العبودية في اليونان القديمة

عودة للموسوعة

العبودية في اليونان القديمة

Funerary stele of Mnesarete; a young servant (left) is facing her dead mistress.Attica, circa 380 BC. (Glyptothek, Munich, Germany)

العبودية كانت ممارسة شائعة طوال التاريخ اليوناني القديم، مثل باقي المجتمعات في ذلك الوقت. It is estimated that in Athens, the majority of citizens owned at least one slave. Most ancient writers considered slavery not only natural but necessary, but some isolated debate began to appear, notably in Socratic dialogues while the Stoics produced the first condemnation of slavery recorded in history.

A master (right) and his slave (left) in a phlyax play, Silician red-figured calyx-krater, ca. 350 BC–340 BC. Louvre Museum, Paris.

أصل العبودية

Women as plunder of war: Ajax the Lesser taking Cassandra, tondo of a red-figure kylix by the Kodros Painter, ca. 440-430 BC, Louvre


الدور الاقتصادي

Agriculture, a common use for slaves, black-figure neck-amphora by the Antimenes Painter, المتحف البريطاني

مَن ذا الذي كان يقوم بالعمل كله،يا ترى؟ لقد كان يقوم به في الريف المواطنون: أسرهم وعمال أحرار مأجورون؛ أما في أثينة نفسها فكان يؤدي بعضهُ المواطنون، وبعضهُ العتقاء، ويؤدي الكثير منه الغرباء المهاجرون، ويؤدي معظمهُ الأرقاء. ويكاد أصحاب الحوانيت، والصناع، والتجار، ورجال المصارف، حتىقد يكونوا كلهم من الطبقات التي ليس لها حق الانتخاب، وكان أهل المدينة ينظرون بعين الاحتقار إلى العمل اليدوي، ولا يؤدون منه إلا القليل الذي لا بد لهم من أدائهِ، لأن العمل لكسب العيش كان في اعتقادهم يحط من قدر صاحبهِ، بل إذا الأعمال المهنية، وتعليم الموسيقى، والنحت، والتصوير، كان في نظر الكثيرين من اليونان "مهنة دنيئة . وهاهوذا زنوفون يتحدث في زهووفي غير مجاملة بوصفه واحداً من طبقة الفرسان فيقول:

"إن الجماعات المتمدينة ترى حتى ما يسمونه بالفنون الآلية الحقيرة تزري بصاحبها... وهي محقة في نظرتها هذه؛ ذلك بأن العمل فيها يهلك أجسام القائمين به، سواء فيهم العمال ومن يشرفون عليهم، فهي تضطرهم إلى حتى يقضوا وقتهم جالسين في نور ضئيل أوجاثمين أياماً طوالاً أمام الأفران.

وهذا الضعف الجسمي يصحبه على الدوام ضعف نفساني؛ وفوق هذا وذاك فإن ما تتطلبه هذه الفنون الآلية الحقيرة من الوقت لا يهجر للمشتغلين بها فراغاً ينفقونه في مطالب الصداقة أوالدولة":

وكان يُنظر إلى التجارة هذه النظرة نفسها، فكان اليوناني الأرستقراطي النزعة أوالفيلسوف لا يعدها إلا وسيلة لجمع المال مع إلحاق الأذى بمن يُجمع منهم؛ وهي في رأي هذا وذاك لا تبغي خلق السلع، بل جميع ما تبغيه هوشراؤها رخيصة وبيعها غالية؛ ولهذا فما من مواطن خليق بالاحترام يرضى حتى يعمل فيها وإن كان لا يستنكف حتى يستثمر فيها ماله ويربح من هذا الاستثمار ما دام يهجر لغيره حتى يقوم بالعمل. ويقول اليوناني إذا الحر يجب حتى يتحرر من الواجبات الاقتصادية، وإن عليهِ حتى يستخدم العبيد وغيرهم من الناس ليعتنوا بشؤونه المادية، بما في ذلك، إذا استطاع، العناية بأملاكهِ وأموالهِ. وهذا التحرر وحده هوالذي يهجر له الوقت الكافي للقيام بأعباء الحكم، والحرب، والأدب والفلسفة. فإذا لم توجد هذه الطبقة المتفرغة لهذه الشؤون لم يوجد، كما يرى اليوناني، ذوقٌ راق، ولنقد يكون في البلاد من يشجع الفنون، ولن تقوم للحضارة قائمة على الإطلاق؛ ذلك حتى من يعمل مسرعاً لا يمكن حتىقد يكون متمدناً بحق.

وكان الغرباء الأحرار، الذين ولدوا في بلاد خارجية واتخذوا أثينة موطناً لهم ولكنهم لا يعدون من مواطنيها، كان هؤلاء الغرباء هم الذين يؤدون في أثينة معظم الأعمال ذات الصلة التاريخية بالطبقة الوسطى، فكان منهم رجال المهن، والتجار، والمقاولون، والصناع، والمديرون للأعمال التجارية والصناعية، وأصحاب الحوانيت، وأرباب الحرف، والفنانون. وقد استقر هؤلاء في أثينة لأنهم وجدوا فيها، بعد تجوالهم في البلاد الأخرى، ما ينشدونه من الحرية الاقتصادية وفرص الحياة والحافز على العمل وبذل الجهود، وهذه أبرز في نظرهم من حق الانتخاب. ولهذا كانت أبرز الأعمال الصناعية- خارج نطاق التعدين- ملكاً لهؤلاء الغرباء الأحرار، فصناعة الخزف بأكملها كانت في أيديهم، وكانوا يوجَدونَ حدثا استطاع الوسطاء حتى يحشروا أنفسهم بين المنتج والمستهلك. وكانت شرائع البلد تضايقهم وتحميهم، فكانت تفرض عليهم من الضرائب ما تفرضه على المواطنين، وتُلزمهم بأن يؤدوا خدمات شخصية للدولة، وتجندهم للخدمة العسكرية، وكانوا يؤدون لها ضريبة الفرضة؛ ولكنها كانت تُحرم عليهم امتلاك الأرض والزواج من أسر المواطنين، ولا تسمح لهم بالانضمام إلى الهيئات الدينية أوالالتاتى بأنفسهم إلى المحاكم.

ولكنها كانت ترحب بهم في حياتها الاقتصادية، وتقدر لهم جدهم وحذقهم، وتنفذ لهم عقودهم، وتهجر لهم حريتهم الدينية، وتحمي أموالهم من الثورات العنيفة. وكان منهم من يباهون بثروتهم مباهاة سمجة، ولكن كان منهم أيضاً من يشتغلون بالعلوم، والآداب، والفنون، ويمارسون مهنة الطب أوالقانون، أويُنشئون مدارس لتعليم البلاغة والفلسفة، وهم الذين أمدوا بالمال مؤلفي المسرحيات الهزلية في القرن الرابع، وكانوا هم موضوع هذه المسرحيات، وأصبحوا في القرن الثالث هم المثال المُحتذى في آداب المجتمع الهلنستي. وكان حرمانهم من حقوق المواطنة يؤلمهم ويحز في نفوسهم، ولكنهم كانوا يحبون أثينة ويفخرون بانتسابهم إليها، ويؤدون على مضض كثير من الأموال التي تحتاجها للدفاع عن نفسها ضد أعدائها. ومن مال هذه الطبقة استمد الأسطول معظم حاجته؛ وكانت هي عماد الإمبراطورية الأثينية، وبفضلها احتفظت أثينا بتفوقها التجاري على سائر بلاد اليونان.

وكان يشارك الغرباء في الحرمان من بعض الحقوق السياسية، وفيما يتاح لهم من الفرص الاقتصادية، العتقاء، أي الذين كانوا من قبل عبيداً. ذلك حتى الأمل في الحرية حافز اقتصادي قوي للعبد الشاب وإن لم يكن من السهل المألوف حتى يُعتق العبد لأن عبداً آخر يجب حتى يحل في العادة محله؛ لكن كثيرين من اليونان كانوا إذا قربت منيتهم يكافئون أشد عبيدهم إخلاصاً بعتقهم. كذلك كان العبد يُعتق أذا افتداه أهله أوأصدقاؤه كما وقع لأفلاطون، أوافتدته الدولة نفسها من سيده نظير خدماته لها في الحرب؛ وقد يبتاع هونفسه حريته بما يدخره من الأبولات. وكان العبد المحرر يعمل، كما يعمل الغريب السالف الذكر، في الصناعة والتجارة والشؤون المالية. وكان أقل ما يقوم به من الأعمال شأناً هوأداء عمل العبد نظير أجر؛ وكان أعظم ما يبلغه هوحتىقد يكون صاحب إحدى الصناعات. فقد كان ميلياس Mylias مثلاً هوالمشرف على مصنع الأسلحة الذي يمتلكه دموستين Demosthenes؛ وأصبح پاسيون Pasion، وفورميوPhormio أغنى رجال المصارف في اثينة. وكان أبرز الأعمال التي تُظهر قيمة العبد المحرر هي الأعمال التطبيقية، وذلك لأن أقسى الناس على العبيد هوالذي نشأ في ظل العبودية ولم يعهد طول حياته إلا الظلم والاستبداد.

الديمغرافيا

السكان

An Ethiopian slave attempts to break in a horse, date unknown, National Archaeological Museum of Athens


Sources of supply

جزء من سلسلة عن
الرق
التاريخ المبكر

تاريخ الرق
القِدم • الأزتك
اليونان القديمة • روما
Medieval Europe • Thrall
خولوپ • Serfdom
Spanish New World colonies

الدين

الكتاب المقدس والرق
اليهودية والرق
المسيحية والرق
الإسلام والرق

حسب البلد أوالمنطقة

Africa • الأطلسي
العربية • Coastwise
Angola • Britain and Ireland
British Virgin Islands • Brazil
كندا • الهند
إيران • اليابان
ليبيا • موريتانيا
رومانيا • السودان
Swedish • الولايات المتحدة

الرق المعاصر

Modern Africa • Debt bondage
الأشغال الشاقة • Sexual slavery
Unfree labour • Wage slavery

المعارضة والمقاومة

خط زمني
Abolitionism
العتق المعوض
معارضوالرق‎
ثورة الزنج • ثورة الزهراء
تمرد العبيد • Slave narrative

There were four primary sources of slaves: war, in which the defeated would become slaves to the victorious unless a more objective outcome was reached; piracy (at sea); banditry (on land); and international trade.


وكان من تحت هذه الطبقات الثلاث- طبقات المواطنين والغرباء والمعاتيق- عبيد أتيكا البالغ عددهم 115.000 عبد . وهؤلاء العبيد إما أسرى حرب، أوضحايا غارات الاسترقاق، أوأطفال أنقذوا وهم معرضون في العراء، أوأطفال مهملون، أومجرمون. وكانت قلة منهم في بلاد اليونان يونانية الأصل؛ وكان الهليني يرى حتى الأجانب عبيد بطبعهم لأنهم يبادرون بالخضوع إلى الملوك، ولهذا لم يكن يرى في استعباد اليونان لهؤلاء الأجانب ما لا يتفق مع العقل؛ لكنه كان يغضبه حتى يُسترق يوناني. وكان التجار اليونان يشترون العبيد كما يشترون أية سلعة من السلع، ويعرضونهم للبيع، في طشيوز، وديلوس، وكورنثة، وإيجينا، وأثينة، وفي جميع مكان يجدون فيه من يشتريهم. وكان النخاسون في أثينة من أغنى سكانها الغرباء؛ ولم يكن من غير المألوف في ديلوس حتى يباع ألف من العبيد في اليوم الواحد، وعرض سيمون بعد معركة يوريمدون عشرين ألفاً من الأسرى في سوق الرقيق. وكان في أثينة سوق يقف فيه العبيد متأهبين لأن يفحص عنهم وهم مجردون من الثياب، وأن يساوم على شرائهم في أي وقت من الأوقات. وكان ثمنهم يختلف من نصف مينا إلى عشر مينات )من 50 ريالاً أمريكياً إلى ألف ريال(. وكانوا يُشترون إما لاستخدامهم في العمل مباشرة، أولاستثمارهم؛ فقد كان أهل أثينة الرجال منهم والنساء يجدون من الأعمال المربحة حتى يبتاعوا العبيد ثم يؤجروهم للعمل في البيوت أوالمصانع، أوالمناجم. وكانت أرباحهم من هذا تصل إلى 33 في المائة. وكان أفقر المواطنين يمتلك عبداً أوعبدين؛ ويبرهن إسكنيز Aeschines على فقره بالشكوى من حتى أسرته لا تمتلك إلا سبعة عبيد؛ وكان عددهم في بيوت الأغنياء يصل أحياناً إلى خمسين، وكانت الحكومة الأثينية تستخدم عدداً منهم في الأعمال الكتابية وفي خدمة الموظفين، وفي المناصب الصغرى، وكان منهم بعض رجال الشرطة. وكان كثيرون من هؤلاء يحصلون من الدولة على الملابس، وعلى "مكافأة" يومية مقدارها نصف درخمة، وكان يؤذن لهم حتى يسكنوا حيث يشاءون.

أما في الريف فكان العبيد قليلي العدد، وكانت كثرة الرقيق من النساء الخادمات في البيوت. ولم يكن الأهلون في شمالي بلاد اليونان وفي معظم البلوبونيز في حاجة إلى العبيد لاستغنائهم عنهم برقيق الأرض وكان العبيد في كورنثة، ومجارا، وأثينة، يؤدون معظم الأعمال اليدوية الشاقة، كما كانت الجواري يقمن بمعظم الأعمال المنزلية المجهدة ولكن العبيد كانوا فوق ذلك يقومون بجزء كبير من الأعمال الكتابية وبمعظم الأعمال التطبيقية في الصناعة، والتجارة، والشؤون المالية. أما الأعمال التي بحاجة إلى الخدمة فكان يقوم بها الأحرار والمحررون، والغرباء، ولم يكن هناك عبيد فهماء كما نرى فيما بعد في العصر الهلنستي وفي رومة، وقلما كان يسمح للعبد بأنقد يكون له أبناء لأن شراء العبد كان ارخص من تربيته. وكان العبد إذا أساء الأدب ضرب بالسوط، وإذا طُلب للشهادة عذب، وإذا ضربه حر لم يكن له حتى يدافع عن نفسهِ لكنه إذا تعرض للقسوة الشديدة كان له حتى يفر إلى أحد الهياكل، ثم يُلزم سيده ببيعهِ، ولم يكن يحق لسيده بأية حال حتى يقتله، وكان يلقى من الضمانات؛ ما دام يعمل، ما لا يلقاه كثيرون ممن لا يسمون عبيداً في بعض الحضارات الأخرى. فكان إذا سقم ،أوتقدمت به السن، أولم يجد عملاً يقوم به، لا يلقي بهِ سيده إلى الإعانات العامة، بل كان يستمر في رعايته. وإذا كان وفياً عومل معاملة الخادم المخلص الأمين التي تكاد تضارع معاملة أي فرد من أفراد الأسرة، وكثيراً ما كان يسمح له بأن يقوم بعمل خارجي على شريطة حتى يؤدي لسيده بعض ما يكسب من هذا العمل. وكان يُعفى من الضرائب ومن الخدمة العسكرية؛ ولم يكن شيء في ثيابه يميزه من الحر في أثينة خلال القرن الخامس قبل الميلاد. وهاهوذا "الألجركي القديم" يشكوفي نشرة له عن نظام الأثينيين من حتى العبد لا يفسح الطريق في الشارع للمواطنين ومن أنه يتحدث بحرية، ويتصرف في جميع صغيرة وكبيرة كأنه كفء للمواطن. واشتهرت أثينة بحسن معاملة عبيدها، وكان من المعروف حتى العبيد في أثينة الديمقراطية أحسن حالاً من الأحرار الفقراء في الدويلات الألجركية، وكانت ثورات العبيد نادرة في أتكا وإن كانت مما يخشى وقوعه القائمون بالأمر فيها.

أحوال العبيد

Black captive with tied hands, مصر البطلمية، متحف اللوڤر


وجهات نظر حول الرق في اليونان القديمة

وجهات نظر تاريخية

Depiction of a slave seated on an altar, looking at the purse he is about to steal, c. 400–375 BC, Louvre

ومع هذا فإن ضمائر الأثينين لم تكن ترتاح إلى وجود الرق في بلدهم، وإن الفلاسفة الذين يدافعون عن هذا النظام ليظهرون في وضوح لا يكاد يقل عن وضوح من ينددون بهِ حتى ما طرأ على الأمة من تطور أخلاقي قد جعلها أرقى من نظمها الاجتماعية. فها هوذا أفلاطون يندد باستعباد اليونان لليونان، ولكنه فيما عدا هذا يقر الاسترقاق بحجة حتى لبعض الناس عقولاً غير ممتازة. وينظر أر سطوإلى العبد على أنه آلة بشرية، ويظن حتى الاسترقاق سيبقى في صورة ما حتى يحل اليوم الذي تؤدي فيهِ الآلات التي تدور بنفسها جميع الأعمال الحقيرة. وليس لدى اليوناني العادي فكرة ما عن الكيفية التي يمكن بها حتى تسير أعمال المجتمع المثقف من غير الرق، وإن كان هذا اليوناني رحيماً بعبيدهِ؛ فهويشعر بأنه إذا أريد إلغاء الرق وجب إلغاء أثينة من الوجود. أما غيره فأكثر تطرفاً في آرائهم، فالفلاسفة الكلبيون يحكمون على الرق أسوأ حكم، ومثلهم في هذا خلفاؤهم الرواقيون وإن كانوا أقل عنفاً في حكمهم عليهِ. وكثيراً ما يثير يوربديز عطف مستمعيه بما يصوره لهم من حال أسرى الحرب ويطوف السيد ماس السوفسطائي بلاد اليونان يبشر فيها بعقائد روسوفي ألفاظ تكاد تكون ألفاظ روسوبعينها دون حتى يتعرض له أحد بسوء: "لقد بعث الله الناس في العالم أحراراً ولم تجعل الطبيعة أحد الناس عبداً". لكن الاسترقاق ظل قائماً رغم هذا كله.

وجهات نظر حديثة

Theatre mask of a First slave in Greek comedy, 2nd century BC, National Archaeological Museum of Athens


الهامش

  1. ^ A traditional pose in funerary steles, see for instance Felix M. Wassermann, "Serenity and Repose: Life and Death on Attic Tombstones" The Classical Journal, Vol. 64, No. 5, p.198.
  2. ^ J.M.Roberts, The New Penguin History of the World, p.176–177, 223

وصلات خارجية

  • (بالفرنسية) GIREA, The International Group for Research on Slavery in Antiquity (in French)
  • Greek law bibliographic database at Nomoi
  • Documents on Greek slavery on the Ancient History Sourcebook.
  • (بالفرنسية) Index thématiques de l'esclavage et de la dépendance Subject index on slavery and related topics, by author.
  • (بالفرنسية) Bibliothèque numérique ISTA Free library
تاريخ النشر: 2020-06-04 17:29:30
التصنيفات: Slavery in ancient Greece, Labor history, Slavery in antiquity

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

بكين تحذر واشنطن من «عواقب» تصعيد حادثة المنطاد

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-19 15:28:15
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 86%

السلطات المغربية تنقذ 11 فرد من الرعاة وتفك عزلة عدد من الدواوير

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-02-19 15:27:41
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 70%

تركيا: آلاف السوريين عادوا إلى بلادهم طوعاً بعد كارثة الزلزال

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-19 15:28:12
مستوى الصحة: 94% الأهمية: 92%

«كان عليَّ أن أفعل شيئاً»... مصفف شعر أوكراني يتحول إلى «صائد مسيَّرات»

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-19 15:28:14
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 92%

أمير الرياض يفتتح غداً منتدى الرياض الدولي الإنساني

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-19 15:28:05
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 93%

مدارس اللاذقية صارت مراكز إيواء للناجين من الزلزال

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-19 15:28:10
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 93%

تركيا توقف جهود البحث عن ناجين في كل المناطق باستثناء محافظتين

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-19 15:28:09
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 98%

للمرة الأولى منذ 2021: أسعار الغاز في أوروبا أقل من 50 يورو

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-19 15:27:32
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 58%

هيئة النجم الساحلي تتخذ قرارا هاما قبل مرحلة التتويج

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-19 15:27:36
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 66%

ماكرون: فرنسا لا تريد سحق روسيا

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-19 15:27:58
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 100%

إمام أوغلو يدعو لسرعة الكشف على المباني تحسباً لزلزال مدمر في إسطنبول

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-19 15:28:11
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 86%

تساقطات ثلجية كثيفة مرتقبة غدا الاثنين بعدد من مناطق المملكة

المصدر: الأول - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-19 15:28:46
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 70%

واشنطن تضغط لتجنب قرار ضد الاستيطان في مجلس الأمن

المصدر: ألشرق الأوسط - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-19 15:28:02
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 95%

الاقتصاد التركي يخضع لضغوط جديدة بعد الزلزال

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-02-19 15:27:41
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 70%

صدارة الحزم والأهلي في اختبار الخلود وأحد - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2023-02-19 15:28:36
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 68%

تحميل تطبيق المنصة العربية