قائمة شخصيات مسلسل يوسف الصديق

عودة للموسوعة

يوسف الصديق (بالفارسية: يوسف پيامبر) مسلسل تاريخي إيراني يحكي سيرة النبي يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم الخليل (عليهم السلام) منذ ولادته إلى لقائه بأبيه نبي الله يعقوب بعد غياب طويل. المسلسل من 45 حلقة استغرق تصويره ثلاث سنوات تقريباً منذ 2005 إلى 2008.

الشخصيات

إن قائمة الشخصيات التي ظهرت في المسلسل هي كما يأتي وبالتقسيمات التالية:

الأبطال

إن قائمة أبطال هذه المسلسل هي الشخصيات التالية:

النبي يوسف الصديق

الممثل (مصطفى زماني ليوسف الكبير وحسين جعفري ليوسف في عمر 11 سنة)؛ مؤدي الصوت (داني بستاني ليوسف الكبير ورانيا مروة ليوسف الصغير)

بطل المسلسل وهوالابن الثاني عشر للنبي يعقوب والحادي عشر من الذكور وهوأكبر أبناء النبي يعقوب من زوجته راحيل. ولد في فدان أرام بأرض بابل وكانت ولادته صعبة على أمه راحيل فطلب والدها لابان حاكم بابل من إيستر ساحرة معبد عشتار حتى تسهل بسحرها ولادة إبنته لكن النبي يعقوب رفض ذلك وعندما ولد يوسف إنتصرت دعوة أبيه يعقوب في إيمان أهالي فدان. عندما بلغ عمر النبي يوسف خمس سنوات توفي جده النبي إسحاق فإنتقل مع والده إلى أرض كنعان حيث دفن جده وفي طريق الرحلة تيتم يوسف وفقد والدته عندما أنجبت شقيقه الأصغر بنيامين. ونتيجة ليتمه أولى والده رعاية خاصة له ولشقيقه بنيامين لكن هذا أثار حفيضة أخوته العشرة الأكبر منه وحسدوه على ذلك كما إذا عمته فائقة أهتمت به لذات السبب وبالإضافة إلى رؤيا يوسف لرؤى تدل على خلافته لأبيه منها سجودهم مع والديهم له جميع هذه الاسباب جعلت أخوته يفكرون في قتله ليخلوا لهم وجه أبيهم ويحبهم أكثر ويخلفوه في النبوة وبعد حتى أقام يوسفستة سنوات في كنعان أخذه أخوته إلى الصحراء حيث يرعون الاغنام وقاموا بضربه ضرباً مبرحاً وأثخنوا جسمه بالجراحات وكاد أخيه يهوذا حتى يقتله لولا حتى اتى أخوه الأكبر لاوي ومنعه من ذلك فإتفقوا على حتى يلقوه في بئر ماء مالحة لكي لا يشرب منها أحد ولا يعود إلى أبيه ثم زعموا لأبيهم يعقوب إذا يوسف أكله الذئب بعد حتى أخذوا قميصه ولطخوه بدم ماعز. وبعد بضعة أيام من إلقائه في البئر اتىت قافلة قادمة من أرض بابل يقودها مالك بن زعر أحد أبناء عمومة النبي يوسف الأباعد وأخرجوه من البئر بعد حتى ألقوا دلواً في ماء البئر الذي بمعجزة من النبي يوسف تحولت لماء عذبة ثم تمسك النبي يوسف بالدلووعندما سحب رجال القافلة الحبال المربوطة بالقربة خرج يوسف من البئر ثم اتى أخوته العشرة سريعاً وطلبوا من مالك حتى يعيده إليهم وإدعوا إنه عبداً لهم لكن مالك لم يعده فباعوه أخوته إلى مالك ب18 درهماً وإشترطوا عليه حتى يقيده بالحبال وأن يأخذه إلى أرض بعيدة لكي لا يرجع أبداً إلى كنعان فأخذته القافلة إلى أرض مصر وباعه مالك في سوق النخاسة لعزيز مصر بوتيفار ب3000 دبن ثم أهدى بوتيفار يوسف كهدية إلى زوجته زليخا التي ليس لديها أولاد وعندما سألته زليخا ما إسمك،يا ترى؟ نطق: يوسف، لم يعجب هذا الاسم زليخا على اعتبار إنه اسم عبراني وهم قوم رعاة للغنم والابقار وليسوا متحضرين كالمصريين وطلبت من زوجها حتى تنادي يوسف بإسم مصري فإقترح هونيفر كبير خدام قصر بوتيفار اسم يوزرسيف فإستحسنته زليخا إلى غير ذلك بدأ سكان القصر وأهل مصر ينادونه بهذا الاسم وعندما كبر يوسف أصبح شاباً وسيماً فعشقته زليخا وحاولت إغوائه أكثر من مرة لكنه كان يتهرب منها إلا حتى قررت في أحد الايام حتى تستدعيه لحجرة الابواب السبعة في قصرها حيث تسكن وأوصدت الابواب عليه وطلبت منه حتى يمكنها من نفسه لكنه إستعصم وهرب منها حيث بمعجزة إلهية فتحت الابواب السبعة من تلقاء نفسها وتبعته زليخا وعندما وصلا للباب الاخير قدت زليخا قميصه من الخلف ثم عندما فتح يوسف الباب وجدا بوتيفار على الباب فتظاهرت زليخا بالبكاء وإدعت إذا يوسف راودها عن نفسه وشهدت خادمتها زوراً بذلك ولم يستطع يوسف حتى يثبت برائته لبوتيفار فأمر بوتيفار بإستنادىء رودامون رئيس حرس قصره ليعاقب يوسف لكن الله أوحى ليوسف حتى يأمر بإستنادىء طفل رضيع من أقارب زليخا ليشهد لصالحه فشهد الطفل بمعجزة ربانية ببراءة يوسف فإعتذر بوتيفار ليوسف وطلب حتى يصفح عنه وعن زوجته ثم إنتشر خبر هذه الفضيحة في كافة أراتى مصر فإستدعت زليخا نسوة أشراف مصر لحفل ضيافة وناولت جميع واحدة منهن بفاكهة الأترج ومعها سكينة قاطعة ثم أمرت يوسف حتى يدخل عليهم حاملاً سلة فواكه وعندما نظرت إليه النسوة دهشن من شدة جمال يوسف لدرجة إنهن لم يحسسن بأنفسهم وهن يبترن أيديهم نتيجة تشتت ذهنهن وأرادت زليخا من ضيافتها هذه إذا تبرهن إذا هذا الفتى الذي سلب اللب من عقولهن يستحق حتى تتحمل فيه وزر خطيئها فوافقنها النسوة على ذلك وبدأن بأمر من زليخا بإغواء يوسف لكنه كان يردهن خائبات إلى حتى عرضن على زليخا حتى تقوم بسجنه حينها سينفذ رغباتها فطلبت زليخا من زوجها بوتيفار بأن تزج به في السجن فوافق على ذلك ودخل يوسف إلى سجن زاويرا ودخل معه في نفس الوقت رجلان حاولا اغتال ملك مصر وفي أحد الأيام شاهد هذين الرجلين كلاهما حلماً عجيباً رأى أحدهما إنه وضع سلة طعام على رأسه وتأتي الطيور وتأكل منه والثاني رأى إنه يعصر بيديه ثلاثة عناقيد من العنب ويصنع منها شراباً للملك وقصا رؤياهما على يوسف الذي بدأت نبوته ودعوته إلى أهل مصر في السجن ففسر يوسف رؤيا صاحب العناقيد بإنه سيخرج من السجن بعد ثلاثة أيام وسيعود لعمله السابق ساقياً للملك وفسر رؤيا الثاني بإنه سيصلب بعد ثلاثة أيام جزاءاً له على محاولته اغتال الملك وسيبقى معلقاً حتى تأكل الطير من رأسه وتحقق الحلمان بعد ثلاثة أيام، الشاب الذي نجى من السجن عندما ودع يوسف أمره يوسف بأن يذكره عند الملك لكي يخرجه من السجن لكنه ندم على حاجته هذه وبكا فأضاف اللهسبعة سنوات على المدة المقررة لسجنه والتي كان من المفترض حتى تكون سنة واحدة لكنها أصبحتثمانية سنوات ليعوض يوسف عن مقولته هذه أما الشاب فقد نسي بمعجزة إلهية هذا الطلب ولم يتذكره الا بعد مرورسبعة سنوات عندما رأى حاكم مصر الجديد أمنحوتب الرابع منامين عجز عن تفسيرهما جميع معبري الرؤى في مصر فذكر الشاب يوسف للحاكم فطلب الحاكم منه حتى يمضى إلى السجن ويأخذ تفسير الرؤيا من يوسف ففسر يوسف الرؤيا بإن مصر مقبلة علىسبعة سنوات من الوفرة و7 سنوات من القحط فأخرجه الحاكم من السجن وأقام مناظرة بينه وبين كهنة معبدة آمون (إله مصر الكبير) على تفسير الرؤيا فعجز الكهنة ومعبريهن عن تفسيرها وهزمهم يوسف ثم تولى يوسف منصب مستشار حاكم مصر صاحب المقام المضىي ورئيس الخزينة في مصر ثم توفي بوتيفار وعينه أمنحوتب عزيزاً لمصر وبدأ بمهمته للقاءة القحط إذ إنه في سنوات الوفرة ال7 إدخر الفائض من حاجة الناس من الحنطة بسنابلها في المخازن وقام الكهنة بنفس الشيء لكن قمحهم فسد بعد سنتين فقط وبعد ثلاثة سنوات إكتشفوا ذلك فألقوا بالحنطة في النيل فأثار هذا غضب سكان مصر وعند مجيء القحط إضطر الكهنة لشراء الحنطة من حكومة مصر لإنهم فقدوا جزءاً كبيراً من ثروة المعبد فأعرب النبي يوسف مع حاكم مصر عن إذا دين التوحيد أصبح دين مصر الرسمي وأصبحت عبادة آمون جرماً لكن أتباع آمون والكهنة بدأوبإيذاء ومهاجمة عدد من المؤمنين الا حتى أمر الحاكم قائد جيش مصر هورنهوب بالهجوم على المعبد وإلقاء القبض على الكهنة فنفذ هورنهوب ذلك وحدثت معركة بين جيش مصر وجيش المعبد إنتصر فيها جيش مصر واعتقل الكهنة وبالتالي إنتصرت دعوة يوسف لاهل مصر بالتوحيد. ثم بعد ذلك اتى أخوة يوسف إلى مصر طلباً للحنطة لإن القحط والجفاف أصاب كنعان أيضاً فاستضافهم يوسف عنده دون حتى يخبرهم بهويته ثم طلب منهم حتى يأتوه بأخيهم الاصغر بنيامين بسفرهم القادم لكي يثبت لهم إنهم لم يأتوا كمخربين لمصر. وعندما غادر أخوته مضى يوسف ليلقي خطبة في معبد آمون وهناك أتت زليخا التي أصبحت عجوزاً عمياء ونادت عليه فأوفد النبي يوسف زوجته أسينات إلى زليخا لينفذ طلباتها لكن عندما فهمت زليخا إذا أسينات زوجة يوسف أغمي عليها لانها كانت ما تزال تعشق يوسف ثم قاموا بوضعها في قصر يوسف ثم عهدت أسينات بسيرة زليخا وقررت حتى تمضى لتشكوا زوجها يوسف (لإهماله زليخا) عند الحاكم الذي إجتمع به يوسف ليحاكم الكهنة وأتت أسينات وشكت يوسف عند الحاكم على الملأ مما تسبب بتأخير محاكمة الكهنة ثم عندما فهم النبي يوسف بإن تلك المرأءة العجوز هي مربيته زليخا طلب من الحاكم حتى يمضى للقاءها لكن الحاكم رفض ذلك وطلب إحظار زليخا إلى قصره حيث يحاكم الكهنة لكي يروا جميعهم زليخا وعندما أحظروها قام يوسف بدعوة الله لها فرد الله بصر زليخا وأرجعها شابة ثم أمر يوسف بأن يتزوجها لكن زليخا بعد حتى عاد إليها شبابها وعهدت إذا الله مصدر ذلك إختلت بالله 40 ليلة وبعد تمام الاربعين تزوجها يوسف. أما إخوة يوسف العشرة عندما رجعوا من سفرهم الأول إلى أرض كنعان ذكروا لأبيهم طلب عزيز مصر لقاء بنيامين لكنه رفض ذلك لكن عندما نفذ القمح الذي لديهم إضطر مكرهاً بإن يرسل بنيامين معهم لانه لم يستطع حتىقد يكون عديم الاكتراث بجوع أهالي كنعان وعائلته وعند سفر إخوة يوسف الثاني لمصر إستقبلهم أخوهم يوسف في قصره مرة ثانية وهذه المرة إلتقى بأخيه الاصغر الشقيق بنيامين وعهده بنفسه ثم عندما سأله عن حال أبيه نطق له إذا ما زال مستمراً بالبكاء على فراقه منذ 40 سنة وأصبح متعلق به ولا يكاد يستطيع مرافقه ويشم فيه ريح يوسف فقرر النبي يوسف الذي استوعب أخيراً حكمة الفراق بينه وبين أبيه وهوإذا الله يريد من يعقوب حتى يضحي بولديه من أجل حتى يخلوقلبه لله فقط كما أمر من قبل جده إبراهيم مع إبنه إسماعيل وإذا عمل أبيه يعقوب ذلك سيجمع الله ضمه به ثانية لذلك قرر إبقاء أخيه بنيامين عنده ودبر حيلة سرقة بنيامين لصواع الملك فأبقاه يوسف عنده بداعي السرقة فعاد إخوته إلى أبيهم يعقوب وعندما أبلغوه بإن بنيامين سرق ظل يبكي بإستمرار حتى إبيضت عيناه ثم هبط عليه الوحي ونبهه إذا الفراق حكمة من الله فجاد يعقوب بأبنائه وفوض أمهرهما إلى الله ثم طلب منه الوحي حتى يتفقد عن حال يوسف في مصر لعله يجد بارقة أمل فطلب يعقوب من أبناءه حتى يمضىوا إلى مصر ويتفحصوا أخبار يوسف كما إنه خط رسالة إلى عزيز مصر يطلب منه فيها بإطلاق سراح بنيامين وعندما قرأها يوسف بكى ونطق لإخوته الويل لكم ماذا عملتم بيوسف لكنهم كذبوا ونطقوا نحن لم نعمل شيئاً لأخينا حينها قرأ يوسف صك العبودية الذي باعوه فيه لمالك ولكنهم إدعوا إذا هذه الوثيقة تعود لعبد لهم كان يتعبهم بكثرة هروبه فباعوه ليخلصوا من شره لكن بنيامين نفى ذلك ثم إدعى النبي يوسف إنه يعهد جميع أفعالهم من سؤال صواع الملك (الذي تظاهر بإن بنيامين سرقه) وبدأ يوسف بقرع الصواع ثم ذكر يوسف كيف من الممكن أن ضربه أخوته وباعوه إلى مالك ثم كيف من الممكن أن توجه لمصر ثم فهم إخوته بإن عزيز مصر هونفسه أخوهم الأصغر يوسف عندما ذكرت أسينات بإن النبي يوسف هوزوجها ثم بعد ذلك أوفد النبي يوسف أخاه الأكبر لاوي إلى أبيه وأعطاه القميص الذي أنزله الله على إبراهيم ووقاه من نار النمرود وأمر يوسف بإن يمسح أبيه هذا القميص على وجه فيرتد بصيراً فعمل لاوي ذلك وعاد البصر إلى يعقوب ثم عاد إخوة يوسف إلى أبيهم مع بنيامين ثم رحل يعقوب مع أبنائه من أرض كنعان متوجهين إلى مصر بأمر من يوسف فإلتقى يوسف ويعقوب مع بعضهما أخيراً بعد فراق 40 سنة ثم سجد له أبوه وخالته ليا زوجة أبيه مع أخوة يوسف الذكور الاحد عشر له شكراً لله على لم ضمهم به ثانية فتحققت رؤيا يوسف الذي أصبحت له ولاية على أبيه بأمر من الله.

النبي يعقوب

الممثل (محمود باك نيت)؛ مؤدي الصوت (بيار داغر)

وهوأحد أنبياء الله المرسلين هوابن إسحاق بن إبراهيم خليل الله وهووالد النبي يوسف وبما إنه يعهد بإسم إسرائيل أيضاً فإن أبنائه يُدعَونَ بني إسرائيل. بعثه الله إلى أهالي فدان أرام جنوبي بلاد بابل ليدعوا أهلها لعبادة الله ونبذ عبادة عشتار وقد أصاب فدان خلال فترة دعوته قحط وقد إنتهى عندما ولد النبي يوسف وحصلت معجزة عند ولادته فعندما ولدت ماتت إيستر ساحرة معبد عشتار حرقاً بنيران المعبد ولم تنطفئ النيران رغم هطول الامطار ونتيجة هذه المعجزة آمن أهالي فدان برسالة يعقوب فنبذوا عبادة عشتار والاصنام وعبدوا الله. وبعد ذلك رحل النبي يعقوب مع أفراد عائلته إلى كنعان بعد حتى فهم بوفاة والده من رسولاً اتى من كنعان وأبلغ حاكم فدان لابان خال يعقوب بالامر فأبلغ لابان هوبدوره ابن أخته يعقوب بوفاة والده فمضى يعقوب مع عائلته إلى كنعان وسكن فيها لمدة 46 عاماً الا حتى طلب منهم إبنه يوسف الذي لم يسكن معهم سوىستة سنوات ثم باعه إخوته كعبد لمالك الذي باعه في مصر كعبد لبوتيفار عزيز مصر. طلب منهم يوسف المجيء جميعاً لمصر ليسكنهم في منطقة كوشن بالقرب من مثلث النيل الخصيب والذي يتماز بوفرة الغرس أيضاً. عندما إنتقل النبي يعقوب إلى أرض كنعان حيث دفن والده تيتم إبنه يوسف وفقد والدته راحيل في طريق الرحلة وذلك عندما أنجبت شقيقه الأصغر بنيامين. ونتيجة ليتمه أولى والده رعاية خاصة له ولشقيقه بنيامين لكن هذا أثار حفيضة أخوته العشرة الأكبر منه وحسدوه على ذلك. قبل موت راحيل وأثناء ولادتها طلب يعقوب من أخته فائقة حتى تأتي بالقابلة لكنها تأخرت وماتت راحيل. بعدها أرشدت فائقة أخوها يعقوب على موضع قبر والدها النبي إسحاق وسلمته رداء النبوة الذي لونه بلون الفضة (هذا الرداء أنزله الله من الجنة وأعطاه لإبراهيم فوقاه من نار النمرود وهورداء لا يلبسه الا نبي وعند وفاته ورثها إبنه إسحاق وعند وفاة إسحاق ورثها يعقوب وعندما خرج يوسف مع إخوته في الصحراء أعطاها يعقوب له) ثم تعهدت فائقة على يوسف. بعد وفاة راحيل تولت ليا رعاية ولدي أختها يوسف وبنيامين وقد بالغت في حب يوسف ورعايته كثيراً لدرجة إنها أهملت رعاية أولادها فأثارت من دون قصد منها الحسد بين أبناء يعقوب فتنبه يعقوب لذلك وقرر حتى يعهد برعاية يوسف إلى أخته فائقة فقبلت بذلك وبدأ تعلق فائقة بيوسف وأحببته كثيراً وكان يوسف حلواللسان وكثير الفهم وبالغ الذكاء رغم صغر سنه وكل هذه الصفات جعلت فائقة تعتقد إذا يوسف هوخليفة أخوها يعقوب فتعلقت به أكثر وهذا ولد الحسد بين إخوة يوسف الأكبر منه وإزداد هذا الحسد عندما شدت فائقة حزام الانبياء في وسط يوسف ليعوضه عن ألم فقدان الام لكن إخوته إعتقدوا إذا أباهم عمل ذلك لإنه يريد تخليف يوسف عليهم والحال إنهم كانوا يتسقطون إذا خليفة أبيهم واحداً منهم وهومنقد يكون الاقوى جسدياً وفي العراك منهم فسألوا أباهم وعمتهم فائقة عن ذلك فأبلغوهم بإنهم أعطوا الحزام ليوسف ليعوضه عن ألم فقدان أمه ثم أبلغ إخوة يوسف أباهم بإنهم يعتقدون إنه يحب يوسف أكثر منهم جميعاً لكن يعقوب غضب ونطق: هذا ليس سليماً أنما أحبكم جميعاً ولا أفرق بين أحد منكم. ثم نطق: أنا أعتبركم أولاد أشداء بينما أنتم تحسدون طفل. وفي أحد الايام بينما كان يوسف يلعب مع الاطفال إختبأ في مكان بعيد ولم تعثر عليه فائقة فإضطربت كثيراً وقلق يعقوب وليا وخشيا بإن يوسف قد ضاع لكن عثروا عليه فيما بعد فقررت ليا حتى تسترجع وديعة أختها لكي تحافظ عليه لكن فائقة توسلت بيعقوب بإن تبقيه عندها ولن تتكرر هذه الحادثة فقبل يعقوب بإن يبقى يوسف مع عمته لبضعة أيام. وفي أحد الايام شاهد يوسف رؤيا بإنه هووإخوته يلعبون في الصحراء ثم هبت ريح عاصفة شديدة وقام جميع واحد من إخوته بإلقاء عصا له ثم وضع يوسف عصاه فأزهرت وأصبحت شجرة غطت عصيات إخوانه عملم إخوته بإنه سيكون أعلى شأناً منهم جميعاً. ثم إتفقت فائقة مع يوسف على حتى تدبر خطة لتبقي يوسف عندها لأطول فترة ممكنة فقامت بشد حزام الانبياء في وسط يوسف ثانية لكنها هذه المرة إدعت إذا أحداً ما سرق الحزام وعندما عثرت عليه عند يوسف طلبت حتى يتم معاقبته على ذلك بأن يصبح عبداً لها لأربع سنوات كما هوقانون الكنعانيين في سارق مالهم فأصبح يوسف بهذه الخطة عبداً عند عمته فائقة لأربع. وبقي يوسف تحت رعاية عمته فائقة لست سنوات منذ كان بعمرخمسة سنوات إلى حتى أصبح في الحادية عشر من العمر وتوفت عمته فائقة عند ذلك وقبل موتها دعت الجميع وأبلغتهم بإن يوسف ليس لصاً إنما دبرت ذلك لتبقيه عندها فعهد الجميع ببرائة يوسف وعند موتها عاد يوسف إلى أبيه. ثم رأى يعقوب في منامه بإن عشرة ذئاب تطارد إبنه يوسف عملم أبنائه بإنهم هم الذئاب وبالإضافة إلى رؤيا يوسف لرؤيا سجود الشمس والقمر و11 كوكباً له قص رؤياه على والده يعقوب فنطق له بإنه سيكون خليفته من بعده وستكون له الولاية عليه وسيسجد له مع خالته ليا وإخوته ولكن يعقوب نطق له: لا تقصص رؤياك لأخوتك فيكيدوا لك. ولكن بلها قد إسترقت السمع وفهمت بحقيقة الرؤيا وأبلغت إخوة يوسف العشرة بحقيقة الرؤيا فطلبوا من يوسف حتى يخبرهم برؤياه لكنه لم يخبره فحاول يهوذا ضربه لكن منعه باقي إخوته ثم عندما عاد النبي يعقوب أبلغه يوسف بإن جميع إخوته يفهمون برؤياه فعهد إذا بلها هي من أبلغتهم لإنه أساساً فهم بإسترقاقها السمع منهم ولكنه تظاهر بالنوم وإنه لم يفهم بشيء فوبخ بلها وهددها بإنه سيطلقها وسيعيدها لأهلها في فدان إذا ما استمرت في إثارة الحسد بين أبنائه حينها ندمت على أفعالها. لكن ومع جميع هذه الاسباب فكر إخوة يوسف في قتله ليخلوا لهم وجه أبيهم ويحبهم أكثر ويخلفوه في النبوة وبعد حتى أقام يوسفستة سنوات في كنعان أخذه أخوته إلى الصحراء حيث يرعون الاغنام وقاموا بضربه ضرباً مبرحاً وأثخنوا جسمه بالجراحات وكاد أخيه يهوذا حتى يقتله لولا حتى اتى أخوه الأكبر لاوي ومنعه من ذلك فإتفقوا على حتى يلقوه في بئر ماء مالحة لكي لا يشرب منها أحد ولا يعود إلى أبيه ثم زعموا لأبيهم يعقوب إذا يوسف أكله الذئب بعد حتى أخذوا قميصه ولطخوه بدم ماعز. بعدها بدأ يعقوب بالبكاء والنحيب طوال سنين فراقه ال40 عن يوسف وبعد حادثة الفراق لم يعد يطيق معاشرة أولاده العشرة فهاجرهم وبنا لنفسه دار أحزان وإعتزل فيه ليذرف الدمع على يوسف. في فترة غياب يوسف كان النبي يعقوب يشم ريح يوسف في ريح بنيامين ويجد خَلقهُ في خلقه هوولم يكن يطيق فراقه ولوليوم واحد وكان وجود بنيامين يخفف عنه بعض آلامه بفقد يوسف. وعندما غزا القحط كنعان بعث يعقوب أبنائه العشرة الأكبر من يوسف لمصر ليجلبوا الحنطة وعندما فهم يوسف من حراس البوابة بإنه إخوته جاؤوا لطلب الحنطة استضافهم عنده لمدة ثلاثة أيام وإلتقى لهم وهويعهدهم لكن هم لا يعهدونه وإستدرجهم بالحديث حتى أبلغوه عن حال أبيهم وأخيه بنيامين حينها تظاهر يوسف بإنهم إختلقوا سيرة حزن أبيهم ليزدادوا كيلاً عنده ثم أبلغهم بإنه ما أدراه إنهم لم يأتوا لمصر ليخلوا بأمنها أوإنهم عيوناً لملوك آخرين لكنهم لم يقبلوا بهذه الاتهامات حينها إشترط عليهم يوسف بإن يأتوهم بأخيهم الأصغر بنيامين ليثبتوا حسن نيتهم ولكن إذا لم يحظروه فلا كيل لهم عنده. وعندما رجعوا من سفرهم الأول إلى أرض كنعان ذكروا لأبيهم طلب عزيز مصر لقاء بنيامين لكنه رفض ذلك لكن عندما نفذ القمح الذي لديهم إضطر مكرهاً بإن يرسل بنيامين معهم لانه لم يستطع حتىقد يكون عديم الاكتراث بجوع أهالي كنعان وعائلته وعند سفر إخوة يوسف الثاني لمصر إستقبلهم أخوهم يوسف في قصره مرة ثانية وهذه المرة إلتقى بأخيه الاصغر الشقيق بنيامين وعهده بنفسه ثم عندما سأله عن حال أبيه نطق له إذا ما زال مستمراً بالبكاء على فراقه منذ 40 سنة وأصبح متعلق به ولا يكاد يستطيع مرافقه ويشم فيه ريح يوسف فقرر النبي يوسف الذي استوعب أخيراً حكمة الفراق بينه وبين أبيه وهوإذا الله يريد من يعقوب حتى يضحي بولديه من أجل حتى يخلوقلبه لله فقط كما أمر من قبل جده إبراهيم مع إبنه إسماعيل وإذا عمل أبيه يعقوب ذلك سيجمع الله ضمه به ثانية لذلك قرر إبقاء أخيه بنيامين عنده ودبر حيلة سرقة بنيامين لصواع الملك فأبقاه يوسف عنده بداعي السرقة فعاد إخوته إلى أبيهم يعقوب وعندما أبلغوه بإن بنيامين سرق ظل يبكي بإستمرار حتى إبيضت عيناه ثم هبط عليه الوحي ونبهه إذا الفراق حكمة من الله فجاد يعقوب بأبنائه وفوض أمرهما إلى الله ثم طلب منه الوحي حتى يتفقد عن حال يوسف في مصر لعله يجد بارقة أمل فطلب يعقوب من أبناءه حتى يمضىوا إلى مصر ويتفحصوا أخبار يوسف كما إنه خط رسالة إلى عزيز مصر يطلب منه فيها بإطلاق سراح بنيامين وعندما قرأها يوسف بكى ونطق لإخوته: الويل لكم ماذا عملتم بيوسف. لكنهم كذبوا ونطقوا: نحن لم نعمل شيئاً لأخينا حينها قرأ يوسف صك العبودية الذي باعوه فيه لمالك ولكنهم إدعوا إذا هذه الوثيقة تعود لعبد لهم كان يتعبهم بكثرة هروبه فباعوه ليخلصوا من شره لكن بنيامين نفى ذلك ثم إدعى النبي يوسف إنه يعهد جميع أفعالهم من سؤال صواع الملك (الذي تظاهر بإن بنيامين سرقه) وبدأ يوسف بقرع الصواع ثم ذكر يوسف كيف من الممكن أن ضربه أخوته وباعوه إلى مالك ثم كيف من الممكن أن توجه لمصر ثم فهم إخوته بإن عزيز مصر هونفسه أخوهم الأصغر يوسف عندما ذكرت أسينات بإن النبي يوسف هوزوجها ثم بعد ذلك أوفد النبي يوسف أخاه الأكبر لاوي إلى أبيه وأعطاه القميص الذي أنزله الله على إبراهيم ووقاه من نار النمرود وأمر يوسف بإن يمسح أبيه هذا القميص على وجه فيرتد بصيراً فعمل لاوي ذلك وعاد البصر إلى يعقوب ثم عاد إخوة يوسف إلى أبيهم مع بنيامين ثم رحل يعقوب مع أبنائه من أرض كنعان متوجهين إلى مصر بأمر من يوسف فإلتقى يوسف ويعقوب مع بعضهما أخيراً بعد فراق 40 سنة ثم سجد له يعقوب مع زوجته ليا وباقي أبنائه الذكور الاحد عشر له شكراً لله على لم ضمهم به ثانية.

زليخا

الممثلة (كتايون رياحي)؛ مؤدية الصوت (ديانا إبراهيم)

هي تسكن في مصر وهي أجمل نساء مصر وإحدى زوجات آمون كبير آلهة مصر وهي المرأة الثانية في مصر بعد زوجة الحاكم وذلك لكونها زوجة الرجل الثاني في مصر الا وهوبوتيفار عزيز مصر وهما لم يرزقا بالاولاد لعلة في بوتيفار لذلك عندما كان في أحد الايام ذاهباً إلى سوق النخاسة مع هورنهورب ليشتري مجموعة جديدة من العبيد له حينها سقط بصره على النبي يوسف الذي كان في الحادية عشر من عمره وعرضه مالك بن زعر وفليح من أجل البيع كعبد وقام بوتيفار بشرائه ب3000 دبن ثم وهب يوسف كهدية لزليخا وعندما سألته زليخا ما إسمك،يا ترى؟ نطق: يوسف، لم يعجب هذا الاسم زليخا على اعتبار إنه اسم عبراني وهم قوم رعاة للغنم والابقار وليسوا متحضرين كالمصريين وطلبت من زوجها حتى تنادي يوسف بإسم مصري فإقترح هونيفر كبير خدام قصر بوتيفار اسم يوزرسيف فإستحسنته زليخا إلى غير ذلك بدأ سكان القصر وأهل مصر ينادونه بهذا الاسم. وعندما كبر يوسف أصبح شاباً وسيماً فعشقته زليخا وحاولت إغوائه أكثر من مرة لكنه كان يتهرب منها إلا حتى قررت في أحد الايام حتى تستدعيه لحجرة الابواب السبعة في قصرها حيث تسكن وأوصدت الابواب عليه وطلبت منه حتى يمكنها من نفسه لكنه إستعصم وهرب منها حيث بمعجزة إلهية فُتِحَت الابواب السبعة من تلقاء نفسها وتبعته زليخا وعندما وصلا للباب الاخير قدت زليخا قميصه من الخلف ثم عندما فتح يوسف الباب وجدا بوتيفار على الباب فتظاهرت زليخا بالبكاء وإدعت إذا يوسف راودها عن نفسه وشهدت خادمتها زوراً بذلك ولم يستطع يوسف حتى يثبت برائته لبوتيفار فأمر بوتيفار بإستنادىء رودامون رئيس حرس قصره ليعاقب يوسف لكن الله أوحى ليوسف حتى يأمر بإستنادىء طفل رضيع من أقارب زليخا ليشهد لصالحه فشهد الطفل بمعجزة ربانية ببراءة يوسف فإعتذر بوتيفار ليوسف وطلب حتى يصفح عنه وعن زوجته ثم إنتشر خبر هذه الفضيحة في كافة أراتى مصر فإستدعت زليخا نسوة أشراف مصر لحفل ضيافة وناولت جميع واحدة منهن بفاكهة الأترج ومعها سكينة قاطعة ثم أمرت يوسف حتى يدخل عليهم حاملاً سلة فواكه وعندما نظرت إليه النسوة دهشن من شدة جمال يوسف لدرجة إنهن لم يحسسن بأنفسهم وهن يبترن أيديهم نتيجة تشتت ذهنهن وأرادت زليخا من ضيافتها هذه إذا تبرهن إذا هذا الفتى الذي سلب اللب من عقولهن يستحق حتى تتحمل فيه وزر خطيئها فوافقنها النسوة على ذلك وبدأن بأمر من زليخا بإغواء يوسف لكنه كان يردهن خائبات إلى حتى عرضن على زليخا حتى تقوم بسجنه حينها سينفذ رغباتها فطلبت زليخا من زوجها بوتيفار بأن تزج به في السجن فوافق على ذلك ودخل يوسف إلى سجن زاويرا. ولكن ما لم تكن تدركه زليخا إنها ومن غير حتى تدري خلصت يوسف من شراكه إذ إنه أصبح بعيداً عنها وتخلص من فتنتها. وعندما فهمت إذا أحواله في السجن على ما يرام قررت حتى تمضى للسجن وأمرت السجانين بتعذيبه بالسياط. بعدثمانية سنوات من السجن أولَ يوسف رؤيا حاكم مصر فطلب الحاكم إخراجه من السجن وطلب رؤيته لكن يوسف إشترط حتى يسأل عن حال النسوة اللاتي بترن أيديهن لكي يخرج من السجن لانه طلب حمل التهم الباطلة عنه ولإنه لا يريد لحاكم مصر حتى يتعامل مع من يتهمونه بخيانة أسياده. فأحظر الحاكم النسوة ومعهن زليخا وطلب منهن حتى يخبرنه بالحقيقة ومن هوالمذنب،يا ترى؟ فإعترفن جميعاً بما فيهن زليخا بذنهبن وإنهن من أغوين يوسف لكنه كان يردهن خائبات. وبعد اعترافهن زج بهن الحاكم السجن لكنهم خرجن جميعاً من السجن بشفاعة من يوسف الذي بعد خروجه من السجن وتأويله لرؤيا حاكم مصر طلب منه حتى يخبره بجميع طلباته لينفذها فطلب طلبين الأول الإفراج عن جميع سجناء زاويرا والطلب الثاني إخراج زليخا وجميع النسوة اللاتي بترن أيديهن وقام الحاكم بهجر الامر ليوسف الذي أصبح مستشاراً له فقام يوسف بإصدار فرمانين الأول عن إفراج سجناء زاويرا والثاني الإفراج عن النسوة فخرجت من السجن معهن جميعاً. ثم بعد عودتها إلى القصر توفي زوجها بوتيفار بعد بضعة أيام. بعد وفاة بوتيفار بخمس سنوات ساءت أحوال العبيد والعاملين في القصر كثيراً ولم تعد أرملته زليخا تستطيع الانفاق عليهم فأمرت رودامون رئيس حراس القصر بتسريح جميع الحراس وأن يحرس لوحده القصر وأمرت كذلك خوفوكبير كهنة معبد القصر باغلاق معبد آمون وتسريح الكهنة إلى غير ذلك إلتحق الحراس بجيش مصر أما خوفووباقي الكهنة فالتحقوا بمعبد آمون ولم تكتف زليخا بذلك بل قامت بإعتاق جميع عبيدها ووهبتهم جميع أراضيها الزراعية ليعملوا فيها وينجوا من الهلاك جوعاً في قصر بوتيفار. بعد تسريح الحراس قام الكثير من خدم القصر بسرقة ثروات القصر مما جعلها تفتقر وقامت زليخا بطرد جميع خدم القصر أيضاً ما عدا سبعة وهم كالي ماما وتاما وتياميني وهويا وسوفر والبستاني ورودامون والاخير طلب من زليخا الرخصة ليغادر القصر لانه لا يستطيع بمفرده حراسته ووجوده فيه بلا جدوى ولا فائدة فأذنت له زليخا بالانصراف وبعد حلول القحط ماتت كالي ماما فلم يبقى سوى خمسة مع زليخا في القصر ثم في أحد الايام لم يجدوا شيئاً في القصر ليأكلوه فأمرهتهم زليخا بالذهاب للمخازن ليستلموا الحنطة منهم لكن بنتونطق لهم إذا حصة العبيد يستلمها سيدهم فنطقوا له إذا سيدنا محتاج أيضاً فنطق لهم ولماذا لا يعتق سيدكم رقابكم فإذا إمتلكتم وثائق تدل على إعتقاكم فستعطيكم الحكومة الحنطة بالمجان فنقلوا هذا الكلام لزليخا فقامت بإعتاق رقابهم جميعاً فبقيت وحدها في القصر لكن في السنة الخامسة من القحط عادت تاما وتياميني إلى القصر وطلبت منهما زليخا التي أصبحت عجوزاً عمياء هرمة من شدة بكاءها شوقاً للقاء يوسف البقاء معها في القصر وبقين في القصر إلى ان التقت زليخا بيوسف الذي بعد فوز دعوته مضى ليلقي خطبة في معبد آمون وهناك أتت زليخا التي أصبحت عجوزاً عمياء ونادت عليه فأوفد النبي يوسف زوجته أسينات إلى زليخا لينفذ طلباتها لكن عندما فهمت زليخا إذا أسينات زوجة يوسف أغمي عليها لانها كانت ما تزال تعشق يوسف ثم قاموا بوضعها في قصر يوسف ثم عهدت أسينات بسيرة زليخا وقررت حتى تمضى لتشكوا زوجها يوسف (لإهماله زليخا) عند الحاكم الذي إجتمع به يوسف ليحاكم الكهنة وأتت أسينات وشكت يوسف عند الحاكم على الملأ مما تسبب بتأخير محاكمة الكهنة ثم عندما فهم النبي يوسف بإن تلك المرأءة العجوز هي مربيته زليخا طلب من الحاكم حتى يمضى للقاءها لكن الحاكم رفض ذلك وطلب إحظار زليخا إلى قصره حيث يحاكم الكهنة لكي يروا جميعهم زليخا وعندما أحظروها قام يوسف بدعوة الله لها فرد الله بصر زليخا وأرجعها شابة ثم أمر يوسف بأن يتزوجها لكن زليخا بعد حتى عاد إليها شبابها وعهدت إذا الله مصدر ذلك إختلت بالله 40 ليلة وبعد تمام الاربعين تزوجها يوسف.

عائلة النبي يعقوب

من الشخصيات التي ظهرت وهي تنتمي لعائلة النبي يعقوب كالآتي:

زوجات يعقوب

النبي يعقوب تزوج من أربعة نساء وهن:

  • ليا الذي مثلت دورها الممثلتين فرشته سرابندي في فترة الشباب وسعيدة عرب التي مثلت الدور عندما هرمت وأدت صوتها سوسن عواد: وهي ابنة خال يعقوب الحاكم لابان حاكم فدان وهي أم أولاده لاوي وشمعون ويهوذا وراوبين وزبولون ويساكر وهي أيضاً أم البنت الوحيدة ليعقوب من بين 12 ذكراً وإسمها دينا. ليا هي الزوجة الوحيدة التي بقيت ليعقوب عندما إلتقى بيوسف بعد 40 سنة من الغياب وهي كانت تمثل القمر الذي يسجد للنبي يوسف في منامه. إضافة إلى أولادها هي إعتنت وربت ولدي أختها يوسف وبنيامين اليتيمين وكانت تؤثرهم على أولادها مما أثار حسد أبنائها ليوسف وأخيه مما جعل النبي يعقوب يعهد بتربية يوسف لأخته فائقة ولكن بعد وفاتها بعدستة سنوات عادت ليا لتهتم بتربية يوسف مما أثار حسد أبنائها مرة أخرى.
  • راحيل الذي مثلت دورها مريم بخشي وهي أخت ليا وبنت لابان حاكم فدان خال زوجها النبي يعقوب وقد كانت أحب زوجاته على قلبه مما أثار حسد زوجتيه زلفا وبلها. راحيل ظلت لسنوات طويلة بلا أولاد لكن بعدها أنجبت ولدين إثنين الأول هوالنبي يوسف ولدته في أرض فدان أرام وقد كانت ولادتها به صعبة فطلب والدها من إيستر ساحرة معبد عشتار في فدان حتى تسهل بسحرها ولادتها لكن زوجها يعقوب رفض ذلك وعندما ولدت يوسف حصلت معجزة إذ لم تنطفئ نيران التي احرقت معبد عشتار على الرغم من هطول الأمطار التي أنهت سنوات القحط في فدان فآمن الناس بدعوة زوجها يعقوب بعد مشاهدتهم لهذه المعجزة وبعد خمس سنوات ولدت راحيل للمرة الثانية وأنجبت بنيامين في طريق رحلتها إلى أرض كنعان التي إنتقل إليها زوجها يعقوب بعد وفاة والده النبي إسحاق وقد كانت ولادتها الثانية صعبة كالاولى لكنها هذه المرة ماتت ولم تنجوا كما في ولادة يوسف.
  • بلها الذي مثلت دورها الممثلة سودابة علي بور هي من أهالي فدان وقد كانت جارية عند راحيل زوجة يعقوب وعندما لم ترزق راحيل بالاولاد وهبت جارتها ليعقوب ليتزوجها وليلد منها لكي لا تفقد مكانتها عنده فأنجبت بلها ولدين وهما دان ونفتالي لكن بعد حتى ولدت راحيل يوسف وإهتم بها النبي يعقوب أثار هذا الحسد في قلبها تجاه راحيل لإنها تتوهم إنها خسرت مكانتها عند النبي يعقوب ولم تكتفي بحسد أولادها إنما كانت تثير الحسد بين أولادها وبين يوسف. وعندما رأى يوسف رؤيا سجود الشمس والقمر و11 كوكباً له قص رؤياه على والده يعقوب فنطق له بإنه سيكون خليفته من بعده وستكون له الولاية عليه وسيسجد له مع خالته ليا وإخوته ولكن يعقوب نطق له لا تقصص رؤياك لأخوتك فيكيدوا لك ولكن بلها قد إسترقت السمع وفهمت بحقيقة الرؤيا وأبلغت إخوة يوسف العشرة بحقيقة الرؤيا فطلبوا من يوسف حتى يخبرهم برؤياه لكنه لم يخبره فحاول يهوذا ضربه لكن منعه باقي إخوته ثم عندما عاد النبي يعقوب أبلغه يوسف بإن جميع إخوته يفهمون برؤياه فعهد إذا بلها هي من أبلغتهم لإنه أساساً فهم بإسترقاقها السمع منهم ولكنه تظاهر بالنوم وإنه لم يفهم بشيء فوبخ بلها وهددها بإنه سيطلقها وسيعيدها لأهلها في فدان إذا ما استمرت في إثارة الحسد بين أبنائه حينها ندمت على أفعالها. وقد توفيت بلها عندما بدأت سنين الوفرة السبعة في مصر وقد سامحها النبي يعقوب على الرغم من أخطائه السابقة.
  • زلفا الذي مثلت دورها ميترا خقابل نيان وهي كانت جارية عند ليا وعندما وهبت أخت الأخيرة راحيل جاريتها ليعقوب عملت نفس الشيء ووهبت جارتها ليعقوب ليتزوجها لإنها لم ترد حتى تخسر مكانتها عند يعقوب وقد ولدت ليعقوب ولدين وهما جاد وعشير. وهي مثل بلها كانت تجسد راحيل وتثير الحسد بين أبنائها وبين يوسف وقد توفيت زلفا قبل عام واحد من وفاة بلها.

إخوة يوسف العشرة

وهم أخوة يوسف العشرة الأكبر منه وأساميهم لاوي والذي مثل دوره كوروش زارعي وهوأكبر أبناء يعقوب وشمعون الذي مثل دوره محمد أحمدي ويهوذا الذي مثل دوره داوود شيخ وأدى صوته حسن المصري وراوبين وزبولون ويساكر وهؤلاء أبناء ليا بنت لابان وأما الآخرون فهم دان ونفتالي (إبني بلها) وجاد وعشير (إبني زلفا) وقد كان هؤلاء الاخوة يأملون بأن يصبحوا خلفاء لأبيهم وقد كانوا يتوهمون بإن الأشد قوة جسدية والأمهر في القتال والمصارعة فيما بينهم هومن سيخلف أباهم لذلك كانوا يتصارعون فيما بينهم لكن بعد حتى عهدوا إذا خليفة والدهم سيكون أخاهم الصغير يوسف قرروا حتى يبعدوه عن أبيهم ليخلوا لهم أبيهم وعرض يهوذا فكرة اغتال يوسف لكن لاوي إعترض وفضل بإن يبعدوا يوسف عن أبيهم وإتفقوا على فكرة لاوي ثم أغروا النبي يوسف بالخروج إلى الصحراء وطلبوا من أبيهم حتى يخرجه معهم ثم عندما إبتعدوا بيوسف في الصحراء بدأوا بضربه ضرباً مبرحاً أثخنوا جسمه بالجراحات وكاد يهوذا حتى يقتله لولاه حتى منعه لاوي ثم ألقوه في البئر بعد ذلك لطخوا قميصه بدم ماعز وزعموا لأباهم بإن الذئب أكله ثم بعد أيام أخرجت قافلة مالك بن زعر يوسف من البئر بلا قصد ثم قام الاخوة ببيع أخيهم يوسف لمالك لقاء 18 درهماً وإشترطوا عليه حتى يأخذوه إلى أرض بعيدة لكي لا يعود أبداً بكنعان بعد هذه الحادثة لم يعد أبيهم يعاشرهم فاعتزلهم. وعندما غزا القحط كنعان بعث يعقوب أبنائه العشرة الأكبر من يوسف لمصر ليجلبوا الحنطة وعندما فهم يوسف من حراس البوابة بإن إخوته جاؤوا لطلب الحنطة استضافهم عنده لمدة ثلاثة أيام وإلتقى بهم وهويعهدهم لكن هم لا يعهدونه وإستدرجهم بالحديث حتى أبلغوه عن حال أبيهم وأخيه بنيامين حينها تظاهر يوسف بإنهم إختلقوا سيرة حزن أبيهم ليزدادوا كيلاً عنده ثم أبلغهم بإنه ما أدراه إنهم لم يأتوا لمصر ليخلوا بأمنها أوإنهم ليسوا عيوناً لملوك آخرين لكنهم لم يقبلوا بهذه الاتهامات حينها إشترط عليهم يوسف بإن يأتوهم بأخيهم الأصغر بنيامين ليثبتوا حسن نيتهم ولكن إذا لم يحظروه فلا كيل لهم عنده. وعندما رجعوا من سفرهم الأول إلى أرض كنعان ذكروا لأبيهم طلب عزيز مصر لقاء بنيامين لكنه رفض ذلك لكن عندما نفذ القمح الذي لديهم إضطر مكرهاً بإن يرسل بنيامين معهم لانه لم يستطع حتىقد يكون عديم الاكتراث بجوع أهالي كنعان وعائلته وعند سفر إخوة يوسف الثاني لمصر إستقبلهم أخوهم يوسف في قصره مرة ثانية وهذه المرة إلتقى بأخيه الاصغر الشقيق بنيامين وعهده بنفسه ثم عندما سأله عن حال أبيه نطق له إذا ما زال مستمراً بالبكاء على فراقه منذ 40 سنة وأصبح متعلق به ولا يكاد يستطيع مرافقه ويشم فيه ريح يوسف فقرر النبي يوسف الذي استوعب أخيراً حكمة الفراق بينه وبين أبيه وهوإذا الله يريد من يعقوب حتى يضحي بولديه من أجل حتى يخلوقلبه لله فقط كما أمر من قبل جده إبراهيم مع إبنه إسماعيل وإذا عمل أبيه يعقوب ذلك سيجمع الله ضمه به ثانية لذلك قرر إبقاء أخيه بنيامين عنده ودبر حيلة سرقة بنيامين لصواع الملك فأبقاه يوسف عنده بداعي السرقة فعاد إخوته إلى أبيهم يعقوب وعندما أبلغوه بإن بنيامين سرق ظل يبكي بإستمرار حتى إبيضت عيناه ثم هبط عليه الوحي ونبهه إذا الفراق حكمة من الله فجاد يعقوب بأبنائه وفوض أمرهما إلى الله ثم طلب منه الوحي حتى يتفقد عن حال يوسف في مصر لعله يجد بارقة أمل فطلب يعقوب من أبناءه حتى يمضىوا إلى مصر ويتفحصوا أخبار يوسف كما إنه خط رسالة إلى عزيز مصر يطلب منه فيها بإطلاق سراح بنيامين وعندما قرأها يوسف بكى ونطق لإخوته الويل لكم ماذا عملتم بيوسف لكنهم كذبوا ونطقوا نحن لم نعمل شيئاً لأخينا حينها قرأ يوسف صك العبودية الذي باعوه فيه لمالك ولكنهم إدعوا إذا هذه الوثيقة تعود لعبد لهم كان يتعبهم بكثرة هروبه فباعوه ليخلصوا من شره لكن بنيامين نفى ذلك ثم إدعى النبي يوسف إنه يعهد جميع أفعالهم من سؤال صواع الملك (الذي تظاهر بإن بنيامين سرقه) وبدأ يوسف بقرع الصواع ثم ذكر يوسف كيف من الممكن أن ضربه أخوته وباعوه إلى مالك ثم كيف من الممكن أن توجه لمصر ثم فهم إخوته بإن عزيز مصر هونفسه أخوهم الأصغر يوسف عندما ذكرت أسينات بإن النبي يوسف هوزوجها ثم بعد ذلك أوفد النبي يوسف أخاه الأكبر لاوي إلى أبيه وأعطاه القميص الذي أنزله الله على إبراهيم ووقاه من نار النمرود وأمر يوسف بإن يمسح أبيه هذا القميص على وجه فيرتد بصيراً فعمل لاوي ذلك وعاد البصر إلى يعقوب ثم عاد إخوة يوسف إلى أبيهم مع بنيامين ثم رحل يعقوب مع أبنائه من أرض كنعان متوجهين إلى مصر بأمر من يوسف فإلتقى يوسف ويعقوب مع بعضهما أخيراً بعد فراق 40 سنة ثم سجدوا له مع أخاهم بنيامين ومع أبوهم وليا أيضاً شكراً لله على لم ضمهم به ثانية.

بنيامين

الممثل (زهير ياري)؛ مؤدي الصوت (رودي قليعاني)

وهوأصغر أبناء النبي يعقوب الثلاثة عشر وأصغر الذكور الإثني عشر وهوالأخ الشقيق الوحيد للنبي يوسف والأخ الوحيد ليوسف والذيقد يكون الاخير أكبر منه. أمه هي راحيل وقد ولدته في طريق رحلتها إلى أرض كنعان التي إنتقل إليها زوجها يعقوب بعد وفاة والده النبي إسحاق. وبعد وفاة أمه تولت خالته ليا الاهتمام به. في فترة غياب يوسف كان النبي يعقوب يشم ريح يوسف في ريحه ويجد خَلقهُ في خلقه هوولم يكن يطيق فراقه ولوليوم واحد وكان وجود بنيامين يخفف عنه بعض آلامه بفقد يوسف. وعندما غزا القحط كنعان بعث يعقوب أبنائه العشرة الأكبر من يوسف لمصر ليجلبوا الحنطة وعندما فهم يوسف من حراس البوابة بإنه إخوته جاؤوا لطلب الحنطة استضافهم عنده لمدة ثلاثة أيام وإلتقى لهم وهويعهدهم لكن هم لا يعهدونه وإستدرجهم بالحديث حتى أبلغوه عن حال أبيهم وأخيه بنيامين حينها تظاهر يوسف بإنهم إختلقوا سيرة حزن أبيهم ليزدادوا كيلاً عنده ثم أبلغهم بإنه ما أدراه إنهم لم يأتوا لمصر ليخلوا بأمنها أوإنهم ليسوا عيوناً لملوك آخرين لكنهم لم يقبلوا بهذه الاتهامات حينها إشترط عليهم يوسف بإن يأتوهم بأخيهم الأصغر بنيامين ليثبتوا حسن نيتهم ولكن إذا لم يحظروه فلا كيل لهم عنده. وعندما رجعوا من سفرهم الأول إلى أرض كنعان ذكروا لأبيهم طلب عزيز مصر لقاء بنيامين لكنه رفض ذلك لكن عندما نفذ القمح الذي لديهم إضطر مكرهاً بإن يرسل بنيامين معهم لانه لم يستطع حتىقد يكون عديم الاكتراث بجوع أهالي كنعان وعائلته وعند سفر إخوة يوسف الثاني لمصر إستقبلهم أخوهم يوسف في قصره مرة ثانية وهذه المرة إلتقى بأخيه الاصغر الشقيق بنيامين وعهده بنفسه ثم عندما سأله عن حال أبيه نطق له إذا ما زال مستمراً بالبكاء على فراقه منذ 40 سنة وأصبح متعلق به ولا يكاد يستطيع مرافقه ويشم فيه ريح يوسف فقرر النبي يوسف الذي استوعب أخيراً حكمة الفراق بينه وبين أبيه وهوإذا الله يريد من يعقوب حتى يضحي بولديه من أجل حتى يخلوقلبه لله فقط كما أمر من قبل جده إبراهيم مع إبنه إسماعيل وإذا عمل أبيه يعقوب ذلك سيجمع الله ضمه به ثانية لذلك قرر إبقاء أخيه بنيامين عنده ودبر حيلة سرقة بنيامين لصواع الملك فأبقاه يوسف عنده بداعي السرقة فعاد إخوته إلى أبيهم يعقوب وعندما أبلغوه بإن بنيامين سرق ظل يبكي بإستمرار حتى إبيضت عياناه ثم هبط عليه الوحي ونبهه إذا الفراق حكمة من الله فجاد يعقوب بأبنائه وفوض أمرهما إلى الله ثم طلب منه الوحي حتى يتفقد عن حال يوسف في مصر لعله يجد بارقة أمل فطلب يعقوب من أبناءه حتى يمضىوا إلى مصر ويتفحصوا أخبار يوسف كما إنه خط رسالة إلى عزيز مصر يطلب منه فيها بإطلاق سراح بنيامين وعندما قرأها يوسف بكى ونطق لإخوته الويل لكم ماذا عملتم بيوسف لكنهم كذبوا ونطقوا نحن لم نعمل شيئاً لأخينا حينها قرأ يوسف صك العبودية الذي باعوه فيه لمالك ولكنهم إدعوا إذا هذه الوثيقة تعود لعبد لهم كان يتعبهم بكثرة هروبه فباعوه ليخلصوا من شره لكن بنيامين نفى ذلك ثم إدعى النبي يوسف إنه يعهد جميع أفعالهم من سؤال صواع الملك (الذي تظاهر بإن بنيامين سرقه) وبدأ يوسف بقرع الصواع ثم ذكر يوسف كيف من الممكن أن ضربه أخوته وباعوه إلى مالك ثم كيف من الممكن أن توجه لمصر ثم فهم إخوته بإن عزيز مصر هونفسه أخوهم الأصغر يوسف عندما ذكرت أسينات بإن النبي يوسف هوزوجها ثم بعد ذلك أوفد النبي يوسف أخاه الأكبر لاوي إلى أبيه وأعطاه القميص الذي أنزله الله على إبراهيم ووقاه من نار النمرود وأمر يوسف بإن يمسح أبيه هذا القميص على وجه فيرتد بصيراً فعمل لاوي ذلك وعاد البصر إلى يعقوب ثم عاد إخوة يوسف إلى أبيهم مع بنيامين ثم رحل يعقوب مع أبنائه من أرض كنعان متوجهين إلى مصر بأمر من يوسف فإلتقى يوسف ويعقوب مع بعضهما أخيراً بعد فراق 40 سنة ثم سجد له بنيامين مع أبوه وخالته ليا زوجة أبيه مع باقي أخوة يوسف الذكور الاحد عشر له شكراً لله على لم ضمهم به ثانية.

دينا

الممثلة (نسرين نكيسا)

وهي البنت الوحيدة للنبي يعقوب والاخت الوحيدة للنبي يوسف وإخوته وأمها هي ليا. وهي ظلت ترافق أبيها أينما سكن فعندما سكن في فدان كانت معه وعندما إنتقل لكنعان وظل فيها لمدة 46 سنة كانت معه أيضاً وعندما إنتقل مع عائلته إلى مصر بأمر من أخيها يوسف مضى معه أيضاً وأسكنهم أخوها في منطقة كوشن في مصر.

أهالي فدان

وهم يسكنون في مدينة فدان أرام في جنوبي بلاد بابل وقد ظهروا في أول حلقتين من المسلسل وهم كانوا قوماً مشركين في البداية يعبدون الصنم عشتار كإله من دون الله فأوفد الله إليهم نبيه يعقوب ليدعوهم إلى عبادة الله وقد أصابهم قحط وقد إنتهى عندما ولد النبي يوسف وحصلت معجزة عند ولادته فعندما ولد ماتت إيستر ساحرة معبد عشتار حرقاً بنيران المعبد ولم تنطفئ النيران رغم هطول الامطار ونتيجة هذه المعجزة آمن أهالي فدان برسالة يعقوب فنبذوا عبادة عشتار والاصنام وعبدوا الله. ومن شخصيات التي تسكن فدان.

الحاكم لابان

مؤدي الصوت (صبحي عيط)

وهوخال النبي يعقوب ووالد زوجتيه ليا وراحيل عينته حكومة بابل حاكماً لها وقد كان يدافع ويحامي عن النبي يعقوب مما أثار سخط كهنة معبد عشتار عليه وهددوه بإخبار الكاهن الأعظم في مدينة بابل مما أبدى إنزاعجه من تصرفات يعقوب لكن إبنتيه أبلغتاه بإنه لا يقوم سوى بقابل. الحاكم لابان كان لديه قطيع من الاغنام وكان يعقوب يعمل على رعايتها وعندما رحل يعقوب إلى كنعان وهبه بعض أغنامه ليعمل في رعايتها.

إيستر

مؤدية الصوت (جمانة الزنجي)

وهي ساحرة معبد عشتار وبالتالي من أعداء النبي يعقوب وقد طلب منها الحاكم لابان حتى تسهل بسحرها ولادة إبنته راحيل زوجة يعقوب لكن النبي يعقوب رفض ذلك. إيستر ماتت حرقاً في معبد عشتار وذلك بعد حتى أسقطت بالخطأ أحد أعمدة النار في المعبد.

الكاهن الأعظم لمعبد عشتار

الممثل (سيروس صابر)؛ مؤدي الصوت (عمر ميقاتي)

وهومن أعداء النبي يعقوب وهوالكاهن الاعظم في معبد عشتار الذي إحترق بعد حتى أسقطت إيستر بالخطأ أحد أعمدة النار في المعبد.

أهالي كنعان

وهم يسكون في أرض كنعان في بلاد الشام وهم يعبدون الله ويوحدونه ولا يشركون به شيئاً على عكس الكثير من البلدان الاخرى التي يشرك أهلها بالله وقد سكن النبي إسحاق بينهم وتوفي ودفن بينهم كذلك وبعد ذلك اتى النبي يعقوب الذي فهم بوفاة والده من رسولاً اتى من كنعان وأبلغ حاكم فدان لابان خال يعقوب بالامر فأبلغ لابان هوبدوره ابن أخته يعقوب بوفاة والده فمضى يعقوب مع عائلته إلى كنعان وسكن فيها لمدة 46 عاماً الا حتى طلب منهم إبنه يوسف الذي لم يسكن معهم سوى ل6 سنوات ثم باعه إخوته كعبد لمالك الذي باعه في مصر كعبد لبوتيفار عزيز مصر. طلب منهم يوسف المجيء جميعاً لمصر ليسكنهم في منطقة كوشن بالقرب من مثلث النيل الخصيب والذي يتماز بوفرة الغرس أيضاً. كبير أهل كنعان في بداية المسلسل كان يدعى ياكين وقد توفي لكن لم يظهر ذلك بالمسلسل إنما ذكر يعقوب بإنه توفي بعدها أصبح هناك كبير كنعان حديث وإسمه أيضاً ياكين ومن الشخصيات الاخرى التي ظهرت في كنعان:

فائقة بنت إسحاق

الممثلة (زهراء سعيدي)؛ مؤدية الصوت (ريموند عازار)

وهي أخت النبي يعقوب وبالتالي عمة أولاده ومنهم يوسف. بعد حتى توفي والدها إسحاق إنتقل أخوها يعقوب النبي مع أفراد عائلته من فدان أرام حيث بَلَغَ رسالتهُ إلى كنعان وسكن فيها لكن في طريق الرحلة توفيت زوجة يعقوب الثانية راحيل عندما ولدت أصغر أبنائها بنيامين وأثناء ولادتها طلب يعقوب من أخته فائقة حتى تأتي بالقابلة لكنها تأخرت وماتت راحيل. بعدها أرشدت فائقة أخوها يعقوب على موضع قبر والدها النبي إسحاق وسلمته رداء النبوة الذي لونه بلون الفضة (هذا الرداء أنزله الله من الجنة وأعطاه لإبراهيم فوقاه من نار النمرود وهورداء لا يلبسه الا نبي وعند وفاته ورثها إبنه إسحاق وعند وفاة إسحاق ورثها يعقوب وعندما خرج يوسف مع إخوته في الصحراء أعطاها يعقوب له) ثم تعهدت فائقة على يوسف. بعد وفاة راحيل تولت ليا رعاية ولدي أختها يوسف وبنيامين وقد بالغت في حب يوسف ورعايته كثيراً لدرجة إنها أهملت رعاية أولادها فأثارت من دون قصد منها الحسد بين أبناء يعقوب فتنبه يعقوب لذلك وقرر حتى يعهد برعاية يوسف إلى أخته فائقة فقبلت بذلك وبدأ تعلق فائقة بيوسف وأحبته كثيراً وكان يوسف حلواللسان وكثير الفهم وفائق الذكاء رغم صغر سنه وكل هذه الصفات جعلت فائقة تعتقد إذا يوسف هوخليفة أخوها يعقوب فتعلقت به أكثر وهذا الأمر ولد الحسد بين إخوة يوسف الأكبر منه وإزداد هذا الحسد عندما شدت فائقة حزام الانبياء في وسط يوسف ليعوضه عن ألم فقدان الام لكن أخوته إعتقدوا إذا أباهم عمل ذلك لإنه يريد تخليف يوسف عليهم والحال إنهم كانوا يتسقطون إذا خليفة أبيهم واحداً منهم وهومنقد يكون الاقوى جسدياً منهم والامهر في القتال فسألوا أباهم وعمتهم فائقة عن ذلك فأبلغوهم بإنهم أعطوا الحزام ليوسف ليعوضه عن ألم فقدان أمه ثم أبلغ إخوة يوسف أباهم بإنهم يعتقدون إنه يحب يوسف أكثر منهم جميعاً لكن يعقوب غضب ونطق: هذا ليس سليماً أنما أحبكم جميعاً ولا أفرق بين أحد منكم ثم نطق: أنا أعتبركم أولاد أشداء بينما أنتم تحسدون طفل. وفي أحد الايام بينما كان يوسف يلعب مع الاطفال إختبأ في مكان بعيد ولم تعثر عليه فائقة فإضطربت كثيراً وقلق يعقوب وليا وخشيا بإن يوسف قد ضاع لكن عثروا عليه فيما بعد فقررت ليا حتى تسترجع وديعة أختها لكي تحافظ عليه لكن فائقة توسلت بيعقوب بإن تبقيه عندها ولن تتكرر هذه الحادثة ثم إتفقت فائقة مع يوسف على حتى تدبر خطة لتبقي يوسف عندها لأطول فترة ممكنة فقامت بشد حزام الانبياء في وسط يوسف ثانية لكنها هذه المرة إدعت إذا أحداً ما سرق الحزام وعندما عثرت عليه عند يوسف طلبت حتى يتم معاقبته على ذلك بأن يصبح عبداً لها لأربع سنوات كما هوقانون الكنعانيين في سارق مالهم فأصبح يوسف بهذه الخطة عبداً عند عمته فائقة لأربع سنين. وبقي يوسف تحت رعاية عمته فائقة لست سنوات منذ كان بعمرخمسة سنوات إلى حتى أصبح في الحادية عشر من العمر وتوفيت عمته فائقة عند ذلك وقبل موتها دعت الجميع وأبلغتهم بإن يوسف ليس لصاً إنما دبرت ذلك لتبقيه عندها فعهد الجميع ببرائة يوسف وعند موتها عاد يوسف إلى أبيه.

بسمة

أدت صوتها أسمهان بيطار

وهي خادمة فائقة.

مليخا

وهوتاجر يشتري من الهند نوع من النبات طيب الرائحة يسلك به طريق الحجاز-كنعان-مصر ويبيعها في مصر وقد إلتقى به النبي يوسف عندما كان سجيناً في مصر وسأله عن كبير أهل كنعان فذكر مليخا بإنه يعقوب النبي ثم نطق له النبي يوسف: سمعت إذا له 12 غصناً مورقة (يقصد بها أبنائه الذكور). فنطق له مليخا لقد بتروا أحدها (يقصد يوسف) وقد إتخذ يعقوب بيت أحزانٍ له وإختلى عن أبناءه وهويجلس في هذا البيت باكياً على إبنه. فبكى النبي يوسف ثم طلب منه حتى يرسل رسالة إلى النبي يعقوب وطلب حتى يقول له إذا هناك شاب سجين في مصر يسألك حتى تدعوا له بالخلاص من السجن ثم طلب يوسف من مليخا حتى ينصح النبي يعقوب بإن يجعل الله عوضاً عنه عن ذلك الفرع المقطوع وليجعل زاده الصبر. وقد أوصل مليخا هذه الرسالة إلى النبي يعقوب فشك يعقوب بإن هذا الشاب هوإبنه الغائب يوسف لكن بنيامين رد عليه ونطق: وأين يوسف ظالتنا من مصر،يا ترى؟ ومن السجن أيضاً،يا ترى؟ حينها أصبح مليخا صديقاً للنبي يعقوب وطلب منه يعقوب حتى يبحث ويسأل عن إبنه يوسف في جميع البلدان التي يقصدها مع قافلته لكن جميع أبحاثه كانت بلا جدوى فلم يعثر أبداً عن يوسف. مليخا هومن أبلغ يعقوب إذا مصر أصابها الجفاف لكن عزيزها رجل حكيم إدخر الحنطة فنجى الناس من القحط وأهل مصر يحبونه كثيراً ويسمونه يوزرسيف. فنطق يعقوب: ما أشبه إسمه بإسمي ولدي يوسف. ثم أمر يعقوب أبنائه بإدخار القمح أيضاً لإن إعتقد إذا الجفاف سيصل إليهم أيضاً وإن كان إدخارهم متأخراً وبالعمل غزا القحط كنعان ونفذ القمح لديهم فإضطروا للذهاب إلى مصر بطلب من أبيهم الذي أبلغهم بإن مليخا التاجر أبلغه بإن أحوال مصر على ما يرام.

قافلة مالك

وهم قافلة من التجار يقودهم أحد أبناء عمومة يوسف وإسمه مالك بن زعر كانت القافلة إنطلقت من بابل وكانت متوجهة إلى مصر ومروا بكنعان وقد هبت عاصفة ترابية شديدة عليهم وعندما تحركوا وسط العاصفة لم يدروا بأي طريق يسيرون وعندما هدأت العاصفة وجدوا أنفسهم قرب بئر الماء المالحة التي أُلقي فيها النبي يوسف حينها شعر بعض أفراد القافلة بالعطش الشديد وكان مخزون الماء لدى القافلة قليل جداً ولا يكفي الجميع حينها طلبوا من مالك حتى يستسقوا من البئر لكن مالك كان يعهد إذا مياه هذه البئر مالحة لإنه يعهد المنطقة جيداً لكن بعد إذا إشتد عطش أفراد القافلة طلبوا من مالك حتى يستسقوا من البئر لعلها تكون عذبة لكن مالك نطق إنه يعهد هذه البئر جيداً وماؤها مالح لكن بعد أوشك أحد أفراد القافلة على الموت وبدأت حيوانات القافلة تهيج من العطش جاز مالك بإن يستسقوا من البئر فالقوا بدلوهم في البئر ثم إكتشفوا مفاجئة بإن ماؤها عذب فلم يصدق مالك ذلك وأمر بأن يسقى جميع أفراد القافلة وكان النبي يوسف داخل البئر وعندما رأى الدلوتمسك به لكن تذكر كيف من الممكن أن ضربه إخوته العشرة فخاف حتى يقع في أيديهم ويؤذوه مرة أخرى فهجر الدلولكن عندما ألقت القافلة الدلومرة أخرى اتى جبرائيل وأمره بالتمسك بالدلوإلى غير ذلك أخرجته القافلة دون قصد من البئر وعندما سألوه عن إسمه نطق لهم إنه يوسف بن البئر (عمل ذلك بوصية من جبرائيل الذي طلب منه عدم كشف هويته لهم) حينها اتى إخوته العشرة سريعاً وطلبوا من مالك حتى يعيدوه إليهم وإدعوا إنه عبداً لهم لكن مالك لم يعده فباعه إخوته إلى مالك ب18 درهماً وإشترطوا عليه حتى يقيده بالحبال وأن يأخذه إلى أرض بعيدة لكي لا يرجع أبداً إلى كنعان فأخذته القافلة إلى أرض مصر. وفي طريق الرحلة ظهرت معجزات ليوسف منها إنقاذه لحياة الرجل العجوز الذي أوشك حتى يموت عطشاً. وفي مصر باعه مالك في سوق النخاسة لعزيز مصر بوتيفار ب3000 دبن ثم أهدى بوتيفار يوسف كهدية إلى زوجته زليخا التي ليس لديها أولاد.

مالك بن زعر

الممثل (محمد جواد طاهري)؛ مؤدي الصوت (علي سعد)

هومالك بن زعر بن القائب بن النبي إسماعيل بن النبي إبراهيم أي إنه من أبناء عمومة الاباعد للنبي يوسف ومالك هوتاجر من سكان بابل وهورئيس القافلة التي أخرجت يوسف من البئر دون قصد ثم اشتراه كعبد من إخوته ب18 درهماً وباعه في سوق النخاسة بمصر لعزيزها بوتيفار ب3000 دبن وكان مالك في البداية مسروراً بهذا الربح لكن عندما ذكر أفراد قافلته له المعجزات التي صدرت من يوسف تنبه إنه من الممكن باع أحد أنبياء الله تم تسائل منقد يكون يوسف ولماذا لم يخبرنا بإسمه ونسبه ثم قرر حتى يمضى رفقة صديقه في القافلة فليح وتوجها إلى قصر بوتيفار وطلب منه لقاءة يوسف على انفراد وإدعى إنه يريد توديعه لكنه في الحقيقة كان يريد سؤال يوسف عن هويته ومنقد يكون فأبلغه بإنه يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم عملم مالك بإن يوسف من أبناء عمومته وهومن أنبياء الله فشعر بالذنب والعار لكونه باع نبياً في سوق النخاسة لكن يوسف هدأ من روعه ونطق له جميع ما حصل كان مقدراً ثم قام مالك بإرجاع المال لبوتيفار وطلب منه فسخ العقد بينها وإرجاع يوسف فغضب بوتيفار وأمر رودامون بزجهما في السجن لكن يوسف شفع لهما وطلب من بوتيفار حتى لا يزج بهما في السجن فعمل ذلك ولم يزج بهما في السجن وإكتفى بطردهما من قصره بعد ذلك قرر مالك بإن يبقى في مصر لكي يعيد يوسف لأبيه ويعوض عن تقصيره فودع أفراد قافلته وأبلغهم بإنها آخر رحلة له وبقي مالك في مصر منتظراً يوسف لمدة 20 سنة أصبح فيها مشرداً ينام في الازقة والشوارع وثيابه أصبحت رثة وإلتقى بالنبي يوسف بعد خروجه من السجن وبعد حتى أصبح مستشاراً لحاكم مصر وبعدها أصبح مالك هومستشاراً للنبي يوسف الذي أصبح بعد مدة قصيرة عزيز مصر الجديد وكان مالك يرافق النبي يوسف في جميع رحلاته وأنقذه من الموت مرتين عندما اغتال رجلين إستأجرهما المعبد ليقتلاه وهما نينفر كيبتا وأحد حراس قصر أمنحوتب الرابع حاكم مصر ومالك أيضاً رافق النبي يوسف زمان الوفرة إلى حقول الحنطة والقطن والبردي وفي السنة الخامسة من سنوات الوفرة السبع أوصل رسالة من النبي يوسف إلى حاكم مصر يخبره فيها إذا قمح كهنة المعبد قد فسد منذ ثلاثة سنوات ففرح الحاكم بذلك وأمر مالك بأن ينتبه ويرى ماذا سيعمل كهنة المعبد بالقمح وفي الليل ألقى الكهنة قمحهم الفاسد في نهر النيل وشاهده أحد حراس المرسى فأبلغ هورنهوب قائد جيش الحاكم الذي بدوره أبلغ الحاكم فإستدعى الحاكم مالك وأمره بأن يمضى مع قائد جيشه هورنهوب رفقة مجموعة من الناس ليطلعوا على خيانة المعبد هذه لهم وعندما شاهد الناس ذلك غضبوا غضباً شديداً وبعد هذه الحادثة قرر مالك حتى يعود إلى منفس للقاء يوسف فأمره الحاكم وزوجته بإن ينقل له مجريات الأحداث في طيبة ثم طلب منه حتى يطلب من يوسف العودة إلى طيبة لأمر مهم (الامر المهم هذا كان تزويج يوسف) فنقل مالك طلبهما ليوسف فعاد يوسف إلى طيبة بعد غياب طويل.

فليح

الممثل (جمشيد صفري)؛ مؤدي الصوت (فؤاد شمص)

وهومن أفراد قافلة مالك ومن بين الذين أخرجوا يوسف من البئر وقد أحب يوسف كثيراً وتعلق به ورأى أعاجيبه ومعجزاته ثم رأى في المنام رؤيا إذا يوسف على جمل وفوقه سحابة تمطر عليه وأي مكان يمضى إليه يوسف يخضر من بركته فقص رؤياه على مالك وطلب منه حتى لا يبيع يوسف لكن مالك نطق له إذا الرؤيا ليست حجة. فليح كان مشركاً في البداية لكن بعد معجزات النبي يوسف معهم آمن بالله وأصبح موحداً وبعد حتى فارق مالك في مصر قرر العودة إلى مسقط رأسه ليدعوا أهله إلى دين التوحيد.

قطمير

وهوأحد أفراد قافلة مالك أمره مالك بمراقبة النبي يوسف الذي كان مقيداً بالحبال وراكباً على حمار كان يقوده فليح بنفسه لكن عندما وصل النبي يوسف إلى قبر أمه راحيل غافل قطمير ونزل من الحمار ومضى إلى قبر أمه ليودعها وعندما إكتشف قطمير غياب يوسف جن جنونه وأصابه الهلع لإن مالك هدده بإنه سينزل به بلاءاً شديداً وسيعاقبه بقسوة إذا أضاع يوسف وعندما عثر على يوسف بدأ بضربه ضرباً مبرحاً لكن الله شل يده ولم يعد يستطيع تحريكها فبدأ يبكي ويتوسل بعشتار الذي كان يحمل صنماً لها لكي يعبدها وكان يطلب منها مشافاة يده لكن دون جدوى حينها أتى النبي يوسف وبمعجزة منه شفيت يد قطمير بعد حتى دعى الله له ومسح بيديه فرمى قطمير صنم عشتار وآمن بالله وأصبح موحداً مؤمناً.

المخلوقات الغير بشرية

الوحي (جبرائيل)

الممثل (أردلان شجاع كاوه)؛ مؤدي الصوت (وليد الأشقر)

وهوالملاك جبرائيل الذي يهبط بأمر من الله من السماء إلى الأرض على النبيان يعقوب ويوسف ليبلغهما أوامر الله. ظهر في المسلسل لأول مرة بعد حتى ألقى أبناء يعقوب بأخاهم الصغير يوسف في البئر وهوالذي منع يوسف من حتى يخرج من البئر في البداية وأمره بأن ينام لكي لا يفهم به إخوته ثم أمره بالتمسك بالدلوليخرج منها وعندما عُرِضَ يوسف من أجل البيع في سوق النخاسة بمصر أبلغه بإنه سيشتري جميع أهل مصر مستقبلاً (وقد تحقق هذا الوعد في زمان القحط فعندما حل القحط قام أثرياء مصر جميعهم بإعتاق جميع عبيدهم لانهم لم يعودوا قادرين على إعالتهم نتيجة القحط ثم أنفقوا جميع أموالهم أيضاً في شراء الحنطة فأصبح جميع الناس سواسية في مصر بعدها قام الناس بوهب حكومة مصر جميع ثرواتهم من المجوهرات والمضى والفضة والغنم والبقر فأصبحت ممتلكاتهم ملكاً لحكومة مصر المتمثلة بعزيزها النبي يوسف وفي نهاية المطاف باع الناس أنفسهم كعبيد لحكومة مصر لشراء الحنطة إلى غير ذلك تحققت الوعد كاملاً فأصبحوا جميعهم عبيداً ليوسف وقد قام النبي يوسف بإعتاق جميع العبيد ما خلا من كان من الاثرياء الذين تسلطوا على رقاب الناس فابقاهم عبيد وأصبحوا هم عبيداً لمن كانوا في السابق عبيداً لهم فانقلبت الموازين في مصر فأصبح أشراف الناس أذلهم وأصبح العبيد أحرار يملكون أزمة نفوسهم) وهوأيضاً من منع يوسف من مراسلة أبيه وإخباره بحاله وهومن أشار على يوسف بأن يطلب شهادة الطفل كيسين الرضيع لصالحه ضد افتراء زليخا عليه بانه راودها عن نفسها وقبل ذلك هومن أشار عليه بالهروب قبالة الابواب السبعة لينجوا منها وهومن أبلغ يوسف ببدأ نبوته في مصر وهوالذي أبلغه بإنه سيقضي سبع سنوات أخرى في السجن للتعويض عن طلبه المساعدة من الملك ليخرجه من السجن وهومن حمل يوسف مسؤولية إنقاذ الناس من القحط. وبالنسبة للنبي يعقوب فجبرائيل هومن نبه يعقوب إنه يجب عليه حتى يجود بوليديه يوسف وبنيامين ليعودا إليه وطلب منه حتى يسأل عن أخبار يوسف في مصر لعله يجد بارقة أمل.

الشيطان

وهومن غرس الحسد في قلب أولاد يعقوب العشرة تجاه أخوهم الصغير يوسف وهومن أغواهم بقتله أوإبعاده عن كنعان وهومن جعل زليخا تفكر في الخيانة مع النبي يوسف.

ملك الموت (عزرائيل)

الممثل (فرج الله سلحشور)

هومن أبلغ النبي يعقوب وإبنه بنايمين بإن يوسف لم يمت وبالتالي عهد يعقوب بإن إبنه لا يزال حياً رغم كذب أولاده عليه بإن الذئب أكله.

سكان مصر

وهم مجموعة من الناس الذين يسكنون في أرض مصر في البداية كان غالبية سكانها مشركين يعبدون عشرات تماثيل الآلهة مثل كيت وتيا وشغال وأنوبيس ومفتوومفتيس. وكبير آلهتهم هوآمون الذي يعبدونه منذ 3000 سنة لكن بعد دعوة النبي يوسف إليهم الذي سكن في مصر منذ حتى كان في الحادية عشر من عمره أصبح غالبيتهم يعبدون الله وإنحسرت عبادة آمون كثيراً اعتباراً من السنة الخامسة من سنوات القحط السبعة التي غزت مصر بعد سبع سنوات من الوفرة. وقائمة الشخصيات التي ظهرت في المسلسل وكانت تسكن مصر هي بالتوزيع الآتي:

قصر بوتيفار

وهوالقصر الذي يسكن فيه عزيز مصر الأول الذي ظهر في المسلسل وهوبوتيفار مع زوجته زليخا رفقة خدمهم وعبيدهم. بعد وفاة بوتيفار بخمس سنوات ساءت أحوال العبيد والعاملين في القصر كثيراً ولم تعد أرملته زليخا تستطيع الانفاق عليهم فأمرت رودامون رئيس حراس القصر بتسريح جميع الحراس وأن يحرس لوحده القصر وأمرت كذلك خوفوكبير كهنة معبد القصر باغلاق معبد آمون وتسريح الكهنة إلى غير ذلك إلتحق الحراس بجيش مصر أما خوفووباقي الكهنة فالتحقوا بمعبد آمون ولم تكتف زليخا بذلك بل قامت بإعتاق جميع عبيدها ووهبتهم جميع أراضيها الزراعية ليعملوا فيها وينجوا من الهلاك جوعاً في قصر بوتيفار. بعد تسريح الحراس قام الكثير من خدم القصر بسرقة ثروات القصر مما جعلها تفتقر وقامت زليخا بطرد جميع خدم القصر أيضاً ما عدا سبعة وهم كالي ماما وتاما وتياميني وهويا وسوفر والبستاني ورودامون والاخير طلب من زليخا الرخصة ليغادر القصر لانه لا يستطيع بمفرده حراسته ووجوده فيه بلا جدوى ولا فائدة فأذنت له زليخا بالانصراف وبعد حلول القحط ماتت كالي ماما فلم يبقى سوى خمسة مع زليخا في القصر ثم في أحد الايام لم يجدوا شيئاً في القصر ليأكلوه فأمرهتهم زليخا بالذهاب للمخازن ليستلموا الحنطة منهم لكن بنتونطق لهم إذا حصة العبيد يستلمها سيدهم فنطقوا له إذا سيدنا محتاجاً أيضاً فنطق لهم ولماذا لا يعتق سيدكم رقابكم فإذا إمتلكتم وثائق تدل على إعتقاكم فستعطيكم الحكومة الحنطة بالمجان فنقلوا هذا الكلام لزليخا فقامت بإعتاق رقابهم جميعاً فبقيت وحدها في القصر لكن في السنة الخامسة من القحط عادت تاما وتياميني إلى القصر وطلبت منها زليخا البقاء معها في القصر وبقين في القصر إلى ان تزوج النبي يوسف من زليخا فانتقلوا لقصر الاخير فأصبح قصر بوتيفار مهجوراً تماماً. إذا قائمة الشخصيات التي ظهرت في هذا القصر هي كالآتي:

بوتيفار

الممثل (جعفر دهقان)؛ مؤدي الصوت (وليم عتيق)

وهوعزيز مصر السابق تولى هذا المنصب ل40 سنة وهوأيضاً زوج زليخا السابق وكانا لا ينجنبان الاولاد لعلة فيه لذلك عندما كان في أحد الايام ذاهباً إلى سوق النخاسة مع هورنهورب ليشتري مجموعة جديدة من العبيد له حينها سقط بصره على النبي يوسف الذي كان في الحادية عشر من عمره وعرضه مالك بن زعر وفليح من أجل البيع كعبد وقام بوتيفار بشرائه ب3000 دبن ثم وهب يوسف كهدية لزليخا. وقد أحب بوتيفار يوسف كثيراً لقلبه الرؤوف وطباعه الحميدة وحلوكلامه فجعله مرافقاً له على الرغم من صغر سنه وبعد موت هونيفر عينه كرئيس لخدم القصر وكان يثق به ثقة عمياء لدرجة إنه لم يكن يسمع منه تقارير العمل لإنه وضع يوسف من أجل حتى يرتاح من سماع تلك التقارير. لكن علاقته بيوسف تغيرت بعد حادثة زليخا معه وقد طلبت منه زليخا حتى تزج به في السجن فوافق على ذلك لإنه يريد التغطية على فضيحة زليخا الذي لم يعد يحترمها وساءت علاقته بها بعد حتى حاولت إغواء يوسف لكن بعد حتى أخرج الحاكم الجديد لمصر أمنحوتب الرابع يوسف من السجن بعد إطلاعه على حادثة النسوة اللاتي بترن أيديهن ونصبه الحاكم كمستشار له ندم بوتيفار على سجنه ليوسف كثيراً وظل يؤذي نفسه إلى حتى توفي من السقم قبل فترة قصيرة من بداية سنوات الوفرة وعين الحاكم يوسف في منصب عزيز مصر خلفاً لبوتيفار لكونه كان مساعداً لبوتيفار في السابق. بوتيفار كان إلى جانب كونه يتولى منصب عزيز مصر كان قائد جيش مصر السابق ورئيساً للزراعة والخزينة في حكومة مصر وبعد موته خلفه هورنهوب بأمر من أمنحوتب الرابع في منصب قائد الجيش أما المنصب الآخر فخلفه فيها أيضاً النبي يوسف. بوتيفار في البداية كان يعبد آمون لكنه بعدما شاهد أفعال الكهنة القبيحة تبرأ من دين آمون كما عمل الحاكم أمنحوتب الثالث وإبنه وأصبحوا لا يعبدون أي أحد وكل همهم في ديمومة حكومة مصر ولقد كانوا ينون القضاء على المعبد لكنهم لم يفلحوا أبداً.

نيمي سابو

الممثل (سيروس كهوري نژاد)؛ مؤدي الصوت (هشام أبوسليمان للكبير وعبدوحكيم للصغير)

هوعبد أسود البشرة يعيش في قصر بوتيفار منذ طفولته وبعد مجيء النبي يوسف للقصر أصبح أفضل أصدقائه على الإطلاق وقد كان يراقب كالي ماما وكهنة القصر وينقل خططهم ومكائدهم إلى النبي يوسف. وبعد سجن يوسف في السجن كان هووباقي خدم القصر يرسلون الطعام والثياب إلى النبي يوسف وبعد خروجه من السجن طلب النبي يوسف نيمي سابوليصبح مرافقاً له فأعتقت زليخا رقبته وإنطلق ذاهباً للنبي يوسف وأصبح أحد مرافيقه. وقد كان لنيمي سابوفضلاً كبيراً في نجاة النبي يوسف من الموت على يد نينيفر كيبتا إذ عندما حاول نينيفر كيبتا اغتال النبي يوسف بطعنه بالسيف على ظهره اتى نيمي سابووانقض على نينيفر كيبتا ورماه أرضاً لكن نينيفر طعنه في بطنه وأصابه لكن بعد ذلك تولى مالك قتال نينيفر كيبتا وبارزه بالسيف وقتله ثم اخذ النبي يوسف صديقه نيمي سابوإلى القصر وطلب إحظار الطبيب سينوهيه وقاوم بمداواته وشفي من إصابته.

كالي ماما

الممثلة (مهوش صبركن)؛ مؤدية الصوت (ريموند عازار)

وهي كبيرة خدم السيدة زليخا ومرافقتها الدائمة وهي على عكس زليخا تكره النبي يوسف كرهاً شديداً وكانت تتعاون مع كهنة القصر ضد يوسف. وقد ماتت كاليما في السنة الخامسة من سنوات الوفرة بعد حتى هرمت في خدمة زليخا.

تاما

الممثلة (بيتا ثمري)؛ مؤدية الصوت (رينيه غوش)

اسمها تياميني بنت ياباتما وهي إحدى خادمات زليخا وهي شديدة التعلق بزليخا فهي ترعرعت منذ طفولتها في قصر بوتيفار لكن زليخا أعتقت رقبتها عند حلول القحط لإنها لم تعد تستطيع الإنفاق على عبيدها كما في السابق بعد موت بوتيفار ولإن حكومة مصر لا يعطون الحنطة للعبيد إلا إذا أعتق سيدهم رقابهم والا فسيدهم هومن يستلم حصتهم فأعتقت زليخا رقبتها ومنحتها صك يثبت حريتها لكنها رفضت مغادرة القصر لانها تحب زليخا ولا تنوي المغادرة لكن زليخا أرغمتها على الخروج لكن بعد سنوات عادت مع تياميني بالصدفة لقصر بوتيفار وقررتا بأن تخبزا لزليخا مقداراً من الحنطة لتأكلها وعندما عادت زليخا بالمساء وعهدت بهما قررت حتى تبقيهما عندها وبعد زواج زليخا من النبي يوسف إنتقلن معها إلى قصره ليخدمن زليخا.

تياميني

الممثلة (زهراء مرتضوي)؛ مؤدية الصوت (سهير ناصر الدين)

اسمها تياميني بنت بنغيه وهي إحدى خادمات زليخا وهي شديدة التعلق بزليخا فهي ترعرعت منذ طفولتها في قصر بوتيفار لكن زليخا أعتقت رقبتها عند حلول القحط لإنها لم تعد تستطيع الإنفاق على عبيدها كما في السابق بعد موت بوتيفار ولإن حكومة مصر لا يعطون الحنطة للعبيد إلا إذا أعتق سيدهم رقابهم والا فسيدهم هومن يستلم حصتهم فأعتقت زليخا رقبتها ومنحتها صك يثبت حريتها لكنها رفضت مغادرة القصر لانها تحب زليخا ولا تنوي المغادرة لكن زليخا أرغمتها على الخروج لكن بعد سنوات عادت مع تاما بالصدفة لقصر بوتيفار وقررتا بأن تخبزا لزليخا مقداراً من الحنطة لتأكلها وعندما عادت زليخا بالمساء وعهدت بهما قررت حتى تبقيهما عندها وبعد زواج زليخا من النبي يوسف إنتقلن معها إلى قصره ليخدمن زليخا.

هونيفر

الممثل (علي طالب لو)؛ مؤدي الصوت (غسان اسطفان)

وهوكان رئيس خدام قصر بوتيفار. هونيفر هومن إختار الاسم المصري يوزرسيف ليطلق على النبي يوسف بعد حتى لم يعجب زليخا إسمه العبراني. هونيفر لم يرزق بالاولاد وكان يعتبر يوسف مثل إبنه وكذلك يوسف كان يعتبره مثل والده الحنون وقد توفي هونيفر بعد 12 سنة من مجيء يوسف للقصر وقبل موته آمن بالله ونبذ عبادة آمون وبالتالي كان ثالث من يؤمن بيوسف بعد قطمير وفليح وأول من آمن من المصريين به.

رودامون

الممثل (إسرافيل فهمداري)؛ الممثل (بلال بشتاوي)

وهوجندي كان يعمل في البداية كرئيس لحراس قصر بوتيفار لكن بعد موته قامت زليخا بتسريح جميع الحراس عدى رودامون لكنه لم يستطع لوحده بأن يحرس قصر بوتيفار الكبير وكان وجوده فيه بلا فائدة فتقدم بالطلب لزليخا بأن تسرحه فأذنت له فهجر القصر ثم بعد ذلك تولى لفترة قصيرة مهمة حراسة مرسى النيل بعدها إلتحق بجيش مصر وخلفه في حراسة المرسى صديقه القديم مورومورياس وفي جيش مصر مضى مع قائد الجيش هورنهورب إلى الشامات في حدود مصر ليحاربوا أعدائها وإستغرقت هذه المهمةعشرة سنوات. بعد هزيمة دين آمون أمام جيش مصر بفترة قصيرة التقاه النبي يوسف وطلب منه مرافقته بأصبح هوالضابط الذي يحرس قصر يوسف. رودامون هومن فهم النبي يوسف عندما كان في قصر بوتيفار فنون القتال باللقاء فهمه النبي يوسف كيف من الممكن أن يعبد الله وعندما ولج النبي يوسف السجن وصى رودامون رئيس سجن زاويرا كيدامين الذي هومن أعز أصدقائه بأن يحرس يوسف ويهتم به ويُعِينه في إصلاح أوضاع السجن والسجناء فعمل كيدامين ذلك وظل يراقب يوسف من بعيد. رودامون هومن قبض على بنيامين الذي دبر له أخوه يوسف مكيدة السرقة ليبقيه عنده في مصر.

هويا

الممثل (مهدي منصور كوهي)؛ مؤدي الصوت (رودي قليعاني)

اسمه هويا بن هورديديه وهومباشر مائدة قصر بوتيفار. بعد شراء بوتيفار ليوسف قرر حتى يعين يوسف مباشراً جديداً لمائدته وتسريح هويا إلى حقول البردي ليعمل فيها لكن النبي يوسف تقدم بطلب لبوتيفار بإن يعيد هوفر لمهمته كمباشر لمائدته فأعاده بوتيفار. عندما حل القحط قامت زليخا بإعتاق رقبته لإنها لم تعد قادرة على الانفاق عليه بعد موت بوتيفار ولإن حسب قوانين حكومة مصر العبيد لا يستلمون الحنطة الا من مولاهم ولا يُعطون الحنطة الا بعد إعتاقهم وهذا ما عملته زليخا قامت بإعتاق عبيدها بما فيهم هويا ليتمكن من استلام الحنطة.

سوفر

الممثل (مجتبى بي طرفان)؛ مؤدي الصوت (عماد فغالي)

وهومدير مخطة قصر بوتيفار والقارئ الخاص لبوتيفار حيث إذا بوتيفار له عادة وهوإنه لا ينام عادة قبل حتى يقرأ له أحداً خطاً له. بعد شراء بوتيفار ليوسف لم يعد يستسيغ سوفر فقرر حتى يعين يوسف قارئاً جديداً له وتسريح سوفر إلى حقول البردي ليعمل فيها لكن النبي يوسف تقدم بطلب لبوتيفار بإن يعيد سوفر لمهمته كقارئاً خاصاً لهُ فأعاده بوتيفار. عندما حل القحط قامت زليخا بإعتاق رقبته لإنها لم تعد قادرة على الانفاق عليه بعد موت بوتيفار ولإن حسب قوانين حكومة مصر العبيد لا يستلمون الحنطة الا من مولاهم ولا يُعطون الحنطة الا بعد إعتاقهم وهذا ما عملته زليخا قامت بإعتاق عبيدها بما فيهم سوفر ليتمكن من استلام الحنطة.

نينيفر كيبتا

الممثل (علاء محسني)؛ مؤدي الصوت (علي الزين)

وهوأحد حراس قصر بوتيفار السابقين. في أحد الايام غفا زميله مورومورياس أثناء نوبة حراسته فقام بالدخول إلى حجرة المضى وسرق مضىاً وجواهر ثم خرج وعند خروجه إستيقظ مورومورياس وشاهده يخرج بعد ذلك عندما فهم رودامون بالسرقة أمر الحراس بالقبض عليهما وطلب منهما حتى يعترفا أيهما السارق لكنهما أبيا الاعتراف وتبادلا التهم حينها اتى هونيفر رئيس خدام قصر بوتيفار مصطحباً النبي يوسف لكي يطلعه على أقسام القصر والمقيمين فيه وعندما وصل هونيفر إلى المكان الذي قبض فيه رودامون عليهما أبلغه بالقضية حينها إقترح هونيفر بأن يتدليا من حبل المشنقة حينها نطق مورومورياس: أنا لم أسرق شيئاً هل تراني سرقت شيئاً من قبل. أما نينيفر كيبتا فنطق: أساساً لم تكن نوبة حراسي في اليوم الذي سقطت فيه السرقة. فنطق له رودامون: لكنه نطق إنه (يقصد مورومورياس) شاهدك حاظراً في نوبة حراسته. لكن نينيفر كيبتا أنكر ذلك حينها إعترف مورومورياس بإنه غفا أثناء نوبة حراسته ولكنه أكد إنه عندما استيقط شاهده يخرج من حجرة المضى حينها إتهمه رودامون بالتقصير وأمر هونيفر بإن يزج بمورومورياس في السجن ويطلق سراح نينيفر كيبتا حينها فرح نينيفر كيبتا بهذا القرار وبدأ مورومورياس بلعن نينيفر كيبتا لكن حينها تدخل النبي يوسف ونطق لهونيفر بإنه يستطيع حتى يعهد أيهما السارق لكن هونيفر نطق لا تستطيع عمل ذلك لكن يوسف أكد له بإنه يستطيع ذلك وعندما سأله هونيفر: هل أنت واثق،يا ترى؟ أجاب: نعم وقد درست ذلك من أبي فهوأعهد الناس بفنون القضاء. حينها طلب يوسف من الحراس بأن يجعلوا المتهمين يركعان ثم أمر بتعصيب عيونهم ثم أمر رودامون بأن يتظاهر بضرب عنق أحدهما بالسيف حينها ذعر نينيفر كيبتا وإعترف بإنه هوالسارق فأُفتِضحَ أمام الناس وضحك سكان القصر عليه ثم أمر هونيفر بإن يزج بالسجن. وتم إرساله إلى سجن زاويرا ومكث في السجن لمدة 12 سنة وقبل أشهر من خروجه من السجن ولج النبي يوسف السجن معه. وقد كان السجناء تحت رحمة نينفر كيبتا الذي كان يريد حتى يثبت سطوته وهيمنته على السجناء عن طريق العراك معهم وقد عاقبه كيدامن رئيس السجن على ذلك مراراً لكن من دون جدوى لكن السجناء تخلصوا من شَرِهِ فور دخول النبي يوسف السجن معهم فعندما رآه يوسف يضرب بنتوبوحشية وأثخن جسمه بالجراحات وكاد حتى يقتله من شدة الضرب حينها طلب النبي يوسف من حراس السجن التدخل لكنهم كانوا لا يكترثون لذلك بل إذا أحد الحراس خاطب النبي يوسف متهكماً ونطق: كلنا سنموت في النهاية بطريقةٍ ما. لكن بعد ذلك تدخل النبي يوسف وأوقف نينيفر كيبتا لكن عندما عمل ذلك أتى كيدامين وأمر بجلدهما بالسياط كليهما ولإن نينيفر كيبتا بدأ بالشجار فله 100 ضربة لقاء 50 ليوسف ثم أمر بزج نينيفر كيبتا في الحبس المنفرد وأمر بتطبيق القانون ومعاقبة جميع من يتسبب بالشجار إلى غير ذلك تخلص السجناء من شر نينفر كيبتا ونجا بنتوبحياته بفضل النبي يوسف. بعد ذلك عندما عهده النبي يوسف بنفسه بإنه الفتى الذي كشف سرقته في قصر بوتيفار فتذكر نينيفر كيبتا الحادثة وحقد حقداً شديداً على النبي يوسف وتوعدَهُ بالقتل لكن النبي يوسف كان دائماً ينصحه ويعظه ويحاول حتى يتقرب منه بأن يصبحا صديقين لكن نينيفر كيبتا كان يرفض ذلك دائماً. نينيفر كيبتا هوالسجين الوحيد الذي لم يؤمن بنبوة يوسف وبقي مشركاً على دين آمون وعندما تحقق تأويل النبي يوسف لرؤيا أبوبيس وبيناروس نطق له كيف من الممكن أن عهدت ذلك سحراً أم شعوذة لكن يوسف أجابه بإنه من عند الله لكن نينيفر كيبتا غضب ونطق أنا لست أحمق لأصدقك أقوالك ثم نطق ليوسف: حسناً يا جناب يوزرسيف هل ثمة حديث تتحفنا به من السحر والشعوذة والتكهن. حينها نطق له النبي يوسف: أبلغني بكم سنة حكموا عليك بالسجن هنا،يا ترى؟ فأجابه: وإلى الابد زاويرا هي مكان المنسيين. لكن يوسف نطق له: أنت ستخرج من السجن قريباً. فوعده نينيفر كيبتا بإنه إذا صدقت تنبؤه هذا فسيعترف به كأعظم مشعوذي مصر. وبالعمل بعد بضع أيام تحققت نبؤة النبي يوسف وخرج نينيفر كيبتا من السجن بعد 12 سنة وذلك بعد حتى تقدم كهنة معبد آمون طلباً للعفوعنه وطلبوا التحاقه بالمعبد فعمل نينفر كيبتا ذلك وإلتحق بالمعبد وكان يعمل كقاتل مستأجر عند باديامون وينفذ عمليات التصفية التي يأمر بها المعبد منها أمر اغتال كبير معبري المعبد. بعد حتى خرج النبي يوسف من السجن وتعيينه من قبل الحاكم كمستشاراً له قرر ألخماهوحتى يدبر خطة ليقتل يوسف وأمر باديامون بأن يجد له رجلاً ينفذ هذه الخطة فأحظر باديامون له نينيفر كيبتا وأغراها ألخماهوب1000 دبن لكي يقتل يوسف لكن نينيفر كيبتا طالب بعشرة أضعاف هذا المبلغ لكي ينفذ الامر فقبل ألخماهوولكن ألخماهوكان يعارض القتل الا إذا اضطر لذلك وبعد وفاة بوتيفار قرر حتى يتخلى عن فكرة القتل مؤقتاً وينتظر من سيعين أمنحوتب خليفة لبوتيفار في منصب عزيز مصر فان كان يوسف سيمضون في قتله وان كان إنسان آخر فسيجعلون ذلك الشخص يزيح يوسف عن السلطة وكان ألخماهووباقي الكهنة يتسقطون بأن هورنهورب هومن سيخلف بوتيفار لكن أمنحوتب عين يوسف عزيزاً لمصر مما جعل ألخماهويعيد فكرة القتل لكن نينيفر كيبتا فشل في اغتال يوسف وقتل على يد مالك بن زعر.

مورومورياس

هوفي البداية كان أحد حراس قصر بوتيفار وصديقاً لرودامون. في أحد الايام غفا أثناء نوبة حراسته فقام زميله نينفر كيبتا بالدخول إلى حجرة المضى وسرق مضىاً وجواهر ثم خرج وعند خروجه إستيقظ وشاهده يخرج بعد ذلك عندما فهم رودامون بالسرقة أمر الحراس بالقبض عليهما وطلب منهما حتى يعترفا أيهما السارق لكنهما أبيا الاعتراف وتبادلا التهم حينها اتى هونيفر رئيس خدام قصر بوتيفار مصطحباً النبي يوسف لكي يطلعه على أقسام القصر والمقيمين فيه وعندما وصل هونيفر إلى المكان الذي قبض فيه رودامون عليهما أبلغه بالقضية حينها إقترح هونيفر بأن يتدليا من حبل المشنقة حينها نطق مورومورياس: أنا لم أسرق شيئاً هل تراني سرقت شيئاً من قبل. أما نينيفر كيبتا فنطق: أساساً لم تكن نوبة حراسي في اليوم الذي سقطت فيه السرقة. فنطق له رودامون: لكنه نطق إنه (يقصد مورومورياس) شاهدك حاظراً في نوبة حراسته. لكن نينيفر كيبتا أنكر ذلك حينها إعترف مورومورياس بإنه غفا أثناء نوبة حراسته ولكنه أكد إنه عندما استيقط شاهده يخرج من حجرة المضى حينها إتهمه رودامون بالتقصير وأمر هونيفر بإن يزج بمورومورياس في السجن ويطلق سراح نينيفر كيبتا حينها فرح نينيفر كيبتا بهذا القرار وبدأ مورومورياس بلعن نينيفر كيبتا لكن حينها تدخل النبي يوسف ونطق لهونيفر بإنه يستطيع حتى يعهد أيهما السارق لكن هونيفر نطق لا تستطيع عمل ذلك لكن يوسف أكد له بإنه يستطيع ذلك وعندما سأله هونيفر: هل أنت واثق،يا ترى؟ أجاب: نعم وقد درست ذلك من أبي فهوأعهد الناس بفنون القضاء. حينها طلب يوسف من الحراس بأن يجعلوا المتهمين يركعان ثم أمر بتعصيب عيونهم ثم أمر رودامون بأن يتظاهر بضرب عنق أحدهما بالسيف حينها ذعر نينيفر كيبتا وإعترف بإنه هوالسارق فأُفتِضحَ أمام الناس وضحك سكان القصر عليه ثم أمر هونيفر بإن يزج بالسجن حينها شكر مورومورياس النبي يوسف كثيراً على تبرأته إياه من السرقة لكن يوسف نطق: لولا رغبتي بخلاصك من القصاص لما سمحت بإن يفتضح نينيفر كيبتا أمام الناس. لكن رودامون نطق: ليس بريئاً كما يخيل إلينا، ثم وجه كلامه لمورومورياس ونطق له: إذا غفلت عن موضع حراستك مرة أخرى فسأعاقبك بشدة. فشكره مورومورياس وإنصرف. بعد هذه الحادثة بعقود هجر مورومورياس قصر بوتيفار وعمل على حراسة مرسى النيل.

البستاني

مؤدي الصوت طه العبد

وهومن يعتني ببستان قصر بوتيفار. وهومن أواخر من بقي من الخدم في قصر بوتيفار ثم قامت زليخا عند حلول القحط بإعتاق رقبته لإنها لم تعد قادرة على الانفاق عليه بعد موت بوتيفار ولإن حسب قوانين حكومة مصر العبيد لا يستلمون الحنطة الا من مولاهم ولا يُعطون الحنطة الا بعد إعتاقهم وهذا ما عملته زليخا قامت بإعتاق عبيدها بما فيهم البستاني ليتمكن من استلام الحنطة.

قصر حكومة مصر

من الشخصيات التي ظهرت في المسلسل وكانت موجودة في القصر الذي إتخذه ملوك مصر لحكم البلاد كالآتي

أمنحوتب الرابع/أخناتون

الممثل (رحيم نوروزي)؛ مؤدي الصوت (ربيع بحر صافي)

هوابن حاكم مصر أمنحوتب الثالث والسيدة تي وكان في فترة ولاية عهده يعهد بأمنحوتب الشاب أما عندما أصبح الحاكم بعد وفاة أبيه بدأ يعهد بأمنحوتب الرابع. عندما تولى منصب الحاكم رأى مباشراً منامين في ليلتين متتاليتين في الليلة الاولى رأى إذاسبعة بقرات سمان خرجن من النيل وبدأن بالرعي بالقرب من الشاطئ ثم إذا بالنيل قد جف وخرجت من تحت الترابسبعة بقرات عجاف وهذه البقرات العجاف أكلت البقرات السمان فإستقيظ الحاكم مذعوراً في وسط الليل وأمر حراس قصره بإحظار الكهنة والمعبرين وإستنادىء بوتيفار وذلك لكي يقوم المعبرين بتعبير رؤياه لكن المعبرين عجزوا عن تفسيرها فأبلغهم ألخماهوبإن يقولوا للحاكم بإن رؤياه هي من أضغاث الأحلام ومن الرؤى المشوشة والمضطربة وهم لا يفسرون هكذا نوع من الأحلام لكن الحاكم لم يصدقهم ونطق: لهم لا ريب إذا رؤياي صادقة ولكنكم عاجزون عن تعبيرها. ثم طلبت تي والدة الحاكم بأن يعطيهم مهلة فأمهلهم. وفي الليلة التالية رأى أمنحوتب الرابع مناماً مشابهاً لحقيقة المنام الأول إذ إنه رأى إذا سبعة سنابلاً خُضِراً ملئة قد يبسن بعمل ظهور سبع سنبلات يابسات فقام الحاكم بإستنادىء المعبرين مرة أخرى ولكنهم عجزوا أيضاً عن تفسيرها فأمر بزجهم في السجن لكن بعد حتى ذكر ساقيه بيناروس إذا هناك شاب عبراني سجين وهومعبر عظيم عبر له رؤياه وفسرها له بان سيخرج من السجن مع تعبيره أيضاً لرؤيا أبوبيس بإن سيصلب وقد تحقق التعبيران بعد ثلاثة أيام فمنح الحاكم فرصة ثانية للمعبرين وأمهلم ليأتوه بتعبير رؤياه وطلب الحاكم من بيناروس حتى يمضى إلى السجن ويأخذ تفسير الرؤيا من يوسف ففسر يوسف الرؤيا بإن مصر مقبلة علىسبعة سنوات من الوفرة و7 سنوات من القحط فقرر أمنحوتب حتى يخرجه من السجن وطلب رؤيته لكن يوسف إشترط حتى يسأل عن حال النسوة اللاتي بترن أيديهن لكي يخرج من السجن لانه طلب حمل التهم الباطلة عنه ولإنه لا يريد لحاكم مصر حتى يتعامل مع من يتهمونه بخيانة أسياده. فأحظر الحاكم النسوة ومعهن زليخا وطلب منهن حتى يخبرنه بالحقيقة ومن هوالمذنب،يا ترى؟ فإعترفن جميعاً بما فيهن زليخا بذنهبن وإنهن من أغوين يوسف لكنه كان يردهن خائبات. وبعد اعترافهن زج بهن الحاكم في السجن فتحقق شرط خروج يوسف من السجن وأخرجه الحاكم ثم أقام مناظرة بينه وبين كهنة معبدة آمون على تفسير الرؤيا فعجز الكهنة ومعبريهن عن تفسيرها فجل ما توصلوا إليه في بحثهم عن تفسير الرؤيا هوإذا البقرة في سنن وأساطير مصر القديمة تفسر على إنها سنة وقد هزمهم يوسف في تعبير الرؤيا ولحسن حظ المعبرين لم يعمل لهم الحاكم شيئاً لإنه كان مسروراً جداً بتأويل يوسف لرؤياه ولم يشأ حتى يوبخهم لكي لا ينقلب هذا السرور إلى غضب. حينها طلب الحاكم من يوسف حتى يخبره بجميع طلباته لينفذها فطلب طلبين الأول الإفراج عن جميع سجناء زاويرا والطلب الثاني إخراج زليخا وجميع النسوة اللاتي بترن أيديهن وقام الحاكم بهجر الامر ليوسف الذي أصبح مستشاراً له فقام يوسف بإصدار فرمانين الأول عن إفراج سجناء زاويرا والثاني الإفراج عن النسوة فخرجن من السجن جميعاً. بعد تفسير يوسف للرؤيا طلب أمنحوتب من أشراف مصر حتى يجدوا طريق حل لخطر القحط فأجابه النبي يوسف بإن طريق الحل هوإستغلال سنوات الوفرة بالزراعة وإدخار الفائض من حاجة الناس من الحنطة لزمان القحط فأيد الحاكم حل يوسف ثم طلب الحاكم من الاشراف حتى يخبروه عن إنسان يتولى مسؤولية هذه المهمة الثقيلة فعرضوا عليه إسمين وهما بوتيفار وهورنهوب لكن الحاكم رفضهما لان بوتيفار على فراش السقم ولن يعيش طويلاً وهورنهورب هورجل حرب حينها اتى أمر من الله بأن يتولى يوسف هذه المسؤولية العظيمة فطلب من الحاكم حتى يعينه على رأس خزينة الدولة فقبل الحاكم وعينه وبالتالي تولى يوسف منصب مستشار حاكم مصر صاحب المقام المضىي ورئيس الخزينة في مصر وأثار هذا قلق الكهنة لان يوسف يجاهر بالعداء لآمون فقرروا حتى يكسبوا دعم إثنين من أشراف القصر ليمنعوا تعاظم شأن النبي يوسف والشخصان هما هورنهورب رئيس حراس قصر أمنحوتب والشخص الثاني هي السيدة تي والدة أمنحوتب وبدأ ألخماهوبتحريض الاخيرة على يوسف عند ولدها الحاكم بإنه لا يجوز لغريب حتى يتسلط على أموال حكومة مصر فبوهب يوسف لأراضي الحاكم إلى المزارعين ستفتقر حكومة مصر وتصبح عاجزة ولن تقوى على لقاءة باقي الدول المجاورة طالما هاجمت الاخيرة مصر فوعد الحاكم أمه بإنه سيعزل يوسف إذا لم يجب عن تساؤلاتها، وقام الحاكم باستنادىء يوسف وأجابه بإنه لن يهب الناس الاراضي بالمجان انما لقاء ثرواتهم أوأراضيهم وبهذه الطريقة ستسعيد حكومة مصر جميع ما وهبته مرة أخرى. ثم بعد ذلك قرر الكهنة حتى يبدأوا هم أيضاً بإدخار الحنطة ليقابلوا يوسف وقاموا بغرس الكثير من العيون في قصر أمنحوتب بما فيهم السيدة تي والدة أمنحوتب الرابع، ثم قرر ألخماهوحتى يدبر خطة ليقتل يوسف وأمر باديامون بأن يجد له رجلاً ينفذ هذه الخطة فأحظر باديامون له نينيفر كيبتا وأغراها ألخماهوب1000 دبن لكي يقتل يوسف لكن نينيفر كيبتا طالب بعشرة أضعاف هذا المبلغ لكي ينفذ الامر فقبل ألخماهوولكن ألخماهوكان يعارض القتل الا إذا اضطر لذلك وبعد وفاة بوتيفار قرر حتى يتخلى عن فكرة القتل مؤقتاً وينتظر من سيعين أمنحوتب خليفة لبوتيفار في منصب عزيز مصر فان كان يوسف سيمضون في قتله وان كان إنسان آخر فسيجعلون ذلك الشخص يزيح يوسف عن السلطة وكان ألخماهووباقي الكهنة يتسقطون بأن هورنهورب هومن سيخلف بوتيفار لكن أمنحوتب عين يوسف عزيزاً لمصر مما جعل ألخماهويعيد فكرة القتل لكن نينيفر كيبتا فشل وقتل على يد مالك. وبعد حتى عهد أمنحوتب بخطة الكهنة للنيل من حياة يوسف إستنادىه لكن النبي يوسف طمأنه بإنه لن يحصل له شيء ثم سأله عن دينه فنطق له: أنا لا أعهد منقد يكون إلهك، بعد ذلك نادىه النبي يوسف لدين التوحيد فآمن بالله وبدأ ينادي الله بإسم آتون وغير إسمه إلى أخناتون ويعني عبد آتون وأعرب عن تغير دينه وإسمه في مراسم تغسيل آمون بالدم وأمر الكهنة بإغلاق معبد القصر ثم قام برمي تمثال آمون في القصر لكن الكهنة أمسكوا به قبل حتى يسقط. عندما بدأ النبي يوسف بمهمته للقاءة القحط قام في سنوات الوفرة ال7 بإدخار الفائض من حاجة الناس من الحنطة بسنابلها في المخازن وقام الكهنة بنفس الشيء لكن قمحهم فسد بعد سنتين فقط وبعد ثلاثة سنوات إكتشفوا ذلك فألقوا بالحنطة في النيل فأثار هذا غضب سكان مصر وعند مجيء القحط إضطر الكهنة لشراء الحنطة من حكومة مصر لإنهم فقدوا جزءاً كبيراً من ثروة المعبد فأعرب النبي يوسف مع حاكم مصر عن إذا دين التوحيد أصبح دين مصر الرسمي وأصبحت عبادة آمون جرماً لكن أتباع آمون والكهنة بدأوا بإيذاء ومهاجمة عدد من المؤمنين الا حتى أمر الحاكم قائد جيش مصر هورنهوب بالهجوم على المعبد وإلقاء القبض على الكهنة فنفذ هورنهوب ذلك وحدثت معركة بين جيش مصر وجيش المعبد إنتصر فيها جيش مصر واعتقل الكهنة بما فيهم ألخماهووبالتالي إنتصرت دعوة يوسف لاهل مصر بالتوحيد. بعد ذلك تمت محاكمة ألخماهومع كيموني وخوفووأبوكي في قصر أمنحوتب من قبل يوسف وإعترف خلال محاكمته بإنه هومن كان يتحدث ويوهم الناس بإن آمون يحدثهم (سبب المحاكمة هوإنه شاع عند الناس إذا آمون نطق وهوبالتالي إله حي وليس تمثالاً فأراد أخناتون بأن يفهم الحقيقة من الكهنة) وقد تزامنت المحاكمة مع قضية لقاء النبي يوسف بزليخا ورد بصرها وعودة شبابها ورغم جميع هذه المعاجز الا ان ألخماهولم يؤمن أبداً لإنه لم يصدق أصلاً بإن زليخا كانت ضريرة.

نفرتيتي

الممثلة (ليلى بلوكات)؛ مؤدية الصوت (ريما الأعور)

وهي زوجة أخناتون وكانت مثله على عداء مع كهنة المعبد وتكفر بآمون ثم آمنت بالله مع زوجها بعد دعوة النبي يوسف له لعبادة الله.

تي

الممثلة (بروانة معصومي)؛ مؤدية الصوت (جمانة الزنجي)

وهي زوجة أمنحوتب الثالث وأم أخناتون وهي من أشد المتعصبين لدين آمون وكانت تتجسس على أخبار زوجها وتنقل جميع أسراره وأوامره للكهنة وعملت ذات الشيء مع ولدها أخناتون الحاكم الجديد وكانت تنقل أخباره وأخبار النبي يوسف للكهنة مما جعل أخناتون يضع أمه تحت الإقامة الجبرية ومنع تراسلها وإتصالها بكهنة المعبد.

أمنحوتب الثالث

الممثل (جهانبخش سلطاني)؛ مؤدي الصوت (خالد السيد)

وهوحاكم مصر السابق وزوج السيدة تي ووالد أخناتون وهولا يعبد آمون ويمقت كهنة المعبد مقتاً شديداً نتيجة لطمعهم فعزم على القضاء على المعبد حينها قرر ألخماهوحتى يقتله وقد أشار عليه كيموني بتحريض أبوبيس على اغتال أمنحوتب الثالث وجلبه لألخماهوفأبلغه ألخماهوبإن أمنحوتب عازم على القضاء على المعبد وأغراه بإنه سجعله وزير الزراعة في مصر إذا نفذ ذلك كما إنه سيعطيعه 1000 بترة مضى ففرح أبوبيس ولكنه طلب 2000 بترة لإنه سيشرك بيناروس معه فلم يمانع ألخماهووحاول أبوبيس تطبيق الامر مع بيناروس وكانت الخطة بأن يضع السم في طعام أمنحوتب ويضع بيناروس السم في شراب الحاكم ليقتلاه هووأفراد عائلته لكن بيناروس غلبه الخوف ولم ينفذ الامر وفضحه أمام الملك بإنه يريد قتله فزج الملك بهما في سجن القصر ثم أمر بوتيفار بأن يضرب عنقيهما جزاء خيانتهما لكن بوتيفار طلب من الملك حتى يتريث لإنه يعتقد إنهما لا ينفذان أمراً كهذا من تلقاء أنفسهما بل من أوامر صادرة إليهما ولذلك يريد حتى يحقق معهما ليعهد الجهة التي حرضتهما على تطبيق المكيدة فأذن له الملك بذلك وقام بوتيفار بالتحقيق معهما داخل زنانة القصر لكنهما لم يعترفا بشيء فأمر هورنهورب بأن يرسلهما بسرية وبدون حتى يعهد أحد هويتهما إلى سجن زاويرا فأخذهما هورنهوب وقام بتغطية وجهيهما وأمر حراس السجن بأن يزجوا بهما في الحبس المنفرد بعد ذلك مضى كيموني للبحث عن أبوبيس مع باديامون في جميع مكان فمضىوا لعائلته فأبلغوه إنه إنبترت أخباره منذ مدة فوعدوهم بإنهم سيبحثون عنه ومضى كيموني إلى سجن زاويرا متنكراً وإدعى للحراس إنه أحد أقرباء أبوبيس واتى للبحث عنه لكن الحراس قبضوا عليه وزجوا به في السجن وأبلغوا بوتيفار بالامر فاتى بوتيفار وقام بالتحقيق معهما ثم سأل أبوبيس: لقد اتى كيموني الكاهن للبحث عنك فلماذا يا ترى،يا ترى؟ فأجابه أبوبيس: أنا لا أدري يا عالي المقام. فنطق له بوتيفار: فكر جيداً لن يأتي للبحث عنك من دون سبب. لكن أبوبيس ظل ينكر ونطق: أنا لا أتذكر شيئاً. حينها نطق له بوتيفار: حسناً أنا سأساعدك على حتى تتذكر. وهذا التحقيق كان في غرفة التعذيب الخاصة بسجن زاويرا حينها طلب بوتيفار من الحراس تعذيب أبوبيس بجلده بالسياط ونتيجة التعذيب الشديد أقر أبوبيس بإن مكيدة السوء بحياة الملك هي بتدبير من الكهنة وإن ألخماهوهومن حرضه على عمل ذلك وقد كانت الخطة حتى يضع السم في طعام أمنحوتب ويضع بيناروس السم في شراب الملك وإنه عمل ذلك لكن بيناروس لم يعمل وتمكن الخوف منه في المائدة وأفسد جميع شيء ثم سأل بوتيفار بيناروس لما كشفت للملك عن الخيانة فأجاب بإنه سمع بإن ملوك مصر هم أشباه الآلهة وإن الآلهة لا يمكن نطقها. وبعد حتى عهد بوتيفار بالحقيقة أمر بزجهما في السجن العام مع باقي السجناء ثم مضى وأبلغ الملك بالحقيقة ثم إتفقوا على عقد مناظرة بين أبوبيس وبيناروس وكيموني وباقي الكهنة ليعترف الكهنة بذنبهم. وفي يوم المناظرة تم جلبهم من السجن لكن كيموني هدد أبوبيس بإن عائلته وأقربائه سيُقتلون إذا أبلغ الملك بالمكيدة فغلب أبوبيس الخوف وإدعى للملك إنه وحده من دبر مكيدة قتله وأما كيموني إدعى إنه مضى ليسأل عن أبوبيس ليطمأن عائلته عليه لكن الحراس قبضوا عليه فأمر الحاكم بإطلاق سراح كبموني وبيناروس لان الاخير لم يكن يفهم بالقضية وأمر بصلب أبوبيس. ولم يستطع أمنحوتب الثالث بعد المناظرة عمل شيء لألخماهوولباقي كهنة المعبد إلى حتى توفي بعد سبع سنوات وأصبح إبنه الحاكم الجديد بإسم أمنحوتب الرابع.

بيناروس

الممثل (أمير حسين مدرس)؛ مؤدي الصوت (ربيع بحر صافي)

وهوساقي حكام مصر أي الذي يجهز الشراب لهم وهوصديق قديم لأبوبيس. عندما عزم أمنحوتب الثالث على القضاء على المعبد قرر ألخماهوحتى يقتله وقد أشار عليه كيموني بتحريض أبوبيس على اغتال أمنحوتب الثالث وجلبه لألخماهوفأبلغه ألخماهوبإن أمنحوتب عازم على القضاء على المعبد وأغراه بإنه سجعله وزير الزراعة في مصر إذا نفذ ذلك كما إنه سيعطيعه 1000 بترة مضى ففرح أبوبيس ولكنه طلب 2000 بترة لإنه سيشرك بيناروس معه فلم يمانع ألخماهووحاول أبوبيس تطبيق الامر مع بيناروس وكانت الخطة بأن يضع السم في طعام أمنحوتب ويضع بيناروس السم في شراب الحاكم ليقتلاه هووأفراد عائلته لكن بيناروس غلبه الخوف ولم ينفذ الامر وفضحه أمام الملك بإنه يريد قتله فزج الملك بهما في سجن القصر ثم أمر بوتيفار بأن يضرب عنقيهما جزاء خيانتهما لكن بوتيفار طلب من الملك حتى يتريث لإنه يعتقد إنهما لا ينفذان أمراً كهذا من تلقاء أنفسهما بل من أوامر صادرة إليهما ولذلك يريد حتى يحقق معهما ليعهد الجهة التي حرضتهما على تطبيق المكيدة فأذن له الملك بذلك وقام بوتيفار بالتحقيق معهما داخل زنانة القصر لكنهما لم يعترفا بشيء فأمر هورنهورب بأن يرسلهما بسرية وبدون حتى يعهد أحد هويتهما إلى سجن زاويرا فأخذهما هورنهوب وقام بتغطية وجهيهما وأمر حراس السجن بأن يزجوا بهما في الحبس المنفرد بعد ذلك مضى كيموني للبحث عن أبوبيس مع باديامون في جميع مكان فمضىوا لعائلته فأبلغوه إنه إنبترت أخباره منذ مدة فوعدوهم بإنهم سيبحثون عنه ومضى كيموني إلى سجن زاويرا متنكراً وإدعى للحراس إنه أحد أقرباء أبوبيس واتى للبحث عنه لكن الحراس قبضوا عليه وزجوا به في السجن وأبلغوا بوتيفار بالامر فاتى بوتيفار وقام بالتحقيق معهما ثم سأل أبوبيس: لقد اتى كيموني الكاهن للبحث عنك فلماذا يا ترى،يا ترى؟ فأجابه أبوبيس: أنا لا أدري يا عالي المقام. فنطق له بوتيفار: فكر جيداً لن يأتي للبحث عنك من دون سبب. لكن أبوبيس ظل ينكر ونطق: أنا لا أتذكر شيئاً. حينها نطق له بوتيفار: حسناً أنا سأساعدك على حتى تتذكر. وهذا التحقيق كان في غرفة التعذيب الخاصة بسجن زاويرا حينها طلب بوتيفار من الحراس تعذيب أبوبيس بجلده بالسياط ونتيجة التعذيب الشديد أقر أبوبيس بإن مكيدة السوء بحياة الملك هي بتدبير من الكهنة وإن ألخماهوهومن حرضه على عمل ذلك وقد كانت الخطة حتى يضع السم في طعام أمنحوتب ويضع بيناروس السم في شراب الملك وإنه عمل ذلك لكن بيناروس لم يعمل وتمكن الخوف منه في المائدة وأفسد جميع شيء ثم سأل بوتيفار بيناروس لما كشفت للملك عن الخيانة فأجاب بإنه سمع بإن ملوك مصر هم أشباه الآلهة وإن الآلهة لا يمكن نطقها. وبعد حتى عهد بوتيفار بالحقيقة أمر بزجهما في السجن العام مع باقي السجناء ثم مضى وأبلغ الملك بالحقيقة ثم إتفقوا على عقد مناظرة بين أبوبيس وبيناروس وكيموني وباقي الكهنة ليعترف الكهنة بذنبهم. قبل ثلاثة أيام من خروجهما من السجن لغرض المناظرة رأى أبوبيس وبيناروس كلاهما منامين عجيبين رأى أبوبيس بإنه يحمل على رأسه سلة فيها الخبز وتأتي الطيور وتأكل منه، أما بيناروس فرأى إنه يعصر ثلاثة عناقيد من العنب ويصنع منها خمراً ويقدمها لأمنحوتب الثالث ثم عرضا رؤياهما على النبي يوسف الذي ولج السجن في نفس اليوم الذي قُبِضَ عليهما وقد بدأت نبوته ورسالته إلى أهل مصر من السجن وإشترط عليهما النبي يوسف بأن يعداه بإنهما سيقبلان أي شيء يقول لهما وإن كان التفسير ليس لصالحهما بالنسبة لأبوبيس قبل بالامر لكن بيناروس نطق لا يمكن حتى نثق بكل ما تقول حينها قرر النبي يوسف حتى يثبت صدق كلامه لهما حيث نبأهما بإن الطعام الذي سيأكله السجناء اليوم هوخبز حنطة وسمك مشوي وبضع تمرات حينها ضحكا وضحك جميع السجناء من النبي يوسف وسخروا من كلامه ونطقوا له: يوزرسيف نحن في سجن وليس في دار ضيافة. لكن بعد لحظات اتى الحراس بالطعام وكان نفس ما وصفه يوسف لهم (زليخا هي من بعثت الطعام للسجناء) حينها لم يصدق السجناء ذلك وأيقن أبوبيس وبيناروس بإن جميع ما يقوله يوسف سليم بعد ذلك عرض النبي يوسف عليهما وعلى سائر السجناء الايمان بالله وإعترف للسجناء بإنه أحد أنبياء الله المرسلين فآمن به جميع السجناء وآمن معهم جميع من أبوبيس وبيناروس بعدها أول رؤياهما وبدأ برؤيا بيناروس ونطق له: أنت يا بيناروس تأويل رؤياك إنك بعد ثلاثة أيام ستعود لسيرتك الاولى وستحظى بالاحترام لكونك ساقي الملك. ففرح بيناروس بذلك، ثم فسر رؤيا أبوبيس ونطق له: أما أنت يا أبوبيس فتأويل رؤياك إنك بعد ثلاثة أيام يفترض أن تصلب جزاءاً على ما عملت وستبقى معلقاً هناك حتى تأكل الطير من رأسك. فشعر أبوبيس بالصدمة ثم أنكر رؤيته للمنام ونطق ليوسف كذبت عليك لم أرى مناماً أصلاً عندما رأيت بيناروس نطق لي رأيت رؤيا قلت فلأصطنع لي رؤيا أيضاً. لكن بعد حتى أعاد أبوبيس التفكير عثر إذا قول النبي يوسف سليم فسليم إذا الكهنة خانوا العهد معه لكنه كان عازماً على اغتال أمنحوتب ولا بد له من العقاب والموت عقاب بديهي لمن يحاول اغتال الملك، وكان النبي يوسف يشعر بالحزن الشديد على أبوبيس للجزاء الذي سيلاقيه لكنه طمأنه إذا الموت شيء بديهي ويصيب الجميع وإن إيمانه قبل موته لسعادة عظمى وإن إذا توفي سينتقل إلى جوار ربه متنعماً بالراحة الأبدية لكن أبوبيس نطق إذا من يصلب لن يرسل إلى الغرب (كان المصريون القدماء يدفنون موتاهم في غرب مصر ويسمونها أرض الاموات) وبالتالي سأهلك إلى الابد ولن أحظى بالراحة الابدية أبداً لكن النبي خطأه ونطق له: لا ينبغي للموحد حتى يعتقد بما يراه الكفرة ثم نطق له أنا لست قلقاً عليك بقدر ما أنا قلق على بيناروس فسأله بيناروس: لماذا،يا ترى؟ وهل هناك خطر يتهدد حياتي،يا ترى؟ لكن النبي يوسف أجابه بإن روحه هي التي بخطر وإنه يخشى إذا ما خرج من السجن حتى يعود إلى المعاصي فيخلف جبلاً من الآثام على ظهره قبل حتى يموت. وبعد ثلاثة بدأت تتحقق تأويل يوسف لرؤياهما إذ عقد أمنحوتب الثالث المناظرة وطلبهما مع كيموني فمضى هورنهورب وجلبهم وعندما وضعوا جميعهم في القفص كانوا ملثمي الوجه لكي لا يتعهد عليهم أحد وجرى الحديث بينهم حول قضية مكيدة المعبد بحياة الملك ونطق كيموني لأبوبيس هل تراك أعترفت بشيء فنطق أبوبيس نعم ولكن كيموني نطق له ولكن ألم تفكر فيما سيصيب أهل بيتك وأقاربك لم يفت الآوان بعد أنكر وقل لهم إذا مقولتك كان نتيجة التعذيب الشديد فغلب أبوبيس الخوف وإدعى للملك إنه وحده من دبر مكيدة قتله وأما كيموني إدعى إنه مضى ليسأل عن أبوبيس ليُطمئن عائلته عليه لكن الحراس قبضوا عليه حينها حكم الملك على بيناروس بالبراءة لانه لم يكن على فهماً بالقضية وأعاده الملك إلى منصبه السابق كساقي له. عندما ودع بيناروس النبي يوسف أمره يوسف بأن يذكره عند الملك لكي يخرجه من السجن لكنه ندم على حاجته هذه وبكا فأضاف اللهسبعة سنوات على المدة المقررة لسجنه والتي كان من المفترض حتى تكون سنة واحدة لكنها أصبحتثمانية سنوات ليعوض يوسف عن مقولته هذه أما بيناروس فقد نسي بمعجزة إلهية هذا الطلب ولم يتذكره الا بعد مرورسبعة سنوات عندما رأى حاكم مصر الجديد أمنحوتب الرابع منامين عجز عن تفسيرهما جميع معبري الرؤى في مصر فذكر بيناروس يوسف للحاكم فطلب الحاكم منه حتى يمضى إلى السجن ويأخذ تفسير الرؤيا من يوسف ففسر يوسف الرؤيا بإن مصر مقبلة علىسبعة سنوات من الوفرة و7 سنوات من القحط فأخرجه الحاكم من السجن وأقام مناظرة بينه وبين كهنة معبدة آمون (إله مصر الكبير) على تفسير الرؤيا فعجز الكهنة ومعبريهن عن تفسيرها وهزمهم يوسف ثم تولى يوسف منصب مستشار حاكم مصر صاحب المقام المضىي ورئيس الخزينة في مصر وكان بيناروس في البداية من أكثر التابعين المخلصين له كان دائماً ما يتجسس على الكهنة وأعداء يوسف وينقل أخبارهم إلى يوسف وظل بهذا الوضع إلى حتى قرر يوسف الخروج من قصر أمنحوتب والبحث عن قصر حديث ليسكن فيه فوجد له بيناروس بمساعدة مالك ونيمي سابوقصراً جديداً سكن فيه يوسف وبالتالي قلت مساعداته للنبي يوسف لإنه بقي مع الحاكم في قصره منفذاً لوضيفته كساقي للملك.

هورنهوب

الممثل (رضا رضوي)

في البداية كان رئيس حراس قصر الحاكم ووصل لهذا المنصب بتزكية من الكهنة وهومن أشترى يوسف كعبد لبوتيفار وهومن أخرج يوسف من السجن بأمر من الحاكم الجديد أمنحوتب الرابع. هورنهوب كان ينتظر هووالكهنة حتى يصبح هوعزيز مصر الجديد خلفاً لبوتيفار الذي توفي وذلك لكونه ساعد بوتيفار الأيمن في الحروب لكن الحاكم فاجأ الجميع وعين النبي يوسف عزيزاً لمصر وعين هورنهوب قائداً لجيش مصر أي إنه سيعمل عند يوسف في البداية شعر بالحزن لكنه فيما بعد أيد قرار الحاكم فهولا يرى نفسه سوى جندياً محارباً وهولا يعهد شيئاً عن الزراعة ولا هومجرب بإدارة أموال الدولة وأقر بإن الحاكم إختار أفضل منصباً يليق به إلى غير ذلك أصبح قائداً لجيش مصر وفي زمان الوفرة بعثه الحاكم مع رودامون إلى حدود مصر ليطهرها من الاعداء ويحاربهم وإستغرقت مهتهمعشرة سنوات حققوا خلالها النصر على أعداء مصر وعند عودتهم أعرب الحاكم بأمر من النبي يوسف إذا دين مصر الجديد أصبح دين التوحيد وإن عبادة آمون أصبحت جرماً وأمر هورنهورب المنادين بأن يعلنوا هذا الامر في كافة أراتى مصر لكن أتباع آمون والكهنة بدأوا بإيذاء ومهاجمة عدد من المؤمنين الا حتى أمر الحاكم قائد جيش مصر هورنهوب بالهجوم على المعبد وإلقاء القبض على الكهنة فنفذ هورنهوب ذلك وحدثت معركة بين جيش مصر وجيش المعبد إنتصر فيها جيش مصر واعتقل الكهنة وقام هورنهورب بقتل باديامون قائد جيش المعبد وبالتالي إنتصرت دعوة يوسف لاهل مصر بالتوحيد. لكن على الرغم من إذا الفضل لهورنهوب في هزيمة دين آمون لكنه خلافاً لغالبية أهل مصر بقي مشركاً ويعبد آمون لكنه يقدم طاعة الملك على طاعة آمون فهوبالنسبة له حكام مصر أنصاف الآلهة وإن أخناتون خليفة الإله على الارض.

زغلول

مؤدي الصوت (حسن المصري)

وهومن قادة حرس قصر الحاكم وهومن نفذ حكم صلب أبوبيس وقتله بعد حتى جرح قدمه بسكين وظل ينزف إلى حتى مات.

تاكلوت

وهوأحد قادة حرس قصر أخناتون وهومن أوصل الفرمان الحكومي الذي أصدره النبي يوسف مطالباً فيه بالإفراج عن سجناء زاويرا إلى كيدامين قائد السجن.

الحاجب

وهومن يقوم بإخبار الحاكم بمجيء الضيوف إليه ويخبر أيضاً سكان القصر بحضور الحاكم وحاشيته.

مستشار أخناتون

الممثل محمد علي ساربان

وهوالرجل الذي يرافق أخناتون حاكم مصر ويقدم له المشورة.

مستشار أمنحوتب الثالث

وهورجل كان يرافق أمنحوتب الثالث ويقدم له المشورة وهومن إقترح على أمنحوتب الثالث بإن يقوم بإجراء مناظرة بين أبوبيس وبيناروس وكيموني وباقي الكهنة ليعهدوا حقيقة محاولة اغتياله.

خادمة نفرتيتي

وهي تعمل على خدمة نيفرتيتي زوجة أخناتون.

خادمة تي

وهي من تقومون بتولي خدمة السيدة تي والدة أخناتون وترافقها وهي كانت توصل أخبار إتفاقها مع الكهنة إلى بيناروس والآخرين لتنقذ حياة يوسف.

أبوبيس

الممثل (محمد علي سليمان تاش)؛ مؤدي الصوت (حسن المصري)

وهومباشر مائدة أمنحوتب الثالث وصديق بيناروس. عندما عزم أمنحوتب الثالث على القضاء على المعبد قرر ألخماهوحتى يقتله وقد أشار عليه كيموني بتحريض أبوبيس على اغتال أمنحوتب الثالث وجلبه لألخماهوفأبلغه ألخماهوبإن أمنحوتب عازم على القضاء على المعبد وأغراه بإنه سجعله وزير الزراعة في مصر إذا نفذ ذلك كما إنه سيعطيعه 1000 بترة مضى ففرح أبوبيس ولكنه طلب 2000 بترة لإنه سيشرك بيناروس معه فلم يمانع ألخماهووحاول أبوبيس تطبيق الامر مع بيناروس وكانت الخطة بأن يضع السم في طعام أمنحوتب ويضع بيناروس السم في شراب الحاكم ليقتلاه هووأفراد عائلته لكن بيناروس غلبه الخوف ولم ينفذ الامر وفضحه أمام الملك بإنه يريد قتله فزج الملك بهما في سجن القصر ثم أمر بوتيفار بأن يضرب عنقيهما جزاء خيانتهما لكن بوتيفار طلب من الملك حتى يتريث لإنه يعتقد إنهما لا ينفذان أمراً كهذا من تلقاء أنفسهما بل من أوامر صادرة إليهما ولذلك يريد حتى يحقق معهما ليعهد الجهة التي حرضتهما على تطبيق المكيدة فأذن له الملك بذلك وقام بوتيفار بالتحقيق معهما داخل زنانة القصر لكنهما لم يعترفا بشيء فأمر هورنهورب بأن يرسلهما بسرية وبدون حتى يعهد أحد هويتهما إلى سجن زاويرا فأخذهما هورنهوب وقام بتغطية وجهيهما وأمر حراس السجن بأن يزجوا بهما في الحبس المنفرد بعد ذلك مضى كيموني للبحث عن أبوبيس مع باديامون في جميع مكان فمضىوا لعائلته فأبلغوه إنه إنبترت أخباره منذ مدة فوعدوهم بإنهم سيبحثون عنه ومضى كيموني إلى سجن زاويرا متنكراً وإدعى للحراس إنه أحد أقرباء أبوبيس واتى للبحث عنه لكن الحراس قبضوا عليه وزجوا به في السجن وأبلغوا بوتيفار بالامر فاتى بوتيفار وقام بالتحقيق معهما ثم سأل أبوبيس: لقد اتى كيموني الكاهن للبحث عنك فلماذا يا ترى،يا ترى؟ فأجابه أبوبيس: أنا لا أدري يا عالي المقام. فنطق له بوتيفار: فكر جيداً لن يأتي للبحث عنك من دون سبب. لكن أبوبيس ظل ينكر ونطق: أنا لا أتذكر شيئاً. حينها نطق له بوتيفار: حسناً أنا سأساعدك على حتى تتذكر. وهذا التحقيق كان في غرفة التعذيب الخاصة بسجن زاويرا حينها طلب بوتيفار من الحراس تعذيب أبوبيس بجلده بالسياط ونتيجة التعذيب الشديد أقر أبوبيس بإن مكيدة السوء بحياة الملك هي بتدبير من الكهنة وإن ألخماهوهومن حرضه على عمل ذلك وقد كانت الخطة حتى يضع السم في طعام أمنحوتب ويضع بيناروس السم في شراب الملك وإنه عمل ذلك لكن بيناروس لم يعمل وتمكن الخوف منه في المائدة وأفسد جميع شيء. وبعد حتى عهد بوتيفار بالحقيقة أمر بزجهما في السجن العام مع باقي السجناء ثم مضى وأبلغ الملك بالحقيقة ثم إتفقوا على عقد مناظرة بين أبوبيس وبيناروس وكيموني وباقي الكهنة ليعترف الكهنة بذنبهم. قبل ثلاثة أيام من خروجهما من السجن لغرض المناظرة رأى أبوبيس وبيناروس كلاهما منامين عجيبين رأى أبوبيس بإنه يحمل على رأسه سلة فيها الخبز وتأتي الطيور وتأكل منه، أما بيناروس فرأى إنه يعصر ثلاثة عناقيد من العنب ويصنع منها خمراً ويقدمها لأمنحوتب الثالث ثم عرضا رؤياهما على النبي يوسف الذي ولج السجن في نفس اليوم الذي قبض عليهما وقد بدأت نبوته ورسالته إلى أهل مصر من السجن وإشترط عليهما النبي يوسف بأن يعداه بإنهما سيقبلان أي شيء يقول لهما وإن كان التفسير ليس لصالحهما بالنسبة لأبوبيس قبل بالامر لكن بيناروس نطق لا يمكن حتى نثق بكل ما تقول حينها قرر النبي يوسف حتى يثبت صدق كلامه لهما حيث نبأهما بإن الطعام الذي سيأكله السجناء اليوم هوخبز حنطة وسمك مشوي وبضع تمرات حينها ضحكا وضحك جميع السجناء من النبي يوسف وسخروا من كلامه ونطقوا له: يوزرسيف نحن في سجن وليس في دار ضيافة. لكن بعد لحظات اتى الحراس بالطعام وكان نفس ما وصفه يوسف لهم (زليخا هي من بعثت الطعام للسجناء) حينها لم يصدق السجناء ذلك وأيقن أبوبيس وبيناروس بإن جميع ما يقوله يوسف سليم بعد ذلك عرض النبي يوسف عليهما وعلى سائر السجناء الايمان بالله وإعترف للسجناء بإنه أحد أنبياء الله المرسلين فآمن به جميع السجناء وآمن معهم جميع من أبوبيس وبيناروس بعدها أول رؤياهما وبدأ برؤيا بيناروس ونطق له: أنت يا بيناروس تأويل رؤياك إنك بعد ثلاثة أيام ستعود لسيرتك الاولى وستحظى بالاحترام لكونك ساقي الملك. ففرح بيناروس بذلك، ثم فسر رؤيا أبوبيس ونطق له: أما أنت يا أبوبيس فتأويل رؤياك إنك بعد ثلاثة أيام يفترض أن تصلب جزاءاً على ما عملت وستبقى معلقاً هناك حتى تأكل الطير من رأسك. فشعر أبوبيس بالصدمة ثم أنكر رؤيته للمنام ونطق ليوسف كذبت عليك لم أرى مناماً أصلاً عندما رأيت بيناروس نطق لي رأيت رؤيا قلت فلأصطنع لي رؤيا أيضاً. لكن بعد حتى أعاد أبوبيس التفكير عثر إذا قول النبي يوسف سليم فسليم إذا الكهنة خانوا العهد معه لكنه كان عازماً على اغتال أمنحوتب ولا بد له من العقاب والموت عقاب بديهي لمن يحاول اغتال الملك، وكان النبي يوسف يشعر بالحزن الشديد على أبوبيس للجزاء الذي سيلاقيه لكنه طمأنه إذا الموت شيء بديهي ويصيب الجميع وإن إيمانه قبل موته لسعادة عظمى وإن إذا توفي سينتقل إلى جوار ربه متنعماً بالراحة الأبدية لكن أبوبيس نطق إذا من يصلب لن يرسل إلى الغرب (كان المصريون يدفنون موتاهم في غرب مصر ويسمونها أرض الاموات) وبالتالي سأهلك إلى الابد ولن أحظى بالراحة الابدية أبداً لكن النبي خطأه ونطق له: لا ينبغي للموحد حتى يعتقد بما يراه الكفرة. وبعد ثلاثة بدأت تتحقق تأويل يوسف لرؤياهما إذ عقد أمنحوتب الثالث المناظرة وطلبهما مع كيموني فمضى هورنهورب وجلبهم وعندما وضعوا جميعهم في القفص كانوا ملثمي الوجه لكي لا يتعهد عليهم أحد وجرى الحديث بينهم حول قضية مكيدة المعبد بحياة الملك ونطق كيموني لأبوبيس هل تراك أعترفت بشيء فنطق أبوبيس نعم ولكن كيموني نطق له ولكن ألم تفكر فيما سيصيب أهل بيتك وأقاربك لم يفت الآوان بعد أنكر وقل لهم إذا مقولتك كان نتيجة التعذيب الشديد فغلب أبوبيس الخوف وإدعى للملك إنه وحده من دبر مكيدة قتله وأما كيموني إدعى إنه مضى ليسأل عن أبوبيس ليُطمئن عائلته عليه لكن الحراس قبضوا عليه حينها حكم الملك على أبوبيس بالصلب وتولى بوتيفار تطبيق الامر إذ إنه دعى الناس ليروا كيف من الممكن أن يقتل أبوبيس وقام زغلول بصلب أبوبيس بجرح قدمه بسكين حاد فضل ينزف حتى الموت وقد كان أبوبيس مربوط بالحبال إلى الاعلى ثم أتت الطيور وأكلت من رأسه وبقي معلقاً هناك ولم يتم دفنه أوإرساله للغرب ليصبح طعاماً للكواسر.

كهنة معبد آمون

وهم خدام آلهة مصر ولا سيما آمون الذي هوكبير آلهة مصر والذي يعبده المصريين منذ 3000 سنة (حسب أساطير المصريين بإن آمون إنتصر على إله مصر السابق بمبارزة بالرعد قبل 3000 سنة فأصبح هوإله مصر الجديد) يعملون في معبد آمون وكبير الكهنة هوألخماهووقائد جيش المعبد هوباديامون. هؤلاء الكهنة هم مجموعة من الرجال الفاسدين والجشعين فهم إبتدعوا دين آمون من أجل إشباع نزواتهم وشهواتهم فهم بحجة خدمة آمون يجعلون الناس يهبون ما لديهم من أشهى أنواع الطعام ليوزعوها على الآلهة والكهنة يزعمون للناس إذا وهبوا الطعام للآلهة فستبارك الآلهة لهم وترزقهم لكنهم في الحقيقة يلتهمون جميع الطعام لهم فكل كاهن يأكل لوحده ما يأكله أربعة رجال لذلك يتماز معظم الكهنة ببدانتهم وسمنتهم الكبيرة كما إذا الكهنة يقومون باختيار النساء الحسناوات كزليخا زوجات لآمون ويقومون هم بمعاشرة هؤلاء النساء وممارسة الجنس معهن. ولا يكتفي الكهنة بهذه الافعال القبيحة بل يقومون بالاعتداء على الأراضي الزراعية ونهبها ويسبون النساء ليتخذونهن زوجات لآمون مما جعل بعض الناس ومنهم حكومة مصر المتمثلة بأمنحوتب الثالث وبوتيفار يضجون من أفعالهم وكرههم ومقتهم بشدة. ومن الكهنة الذين ظهروا في المسلسل:

ألخماهو

الممثل (عباس أميري)؛ مؤدي الصوت (عمر ميقاتي)

وهوالكاهن الاعظم في معبد آمون ويحظى بمنزلة نصف إله هورجل فطن ولعوب وداهية هومن كان يحدث الناس من خلف نافذة خلف آمون فإعتقد الناس إذا آمون يحدثهم. في بداية المسلسل كانت هناك عداوة بينه وبين حكومة مصر المتمثلة بالملك أمنحوتب الثالث وعزيز مصر بوتيفار لإن الأخيرين لا يعبدان آمون نتيجة لذلك جعل الكاهن خوفويعمل عند بوتيفار مع بعض الكهنة أما أمنحوتب فقد كانت زوجته تجسس عليه وتنقل جميع خططته وإجرائته تجاه المعبد إليه وعندما أبلغته تي بإن أمنحوتب عازم على القضاء على المعبد قرر حتى يقتله وقد أشار عليه كيموني بتحريض أبوبيس على اغتال أمنحوتب الثالث وجلبه لألخماهووحاول أبوبيس تطبيق الامر مع بيناروس لكن بيناروس فضحه فزج الملك بهما في السجن. بعد ذلك مضى كيموني للبحث عن أبوبيس مع باديامون في جميع مكان مضىوا لعائلته فأبلغوه إنه إنبترت أخباره منذ مدة فوعدوها بإنهم سيبحثون عنه ومضى كيموني إلى سجن زاويرا متنكراً وإدعى للحراس إنه أحد أقرباء أبوبيس واتى للبحث عنه لكن الحراس قبضوا عليه وزجوا به في السجن وأبلغوا بوتيفار بالامر عملم بوتيفار إذا مكيدة السوء بحياة الملك هي بتدبير من الكهنة فأبلغ بدوره الملك والذي جهز مناظرة بين أبوبيس وبيناروس وكيموني وباقي الكهنة ليعترف الكهنة بذنبهم لكن كيموني هدد أبوبيس بإن عائلته وأقربائه سيُقتلون إذا أبلغ الملك بالمكيدة فغلب أبوبيس الخوف وإدعى للملك إنه وحده من دبر مكيدة قتله وأما كيموني إدعى إنه مضى ليسأل عن أبوبيس ليطمأن عائلته عليه لكن الحراس قبضوا عليه فلم يستطع الملك عمل شيء لألخماهوإلى حتى مات. بعدها أصبح أعدائه الجدد أمنحوتب الرابع ويوسف بداية عدواتهم كانت عندما رأى حاكم مصر الجديد أمنحوتب الرابع منامين عجز عن تفسيرهما جميع معبري الرؤى في مصر فذكر بيناروس يوسف للحاكم فطلب الحاكم منه حتى يمضى إلى السجن ويأخذ تفسير الرؤيا من يوسف ففسر يوسف الرؤيا بإن مصر مقبلة علىسبعة سنوات من الوفرة و7 سنوات من القحط فأخرجه الحاكم من السجن وأقام مناظرة بينه وبين كهنة معبدة آمون على تفسير الرؤيا فعجز الكهنة ومعبريهن عن تفسيرها وهزمهم يوسف ثم تولى يوسف منصب مستشار حاكم مصر صاحب المقام المضىي ورئيس الخزينة في مصر وأثار هذا قلق الكهنة لان يوسف يجاهر بالعداء لآمون فقرروا حتى يكسبوا دعم إثنين من أشراف القصر ليمنعوا تعاظم شأن النبي يوسف والشخصان هما هورنهورب رئيس حراس قصر أمنحوتب والشخص الثاني هي السيدة تي والدة أمنحوتب وبدأ ألخماهوبتحريض الاخيرة على يوسف عند ولدها الحاكم بإنه لا يجوز لغريب حتى يتسلط على أموال حكومة مصر فيوهب يوسف لأراضي الحاكم إلى المزارعين ستفتقر حكومة مصر وتصبح عاجزة ولن تقوى على لقاءة باقي الدول المجاورة طالما هاجمت الاخيرة مصر فوعد الحاكم أمه بإنه سيعزل يوسف إذا لم يجب عن تساؤلاتها، وقام الحاكم باستنادىء يوسف وأجابه بإنه لن يهب الناس الاراضي بالمجان انما لقاء ثرواتهم أوأراضيهم وبهذه الطريقة ستسعيد حكومة مصر جميع ما وهبته مرة أخرى. ثم بعد ذلك قرر الكهنة حتى يبدأوا هم أيضاً بإدخار الحنطة ليقابلوا يوسف وقاموا بغرس الكثير من العيون في قصر أمنحوتب، ثم قرر ألخماهوحتى يدبر خطة ليقتل يوسف وأمر باديامون بأن يجد له رجلاً ينفذ هذه الخطة فأحظر باديامون له نينيفر كيبتا وأغراها ألخماهوب1000 دبن لكي يقتل يوسف لكن نينيفر كيبتا طالب بعشرة أضعاف هذا المبلغ لكي ينفذ الامر فقبل ألخماهوولكن ألخماهوكان يعارض القتل الا إذا اضطر لذلك وبعد وفاة بوتيفار قرر حتى يتخلى عن فكرة القتل مؤقتاً وينتظر من سيعين أمنحوتب خليفة لبوتيفار في منصب عزيز مصر فان كان يوسف سيمضون في قتله وان كان إنسان آخر فسيجعلون ذلك الشخص يزيح يوسف عن السلطة وكان ألخماهووباقي الكهنة يتسقطون بإن هورنهورب هومن سيخلف بوتيفار لكن أمنحوتب عين يوسف عزيزاً لمصر مما جعل ألخماهويعيد فكرة القتل لكن نينيفر كيبتا فشل وقتل على يد مالك. ثم بدأ النبي يوسف بمهمته للقاءة القحط إذ إنه في سنوات الوفرة ال7 إدخر الفائض من حاجة الناس من الحنطة بسنابلها في المخازن وقام الكهنة بنفس الشيء لكن قمحهم فسد بعد سنتين فقط وبعد ثلاثة سنوات إكتشفوا ذلك فألقوا بالحنطة في النيل فأثار هذا غضب سكان مصر وعند مجيء القحط إضطر الكهنة لشراء الحنطة من حكومة مصر لإنهم فقدوا جزءاً كبيراً من ثروة المعبد فأعرب النبي يوسف مع حاكم مصر عن إذا دين التوحيد أصبح دين مصر الرسمي وأصبحت عبادة آمون جرماً لكن أتباع آمون والكهنة بدأوبإيذاء ومهاجمة عدد من المؤمنين الا حتى أمر الحاكم قائد جيش مصر هورنهوب بالهجوم على المعبد وإلقاء القبض على الكهنة فنفذ هورنهوب ذلك وحدثت معركة بين جيش مصر وجيش المعبد إنتصر فيها جيش مصر واعتقل الكهنة بما فيهم ألخماهووبالتالي إنتصرت دعوة يوسف لاهل مصر بالتوحيد. بعد ذلك تمت محاكمة ألخماهومع كيموني وخوفووأبوكي في قصر أمنحوتب من قبل يوسف وإعترف خلال محاكمته بإنه هومن كان يتحدث ويوهم الناس بإن آمون يحدثهم (سبب المحاكمة هوإنه شاع عند الناس إذا آمون نطق وهوبالتالي إله حي وليس تمثالاً فأراد أخناتون بأن يفهم الحقيقة من الكهنة) وقد تزامنت محاكمته مع أتباعه مع قضية لقاء النبي يوسف بزليخا ورد بصرها وعودة شبابها ورغم جميع هذه المعاجز الا ان ألخماهولم يؤمن أبداً لإنه لم يصدق أصلاً بإن زليخا كانت ضريرة.

باديامون

الممثل (رضا آقا ربي)؛ مؤدي الصوت (طه العبد)

وهورئيس حراس وجيش المعبد وزوج ميرتاتن. هودائم الغضب والعصبية لآمون ويفكر بالانتقام من أعداء آمون الذين كانوا في البداية أمنحوتب الثالث وبوتيفار ثم أصبحا أخناتون ويوسف وبعد حتى أعرب الاخيران دين التوحيد الدين الرسمي لأهل مصر قام بإثارة الشغب وقتل أحد المؤمنين الذين أهان آمون فغضبت حكومة مصر وأعرب أخناتون تجريم عبادة آمون رداً على ذلك لكن ذلك لم يمنع باديامون من غيه بل قام رفقة العشرات من جنوده بالهجوم على مخازن الحنطة وقاموا بمصادرة مقدار كبير جداً من الحنطة وقتل وجرح جنوده الكثير من الناس ومن ضمنهم بنتولكن تدخل النبي يوسف في اللحظة الاخيرة واتى مع مرافيقه وجرح باديامون مما إضطر هووجنوده للانسحاب والعودة إلى المعبد وقد قام بنقل هذه الأحداث إلى ألخماهوفقام الاخير بتوبيخه على حماقته هذه لانه متأكد إذا أخناتون سيهجم بجنده على المعبد حينها قرر ألخماهوحتى يمضى ويعتذر لأخناتون لكن باديامون تمرد عليه ومنعه بقوة السيف من الذهاب وأمر حراس المعبد باحتجاز ألخماهوفي المعبد، وقد صدق افترض ألخماهوإذ إذا أخناتون ملك مصر أمر قائد جيشه هورنهوب بالهجوم على المعبد وإلقاء القبض على الكهنة فمضى هورنهوب وتلا أمر أخناتون لكن باديامون لم يسلم نفسه بل حدثت معركة بين جنوده وجيش مصر إذ إنه بينما كان مجموعة من جيش مصر يقوم بحمل بترة خشب طويلة ليحطم بها باب المعبد قام جنود المعبد بأمر من باديامون بصب القير المنصهر عليهم مما أدى إلى جرح ومقتل الكثير من الجنود لكن هورنهوب أمر الرماة برمي جنود الكهنة بالسهام لحماية محطمي الباب وعملوا ذلك وقتلوا معظم جنود باديامون الذين إضطروا للنزول من أعلى المعبد والتوجه للباب الذي استطاع جيش مصر تحطيمه أخيراً بعد ذلك حصلت مبارزة بالسيف بين قائدي الجيشين هورنهوب وباديامون وقتل باديامون فيها على يد هورنهوب وبالتالي هزم جيش آمون وإنتصر جيش مصر (جيش المؤمنين).

كيموني

الممثل (إسماعيل سلطانيان)؛ مؤدي الصوت (حسني بدر الدين)

وهوالذراع اليمنى لألخماهو. هومن أشار على ألخماهوبتحريض أبوبيس على اغتال أمنحوتب الثالث وجلبه لألخماهووحاول أبوبيس تطبيق الامر مع بيناروس لكن بيناروس فضحه فزج الملك بهما في السجن. بعد ذلك مضى كيموني للبحث عن أبوبيس مع باديامون في جميع مكان مضىوا لعائلته فأبلغوه إنه إنبترت أخباره منذ مدة فوعدوها بإنهم سيبحثون عنه ومضى كيموني إلى سجن زاويرا متنكراً وإدعى للحراس إنه أحد أقرباء أبوبيس واتى للبحث عنه لكن الحراس قبضوا عليه وزجوا به في السجن وأبلغوا بوتيفار بالامر عملم بوتيفار إذا مكيدة السوء بحياة الملك هي بتدبير من الكهنة فأبلغ بدوره الملك والذي جهز مناظرة بين أبوبيس وبيناروس وكيموني وباقي الكهنة ليعترف الكهنة بذنبهم لكن كيموني هدد أبوبيس بإن عائلته وأقربائه سيقتلون إذا أبلغ الملك بالمكيدة فغلب أبوبيس الخوف وإدعى للملك إنه وحده من دبر مكيدة قتله وأما كيموني إدعى إنه مضى ليسأل عن أبوبيس ليطمأن عائلته عليه لكن الحراس قبضوا عليه حينها أمر الملك بإطلاق سراحه فعاد وإلتحق بالكهنة. وبعد هزيمة جيش باديامون أمام جيش مصر قام هورنهورب بأمر من النبي يوسف بإلقاء القبض على جميع كهنة المعبد ومن ضمنهم كيموني وتمت محاكمته لاحقاً مع ألخماهووأبوكي وخوفو.

أبوكي

الممثل (علي بكائيان)؛ مؤدي الصوت (سامي ضاهر)

وهومن كبار كهنة معبد آمون ومن مرافقي ألخماهو. عندما عرض مالك بن زعر النبي يوسف من أجل البيع في سوق النخاسة كعبد كان موجوداً في السوق ونوى حتى يشتري يوسف كعبد لكي يجعله يخدم في المعبد ويجذب الناس إلى المعبد بحسن وجهه. أبوكي هومن حرض أحد ضباط قصر أمنحوتب لكي يقوم بقتل النبي يوسف وقد جرح ذلك الضابط ذراع النبي يوسف لكن أتى مالك وأنقذ النبي يوسف منه وقبض عليه حراس القصر ثم اغتال فيما بعد. بعد هزيمة جيش باديامون أمام جيش مصر قام هورنهورب بأمر من النبي يوسف بإلقاء القبض على جميع كهنة المعبد ومن ضمنهم أبوكي وتمت محاكمته لاحقاً مع ألخماهووكيموني وخوفو.

خوفو

الممثل (ناصر فروغ)؛ مؤدي الصوت (صبحي عيط)

وهومن كبار كهنة معبد آمون ومن مرافقي ألخماهو. عينه ألخماهوفي البداية كرئيس لمعبد آمون في قصر بوتيفار بسبب عداوة بوتيفار مع الكهنة لكن بعد وفاة الاخير قامت زليخا بتسريحه مع جميع كهنة في قصر بوتيفار وإغلاق معبد آمون في القصر فمضى وإلتحق بالمعبد الرئيسي. خوفوكان دائماً ما يعارض فكرة اغتال يوسف والحاكم التي يطرحها باقي الكهنة لإنه يخشى حتى تنتقم منهم حكومة مصر ودائماً يحاول إيجاد وسائل لمحاربة يوسف دون العنف. أُلقي القبض على خوفومع جميع الكهنة الباقين بعد هزيمة جيش باديامون أمام جيش مصر وتمت محاكمته مع ألخماهووكيموني وأبوكي في قصر أخناتون والذي قوطعت محاكمتهم بقضية لقاء النبي يوسف بمربيته زليخا ثم نادىؤه لها فإرتدت بصيرة وعاد إليها شبابها وبعدما شاهد هذه المعجزات آمن بيوسف وهجر عبادة آمون وآمن بالله رباً وتاب وإستغفر له النبي يوسف وهوالوحيد من الكهنة الذي آمن بيوسف وقبل إعلان إيمانه قام بتوبيخ ألخماهوعلى عناده بعدم الايمان بالله ونطق له: مازلت على عنادك بعدم الايمان برب يوزرسيف مازلت ترغب إتباع آمون العاجز الضعيف. ثم هجر الكهنة ومضى متجهاً للنبي يوسف طالباً منه حتى يستغفر له وقد حاول كيموني وأبوكي منعه من ذلك لكن ألخماهومنعهم وهجر خوفويمضى.

الكهنة الآخرون

هناك الكثير من الكهنة الذين ظهروا في المسلسل لكن لم يتم ذكر أساميهم مثل الباقين ومن هؤلاء الكهنة الكاهنان الذين كانا مع خوفوفي قصر بوتيفار وحصل بينهما وبين النبي يوسف الذي اشتراه بوتيفار مؤخراً وجعله مباشراً لمائدته شجار وأساس الجدال هوإذا عدد الكهنة في قصر بوتيفارخمسة أنفار وهم يطلبون وجبة تعادل وجبة طعام 20 نفر فنطقوا لهم بإنهم يهبون الطعام للآلهة لتبارك على عبيدها فنطق لهم يوسف وإذا باركت الآلهة من سيأكل جميع هذا الطعام فأجابا بإن الكهنة وخدام الآلهة من يأكلونها. بعد وفاة بوتيفار قامت زليخا بتسريح جميع الكهنة لانها لم تعد قادرة على منحهم رواتبهم كما كان يعمل بوتيفار فخرج هذين الكانهين والتحقوا بمعبد آمون وأصبح أحدهما رئيس خزنة أموال معبد آمون وهومن منح البشارة للنبي يوسف دون حتى يدري وهوإذا المعبد فقد جزءاً كبيراً من ثروته ولم يعد آمون ثرياً كما في الماضي مما جعل حكومة مصر تعلن دين التوحيد دين مصر الرسمي وتجريم عبادة آمون.

المعبرون

وهم أربعة رجال من أعظم معبري الرؤيا في مصر يتبعون معبد آمون. وهم يعتمدون في تعبير الرؤى على استخدام العظام وأحجار النرد وطلب العون من العفاريت والشياطين وأرواح أسلافهم ومراقبة أحوال النجوم وأيضاً يعبرون من خلال حدسهم وتحقق أقوالهم ليس بترياً وهؤلاء المعبرين كما الكهنة يقضون حياتهم بالاكل ولا يقومون بمساعدة أحد. هؤلاء المعبرين ظهروا لأول مرة عندما رأى حاكم مصر الجديد أمنحوتب الرابع منامين في ليلتين متتاليتين في الليلة الاولى إذاسبعة بقرات سمان خرجن من النيل وبدأن بالرعي بالقرب من الشاطئ ثم إذا بالنيل قد جف وخرجت من تحت الترابسبعة بقرات عجاف وهذه البقرات العجاف أكلن البقرات السمان فإستقيظ الحاكم مذعوراً في وسط الليل وأمر حراس قصره بإحظار الكهنة والمعبرين وإستنادىء بوتيفار وذلك لكي يقوم المعبرين بتعبير رؤياه لكن المعبرين عجزوا عن تفسيرها فأبلغهم ألخماهوبإن يقولوا للحاكم بإن رؤياه هي من أضغاث الأحلام ومن الرؤى المشوشة والمضطربة وهم لا يفسرون هكذا نوع من الأحلام لكن الحاكم لم يصدقهم ونطق: لهم لا ريب إذا رؤياي صادقة ولكنكم عاجزون عن تعبيرها. ثم طلبت تي والدة الحاكم بأن يعطيهم مهلة فأمهلهم. وفي الليلة التالية رأى الحاكم مناماً مشابهاً لحقيقة المنام الأول إذ إنه رأى إذا سبعة سنابلاً خُضِراً ملئة قد يبسن بعمل ظهور سبع سنبلات يابسات فقام الحاكم بإستنادىء المعبرين مرة أخرى ولكنهم عجزوا أيضاً عن تفسيرها فأمر بزجهم في السجن لكن بعد حتى ذكر ساقيه بيناروس إذا هناك شاب عبراني سجين وهومعبر عظيم عبر له رؤياه وفسرها له بان سيخرج من السجن مع تعبيره أيضاً لرؤيا أبوبيس بإن سيصلب وقد تحقق التعبيران بعد ثلاثة أيام فمنح الحاكم فرصة ثانية للمعبرين وأمهلم ليأتوه بتعبير رؤياه وطلب الحاكم من بيناروس حتى يمضى إلى السجن ويأخذ تفسير الرؤيا من يوسف ففسر يوسف الرؤيا بإن مصر مقبلة علىسبعة سنوات من الوفرة و7 سنوات من القحط فأخرجه الحاكم من السجن وأقام مناظرة بينه وبين كهنة معبدة آمون على تفسير الرؤيا فعجز الكهنة ومعبريهن عن تفسيرها فجل ما توصلوا إليه في بحثهم عن تفسير الرؤيا هوإذا البقرة في سنن وأساطير مصر القديمة تفسر على إنها سنة وقد هزمهم يوسف في تعبير الرؤيا ولحسن حظ المعبرين لم يعمل لهم الحاكم شيئاً لإنه كان مسروراً جداً بتأويل يوسف لرؤياه ولم يشأ حتى يوبخهم لكي لا ينقلب هذا السرور إلى غضب. عندما فسر يوسف رؤيا الحاكم في المناظرة أيده كبير المعبرين وصفق له وهذا أثار غضب ألخماهوكبير الكهنة الذي عند خروجهم من القصر بدأ بتوبيخه وضربه بالعصا على رأسه وأسال الدم من رأسه ثم أمر باديامون بأخذه بعيداً فأخذه باديامون وسلمله لنينيفر كيبتا وقام الاخير بقتله ورمي جثه في النيل لكن بحارة مرسى النيل إكتشفوا الجثة وسلموها للكهنة والذين تظاهروا بالحزن عليه وإدعوا إنه إنتحر لإنه لم يتحمل مرارة الهزيمة أمام تعبير يوزرسيف (اسم النبي يوسف عند أهل مصر).

عائلة النبي يوسف

النبي يوسف تزوج في مصر من إمرأتين الاولى أسينات تزوجها في زمان الوفرة والثانية زليخا تزوجها في السنة الخامسة من سنوات القحط.

أسينات

الممثلة إلهام حميدي؛ مؤدية الصوت (أسمهان البيطار)

وهي بنت كابوسيس كبير الموحدين في معبد آتون وزوجة النبي يوسف الاولى وأم ولديه منسا وأفراهيم. عرضها أخناتون حاكم مصر مع زوجته نيفرتيتي على النبي يوسف للزواج منها وذلك ليخلصاه من عزوبيته ووحدته فوافق عليها النبي يوسف وتزوجها في السنة الخامسة من زمان الوفرة وأنجت له بنتاً تدعى منسا في نفس سنة الزواج وبعدها أنجبت ولداً يدعى أفراهيم. بفضلها إلتقى النبي يوسف مربيته زليخا بعد زمن طويل وعهد بافتقارها وذهاب بصرها وهرمها حيث إنه مضى ليلقي خطبة في معبد آمون وهناك أتت زليخا التي أصبحت عجوزاً عمياء ونادت عليه فأوفد النبي يوسف زوجته أسينات إلى زليخا لينفذ طلباتها لكن عندما فهمت زليخا إذا أسينات زوجة يوسف أغمي عليها لانها كانت ما تزال تعشق يوسف ثم قاموا بوضعها في قصر يوسف ثم عهدت أسينات بسيرة زليخا وفقررت حتى تمضى لتشكوا زوجها يوسف (لإهماله زليخا) عند الحاكم الذي إجتمع به يوسف ليحاكم الكهنة وأتت أسينات وشكت يوسف عند الحاكم على الملأ مما تسبب بتأخير محاكمة الكهنة ثم عندما فهم النبي يوسف بإن تلك المرأءة العجوز هي مربيته زليخا طلب من الحاكم حتى يمضى للقاءها لكن الحاكم رفض ذلك وطلب إحظار زليخا إلى قصره حيث يحاكم الكهنة لكي يروا جميعهم زليخا وعندما أحظروها قام يوسف بدعوة الله لها فرد الله بصر زليخا وأرجعها شابة ثم أمر يوسف بأن يتزوجها لكن زليخا بعد حتى عاد إليها شبابها وعهدت إذا الله مصدر ذلك إختلت بالله 40 ليلة وبعد تمام الاربعين تزوجها يوسف.

أبناء النبي يوسف

للنبي يوسف إبنان فتاةتدعى منسا ولدت في السنة الخامسة من سنوات الوفرة وقد إشتق النبي يوسف إسمها من النسيان لإنها عندما ولدت نسي جميع همومه وآلامه، وفتى يدعى أفراهيم. وكلا ولدي يوسف هذين من زوجته الاولى أسينات.

سجن زاويرا

وهوسجن يقع على سفح تلة مليئة بالاحجار الصلبة التي يتم تشغيل السجانين في قلعها جميع يوم.

السجانون

الشخصيات التي تمثل كادر هذا السجن متمثلون بالآتي:

كيدامين

الممثل (برويز فلاحي بور)؛ مؤدي الصوت (طه العبد)

وهوقائد سجن زاويرا وهومن أعز أصدقاء رودامون وقد أوصاه الاخير بالعناية والاهتمام بالنبي يوسف عندما وضع في السجن فنفذ ذلك فقد كان دائم المراقبة للنبي يوسف ويسمع حديثه ومواعظه للسجناء وقد أحب النبي يوسف كثيراً.

مساعد كيدامين

الممثل (سيروس اسنقي)؛ مؤدي الصوت (سامي ضاهر)

لم يذكر إسمه ولكنه مساعد كيدامين وهومن يستقبل السجناء الجدد من الذين يقبضون عليهم ويزج بهم في السجن وقد تعلق كثيراً بالنبي يوسف لدرجة تمنى حتى يبقى في السجن أويمضى هواليه لكي لا يفارقه من شدة حبه وتعلقه به كسائر السجانون والحراس الذين اتخذونه مساعداً لهم في تنظيف السجن والعناية بالسجناء وإصلاح أحوالهم.

سجناء زاويرا

وهم مجموعة من الرجال الذين تم سجنهم في سجن زاويرا ولم يذكر أسمائهم عدى سجينين من ضمنهم بنتوالذي مثل دوره الممثل منوتشهر بهروج وأزموت الذي كان معماراً في السابق وشيد الكثير من الابنية. كان هؤلاء السجناء مشركين بالله إذ إنهم يعبدون آمون كبير آلهة مصر. وقد كان السجناء تحت رحمة نينفر كيبتا لكن تخلصوا من شَرِهِ فور دخول النبي يوسف السجن معهم فعندما رآه يوسف يضرب بنتوبوحشية وأثخن جسمه بالجراحات وكاد حتى يقتله من شدة الضرب حينها طلب النبي يوسف من حراس السجن التدخل لكنهم كانوا لا يكترثون لذلك بل إذا أحد الحراس خاطب النبي يوسف متهكماً ونطق: كلنا سنموت في النهاية بطريقةٍ ما. لكن بعد ذلك تدخل النبي يوسف وأوقف نينيفر كيبتا لكن عندما عمل ذلك أتى كيدامين وأمر بجلدهما بالسياط كليهما ولإن نينيفر كيبتا بدأ بالشجار فله 100 ضربة لقاء 50 ليوسف ثم أمر بزج نينيفر كيبتا في الحبس المنفرد وأمر بتطبيق القانون ومعاقبة جميع من يتسبب بالشجار إلى غير ذلك تخلص السجناء من شر نينفر كيبتا ونجا بنتوبحياته بفضل النبي يوسف. إلى غير ذلك بدأ السجناء بحب النبي يوسف لإنه دائماً يساعدهم ويعظهم وينصحهم ويقضي حاجاتهم ويقوم بإيثارهم على نفسه فعندما كان نيمي سابووسائر خدم قصر بوتيفار يقومون بإرسال الطعام والثياب إليه كان يقوم بتوزيعها على السجناء ولا يأخذ منها سوى الشيء القليل. وقد كان هؤلاء السجناء يعيشون في السجن وسط قذارة كبيرة لدرجة إذا الفئران كانت تتجول وسطهم بكل حرية وعندما سألهم النبي يوسف: أبلغوني كيف من الممكن أن تعيشون في مثل هكذا مكان،يا ترى؟ فأجابوه متهكمين: لونظفناها فلن نستيطع هجرها وضحكوا لكن النبي يوسف نطق لهم إذا بقاءهم في السجن لا يعني تحمل هذه القذارة فحتى حياتهم في هذه الدنيا مؤقتة فأثرت فيهم موعظة النبي يوسف وبدأوا بتنظيف السجن معه وأصبح نظيفاً بل إنهم بعد سنوات بدأوا بتربية الورود والاعتناء بها. هؤلاء السجناء عندما كانوا في معاقل الحجارة كانوا يسألون النبي يوسف متذمرين لما لا تقوم الآلهة بعمل شيء لإنقاذنا من حالتنا هذه،يا ترى؟ وذلك لإن الكثير منهم رموا في السجن ظلماً ومن ضمنهم الرجل العجوز الذي كان النبي عندما يراه يتذكر والده النبي يعقوب ويبكي شوقاً إليه ولج هذا العجوز السجن لإنه حاول الدافع عن إبنته عندما أراد الكهنة الاعتداء عليها جنسياً بحجة كونها زوجة لآمون فأبلغهم النبي يوسف: أنا لا أعتبر آمون مقصراً المقصرون هم أنتم لإنكم تتسقطون النجاة من حجر بلا حياة. فنطقوا له: ولكننا لا نعهد إلهاً غير آمون ورع وإيزيس. فأبلغهم يوسف عن ربه الله الواحد الاحد. حينها سأله السجناء إذا كان الله يعمل مثل ما يعمل آمون وكهنته من قبيح الافعال،يا ترى؟ فأبلغهم يوسف: إذا ربي لا يعمل أي من هذه الافعال بل يستقبحها. عندما بُعِثَ النبي يوسف بالنبوة والرسالة إلى أهل مصر كان في السجن وأول من آمنوا بنبوته ورسالته والإيمان بالله ونبذ عبادة آمون هم هؤلاء السجناء فأصبحوا جميعهم ما خلا نينيفر كيبتا موحدين ومؤمنين. عندما خرج يوسف من السجن بعدثمانية سنوات قضاها معهم شعر السجناء بالحزن الشديد وبكوا لفراق النبي يوسف من شدة حبهم له فقد أنساهم وجوده بعدهم عن ديارهن لكن النبي يوسف نطق لهم إذا الله معكم وودعهم وغادر السجن وأصبح مستشاراً لحاكم مصر حينها أصدر فرمان حكومي بالعفوعنهم فقد شفع لهم يوسف عند حاكم مصر. بعد خروج السجناء لحقوا جميعهم بالنبي يوسف حينها حسن بيناروس من هيئتهم فحلق شعر وجههم ولحيتهم الطويلة وألبسهم أحسن الثياب بعد ذلك بدأ النبي يوسف بإتخاذهم عوناً له في مهمته في إنقاذ مصر من القحط فأصبحوا مستشارين ووكلاء لحكومة يوسف وأصبحوا يديرون مخازن الحنطة في كافة أراتى مصر وقد تفقدوا في زمان الوفرة كافة حقول الحنطة وإستلموا الحنطة المدخرة من المزارعين وقاموا بجباية الضرائب منهم أما في زمان القحط فقد عين النبي يوسف إثنين منهم ليقوموا بتوزيع الحنطة المدخرة للناس في جميع شهر وهما الرجل العجوز وبنتوالذي اغتال في أحد أيام توزيع الحنطة من قبل جيش باديامون الذين أغاروا على الحنطة لينتقموا من حكومة مصر لإعلانها التوحيد ديناً رسمياً لمصر وتجريم عبادة آمون.

آخرون

ومن الشخصيات الاخرى الذي ظهرت في المسلسل وتسكن في مصر هم كالآتي:

النسوة الاتي بترن أيديهن

وهن مجموعة من نسوة أشراف مصر من بينهن زوجة الكاهن باديامون والتي تدعى ميريتاتن والذي مثلت دورها الممثلة بانته مهدي نيا. هؤلاء النساء هن صاحبات فواحش لكنهن عيرن زليخا بمحاولهتا خيانة زوجها بوتيفار مع يوسف وبعد حتى إنتشر خبر هذه الفضيحة في كافة أراتى مصر إستدعت زليخا نسوة أشراف مصر لحفل ضيافة وناولت جميع واحدة منهن بفاكهة الأترج ومعها سكينة قاطعة ثم أمرت يوسف حتى يدخل عليهم حاملاً سلة فواكه وعندما نظرت إليه النسوة دهشن من شدة جمال يوسف لدرجة إنهن لم يحسسن بأنفسهم وهن يبترن أيديهم نتيجة تشتت ذهنهن وأرادت زليخا من ضيافتها هذه إذا تبرهن إذا هذا الفتى الذي سلب اللب من عقولهن يستحق حتى تتحمل فيه وزر خطيئها فوافقنها النسوة على ذلك وبدأن بأمر من زليخا بإغواء يوسف لكنه كان يردهن خائبات إلى حتى عرضن على زليخا حتى تقوم بسجنه حينها سينفذ رغباتها فطلبت زليخا من زوجها بوتيفار بأن تزج به في السجن فوافق على ذلك ودخل يوسف إلى سجن زاويرا. عندما أول يوسف حلم رؤيا حاكم مصر طلب الحاكم إخراجه من السجن وطلب رؤيته لكن يوسف إشترط حتى يسأل عن حال النسوة اللاتي بترن أيديهن لكي يخرج من السجن لانه طلب حمل التهم الباطلة عنه ولإنه لا يريد لحاكم مصر حتى يتعامل مع من يتهمونه بخيانة أسياده. فأحظر الحاكم النسوة ومعهن زليخا وطلب منهن حتى يخبرنه بالحقيقة ومن هوالمذنب،يا ترى؟ فإعترفن جميعاً بما فيهن زليخا بذنهبن وإنهن من أغوين يوسف لكنه كان يردهن خائبات. وبعد اعترافهن زج بهن الحاكم السجن لكنهن خرجن جميعاً من السجن بشفاعة من يوسف الذي بعد خروجه من السجن وتأويله لرؤيا حاكم مصر طلب منه حتى يخبره بجميع طلباته لينفذها فطلب طلبين الأول الإفراج عن جميع سجناء زاويرا والطلب الثاني إخراج زليخا وجميع النسوة اللاتي بترن أيديهن وقام الحاكم بهجر الامر ليوسف الذي أصبح مستشاراً له فقام يوسف بإصدار فرمانين الأول عن إفراج سجناء زاويرا والثاني الإفراج عن النسوة فخرجن من السجن جميعاً.

ستينيه

وهي ابن عمة زليخا ووالدة الطفل الرضيع الذي شهد ببرائة النبي يوسف وهي تسكن في مدينة منفس وقد اتىت مع إبنها الرضيع إلى طيبة للقاء زليخا ابنة عمها وقد تزامنت زياراتها مع حادثة محاولة زليخا إغواء يوسف لممارسة الفاحشة معها.

كيسين

وهوابن ستينيه ابنة عمة زليخا وهوطفل رضيع في الشهر السادس من العمر نطق بمعجزة إلهية وشهد ببرائة النبي يوسف من تهمة زليخا له بإن راودها عن نفسها حيث نطق: أمتثل لأوامر الله الواحد وأردد حدثاته إذا كان قميصه قُدَ من قُبُلاً فصَدَقَت وهومن الكاذبين وإن كان قميصه قُدَ من دُبُراً فصَدقَ وهي من الكاذبين. حينها نظر بوتيفار لقميص يوسف وقد تمزق من الخلف وبالتالي تأكدت له براءة يوسف وعهد إذا زليخا هي المذنبة.

سينوهيه

وهوطبيب مخضرم وله دراية بأمراض المخ والجمجمة ويعمل كطبيب خاص في قصر الحاكم ويتم إستنادىئه لمداواة السقمى والمصابين خارج القصر أيضاً مثل بوتيفار وهونيفر.

اللصان المشردان

وهما رجلان شابان مشردان كانا يأتيان بأخبار المكان الذي يقصده النبي يوسف ليخبرا زليخا طمعاً بالحصول على جوائز منها.

شخصيات أخرى

الراوي

وهومن يقوم بالسرد الروائي للمسلسل وقد ظهر صوته في ثلاثة حلقات هي الحلقتين الاوليتين والحلقة 35.

الخضر

الممثل (محمد قاسم بورستار)

في الدبلجة العربية لم يذكر منقد يكون. وهوشخصية الخضر الذي لا يزال على قيد الحياة إلى يومنا هذا ظهر في المسلسل لأول مرة في قعر البئر التي ألقي فيها النبي يوسف من قبل أخوته وقد أبلغه بإنه ينتظره منذ 1200 عام.

المراجع

  1. ^ أسماء الشخصيات والمعلومات عنها هي بحسب ما ظهر في المسلسل أما إذا كانت هذه الشخصيات حقيقة أم لا فلا نجزم بذلك ولا تعتبر هذه المعلومات حقائق تاريخية إنما مجرد ذكر لمعلومات عن شخصيات ظهرت في أحداث هذا المسلسل

وصلات خارجية

تاريخ النشر: 2020-06-01 19:45:28
التصنيفات: أفلام باللغة الفارسية, أفلام تلفزيونية 2008, أفلام مبنية على القرآن, تصوير ثقافي عن أخناتون, تصوير ثقافي عن نفرتيتي, تصوير ثقافي ليوسف, عروض تلفزيونية إيرانية, عروض تلفزيونية تقع أحداثها في مصر القديمة, مسلسلات إيرانية, مسلسلات تاريخية إيرانية, مسلسلات تلفزيونية إسلامية, مسلسلات تلفزيونية إنتاج 2008, مسلسلات سيرة شخصية, مسلسلات مدبلجة, مقالات يتيمة منذ يناير 2020, جميع المقالات اليتيمة, مقالات يتيمة (قوائم), جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, بوابة إسرائيل/مقالات متعلقة, بوابة فلسطين/مقالات متعلقة, بوابة تلفاز/مقالات متعلقة, بوابة مصر/مقالات متعلقة, بوابة بلاد الرافدين/مقالات متعلقة, بوابة عقد 2000/مقالات متعلقة, بوابة الأديان/مقالات متعلقة, بوابة العراق/مقالات متعلقة, بوابة الشام/مقالات متعلقة, بوابة إيران/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات بها شريط بوابات بأكثر من 10 بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الملك يعزي أسرة عائشة الشنا

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-27 03:24:36
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 60%

الملك يعزي أسرة عائشة الشنا

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-27 03:24:40
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 53%

روسيا.. ارتفاع حصيلة ضحايا إطلاق النار بمدرسة إلى 17 شخصا

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-27 06:17:59
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 98%

سوق الطيور في باريس سيغلق بصورة نهائية.. لهذا السبب

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-27 06:15:25
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 35%

دوري الأمم الأوروبية: إيطاليا تتأهل لنصف النهائي بعد فوزها على المجر

المصدر: BBC News عربي - بريطانيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-27 06:16:28
مستوى الصحة: 86% الأهمية: 94%

مجلس المنافسة يكشف أرباح شركات المحروقات

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-27 03:24:32
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 53%

مجلس المنافسة يكشف أرباح شركات المحروقات

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-27 03:24:28
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 52%

بتكوين تتجاوز 20 ألف دولار لأول مرة في أسبوع

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-09-27 06:19:33
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 57%

ناسا تصدم مركبة فضائية بكويكب في أول اختبار من نوعه.. فيديو

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-09-27 06:19:34
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 51%

طوكيو تحتج بعد اعتقال قنصلها وتطالب بالاعتذار

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-27 06:16:44
مستوى الصحة: 87% الأهمية: 89%

"بيتكوين" تتجاوز 20 ألف دولار لأول مرة في أسبوع               

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-27 06:17:57
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 96%

أمامك 5 ثوان فقط.. كم فأراً ترى في هذه الصورة؟

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-27 06:18:01
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 86%

بريطانيا تعتزم طباعة صورة الملك تشارلز على الطوابع وأوراق العملة تدريجيا

المصدر: الإمارات اليوم - الإمارات التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-09-27 06:19:34
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 67%

فيديو من تركيا.. استعراض خطير بالسيارات ينتهي بغرامة!

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-27 06:18:04
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 90%

4 عادات تحمي زواجك من الخيانة

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-27 06:15:23
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 50%

روسيا تطلق سراح القنصل الياباني بعد ساعات من الاحتجاز

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-27 06:17:10
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 93%

مصدر أمني: احتجاز مخربين أوكرانيين اثنين في منطقة خيرسون

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-09-27 06:16:41
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 94%

تحميل تطبيق المنصة العربية