سرطان الخلية القاعدية

عودة للموسوعة

سرطان الخلية القاعدية

سرطان الخلية القاعدية
Basal cell carcinoma
الأسماء الأخرى Basal cell skin cancer, basalioma
إصابة بسرطان الخلية القاعيدة على أنف أحد المسنين.
المجال طب الجلد، طب الأورام
الأعراض منطقة غير مؤلمة من الجلد قد تكون لامعة مع شعيرات دموية صغيرة ظاهرة أوتقرح.
عوامل الخطر أصحاب البشرة الفاتحة، الأشعة فوق البنفسجية، العلاج الإشعاعي، الزرنيخ، ضعف المناعة
الكيفية التشخيصية الفحص، الخزعة الجلدية
التشخيص المفاضل الدخينة، seborrheic keratosis، الميلانوما، الصدفية
العلاج الإزالة جراحياً
Prognosis جيد
التردد ~30% من أصحاب البشرة البيضاء (الولايات المتحدة)
الوفيات نادر

سرطان الخلايا القاعديّة Basal-cell carcinoma، هوأحد أنواع سرطان الجلد، ويعد من أكثر أنواع سقم السّرطان شيوعاً في الولايات المتّحدة الأمريكيّة. نادراً ما ينتشر إلى باقي الجسم أويؤدّي إلى الموت. ومع ذلك، ما زال يعتبرهذا السقم خبيثاً؛ حيث أنّه يغزوالأنسجة المحيطة به مسبّباً دمارها وتشويهها. إحصائيًا, في الولايات المتّحدة، ثلاثة من جميععشرة أشخاص تقريباً من الشّعب القوقازيّ قد يصاب أثناء حياته بسرطان الخلايا القاعديّة. ويعد الرّأس والرّقبة أكثر الأماكن عُرضة ً للإصابة، فقد تمّ العثور على هذه الخلايا السّرطانية في هذين المسقطين في 80% من الحالات. وأظهرت الدّراسات أنّ هناك زيادة إشارة خلال السّنوات الأخيرة في الحالات المصابة بسرطان الخلايا القاعديّة في منطقة الجذع.


التصنيف

تقسيم سرطان الخلايا القاعدية حسب النسيج

  • سرطان الخلاياالقاعديّة العُقيدي أوالتّقليدي
سرطان الخلايا القاعديّة

شائع في المناطق المعرّضة للشّمس من الرّأس والرّقبة.:646–650

  • سرطان الخلايا القاعديّة الكيسي: يظهر على شكل قبّة، وتظهر العقيدات الكيسيّة بلون أزرق-رمادي.:748:646
  • سرطان الخلايا القاعديّة النّدبي أوmorpheaform (morphoeic) basal-cell carcinoma: يتفاوت بعُدوانيته، ويمتاز بصفات سريريّة ونسيجيّة مميّزة.:647
  • سرطان الخلايا القاعديّة الإرتشاحي: هونوع عدواني، ويتميّز بالارتشاح العميق أي أنه يغزوالأنسجة المحيطة به.:647
  • سرطان الخلايا القاعديّة صغير العُقيدات: يمتاز بنمط نموالعُقيدات الصّغيرة.:647
  • سرطان الخلايا القاعديّة السّطحي أوسرطان الخلايا القاعديّة السّطحي متعدّد المراكز: يظهر غالباً في منطقة الجذع على شكل بقع حمراء على الجلد.:647
  • سرطان الخلايا القاعديّة المُصطبغ: يمتاز بنسبة تصبّغ عالية.:748:64780% من المصابين بسرطان الخلايا القاعديّة من الشّعب الصّيني تكون إصابته من هذا النّوع من السقم، وبالمقارنة مع الأشخاص ذوي البشرة البيضاء، فإنّ نسبة الإصابة بهذا النّوع تكون ضئيلة جداً.
  • القَرْحة القارضة (قَرحة جاكوب):آفة جلديّة كبيرة من سرطان الخلايا القاعديّة العُقيدي حيث تمتاز بالنّخر المركزي.:748:748:648 تستطيع جميع أنواع سقم السّرطان تقريباً حتى تنتقل وتنتشر عدا الورم الدّبقي (ورم خبيث يصيب الجهاز العصبي المركزي) والقَرحة القارضة.
  • ورم بينكوس الظّهاري اللّيفي: رائج في منطقة أسفل الظّهر.:648
  • سرطان الخلايا القاعديّة السّليلاني: يمتاز بعُقيدات تنبت بشكل خارجي على الرّأس والرّقبة.:648
  • سرطان الخلايا القاعديّة المسامي: يشبه المسام الواسعة أوالحفر نجميّة الشّكل.:648
  • سرطان الخلايا القاعديّة الشّإذ: تكمن معضلة هذا النّوع أنّ ليس هناك أي سبب واضح أوأي عامل مسرطن أدّى إليه، ويحدث بأماكن غريبة وغير مألوفة كالإبط، حلمة الثّدي، وعاء الخصيتين، الفرج والعِجان.:648

وبشكل أبسط,

يمكن تقسيم سرطان الخلايا القاعديّة إلى ثلاثة أنواع بناءً على مسقطها وصعوبة علاجها

  • سرطان الخلايا القاعديّة السّطحي أوالموضعي:

يستجيب هذا النّوع بفعاليّة شديدة للعلاج الكيميائي الموضعي، إذ يعتبر الوحيد من أنواع سرطان الخلايا القاعديّة الذي يستجيب لمثل هذا النّوع من العلاج. ومن الأمثلة على الأدوية المستخدمة: ألدارا Aldara (imiquimod) والفلورويوراسيل fluorouracil)).

  • سرطان الخلايا القاعديّة الإرتشاحي:

يضم نوعان: morpheaform وسرطان الخلايا القاعديّة صغير العُقيدات. يصعُب علاجه باستخدام طرق العلاج المحافظ مثل التّجفيف الكهربي والكشط أوباستخدام الكشط وحده.

العلامات والأعراض

تظهر على المصابين بسرطان الخلايا القاعديّة عُقيدات لامعة لؤلؤيّة الشّكل. في حالة الإصابة بسرطان الخلايا القاعديّة السّطحي، قد تظهر بقع حمراء مثل التي تظهر في حالة الإصابة بالأكزيما. يزداد سمك الجلد وتظهر النُّدب (آثار الجروح) في جميع من سرطان الخلايا القاعديّة الإرتشاحي والنّدبي وبالتّالي يصعب التمييز بينهما دون اللّمس وعمل خزعة للجلد. وبشكل عام يصعب التمييز من خلال النّظر فقط بين سرطان الخلايا القاعديّة عن النّدب الناتجة عن حب الشّباب ، وتنكّس النّسيج المرن السّفعي والتهابcryodestruction الحديث.

في حوالي ثلثي الحالات المصابة بسرطان الخلايا القاعديّة، تكون الأماكن المصابة بالجسم هي نفسها الأماكن الأكثر تعرّضاً لأشعّة الشّمس. أمّا الثّلث الباقي، فتكون في الأماكن غير المعرّضة للشّمس، ممّا يؤكّد أنّ هناك عامل وراثي مؤثّر.

التّشخيص

لتشخيص ودراسة الحالات المصابة بسرطان الخلايا القاعديّة يتم أخذ خزعة من الجلد، والطريقة الأكثر شيوعاً هي ال shave biopsy وتتم تحت التّخدير الموضعي ، ويمكن تشخيص سرطان الخلايا القاعديّة العُقيدي سريريّاً، أمّا الأنواع الأخرى فيصعُب تمييزها عن الآفات الحميدة كالوحمة الجلديّة، الورم الغدّي الزّهمي، الحَطاطة اللّيفيّة، نُدب حب الشّباب المبكّرة والتّندّب الضّخامي.

الفسيولوجيا السقميّة

صورة مجهريّة لسرطان الخلايا القاعديّة تظهر الصّفات النّسيجيّة المميّزة (التّطويق المحيطي, سَدى مخاطيّة و(artefactual clefting باستخدام صبغة .H&E

صورة مجهريّة لسرطان الخلايا القاعديّة تظهر الصّفات النّسيجيّة المميّزة (التّطويق المحيطي, سَدى مخاطيّة و(artefactual clefting باستخدام صبغة .H&E تتمايز الخلايا المصابة بسرطان الخلايا القاعديّة إلى خلايا جُرَيْبيّة، مُفْترَزة ودُهنيّة وتكوّن ما يسمّى بال trichoblast, وبالتّالي يصعب التّمييز بين هذا السقم وما يسمّى بالtrichoblastic carcinoma ؛ وهوسقم نادر وخبيث. عدّ بعض الفهماء سرطان الخلايا القاعديّة من أنواع ال trichoblastic carcinoma، ولكن لم يُتّفق على هذا التّصنيف إلى الآن. ويُسبّب التّعرض المفرط لأشعّة الشّمس ما يسمّى بمَثْنَوي الثّايمين؛ شكل من أشكال تلف الحمض النّووي ينتج عن تكوّن روابط من نوع ثايمين-ثايمين. ويقوم الجسم عادةً بإصلاح ما يتلف من الحمض النّووي نتيجة التّعرض للأشعّة فوق البنفسجيّة، لكن لا تقوم طرق الإصلاح المتنوعة بإزالة جميع الرّوابط التي تكونّت وسبّبت التّلف (مَثْنوي الثّايمين). يؤدّي تراكم التّلف إلى حدوث الطّفرة. وبصرف النّظر عن الطّفرات، التّعرض المفرط لأشعّة الشّمس يثبّط جهاز المناعة في الجسم ونتيجة لذلك فإنّ ذلك قد يقلّل من الرّقابة المناعيّة على الخلايا السّرطانيّة الجديدة. يمكن حتى يتطوّر سرطان الخلايا القاعديّة نتيجة الإصابة بمتلازمة وحمة الخلايا القاعديّة (متلازمة غورلين)، وتمتاز هذه المتلازمة بتكلّس مِنْجل المُخ الذي يقع في منتصف الدماغ، تشوّه الأضلاع، إصابة الفك بأورام حميدة سنية المنشأ تسمّى keratocystic odontogenic tumors وظهور وَهْدات (انخفاضات طفيفة في الجلد) في راحة اليد وباطن القدم. وجود طفرة في جين PTCH1 وهوجين كابت يقع على كروموسوم رقمتسعة وبالتّحديد على المسقط 9q22.3 والذي يؤدّي إلى تثبيط ما يسمّى ب hedgehog signaling pathway والذي بدوره يؤدّي إلى الإصابة بالمتلازمة. ويمكن حتى يصاب الإنسان بهذا السّرطان أيضاً طالما حدوث طفرة في جين SMO والذي يقوم أيضاً بتثبيط طريق الهيديهوج للإرسال hedgehog signaling pathway.

الوقاية

يُعد سرطان الخلايا القاعديّة سرطانًا جلديًا شائعًا، ويحدث بشكل كبير عند الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة والذين يمتلكون تاريخًا عائليًا بالإصابة بهذا السقم. ولأنّ أشعّة الشّمس تُعد عاملًا مسبّبًا بثلثي الحالات، فإنّ الأطبّاء ينصحون باستخدام واقي الشّمس بحيث لا يقل عامل الوقاية الشّمسي فيه عن 30. أمّا بالثّلث الباقي من الحالات فلا علاقة للشّمس بها ممّا يشير على أنّ هناك عاملًا مسبّبًا آخر. استخدام العلاج الكيميائي مثل ألدارا Aldara (imiquimod) وفلورويوراسيل fluorouracil يُمكن حتى يمنع تطوّر أي سرطان جلدي. ويُنصح الأشخاص الذين يتعرّضون لأشعّة الشّمس بشكل واسع، والذين لديهم تاريخ عائلي بالإصابة بمختلف أنواع سرطان الجلد مصابين بأي سقم جلدي قد يتحوّل إلى سرطان مثل التَّقران الشّمسي، باستخدام هذا النّوع من العلاج. ويتم تكرار هذا العلاج جميع 2-3 سنين بهدف التّقليل من عُرضة الإصابة بأي سرطان جلدي. العلاج تستخدم جميع من الأساليب التّإليه في علاج سرطان الخلايا القاعديّة:

1-الاستئصال الجراحي القياسي (Standard surgical excision):

هي الطريقة الأكثر استخداماً لعلاج معظم أنواع سرطان الخلايا القاعديّة. وتتم إما من خلال تجميد النّسيج (تفحّص النسيج بعد تجميده) أوباستخدام البارافين. ويستخدم الجرّاحون المنظار الجلدي (dermatoscope) لرؤية الورم بجميع حوافّه وأجزائه التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردّة. وتعتمد نسبة الشّفاء سواء أكان من قام بالعمليّة جرّاح عام، طبيب أذن وأنف وحنجرة، جرّاح متخصّص في الرّأس والرّقبة، جرّاح تجميلي، جرّاح متخصّص في الوجه والفكّين أوطبيب جلديّة، على الجزء الذي يتمّ استئصاله وإزالته من الجلد. كلّما قلّ قُطر أوعرض المنطقة المُستأصلة والتي تضم الجلد المصاب (الورم) والجلد السّليم حوله الذي لا تظهر عليه أي أعراض (حواف الورم)، زادت احتماليّة الإصابة مرّة أخرى بالسقم. إذا كان عرض الجلد السّليم الذي يتم إزالته طالما كان الورم صغيرًا (أقل منستة مم) يساوي أربعة مم أوستة مم طالما كان الورم كبيرًا (أكبر منستة مم)، تكون نسبة الشّفاء عالية جداً وقد تصل إلى 95% أوأكثر. ولأسباب تجميليّة، يقوم بعض الجرّاحين بإزالة 1-2 مم فقط من الجلد السّليم، وخاصّة إذا كانت العمليّة تضم منطقة من الوجه. وبالتّالي يصل معدّل تكرار الإصابة إلى 38% في هذه الحالات حتى لوبيّن تقرير السقم حتى الهوامش خالية من بقايا الورم، إذ يعتبر هذا التّقرير غير دقيق. يعد الاستئصال الجراحي القياسي معيار معدّل تكرار السقم، حيث أنّه وبسبب ضعف هذا الاستئصال في علاج سرطان الخلايا القاعديّة في منطقة الوجه لأسباب تجميليّة، فإنّ معدل التّكرار وعودة السقم عالي جداً خاصّة إذا كانت الإصابة حول الجفون، في منطقة الأنف والأماكن المميّزة في الوجه. هناك رسم تخطيطي في صفحة 38 في بيان قام بنشره تحالف يسمّى بNational Comprehensive Cancer Network يُظهر أنّ معظم مناطق الوجه تعاني من معدّل تكرار عالٍ عدا الجبهة العليا والخد المركزي. وفي حال عودة الإصابة بعد العمليّة الجراحيّة والاستئصال، يتم إجراء جراحة خاصّة للتّحكم بالورم يطلق عليها التقييم الكامل الكفي الطرفي والعميق Complete Circumferential Peripheral And Deep Margin ) Assessment أوCCPDMA وبالتّحديد عن طريق تجميد النّسيج والذي يضم جراحة موس (Mohs surgery).

التّحكم بعرض الجلد السّليم الذي يتم التّخلص منه عن طريق دراسة النّسيج بعد تجميده (تجميد النّسيج)، يزيد من نسبة الشّفاء ويقلل من معدّل التّكرار في نفس اليوم الذي تقام به الجراحة مثل استخدام جراحة موس. إذا قام بعمليّة الاستئصال القياسي جرّاح تجميلي أوطبيب جلديّة في العيادات الخاصّة فإنه يتم إرسال عيّنة من النّسيج المُستأصل إلى المختبرات الخارجيّة لتقوم بما يسمّى بال. Bread Loafing Method.بهذه الطّريقة يتم تفحّص أقل من 5% من الجلد السّليم من العيّنة؛ حيث أنه يتم تقسيم النّسيج (العينّة) إلى بتر صغيرة سمك جميع منهاستة ميكرومتر. من النّسيج المصاب يتم الحصول على 3-4 عيّنات، ومن العيّنة يتم الحصول على 3-4 بتر. توضع العيّنة قبل تقسيمها إلى بتر في وسط متجمّد أوفي البارافين. (أنظر للشّكل 2 الموجود في المراجع).

في حال ثبت وجود الورم فإن المريض في خيارين؛ إما حتى يتم استئصاله عن طريق أحد طرق ال CCPDMA أوإذا كانت الإصابة بالوجه باستخدام. Bread Loafing Method.وفي الحالتين يجب على أخصّائي الأمراض حتى يقسم العيّنة إلى مقاطع صغيرة للتقليل من نسبة وجود الخطأ. أوببساطة ينبغي معالجة النّسيج بطرق تشبه جراحة موس (يوجد لها شرح في معظم خط أساسيّات فهم أمراض الأنسجة أوفي هذا المرجع وللأسف، تعد هذه الطّرق صعبة ومملّة عندما تتجمّد العينّات. قد يحتاج الجرّاح حتى ينتظر أسبوعًا على الأقل ظهور نتيجة فصح عينّات الورم بسبب استخدامه المختبرات الخارجيّة، وفي حال كان هناك بقايا للورم أوأنّ عرض المنطقة المستأصلة غير كافٍ، يقوم الجرّاح بتبليغ المريض من أجل القيام بجراحة أخرى. وفي دراسة مطبوعة عن كيفيّة التّعامل مع سرطان الخلايا القاعديّة جرَت في عام 2008م، تبيّنّ أنّ الاستئصال هوأفضل حل لعلاج الأورام البدائيّة.

2-جراحة موس (جراحة موس المجهريّة):

سميّت بهذا الاسم نسبةً إلى العالم فريدريك موس الذي اكتشفها عام 1940م. وتمتاز بإجراءاتها التي تتم بالعيادات الخارجيّة حيث لا يحتاج المريض إلى المكوث في المستشفى. وتعد إحدى أنواع ال CCPDMA؛ أفضل طريقة للتّخلص من أي سرطان يصيب الجلد, حيث تعتمد على تفحّص نسيج العينّات بعد تجميدها. يتم إستئصال الورم في البداية، وقبل إغلاق الجرح وإنهاء العمليّة، يجب دراسة ما تم استئصاله تحت المجهر للتّأكد من حتى حواف الورم وقاعدته قد تم إزالتها بالكامل. يمكن استعمال هذه الطريقة لعلاج سرطان الخلايا الحرشفيّة، ولكن لا تكون نسبة الشّفاء وفعاليّتها كما هي طالما استخدامها في علاج سرطان الخلايا القاعديّة. وفي الدّراسة التي أُجريت في عام 2008م، تمّ العثور على أنّ جراحة موس هي الخيار الأفضل لعلاج سرطان الخلايا القاعديّة الابتدائي والذي تكون احتماليّة عودته والإصابة به مرة أخرى عالية.

3-المعالجة الكيميائيّة:

تستجيب بعض أنواع السّرطان السّطحي إلى المعالجة الموضعيّة باستخدام ال 5-فلورويوراسيل 5-fluorouracil؛ وهوعامل يستخدم في العلاج الكيميائي. استخدام كريم ايميكويمود Imiquimod)) بهجريز 5% خمس مرّات بالأسبوع لمدّة ستة أسابيع كاملة كعلاج موضعي يساهم بالتّقليل أوحتى بالتّخلّص من سرطان الخلايا القاعديّة بنسبة 70-90%. وقد حصل جميع من ال5-فلورويوراسيل (5-fluorouracil) والايميكويمود ((Imiquimod على موافقة ال FDA، حيث حصل الايميكويمود (Imiquimod) أيضاً على موافقة من وكالة الأدوية الأوروبية كعلاج موضعي لعلاج سرطان الخلايا القاعديّة صغير الحجم. تمّ وقف استخدام ايميكويمود (Imiquimod) لعلاج سرطان الخلايا القاعديّة العُدواني الذي يغزوالجسم. ويمكن استعمال الايميكويمود (Imiquimod) قبل إجراء العمليّة الجراحيّة بهدف التّقليل من حجم السّرطان ،ويجب على المريض حتى يتوقّع حدوث التهاب نتيجة استخدام هذا النّوع من العلاج. ولأنّ إزالة بقايا الورم السّطحيّة باستخدام العمليّات الجراحيّة يؤدي إلى ظهور عيوب جراحيّة يصعب إصلاحها أوإخفائها، يستخدم العلاج الكيميائي عادةً بعد القيام بجراحة موس للتّخلص من البقايا السّطحيّة للسّرطان بعدما تمّ إزالة الجزء المنتشر، ولكن يدعوالبعض للتّخلص من الجزء السّطحي من السّرطان باستخدام الايميكويمود Imiquimod)) قبل إجراء الجراحة. ويبدأ المريض إكمال العلاج باستخدام ايميكويمود (Imiquimod) أو5-فلورويوراسيل (5-fluorouracil) بعد إجراء العمليّة بشهر على الأقل لضمان التئام الجرح. ويفضّل البعض القيام بعمليّة الكحت قبل المعالجة الكيميائيّة. هذه الإجراءات التّجريبيّة لا تمثّل الرّعاية النّموذجيّة. أكدّت الدّراسة التي جرت عام 2008م فاعليّة استخدام الايميكويمود (Imiquimod) كعلاج موضعي لسرطان الخلايا القاعديّة السّطحي الابتدائي، وبيّنت أيضاً أنّه من الممكن حتىقد يكون لهذا الدّواء دور في علاج سرطان الخلايا القاعديّة العُقيدي الابتدائي.

4-المعالجة المناعيّة:

تشير الأبحاث أنّ العلاج باستخدام عشبة الفربيون بلبوس Euphorbia peplus؛ من الأعشاب الشّائعة وإحدى أنواع عشبة الفربيون، قد تكون فعّآلة.وتحاول شركة تسمّى ب Australian biopharmaceutical company peplin حتى تطوّر العلاج باستخدام هذه العشبة بحيث يصبح علاجًا موضعيًا. استخدام الايميكويمود (Imiquimod) يعد أحد طرق المعالجة المناعيّة ولكن يتم وضعه مع المعالجة الكيميائيّة.

5-الإشعاع:

تُقسم إلى قسمين: العلاج بالإشعاع الخارجي والعلاج بالإشعاع الدّاخلي (المعالجة الكَثبيّة). يستخدم هذا النّوع لعلاج السقمى كبار السّن غير القادرين على تحمّل العمليّات الجراحيّة، طالما كان الاستئصال من مناطق قد تصاب بتشوّهات نتيجة العمليّة ويصعب إعادتها إلى ما كانت عليه كطرف الأنف (ذِروة الأنف) وحواف فتحتيه، إذا كان قد قام المريض بعمليّة استئصال سابقة ولكن كانت غير كاملة أوبيّن تقرير السقم أنّ هناك نسبة تكرار عالية وأخيراً إذا كانت العمليّة الجراحيّة ستقوم بإيذاء أجزاء مهمّة كالأعصاب. يتراوح عدد جلسات العلاج الإشعاعي من 5-25 جلسة؛ حدثّا زاد عدد الجلسات، قلّ الضّرر الذي يلحق بالأنسجة المحيطة بالورم والدّاعمة له. تصل نسبة الشّفاء إلى 95% إذا كان الورم صغيرًا، وإلى ما يقارب 80% إذا كان الورم كبير. إذا عاد الورم بعد العلاج الإشعاعي فإنه يتم التّخلص منه باستخدام الجراحة وليس الإشعاع مرّة أخرى؛ حيث حتى استخدام الإشعاع سيؤدي إلى تدمير المزيد من النّسيج السّليم كما أنّه من الممكن حتىقد يكون الورم مقاوماً للإشعاع. يُمنع استخدام العلاج الإشعاعي لعلاج متلازمة سرطان الخلايا القاعديّة الوحمانيّة (سرطان الخلايا القاعديّة الذي تطوّر عن متلازمة وحمة الخلايا القاعديّة). وفي الدّراسة التي جرت عام 2008م تبيّن حتى هذا العلاج يستخدم لسرطان الخلايا القاعديّة الابتدائي أوالمتكرّر، ولا يستخدم طالما عودة الورم بعد العلاج الإشعاعي.

6-المعالجة الضّوئيّة:

طريقة جديدة لعلاج سرطان الخلايا القاعديّة، وتتم من خلال تسليط محسّسات ضوئيّة على المنطقة المستهدفة. يقوم الضّوء بتنشيط هذة المحسّسات فتتحوّل إلى جزيئات سامّة تقوم بتدمير الهدف. هناك دواء يسّمى ميثيل امينوفيولينيت Methyl aminolevulinate حصل على موافقة الاتحاد الأوروبي كمحسّس ضوئي في 2001م. تستخدم المعالجة الضّوئيّة أيضاً مع أنواع أخرى من سرطان الجلد. بيّنت الدّراسة التي جرت في عام 2008م جميع من: المعالجة الضّوئيّة تعد علاجاً مناسباً لسرطان الخلايا القاعديّة السّطحي الابتدائي، يمكن استخدامها لعلاج سرطان الخلايا القاعديّة العُقيدي قليل الخطر وتعتبر اختيارًا ضعيفًا في حالات الآفات شديدة الخطورة.

7-الجراحة البرديّة (الجراحة بالبرودة الشّديدة):

طريقة قديمة لعلاج مختلف أنواع سرطان الجلد. يمكن الحصول على درجة شفاء عالية عند استخدامها بدقّة مع مسبار درجة الحرارة وأدوات المعالجة بالبرد. ويوجد لهذا العلاج سلبيات كثيرة كصعوبة التّحكم بحواف الورم، قد يحدث العلاج غير كافٍ أوزائدًا عن المطلوب ،ويسبب موت النّسيج وي دي إلى طول فترة الشّفاء. عموماً، هناك بيانات كافية تثبت أنّ الجراحة البرديّة علاج مناسب لسرطان الخلايا القاعديّة ولكن لا يوجد دراسات متوافرة قامت بالمقارنة بين الجراحة البرديّة والطّرق الأخرى للعلاج كجراحة موس، الاستئصال أوالتّجفيف الكهربي والكشط، وبالتّالي لا يمكن فهم مدى فاعليّة هذه الجراحة بالمقارنة مع الطّرق الأخرى. بالإضافة أنه لا يوجد أي مرشد يوضّح مدى فاعليّة استخدام الكشط قبل القيام بهذه الجراحة لتحسين العلاج. الكثير من الخط تحدّثت عن الجراحة البرديّة ولكن القليل من الأطبّاء يتّبعونها في العلاج.

8-التّجفيف الكهربي والكحت:

تُعهد أيضاً باسم الكحت والكي أوعمليّة الكحت، ويتم استخدام سكّين مستدير أومِكحت لإزالة الجزء الرّخومن السّرطان. بعدها يتم حرق الجلد باستخدام تيّار كهربائي حيث بذلك يُصبح الجلد أكثر رخاوة وبالتّالي يمكن للسّكين حتى تزيل الجلد المصاب على عمق أكبر (الطّبقة التّإليه من عمليّة الكحت). تُكرّر هذه الدّورة من 3-5 مرّات مع المحافظة على سلامة الجلد السّليم حول الورم من الكحت حيث يتم التّخلص فقط من 4-6 مم من الهوامش السّليمة. تعتمد نسبة الشّفاء بشكل كبير على المُستخدم (الطّبيب) بالإضافة إلى حجم ونوع الورم. يصعب التّخلص من سرطان الخلايا القاعديّة الارتشاحي وال morpheaform بهذه الطّريقة. يمكن استخدامها في المناطق المخفيّة من الجسم كالجذع بحيث لا يوجد عمليّات تجميليّة تخفي أثرها. يرى بعض الأطبّاء أنّه ومن المقبول استخدام هذه الطّريقة على وجه كبار السّن الذين تجاوزوا السبعين عاماً، ولكن مع ازدياد متوسط العمر المتوقّع لا يمكن اعتماد هذا المعيار الموضوعي. ويمكن لنسبة الشّفاء حتى تختلف اعتماداً على مدى عُدوانيّة التّجفيف الكهربي والكحت والهوامش المعالجة (كميّة الهوامش السّليمة التي يتم التّخلص منها). يؤيّد البعض استخدام الكحت لوحده بدون التّجفيف الكهربي حيث أنّ نسبة الشّفاء تظل ثابتة. سيقوم الطّبيب المعالج باختيار إحدى هذه الطرق على أنّها الأفضل للعلاج تبعاً لحجم الورم، مسقطه، عمر المريض وغيرها من المتغيّرات.

9- باستخدام دواء يسمّى فيسموديجيب Vismodegib)):

تمّ اعتماده في عام 2012م. Erivedge هوالاسم التّجاري له، ولقد استخدم هذا الدّواء لعلاج الحالات المتقدّمة من سرطان الخلايا القاعديّة.

التّشخيص

يعتبر تشخيص السقم ممتازاً إذا تم استخدام الطّريقة المناسبة للعلاج في المراحل الأولى لسرطان الخلايا القاعديّة (ما زال سرطانًا ابتدائيًا). أمّا إذا كان السّرطان من النّوع الذي يتكرّر،قد يكون علاجه صعباً واحتمال تكراره وعودته عالٍ بحيث لا تمنع طريقة العلاج تكراره. وبالرّغم من ندرة انتشار سرطان الخلايا القاعديّة إلى باقي الجسم، إلا أنّه قادر على النّمووغزوالأنسجة المجاورة له وتدميرها. وقد يؤثر غزوالسّرطان على أنسجة حيويّة ومهمّة مثل الأعصاب مسبّباً فقدان الإحساس أوفقدان الأعضاء قدرتها على القيام بوظيفتها أويؤدي إلى الموت في حالات نادرة. في الغالبيّة العظمى من الحالات، يتم العلاج بنجاح قبل تطوّر أي مضاعفات خطيرة. تتراوح نسبة تكرار السقم طالما استخدام طرق العلاج السّابقة من 1-50% أوأقل. فهم الأوبئة سرطان الخلايا القاعديّة يعد أكثر أنواع سرطان الجلد شيوعاً. إنّ الأشخاص ذوالبشرة الفاتحة الذين لديهم تاريخ عائلي بالإصابة بهذا السقم هم الأكثر عرضة للإصابة، وتزداد نسبة انتشاره في المناطق القريبة من خط الاستواء والمناطق المرتفعة. وحسب دراسات قامت بها مؤسسة سرطان الجلد(Skin Cancer Foundation) ، فإن هنالك 800000 حالة جديدة سنوياً في الولايات المتّحدة الأمريكيّة. 30% من الشّعب القوقازي يصاب بسرطان الخلايا القاعديّة أثناء حياته. يصاب إنسان من جميعسبعة أشخاص في كندا بسرطان الخلايا القاعديّة، إذ يشكّل هذا النّوع ثلث الحالات التي يتم تشخيصها بالإصابة بسقم السّرطان. In Canada, the most common skin cancer is basal cell carcinoma (as much as one third of all cancer diagnoses), affecting 1 inسبعة individuals over a lifetime.

معظم الإصابات المتفرّقة بسرطان الخلايا القاعديّة تظهر بعدد قليل على الجلد المعرّض للشّمس عند الأشخاص فوق سن الخمسين، ويمكن للشّباب أيضاً حتى يصابوا بهذا السقم. الإصابة بسرطان الخلايا القاعديّة في عمر صغير يعد مؤشّر على وجود متلازمة سرطان الخلايا القاعديّة الوحمانيّة (متلازمة غورلين).


المصادر

  1. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة NCI2013TxPro
  2. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Ga2015
  3. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة NCI2017Diag
  4. ^ Krutmann, Jean; Humbert, Philippe (2010). (in الإنجليزية). Springer Science & Business Media. p. 31. ISBN . Archived from the original on 2017-09-10.
  5. ^ World Cancer Report 2014. World Health Organization. 2014. pp. Chapter 5.14. ISBN .
  6. ^ GBD 2015 Mortality and Causes of Death, Collaborators. (8 October 2016). "Global, regional, and national life expectancy, all-cause mortality, and cause-specific mortality for 249 causes of death, 1980-2015: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2015". Lancet. 388 (10053): 1459–1544. doi:10.1016/s0140-6736(16)31012-1. PMC 5388903. PMID 27733281.
  7. ^ Basal cell carcinoma Archivedخمسة July 2016[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  8. ^ نطقب:MedlinePlusEncyclopedia
  9. ^ Empty citation (help)
  10. ^ BMJ. 327 (7418). doi:10.1136/bmj.327.7418.794. PMC 214105. PMID 14525881 //www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC214105. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  11. ^ Freedberg, et al. (2003). Fitzpatrick's Dermatology in General Medicine. (6th ed.). McGraw-Hill. ISBN 0-07-138076-0.
  12. ^ James, William D.; Berger, Timothy G. (2006). Andrews' Diseases of the Skin: clinical Dermatology. Saunders Elsevier.CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  13. ^ Basal Cell Cancer: What Is It
  14. ^ Tumori. 98 (2). doi:10.1700/1088.11948. PMID 22678003. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  15. ^ Basal Cell Carcinoma - Derm101 Archived 24 July 2017[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  16. ^ N Engl J Med. 358 (4). doi:10.1056/NEJMcpc0707893. PMID 18216361. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  17. ^ Int. J. Dermatol. 47 (10). doi:10.1111/j.1365-4632.2008.03731.x. PMID 18986346. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  18. ^ Arch Dermatol. 144 (9). doi:10.1001/archderm.144.9.1254. PMID 18794487. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  19. ^ Maloney ME (1999). Surgical Dermatopathology. Cambridge, MA: Blackwell Publishers. p. 110.
  20. ^ Dermatol Surg. 33 (12). doi:10.1111/j.1524-4725.2007.33313.x. PMID 18076608. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  21. ^ Lancet Oncol. 9 (12). doi:10.1016/S1470-2045(08)70260-2. PMID 19010733. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  22. ^ J. Am. Acad. Dermatol. 53 (3). doi:10.1016/j.jaad.2005.02.049. PMID 16112355. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  23. ^ http://www.nccn.org/professionals/physician_gls/PDF/nmsc.pdf
  24. ^ J Dermatol Surg Oncol. 18 (6). doi:10.1111/j.1524-4725.1992.tb03307.x. PMID 1592998. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  25. ^ Arch Dermatol. 123 (3). doi:10.1001/archderm.123.3.340. PMID 3813602. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  26. ^ نطقب:إي ميديسين
  27. ^ Ann Chir Plast Esthet. 53 (5). doi:10.1016/j.anplas.2007.07.015. PMID 17961898. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |اللغة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  28. ^ http://www.bccancer.bc.ca/HPI/CancerManagementGuidelines/Skin/NonMelanoma/ManagementPolicies/start.htm
  29. ^ J Plast Reconst Aesthet Surg. 60 (1). doi:10.1016/j.bjps.2006.06.009. PMID 17126265. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  30. ^ Acta Ophthalmol Scand. 76 (4). doi:10.1034/j.1600-0420.1998.760416.x. PMID 9716337. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  31. ^ Plast. Reconstr. Surg. 69 (1). doi:10.1097/00006534-198269010-00018. PMID 7053498. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  32. ^ Dermatol Surg. 33 (10). doi:10.1111/j.1524-4725.2007.33255.x. PMID 17903153. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  33. ^ http://www.ncri.ie/atlas/Non-melanoma%20skin%20cancer.pdf
  34. ^ http://www.nccn.org/professionals/physician_gls/PDF/nmsc.pdf pagesستة and 7
  35. ^ Br J Ophthalmol. 91 (6). doi:10.1136/bjo.2006.109892. PMC 1955612. PMID 17229804 //www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1955612. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  36. ^ Arch Facial Plast Surg. 4 (2). doi:10.1001/archfaci.4.2.114. PMID 12020207. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  37. ^ Current Opinion in Otolaryngology & Head and Neck Surgery. 16 (4). doi:10.1097/MOO.0b013e3283079cac. PMID 18626258. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  38. ^ J Eur Acad Dermatol Venereol. 17 (2). doi:10.1046/j.1468-3083.2003.00535.x. PMID 12705745. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  39. ^ Curr Surg. 62 (5). doi:10.1016/j.cursur.2005.01.003. PMID 16125611. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  40. ^ Maloney ME (1999). Surgical Dermatopathology. Cambridge, MA: Blackwell Publishers. p. 113.
  41. ^ http://gateway.nlm.nih.gov/MeetingAbstracts/ma?f=102272107.html
  42. ^ Empty citation (help)
  43. ^ [1] Archived ثلاثة December 2011[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  44. ^ Dermatol Surg. 35 (1). doi:10.1111/j.1524-4725.2008.34378.x. PMID 19018814. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  45. ^ . 
  46. ^ Peplin
  47. ^ Rep. Prog. Phys. 71 (56701). doi:10.1088/0034-4885/71/5/056701. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |السنة= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  48. ^ Dermatol Surg. 29 (6). doi:10.1046/j.1524-4725.2003.291511.x. PMID 12786697. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  49. ^ Cryosurgery for Nonmelanoma Skin Cancer Archived 15 July 2017[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  50. ^ J. Am. Acad. Dermatol. 54 (6). doi:10.1016/j.jaad.2006.01.041. PMID 16713459. Unknown parameter |المؤلف= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Missing or empty |title= (help)
  51. ^ Empty citation (help)
  52. ^ Skin Cancer Foundation: Basal Cell Carcinoma Archived 16 October 2008[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  53. ^ http://www.bccancer.bc.ca/HPI/CE/skincancer/skincancercourses/readings/preventionreadings/Epidemiology.htm
  54. ^ CCO Archivedثمانية July 2017[Date mismatch] at the Wayback Machine.
  55. ^ Gorlin, R J, (2004) "Nevoid basal cell carcinoma (Gorlin) Syndrome", Genetic Medicine 6: pp. 530-539.

وصلات خارجية

Classification
V · T · [[d:خطأ لوا في وحدة:Wikidata على السطر 866: attempt to index field 'wikibase' (a nil value). |D]]
  • ICD-10: C44 (ILDS C44.L21)
  • ICD-9-CM: 173
  • OMIM: 605462
  • MeSH: D002280
  • DiseasesDB: 1264
External resources
  • MedlinePlus: 000824
  • eMedicine: med/214
  • Patient UK: سرطان الخلية القاعدية



تاريخ النشر: 2020-06-04 20:06:31
التصنيفات: صفحات بها أخطاء في البرنامج النصي, صفحات بأخطاء في المراجع, CS1 errors: deprecated parameters, CS1 الإنجليزية-language sources (en), Webarchive template wayback links, Webarchive template warnings, Pages with empty citations, Pages with citations using unsupported parameters, Pages with citations lacking titles, Pages with citations having bare URLs, CS1 maint: multiple names: authors list, صفحات بها وصلات إنترويكي, وحمات وأورام وتكيسات البشرة, أنواع السرطان, علم أمراض الأنسجة, RTT

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

تشكيل اتليتك بلباو واتليتكو مدريد في الدوري الاسباني

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-15 21:21:47
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 67%

تعادل ريال مايوركا مع إشبيلية في الشوط الأول

المصدر: وطنى - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2022-10-15 21:21:48
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 63%

طارق الشيخ ومسلم ينتهيان من تصوير دويتو «كله fake»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-15 21:21:16
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 60%

عقب حادث تصادم الدائري.. النيابة العامة توجه رسالة لقائدي السيارات

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-15 21:21:09
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 68%

«بلاك تيما» تحيي أولى حفلاتها على مسرح الماركيه المكشوف

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-15 21:21:18
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 57%

مدير الحرب الكيميائية: لولا الدخان في حرب أكتوبر لتحملنا خسائر كبيرة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-15 21:21:34
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 64%

تونس تتوصل لاتفاق مع صندوق النقد على تمويل بـ1.9 مليار دولار

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-15 21:21:24
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 69%

تصنيف الجامعات المصرية 2023.. اعرف التفاصيل

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-15 21:21:12
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 70%

مروة مختار تفسر أسباب غياب الأكاديميين عن المشهد الثقافي

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-15 21:21:39
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 58%

محمد حبى: المؤتمر الاقتصادى يحقق حلم الـ«100 مليار دولار صادرات»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-15 21:21:30
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 58%

بالتزامن مع التقلبات الجوية.. 10 نصائح مهمة لمرضى الجيوب الأنفية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-15 21:21:12
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 52%

تعرف على تفاصيل تكليف الصيادلة 2022 والجديد حول إلغاءه

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-10-15 21:21:11
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 63%

تحميل تطبيق المنصة العربية