طائر الفيل
مساعدة صندوق التصنيف الفهمي التلقائي |
---|
شكراً لخلق صندوق تصنيف تلقائي. نحن لا نعهد تصنيف "Aepyornithidae".
|
المتغيرات الشائعة |
|
وصلات مفيدة |
|
طائر الفيل Elephant birds Temporal range: Quaternary–Recent PreЄ
Є
O
S
D
C
P
T
J
K
↓ | |
---|---|
Aepyornis maximus skeleton and egg | |
التصنيف الفهمي | |
أصنوفة غير معروفة (أصلحها): | Aepyornithidae |
Type species | |
†Aepyornis maximus Hilaire, 1851 | |
أجناس | |
| |
Diversity | |
2 جنسان،سبعة أنواع |
طائر الفيل بالإنگليزية: elephant bird (الاسم الفهمي: Aepyornithidae ) هي فصيلة طيور كبيرة الحجم وغير قادرة على الطيران. تواجدت هذه الطيور في مدغشقر على الساحل الشرقي لقارة أفريقيا حتى القرن 17.هوأحد سبعة أنواع من الطيور الضخمة المنقرضة حاليا.
تواجد من هذه الفصيلة نوعان: Aepyornis وMullerornis، وكان الأكبر من بينهما Aepyornis الذي وصل طوله لثلاثة امتار ووزنه لـ 400 كيلوغرام.
الوصف
هذه الطيور لم يكن لديها القدرة على الطيران . وأكبر هذه الطيور كان يبلغ طوله حواليعشرة أقدام (3 متر) ويحمل البيض سائلا مقداره حوالي 2 جالون، وقد عثر البيض مع بقايا عظام هذه الطيور ، وتعتبر البيضة أكبر خلية في المملكة الحيوانية ويصل طولها إلى 13 بوصة (33 سم).
وهومنقرض وليس مثل النعام يمتلك إصبعين فقط بل إذا لديه أربعة أصابع وهومثل النعام لم يكن يستطيع الطيران ولايشكل خطراً على الإنسان وآكل أعشاب وتم العثور على بعض البيض لهذه الطيور مع بقايا العظام.
الأنواع
Genus Aepyornis
- Aepyornis gracilis (Monnier, 1913)
-
Aepyornis hildebrandti (Burckhardt, 1893)
- Aepyornis mulleri (Milne-Edwards & Grandidier, 1894)
-
Aepyornis maximus (Hilaire, 1851)
- Aepyornis modestus (Milne-Edwards & Grandidier, 1869)
- Aepyornis ingens (Milne-Edwards & Grandidier, 1894)
- Aepyornis titan (Andrews, 1894)
-
Aepyornis medius (Milne-Edwards & Grandidier, 1866)
- Aepyornis grandidieri (Rowley, 1867)
- Aepyornis cursor (Milne-Edwards & Grandidier, 1894)
- Aepyornis lentus (Milne-Edwards & Grandidier, 1894)
Genus Mullerornis
- Mullerornis betsilei (Milne-Edwards & Grandidier, 1894)
- Mullerornis agilis (Milne-Edwards & Grandidier, 1894)
-
Mullerornis rudis (Milne-Edwards & Grandidier, 1894)
- Flacourtia rudis (Andrews, 1894)
أصل الحدثة
دون بمذكرات الشهير (ماركوبولو) عن طيور كبيرة تهاجم الفيلة وتحملها لتلقيها على الأرض فتموت ثم تاكلها لهوامر مسل ويبدومن وحي الخيال، ولربما من تلك السيرة اتى مسمى هذا الطائر.
التصنيف والجغرافيا البيولوجية
تشير نتائج تحليل بقايا بيض هذا الطائر التي تم العثور عليها بأن هذا الطائر لم يكن ذوقدرة على الركض السريع ولهذا نجد حتى أكبر حيوانات في مدغشقر تكون القط الذي لم يكن مخيفا لطائر الفيل. وقد عثر الفهماء على بيضتين لهذا الطائر على شواطيء استراليا وظهروا بنتيجة بأنهما انتقلتا إلى هناك عن طريق البحر بعد حتى تم وضعهما من قبل الطائر قريب الشاطيء وإن كان قد حصل ذلك فان وصول البيضتان إلى هناك أي لمسافة 8000 كيلومتر طولي بهذه الطريقة أمر شيق.
كان الحاكم الفرنسي الأول لمدغشقر هومن أشار إلى وجود مثل هذا الطائر هناك في منتصف القرن الثامن عشر عند وصول أول مجموعة من البشر تلك الجزيرة أي قبل 2000 عام حيث قامت تلك المجموعات من البشر بتدمير وحرق أماكن وبيئة هذا الطير حتى انقرض تماما وهذا ما اتى في تقرير حاكم الجزيرة آنذاك السيد فلاكورت.
البيولوجيا
الغذاء
التكاثر
أشارت نتائج البحث الفهمي بأن هذا الطائر كان يتكاثر ببطء ويبيض بيضة واحدة جميع مرة بفترات متباعدة جدا. وقدر وزن بيضة هذا الطائر بستة كيلوغرام وبهذا تكون اكبر خلية منفردة عهدتها البشرية. أي حتى بيضة واحدة تساوي تقريباستة بيضات نعام او150 بيضة دجاجة. وكان سمك قشرة البيضة بضعة ملليمترات. وتتواجد اليوم على شواطيء مدغشقر الغربية بتر صغيرة كثيرة هنا وهناك من بيض هذا الطائر. ويجزم الفهماء حتى ذلك البيض والكائن الذي وضعه أي طائر الفيل كان مصدرا هاما لغذاء الإنسان على تلك الجزيرة الكبيرة.
العلاقة مع البشر
تم بيع أكبر بيضة في العالم لطائر الفيل المنقرض، لقاء ما يعادل 382 ألف ريال، وذلك من خلال مزاد علني أقامته دار “كريستي” للمزادات في لندن.
ونشرت صحيفة “ديلي جورنال” البريطانية الخبر الذي حطي باهتمام إعلامي بالغ من قِبٌل القنوات والصحف المحلية، قبل نحوأسبوع من إقامة المزاد، وذلك نظراً لكون البيضة العملاقة نادرة للغاية .a9
ويبلغ ازدياد البيضة 30 سنتيمتراً، فيما يبلغ قطرها 21 سنتيمتراً، وبالتالي فهي تفوق حجم بيضة الدجاج العادية بما يعادل 100 مرة، فهماً حتى حجمها يزيد عن حجم بيضة الديناصور.
وحققت بيضة طائر الفيل رقماً قياسياً، حيث كان من المتسقط حتى تباع بثمن يتراوح بين 40 و60 ألف دولار، حسبما صرحت المتحدثة باسم دار “كريستي”.
الانقراض
انقرض هذا الطائر بسبب الحيوانات المفترسة التي كانت تفترسه وبعض الحيوانات والطيور التي كانت تأكل البيض وكان انقراض هذا الطائر وبقية الطيور العملاقه السبـ(7)ـعه تقريباً في بداية (1800 م) بعد حتى عاشت ملايين السنين على الأرض ويُرجّح أنها استمرت في الحياة حتى القرن العاشر الميلادي. ولعل قيام نشاطات بشرية في الجزيرة قد أسهم في انقراضها.
في الفن والأدب
يعتقد بعض الناس حتى طائر الفيل هونفسه طائر الرُّخ الذي تتحدث عنه الأساطير. حيث ورد في قصص ألف ليلة وليلة حكاية السندباد عندما قابل طائر الرخ وشاهد بيضتة واعتقد أنها قبة اومنزل ، لكن طائر الرخ كان يستطيع الطيران حسبما تقول الأساطير أما طائر الفيل فلا يستطيع ..
كان هناك جدل كبير حول أنه هل كان أسطورة أم حقيقة أول مرة اكتشفت فيها أثار لعظامه وكان قد أكتشفها الفرنسيين في أفريقيا عام 1642 وأيضاً بعض أثار لقشور بيضه وظنوا في البداية أنها عظام نعامة .
ولدى فهماء مدينة واشنطن بيضة وجدها لوس ماردين سنة 1969 وتحتوي هيكل جنين الفيل الطائر وربما وجود مثل هذا البيض هو ماكان مذكورا في الأساطير العربية القديمة مثل مغامرات السندباد.
انظر أيضا
- Island gigantism
- Late Quaternary prehistoric birds
- New World Pleistocene extinctions
- Pleistocene megafauna
- Roc
- Moa
الهوامش
- ^ "طائر الفيل". منتديات برق.
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةSN
- ^ Brands (a), S. (2008)
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةDavies
- ^ LePage, D. (2008)
- ^ "طائر الفيل العجيب". طيور قطر.
- ^ "بيع أكبر بيضة في العالم لطائر الفيل المنقرض بـ382 ألف ريال!". أخبار نورت.
References
-
"One minute world news". BBC News. 2009-03-25. Retrieved Mar 26 2009. Check date values in:
|accessdate=
(help) - BBC-2 Presents: Attenborough and the Giant Egg. Presenter: David Attenborough; Director: Sally Thomson; Producer: Sally Thomson; Executive Producer: Michael Gunton. BBC. BBC Two. March 2, 2011.
- Brands, Sheila J. (1989). "The Taxonomicon : Taxon: Order Aepyornithiformes". Zwaag, Netherlands: Universal Taxonomic Services. Retrieved 21 Jan 2010.
-
Brands(a), Sheila (Aug 14 2008). "Systema Naturae 2000 / Classification, Genus Aepyornis". Project: The Taxonomicon. Retrieved Feb 04 2009. Check date values in:
|accessdate=, |date=
(help) - Brodkorb, Pierce (1963). "Catalogue of Fossil Birds Part 1 (Archaeopterygiformes through Ardeiformes)" (PDF). Bulletin of the Florida State Museum, Biological Sciences. Gainesville, FL: University of Florida. 7 (4): 179–293.
-
Cooper, A.; Lalueza-Fox, C.; Anderson, S.; Rambaut, A.; Austin, J.; Ward, R. (2001-02-08). "Complete Mitochondrial Genome Sequences of Two Extinct Moas Clarify Ratite Evolution". Nature. 409 (6821): 704–707. doi:10.1038/35055536. PMID 11217857.
|access-date=
requires|url=
(help) - Davies, S. J. J. F. (2003). "Elephant birds". In Hutchins, Michael (ed.). Grzimek's Animal Life Encyclopedia.ثمانية Birds I Tinamous and Ratites to Hoatzins (2 ed.). Farmington Hills, MI: Gale Group. pp. 103–104. ISBN .
- Dransfield, John; Beentje, Henk (1995). The Palms of Madagascar. Kew, Victoria, Australia: Royal Botanic Gardens. ISBN .
- Flacourt, Etienne de.; Allibert, Claude (2007). Histoire de la grande île de Madagascar (in French). Paris, FR: Karthala. ISBN .CS1 maint: unrecognized language (link)
- Goodman, Steven M. (1994). "Description of a new species of subfossil eagle from Madagascar: Stephanoaetus (Aves: Falconiformes) from the deposits of Ampasambazimba". Proceedings of the Biological Society of Washington (107): 421–428.
-
Rakotozafy, L. M. A. (1997). "Subfossil birds from coastal sites in western and southwestern Madagascar". In Goodman, S. M.; Patterson, B. D. (eds.). Natural Change and Human Impact in Madagascar. Washington, DC: Smithsonian Institution Press. pp. 257–279. ISBN .
|first1=
missing|last1=
(help) - Hawkins, A. F. A.; Goodman, S. M. (2003). Goodman, S. M.; Benstead, J. P. (eds.). The Natural History of Madagascar. University of Chicago Press. pp. 1026–1029. ISBN .
- Hay, W. W.; DeConto, R. M.; Wold, C. N.; Wilson, K. M.; Voigt, S. (1999). "Alternative global Cretaceous paleogeography". In Barrera, E.; Johnson, C. C. (eds.). Evolution of the Cretaceous Ocean Climate System. Boulder, CO: Geological Society of America. pp. 1–47. ISBN .
-
LePage, Dennis (2008). "Aepyornithidae". Avibase, the World Bird Database. Retrieved 04 Feb 2009. Check date values in:
|accessdate=
(help) - MacPhee, R. D. E.; Marx, P. A. (1997). "The 40,000 year plague: humans, hyperdisease, and first-contact extinctions". In Goodman, S. M.; Patterson, B. D. (eds.). Natural Change and Human Impact in Madagascar. Washington DC: Smithsonian Institution Press. pp. 169–217.
- Megiser, H. (1623). Warhafftige ... so wol Historische als Chorographische Beschreibung der ... Insul Madagascar, sonsten S. Laurentii genandt (etc.). Leipzig: Groß.
- Mlíkovsky, J. (2003). "Eggs of extinct aepyornithids (Aves: Aepyornithidae) of Madagascar: size and taxonomic identity". Sylvia. 39: 133–138.
- Pearson, Mike Parker; Godden, K. (2002). In search of the Red Slave: Shipwreck and Captivity in Madagascar. Stroud, Gloucestershire: The History Press. ISBN .
-
Sauer, E. G. Franz (1972-04-07). "Ratite Eggshells from Lanzarote, Canary Islands". Science. AAAS. 176 (4030): 43–45. doi:10.1126/science.176.4030.43. Retrieved 2011-03-05. Unknown parameter
|coauthors=
ignored (|author=
suggested) (help) - van Tuinen, Marcel; Sibley, Charles G.; Hedges, S. Blair (1998). "Phylogeny and Biogeography of Ratite Birds Inferred from DNA Sequences of the Mitochondrial Ribosomal Genes" (PDF). Molecular Biology and Evolution. 15 (4): 370–376. PMID 9549088.
- Yoder, Anne D.; Nowak, Michael D. (2006). "Has Vicariance or Dispersal Been the Predominant Biogeographic Force in Madagascar? Only Time Will Tell". Annual Review of Ecology, Evolution, and Systematics. 37: 405–431. doi:10.1146/annurev.ecolsys.37.091305.110239.
وصلات خارجية
- Digimorph.org
- Fossil Aepyornithidae
- University of Sheffield
- Vorompatra info
- Fossilised egg gives clue to fate of ancient birds The Independent
- Giant egg from extinct elephant bird up for auction