ابن آوى المضىي
ابن آوى المضىي | |
---|---|
حالة الحفظ | |
أنواع غير مهددة أوخطر انقراض ضعيف جدا | |
المرتبة التصنيفية | |
التصنيف الفهمي | |
النطاق: | حقيقيات النوى |
المملكة: | الحيوانات |
الشعبة: | الحبليات |
الطائفة: | الثدييات |
الرتبة: | اللواحم |
الفصيلة: | الكلبيات |
الجنس: | الكلب |
النوع: | ابن آوى المضىي |
الاسم الفهمي | |
Canis aureus لينيوس، 1758 | |
اسم فهمي سابق | |
مجموعة أصلية | |
فترة الحمل | |
بداية المدى الزمني | |
نهاية المدى الزمني | |
الموطن الحالي لإبن آوى المضىي | |
ابن آوى المضىي والذي يعهد أيضا بابن آوى الآسيوي، ابن آوى الشرقي، ابن آوى المألوف، أوكما يسمونه في المجر الذئب النمساوي المجري أوذئب القصب، حيوان ثديي من رتبة اللواحم وفصيلة الكلبيّات والذي يقطن إفريقيا الشمالية والشرقية بالإضافة لجنوب شرق أوروبا وآسيا الجنوبية حتى بورما. يعتبر ابن آوى المضىي أكبر أنواع بنات آوى والوحيد الذي ينتشر خارج إفريقيا، وقد تمّ تعريف 12 سلالة منه. ويعهد ابن آوى المضىي في بلاد الشام أيضا باسم الواوي.
أظهرت الأبحاث في مجال فهم الوراثة مؤخرا، حتى ابن آوى المضىي لا يرتبط بشكل وثيق بأنواع بنات آوى الأخرى ( ابن آوى الأسود الظهر وابن آوى المخطط الجانب ) على الرغم من أنه يُصنف معهم، وإنما يرتبط بمجموعة "الذئاب" من عائلة الكلبيّات التي تضم بالإضافة لهذا النوع الذئب الرمادي ( جميع السلالات بما فيها الكلب المستأنس ) والقيوط. وتتوافق هذه الأدلّة الجينيّة الجديدة مع شكل جمجمة هذا النوع التي تحمل بضعة علامات تجعلها شبيهة بجماجم الذئاب والقيوط أكثر من باقي أنواع بنات آوى.
يظهر ابن آوى المضىي في الكثير من الميثولوجيات للحضارات المتنوعة في العالم القديم، وخصوصاً تلك المتعلقة بالموت، ولا يزال يُربط ابن آوى - جميع الأنواع منه - حتى اليوم بالموت من قبل الكثير من الناس؛ إلا حتى هذا النوع بالتحديد كان له حصة الأسد من هذا الإعتقاد الإنساني، ولعلّ تفسير ذلك هوأنه هذه الحيوانات هي الوحيدة من بنات آوى الموجودة خارج إفريقيا وبالتالي فهي الوحيدة التي احتكت بمعظم الحضارات القديمة. يُعتقد حتى السبب الذي جعل البشر يربطون بين هذه الحيوانات والموت في بادئ الأمر كان عادتها في التسكع قرب المقابر (التي كانت غالبا على أطراف القرى والمدن) واقتيتها على الجيفة، بالإضافة لافتراسها المواشي والدواجن المريضة التي كان يهجرها أصحابها أويطلقوها في البرية، مما جعل هذه الحيوانات تبدووكأنها جالبة للموت.
الوصف
لابن آوى المضىي فراء قصير خشن يتراوح لونه من الأصفر إلى المضىي الباهت الضارب إلى البني على أطرافه في العادة، إلا حتى اللون يختلف باختلاف الفصول والمنطقة التي يقطنها الحيوان، ففي سهول السيرنغتي في شمال تنزانيا مثلا تكون بنات آوى المضىية صفراء ضاربة إلى البني في موسم الأمطار (ديسمبر - يناير) ومن ثم تصبح مضىية باهتة خلال موسم الجفاف (سبتمبر - أكتوبر)، أما بنات آوى القاطنة لمناطق جبلية فيكون لونها ضارب إلى الرمادي بشكل أكبر من تلك القاطنة للسهول.
يبلغ طول ابن آوى المضىي في العادة مابين 70 و105 سنتيمترات (28 - 42 إنش) ويصل طول ذيله إلى حوالي 25 سنتيمترا (10 إنشات)، ويبلغ ارتفاعه عند الكتفين مابين 38 و50 سنتيمترا (16 - 20 إنش) أما وزنه فيصل إلى مابينسبعة - 15 كيلوغراما (15 - 33 رطلا) حيث تكون الذكور أثقل بنسبة 15% من الإناث. يتشابه شكل جمجمة هذه الحيوانات مع شكل جمجمة القيوط والذئب الرمادي أكثر مما يتشابه مع جماجم الفصائل الأخرى لابن آوى، وتمتلك بنات آوى المضىية غدد تفرز الروائح لتعلّم بها منطقتها كما باقي الكلبيّات، وتقع هذه الغدد على الوجه والشرج وقرب الأعضاء التناسلية..
تختلف أشكال بنات آوى المضىية وتتنوع عبر موطنها، فتلك التي تقطن شمال إفريقيا مثلا تكون أضخم حجما وتمتلك قواطع أكبر من تلك التي تقطن الشرق الأوسط، وبنات آوى المضىية في المغرب تكون أبهت لونا وذات خطوم أضيق وأدقّ من بنات آوى في مصر.
عادات التناسل
بنات آوى حيوانات أحادية التزاوج، أي أنها تكتفي بزوج واحد طيلة حياتها، وفي معظم عائلات بنات آوىقد يكون هناك فرد أوفردين بالغين غير الأبوين يسميان "بالمساعدين"، والمساعدين هما أبناء من بطن سابق وصلوإلى فترة النضج الجنسي إلا أنهما بقيا بجانب أهلهم ليساعدا على تربية البطن التالي، ولم يتناسلا مطلقا.
يختلف موعد الإنجاب عند هذه الحيوانات باختلاف موطنها، ففي إفريقيا الشرقية تحصل أغلب الولادات في شهريّ يناير وفبراير، وفي جنوب غرب أوروبا خلال شهري إبريل ومايو، أما في آسيا الاستوائية فلا موعد محدد لها. وفي السرينغتي تتودد بنات آوى المضىية إلى بعضها عند نهاية موسم الجفاف وتلد جرائها خلال موسم الأمطار، وتحصل الولادة في جحر في حوز الأبوين بعد فترة حمل تدوم 63 يوما، ويحوي البطن في العادة بين جروين وأربعة جراء. تزن الجراء عند الولادة قرابة 200 أو240 غراما وتفتح أعينها بعد مرور عشرة أيام، وترضع الصغار حليب أمها خلال الأشهر الثلاثة الأولى من حياتها ومن ثم يطعمها الأبوان اللحم المتقيأ عندما تفطم أي بعد مرور مابين 50 و90 يوما. تبلغ الجراء النضوج الجنسي عندما تصل لعمر 11 شهرا.
علاقة النوع بالبيئة
الحمية والصيد
ابن آوى المضىي حيوان انتهازي يأكل جميع شيء تقريبا، وقد أظهرت الدراسات حتى 54% من حميته مصدرها حيواني بينما 46% منها مصدره نباتي، وتعتبر هذه الحيوانات صيّادة قادرة على اغتال الطرائد الصغيرة والمتوسطة الحجم من شاكلة الأرانب البرية، القوارض، الطيور، الحشرات، الأسماك، والسعادين. تستخدم بنات آوى سمعها الحاد لتكتشف مسقط الفرائس الصغيرة المختبئة بين النباتات قبل حتى تثب عليها وتمنعها من الهرب، وقد تمت مشاهدة هذه الحيوانات وهي تصطاد حافريات تفوقها وزنا بأربعة أوخمسة أضعاف، إلا أنها إجمالا ما تصطاد تلك التي تقاربها وزنا وحجما. تعتبر بنات آوى المضىية مفترسة رئيسية لأخشاف الغزلان في السرينغتي كما في الدول العربية، أما في الهند فتقتات على أخشاف الظباء السوداء إجمالا، ومن عادة بنات آوى حتى تصطاد بمفردها إلا انها قد تتجمع في مجموعات للصيد في بعض الأحيان حيث تتألف جميع مجموعة من فردين إلىخمسة أفراد، وهذا الأمر يساعد على ازدياد نسبة نجاحها في اغتال طريدة. وخلال موسم الحصاد في الهند وبلاد الشام، تقتات بنات آوى المضىية غالبا على الفاكهة.
تقتات بنات آوى على الجيفة بحال توافرت، وغالبا ما تسرق طرائد غيرها من الضواري مثل الأسود والببور حيث تنتظر إلى حتى ينتهي الحيوان الأكبر من طعامه حتى تتقدم لتقتات، وتمت مشاهدة مجموعات منخمسة إلى 18 ابن آوى وهي تتردد على جيف لحافريات ضخمة، ويعهد عن بنات آوى المضىية بأنها تقتات حصريا على القمامة والجيفة في بعض أقسام الهند وبنغلاديش.
العلاقة مع الضواري الأخرى
يعتبر الثعلب الأحمر مفترسا مألوفا أخر إلى جانب ابن آوى المضىي في فلسطين ولبنان وسوريا، ويدخل هذين النوعين في نزاع مع بعضهما البعض غالبا (على الرغم من حتى ابن آوى يبلغ ثلاثة أضعاف حجم الثعلب) بسبب حميتهما المتطابقتين. وغالبا ما تتجاهل الثعالب روائح ابن آوى وعلامات قوائمه في منطقتها إلا أنها تظل تتفادى الاحتكاك الجسدي المباشر معه قدر الإمكان، وقد أظهرت الدراسات حتى المناطق التي تكاثرت فيها أعداد بنات آوى المضىية تناقصت فيها أعداد الثعالب الحمراء بشكل ملحوظ بسبب المنافسة الشديدة التي تؤدي ببنات آوى إلى اغتال جميع منافس تقدر عليه. ويعهد عن بنات آوى المضىية أنها تقوم باحتلال جحور الثعالب البنغالية في الهند.
وباللقاء يظهر بأن بنات آوى المضىية قد تراجعت أوحتى اختفت من المناطق التي تقطنها الذئاب الرمادية، ويعهد عن الذئاب بأنها لا تتحمل وجود بنات آوى في منطقتها وغالبا ما تقوم بالعدوإلى المناطق التي يصدر منها عواء تلك الأخيرة لتطردها على الأرجح كي لا يتبقى لها منافسين في حوزها، إلا أنه في بعض الأحيان قد تقوم بنات آوى بتقميم ذبائح الذئاب دون حتى يسفزّها وجودها.
وقد وجدت عظام بنات آوى مضىية في براز الضباع المرقطة في بعض الأحيان، على الرغم من أنه يعهد بأن الضباع تكره طعم لحم ابن آوى، إلا أنه يظهر بأنها تقتات عليه بحال كانت يائسة للحصول على الطعام أي تتضور جوعاكما تقوم الببور البنغالية أحيانا بصيد بنات آوى المضىية في الهند
العلاقة مع البشر
قامت الحكومة الإسرائلية عام 1954 بتشريع قانون حماية الحيوانات البرية الذي منح الحماية لسبعة عشر نوعا من اللواحم القاطنة لفلسطين بما فيها ابن آوى المضىي الذي اعتبر قبل ذلك حيوانا طفيليا يجب القضاء عليه، حيث كان قد أطلق برنامج لإبادته قبل ذلك عن طريق التسميم إلا حتى ذلك أدى إلى تسميم الكثير من اللواحم الأخرى أيضا مما فرض تشريع هذا القانون لحماية هذه الحيوانات. وفي عام 1979 هاجمت بنات آوى طفلين في إسرائيل وقتلتهما، ومن البلاد العربية التي تحمي ابن آوى الإمارات، حيث يربّى في مركز الشارقة لإكثار الحياة البرية.
افتراس الماشية المستأنسة
تمّ تسجيل 1053 حالة هجوم على المواشي الصغيرة، الخرفان والحملان إجمالا، في بلغاريا مابين أعوام 1982 - 1987، بالإضافة لبعض الأضرار التي لحقت بمزارع الطرائد بسبب افتراس صغار الأيائل المخصصة للصيد. وفي الجولان يموت من العجول ما نسبته قرابة 1.5% - 1.9% بسبب الافتراس، والذي تسببه بمعظمه بنات آوى المضىية، ويعتقد حتى ازدياد نسبة الافتراس في كلا الحالتين يعود إلى الانفجار في حجم جمهرة بنات آوى والعائد إلى توافر الطعام بصورة دائمة من مكبّات النفايات العشوائية، كما حتى الوسائل الوقائية لم تتخذ في كلا الحالتين للحؤول دون تعرّض الماشية للخطر. غير أنه وعلى الرغم من ذلك فإن الأضرار التي تحدثها بنات آوى في بلغاريا تعتبر ضئيلة مقارنة بتلك التي تحدثها الذئاب للحيوانات الأليفة.
وتقع معظم الاعتداءات على العجول في الجولان خلال يومين من الولادة، وغالبا ما تهاجم العجول الذكور أكثر من الإناث وذلك عائد إلى أنها أثقل وزنا وولادتها تكون أصعب بالنسبة للأم فتكون بالتالي بمثابة لقمة سائغة لبنات آوى التي قد تهاجم الأم أيضا عندما تكون بحالة ولادة مما قد ينجم عنه جروح بالغة للمنطقة المهبليّة.
التهجين مع الكلاب
تمّ تهجين بنات آوى المضىية مع كلاب الهسكي السيبيرية في روسيا لتنتج هجينا يعهد باسم "كلاب سوليموف"، ويعتبر هذا الهجين من الكلاب المقتفية حيث يتميز بحاسة شم قوية. وكان الدافع وراء إنشاء هذه السلالة من الكلاب المستأنسة الحصول على نوع يتميز بحدة حاسة الشم الخاصة بابن آوى والوفاء والإخلاص الخاص بالهسكي، ولمّا كان ابن آوى قليل الثقة بالبشر ويكره المناخ الشديد البرودة مثل مناخ سيبيريا، كان من الصعب تدجينه وكان بالتالي من الضروري تهجينه مع كلاب الهسكي. تتميز كلاب سوليموف أيضا بالإضافة لحاسة شمها القوية جدا بحجمها الصغير الذي يمنحها القدرة على العمل في الأماكن الضيقة، ويقول الباحث الذي أنشأ هذه السلالة، كليم سوليموف، والذي يعمل في مؤسسة البحوث الفهمية لحماية الإرث الحضاري والبيئة في روسيا، بأن هذه الكلاب تجمع مميزات كلاب الرنة الراعية والتي تستطيع حتى تعمل في حرارة تصل إلى - 70° على مقياس سيلزيوس (- 95° فهرنهايت)، ومميزات بنات آوى المضىية التي تتحمل حرارة تصل إلى + 40° سيلزيوس (+ 105° فهرنهايت). بدأ العمل في برنامج هجين ابن آوى عام 1975، ويوجد حاليا 25 حيوانا تعمل في أقسام الشرطة، إلا أنه لم يتم تسجيل هذه السلالة كسلالة كلاب عاملة بصورة رسمية بعد.
تمثيل النوع في الحضارة الإنسانية
كان المصريون القدماء يصورون إله الموت "أنوبيس" على أنه رجل برأس ابن آوى أوعلى أنه ابن آوى يرتدي أوشحة ويمسك مفتاح الحياة الذي كان يعتبر رمزا للحماية بيده، وكان أنوبيس يظهر دائما بشكل كلب أوابن آوى أسود على الرغم من حتى اللون السليم لهذه الحيوانات هوالأسمر أوالبني الباهت، أما السبب العائد إلى تصويره بهذا اللون هوحتى المصريين كانوا يعتبرون الأسود لون البعث والموت والليل، كما أنه اللون الذي يصبح عليه الجسد بعد التحنيط. يعتقد بأن السبب وراء تمثيل أنوبيس بشكل حيوان كلبيّ هوما لاحظه المصريين من عادات تلك المخلوقات، أي بنات آوى والكلاب الوحشية التي كانت تصطاد على أطراف الصحراء وبشكل خاص قرب المقابر، ولعل بنات آوى كانت تقوم بحفر القبور الحديثة لتقتات على الموتى كما يزعم أنها تعمل اليوم في مقابر بعض القرى، وهذا ما أدى إلى ربط ابن آوى بالموت وولّد هذه الصورة لدى العامّة. يعتقد بأن المصريين القدماء أخذوا يبنون قبورا مرتفعة في بادئ الأمر لمنع بنات آوى من تدنيس جثث أمواتهم.
ومن مظاهر تمثيل ابن آوى المضىي في الحضارة الإنسانية أيضا الإله الإغريقي "هيرميز" والوحش الأسطوري المسمّى بشيطان الحفرة (بالإنكليزية: Cerberus أوKerberos = كربروس، وباليونانية: Κέρβερος = كربروس = شيطان الحفرة) الذان يعتقد بأنهما صورا بالنظر إلى شكل ابن آوى وعاداته.
وتؤمن بعض القبائل في الهند بنموّ طرف في الرأس شبيه بالقرن وتمتلكه جميع بنات آوى، وحتى امتلاك هذا القرن يعد علامة للحظ الجيد.
وقد ورد ذكر لابن آوى عدة مرات في الكتاب المقدس حيث يوصف بأنه مخلوق شرير، بشكل خاص في المزمور 63 :تسعة - 11 عندما قيل بأن الكافرين سيصبحون طعاما لبنات آوى. ويقول المحرر دافيد و. ماكدونالد بأن محرر سفر القضاة كان على الأرجح يوصف بنات آوى المضىية المألوفة في فلسطين بدلا من الثعالب النادرة والهيّابة، عندما ذكر كيف من الممكن أن قام شمشون بربط بعض المشاعل على ذيول 300 ثعلب ودفعهم باتجاه حقول البليستوسيين ليحرقوها.
السلالات
هناك 12 سلالة من نوع ابن آوى المضىي:
السلالة | مصنفها وتاريخ تصنيفها | الوصف | الموطن |
---|---|---|---|
الجزائرية، Canis a. algirensis | واغنر، 1841 | تمتلك أذنين طويلتين شبيهة بأذان الثعلب ووجه ذئبي الشكل، كما تمتلك فراء مضىيا ضارب إلى شيء من الحمرة، بالإضافة للطخة بيضاء على العنق | الجزائر، المغرب وتونس |
السنغالية، Canis a. anthus | ف. كوفيه، 1820 | تعهد هذه السلالة باسم ابن آوى الأسود الصغير، تتميز بلونها الداكن أكثر من باقي السلالات | السنغال |
المضىية، Canis a. aureus | لينّيوس، 1758 | سلالة عامّة | تعيش في وسط الموطن الكلّي للنوع |
السرينغيتيّة، Canis a. bea | هيلّر، 1914 | تعيش هذه السلالة في منتزه السرينغتي القومي | كينيا وشمال تنزانيا |
الجنوب شرق آسيوية، Canis a. cruesemanni | متسكهي، 1900 | تايلاند، ماينمار إلى شرق الهند | |
الهندية، Canis a. indicus | هودغسون، 1833 | الهند، النيبال | |
الذئبية، Canis a. lupaster | هيمبريخ وإهرنبورغ، 1833 | تعهد هذه السلالة باسم الذئب المصري على الرغم من أنها ليست بسلالة للذئب الرمادي وتسمّى محليّا بالذيب أوالديب، وتمتلك قوائم وأذان طويلة وفراء أغبر ضارب إلى الصفار. | مصر |
الأوروبية الشرقية، Canis a. moreotica | أ. جيفري والقديس هيلير، 1835 | أحد أكبر سلالات ابن آوى المضىي، وهي تعهد بذئب القصب الهنغاري في هنغاريا والنمسا | أوروبة الجنوبية وجنوب أوروبة الوسطى، اليونان بشكل خاص |
الهندية الجنوبية، Canis aureus naria | ورووغتون، 1916 | جنوب الهند | |
الحبشيّة، Canis a. riparius | هيمبريخ وإهرنبورغ، 1832 | ساحل الحبشة وإريتريا | |
السودانية، Canis a. soudanicus | طوماس، 1903 | السودان والمغرب | |
السورية، Canis a. syriacus | هيمبريخ وإهرنبورغ، 1833 | هذه السلالة وثيقة الصلة بالسلالة الذئبية من مصر لكنها أصغر حجما وأكثر غنى بالألوان. تعهد هذه السلالة بالواوي في لبنان وسوريا وفلسطين والأردن، ويسميها البعض في الكويت والعراق "الثعلب" | بلاد الشام، شبه الجزيرة العربية، العراق. |
مصادر
- ^ Nationalparks in Österreich - Topic
- ^ "Golden Jackal" (PDF). Canids.org. Retrieved 2007-08-15.
- ^ Lindblad-Toh et al. 2005. Genome sequence, comparative analysis and haplotype structure of the domestic dog. Nature 438: 803-819.
- ^ "Canis aureus". Animal Diversity Web. Retrieved 2007-07-31.
- ^ "Golden Jackal". Lioncrusher's Domain. Retrieved 2007-07-31.
- ^ Macdonald, David (1992). The Velvet Claw. p. 256. 0563208449.
- ^ Hutchinson's animals of all countries; the living animals of the world in picture and story. 1923. p. 384.
- ^ "Behavioural responses of red foxes to an increase in the presence of golden jackals: a field experiment" (PDF). Department of Zoology, Tel Aviv University. Retrieved 2007-07-31.
- ^ "Conservation Action Plan for the golden jackal (Canis aureus) in Greece" (PDF). WWF Greece. Retrieved 2007-07-31.
- ^ "Crocuta crocuta". Animal Diversity Web. Retrieved 2007-08-01.
- ^ Kruuk, Hans (1972). The Spotted Hyena: A study of predation and social behaviour. pp. pp.335. 0563208449.CS1 maint: extra text (link)
- ^ Online Wolf News
- ^ "Cattle Predation by the Golden Jackal Canis in the Golan Heights, Israel" (PDF). Department of zoology, Tel Aviv university. Retrieved 2007-08-19.
- ^ BBC News | SCI/TECH | Jackal blood makes 'perfect' sniffer dogs
وصلات خارجية
{{{text |
- ابن آوى المضىي من شبكة تنوع الحيوانات
- Lioncrusher's Domain: معلومات عن ابن آوى المضىي
- صور ومعلومات عن ابن آوى المضىي من شبكة بي بي سي