عملية عمود الضباب Operation Pillar of Cloud
خريطة المناطق المتأثرة بالصراع.
التاريخ 14 نوفمبر 2012– الآن المسقط المنطقة الجنوبية وقطاع غزة
الخصوم
إسرائيل	غزة حماس حركة الجهاد الإسلامي الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
القادة والزعماء
بنيامين نتانياهو رئيس الوزراء إهود باراك وزير الدفاع بني گانتز رئيس الأركان العامة يورام كوهن مدير وكالة أمن إسرائيل تال روسو قائد القيادة الجنوبية نيتزان ألون قائد القيادة المركزية إيال إيزنبرگ قائد قيادة الجبهة الداخلية	إسماعيل هنية (رئيس الوزراء الفلسطيني حكومة حماس الموضوعة) محمد ضيف (قائد كتائب عز الدين القسام) أحمد الجعبري  † رمضان شلح (الأمين العام للجهاد الإسلامي) أبوجمال (المتحدث باسم كتائب أبوعلي مصطفى)
القوات
القيادة الجنوبية وأكثر من 75,000 من جنود الإحتياط	10,000 على الأقل
الخسائر
جندي قتيل 10 جرحى من الجنود	الفلسطينيون: 79 قتلى من المقاومة شرطي واحد قتيل 19 جرحى من المقاومة الإسرائيليون: 68 قتلى من المسلمين
المدنيون الفلسطينيون: 53 قتيل (حسب الفلسطينيين) 34 قتيل (حسب الإسرائيليين) 66 قتيل (حسب منظمة العفوالدولية) 8 فلسطينيون أعدمتهم حماس (بتهمة التعاون مع إسرائيل) المدنيون الإسرائيليون: 4 قتلى، 240 جريح

عملية عمود الضبابOperation Pillar of Cloud أوعملية حجارة سجيل (بالعبرية: עמוד ענן‎،)، هي عملية بقيادة جيش الدفاع الإسرائيلي في قطاع غزة، بدأت في 14 نوفمبر 2012. اتىت العملية رداً على الصواريخ التي إنطلقت من قطاع غزة إلى مدن الجنوب الإسرائيلي على مدار أربعة أيام، بدأت العملية بإغتيال أحمد الجعبري، رئيس الجناح العسكري لحركة حماس في غزة. بدأت العملية العسكرية بدأت بعد عدة أيام من أحداث العنف المتبادلة والتي أطلقت خلالها مجموعات المقاومة في غزة أكثر من 100 صاروخ على المدن والبلدات الإسرائيلية، وقامت خلالها إسرائيل بغارات جوية على أهداف في غزة أدت إلى مقتلستة من المقاومة، والهدف المعلن لتلك العمليات هووقف الهجمات الصارويخة من قطاع غزة وتعطيل قدرات التنظيمات المسلحة.

أثناء العملية، استهدف جيش الدفاع أكثر من 800 مسقط، تضمن عشرات من منصات إطلاق الصواريخ، مخازن الأسلحة، ومرافق تابعة لحماس في غزة. واستهدفت الغارات أيضاً مبنى يضم مقرات إعلامية متعددة. وسقط جراء الهجمات 70 فلسطيني، منهم 24-34 من المقاومة، 35-45 مدني وشرطي واحد. بالإضافة إلى ذلك قامت حماس بإعدام إنسان علنياً لتعاونه مع إسرائيل. حسب تقديرات المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان فقد أصيب بجرام أكثر من 520 مدني و15 من أفراد المقاومة.

خلال العملية، كثفت حماس والجهاد الإسلامي الفلسطيني هجماتهم الصاروخية على المدن والبلدات الإسرائيلية، في عملية أطلقت عليها حماس حجارة سجيل في إشارة إلى الأية رقم 105 في سورة الفيل من القرآن الكريم. ويطلق عليها بعض أفراد الجهاد الفلسطيني عملية السماء الزرقاء أطلقت مجموعات المقاومة أكثر من 740 صاروخ من طراز فجر-5 إيراني الصنع، صواريخ گراد الروسية، القسام ومدافع الهوان، على بئر السبع، إشدود، عسقلان وتجمعات سكنية أخرى. قُتل ثلاثة من المدنيين الإسرائيليين بعد استهداف منزلهم الواقع في كيرات مالاخي، وأطلقت صواريخ على تل أبيب للمرة الأولى منذ حرب الخليج 1991. في 15 نوفمبر، أسفرت الهجمات الصاروخية عن إصابة 70 إسرائيلي. ونجحت منمة القبة الحديدية الإسرائيلية في صد أكثر من 300 صاروخ.

عبر الإتحاد الأوروپي، الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، فرنسا وبلدان غربية أخرى عن دعمهم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، و/أوأدانوا الهجمات الصاروخية الفلسطينية على إسرائيل. أدانت إيران، مصر، هجريا وبلدان عربية وإسلامية أخرى العمليات العسكرية الإسرائيلية. عقد مجلس الأمن جلسة طائرة لبحث التطورات الحالية لكنه لم يتوصل لقرار حول هذا الشأن.

المفاوضات جارية بين حماس وإسرائيل لوقف إطلاق النار بواسطة مصرية.

خلفية

بعد تولي حماس السلطة في قطاع غزة في أعقاب فوزها في الانتخابات التشريعية 2007، ضربت إسرائيل حصاراً على القطاع، مما جعل الأوضاع الاقتصادية والإنسانية في غزة غيرة مستقرة. وعلى الرغم من سحب إسرائيل أفرادها من المدنيين والعسكريين في 2005، إلى أنه الولايات المتحدة، الأمم المتحدة، وجامعة الدول العربية تعتبر حتى إسرائيل سلطة إحتلال في المنطقة حتى الوصول إلى اتفاقية إسرائيلية فلسطينية. تصنف حماس وجماعة الجهاد الإسلامي المسلح كتنظيم إرهابي من قـِبل الولايات المتحدة الإتحاد الأوروپي، كندا واليابان تدعولتدمير إسرائيل منذ 1998، عندما قامت بإدراج هذا الهدف في ميثاق تأسيسها. النرويج، روسيا أما هجريا فلا تدرج حماس ضمن قائمة التنظيمات الإرهابية.

في أواخر 2008 وأوائل 2009 بدأ نزاع مسلح لثلاثة أسابيع ("حرب غزة")، بعد بعد كسر الهدنة التي عقدت منذ يونيوفي العامل نفسه، عندما مقتل ستة مقاتلين من حماس بغارة شنتها إسرائيل على غزة. وراح ضحية حرب غزة على الأقل 1.100 فلسطيني و13 إسرائيلي. أعربت إسرائيل هدفها وهوإيقاف الصواريخ التي تطلق من القطاع على إسرائيل، بعد إنطلاق 2378^[][] صاروخ وقذيفة هاون على إسرائيل على مدار 11 شهر. نتيجة للعملية العسكرية الإسرائيلية، تقلصت الهجمات الصاروخية في 2009 إلى 190 هجمة. استمر التوتر بين حكومة حماس في قطاع غزة والحكومة الإسرائيلية، وتصاعدت مرة أخرى وتيرة الهجمات الصاروخية إلى 375هجمة في 2011 و797هجمة في 2012 (حتى 13 نوفمبر). حسب جماعة حقوق الإنسان الإسرائيلية بتسلم، فقد قتلت قوات الأمن الإسرائيلية 271 فلسطين في قطاع غزة ما بين نهاية معركة غزة و30 أكتوبر 2012.

ويدعى حتى حماس، بتلقيها مساعدات ضخمة من إيران، قد ضاعفت قدراتها الصاروخية منذ معركة غزة وحصلت على صواريخ فجر-5 الإيرانية بمدى 74.9 كيلومتر، مما يمكنها من استهداف المناطق الحضرية الإسرائيلية.

العملية

14 نوفمبر

بدأت العملية في حوالي الساعة الرابعة مساءاً (التوقيت المحلي في إسرائيل) بإغتيال أحمد الجعبري رئيس الجناح العسكري لحركة حماس. بالإضافة للجعبري، حسب أسامة حمدان ،ممثل حماس في لبنان، فقد اغتال نجل الجعبري في الغارة الجوية.

كان الإغتيال ضمن 20 غارة جوية شنتها إسرائيل على قطاع غزة، حسب ما تدعيه إسرائيل أنها كانت تستهدف مواقع تابعة لحماس، ومنها قاعدة إطلاق صواريخ تحت الأرض ومستودع لتخزين ذخيرة إيرانية الصنع، وصواريخ فجر-5 بعيدة المدة في غزة. أعرب جيش الدفاع عن إستهدافه المناطق المذكورة والتي تقع وسط مناطق مكتظة بالسكان وتتخذها حماس كدروع بشرية. وتدعي إسرائيل أنها قامت بتدمير معظم المرافق الخاصة بالصواريخ بعيدة المدى.

15 نوفمبر

أعربت كتائب عز الدين القسام في اليوم الثاني من التصعيد أنها أسقطت طائرة إستطلاع إسرائيلية وأنكرت إسرائيل ذلك , وفي اليوم الثالث من القصف أعربت عن إسقاط طائرة حربية مقاتلة من نوع F16 لكن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي نفى رواية المقاومة الفلسطينية ونطق إنه لم يسجل سقوط أي طائرة إسرائيلية خلال الغارات على قطاع غزة, ولم يتسن التأكد من صحة الرواية أوخطأها من أي مصدر مستقل. أطلق الفلسطينيون يوم الجمعة صاروخاً تجاه القدس لاول مرة منذ 1970, وتعرضت تل أبيب المركز التجاري لإسرائيل لهجوم صاروخي لليوم الثاني على التوالي حيث لم تتعرض تل أبيب لمثل هذا الهجوم منذ استهداف صدام حسين للمدينة عام 1991.أعربت حماس مسئوليتها عن اطلاق صورايخ على القدس وتل أبيب ولم ترد أنباء عن وقوع اصابات.

16 نوفمبر

قصفت طائرات إسرائيلية مباني تابعة لحكومة حركة المقاومة الاسلامية (حماس) في غزة يوم السبت ومن بينها مبنى يضم مخط رئيس الوزراء، ونطقت حماس ان طائرات اسرائيلية قصفت المبنى الاداري لرئيس الوزراء اسماعيل هنية الذي التقى فيه يوم الجمعة مع رئيس الوزراء المصري هشام قنديل.

17 نوفمبر

18 نوفمبر

قررت التساعية استنادىء 75 ألف جندي احتياط في اطار توسيع عملية عامود السحاب التي تستهدف قطاع غزة, والآن تحتشد آليات اسرائيلية على الحدود الشرقية لقطاع غزة استعداداً لبدء العملية البرية إذا تطلّب الأمر.

اتىت هذه المستوى عقب اجتماع ضم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهوبوزير الدفاع إيهود باراك ووزير الخارجية أفيگدور ليبرمان ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي بني گانتز

وفي علامة اخرى على ان نتنياهومن الممكن يمهد الطريق امام القيام بعملية برية اعلن الجيش الإسرائيلي إغلاق ثلاثة طرق حول قطاع غزة مخصصة لحركة المرور المدنية تؤدي الى القطاع اوتحاذيه.

19 نوفمبر

20 نوفمبر

21 نوفمبر

تفجير الحافلة

في 21 نوفمبر 2012، سقط تفجير بحافلة في قلب تل أبيب، أدى إلى إصابة 13 شخص.

الخسائر

فلسطين

لقي 38 فلسطينياً مصرعهم حتى الآن، من بينهمسبعة تابعين للمقاومة، وامرأة حامل وستة أطفال ورجل مسن.

1. أحمد الجعبري ، 52 عاماً ، قائد عمليات كتائب عز الدين القسام، الجناح المسلح لحركة حماس.
2. محمد الهمص ، 28 عاماً ، الحارس الشخصي للجعبري.
3. رامي حماد ، عضوكتائب عز الدين القسام .
4. خالد أبوالنصر ، عضوكتائب عز الدين القسام .
5. عصام أبوالمعزة ، 20 عاماً، عضوفي كتائب عز الدين القسام .
6. هشام محمد الغلبان، 25 عاماً ، عضوفي كتائب عز الدين القسام .
7. وائل حيدر الغلبان، 28 عاماً ، عضوفي كتائب عز الدين القسام .
8. حابس مسمح، 30 عاماً ، قائد الأمن في حركة حماس.

إسرائيل

ثلاثة إسرائيليين واثنين من الرجال وامرأة واحدة،

الحرب النفسية

تمثلت الحرب النفسية بالإضافة إلى الحرب الاعلامية بإلقاء منشورات فوق غزة تطالب مرة بالإخلاء ومرة بالاتصال على هاتف معين للإبلاغ عن المقاومين، أوالاتصال على المواطنين لإخلاء منازلهم.

الشبكات الاجتماعية والإنترنت

قامت مجموعة أنونيموس بالهجوم على عدد من المواقع الإلكترونية الإسرائلية كرد على الغارات الإسرائيلية على غزة، وأعربت مسئوليتها عن الهجوم على 50 مسقط أوصفحة رقمية على الأقل. معظم المواقع التي تم إختراقها استبدل محتواها برسائل تدين الحملة الإسرائيلية وتعبر عن دعم المواطنين في غزة. قام هاكر من الكويت بإختراع مسقط عضوالكنيست داني دانون من حزب الليكود ، الذي قام بوضع تعليق على الإنترنت يحث الجيش الإسرائيلي على وقف إطلاق النار وإمداد غزة بالكهرباء.

ردود العمل

دولياً

إسرائيل	أشاد بالعملية معظم القادة السياسيين الإسرائيليين، ومنهم تسيپي ليڤني، شلي ياخيموڤيچ، شاؤول موفاز، ونافتالي بنت. ومع ذلك، فقد أعرب قادة حزب مرتز اليساري معارضتهم للعملية في الراديووأونلاين.
حماس	أعربت حماس حتى عملية الإغتيال قد "فتحت أبواب الجحيم".
السلطة الوطنية الفلسطينية	طالبت الحكومة الفلسطينية مجلس الأمن بإصدار قرار لوقف العمليات العسكرية في غزة. بتر الرئيس محمد عباس جولته إلى أوروبا وعاد للضفة الغربية.
الأمم المتحدة	في 15 نوفمبر 2012 أعرب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة إذا لكل دولة حق الدفاع عن النفس، في تعليق اتى بعد وقت قصير من حديث رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهوعن تفهم بان كي مون لهذا الحق، في معرض تلخيصه للعمليات العسكرية التي تشنها إسرائيل منذ أمس ضد قطاع غزة. عقد مجلس أمن الأمم المتحدة اجتماعاً طارئاً لبحث الأوضاع في قطاع غزة ليلة 14-15 نوفمبر ولم يتم التوصل إلى حل.
الاتحاد الأوروپي	أكدت رئيس المفوضية الأوروبية كاثرين آشتون على حق اسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد صواريخ المقاومة.
أفغانستان	أدان الرئيس الأفغاني حامد كرزاي الغارات الإسرائيلة على غزة ونادى "بالإيقاف الفوري" للعنف ضد المدنيين.
الجزائر	أدانت الجزائر بشدة، عبر المتحدث باسم وزارة الخارجية عمار بلاني، "العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة" وطالبت مجلس الأمن الدولي والمجتمع الدولي الاضطلاع بمسئولياتهما و"وضع نهاية لهذا التصعيد الخطير"
أستراليا	رئيس وزراء أستراليا، جوليا گيلارد، أعرب حتى "الحكومة تدين الهجمات الصاروخية المتكررة على إسرائيل من قطاع غزة وطالب حماس إلى وقف إطلاق النار فوراً. تدعم أستراليا حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد الهجمات العشوائية. مثل هذه الهجمات على المدنيين الإسرائيليين غير مقبولة إطلاقاً."
البحرين	كررت البحرين إدانتها بشدة "العدوان الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة." وناشد وزير الشئون الخارجية غانم بن فضل البوعينين المجتمع الدولي لتكثيف الجهود لوقف "العدوان الإسرائيلي المتكرر وغير المبرر على قطاع غزة."
بلجيكا	شدد وزير الخارجية البلجيكي ديدييه ريندرز على "حق إسرائيل في الدفاع عن مواطنيها ضد الهجمات" ونادى "بالاستجابة المناسبة".
بلغاريا	دافع وزير الخارجية البلغاري نيقولاي ملادينوڤ عن "حق إسرائيل في حتى يعيش مواطنيها بسلام" وأدان الهجمات الصاروخية التي تشنها "حماس والجماعات المسلحة الأخرى". وفي الوقت نفسه نادى إسرائيل "لاتخاذ التدابير الصارمة لتجنب سقوط ضحايا من المدنيين بين السكان الفلسطينيين". وعبر عن بالغ الأسى لعائلات الضحايا من الجانبين.
كندا	أصدر وزير الشئون الخارجية الكندي، جون بيرد، بياناً يفيد، "نحن نؤمن بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها وعن مواطنيها من التهديدات الارهابية. كثيراً جداً، ما عثر اليهود أنفسهم في الخطوط الأمامية في النضال ضد الإرهاب، النضال العظيم لجلينا. في الأسبوع الأخير فقط، سقط أكثر من 100 صاروخ على المدنين في جنوب إسرائيل من مواقع بقطاع غزة."
الصين	صرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية في مؤتمر صحفي حتى الصين تعبر عن "قلقها" بشأن الاشتباكات وناشد جميع الأطراف، وخاصة إسرائيل، بإظهار "ضبط النفس" وعدم سقوط ضحايا من المدنيين.
التشيك	أعربت وزارة الخارجية التشيكية حتى "جمهورية الشتيك تشعر ببالغ الأسى للضحايا من المدنيين في إسرائيل وغزة وكذلك على التصعيد الحالي في الأوضاح. وتعترف التشيك بالحق الكامل لإسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد الهجمات الصاروخية التي تشنها المنظمات المسلحة من قطاع غزة وفي الوقت نفسه تؤكد على أهمية عدم سقوط مدنيين.
مصر	أدانت وزارة الخارجية المصرية العملية وطالبت إسرائيل بوقف إطلاق النار. وقامت مصر بسحب سفيرها من تل أبيب واستدعت الخارجية المصرية السفير الإسرائيلي وسلمته رسالة احتجاج على اغتال الأبرياء في غزة. وأعرب ياسر علي المتحدث باسم الرئاسة قوله إذا "مرسي قرر توجيه مجهود مصر في الأمم المتحدة وذلك من خلال الدعوة لعقد جلسة طارئة لمناقشة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وقتل الأبرياء من الفلسطينيين." وفي زيارة تضامنية إلى غزة هي الاولى من نوعها أكد رئيس الوزراء المصري هشام قنديل إذا بلاده تعمل على تحقيق التهدئة في قطاع غزة وإيقاف العدوان الإسرائيلي عليه، وشدد على حتى "مصر الثورة لن تتوانى عن تكثيف جهودها وبذل الغالي والنفيس لإيقاف هذا العدوان وتحقيق الهدنة واستمرارها". كما حتى العلاقات التونسية الإسرائيلية أصبحت 0% بعد ان وصلت الترويكا للحكم حسب قول المتحدث باسم وزارة الخارجية الاسرائيلية.
فرنسا	أعرب وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس حتى من حق إسرائيل الدفاع عن نفسها، لكنه في الوقت نفسه طالب بضبط النفس.
ألمانيا	نطق وزير الخارجية الألماني حتى من حق إسرائيل الدفاع عن نفسها محماية أرواح المدنيين من مواطنيها من هجمات الصواريخ المنطقة من قطاع غزة.
المجر	صرح وزير خارجية المجر حتى "نشعر بالأسى العميق على تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط عن كثب، وخاصة الهجمات الصاروخية التي تنطلق من قطاع غزة على إسرائيل والهجمات العسكرية التي قامت بها إسرائيل لحماية سكانتها.
إيران	طالب وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي، المنظمات الدولية والاقليمية بالتحرك الفوري لوقف اعتداءات الكيان الاسرائيلية على الشعب الفلسطيني الأعزل.. کما نادى مجلس تنسيق الاعلام الإسلامي في الجمهورية الاسلامية الايرانية الى تنظيم تظاهرات عارمة في جميع المدن الايرانية تضامناٌ مع الشعب الفلسطيني بغزة وتنديداً بالاعتداءات الوحشية الاسرائيلية؛ يوم الجمعة بعيد صلاة الجمعة.
العراق	طالب المبعوث العراقي لدى جامعة الدول العربية البلدان العربية "باستخدام سلاح النفط، بهدف ممارسة ضغط حقيقي على الولايات المتحدة والدولة المساندة لإسرائيل.".
أيرلندا	نطق وزير الخارجية والتجارة الأيرلندي إيمون گيلمور حتى "أحداث العنف الأخيرة، والتي أشعلتها الهجمات الصاروخية على المدن والبلدات الإسرائيلية تسببت في مقتل القيادي أحمد الجعبري، يمكن حتى تؤدي إلى المزيد من القتلى وستزيد من معاناة المدنيين من الفلسطينيين والإسرائيليين.
إيطاليا	صرح وزير الخارجية الإيطالي گيليوترزي حتى الهجمات الصاروخية التي تقوم بها حماس تشكل "خطراً كبيراً على السكان" في إسرائيل وأن العمليات العسكرية الإسرائيلية اتىت رداً على تلك الهجمات.
الأردن	نطق وزير المعلومات الأردني سامح معايطة: "السياسة الإسرائيلية المتشددة وضعت المنطقة في دائرة من العنف وعدم الإستقرار. وأن سقوط المزيد من الضحايا .. أغلق الباب في وجهة المفاوضات ومجهودات السلام. تسلب إسرائيل حق الشعب الفلسطيني في تأسيس وطنهم في دولة مستقلة. يجب إيقاف العنف الإسرائيلي والشعب الفلسطيني بحاجة للحماية.Jordanian Information Minister Sameeh Maaytah said: "Israel's aggressive "
الكويت	عبر وزير الخارجية الكويتي عن حزنه العميق للأحداث في غزة وأن تلك العمليات تعد خرقاً لجميع القوانين والاتفاقيات الدولية.
ليبيا	أدانت ليبيا الهجمات الإسرائيلية على غزة، ووصفتها بالجرائم. وصرح وزير الشئون الخارجية الليبي بأن "الهجمات الوحشية أدت إلى اغتال وإصابة عشرات الفلسطينيين" في تحديللمجتمع الدولي و"لقرارات الشرعية الدولية" ووصف الهجمات الإسرائيلية بالوحشية، والتوسعية.
موريتانيا	نددت الحكومة الموريتانية وأدنت "الهجوم الإسرائيلي الشرس على غزة". وأصدرت وزارة الخارجية بيان رسمي تعبر فيه عن أسفها لعائلات الضحايا في قطاع غزة.
المغرب	عبرت المغرب عن عميق أسفها وإدانتها القوية للعملية الإسرائيلية العسكرية الموسعة في قطاع غزة، ونادت "بالوقف الفوري للتلك الغارات".
هولندا	نطق وزير الخارجية الهولندي فرانز تيمرمانز حتى حماس مسئولة عن التصعيد: "قامت حماس بهجمات صاروخية على إسرائيل عدة مرات. مما يجعلها المسئول الرئيسي عن رد العمل الإسرائيلي".
حركةعدم الإنحياز	في بيان صدر عن إيران، التي تتولى الرئاسة، أدانت الغارات الإسرائيلية على غزة.
النرويج	نطق وزير الخارجية النرويجي أنه قلقل عن أحداث العنف بين الفلسطينيين والإسرائيليين التي راح ضحيتها القيادي أحمد الجعبري. ونطق حتى الهجمات الصاروخية على إسرائيل "غير مقبولة تماماً" وأن لإسرائيل الحق في الدفا عن نفسها. وأضاف حتى ردود الأفعال يجب حتى تكون مناسبة ويجب حتى تفرق بين المسلحين وغير المسلحين.ورفض الرد عما إذا كان رد العمل الإسرائيلي "لا يزال في إطار مقبول".
قطر	بعد لقاء في العاصمة السعودية بين رؤساء وزراء مجلس التعاون الخليجي ونظيره الروسي سرگي لاڤروڤ، لمناقشة الثورة السورية، وصرح الشيخ حمد بن جاسم بن جابر آل ثاني للصحفيين "أنني أدين باسم قطر...أن هذه الجريمة القذرة لن تمر بدون عقاب. يجب على مجلس الأمن تحمل مسئولياته في حفظ السلام والأمن في العالم."
رومانيا	صرح وزير الخارجية الرومانية تيتوس كورلاتين في مؤتمر صحفي: "أن وزارة الشئون الخارجية... تأمل حتى حماس ستقوم بإيقاف عدوانها العسكري وأنه يجب على كلا الطرفين عدم التصعيد العسكري وإطهار ضبط النفس."
روسيا	Russian Foreign Minister Sergei Lavrov called for end to the violence after a meeting held with Gulf Arab foreign ministers in Riyadh. Foreign Ministry spokesman Alexander Lukashevich said: "The attacks on southern Israel, as well as Israel's disproportionate shelling, are entirely unacceptable. We urge all sides to end the military confrontation immediately and to prevent a new round of bloodshed in the Gaza Strip."
السعودية	Saudi Arabia expressed its condemnation of the "Israeli assaults on the Gaza Strip" and called for a stronger and more united Arab stance in the face of the "Israeli occupation practices". In his speech before the extraordinary meeting of the Arab League Council at the ministerial level held in Cairo, the Saudi Foreign Minister Nizar Madani said "It is no longer reasonable or acceptable to pass this new aggression unpunished and that Arab stances earlier which did not exceed words and sought, in vain, binding decisions of the Security Council made Israel careless of observing the Arab and international community's demands". Madani said "The Kingdom sees that it is time for the Palestinians to enjoy, like other peoples of the world, peace and security and to have a homeland free of violence, killing and destruction".
سوريا	The Syrian Government called Israel's actions "barbaric, reprehensible crimes" and called on the international community to pressure Israel into halting its strikes.
تونس	وصل وزير الخارجية التونسي رفيق عبد السلام مع وفد رفيع المستوى يتضمن 12 وزيرا أبرزهم وزير العدالة الإنتنطقية سمير ديلو وعدد من أعضاء الحكومة إلى غزة للتضامن مع الفلسطينيين, وأشار بيان رئاسي إلى حتى الرئيس المؤقت منصف المرزوقي أبلغ رئاسة الحكومة الفلسطينية الموضوعة في غزة حتى تونس بصدد الإعداد لإرسال معونات إنسانية "للأشقاء الفلسطينيين في غزة، تأكيدا لموقفها المبدئي في تقديم جميع المساندة السياسية لغزة".
هجريا	وصف رئيس الوزراء الهجري رجب طيب أردوغان الغارات الإسرائيلية بأنها "أعمال وحشية"، ونقلت عنه وكالة أنباء الأناضول قوله عقب صلاة الجمعة في إسطنبول إذا الحكومة الإسرائيلية تسعى "لتوظيف الهجمات في الانتخابات المقبلة".
الإمارات العربية المتحدة	The United Arab Emirates strongly condemned the "Israeli aggression on Gaza Strip" and urged the international community to "shoulder its responsibility towards the Palestinian people and to put an end to Israel's messing up with regional and international peace and stability".
المملكة المتحدة	وزير الخارجية وليام هيگ said: "Hamas bears principal responsibility for the current crisis. I utterly condemn rocket attacks from Gaza into southern Israel by Hamas and other armed groups. This creates an intolerable situation for Israeli civilians in southern Israel, who have the right to live without fear of attack from Gaza." He also called on all those involved "to avoid any action which risks civilian casualties or escalates the crisis." On 18 November, he warned that "a ground invasion of the Gaza Strip would lose Israel much international sympathy and support"
الولايات المتحدة	أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية بيان صحفي ينص، "We strongly condemn the barrage of rocket fire from Gaza into southern Israel, and we regret the death and injury of innocent Israeli and Palestinian civilians caused by the ensuing violence." The statement offered support for Israel's right to self-defense and urged Israel to avoid civilian casualties in its military operations. State Department deputy spokesman Mark Toner said "We ask Egypt to use its influence in the region to help de-escalate the situation," adding that Hamas must stop its rocket attacks on Israel. "This is a situation that they've created by firing rockets on innocent Israeli civilians. You know, we obviously mourn civilian deaths on both sides. But the onus is on Hamas to stop its rocket attacks,"
اليمن	According to a statement released to the وكالة أنباء سبأ from a government source, "Yemen has announced its strong condemnation and denunciation of the "brutal Zionist aggression on the Gaza Strip, and standing of the Yemeni people with their brothers in Palestine at all times". The unnamed spoken also said that "The Yemeni government calls for the international community to bare their responsibilities towards the Zionist offensive and take swift action to stop this brutal aggression". The Yemeni parliament has denounced the israeli operation, considering it an "aggression against all Arab and Muslim countries" and calling for using oil as a weapon to end the Israeli operation. It called on the Arab parliaments and shoura councils to hold an urgent meeting to discuss the "Israeli aggression against Gaza", calling for visiting Gaza in sympathy with its people. On 17 November, Permanent Representative of Yemen to the Arab League, Mohammed al-Haisami called "all Arab states to put an end to the cruel Zionist aggression on the Gaza Strip and to stop the crimes committed by Israel on the Palestinian people". Al-Haisami demanded "to urgently set up an Arab ministerial committee to evaluate the conditions and move immediately to the Gaza Strip to get acquainted with the situation there". Demonstrations took place with the participation of Hamas representative in Yemen, عبد المعطي زقوت who said that "honor and dignity will be restored to the Islamic world once the Zionist regime is defeated". The crowed chanted "Palestinians we are with you and will never forget about you".

المنظمات الغير حكومية

• Amnesty International said that both sides should stop the violence, and Ann Harrison, Deputy Director of Amnesty International's Middle East and North Africa Programme, said "The Israeli military must not carry out further indiscriminate attacks, or attacks in densely populated residential areas that will inevitably harm civilians." and "Palestinian armed groups in Gaza meanwhile must not fire indiscriminate rockets into Israel. The international community must put pressure on both sides to fully respect the laws of war and protect civilian lives and property."
• Human Rights Watch said that "Israeli and Palestinian forces alike need to make all feasible efforts to avoid harming civilians,” and "there is no justification for Palestinian armed groups unlawfully launching rockets at Israeli population centers.”
• The Israeli human rights organization B'Tselem warned both sides about causing civilian deaths and stated: "Protection of civilians stands at the heart of international humanitarian law. They must never be targeted; all measures must be taken to protect them. B'Tselem demands that the Israeli government respect these principles at all times and under all circumstances."
• The J Street organization said it "stands with Israel and its right to defend itself from all threats to its people and territory. Our sympathies go out to the Israeli victims and families caught in the violence. We reiterate our call on Hamas to immediately cease rocket attacks on Israel and to ensure that other groups in Gaza desist as well." It also urged Israel to avoid civilian casualties and hoped for President Obama to "mobilize international partners to broker a ceasefire quickly."

أصل الاسم

The Hebrew code name of the operation, Pillar of Cloud, is a direct biblical allusion to the divine cloud which guided the Israelites through the desert and shielded them from those who might do them harm. (Exodus 13:21-22).Hamas labelled their actions as "Operation Stones of Shale" (Qur'an 105:4).

طالع أيضاً

• Timeline of the Israel–Gaza conflict

المصادر