذ لها شكلاً جديداً. فهناك، وعلى منأى الإمبراطور، وفي لقاءة السويد وأمام جيش من الصنطقبة، درست أسرة هوهنزولرن أنه لا بقاء لدويلتهم إلا بمواردها وقوتها. ففي القرن العاشر كان هنري الصياد قد أقام "الحد الشمالي للسكسون" على طول الألب حصناً ضد الطوفان السلافي. وانتزع من الوند الصنطقبة قلعتهم وعاصمتهم برنيبور (التي اشتق منها اسم براندنبورج) وردهم إلى الأودر. وظلت الأنطقيم الواقعة بين الألب والأودور قروناً يتبادلها الألمان والصنطقبة. ودخلت براندنبورج ساحة التاريخ دخولاً أنشط حين اشتراها فردريك هوهنزولرن، في 1411-17، هي وصوتها الانتخابي في الديت الإمبراطوري. ومن ذلك التاريخ حكم بيت هوهنزولرن براندنبورج حتى أصبحت بروسيا، وحكم بروسيا حتى تنازل القيصر فلهلم الثاني عن عرشه في 1918. وندر حتى ارتبطت أسرة بدولة هذا الارتباط الطويل الوثيق، أوكرست نفسها لرفاهية أمة وتوسيع رقعتها بهذه الغيرة والفعالية. وعلى عهد الناخب جون سجسموند (1608-19) حصلت براندنبورج على دوقية كليف في الغرب ودوقية بروسيا الشرقية في الشرق، بحيث غدا إقليم الحدود بشيراً بمملكة بروسيا.

سيرته

وكان من أضعف أفراد الأسرة الناخب جورج وليم (1619-40)، الذي أدى تقلباته في حرب الثلاثين إلى تدمير براندنبورج على أيدي الجنود السويديين. فهجرت القرى والمدن، وخربت برلين، وكادت الصناعة تتلاشى، وهبط سكان إقليم الحدود من 600.000 إلى 210.0000 واستطاع فردريك وليم، الذيورث هذه الهجرة الخربة (1640)، حتى ينجز خلال الثمانية والأربعين عاما التي حكم فيها، معجزة من معجزات التعمير والتنمية، حتى لقد اعترف له حتى معاصروه بلقب "الناخب الأكبر". ولولاه لما كان فردريك الأكبر (كما سلم بهذا فردريك الأكبر نفسه)(3).

كان يبلغ العشرين حتى ولي العرش-فتىً وسيماً، أسود الشعر، أسمر العينين، يشق طريقه إلى السلطة. كان قد نشئ على التقوى والنظام، وأكمل تعليمه في جامعة ليدن. وقد تجاوز بطرس قيصر الروس في إعجابه بالهولنديين وبشجاعتهم الصامدة وجدهم واجتهادهم، فاستقدم بذلك ألوفاً منهم ليعمروا وطن المتعطش للسكان. ثم حصل بمقتضى صلح وستفاليا على بومرانيا الشرقية (البعيدة)، وأسقفيتي ميندن وهالبرشتات، وألحق في وراثة رآسة أسقفية مجدبورج الهامة، وقد آلت إليه في 1680، واختتم فردريك وليم حكمه بملك مبعثر بدأ جهده ليصبح مملكة. وفي تاريخ مبكر-1654-اقترح كبير وزرائه، الكونت جيورج فردريك الفالدكي، توحيد ألمانيا كلها تحت زعامة بيت هوهنزولرن(4). وبدا حتى فردريك وليم هوالرجل الكفيل بتحقيق هذه الوحدة الحامية. فلما اعتنق أوغسطس القوي أمير سكسونيا الكاثوليكية ليصبح ملك بولندة فتح الطريق لألمانيا لتتولى الزعامة البروتستنتية-ولم تعترضه سوى قوة السويد.


سيرته العسكرية

Statue of Frederick William at Charlottenburg Palace, Berlin

ذلك حتى معاهدات 1648 كانت قد هجرت نقطاً استراتيجية هامة بألمانيا في قبضة السويد، وطالبت السويد بزعامة ألمانيا البروتستانتية استناداً غلى تضحياتها وفوزاتها في حرب الثلاثين. فكيف تستطيع براندنبورج-بروسيا، بمكوناتها التي تحدق بها الدول المنافسة من أقصى ألمانيا إلى أقصاها، حتى تبلغ من القوة والمنعة حداً يتيح لها الدفاع عن نفسها ضد تسلط السويد، أوتسلط سكسونيا، الدولة الموحدة المركزية السلطة،يا ترى؟ وبدأ فردريك وليم بخطوواردة هما أول نادىمات الحكم الكفء، ثم جمع بالضرائب والإعانات الفرنسية المال الذي هوثاني نادىمات الحكم الكفء، وبالمال نظم جيشاً، هوثالث نادىمات الحكم الكفء، فما حل عام 1656 حتى كان له أول جيش دائم في أوربا-عدته ثمانية عشر ألف مقاتل شاكي للسلاح. وبهذه الوسيلة من وسائل الإقناع أقنع الولايات المكونة لدولته حتى تدفع "اشتراكاً" سنوياً في نفقات الحكومة المركزية ببرلين، وبهذه الموارد أصبح مستقلاً عن سلطان المال في المجالس الإقليمية، وحقق ما كان في رأيه الشكل العملي الوحيد للحكومة في الفترة الراهنة من مراحل التطور السياسي والفكري-وهوالحكم المطلق الممركز. وأعفى النبلاء من الضرائب المباشرة، ولكنه ألزم أبناءهم خدمته نبلاءً صغاراً "يونكر" في وظائف الجيش والإدارة العليا. وكره هؤلاء "الصغار" هذه الخدمة أول الأمر ولكنه خلع عليهم الثياب العسكرية الفاخرة والمركز الاجتماعي المرموق، ودربهم على الكفاية وعزة النفس، وربى فيهم "روح الفريق" التي حلت محل ولاءات النظام القديمة الإقطاعية، والتي جعلت الجيش خادماً لا لملاك الأراضي بل للحكومة. إلى غير ذلك بدأ الجهاز العسكري والاجتماعي الذي مكن لفردريك الأكبر حتى يثبت لنصف أوربا، والذي أعد ألمانيا لخوض الحرب العالمية الأولى.

على حتى فردريك وليم أعوزته صفة واحدة-هي عبقرية ملوك السويد الحربية. فقد ظل عشرين عاماً ينقل قوته من جانب الأجانب في صراعات السويد مع بولندة،والإمبراطورية مع فرنسا، حافظاً بالجهد كيانه بالدبلوماسية. ولكن حين غزا كارل الحادي عشر براندنبورج، برر جيش فردريك وليم وجوده بعزيمة السويديين في فيربللين (1675)، وهذا النصر هوالذي أكسبه لقب الناخب الأكبر. وفي خاتمة المطاف، ورغم سياساته المتقلبة وموارده الضيقة، أضاف لدولته أربعين ألف ميل مربع من الأرض.

سياساته المحلية

بيد حتى إصلاحاته الاقتصادية والإدارية كانت أهم-فبفضل حضه حسن الإشراف وسائلهم الزراعية وزادوا من غلة ضياعهم. وقد طور صناعة ناجحة للحرير بغرس أشجار التوت على نطاق واسع. وقلب الاتجاه إلى اقتلاع أشجار الغابات، فاشترط على الفلاحين حتى يغرس جميع منهم اثنتي عشرة شجرة قبل حتى يتزوج. وصمم ومول شق قناة فردريك وليم لتربط نهري الأودر وسبري. ولما ألغى لويس الرابع عشر مرسوم نانت، أصدر الناخب الأكبر "مرسوم بوتسدام" (نوفمبر 1685) الذي نادى الهيجونوت المنكوبين للمجيء إلى براندنبورج-بروسيا والإقامة فيها، وبعث مندوبين ليوجهوا هجرتهم ويمولوها(5)، واتى عشرون ألفاً، فكانوا مهمازا حفز الصناعة البروسية، وألفوا خمسة أفواج في الجيش البروسي. وكان فردريك وليم نفسه، كما كان سليله فردريك الأكبر، يكد ويكدح في الإدارة بهمة لا تني، وقد أرسي ذلك المبدأ الذي قبله بعد ذلك القيصر بطرس و"المستبدون المستنيرون" من حكام القرن الثامن عشر، ومؤداه حتى على الملك حتىقد يكون خادم الدولة المكرس. وقد استوعب حتى التعصب الديني معطل للتطور الاقتصادي والسياسي، فتفرد في ألمانيا بأن جاز لشعبه بالبقاء على الممضى اللوثري في حين ظل هوعلى ممضىه الكلفني، ومنح الحرية الدينية للكاثوليك، والموحدين، واليهود.

زيجتاه

رسم لحفل زفافه في 1646، بريشة يوهانس ميتنز.
Portrait engraving after a painting by Anselm van Hulle.


وفاته

ومات عام 1688 وقد بلغ الثامنة والستين. وكانت وصيته التي قسم فيها ولاياته الكثيرة بين أبنائه كفيلة بأن تمحوما أحدثه حكمه من أثر موحد، لولا حتى خلفه رفض الوثيقة واحتفظ بالسلطة المركزية. واكتسب هذا الخلف-وهوفردريك الثالث-مودة الإمبراطور ليوبولد الأول بالانضمام إليه ضد فرنسا، ومن أجل هذا، ومن أجل ثمانية آلاف مقاتل، منحه ليوبولد لقب" ملك بروسيا". وقد توج باسم فردريك الأول في كونجزبرج في 18 يناير 1701، وبدأت بروسيا مسيرتها نحوبسمارك والوحدة الألمانية.

ذكراه

ومن المفاخر التي ازدان بها سجل فردريك إنشاؤه جامعة هاله، ومفخرة أخرى تذكر له أنه عضد جهود زوجته الثانية في النهوض بلطائف الثقافة والفكر في برلين. وقد اشتعرت هذه الزوجة، واسمها صوفيا شارلوت، ابنه صوفيا ناخبة هانوفر، بأنها أجمل النساء وأذكاهن في ألمانيا. فجلبت إلى بلاط برلين من مقامها الطويل في باريس مزيجاً جذاباً من الثقافة والظرف. وبإلحاحها وإلحاح ليبنتز، أنشأ فردريك أكاديمية برلين للعلوم، التي قدر لها حتى تصنع التاريخ في عهد فردريك الثاني. وبنى الناخب لزوجته (1696) القلعة أوالقصر (شلوس) الشهير في الضاحية التي اتخذت اسمها، شارلوتنبرج. وتوافد على صالونها في قصر شارلوتنبرج الفهماء والفلاسفة وأحرار الفكر واليسوعيين والقساوسة اللوثريين، وكانت شارلوت تحب حتى تحفزهم لخوض المعارك اللاهوتية التي كانت أحياناً تستغرق الليل كله. هناك استوعبت زوجة أخيها، كارولين ملكة إنجلترا، الفهم والفن اللذين ستجف لهما إنجلترا. فلما حضرت الوفاة شارلوت (إذا صدقنا رواية حفيدها فردريك الأكبر) رفضت عروض القساوسة الكاثوليك والبروتستنت على السواء بالصلاة من أجلها، ونطقت لهم إنها تموت في سلام، وإنما تشعر بحب الاستطلاع أكثر من الراتى أوالخوف، لأنها الآن ستشبع فضولها حول أصل الأمور "الذي لم يستطع حتى ليبنتز حتى يفسره لي قط"، وعزت زوجها الشديد الولع بالمراسم بقولها إذا موتها "سيتيح له فرصة تشييعها بجنازة فخمة(6)". لقد كانت صوفيا شارلوت واحدة من نساء كثيرات ذوات خلق وتعليم، جملن ألمانيا والقرن السابع عشر ينزلق إلى الثامن عشر.

أما بلاط برلين، ويعتبر واحد من نيف وثلاثمائة بلاط أفنت آنئذ موارد الإمبراطورية، فلم يكن له من منافس سوى البلاط السكسوني. وقد خلف أوغسطس القوي، الذي حكم سكسونيا (1694-2733) باسم الناخب فردريك أوغسطس الأول، لأوربا رهطاً من الأبناء غير الشرعيين، ومنهم المارشال دي ساكس الشهير. وجعل عاصمته "أجمل مدينة في ألمانيا(7)" ومركز الفنون الصغيرة ومفخرتها، ولكن السكسون لم يستطيعوا حتى يغفروا له ارتداده عن ممضىه، واستعماله أموالهم ورجالهم في حروب بولندة، وترف بلاطه الباهظ التكاليف.


السلف


الهامش

  1. ^ Wikisource-logo.svg "Great Elector, The". Encyclopedia Americana. 1920. 

وصلات خارجية

  • وسائط متعلقة بـFriedrich Wilhelm I of Brandenburg من مشاع الفهم.
فريدرش ڤلهلم، ناخب براندن‌بورگ
House of Hohenzollern
وُلِد: 16 February 1620 توفي: 29 April 1688
ألقاب ملكية
سبقه
George William
Elector of Brandenburg
دوق پروسيا

1640–1688
تبعه
Frederick III
تاريخ النشر: 2020-06-04 18:20:25
التصنيفات: Articles containing non-English-language text, دوقات پروسيا, Electoral Princes of Brandenburg, أشخاص من برلين, Electors of Brandenburg, German Calvinist and Reformed Christians, House of Hohenzollern, Knights of the Garter, German people of the Thirty Years' War, Protestant monarchs, 17th-century German people, 1620 births, 1688 deaths, German expatriates in the Dutch Republic

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

قناصو صنعاء يرهبون الحوثيين السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-09-19 00:23:18
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 60%

ولي العهد يعزي مشعل الصباح - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-09-19 00:23:13
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 67%

4 متوجين في البلياردو السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-09-19 00:23:20
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 52%

بالفيديو.. الوداد يفوز خارج ميدانه على أولمبيك خريبكة

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-19 00:23:24
مستوى الصحة: 72% الأهمية: 72%

الأولمبي يطير إلى كرواتيا السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-09-19 00:23:22
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 63%

نجم دولي يقود اليرموك السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-09-19 00:23:19
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 57%

خادم الحرمين الشريفين وولي العهد يعزيان أمير الكويت - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-09-19 00:23:14
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 50%

أوكرانيا : القوات الروسية عذبت المحتجزين السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-09-19 00:23:17
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 50%

الباطن يسير في النفق المظلم السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-09-19 00:23:21
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 51%

سياحة بيئية في 4 محميات السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-09-19 00:23:16
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 51%

تكريم عثمان العضيبي - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-09-19 00:23:12
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 62%

دمج وإلغاء فصول تقل عن 15 طالبا السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-09-19 00:23:16
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 53%

الاتحاد يستعين بأجانب للنصر السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-09-19 00:23:22
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 50%

«التحالف»: تعنت الحوثيين أفشل جهود إطلاق الأسرى

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-19 00:23:01
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 98%

جندي كويتي يلقى حتفه بطلق ناري من زميله - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-09-19 00:23:13
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 54%

النصر بطل نهائية الكاراتيه السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-09-19 00:23:19
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 51%

«السديس» يؤكد ضرورة مضاعفة الجهود لمواكبة كثافة المعتمرين.. عاجل

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-19 00:24:03
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 58%

الجيش الأوكراني يقيم رأس جسر على نهر أوسكيل ويتحرك شرقا

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-19 00:23:02
مستوى الصحة: 93% الأهمية: 96%

رالي جوي شهير يختار مدن مغربية "صحراوية" ضمن مساره

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-19 00:23:22
مستوى الصحة: 61% الأهمية: 80%

الأرصاد: حالة ضباب على الشرقية حتى الـ 8 صباحًا / عاجل

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-19 00:24:06
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 70%

رسميا.. الركراكي يستدعي فهد موفي، والموساوي يغادر معسكر الأسود

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-19 00:23:23
مستوى الصحة: 69% الأهمية: 81%

تحميل تطبيق المنصة العربية