هذه الموضوعة بحاجة مراجعة، لضمان معلوماتها وإسنادها وأسلوبها ومصطلحاتها، وعلاقتها بالقارئ العربي، لأنها ترجمة اقتراضية أوآلية من لغة أجنبية.
قد تؤدي جرعة منخفضة جدًا من مادة كيميائية إلى رد عملٍ معاكس لتناول كائن حي لجرعة عالية جدًا.

الإنهاض (Hormesis) (من اليونانيةإنهاض (hórmēsis) "الحركة السريعة، أوالحماس، " ومن اليونانية القديمة إنهاض(hormáein) "الوضع في الحركة، والدفع، والحث على") هوتعبير عن الاستجابات البيولوجية المواتية بشكلٍ عام للتعرضات الخفيفة من السموم وعوامل الإجهاد الأخرى. من ثمقد يكون للملوث أوالسم المسبب للإنهاض تأثير معاكس في حالة تناول الجرعات المنخفضة يشبه آثار تناول الجرعات الكبيرة. ويشير مفهوم المناعة السمية، وهومفهوم ذوصلة، إلى التعرض المتعمد للسموم في محاولة لتطوير المناعة ضدها. والمصطلح المُقترح لدراسة الإنهاض وعلومه هوفهم المنهضات.

وفي فهم السموم، الإنهاض هوظاهرة استجابة الجرعة التي تتميز بتنشيط جرعة منخفضة، وتثبيط جرعة عالية، مما ينتج عنه استجابة للجرعة على شكل حرف J أوعلى شكل حرف U مقلوب. وتم أيضًا وصف تلك العوامل البيئية التي قد تنتج استجابة إيجابية بـ "إيوسترس (eustress)."

هذا ولقد خضع نموذج استجابة الجرعة للإنهاض لمناظراتٍ حادة. ولا تحظى فكرة الإنهاض كظاهرة مهمة أوشائعة في الأنظمة البيولوجية، بقبولٍ واسع.

ولم تُفهم الآليات البيوكيميائية التي يعمل بها الإنهاض فهمًا جيدًا. فمن المحتمل حتى تقوم الجرعات المنخفضة من السموم أوغيرها من مسببات الإجهاد بتنشيط آليات إصلاح الجسد. ولا تقوم عملية الإصلاح تلك بإصلاح الضرر الناجم عن السُم فقط، ولكنها أيضًا تعالج الضرر الطفيف الذي قد يحدث تراكمًا قبل تنشيط آلية الإصلاح.

معلومات تاريخية

أول من وصف هذه الظاهرة هوالصيدلي الألماني هوغوشولز (Hugo Schulz) في عام 1888 بمتابعة ملاحظاته الشخصية بإمكانية تحفيز نموالخميرة عن طريق جرعة صغيرة من السموم. واقترن هذا مع عمل الطبيب الألماني رودولف أرندت (Rudolph Arndt)، الذي تفهم الحيوانات التي أعطيت جرعات منخفضة من العقاقير، والذي أدى في نهاية المطاف إلى قاعدة أرندت-شولتز(Arndt -Schulz rule). وساهمت مناصرة أردنت للمثلية في تقلص مصداقية هذه القاعدة في العشرينيات والثلاثنيات. وقد صيغ واستخدم مصطلح "الإنهاض" لأول مرةٍ في بحثٍ فهمي قدمه سي إم ساوثمان (C.M. Southam) وجاي إيرليك (J. Ehrlich) في عام 1943 في مجلة : أمراض النبات، المجلد 33، pp.&nbsp؛517-541. وقام مؤخرًا إدوارد كالابريس (Edward Calabrese) بإعادة إحياء نظرية الإنهاض من خلال بحثه على نباتات النعناع.

أمثلة

هناك مجموعة واسعة من البحوث التي تفيد في إظهار مجموعة متنوعة من الآثار الإنهاضية.

معظم الأدوية سامة عند تناولها بكميات كبيرة. ويطلق على المقياس الكمي لهذه الحقيقة المؤشر العلاجي. ولا يعتبر تأثيرها المفيد عند تناول الجرعة السليمة مثالاً على الإنهاض.

التمارين البدنية

يتعرض الذين يمارسون مستوياتٍ منخفضة من النشاط البدني، أوالذين ينخرطون في برامج التمرينات المكثفة لخطر ازدياد مستويات الإجهاد التأكسدي، بينما يقابل الأشخاص الذين يمارسون التدريبات معتدلة الكثافة بشكلٍ منتظم نسبيًا أقل من الإجهاد التأكسدي. فلقد تم الربط بين بعض المستويات المرتفعة للإجهاد التأكسدي وبين زيادة حدوث مجموعة متنوعة من الأمراض.

تعد هذه العلاقة، التي تؤدي فيها جرعة متوسطة من الضغوطات (التمرين) آثارًا إيجابية، سمةً من سمات الإنهاض. ومع ذلك، يجب الإشارة إلى حتى هناك مرشد على حتى الإجهاد التأكسدي المصحوب بالتمارين المكثفة قد يحدث له منافع صحية على المدى الطويل. وهذا قد يعني حتى الإجهاد التأكسدي وحده، يوفر مثالاً على الإنهاض (انظر القسم الخاص بالإنهاض الميتوكوندري)، ولكن لا توفر التمارين الرياضية وحدها مثالاً على الإنهاض.

الكحول

يُعتقد حتى المشروبات الكحولية من المنهضات حيث إنها تمنع أمراض القلب والجلطات، مع أنه قد تكون فوائد الشرب الخفيف مبالغًا فيها.

في 2012، عثر الباحثون في جامعة كاليفورنيا بلوس أنجلوس (UCLA) حتى كمياتٍ صغيرةٍ جدًا (1 mM, أو0.005%) من الإيثانول ضاعفت من عمر الكاينور هابديتيس الأنيقة، وهي دودة مستديرة يكثر استخدامها في الدراسات البيولوجية. ولكن لم يكن لتقديم جرعاتٍ أكبر تصل إلى 0.4% أي منافعٍ تذكر فيما يتعلق بإطالة العمر.

ميثيل الزئبق والبيض البري

في 2010، أظهر درس نُشر في دورية علوم السموم البيئية والكيمياء حتى جرعات منخفضة من ميثيل الزئبق، وهوملوث سمي عصبي قوي، قد حسنت معدل فقس البيض البري. وقد ذكر مؤلف هذه الدراسة، جاري هينز (Gary Heinz) - الذي قاد دراسة هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية في مركز بوتوكسينت لبحوث الحياة البرية في بيلتسفيل، بولاية ميريلاند (Md) - حتى هناك تفسيرات أخرى ممكنة. عملى سبيل المثال، قد يحدث السرب محل الدراسة قد أصيب بأحد أنواع العدوى دون السريرية المنخفضة، وقد يحدث الزئبق، المعروف بأنه من مضادات الميكروبات، قد اغتال العدوى التي كانت لتؤذي التكاثر في الطيور غير المُعالجة.

التأثيرات على الشيخوخة

تعد الشيخوخة أحد المجالات التي تم استكشافها بعمق لدراسة إمكانية تطبيق مفهوم الإنهاض عليها. وبما حتى القدرة الأساسية على البقاء لأي نظام بيولوجي تعتمد على قدرته التماثلية الديناميكية (التماثل الساكن)، فقد اقترح المتخصصون في فهم الشيخوخة البيولوجية حتى تعريض الخلايا والكائنات الحية للإجهاد الخفيف يؤدي إلى رد عملٍ تكيفي أوإنهاضي بمنافع بيولوجية عديدة. وقد جمعت الآن هذه الفكرة مجموعة كبيرة من الأدلة الداعمة التي تظهر حتى التعرض المتكرر للإجهاد الخفيف له آثار مضادة للشيخوخة. وفي هذا الصدد، تعتبر ممارسة التمارين نموذجًا للإنهاض. ومن أنواع الإجهاد الخفيف المستخدم في الدراسات المماثلة عن تطبيقات الإنهاض في أبحاث الشيخوخة: الصدمات الحرارية، والإشعاع، والتأكسد الاحترافي، والجاذبية المفرطة، والتقييد الغذائي. ووجد حتى لبعض الجزيئات الطبيعية والصناعية مثل، السيلاستيرول من النباتات الطبية، والكركم من تابل مسحوق جذور الكركم، آثارٌ إنهاضية نافعة. وقد سُميت تلك المُركبات التي تعطي آثارًا صحية نافعة عن طريق تحفيز أوتحوير طرق الردود الإجهادية في الخلايا ب"المنهضات". وتم أيضًا اقتراح التدخلات الإنهاضية على المستوى الطبي، من خلال مجموعة متنوعة من المحفزات، والتحديات، والعمليات المُجهدة، التي تهدف إلى زيادة تعقيد ديناميكية النظم البيولوجية لدى البشر.

الميتوكوندريا

تُوصف الميتوكوندريا أحيانًا "بمحطات توليد الطاقة الخلوية" لإنتاجها معظم مخزون الخلية من الأدينوساين ثلاثي الفوسفات (ATP)، مصدر للطاقة الكيميائية. وقد اعتبر أنصار النظرية الحرة المتطرفة الخاصة بالشيخوخة، والتي روج لها دينهام هارمان (Denham Harman)، حتى أنواع الأكسجين التفاعلي من المنتجات الثانوية لالفوسفورية المؤكسدة غير المرغوب فيها في الميتوكوندريا تقترح النظرية الحرة المتطرفة استخدام المنتجات التي ستقودها أنواع الأكسجين التفاعلي، مثل ما يسمي بمضادات الأكسدة، إلى خفض الإجهاد التأكسدي، وبذلك تؤدى إلى زيادةٍ في العمر. ولكن مع ذلك، لم تُؤكد التجارب السريرية المنافع الصحية المزعومة لمضادات الأكسدة، وتوحي النتائج بأن مضادات الأكسدة قد تسبب السرطان لدى البشر. وأظهرت دراسات أخرى حتى مكملات مضادات الأكسدة قد تكون مسببة للأمراض، وتزيد من نسبة الموت لدى البشر. وقد تقوم أنواع الأكسجين التفاعلي بدورٍ هام وحيوي في زيادة العمر كالجزيئات المرسلة للأكسدة التي تُرسل إشارات من حجرة الميتوكوندريا إلى حجرات أخرى في الخلية. ومن الممكن حتى تؤدي الزيادة في تكوين أنواع الأكسجين التفاعلية بداخل الميتوكوندريا إلى رد عملٍ تكيفي،قد يكون من شأنه زيادة مقاومة الإجهاد، وخفض الإجهاد التأكسدي على المدى الطويل. وسُمي رد العمل المعاكس للاستجابة لأنواع الأكسجين التفاعلية بالإنهاض الميتوكوندري، أوالميتوهورموسيس، ويُفترض نظريًا أنه مسؤول عن جميع من: الزيادة في العمر الافتراضي، والقدرات المعززة للصحة لتقييد الجلوكوز، والتمارين الرياضية.

وقد تتسبب عوامل سمية محتملة مُنتجة ذاتيا، في الإنهاض عملى سبيل المثال، تستهلك الميتوكوندريا الأكسجين، الذي يُولد (أنواع الأكسجين التفاعلية) الحرة المتطرفة التي هي من المنتجات الثانوية الحتمية. فقد اقُترح في السابق، على أسسٍ افتراضية، حتى العوامل الحرة المتطرفة قد تحفز رد عملٍ ذاتي يبلغ ذروته في شكل زيادة القدرات الدفاعية ضد العوامل المتطرفة الدخيلة (وربما أيضًا مركبات أخرى سامة). وتشير الأدلة التجريبية الحديثة بشكلٍ دامغ حتى هذا هوالحاصل عملاً، وأن مثل هذا الاستحداث للعوامل الحرة المُنتجة داخليًا يزيد من العمر الافتراضي للكائن الحي. والأهم من ذلك، تقوم مضادات الأكسدة بمنع هذا التمديد في العمر، مما يمثل دليلاً مباشرًا على حتى السموم المتطرفة قد تطيل العمر وتحسن الصحة. وحيث إنه قد وُجد حتى النشاط الميتوكوندري كان زائدًا في الدراسات السابق ذكرها، لا يمكن شرح هذه الظاهرة اعتمادًا على الزيادة في العوامل الحرة المتطرفة التي يمكنها استخدام الأجسام الحالية اليحلول (lysosome) لتحديد الميتوكوندريا الواجب تدميرها، وفي مثل هذه الحالة تعطي العوامل الحرة الفائقة الإشارة لتعلن حتى الميتوكوندريا جاهزة للتدمير، وقد طرح ذلك التفسير نيك لين (Nick Lane).

ولم يظهر بعد، هل يمكن تطبيق هذا المفهوم على البشر أم لا، بالرغم من حتى نتائج فهم الأوبئة الحديثة تدعم عملية الإنهاض الميتوكوندري، بل وتشير حتى إلى حتى بعض مكملات مضادات الأكسدة قد تؤدى إلى زيادة انتشار الأوبئة لدى البشر.

الجدل

من المثير للجدل ما إذا كان الإنهاض عملية شائعة أومهمة. على أقل تقدير تدعي منطقة مُحكمة حتى هناك أكثر من 600 مادة تعطي علاقة على شكل حرف U لاستجابة الجرعة. خط كالاباريس (Calaberese) وبالدوين (Baldwin):

إن واحد في المائة (195 من أصل 20,285) من الموضوعات المنشورة تحتوى على 668 علاقة لاستجابة الجرعة مستوفين لمعايير القبول.

ففكرة حتى تأثيرات الجرعات المنخفضة قد تكون مختلفة (وأحيانًا بشكلٍ هائل) هي فكرة مقبولة، ولكن إيجابية تأثير هذه الجرعة المنخفضة مازالت محل التساؤل

أدت نظرية الإنهاض إلى جدلٍ كبير حينما طُبِقت على الإشعاع المؤين. وتسمى هذه النظرية بالإنهاض الإشعاعي. والنموذج المقبول عمومًا من نماذج الاستجابة للجرعة في البيولوجيا الإشعاعية هونموذج اللا عتبة الخطي (LNT)، الذي يفترض الاعتماد الخطي الصارم بين آثار المخاطر الصحية الضارة التي يسببها الإشعاع وجرعة الإشعاع.

ويتفق جميع من مجلس الولايات المتحدة الوطني للبحوث (جزء من الأكاديمية الوطنية للعلوم)،، والمجلس الوطني للحماية من وقياس الإشعاع (هيئة بتفويض من كونغرس الولايات المتحدة)، ولجنة الأمم المتحدة الفهمية المعنية بآثار الإشعاع المؤين (UNSCEAR)، على حتى الإشعاع المؤين، مثله مثل قاعدة الجرعات الإشعاعية، ليس واضح المعالم.

واستنتج تقرير كُلف من قبل الأكاديمية الوطنية الفرنسية حتى هناك دلائل كافية لحدوث الإنهاض عند معدلات الجرعات الخفيفة، وأنه يجب إعادة النظر في نموذج اللا عتبة الخطية كالمنهج المستخدم في تقدير الأخطار الناجمة عن مصادر الإشعاع الضعيفة، على سبيل المثال: المستونادىت الجيولوجية العميقة لالنفايات النووية. ومن ناحيةٍ أخرى، يُقر المجلس الوطني للحماية من وقياس الإشعاع ومقره في الولايات المتحدة، أنه ليست هناك دلائل كافية لإثبات الإنهاض الإشعاعي ووجوب استمرار الجهات المعنية بالحماية من الإشعاع بتطبيق نموذج اللا عتبة الخطي لأغراض تقدير الخطر.

عواقب السياسات

عادةً ما تستخدم الوكالات التنظيمية مثل وكالة حماية البيئة (EPA)، وإدارة الأغذية والأدوية (FDA)، واللجنة التنظيمية النووية (NRC)، نموذج خطي لا عتبي لمسببات السرطان (ومن ضمنها الإشعاع). والافتراض في النموذج الخطي أنه لا يوجد جرعة لا مخاطر لها في الإصابة بالسرطان. وبينما يبقى المنهج الخطي هوالمنهج الشائع، سمحت وكالة حماية البيئة، اعتمادًا على أدلة ميكانيكية كافية تقترح استجابة غير خطية للجرعة، بالاشتقاق من جرعة الحد الأدنى (المعروفة أيضًا باسم الجرعة المرجعية) والتي يُعتقد أنه لا يشكل استخدام جرعاتٍ أقل منها خطر الإصابة بالسرطان

وبينما يجادل أنصار الإنهاض مؤكدين حتى التغيير باستخدام النموذج الإنهاضي سيقود في الغالب إلى تغيير في معايير التعرض الإشعاعي للسموم المنقولة في الهواء، والمياه، والأغذية، والتربة، مما يجعل المعايير أقل صرامةً؛ يشير فهماء آخرون إلى حتى التحفيز بالجرعات الخفيفة قد يحمل آثارًا سلبية للغاية. على سبيل المثال، أظهر درس ريثا نيوبولد (Retha Newbold) في المعهد الوطني لعلوم الصحة البيئية حتى الجرعات الكبيرة نسبيًا من استروجين أجنبي بيولوجيا، وثنائي إيثيل ستيلبوستيرول، خلال نموالجنين تتسبب في فقدان الوزن عند سن البلوغ، وتسبب الجرعات المنخفضة بشدة البدانة البشعة. وبالمثل، تسبب الجرعات المنخفضة من الفثالات DEHP ردود عمل حساسية متزايدة لمسببات الحساسية، بينما الجرعات الأكبر لا تأثير لها. فالتحفيز بالجرعات المنخفضة قد يؤدي إلى نتائج عكسية خطيرة. ويؤدى الاستخدام الأوسع للنموذج الإنهاضي إلى التأثير على كيفية تصميم وإدارة الفهماء للأبحاث وعلى اختيار نماذج تقدير الخطر. وفي جميع الاحتمالات، وكما يزعم أنصار النظرية الإنهاضية، حتى التسليم بأن آثار الجرعات المنخفضة لا يمكن التنبؤ بها من تجارب الجرعات العالية، يفترض أن يفرض تعزيز معايير الصحة العامة، ولن يضعفها.

انظر أيضًا

  • تقييد الثمنات الحرارية

المراجع

  1. Kaiser Jocelyn (2003). "HORMESIS: Sipping From a Poisoned Chalice". Science. 302 (5644): 376–379. doi:10.1126/science.302.5644.376. PMID 14563981.
  2. ^ Axelrod, Deborah, MD, et al. "'Hormesis' – An Inappropriate Extrapolation from the Specific to the Universal". International Journal of Occupational and Environmental Health, 2004;10:335–339. Retrieved 26-Feb-2006. نسخة محفوظة 03 مارس 2012 على مسقط واي باك مشين.
  3. ^ Calabrese, Edward (2004). "Hormesis: a revolution in toxicology, risk assessment and medicine". EMBO. 5: S37–S40. doi:10.1038/sj.embor.7400222. PMC 1299203. PMID 15459733.
  4. ^ Bethell, Tom (2005). . USA: Regnery Publishing. صفحات 58–61. ISBN . مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020.
  5. ^ Zsolt Radak; Hae Y. Chung; Erika Koltai; Albert W. Taylor; Sataro Goto (2008). "Exercise, oxidative stress and hormesis". Ageing Research Reviews. 7 (1): 34–42. doi:10.1016/j.arr.2007.04.004. PMID 17869589.
  6. ^ Op. cit.
  7. ^ Zarse, Ristow M. (2010). "How increased oxidative stress promotes longevity and metabolic health: The concept of mitochondrial hormesis". Exp Gerontol. 45 (6): 140–8. doi:10.1016/j.exger.2010.03.014. PMID 20350594.
  8. ^ Cook, Ralph (2006). "The Importance of Hormesis to Public Health". Environmental Health Perspectives. doi:10.1289/ehp.8606. مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2007.
  9. ^ "International study questions health benefits of moderate drinking". مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2017.
  10. ^ Castro, Paola V. (2012). "Caenorhabditis elegans Battling Starvation Stress: Low Levels of Ethanol Prolong Lifespan in L1 Larvae". PLoS ONE. Bibcode:2012PLoSO...7E9984C. doi:10.1371/journal.pone.0029984. مؤرشف من الأصل في 07 يناير 2015. اطلع عليه بتاريخ 22 يناير 2012.
  11. ^ Heinz, G.H., et al. 2010. Enhanced Reproduction in Mallards Fed a Low Level of Methylmercury: An Apparent Case of Hormesis. Environmental Toxicology & Chemistry 29(March):650. doi:10.1002/etc.64
  12. ^ Quoted in the article in Science News نسخة محفوظة 26 سبتمبر 2012 على مسقط واي باك مشين.
  13. ^ Eric Le Bourg and Suresh Rattan editors: Mild Stress and Healthy Aging: Applying hormesis in aging research and interventions, 2008 ((ردمك 978-1-4020-6868-3))
  14. ^ Rattan, S.I.S. Principles and practice of hormetic treatment of aging and age-related diseases. Human and Experimental Toxicology, 27: 151–154, 2008.
  15. Rattan, S.I.S. Hormesis in aging. Ageing Research Reviews, 7: 63-78, 2008.
  16. Gems, David (2008-03-05). ". Cell Metabolism. 7 (3): 200–203. doi:10.1016/j.cmet.2008.01.001. PMID 18316025. مؤرشف من الأصل في 08 يناير 2010. اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2008.
  17. ^ Le Bourg and Rattan editors: Mild Stress and Healthy Aging: Applying hormesis in aging research and interventions, 2008 ((ردمك 978-1-4020-6868-3))
  18. ^ Rattan S.I.S. (2008). "Hormesis in aging". Ageing Research Reviews. 7 (1): 63–78. doi:10.1016/j.arr.2007.03.002. PMID 17964227.
  19. ^ Ali R.E., Rattan S.I.S. (2006). "Curcumin's biphasic hormetic response on proteasome activity and heat shock protein synthesis in human keratinocytes". Annals of the New York Academy of Sciences. 1067: 394–399. Bibcode:2006NYASA1067..394A. doi:10.1196/annals.1354.056. PMID 16804017.
  20. ^ Marios Kyriazis 2005. Clinical anti-aging hormetic strategies. Rejuvenation Res. 8(2):96–100
  21. ^ Kyriazis M (2003). "Practical applications of chaos theory to the modulation of human ageing: nature prefers chaos to regularity". Biogerontology. 4 (2): 75–90. doi:10.1023/A:1023306419861. PMID 12766532.
  22. PMID 20350594 (ببمد 20350594)
    Citation will be completed automatically in a few minutes. Jump the queue or expand by hand
  23. ^ Tapia, PC (2006). "Sublethal mitochondrial stress with an attendant stoichiometric augmentation of reactive oxygen species may precipitate many of the beneficial alterations in cellular physiology produced by caloric restriction, intermittent fasting, exercise and dietary phytonutrients: "Mitohormesis" for health and vitality". Med Hypotheses. 66 (4): 832–43. doi:10.1016/j.mehy.2005.09.009. PMID 16242247. PubMed listing نسخة محفوظةعشرة مايو2012 على مسقط واي باك مشين.
  24. ^ Schulz, Tim J.; Zarse, Kim; Voigt, Anja; Urban, Nadine; Birringer, Marc; Ristow, Michael (2007). "Glucose Restriction Extends Caenorhabditis elegans Life Span by Inducing Mitochondrial Respiration and Increasing Oxidative Stress". Cell Metabolism. 6 (4): 280–293. doi:10.1016/j.cmet.2007.08.011. PMID 17908557. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) abstract at journal website نسخة محفوظة ثلاثة يوليو2012 at Archive.is
  25. ^ Lane, Nick (November 17, 2006). Power, Sex, Suicide: Mitochondria and the Meaning of Life. دار نشر جامعة أكسفورد. ISBN .
  26. ^ Bjelakovic G, Nikolova D, Gluud L, Simonetti R, Gluud C (2007). "Mortality in Randomized Trials of Antioxidant Supplements for Primary and Secondary Prevention: Systematic Review and Meta-analysis". JAMA. 297 (8): 842–57. doi:10.1001/jama.297.8.842. PMID 17327526. مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2010. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  27. ^ Calabrese EJ, Baldwin LA (2001). "The frequency of U-shaped dose responses in the toxicological literature". Toxicol Sci. 62 (2): 330–8. doi:10.1093/toxsci/62.2.330. PMID 11452146.
  28. ^ Health Risks from Exposure to Low Levels of Ionizing Radiation: BEIR VII Phase 2 نسخة محفوظةخمسة يوليو2008 على مسقط واي باك مشين.
  29. ^ NCRP Store – Add Product to Cart نسخة محفوظة 12 يونيو2018 على مسقط واي باك مشين.
  30. ^ André Aurengo; Dietrich Averbeck; André Bonnin; Bernard Le Guen; Roland Masse; Roger Monier; Maurice Tubiana; Alain-Jacques Valleron; Florent de Vathaire (2005-03-30). "Dose-effect relationships and estimation of the carcinogenic effects of low doses of ionizing radiation" (PDF). Académie des Sciences & Académie nationale de Médecine. مؤرشف من الأصل (PDF) في 26 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2008.
  31. ^ "Evaluation of the linear-nonthreshold dose-response model for radiation protection". NRCP. 2001. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو2018.
  32. ^ Newbold RR, Padilla-Banks E, Snyder RJ, Phillips TM, Jefferson1 WN (2007). "Developmental Exposure to Endocrine Disruptors and the Obesity Epidemic". Reprod Toxicol. 23 (3): 290–296. doi:10.1016/j.reprotox.2006.12.010. PMC 1931509. PMID 17321108. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)

كتابات أخرى

Hormesis: A Revolution in Biology, Toxicology and Medicine., By Mark P. Mattson, Edward J. Calabrese (2009)

وصلات خارجية

  • المجتمع الدولي لاستجابة الجرعة
تاريخ النشر: 2020-06-02 01:32:16
التصنيفات: علم الأحياء الإشعاعي, علم الأدوية السريري, علم السموم, معالجة مثلية, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, Pages with incomplete PMID references, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, Webarchive template archiveis links, أخطاء CS1: دورية مفقودة, الصفحات التي تستخدم وصلات PMID السحرية, صفحات تحتاج إلى مراجعة الترجمة, مقالات يتيمة منذ أغسطس 2013, جميع المقالات اليتيمة, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, جميع المقالات التي بها عبارات بحاجة لمصادر, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر منذ نوفمبر 2010, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P486, مصادر طبية من ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P3827, بوابة الفيزياء/مقالات متعلقة, بوابة الكيمياء الحيوية/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

بعد قرار تأجيل مباراة الرجاء.. الجيش الملكي يستنكر

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 21:26:10
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 69%

دراسة تؤكد: مشروبات الطاقة تزيد من فرص الإصابة بـ«تقلصات القلب»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 21:25:37
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 66%

ورشة عمل حول تسجيل واستيراد المبيدات والمستحضرات الطاردة للحشرات

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 21:23:58
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 67%

أحمد خالد صالح يكشف كواليس شخصيته في فيلم «برة المنهج»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 21:24:26
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 69%

إيطاليا تسجل 81 وفاة و24883 إصابة جديدة بكورونا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 21:24:33
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 55%

حزب مستقبل وطن ينظم احتفالية لتكريم ذوي الهمم شرق الإسكندرية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 21:24:12
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 66%

«هل يصل ثواب قراءة القرآن للميت؟».. علماء يحسمون الجدل

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 21:25:15
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 66%

ورش فنية متنوعة بثقافة المنيا

المصدر: بوابة أخبار اليوم - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 21:23:49
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 55%

«الرعاية الصحية»: نجاح عمليتين دقيقتين في مستشفى النصر ببورسعيد

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 21:23:55
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 67%

«السبكى»: مجمع الإسماعيلية الطبى قدم أكثر من نصف مليون خدمة طبية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 21:24:10
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 63%

الراحل عبد الكريم الخطيب يجمع العثماني بمولاي اسماعيل العلوي

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 21:24:27
مستوى الصحة: 62% الأهمية: 85%

كلية التربية الفنية بحلوان تستضيف معرض «مشهدية التكتل» (صور)

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 21:24:25
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 65%

دراسة: كورونا قد يستمر في جميع أنحاء الجسم والدماغ لعدة أشهر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 21:24:35
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 70%

«القوى العاملة» تعلن فرص عمل جديدة للشباب بالشرقية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 21:23:54
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 68%

حصاد القوى العاملة اليوم.. تعيين 2329 شاباً في الغربية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 21:23:50
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 51%

«زراعة النواب» توافق على تعديل مسمى مشروع قانون دمج صندوق الأقطان

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 21:24:39
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 54%

برلمان الوداد يحتج على قرار العصبة الاحترافية

المصدر: راديو مارس - المغرب التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 21:26:06
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 67%

بريطانيا تؤكد دعمها إجراء انتخابات عاجلة فى ليبيا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 21:24:31
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 68%

43 وفاة و1447 إصابة جديدة بكورونا في الأردن

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2021-12-26 21:24:33
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 50%

تحميل تطبيق المنصة العربية