معجون أسنان

عودة للموسوعة
معجون تنظيف الأسنان

إن معجون الأسنان أوالسَّنُون هجريبة كيميائية تستعمل لتنظيف الأسنان بالفرشاة. أقدم محاولة معروفة لتصنيع المعجون كانت في مصر في القرن الرابع الميلادي، وكان ذاك الخليط مكونا من ملح مطحون، فلفل، أوراق نعناع، وزهورالسوسن.

في القرن التاسع، قام زرياب باختراع أول معجون الأسنان، الذي شاع في جميع أنحاء الأندلس. لا تعهد حاليًا مكونات هذا المعجون على وجه الدقة، لكن قيل أنه حقق على حد سواء "الوظيفية والطعم الجيد". في الحقيقة كانت هناك الكثير من محاولات خلق المعجون قديما معتمدة على البول. وعلى جميع حال معاجين أومساحيق الأسنان لم ينتشر استعمالها كثيرا إلا في القرن التاسع عشر. في أوائل القرن التاسع عشر قد استخدمت فرشاة الأسنان عادة مع الماء. لكن رويدا رويدا بدأت تظهر المساحيق التي كسبت شعبية كبيرة بين الناس.

بحلول عام 1900 تطورت صودا الخبيز (بيكربونات الصوديوم) بإضافة كمية صغيرة من بيروكسيد الهيدروجين—أي الماء الأوكسجيني—إليها. بداية ترويج المعجون سالف الذكر كانت في القرن التاسع عشر لكنه لم يتخط شعبية مساحيق الأسنان المعروفة حتى زمن حرب العالم الأولى. بدأت إضافة الفلوريد إلى معاجين الأسنان في 50 ٰ القرن العشرين.

تاريخ معجون الأسنان

ظهر أول معجون للأسنان بشكله الحالي في عام 1873 ويعهد معجون الأسنان على أنه "هجريبة كيميائية تستعمل بواسطة الفرشاة لتنظيف أسطح الأسنان بهدف تأمين الناحية الجمالية من تنظيف وتلميع والحصول على نفس ذي رائحة زكية ومنع الإصابة بتسوس الأسنان وذلك بإضافة العقاقير لمعالجتها مع الأنسجة الداعمة لها" .

كانت أقدم محاولة معروفة لتصنيع معجون الأسنان في مصر قبل 5000 سنة، وكان يهجرب من درخمة واحدة من الملح،ودرخمتين من النعناع، وعشرين حبة من الفلفل الأسود، وجزيئات من أزهار السوسن المجففة - التي اكتشف الفهماء حديثا أنها تشكل حماية من أمراض اللثة .والدرخمة هي وحدة وزن دقيقة جداً تعادل جزءاً من مئة جزء من الأونصة، وهذه الكمية من طبيعة الحال لا تملأ أنبوبة معجون الأسنان، ولذلك كانوا يصنعونها في جميع مرة لتنظيف الأسنان لمرة واحدة فقط.

ويقول "هاينز نيومان" أحد أطباء الأسنان المشهورين إنه حاول حتى يصنع الهجريبة السابقة بنفسه، لكنه وجدها غير مريحة وتسبب ألماً في اللثة غير أنه شعر بالانتعاش الشديد والنظافة المتناهية.

ونطقت "ليزا شواباش شيريف" أمينة متحف الآثار المصرية في سان خوسيه بكاليفورنيا: إن المصريين القدماء كانوا يهتمون كثيراً بالأسنان وكانوا يطحنون المكونات لتكون ناعمة جداً وتختلط جزئيات الزهر (السوسن). وأضافت: حتى المصريين القدماء جربوا علاجات مختلفة للأسنان واللثة، بما في ذلك مضغ علكة تشبه امن الممكن أنكة الحديثة حالياً من أجل إعطاء رائحة طيبة للفم ووضعوا فيها عسل النحل والنعناع ومواد مضادة للأمراض أيضاً.

ويذكر حتى الباحثين اكتشفوا هجريبة لمعجون الأسنان في وثائق من ورق البردي (الفرعوني) في فيينا بالنمسا. ويضيف هذا الاكتشاف أيضاً دليلاً جديداً على حتى النظام الطبي في مصر القديمة كان من أكثر النظم تقدماً في ذلك الوقت. وفي القرن التاسع، قام زرياب باختراع أول معجون للأسنان، الذي شاع في جميع أنحاء الأندلس. ولا تعهد حاليًا مكونات هذا المعجون على وجه الدقة، لكن قيل أنه حقق على حد سواء "الوظيفية والطعم الجيد" .

وبحلول عام 1900 تطورت صودا الخبيز (بيكربونات الصودا) بإضافة كمية صغيرة من بيروكسيد الهدروجين(ماء أوكسجيني) إليها، وكان ذلك بداية لترويج المعجون سالف الذكر . لكنه لم يتخط شعبية مساحيق الأسنان المعروفة حتى الحرب العالمية الأولى. كان معجون الأسنان يباع في السابق داخل جِــرآر صغيرة, وكان الناس يدفعون فرشاة الأسنان داخل الجرة لالتقاط جزء من المعجون، ثم يقومون باستخدام الفرشاة.

وفي عام 1892 فكر الدكتور "واشنطن وبنتورت شفيلد" في فكرة أفضل، فقد لاحظ حتى الرسامين يبتاعون الألوان الزيتية داخل أنابيب معدنية، ففكر في اقتباس الطريقة لوضع معجون الأسنان في أنبوبة معدنية، ونفذ ذلك بالعمل وأحب الناس تلك الطريقة لما تنطوي عليه من نظافة وسهولة في الاستعمال وشاعت الفكرة وانتشرت على الفور. وبدأت إضافة الفلورايد إلى معاجين الأسنان في خمسينات القرن العشرين.والفلورايد هي "أملاح الفلور" وتستعمل عادة لوقاية الأسنان من الإصابة بالنخر وأّهمها "فلوريد الكالسيوم" و"فلورايد الصوديوم" .

ويقوم الفلورايد بالتمركز في مينا الأسنان مشكلاً مركب "الفلورباتيت" المقاوم للانحلال ويتمركز أيضاً في مناطق التسوس البدئية، وفي "اللويحات الجرثومية" حيث يبدأ ببطء بالتأثير الإيجابي على "المينا", وبالتأثير السلبي على عمل الحموض. بالإضافة إلى أنه يقوم بدور مضاد لنموالجراثيم .

المكونات

20-40% ماء، معاجين الأسنان ممتدة من مجموعة من الثلاثة الرئيسية، الفلور,المواد الكاشطة، المادة المنظفة.

المادة الكاشطة

المواد الكاشطة تكون 50% تقريباً من معجون الأسنان المثالي، هذه جزيئات غير ذائبة تساعد على إزالة الترسبات عن الأسنان. إزالة الترسبات يساعد على تقليل التسوس وأمراض اللثة. المواد الكاشطة تتضمن جزيئات من هيدوكسيد الألمنيوم وكربونات الكالسيوم، وتنوع من فوسفات الكالسيوم الهيدروجينية، وتنوع من السيليكا والزيوليت وأيضاً الـ "هيدروكسي أبيتايت". المواد الكاشطة تعمل كمادة تلميع للأسنان ويستخدمها أطباء الأسنان في عياداتهم، وأيضاً تعمل هذه المواد الكاشطة ع تآكل جزء صغير من المينا، ويطلق على هذه العملية مصطلح التلميع. بعض المنتجات التجارية تحتوي على مساحيق بيضاء، والتي تعمل كمادة كاشطة وتضيف هذه المساحيق لمعاناً ووميضاً على المعجون أيضاً. تلميع الأسنان هوإزالة الأصباغ عن سطح السن، ولكن التلميع لم يظهر لتطوير صحة الأسنان، بالإضافة إلى تأثيره على إزالة الترسبات..

الفلوريد

الفلور في أشكاله المتنوعة هوأكثر المكونات نشاطاً في معجون الأسنان لمنع التسوس. يوجد في الأسنان بكمية صغيرة في النباتات والحيوانات وفي بعض مصادر المياه الطبيعية. إضافة الفلور إلى معجون الأسنان له تأثيرات إيجابية، فهويعمل على بناء طبقة المينا والعظم. فلوريد الصوديوم من أكثر المصادر شيوعاً للفلور. وجدت الأدلة السريرية ان معاجين الاسنان التيقد يكون هجريزالفلوريد بها اقل من 1000 جزء من المليون لا تكون وقائية للأسنان ، ويزداد التأثير الوقائي مع الهجريز، لذلك ينصح بـاستخدام معاجين الفلورايد العالية الهجريز، حيث عثر أنها تقلل من كمية الترسبات المتراكمة ومع ذلك يجب حتىقد يكون هناك توازن مع زيادة خطر الضررفي الهجريزات الأعلى.

العوامل السطحية

الكثير (وليس كل) معاجين الأسنان تحتوي على كبريتات لوريل الصوديوم أوعوامل سطحية ذات علاقة (منظفات). توجد كبريتات لوريل الصوديوم في الكثير من منتجات العناية الشخصية الأخرى مثل الشامبو، وهوبشكل رئيسي عامل رغوة، وهومسؤول عن التوزيع المتساوي لمعجون الأسنان وذلك لتطوير قدرته على التطهير.

مكونات أخرى

العوامل المضادة للجراثيم

التريكلوزان هوعامل مضاد للجراثيم، وهومكوّن رائج لمعجون الأسنان في المملكة المتحدة. التريكلوزان أوكلوريد الزنك يحمي من التهاب اللثة، وطبقاً لجمعية أطباء الأسنان الأمريكية فهويقلل من القلح ورائحة الفم الكريهة. تضمنت دراسة سريرية أجريت عام 2006 على حتى هناك أدلة على فاعلية نسبة 0.30% من التريكلوزان في تقليل البلاك (بروش الأسنان) والتهاب اللثة.

المنكّهات

تأتي معاجين الأسنان بألوان ونكهات متعددة وذلك للتشجيع على استخدامها. أكثر المنكهات شيوعاً هي النعنع الفلفلي، النعنع السنبلي والينترجرين. معجون الأسنان المنكّه بالنعنع وزيت اليانسون رائج في منطقة البحر الأبيض المتوسط. جميع من هذه النكهات تكون مزودة بزيت خاص بها، مثال: زيت النعنع الفلفلي. المزيد من النكهات الغريبة تتضمن أنيثول اليانسون، المشمش، امن الممكن أنكة، القرفة، الشمر، اللافندر، النيم، الفانيلا، الزنجبيل، الليمون، البرتنطق والصنوبر. وكذلك هناك معاجين أسنان غير منكّهة.

عوامل إعادة التمعدن

تضم عملية إعادة التمعدن البلورات النانوية للهيدروكسي أبيتايت والكثير من مركبات فوسفات الكالسيوم. مثال: إعادة تكوين المينا.

يباع معجون الأسنان بعلامات تجارية مختلفة

مكونات متفرقة

تضاف بعض العوامل لتقليل ميل معجون الأسنان ليجفّ ويصبح مسحوقاً. هذه العوامل تتضمن الكثير من كحوليات السكر، مثل الجليسرول، السوربيتول، أوالإكسيليتول، أومشتقات أخرى ذات علاقة، مثل 1,2-بروبيلين جلايكول والبولي ايثيلين جلايكول . كلوريد السترونتيوم أونترات البوتاسيوم توضع في بعض معاجين الأسنان لتقليل الحساسية. يتم إضافة الصوديوم متعدد الفوسفات لتقليل تشكل القلح.

السلامة

الفلوريد

بالرغم من حتى فلورة الماء تم الإشادة بها كواحدة من أكبر الإنجازات الطبية في القرن العشرين، ]10[ إلا حتى معاجين الأسنان المحتوية على الفلوريد يمكن حتى تكون سامة إذا تم ابتلاعها بكميات كبيرة. خطورة استخدام الفلوريد قليلة لدرجة حتى استخدام معجون أسنان تام القوة (1350-1500 جزء من مليون من الفلوريد) هوأمر ينصح به لكل الأعمار (بالرغم من ذلك تستخدم كميات أقل للأطفال; "بقعة" من معجون الأسنان حتى سن الثلاث سنوات). يكمن القلق الأساسي من سمومية الفلور للإنسان عند الأطفال تحت سن 12 شهر عندما يبتلعون كمية فلوريد زائدة عن طريق معجون الأسنان. هناك الكثير من معاجين الأسنان الخالية من الفلوريد.

جليكول الإثيلين

أدّى تضمين جليكول الإثيلين حلوالطعم والسام في معجون أسنان صيني إلى إلغاء الكثير من معاجين الأسنان في عدة بلدان عام 2007. احتجاج العالم جعل الموظفين الصينيين يمنعون استخدام جليكول الإثيلين في معاجين الأسنان.

التريكلوزان

بعض التقارير اقترحت حتى التريكلوزان (والذي هومكون نشط في الكثير من معاجين الأسنان)، يستطيع حتى يجتمع مع الكلور في ماء الصنبور لتكوين الكلوروفورم، والذي تصنفه الوكالة الأمريكية للحماية البيئية على أنه مسرطن بشري. نتج عن دراسة أجريت على الحيوانات حتى المادة الكيميائية قد تطور تنظيم الهرمونات، والكثير من الفحوصات المخبرية الأخرى أثبتت حتى البكتيريا قد تكون قادرة على مقاومة التريكلوزان بكيفية تساعدها على مقاومة المضادات الحيوية أيضاً.

مشاكل متفرقة

باستثناء معاجين الأسنان الخاصة بالحيوانات الأليفة كالكلاب والقطط، ومعاجين الأسنان الخاصة برواد الفضاء، فإن معظم معاجين الأسنان لا تكون مصنوعة بشكل يسمح بابتلاعها، وقد يؤدي ابتلاعها إلى الشعور بالغثيان أوالإصابة بالإسهال. 'معاجين الأسنان المقاومة للقلح' أثارت الجدل. تم الإبلاغ عن تقارير حالة التهاب لثوي بلازمي باستخدام معجون أسنان عشبي يحتوي على كبريتات لوريل الصوديوم تم تقديمها على أنها تعمل على زيادة الإصابة بتقرحات الفم عند بعض الأشخاص، وذلك لأنها تعمل على تجفيف الطبقة الحامية من النسيج الفموي، مما يسبب ضرراً للأنسجة الكامنة في الأسفل. في دراسة أجريت في جامعة أوسلو، عثر ان السقمى الذين يستعملون المعاجين المحتوية على الSLS كانوا أكثرعرضة للتقرحات الفموية المتكررة وكان هناك استفادة للسقمى المصابين بالتهاب الفم القلاعي عندما تجنبوا المعاجين المحتوية على هذه المادة واستخداموا نوع اخر .

تغيّر إدراك الطعم

بعد استخدام معجون الأسنان،قد يكون لعصير البرتنطق وبقية العصائر طعم غير محبب. كبريتات لوريل الصوديوم يغير من إدراك الشخص للطعم. إنه يستطيع تحطيم الدهون الفوسفاتية التي تثبط مستقبلات الطعم الحلو، مما يعطي الطعام طعماً مرّاً. باللقاء، فإنه من المعروف حتى طعم التفاح يصبح أفضل بعد استخدام معجون الأسنان. لا زال الطعم المر لعصير البرتنطق بعد استخدام معجون الأسنان معضلة لم يبتّ في مسببها إذا كان الفلوريد القصديري أوكبريتات لوريل الصوديوم، ويعتقد بأن المنتول الذي يضاف من أجل النكهة قد يسبب تغيراً في إدراكنا للطعم عند ارتباطه مع المستقبلات السنية الباردة.

أنواع أخرى من معاجين الأسنان

المنطقة الحمراء تمثل المادة المستخدمة للخطوط، والباقي هي المادة الأساسية لمعجون الأسنان. المادتان لا توجدان في أجزاء منفصلة. المادتين لزجتين بما فيه الكفاية بحيث لا تختلطان. عندما يتم الضغط على أنبوب معجون الأسنان، المادة الرئيسية تضغط الأنبوب الرفيع إلى الأسفل حيث الفوّهة. الضغط الواقع على المادة الرئيسية يسبب انتنطق الضغط إلى مادة سترايب وبذلك يخرج من فتحات صغيرة (على جانب الأنبوب) إلى المادة الناقلة الرئيسية.

معاجين الأسنان المستخدمة للتبييض

الكثير من معاجين الأسنان لها القدرة على التبييض. بعض هذه المعاجين يحتوي على بيروكسيد، وهونفس المكون الموجود في هلام (جلّ) تبييض الأسنان. المادة الكاشطة في هذه المعاجين تزيل الصبغات، وليس البيروكسيد. معاجين تبييض الأسنان لا تستطيع تغيير لون السن الطبيعي ولا تستطيع كذلك حتى تعكس تغير لون السن الناتج عن الصبغات أوالتسوس. عند استخدامه مرتين يومياً، يحتاج معجون تبييض الأسنان إلى أربعة أسابيع ليجعل الأسنان تبدوأكثر بياضاً. عادةً يعتبر استخدام معجون التبييض يومياً آمناً، لكن استخدامه بشكل مفرط قد يسبب أضراراً في مينا السن. الجلّ المبيض للأسنان يعمل كبديل عن معاجين التبييض. مع ذلك فإن عملية التبيض قد تقلل من قوة الأسنان بشكل دائم – حيث حتى هذه العملية تؤدي إلى كشط طبقة خارجية حامية من مينا السن.

معاجين الأسنان العشبية والطبيعية

بعض الشركات مثل شركة Tom's of Maine تقوم بتصنيع معاجين أسنان عشبية وطبيعية وتسوّقها للزبائن الذين يفضلون تجنب المكونات الاصطناعية الموجودة في معاجين الأسنان العادية. الكثير من معاجين الأسنان العشبية لا تحتوي على الفلوريد أوكبريتات لوريل الصوديوم. المكونات التي توجد في معاجين الأسنان الطبيعية تتنوع كثيراً لكنها عادةً تحتوي على صودا الخبز، الصبر، زيت اليوكاليبتوس، المِرّ، خلاصة نبات (مثل خلاصة الفراولة)، وبعض الزيوت الضرورية. وفقاً لدراسة أجراها معهد نيودلهي للعلوم والبحوث الدوائية، فإن الكثير من معاجين الأسنان العشبية التي بيعت في الهند كانت مغشوشة بالنيكوتين.

معجون الأسنان المخطط

اخترع ليونارد ماررافينومعجون الأسنان المُخطط في عام 1955، وبيعت براءة الاختراع (براءة الاختراع الأمريكية 2,789,731 الصادرة في 1957) لشركة يونيليفر، والتي قامت بترويج المنتج الجديد تحت اسم العلامة التجارية "Stripe" في أوائل الستينيات. بعد ذلك تم إدخال العلامة التجارية "Signal" إلى أوروبا في عام 1965 (براءة الاختراع البريطانية 813.514). على الرغم من حتى Stripe كانت ناجحة في البداية، إلا أنها لم تحقق مرة أخرى حصتها السوقية البالغة 8% التي احتلتها خلال عامها الثاني.

المراجع

  1. ^ «والسَّنُونُ: ما اِسْتَكْتَ به... والسَّنُونُ: ما تَسْتَنُّ به من دواء مؤَلف لتقوية الأَسنان وتطريتها.». ابن منظور، لسان العرب، مادة "سنن".
  2. Sertima, Ivan Van (1992), , ناشروترانسكشن, صفحة 267, ISBN , مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019 CS1 maint: ref=harv (link)
  3. ^ Lebling Jr., Robert W. (July–August 2003), "Flight of the Blackbird", عالم أرامكو: 24–33, مؤرشف من الأصل في 01 أغسطس 2012, اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2008 CS1 maint: ref=harv (link) صيانة CS1: تنسيق التاريخ (link)
  4. Wolfgang Weinert in "Oral Hygiene Products" Ullmann's Encyclopedia of Industrial Chemistry, 2005, Wiley-VCH, Weinheimdoi:10.1002/14356007.a18_209
  5. ^ "Fluoride toothpastes of different concentrations for preventing dental caries in children and adolescents" (باللغة الإنجليزية). doi:10.1002/14651858.cd007868/abstract. مؤرشف من الأصل في 18 يوليو2018. اطلع عليه بتاريخ 29 مايو2018.
  6. ^ Ekstrand, Kim Rud (2016-04-22). "High Fluoride Dentifrices for Elderly and Vulnerable Adults: Does It Work and if So, Then Why?". Caries Research (باللغة الإنجليزية). 50 (1): 15–21. doi:10.1159/000443021. ISSN 0008-6568. مؤرشف من الأصل في 07 يونيو2018.
  7. ^ Walsh, Tanya; Worthington, Helen V.; Glenny, Anne-Marie; Appelbe, Priscilla; Marinho, Valeria Cc; Shi, Xin (2010-01-20). "Fluoride toothpastes of different concentrations for preventing dental caries in children and adolescents". The Cochrane Database of Systematic Reviews (1): CD007868. doi:10.1002/14651858.CD007868.pub2. ISSN 1469-493X. PMID 20091655. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو2019.
  8. ^ American Dental Association Description of Toothpaste"Toothpaste". April 15, 2010. مؤرشف من الأصل فيخمسة مارس 2016.
  9. ^ "Triclosan: What Consumers Should Know". April 17, 2010. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2019.
  10. ^ Gunsolley, JC (December 2006). "A meta-analysis of six-month studies of antiplaque and antigingivitis agents". J Am Dent Assoc. 137 (12): 1649–57. doi:10.14219/jada.archive.2006.0110. PMID 17138709. Seventeen studies support the antiplaque, antigingivitis effects of dentifrices containing 0.30 percent triclosan, 2.0 percent Gantrez copolymer.
  11. ^ Calcium Phosphate Technologies from. dentist.net. Retrieved on April 4, 2013. نسخة محفوظة 13 يناير 2015 على مسقط واي باك مشين.
  12. ^ Simon Quellen Field "Why There's Antifreeze in Your Toothpaste: The Chemistry of Household Ingredients" 2008, Chicago Review Press. ISBN 1-55652-697-0
  13. ^ Canedy, Dana (March 24, 1998). "Toothpaste a Hazard? Just Ask the F.D.A". New York Times. مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2009. اطلع عليه بتاريخ 21 ديسمبر 2008.
  14. Delivering Better Oral Health: An evidence-based toolkit for prevention. NHS. UK, 2007.
  15. ^ "Tainted toothpaste across the world", New York Times, September 30, 2007. نسخة محفوظة 01 يوليو2017 على مسقط واي باك مشين.
  16. ^ Bogdanich, W. "The Everyman Who Exposed Tainted Toothpaste", New York Times, October 1, 2007. نسخة محفوظة 16 يناير 2018 على مسقط واي باك مشين.
  17. ^ Mukherjee, Ketan (2010-09-04). "FDA Reviewing Triclosan, an Antibacterial Agent Found in Soap". مؤرشف من الأصل فيخمسة مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2010.
  18. ^ "Tartar Fighting Toothpastes & Toxic Reactions". toxictoothpaste.org. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2012.
  19. ^ Canker Sores. Dentalgentlecare.com. Retrieved on April 4, 2013. نسخة محفوظة 30 أكتوبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  20. ^ Anil S. (2007). "Plasma cell gingivitis among herbal toothpaste users: a report of three cases" (PDF). J Contemp Dent Pract. 8 (4): 60–6. PMID 17486188. مؤرشف من الأصل (PDF) في 06 مارس 2009.
  21. ^ "Understanding Dental Caries - Table of Contents - Karger Publishers". www.karger.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 31 مايو2018.
  22. ^ Barkvoll, P.; Rolla, G. (1994-11). "Triclosan protects the skin against dermatitis caused by sodium lauryl sulphate exposure". Journal of Clinical Periodontology. 21 (10): 717–719. doi:10.1111/j.1600-051x.1994.tb00792.x. ISSN 0303-6979. مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2019.
  23. ^ DeSimone A., John; Heck, Gerard L.; Bartoshuk, Linda M. (1980). "Surface active taste modifiers: a comparison of the physical and psychophysical properties of gymnemic acid and sodium lauryl sulfate". Chemical Senses. 5 (4): 317–330. doi:10.1093/chemse/5.4.317.
  24. ^ Tooth Whitening نسخة محفوظة 13 يونيو2015 على مسقط واي باك مشين.
  25. ^ Carr, Alan et al. Whitening toothpaste: Does it actually whiten teeth? mayoclinic.com نسخة محفوظةستة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
  26. ^ "Are yellow teeth stronger?". sciencefocus.com. مؤرشف من الأصل في 2 أغسطس 2018.
  27. ^ Chandra, Neetu (September 11, 2011). "Toothpastes contain cancer causing nicotine, finds study". Mail Today. indiatoday.in. مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2014.
تاريخ النشر: 2020-06-02 02:47:12
التصنيفات: أجهزة توصيل الدواء, أسنان, أشكال صيدلانية معادلة للجرعة, صحة الفم, طب الأسنان الوقائي, CS1 maint: ref=harv, صيانة CS1: تنسيق التاريخ, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, الصفحات التي تستخدم وصلات ISBN السحرية, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, بوابة طب/مقالات متعلقة, بوابة طب أسنان/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

تواصل المظاهرات ضد حكومة نتنياهو للأسبوع الـ24 (صورة + فيديو)

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-18 00:16:56
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 92%

محكمة حقوق الإنسان الأوروبية ترفض طعن إكويوسن

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-18 00:16:51
مستوى الصحة: 91% الأهمية: 92%

بطولة إنكلترا: توتنهام يتعاقد بشكل دائم مع السويدي كولوسيفسكي

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-18 00:16:43
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 91%

إسرائيليون يتظاهرون للأسبوع الرابع والعشرين ضد الإصلاح القضائي

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-18 00:16:44
مستوى الصحة: 95% الأهمية: 88%

بيسكوف: لا تتوفر أي أرضية للحوار بين روسيا وأوكرانيا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-18 00:16:54
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 88%

رسميا.. أول مرشح يعلن خوض انتخابات الرئاسة في مصر

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-18 00:16:52
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 95%

القاهرة: عصابات الهجرة غير الشرعية تبدع في خلق وسائل الهجرة

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-18 00:16:55
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 85%

اتفاق وقف إطلاق نار جديد في السودان لمدة 72 ساعة اعتبارا من الأحد

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-06-18 00:16:43
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 96%

تحميل تطبيق المنصة العربية