عائلة خلف الجعافرة
عائلة خلف الجعافرة هي احدى عائلات محافظة المنيا الغنية بالعائلات العريقة ، وهم آل خلف الجعافرة ،، ترجع نشأت العائلة إلى قرية المطاهرة القبلية والتى تعهد أحيانا بإسم النويرات أونزلة خلف ،، وترجع تسمية القرية بالمطاهرة إلى وجود أحد أفرع البيت النبى الشريف فيها وكذلك وقوعها في منطقة ولادة السيدة مارية رضى الله عنها زوج الحبيب المصطفى صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين .
وفرع الجعافرة الموجود بالقرية هم آل خلف الجعافرة الذى يعود نسبهم إلى الإمام جعفر بن أبى طالب رضى الله عنه وأرضاه من إبنه الإمام عبدالله بن جعفر بن أبى طالب الملق ببحر الجود وزوجتة العظيمة إبنة عمه سيدتنا السيدة الحسيبة النسيبة المسيرة السيدة زينب بنت السيدة الزهراء والإمام على رضى الله عنهم أجمعين وأرضاهم ، وما يميز هذه العائلة في المقام الأول هوالتواضع الشديد وحسن الخلق مع الجميع إلى جانب الثروة والسلطة ، كما أخرجت العائلة رجالات في كافة المجالات قديما وحديثا ،ومنهم زملاء صحفيين وإعلاميين فضلاء نعتز بهم ،إلى جانب الطب والهندسة والمحاماةوالقضاء وكافة المجالات
أسماء تاريخية في العائلة
محمد خلف شعراوي، أحمد خلف شعراوي، عبدالحميد خلف شعراوى ، عبدالرحيم خلف شعراوى ، عبداللطيف خلف شعراوى ،، جعفر خلف شعراوى __ وتعد تلك الأسماء أبرز مؤسسى حركة النقل النهرى في مصر وليس محافظة المنيا فقط ، حيث أسس محمد خلف شعراوى في مطلع ثلاثينيات القرن الماضى ، شركة النيل للنقل النهري مع أحمد باشا السعدني والتى تحولت في عهد الرئيس جمال عبد الناصر إلى شركة النيل العامة للنقل النهري بعد تأميمها، ولكنها ظلت تحت إشراف السعدني وخلف.
أسماء لمعت في الحقبة اللاحقة
الأستاذ حسن أحمد خلف ، الأستاذ صلاح محمد خلف ، المهندس شعراوى أحمد خلف ، الأستاذ جلال عبدالرحيم خلف ،المهندس خلف عبداللطيف خلف ، الدكتور حمد عبداللطيف خلف الأستاذ سيد عبدالحميد خلف ، الأستاذ حسن جعفر خلف ، الأستاذ عبدالعظيم محمد خلف ، الأستاذ محمد محمد خلف ، الأستاذ خلف محمد خلف ،الدكتور مدحت عبدالعظيم خلف ، الأستاذ محمد صلاح خلف ، الإعلامى أحمد صلاح خلف ، المحرر الصحفى مصطفى صلاح خلف ، المحرر الصحفى محسن صلاح خلف (وهم زملاء أفاضل نخصهم بالتحية ) ، الأستاذ خالد حسن خلف ، الدكتور محمد عبدالعظيم خلف __ والكثير الذين لا يتسع المجال إلأى ذكرهم حيث يتخطى تعداد هذا الفرع من الجفافرة الطيارين الف إنسان في محافظة المنيا .
